الفصل مئتين واربعة وثمانين: جيانغ لينغ.
الفصل مئتين واربعة وثمانين: جيانغ لينغ.
“حسنا.” فركت الفتاة عينيها المحمرتين وكافحت من الممرضة. لقد جلست على الكرسي الصغير في غرفة النوم دون رغبة وهي لا تزال تحمل جثة العنكبوت في يديها. لقد رفضت رميها بعيدا.
“توقفي عن البكاء ، غادرت أختك الكبرى بالفعل. سنذهب للعثور عليها غدًا.” مسح فان يو شعر الفتاة. لقد كان لطيفًا معها.
توقفت الفتاة الصغيرة عن البكاء واستدارت لننظر إلى تشن غي بتعبير فارغ. كان وجهها بحجم كف اليد مغطى بالدموع ، وكانت عينيها حمراء وبطبقة من الضباب. عيون الفتاة المسكينة يمكن أن تذوب أي شيء. حتى أقسى شخص كان سيترك حذرهم في محيطها. لم تعد الممرضة قادرة على إمساك نفسها بعد الآن. التقطت الفتاة الصغيرة وضغطت وجهها على رأس الفتاة ، وربتت بخفة على ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا في الواقع ليس مناسبا جدا.” لم يكن تشن غي يعرف كيف يشرح ذلك للممرضة.
إذا كانت الصورة للممرضة والطفلين فقط ، فستكون لطيفة. كان الأمر كأخت أكبر سنًا ترعى شقيقين أصغر سناً بكل قوتها. رغم أن الأمور كانت صعبة ومريرة ، إلا أن الحياة كانت سعيدة مع العائلة المحيطة بها. ومع ذلك ، أصبحت الصورة غريبة بعد إضافة تشن غي إلى الصورة.
كانت الممرضة حزينة. يبدو أنها حقا اهتمت بالفتاة. “لقد حاول منزلنا للأطفال تصحيح عقلها ، وقد توقفت الآن عن تسميت الحبال والحاف والديها. بعد أن تتوقف عن الإشارة إلى العناكب كأختها ، ستتمكن من عيش حياة طبيعية كما هي. ومع وصول فان يو لقد استغرق الأمر بضعة أيام فقط لتدمير كل مجهودنا “.
“السيد تشن ، اسمحوا لي”. وضعت الممرضة القطع الزجاجية في سلة القمامه وسحبت تشن غي من الغرفة بشكل طبيعي.
وقف تشن غي عند الباب مع كل عضلاته متوترة. كان الأمر كما لو أنه كان باقِِ بمفرده في الغابة ، وكان وحش يتطلع إليه من الظلام. ‘وفقًا للنسبة الموضحة في صورة فان يو ، فإن الوحش يبلغ ثلاثة أضعاف حجم الرجل العادي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عارفا فان يو ، أدرك تشن غي منذ فترة طويلة أن عيون الصبي يمكنها رؤية أشباح. بمعنى آخر ، هذا يعني أن العنكبوت الموجودة في صورة فان يو كانت تقف خلفه حقًا!
عارفا فان يو ، أدرك تشن غي منذ فترة طويلة أن عيون الصبي يمكنها رؤية أشباح. بمعنى آخر ، هذا يعني أن العنكبوت الموجودة في صورة فان يو كانت تقف خلفه حقًا!
إذا كانت الصورة للممرضة والطفلين فقط ، فستكون لطيفة. كان الأمر كأخت أكبر سنًا ترعى شقيقين أصغر سناً بكل قوتها. رغم أن الأمور كانت صعبة ومريرة ، إلا أن الحياة كانت سعيدة مع العائلة المحيطة بها. ومع ذلك ، أصبحت الصورة غريبة بعد إضافة تشن غي إلى الصورة.
علق إصبعه على المسجل ، وظهرت الأوردة على ذراعه. قبل وصوله ، لم يكن تشن غي يتوقع أن يصطدم بوحش في منزل الأطفال المليئ بالبهجة.
“لا.” هزت الممرضة رأسها. “لم تكشف الشرطة عن الكثير من المعلومات. الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أن القاتل لم يسرق أي مبلغ من المال ، ولم يكن جريمة عاطفية. أظن أن القتلة هم القرويون الذين كانوا يشعرون بالحسد من سعادة العائلة ، المكان كان معزولاً ، وغير القرويين ، ولم يكن أحد قد ذهب إلى هناك ، وقبل أيام قليلة من التسمم ، تم القبض على أحد القرويين وهو يحاول سرقة الخوخ الناضج. ، وكان لديهم شجار داخل مزرعة الخوخ “.
“يبدو أن فان يو لديه علاقة جيدة مع الفتاة ، ويعرفني فان يو. هل هذا يعني أنني صديق للفتاة أيضًا؟” تشن غي تذمر لنفسه عند الباب. لقد أبقى صوته منخفضًا ، بما يكفي لكي يسمع إذا كان هناك شخص ما وراءه.
“منذ حوالي عام ، قدم والدها قرضًا لشراء قطعة أرض لتربية أشجار الخوخ. لقد عاشوا بعيدًا عن القرية المعزولة بالفعل ، وبالتالي فصلوا أنفسهم عن الاتصال الإنساني. تمامًا عندما كان الخوخ ينضج وكانت الأمور ستصبح أفضل لعائلتهم ، وقعت كارثة “.
“توقفي عن البكاء ، غادرت أختك الكبرى بالفعل. سنذهب للعثور عليها غدًا.” مسح فان يو شعر الفتاة. لقد كان لطيفًا معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تنهد ، واصلت الممرضة بغضب وشفقة. “أولاً ، اختفت أخت جيانغ لينغ ، ولم يمض وقت طويل على ذلك ، توفي والدا جيانغ لينغ. كان الطعام مختلطًا بالكثير من سم الفئران ؛ كان القاتل يريد موتهم”.
“حسنا.” فركت الفتاة عينيها المحمرتين وكافحت من الممرضة. لقد جلست على الكرسي الصغير في غرفة النوم دون رغبة وهي لا تزال تحمل جثة العنكبوت في يديها. لقد رفضت رميها بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما قال فان يو أن أخت الفتاة قد غادرت ، تنهد تشن غي براحة. لقد مشى إلى الغرفة والتقط المكنسة ليمسح الزجاج حتى الزاوية.
“لقد رأيت الوضع بنفسك.” كان صوت الممرضة ممتلئًا بالعجز. “كنت الشخص الذي تولى رعاية جيانغ لينغ بعد أن تم إرسالها إلى هنا. لقد كان ذلك ما يقرب عن ستة أشهر بالفعل. اعتدت أن تدعوني بأمي ولن تترك جانبي. كانت مثل الملاك الصغير ، ولكن منذ أن وصل فان يو ، تغير كل شيء ، وهي تتابع ورائه كل يوم وتستمع إليه فقط – لا أحد غيره. “
شعرت الممرضة وهي واقفة في المنتصف ، بالغرابة والحرج ، كما لو أنه قد تم تجاهلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد تشن ، اسمحوا لي”. وضعت الممرضة القطع الزجاجية في سلة القمامه وسحبت تشن غي من الغرفة بشكل طبيعي.
“لقد رأيت الوضع بنفسك.” كان صوت الممرضة ممتلئًا بالعجز. “كنت الشخص الذي تولى رعاية جيانغ لينغ بعد أن تم إرسالها إلى هنا. لقد كان ذلك ما يقرب عن ستة أشهر بالفعل. اعتدت أن تدعوني بأمي ولن تترك جانبي. كانت مثل الملاك الصغير ، ولكن منذ أن وصل فان يو ، تغير كل شيء ، وهي تتابع ورائه كل يوم وتستمع إليه فقط – لا أحد غيره. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا أسمع الحسد في شكواك؟” انحنى تشن غي ضد الجدار. كان لديه انطباع جيد عن منزل الأطفال هذا ؛ لقد كانوا يقومون بعمل جيد.
توقفت الفتاة الصغيرة عن البكاء واستدارت لننظر إلى تشن غي بتعبير فارغ. كان وجهها بحجم كف اليد مغطى بالدموع ، وكانت عينيها حمراء وبطبقة من الضباب. عيون الفتاة المسكينة يمكن أن تذوب أي شيء. حتى أقسى شخص كان سيترك حذرهم في محيطها. لم تعد الممرضة قادرة على إمساك نفسها بعد الآن. التقطت الفتاة الصغيرة وضغطت وجهها على رأس الفتاة ، وربتت بخفة على ظهرها.
“أنا لا أفعل!” نظرة الممرضة في تشن غي بغضب. “إذا كانت جيانغ لينغ تلعب مع أطفال آخرين ، بالطبع ، فلن أوقفها ، لكن فان يو هو الاستثناء الوحيد. لقد رأيت تلك الأشياء التي يرسمها. هل تعتقد أنه مناسب لفتاة تبلغ من العمر ست سنوات أن ترى تلك الرسومات كل يوم؟ “
“لا.” هزت الممرضة رأسها. “لم تكشف الشرطة عن الكثير من المعلومات. الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أن القاتل لم يسرق أي مبلغ من المال ، ولم يكن جريمة عاطفية. أظن أن القتلة هم القرويون الذين كانوا يشعرون بالحسد من سعادة العائلة ، المكان كان معزولاً ، وغير القرويين ، ولم يكن أحد قد ذهب إلى هناك ، وقبل أيام قليلة من التسمم ، تم القبض على أحد القرويين وهو يحاول سرقة الخوخ الناضج. ، وكان لديهم شجار داخل مزرعة الخوخ “.
“لقد شككت الشرطة في أن القاتل قد يكون أخت جيانغ لينغ ، ولكن حتى الآن ، لم يعثروا على أخت جيانغ لينغ”.
“هذا في الواقع ليس مناسبا جدا.” لم يكن تشن غي يعرف كيف يشرح ذلك للممرضة.
“لا.” هزت الممرضة رأسها. “لم تكشف الشرطة عن الكثير من المعلومات. الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أن القاتل لم يسرق أي مبلغ من المال ، ولم يكن جريمة عاطفية. أظن أن القتلة هم القرويون الذين كانوا يشعرون بالحسد من سعادة العائلة ، المكان كان معزولاً ، وغير القرويين ، ولم يكن أحد قد ذهب إلى هناك ، وقبل أيام قليلة من التسمم ، تم القبض على أحد القرويين وهو يحاول سرقة الخوخ الناضج. ، وكان لديهم شجار داخل مزرعة الخوخ “.
“إنه أكثر من غير مناسب!” أغلقت الممرضة الباب وجرت تشن غي إلى زاوية غرفة المعيشة. “تم العثور على جيانغ لينغ في مسرح جريمة. أنت لا تفهم ما مرت به. عندما وصلت إلى منزل الأطفال قبل نصف عام ، لم تكن حتى تتحدث وخافت من الجميع. أمض الدكتور تشن نصف السنة في مواساتها ، وحالتها تتحسن أخيرا. “
“منذ حوالي عام ، قدم والدها قرضًا لشراء قطعة أرض لتربية أشجار الخوخ. لقد عاشوا بعيدًا عن القرية المعزولة بالفعل ، وبالتالي فصلوا أنفسهم عن الاتصال الإنساني. تمامًا عندما كان الخوخ ينضج وكانت الأمور ستصبح أفضل لعائلتهم ، وقعت كارثة “.
الفصل مئتين واربعة وثمانين: جيانغ لينغ.
أصبح تعبير تشن غي جاد. “هل تمانعين في إخباري عن ماضي جيانغ لينغ؟”
عارفا فان يو ، أدرك تشن غي منذ فترة طويلة أن عيون الصبي يمكنها رؤية أشباح. بمعنى آخر ، هذا يعني أن العنكبوت الموجودة في صورة فان يو كانت تقف خلفه حقًا!
عندما قال فان يو أن أخت الفتاة قد غادرت ، تنهد تشن غي براحة. لقد مشى إلى الغرفة والتقط المكنسة ليمسح الزجاج حتى الزاوية.
أخفضت الممرضة صوتها. “لقد سمعت هذا أيضًا من الشرطة. جاءت جيانغ لينغ من أسرة سعيدة ، عائلة من أربعة أفراد كانوا يعيشون خارج المدينة. رغم أنهم لم يكونوا أغنياء بأي حال من الأحوال ، كانوا سعداء. كان والدها مزارعًا صادقًا ، لكن لم تكن والدتها تبدو وكأنها محلية ، لقد كانت عادلة وجميلة ، وكان لدى جيانغ لينغ أخت كبيرة ورثت جينات والدتها ؛ لقد بدت جميلة جدًا.”
عندما قال فان يو أن أخت الفتاة قد غادرت ، تنهد تشن غي براحة. لقد مشى إلى الغرفة والتقط المكنسة ليمسح الزجاج حتى الزاوية.
“منذ حوالي عام ، قدم والدها قرضًا لشراء قطعة أرض لتربية أشجار الخوخ. لقد عاشوا بعيدًا عن القرية المعزولة بالفعل ، وبالتالي فصلوا أنفسهم عن الاتصال الإنساني. تمامًا عندما كان الخوخ ينضج وكانت الأمور ستصبح أفضل لعائلتهم ، وقعت كارثة “.
“لا.” هزت الممرضة رأسها. “لم تكشف الشرطة عن الكثير من المعلومات. الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أن القاتل لم يسرق أي مبلغ من المال ، ولم يكن جريمة عاطفية. أظن أن القتلة هم القرويون الذين كانوا يشعرون بالحسد من سعادة العائلة ، المكان كان معزولاً ، وغير القرويين ، ولم يكن أحد قد ذهب إلى هناك ، وقبل أيام قليلة من التسمم ، تم القبض على أحد القرويين وهو يحاول سرقة الخوخ الناضج. ، وكان لديهم شجار داخل مزرعة الخوخ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تنهد ، واصلت الممرضة بغضب وشفقة. “أولاً ، اختفت أخت جيانغ لينغ ، ولم يمض وقت طويل على ذلك ، توفي والدا جيانغ لينغ. كان الطعام مختلطًا بالكثير من سم الفئران ؛ كان القاتل يريد موتهم”.
“لماذا أسمع الحسد في شكواك؟” انحنى تشن غي ضد الجدار. كان لديه انطباع جيد عن منزل الأطفال هذا ؛ لقد كانوا يقومون بعمل جيد.
“هل تم القبض على القاتل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.” هزت الممرضة رأسها. “لم تكشف الشرطة عن الكثير من المعلومات. الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أن القاتل لم يسرق أي مبلغ من المال ، ولم يكن جريمة عاطفية. أظن أن القتلة هم القرويون الذين كانوا يشعرون بالحسد من سعادة العائلة ، المكان كان معزولاً ، وغير القرويين ، ولم يكن أحد قد ذهب إلى هناك ، وقبل أيام قليلة من التسمم ، تم القبض على أحد القرويين وهو يحاول سرقة الخوخ الناضج. ، وكان لديهم شجار داخل مزرعة الخوخ “.
“بعد بعض التفاعل ، لاحظت وجود مشاكل أخرى معها. هناك خطأ في مفهوم الفتاة. إنها تدعو الحاف على السرير أمي والحبل المعلق من السقف والدها. وسألها الآخرون عنها ، لكنها لم تستطعولشرح نفسها”.
“إنه أكثر من غير مناسب!” أغلقت الممرضة الباب وجرت تشن غي إلى زاوية غرفة المعيشة. “تم العثور على جيانغ لينغ في مسرح جريمة. أنت لا تفهم ما مرت به. عندما وصلت إلى منزل الأطفال قبل نصف عام ، لم تكن حتى تتحدث وخافت من الجميع. أمض الدكتور تشن نصف السنة في مواساتها ، وحالتها تتحسن أخيرا. “
بعد الاستماع إلى الممرضة ، شعر تشن غي أيضًا أن القرويين قد يكونون القتلة. كان للجريمة عادة دافع ، وكان الانتقام فكرة جيدة للغاية.
عندما قال فان يو أن أخت الفتاة قد غادرت ، تنهد تشن غي براحة. لقد مشى إلى الغرفة والتقط المكنسة ليمسح الزجاج حتى الزاوية.
“بعد التحقيق ، لم تعثر الشرطة على أي مشتبه به في القرية. وكانت الناجية الوحيدة هي جيانغ لينغ ، التي لم تشرب الحساء. ربما أصيبت بالدهشة بعد مشاهدة والديها ينهاران. وتشتبه الشرطة في أن جيانغ لينغ قد شاهدت القاتل ، لكن بما أنهم لم يتمكنوا من التواصل مع جيانغ لينغ ، لم يتمكنوا من فعل أي شيء ، وبعد هذا الحادث ، كان هناك خطأ في الحالة النفسية للفتاة.”
“حسنا.” فركت الفتاة عينيها المحمرتين وكافحت من الممرضة. لقد جلست على الكرسي الصغير في غرفة النوم دون رغبة وهي لا تزال تحمل جثة العنكبوت في يديها. لقد رفضت رميها بعيدا.
“كما ترى بنفسك ، فهي تدعو كل عنكبوت أختها الكبرى. عادة ما يهرب الناس من هذه الحشرات الغريبة ، لكنها تشعر أنها قريبة منهم. هل يمكنك أن تتخيل الفتاة وهي تميل بالقرب من شبكات العنكبوت ، وتتحدث بلطف مع العناكب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخفضت الممرضة صوتها. “لقد سمعت هذا أيضًا من الشرطة. جاءت جيانغ لينغ من أسرة سعيدة ، عائلة من أربعة أفراد كانوا يعيشون خارج المدينة. رغم أنهم لم يكونوا أغنياء بأي حال من الأحوال ، كانوا سعداء. كان والدها مزارعًا صادقًا ، لكن لم تكن والدتها تبدو وكأنها محلية ، لقد كانت عادلة وجميلة ، وكان لدى جيانغ لينغ أخت كبيرة ورثت جينات والدتها ؛ لقد بدت جميلة جدًا.”
“بعد بعض التفاعل ، لاحظت وجود مشاكل أخرى معها. هناك خطأ في مفهوم الفتاة. إنها تدعو الحاف على السرير أمي والحبل المعلق من السقف والدها. وسألها الآخرون عنها ، لكنها لم تستطعولشرح نفسها”.
“حسنا.” فركت الفتاة عينيها المحمرتين وكافحت من الممرضة. لقد جلست على الكرسي الصغير في غرفة النوم دون رغبة وهي لا تزال تحمل جثة العنكبوت في يديها. لقد رفضت رميها بعيدا.
كانت الممرضة حزينة. يبدو أنها حقا اهتمت بالفتاة. “لقد حاول منزلنا للأطفال تصحيح عقلها ، وقد توقفت الآن عن تسميت الحبال والحاف والديها. بعد أن تتوقف عن الإشارة إلى العناكب كأختها ، ستتمكن من عيش حياة طبيعية كما هي. ومع وصول فان يو لقد استغرق الأمر بضعة أيام فقط لتدمير كل مجهودنا “.
“بعد بعض التفاعل ، لاحظت وجود مشاكل أخرى معها. هناك خطأ في مفهوم الفتاة. إنها تدعو الحاف على السرير أمي والحبل المعلق من السقف والدها. وسألها الآخرون عنها ، لكنها لم تستطعولشرح نفسها”.
“دعينا لا نتحدث عن فان يو في الوقت الحالي.” احتاج تشن غي إلى الأشباح للتعامل مع مجتمع قصص الأشباح ، لذلك كان أكثر اهتمامًا بهم. “هل حققت الشرطة مع أخت جيانغ لينغ؟ لماذا اختفت؟ هل يمكن أن تكون القاتلة؟”
“منذ حوالي عام ، قدم والدها قرضًا لشراء قطعة أرض لتربية أشجار الخوخ. لقد عاشوا بعيدًا عن القرية المعزولة بالفعل ، وبالتالي فصلوا أنفسهم عن الاتصال الإنساني. تمامًا عندما كان الخوخ ينضج وكانت الأمور ستصبح أفضل لعائلتهم ، وقعت كارثة “.
“لقد شككت الشرطة في أن القاتل قد يكون أخت جيانغ لينغ ، ولكن حتى الآن ، لم يعثروا على أخت جيانغ لينغ”.
إذا كانت الصورة للممرضة والطفلين فقط ، فستكون لطيفة. كان الأمر كأخت أكبر سنًا ترعى شقيقين أصغر سناً بكل قوتها. رغم أن الأمور كانت صعبة ومريرة ، إلا أن الحياة كانت سعيدة مع العائلة المحيطة بها. ومع ذلك ، أصبحت الصورة غريبة بعد إضافة تشن غي إلى الصورة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات