الفصل مئتين وإحدى عشر: الدمى المخيفة.
الفصل مئتين وإحدى عشر: الدمى المخيفة.
الفصل مئتين وإحدى عشر: الدمى المخيفة.
في طريقه ، لقد إتصل تشن غي برئيس ورشة العمل. اعتقد الرئيس أن تشن غي قد غير رأيه وكان مستعدا لمساعدة النفوس المسكينة في العالم. دون انتظار تشن غي لشرح ، غادر منزله في عجلة من امره. لقد انتظر تشن غي عند الباب الأمامي لورشة العمل أثناء تناول الإفطار. في عشرين دقيقة فقط ، وصل الرئيس.
“الرئيس كيان ، أنا بحاجة لاستعارة ورشة العمل الخاصة بك مرة أخرى. المال ليس مشكلة “. لم يكن تشن غي يكذب بالضبط. قد لا يملك المال الآن ، لكنه سيحصل عليه قريبًا.
“لماذا نتحدث عن المال في الاجتماع الأول؟ نحن زملاء قدامى بالفعل. الحديث عن المال يضر بالعلاقة “. جلس الرئيس ذو الوزن الزائد قليلاً بجانب تشن غي. “فقط اترك لي واحدة من الدمى الخاصة بك ، وسوف يكون كل شيئ على ما يرام.”
“هل أنت واثق؟ الدمى ليست للاستخدام البشري “. لم يرغب تشن غي في الكذب على الرئيس بما أنه لم يعامله سوى باللطف. “سأقوم بتصميم بعض الدمى الجديدة اليوم. يمكنك أن تقرر بعد انتهائي “.
“أيها العم تشو ، أنت هنا. هذا ممتاز؛ كنت أبحث عنك توا. “
“أيها العم تشو ، أنت هنا. هذا ممتاز؛ كنت أبحث عنك توا. “
فتح الرئيس الباب الزجاجي ، لكن قبل الدخول ، انحنى ثلاث مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد العم تشو وعمال المنتزه في الحفاظ على الخط. كان معظمهم يصطفون بطاعة ، لكن شابًا كبيرًا تجاوز الخط ، وهرع نحو تشن غي.
“ماذا تفعل؟ هل أنت خائف؟ “تذكر تشن غي أن الرئيس لم يكن لديه هذه العادة عندما التقيا لأول مرة.
“أنا أيضا لا أعرف السبب. منذ أن قمت بإنشاء أول مجموعة من الدمى ، شعرت بشيء يراقبني من داخل الباب. “خدش الرئيس كيان رأسه. “على أي حال ،ليس هناك أي خسارة من جهتي أن أتوخى الحذر. إذا كان هناك شيء حقًا ، فبهذه الطريقة قد يتركني وحدي. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتم تصنيع الميزات بشكل فردي ويتم ضمها معًا باستخدام أسلاك فولاذية. بهذه الطريقة ، لن يتم كسر الوجه بهذه السهولة. “
“أنت لست مخطئًا”. هز تشن غي رأسه عندما دخل ورشة العمل. الآن يبدو أنه أكثر دراية بالتخطيط من ابرئيس كيان. لقد التقط الأدوات التي احتاجها ومشى إلى غرفة التخزين. “ستنتهي صلاحية بعض المواد الخاصة بك إذا لم تستخدمها قريبًا. عند الحديث عن ذلك ، إن المكان يبدو كما كان عندما غادرت آخر مرة. لم يكن لديك أي عمل خلال هذه الفترة كلها؟ “
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الوجه لن ينكسر. إذا كان الزائر قريبًا جدًا ، فسوف يتشقق وجه المرأة. ضحك تشن غي ، متخيلا الخوف الذي كان سيحدث للناس.
“كل شيء على مايرام”. مشى الرئيس كيان إلى غرفة التخزين للمساعدة واغتنم هذه الفرصة ليقول ، “لقد عدت للتو من أبحاث سوق الدمى للبالغين. السوق مزدهر ، ويمكننا أن نسير في الطريق المخصص. “
“كل شيء على مايرام”. مشى الرئيس كيان إلى غرفة التخزين للمساعدة واغتنم هذه الفرصة ليقول ، “لقد عدت للتو من أبحاث سوق الدمى للبالغين. السوق مزدهر ، ويمكننا أن نسير في الطريق المخصص. “
“وانغ هيلونغ؟ لماذا هو هنا؟ “لقد مشى تشن غي إلى الأمام على افتراض أن حادثا ما قد حدث لوانغ شينغلونغ. “هل فقد الطفل أخيرًا صبره وتحدث؟”
“يمكننا التحدث عن ذلك لاحقًا.” مع كل المواد الجاهزة ، حاول تشن غي أن يتذكر وجه المرأة الذي تعرض للسكين عدة مرات. في بضع دقائق ، أكمل مسودة تقريبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتم تصنيع الميزات بشكل فردي ويتم ضمها معًا باستخدام أسلاك فولاذية. بهذه الطريقة ، لن يتم كسر الوجه بهذه السهولة. “
“تشغيل منزل مسكون هو مضيعة حقيقية لموهبتك.” تنهد الرئيس كيان. لقد تجاههل تشن غي وركز على الصلصال. قريبا جدا ، أكمل وجه المرأة. ربما كانت المرأة مجنونة ، لكن كان يجب القول أنها كانت جميلة بشكل لا يصدق.
لوح تشن غي. “أريد بناء محطة استراحة بجوار المنزل المسكون. إنه لأمر فظيع أن نطلب من الزوار الوقوف في طوابير طوال اليوم. “
“لكن هناك شيئًا ما مفقودًا”. حمل تشن غي النموذج للدراسة قبل تدميره.
“لا!” صرخ الرئيس كيان. “على الأقل أعطه لي لإظهاره للزبائن!”
“لا!” صرخ الرئيس كيان. “على الأقل أعطه لي لإظهاره للزبائن!”
مزت تشن ي المرأة عن بعضها البعض وركز على صنع ميزات فردية قبل ضمها معًا. عندما قام تشن غي بإلصاق آخر قطعة من الوجه معًا ، ظهرت معجزة. تم تكرار وجه المرأة تماما ؛ حتى التعبير كان مشابها بشكل مثير للخوف. بالنظر إلى هذا الوجه ، اقتنع تشن غي أخيرًا.
“الوجه ليس هو ما أريده” ، تمتم تشن غي وتوصل إلى وجه آخر. مقارنة بما سبق ، كان هذا الوجه مليئًا بالمرض والجنون. “ما زلت مخطئًا ، فإن جنون المرأة مرتبط بالألم”.
“سيكون المدير لوو في مكتبه عند الظهر تقريبًا ، لذا يمكنك الذهاب إليه بعد ذلك.” أعطى العم تشو العمال الآخرين مهامهم من خلال جهاز الاتصال اللاسلكي. بعد فترة وجيزة ، وصلت شاحنة المنتزه ، وساعد العديد من العمال في نقل المقاعد وإلقاء الأغطية من السيارة. لقد كانوا في طريقهم لبناء سقيفة بسيطة بجانب المنزل المسكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد العم تشو وعمال المنتزه في الحفاظ على الخط. كان معظمهم يصطفون بطاعة ، لكن شابًا كبيرًا تجاوز الخط ، وهرع نحو تشن غي.
لقد بدأ تشن غي مرة أخرى. ثم شعر تشن غي بأن الوجه كان يفتقد لمعانه. وقد تكرر هذا عدة مرات حتى اعتاد الرئيس كيان عليه. لقد نظر إلى تشن غي بحزن في عينيه ، وكان يحني أغنية حزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين المشكلة؟” فكر تشن غي في مقدمة موهبته في صانع الدمى ، وظهرت فكرة شجاعة في ذهنه. “تم حبس روح المرأة العالقة بواسطة تشو ين داخل الشريط. يمكنني استخدام قوة تشو ين لإطلاق الروح العالقة للتحكم في عارضة الأزياء. لا تزال المرأة المجنونة على قيد الحياة ، وفي هذا الهاتف ، تحتوي الدمية الحية على هذه المقدمة — باستخدام شخص حي كأساس. إذا تابعت مقدمة الهاتف الأسود وقمت بغرس روح المرأة العالقة في الدمية ، فماذا سيحدث؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند النظر إلى جسم الصلصال الموجود بين يديه ، لم يستطع تشن غي إلا أن يتصور ذلك. كانت المرأة متورطة في جرائم قتل متعددة. حتى لو لعبت الورقة المجنونة ، كان من المستحيل عليها أن ترى ضوء النهار مرة أخرى.
“يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى الاعتماد على نفسي.” لإعادة بناء وجه المرأة ، واصل تشن غي العمل. “لقد مرت بعدة جراحات تجميل. وجهها جميل حقًا إذا نظرت إلى ميزة الوجه بشكل فردي ، ولكن بمجرد دمجها معًا ، هناك هذا الشعور الغريب. “
“وانغ هيلونغ؟ لماذا هو هنا؟ “لقد مشى تشن غي إلى الأمام على افتراض أن حادثا ما قد حدث لوانغ شينغلونغ. “هل فقد الطفل أخيرًا صبره وتحدث؟”
“يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى الاعتماد على نفسي.” لإعادة بناء وجه المرأة ، واصل تشن غي العمل. “لقد مرت بعدة جراحات تجميل. وجهها جميل حقًا إذا نظرت إلى ميزة الوجه بشكل فردي ، ولكن بمجرد دمجها معًا ، هناك هذا الشعور الغريب. “
مزت تشن ي المرأة عن بعضها البعض وركز على صنع ميزات فردية قبل ضمها معًا. عندما قام تشن غي بإلصاق آخر قطعة من الوجه معًا ، ظهرت معجزة. تم تكرار وجه المرأة تماما ؛ حتى التعبير كان مشابها بشكل مثير للخوف. بالنظر إلى هذا الوجه ، اقتنع تشن غي أخيرًا.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الوجه لن ينكسر. إذا كان الزائر قريبًا جدًا ، فسوف يتشقق وجه المرأة. ضحك تشن غي ، متخيلا الخوف الذي كان سيحدث للناس.
“سيتم تصنيع الميزات بشكل فردي ويتم ضمها معًا باستخدام أسلاك فولاذية. بهذه الطريقة ، لن يتم كسر الوجه بهذه السهولة. “
“لقد كانت هذه من عندما كان المنتزه لا يزال لديه أنشطة ؛ سوف نستخدمها الآن. أما بالنسبة لمحطه الراحة الفعلية ، الحجم وكل شيء ، فسوف تحتاج إلى مناقشته مع المدير لوو أولاً. “
“هل تريد مني مساعدتك في بيع التذاكر؟ بالتأكيد ، أنا حر على أي حال. “انتقل العم تشو بشكل طبيعي إلى باب المنزل المسكون. عند النظر إلى صف الزوار الطويل ، ظهرت ابتسامة نادرة على وجهه.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الوجه لن ينكسر. إذا كان الزائر قريبًا جدًا ، فسوف يتشقق وجه المرأة. ضحك تشن غي ، متخيلا الخوف الذي كان سيحدث للناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الرئيس الباب الزجاجي ، لكن قبل الدخول ، انحنى ثلاث مرات.
قبل الساعة التاسعة صباحًا ، استكمل تشن غي خمسة دمى ، استنادًا إلى المرأة المجنونة ، شو تونغ ، شيونغ كينغ ، المريض ذو الرد الواحدة ، والممرضة المقاومة. إذا كان ذلك ممكنا ، أراد تشن غي نسخ قاعة المرضى الثالثة بأكملها ، بما في ذلك جميع المرضى والأطباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدأ تشن غي مرة أخرى. ثم شعر تشن غي بأن الوجه كان يفتقد لمعانه. وقد تكرر هذا عدة مرات حتى اعتاد الرئيس كيان عليه. لقد نظر إلى تشن غي بحزن في عينيه ، وكان يحني أغنية حزينة.
الفصل مئتين وإحدى عشر: الدمى المخيفة.
“الآن بعد أن أصبح لدي شخصيات. مع الدعائم المقابلة ، ستكون كل عارضة أزياء حكاية مخيفة خاصة بنفسها. “
في طريقه ، لقد إتصل تشن غي برئيس ورشة العمل. اعتقد الرئيس أن تشن غي قد غير رأيه وكان مستعدا لمساعدة النفوس المسكينة في العالم. دون انتظار تشن غي لشرح ، غادر منزله في عجلة من امره. لقد انتظر تشن غي عند الباب الأمامي لورشة العمل أثناء تناول الإفطار. في عشرين دقيقة فقط ، وصل الرئيس.
لقد كان يحتاج إلى وقت لتجميد الحشو ، لذلك غادر تشن غي بعد تقديم وداع للرئيس كيان.
قبل الساعة التاسعة صباحًا ، استكمل تشن غي خمسة دمى ، استنادًا إلى المرأة المجنونة ، شو تونغ ، شيونغ كينغ ، المريض ذو الرد الواحدة ، والممرضة المقاومة. إذا كان ذلك ممكنا ، أراد تشن غي نسخ قاعة المرضى الثالثة بأكملها ، بما في ذلك جميع المرضى والأطباء.
لقس وصل تشن غي إلى المنزل المسكون في الساعة 9 صباحا. فتح البوابة للترحيب بيوم جديد من العمل. يفتح منتزه القرن الجديد على الساعة 9 صباحا لقد دخل العديد من الزوار إلى المنتزه واتجهوا إلى منزل تشن غي المسكون. العدد لم يكن صغيرا أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتم تصنيع الميزات بشكل فردي ويتم ضمها معًا باستخدام أسلاك فولاذية. بهذه الطريقة ، لن يتم كسر الوجه بهذه السهولة. “
“أنت لست مخطئًا”. هز تشن غي رأسه عندما دخل ورشة العمل. الآن يبدو أنه أكثر دراية بالتخطيط من ابرئيس كيان. لقد التقط الأدوات التي احتاجها ومشى إلى غرفة التخزين. “ستنتهي صلاحية بعض المواد الخاصة بك إذا لم تستخدمها قريبًا. عند الحديث عن ذلك ، إن المكان يبدو كما كان عندما غادرت آخر مرة. لم يكن لديك أي عمل خلال هذه الفترة كلها؟ “
لم يفوت العم تشو هذا. من زاوية معينة ، أصبح المنزل المسكون لتشن غي عامل الجذب الرئيسي في المنتزه.
“أيها العم تشو ، أنت هنا. هذا ممتاز؛ كنت أبحث عنك توا. “
“تشغيل منزل مسكون هو مضيعة حقيقية لموهبتك.” تنهد الرئيس كيان. لقد تجاههل تشن غي وركز على الصلصال. قريبا جدا ، أكمل وجه المرأة. ربما كانت المرأة مجنونة ، لكن كان يجب القول أنها كانت جميلة بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تريد مني مساعدتك في بيع التذاكر؟ بالتأكيد ، أنا حر على أي حال. “انتقل العم تشو بشكل طبيعي إلى باب المنزل المسكون. عند النظر إلى صف الزوار الطويل ، ظهرت ابتسامة نادرة على وجهه.
“الوجه ليس هو ما أريده” ، تمتم تشن غي وتوصل إلى وجه آخر. مقارنة بما سبق ، كان هذا الوجه مليئًا بالمرض والجنون. “ما زلت مخطئًا ، فإن جنون المرأة مرتبط بالألم”.
لوح تشن غي. “أريد بناء محطة استراحة بجوار المنزل المسكون. إنه لأمر فظيع أن نطلب من الزوار الوقوف في طوابير طوال اليوم. “
“ليس هناك أى مشكلة. لقد أمرنا المدير لوو على وجه التحديد بمساعدتك في الشهرين المقبلين. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما زلت أشعر أنه من الأفضل أن أتحدث مع المدير لوو شخصيًا.” كان تشن غي يستعد للمستقبل. لقد كان لديه أشياء أكثر في عقله من مجرد محطة إستراحة.
لقد كان يحتاج إلى وقت لتجميد الحشو ، لذلك غادر تشن غي بعد تقديم وداع للرئيس كيان.
“سيكون المدير لوو في مكتبه عند الظهر تقريبًا ، لذا يمكنك الذهاب إليه بعد ذلك.” أعطى العم تشو العمال الآخرين مهامهم من خلال جهاز الاتصال اللاسلكي. بعد فترة وجيزة ، وصلت شاحنة المنتزه ، وساعد العديد من العمال في نقل المقاعد وإلقاء الأغطية من السيارة. لقد كانوا في طريقهم لبناء سقيفة بسيطة بجانب المنزل المسكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك أى مشكلة. لقد أمرنا المدير لوو على وجه التحديد بمساعدتك في الشهرين المقبلين. “
“لقد كانت هذه من عندما كان المنتزه لا يزال لديه أنشطة ؛ سوف نستخدمها الآن. أما بالنسبة لمحطه الراحة الفعلية ، الحجم وكل شيء ، فسوف تحتاج إلى مناقشته مع المدير لوو أولاً. “
“أنا أيضا لا أعرف السبب. منذ أن قمت بإنشاء أول مجموعة من الدمى ، شعرت بشيء يراقبني من داخل الباب. “خدش الرئيس كيان رأسه. “على أي حال ،ليس هناك أي خسارة من جهتي أن أتوخى الحذر. إذا كان هناك شيء حقًا ، فبهذه الطريقة قد يتركني وحدي. “
“يفهم”.
“هل أنت واثق؟ الدمى ليست للاستخدام البشري “. لم يرغب تشن غي في الكذب على الرئيس بما أنه لم يعامله سوى باللطف. “سأقوم بتصميم بعض الدمى الجديدة اليوم. يمكنك أن تقرر بعد انتهائي “.
ساعد العم تشو وعمال المنتزه في الحفاظ على الخط. كان معظمهم يصطفون بطاعة ، لكن شابًا كبيرًا تجاوز الخط ، وهرع نحو تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقس وصل تشن غي إلى المنزل المسكون في الساعة 9 صباحا. فتح البوابة للترحيب بيوم جديد من العمل. يفتح منتزه القرن الجديد على الساعة 9 صباحا لقد دخل العديد من الزوار إلى المنتزه واتجهوا إلى منزل تشن غي المسكون. العدد لم يكن صغيرا أيضا.
“وانغ هيلونغ؟ لماذا هو هنا؟ “لقد مشى تشن غي إلى الأمام على افتراض أن حادثا ما قد حدث لوانغ شينغلونغ. “هل فقد الطفل أخيرًا صبره وتحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك أى مشكلة. لقد أمرنا المدير لوو على وجه التحديد بمساعدتك في الشهرين المقبلين. “
في طريقه ، لقد إتصل تشن غي برئيس ورشة العمل. اعتقد الرئيس أن تشن غي قد غير رأيه وكان مستعدا لمساعدة النفوس المسكينة في العالم. دون انتظار تشن غي لشرح ، غادر منزله في عجلة من امره. لقد انتظر تشن غي عند الباب الأمامي لورشة العمل أثناء تناول الإفطار. في عشرين دقيقة فقط ، وصل الرئيس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات