الفصل مئتين وثلاثة وستون: الرائحة الكريهة.
الفصل مئتين وثلاثة وستون: الرائحة الكريهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركض يانغ تشن ولي شيو في عجلة. وقف الثلاثة في الممر ونظروا إلى أسفله. لم يروا سوى الظلام.
“أين هي خطى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع يده على أحد أركان المرتبة قبل رميها. لم يكن هناك شيء مخيف تحت المرتبة الممزقة باستثناء دفتر ملاحظات. وانغ دان التقطه وبدأ في قراءته.
“أنا حقا سمعتهم! بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يقفز أسفل الممر! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن للصبي اسم ؛ ودعاه جميع الطلاب بالخنزير كان والده أحد رعاة أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. لقد جاء من عائلة ثرية ، لكن والده كان صارماً للغاية معه. لم يوضح دفتر الملاحظات السبب بوضوح ، ولكن يمكن قراءته من السطور. خانت والدته والده ، وكان الأب قد نقل هذا الاستياء على الابن.
“أنت فقط تخيف نفسك ، تعال ساعدنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، كانت أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة مشغولة جدًا بالتعامل مع “الحوادث” التي حدثت في مبنى مهجع القتيات ، لذلك لم يكن لديهم وقت لدفع الولد إلى الاهتمام. حتى عمال النظافة توقفوا عن المجيء.
سحبت لي شيو وانغ دان إلى الغرفة الأخيرة بينما وقف يانغ تشن في الخارج للحظة. وكرر الشيء الذي تمتم به وانغ دان في وقت سابق. “يقفز؟”
مع مرور الأيام إلى الأسابيع ، بد أن الرائحة الكريهة في الغرفة ، قد تسربت إلى الأرض والجدران.
نهب الثلاثة غرفة النوم الأخيرة. معظم القمامة الموجودة على السرير كانت مصنوعة من رغوة وكتل خشبية. بدا الأمر قذرًا وفوضويًا ، لكن لم تنتج أي منها رائحة غريبة.
“أيها المعلم ، لم تكن خطتي أن أفسد قميصي. لم يتنمر علي أي أحد ، هذا كله خطأي.”
“هل تم ترك هذه الغرفة مفتوحة عن قصد لتخزين القمامة؟” استخدمت لي شيو غلاف قميصها لغلق أنفها. “لكن لماذا يحتوي هذا السرير على مرتبة؟ من كان ينام في بيئة قذرة مثل هذا؟ “
“أيها المعلم ، لم تكن خطتي أن أفسد قميصي. لم يتنمر علي أي أحد ، هذا كله خطأي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن يجب ألا يكون نظرنا هو شاغل هذه الغرفة”. التقط يانغ تشن قطعة واحدة من القمامة من السرير وأعطاها شمًا جيدًا. “عندما دخلنا في هذا السيناريو السري ، كانت هناك رائحة غريبة في الهواء ، وكانت الرائحة الكريهة هي الأكثر كثافة في هذه الغرفة. هذا يعني أن الشيء الذي يعطي الرائحة الكريهة يجب أن يكون هنا. نحن بحاجة إلى إيجاد هذا الشيء لحل لغز هذا السيناريو. “
“العجوز يانغ لديه نقطة. يوجد الكثير من القمامة داخل الغرفة ، لكن لا شيء من ذلك ينتج هذه الرائحة الكريهة”. مشى وانغ دان إلى السرير الوحيد مع مرتبة. “هذا السرير النظيف نسبيا له أقوى رائحة.”
“أنت فقط تخيف نفسك ، تعال ساعدنا”.
“أبي ، سأبذل قصارى جهدي لأكون شخصًا أفضل. من فضلك لا تضربني بعد الآن.”
وضع يده على أحد أركان المرتبة قبل رميها. لم يكن هناك شيء مخيف تحت المرتبة الممزقة باستثناء دفتر ملاحظات. وانغ دان التقطه وبدأ في قراءته.
نهب الثلاثة غرفة النوم الأخيرة. معظم القمامة الموجودة على السرير كانت مصنوعة من رغوة وكتل خشبية. بدا الأمر قذرًا وفوضويًا ، لكن لم تنتج أي منها رائحة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع يده على أحد أركان المرتبة قبل رميها. لم يكن هناك شيء مخيف تحت المرتبة الممزقة باستثناء دفتر ملاحظات. وانغ دان التقطه وبدأ في قراءته.
“أنا آسف ، لم يكن يجب عليّ الاقتراب أكثر من اللازم ؛ أردت فقط مساعدتك في التقاط الكرة.
“أنا آسف ، لا أعرف لماذا أبدو قبيحًا عندما أبتسم. سوف أتوقف عن فعل ذلك.”
تم تنظيف الغرفة مرارا وتكرارا ، ولكن الصبي لم يتغير. في النهاية ، اضطرت المدرسة إلى إزالة الغرف القريبة من غرفة نوم الصبي وبعد ذلك جعل شخص يقوم بتنظيف غرفته كل بضعة أيام.
“أيها المعلم ، لم تكن خطتي أن أفسد قميصي. لم يتنمر علي أي أحد ، هذا كله خطأي.”
“أيها المعلم ، لم تكن خطتي أن أفسد قميصي. لم يتنمر علي أي أحد ، هذا كله خطأي.”
“أبي ، سأبذل قصارى جهدي لأكون شخصًا أفضل. من فضلك لا تضربني بعد الآن.”
“هل تم ترك هذه الغرفة مفتوحة عن قصد لتخزين القمامة؟” استخدمت لي شيو غلاف قميصها لغلق أنفها. “لكن لماذا يحتوي هذا السرير على مرتبة؟ من كان ينام في بيئة قذرة مثل هذا؟ “
“أنا آسف ، لا أعرف لماذا أبدو قبيحًا عندما أبتسم. سوف أتوقف عن فعل ذلك.”
تم تنظيف الغرفة مرارا وتكرارا ، ولكن الصبي لم يتغير. في النهاية ، اضطرت المدرسة إلى إزالة الغرف القريبة من غرفة نوم الصبي وبعد ذلك جعل شخص يقوم بتنظيف غرفته كل بضعة أيام.
“أين تعتقد أنني أخطأت؟ يمكنني.التغير ، أنا حقا يمكنني أن أتغير!”
لم يكن للصبي اسم ؛ ودعاه جميع الطلاب بالخنزير كان والده أحد رعاة أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. لقد جاء من عائلة ثرية ، لكن والده كان صارماً للغاية معه. لم يوضح دفتر الملاحظات السبب بوضوح ، ولكن يمكن قراءته من السطور. خانت والدته والده ، وكان الأب قد نقل هذا الاستياء على الابن.
“أريد فقط أن أكون مثلهم ، أنا آسف …”
“أنا آسف ، لا أعرف لماذا أبدو قبيحًا عندما أبتسم. سوف أتوقف عن فعل ذلك.”
كان دفتر الملاحظات رقيقًا ، لكنه كان مليئًا بالاعتذار.
“أنت فقط تخيف نفسك ، تعال ساعدنا”.
مرحبا ثلاث فصول فقط اليوم, الفصل الأول كان فصلين في واحد وكما ترون إن الوقت متأخر جدا “حاليا 01:45 صباحا هنا” لذلك لم أستطع إلا إطلاق ثلاثة.
“هل هناك شيء خاطئ مع الكاتب؟ لماذا يركز فقط على الاعتذار؟ يجب أن يقاتل إذا قام أحد بالتنمر عليه! “سخر وانغ دان. لقد كان ضد ما فعله صاحب دفتر الملاحظات أو بالأحرى لم يفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون هناك أربعة فصول غدا.
“تعالوا وألقوا نظرة على هذا”. وجدت لي شيو صورة ممزقة داخل صندوق القمامة. التقطت جميع القطع ، وبعد ضمها معًا ، أمكن رأيت صورة تقريبية “يبدوا كأب وإبن.”
نهب الثلاثة غرفة النوم الأخيرة. معظم القمامة الموجودة على السرير كانت مصنوعة من رغوة وكتل خشبية. بدا الأمر قذرًا وفوضويًا ، لكن لم تنتج أي منها رائحة غريبة.
من هذه النقطة فصاعدًا ، بدأت مذكرات الصبي في تكرار نفسها. استمر في الاعتذار لأبيه ، وطلب منه الصفح.
كان الابن يعاني من السمنة المفرطة ، وأمكن ملاحظة افتقاره إلى احترام الذات حتى من خلال الصورة. بدا وكأنه خائف من الكاميرا ، فاختبأ وراء والده. كان والده عابس الوجهه. كان قاسيا مع طفله. كان له يد واحدة حول رقبة ولده وهو يدفعه إلى الأمام.
تم تنظيف الغرفة مرارا وتكرارا ، ولكن الصبي لم يتغير. في النهاية ، اضطرت المدرسة إلى إزالة الغرف القريبة من غرفة نوم الصبي وبعد ذلك جعل شخص يقوم بتنظيف غرفته كل بضعة أيام.
“هل هذا زوج أم؟”
مرحبا ثلاث فصول فقط اليوم, الفصل الأول كان فصلين في واحد وكما ترون إن الوقت متأخر جدا “حاليا 01:45 صباحا هنا” لذلك لم أستطع إلا إطلاق ثلاثة.
نقلب وانغ دان دفتر الملاحظات مفتوحا ليقرأ الآخران. كانت الصفحات القليلة الأولى على ما يرام ، ولكن كلما قرأوا أكثر، كلما شعروا بعدم الارتياح أكثر.
“هل تم ترك هذه الغرفة مفتوحة عن قصد لتخزين القمامة؟” استخدمت لي شيو غلاف قميصها لغلق أنفها. “لكن لماذا يحتوي هذا السرير على مرتبة؟ من كان ينام في بيئة قذرة مثل هذا؟ “
لم يكن للصبي اسم ؛ ودعاه جميع الطلاب بالخنزير كان والده أحد رعاة أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. لقد جاء من عائلة ثرية ، لكن والده كان صارماً للغاية معه. لم يوضح دفتر الملاحظات السبب بوضوح ، ولكن يمكن قراءته من السطور. خانت والدته والده ، وكان الأب قد نقل هذا الاستياء على الابن.
“أنا حقا سمعتهم! بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يقفز أسفل الممر! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~
أراد الولد حب والده ، لكن بغض النظر عما فعله ، ومهما كان مطيعًا ، كان رد الفعل الوحيد الذي حصل عليه هو العنف والمحاضرة. لقد عاش حياة حذرة للغاية ، وفقط عندما كان يتناول الطعام كان يشعر بالرضا. وهكذا أصبح الطعام هو السبيل له للإفراج عن التوتر. وأدى ذلك إلى النتيجة التي تجاوز فيها وزن الصبي المعيار المقبول حتى عندما كان طفلاً.
أراد الولد حب والده ، لكن بغض النظر عما فعله ، ومهما كان مطيعًا ، كان رد الفعل الوحيد الذي حصل عليه هو العنف والمحاضرة. لقد عاش حياة حذرة للغاية ، وفقط عندما كان يتناول الطعام كان يشعر بالرضا. وهكذا أصبح الطعام هو السبيل له للإفراج عن التوتر. وأدى ذلك إلى النتيجة التي تجاوز فيها وزن الصبي المعيار المقبول حتى عندما كان طفلاً.
“أين هي خطى؟”
عند رؤية المظهر الخارجي القبيح للطفل ، لم يشعر الأب بالقلق الشديد ولكنه شعر بالاندفاع نحو الانتقام. فاضطر الصبي ، الذي لم يكن يعرف أفضل ، إلى تناول المزيد من الطعام لرؤية الابتسامة على وجه والده. بعد أن كبر ، كان كل من لياقته البدنية وقلبه مريضان.
قامت المدرسة بتنظيف الغرفة ومعاقبة الصبي وإبلاغ والده. كانت الطريقة التي علم بها الأب ابنه هي نفسها. كانت جولة أخرى من الضرب الشديد. سجل دفتر الملاحظات العقاب في تلك الليلة بتفاصيل دقيقة. غادر والده فقط بعد منتصف الليل.
في المدرسة ، تراجع الصبي في نفسه ، وهو أمر مثالي لأنه لم يريد أي أحد الجلوس معه على أي حال. عندما كان في المنزل ، وكلما كان غير حذِر ، كان ستستقبله لكمات وركل والدِه ببطء ولكن بثبات ، بدأ قلب الصبي يتحول. الأشياء التي رآها الآخرون جميلة ، كانت قبيحة في عينيه – الأشياء التي لم يستطع الآخرون الانتظار للهروب منها ، رآها كنزًا.
بعد تكرر هذا لعدة مرات ، كانت هناك حالة واحدة حيث كان الأب ثقيلًا جدًا في الضرب ، وكان يجب إرسال الصبي إلى المستشفى ، مما قام بتنبيه الشرطة. مع الضغط والمشورة من قوات تطبيق القانون ، وافق الأب أخيرًا على إرسال الصبي إلى مبنى المهجع للمدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~
غالبًا ما يتم القبض على الصبي أثناء قيامه بأشياء غبية مثل سرقة بقايا الطعام من المطعم والاستيلاء عليها من القمامة. كان والده يضربه في كل مرة يفعل ذلك ، لكن الصبي لم يستطع إيقاف نفسه. قد تغيرت نظرته للعالم تماما.
بعد تكرر هذا لعدة مرات ، كانت هناك حالة واحدة حيث كان الأب ثقيلًا جدًا في الضرب ، وكان يجب إرسال الصبي إلى المستشفى ، مما قام بتنبيه الشرطة. مع الضغط والمشورة من قوات تطبيق القانون ، وافق الأب أخيرًا على إرسال الصبي إلى مبنى المهجع للمدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، كانت أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة مشغولة جدًا بالتعامل مع “الحوادث” التي حدثت في مبنى مهجع القتيات ، لذلك لم يكن لديهم وقت لدفع الولد إلى الاهتمام. حتى عمال النظافة توقفوا عن المجيء.
“تعالوا وألقوا نظرة على هذا”. وجدت لي شيو صورة ممزقة داخل صندوق القمامة. التقطت جميع القطع ، وبعد ضمها معًا ، أمكن رأيت صورة تقريبية “يبدوا كأب وإبن.”
كان الأب راعيا في المدرسة ، لذلك كانت المدرسة على استعداد لفتح غرفة خاصة للصبي للعيش فيها. بعد الانتقال إلى المبنى ، كان على الصبي التفاعل مع الطلاب الآخرين. زاد عدد المرات التي اعتذر فيها من الآخرين بشكل كبير ، وأصبح مرضه أسوء.
نهب الثلاثة غرفة النوم الأخيرة. معظم القمامة الموجودة على السرير كانت مصنوعة من رغوة وكتل خشبية. بدا الأمر قذرًا وفوضويًا ، لكن لم تنتج أي منها رائحة غريبة.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، بدأ الأولاد في الغرف القريبة منه يشمون رائحة كريهة. اتبعت المدرسة الدرب وكسرت باب الغرفة المفردة التي كلف بها الصبي. عندما فتِح الباب ، لقر صدموا. كانت غرفة النوم النظيفة في الأصل مليئة بمجموعة متنوعة من النفايات. لكن ، إن القمامة القذرة ذات الرائحة الكريهة أصبحت أفضل زخرفة في عيون الصبي.
قامت المدرسة بتنظيف الغرفة ومعاقبة الصبي وإبلاغ والده. كانت الطريقة التي علم بها الأب ابنه هي نفسها. كانت جولة أخرى من الضرب الشديد. سجل دفتر الملاحظات العقاب في تلك الليلة بتفاصيل دقيقة. غادر والده فقط بعد منتصف الليل.
في المدرسة ، تراجع الصبي في نفسه ، وهو أمر مثالي لأنه لم يريد أي أحد الجلوس معه على أي حال. عندما كان في المنزل ، وكلما كان غير حذِر ، كان ستستقبله لكمات وركل والدِه ببطء ولكن بثبات ، بدأ قلب الصبي يتحول. الأشياء التي رآها الآخرون جميلة ، كانت قبيحة في عينيه – الأشياء التي لم يستطع الآخرون الانتظار للهروب منها ، رآها كنزًا.
مهما كانت حياته صعبة ، كان على الحياة أن تستمر. بعد التئام الجروح على جسده ، أصبحت الجروح الموجودة في قلبه أكثر عمقًا. كان هناك مرة أخرى رائحة عميقة في ممر النوم. المدرسة لم تستطع أن تفعل أي شيء. كان والده أحد الرعاة ، لذلك فإن طرد ابنه لا معنى له.
من هذه النقطة فصاعدًا ، بدأت مذكرات الصبي في تكرار نفسها. استمر في الاعتذار لأبيه ، وطلب منه الصفح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية المظهر الخارجي القبيح للطفل ، لم يشعر الأب بالقلق الشديد ولكنه شعر بالاندفاع نحو الانتقام. فاضطر الصبي ، الذي لم يكن يعرف أفضل ، إلى تناول المزيد من الطعام لرؤية الابتسامة على وجه والده. بعد أن كبر ، كان كل من لياقته البدنية وقلبه مريضان.
تم تنظيف الغرفة مرارا وتكرارا ، ولكن الصبي لم يتغير. في النهاية ، اضطرت المدرسة إلى إزالة الغرف القريبة من غرفة نوم الصبي وبعد ذلك جعل شخص يقوم بتنظيف غرفته كل بضعة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~
مع مرور الأيام إلى الأسابيع ، بد أن الرائحة الكريهة في الغرفة ، قد تسربت إلى الأرض والجدران.
“تعالوا وألقوا نظرة على هذا”. وجدت لي شيو صورة ممزقة داخل صندوق القمامة. التقطت جميع القطع ، وبعد ضمها معًا ، أمكن رأيت صورة تقريبية “يبدوا كأب وإبن.”
في ذلك الوقت ، كانت أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة مشغولة جدًا بالتعامل مع “الحوادث” التي حدثت في مبنى مهجع القتيات ، لذلك لم يكن لديهم وقت لدفع الولد إلى الاهتمام. حتى عمال النظافة توقفوا عن المجيء.
الولد الذي كان قلبه ملتويًا ، أحضر القمامة إلى غرفة نومه ، وأصبحت الرائحة الكريهة أكثر سمكا.
الولد الذي كان قلبه ملتويًا ، أحضر القمامة إلى غرفة نومه ، وأصبحت الرائحة الكريهة أكثر سمكا.
من هذه النقطة فصاعدًا ، بدأت مذكرات الصبي في تكرار نفسها. استمر في الاعتذار لأبيه ، وطلب منه الصفح.
بعد تكرر هذا لعدة مرات ، كانت هناك حالة واحدة حيث كان الأب ثقيلًا جدًا في الضرب ، وكان يجب إرسال الصبي إلى المستشفى ، مما قام بتنبيه الشرطة. مع الضغط والمشورة من قوات تطبيق القانون ، وافق الأب أخيرًا على إرسال الصبي إلى مبنى المهجع للمدرسة.
~~~~~~~
“أنا حقا سمعتهم! بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يقفز أسفل الممر! “
مرحبا ثلاث فصول فقط اليوم, الفصل الأول كان فصلين في واحد وكما ترون إن الوقت متأخر جدا “حاليا 01:45 صباحا هنا” لذلك لم أستطع إلا إطلاق ثلاثة.
سيكون هناك أربعة فصول غدا.
إستمتعوا~~~~
غالبًا ما يتم القبض على الصبي أثناء قيامه بأشياء غبية مثل سرقة بقايا الطعام من المطعم والاستيلاء عليها من القمامة. كان والده يضربه في كل مرة يفعل ذلك ، لكن الصبي لم يستطع إيقاف نفسه. قد تغيرت نظرته للعالم تماما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات