You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-288

الفصل مئتين وثمانية وثمانون: أصدقاء؟

الفصل مئتين وثمانية وثمانون: أصدقاء؟

الفصل مئتين وثمانية وثمانون: أصدقاء؟

دخل تشن غي الكوخ الخشبي الثالث. تم فصل الكوخ إلى غرفتين. كان هناك سرير خشبي كبير في الغرفة الداخلية ، وكان للغرفة الخارجية طاولة خشبية وموقد بسيط.

 

 

الكوخ الخشبي كان صامتا تماما. بقي تشن غي عند الباب لمدة عشر ثوان حتى خرج صوت تشو يين المكبوت من المسجل. “مؤلم جدا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن فتح الباب الخشبي ، والوحش خدش بجنون. بعد عدة ثوان ، بدأ صوت المرأة الباكي. “أنقذني, أنقذني,  أنقذني!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك خدش على الباب الخشبي المجاور. بدا الأمر وكأن العديد من الأيدي.كانت تخدش الباب الخشبي. لقد استمرت لمدة دقيقة كاملة ، وفجأة سمع تشن غي صوت امرأة قادمة من كوخ الرجل العجوز. “أنقذني ، أنقذني”.

ربما كان الرجل العجوز لا يزال مستيقظًا لأنه عندما تحدث تشو يين ، كانت هناك ضجة داخل الكوخ. سمع الرجل العجوز الضجة القادمة من خارج الباب ، لكنه لم يخرج لإلقاء نظرة. بدلا من ذلك ، دفن رأسه أعمق تحت الأغطية.

قام تشن غي بإخراج المطرقة ، وبعد تردد قصير ، أقنع نفسه بعدم تحطيم الباب الخشبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘يجب أن يكون خائفا جدا.’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تم إغلاق باب الكوخ الخشبي الثاني من الخارج أيضا. حاول تشن غي هز القفل ، ولكن الباب تحرك فقط سنتيمتر قبل أن يتعثر في شيء. نظر تشن غي من خلال الفجوة ، والكوخ الخشبي الثاني كان مليئ بأثاث أكثر من كوخه. كان هناك سرير خشبي وطاولة خشبية وكرسي وخزانة بدون أبواب. مجموعة من الملابس التي تم غسلها عدة مرات كانت معلقة بداخلها.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘يبدو أنه عاش هنا منذ وقت طويل بالفعل.’

 

 

 

لم يستطع تشن غي أن يفهم ذلك. كان الرجل العجوز خائفًا بوضوح ، فلماذا انتقل للعيش في مسرح الجريمة؟ والأكثر فضولاً ، لماذا ذهب للحفر في مزرعة الخوخ في الليل؟ لم يحن الوقت بعد لطلب شرح من الرجل العجوز. تراجع تشن غي بصمت وتوجه إلى الكوخ الخشبي الثالث.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم غدا……

لم يكن هناك قمر أو نجوم ، وجعل المطر الليل أكثر قتامة من المعتاد. لم يقم تشن غي بإضاءة المصباح ، لكن رؤية بين يانغ خاصته سمحت له برؤية واضحة في الظلام. سرعان ما وصل إلى الكوخ الخشبي الثالث. وكان الكوخ الخشبي الثالث هو الأكبر. كان هناك قفل صدأ على الباب. قام تشن غي بالضغط عليه قليلاً ، ولمفاجأته ، كان القفل مخصصًا فقط للزينة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فتح الباب بصرير ، كان باب المنزل الخشبي الثالث مختلفًا عن الآخرين لأنه يمكن إغلاقه من الداخل والخارج. شعر تشن غي بالإرتباك من هذا الوضع الشاذ.

 

 

 

لمنزل قرية عادي ، سيكون هناك أقفال على كلا الجانبين. حتى لو لم يكن هناك قفل في الداخل ، فسيكون هناك باب مسامير حتى يتمكن الشخص الموجود في الداخل من قفل الباب إذا أراد بعض الخصوصية. ومع ذلك ، لم يكن الأمر كذلك بالنسبة للأكواخ الخشبية الأولى والثانية. كان داخل الباب فارغًا تمامًا.

يجب أن يكون القفل الجديد هو للرجل المسن. أي نوع من السر يخبئه هذا الكوخ؟’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنقذني ، أنقذني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘يبدو الأمر وكأن الأكواخ الخشبية الأول والثاني بمثابة منازل للماشية ، والقفل موجود في الخارج لمنع الحيوانات المحبوسة بالداخل من الخروج.’

 

 

قام تشن غي بإخراج المطرقة ، وبعد تردد قصير ، أقنع نفسه بعدم تحطيم الباب الخشبي.

دخل تشن غي الكوخ الخشبي الثالث. تم فصل الكوخ إلى غرفتين. كان هناك سرير خشبي كبير في الغرفة الداخلية ، وكان للغرفة الخارجية طاولة خشبية وموقد بسيط.

تم إغلاق باب الكوخ الخشبي الثاني من الخارج أيضا. حاول تشن غي هز القفل ، ولكن الباب تحرك فقط سنتيمتر قبل أن يتعثر في شيء. نظر تشن غي من خلال الفجوة ، والكوخ الخشبي الثاني كان مليئ بأثاث أكثر من كوخه. كان هناك سرير خشبي وطاولة خشبية وكرسي وخزانة بدون أبواب. مجموعة من الملابس التي تم غسلها عدة مرات كانت معلقة بداخلها.

 

 

يجب أن يكون هذا المنزل حيث توفي والدا جيانغ لينغ.

‘هذا هو الشيء الذي يخاف منه الرجل العجوز؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

يجب أن يكون القفل الجديد هو للرجل المسن. أي نوع من السر يخبئه هذا الكوخ؟’

لم يشعر تشن غي بعدم الارتياح – ربما اعتاد على ذلك. نهب المكان وأدرك أن هناك العديد من حبال القنب معلقة على الجدران ، ووجد مجموعة من أدوات النجارة تحت السرير.

خمس فصول اليوم, لأنني أردتكم أن تعانوا أكثر, لأنه لم يحدث الكثير في نهاية الفصل الماضي….?????

 

 

‘طبقة الغبار كثيفة جدًا ، مما يعني أن صندوق الأدوات لم يلمس لفترة طويلة بالفعل. ربما كان ينتمي إلى الضحايا.’ وضع تشن غي الصندوق في ومكانه ونظر إلى الكوخ الخشبي. ‘ربما كان والد جيانغ لينغ نجارًا. هل بنى هذه الأكواخ الخشبية بنفسه؟ لذا ، هل كانت أبواب أول كوخين مصممة مثل هذا عن قصد؟’

تم إغلاق باب الكوخ الخشبي الثاني من الخارج أيضا. حاول تشن غي هز القفل ، ولكن الباب تحرك فقط سنتيمتر قبل أن يتعثر في شيء. نظر تشن غي من خلال الفجوة ، والكوخ الخشبي الثاني كان مليئ بأثاث أكثر من كوخه. كان هناك سرير خشبي وطاولة خشبية وكرسي وخزانة بدون أبواب. مجموعة من الملابس التي تم غسلها عدة مرات كانت معلقة بداخلها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غادر تشن غي الكوخ الثالث وتوجه إلى آخر واحد. يقع الكوخ في أعمق جزء من المزرعة. بدا معزولا عن الثلاثة الآخرين ، وجلس على بعد عشرة أمتار على الأقل. مشى تشن غي على طول الطريق الموحل قبل أن يصل إلى الكوخ الخشبي الرابع. كان هناك قفلان على الباب ، أحدهما صدئ والآخر جديد.

 

 

لم يشعر تشن غي بعدم الارتياح – ربما اعتاد على ذلك. نهب المكان وأدرك أن هناك العديد من حبال القنب معلقة على الجدران ، ووجد مجموعة من أدوات النجارة تحت السرير.

يجب أن يكون القفل الجديد هو للرجل المسن. أي نوع من السر يخبئه هذا الكوخ؟’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

مشى تشن غي حول الكوخ ، لكن المنزل لم يكن لديه حتى نافذة. كانت مغلق تماما. انحنى على فجوة الباب ونظر إلى الغرفة. كان هناك الكثير من المسامير في الجدران ، وعلقت العديد من الحبال القنب منها. إمتلئت الزوايا بشبكات العنكبوت.

‘لا يجب أن أتصرف بشدة. قد يترك انطباعا سيئا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام تشن غي بالإنكماش في السرير ممسكًا بتشاووتشاو بينما كان أبقى عينيه على النافذة الصغيرة للكوخ. كانت النافذة بحجم كرة السلة. كان يعيش داخل الكوخ الخشبي وكأنه محاصر داخل السجن. ‘إذا لم يحدث شيء ، سأطلب من الرجل العجوز تقديم تفسير عندما تشرق الشمس.’

كان هناك شيء يشبه أداة التعذيب في العصور الوسطى في وسط الغرفة. تم بناؤه من عدة أجزاء خشبية ، ويمكن أن يقيد شخص ما في منتصفه ، لمنع الشخص المذكور من التحرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كان هناك شيء يشبه أداة التعذيب في العصور الوسطى في وسط الغرفة. تم بناؤه من عدة أجزاء خشبية ، ويمكن أن يقيد شخص ما في منتصفه ، لمنع الشخص المذكور من التحرك.

“مؤلم جدا …” جاء صوت تشو يين من المسجل. وبخلاف الصوت السابق ، بدا هذه المرة وكأنه كان يحذر تشن غي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يبدو الأمر وكأن الأكواخ الخشبية الأول والثاني بمثابة منازل للماشية ، والقفل موجود في الخارج لمنع الحيوانات المحبوسة بالداخل من الخروج.’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هذا غريب. لا يوجد حتى طاولة أو سرير في هذا الكوخ الرابع ؛ ما هو الغرض من هذا المكان؟’

 

 

عمل عقل تشن غي. بدا أن الرجل العجوز يعرف أن المرأة ستظهر ، لذلك تظاهر بأنه نائم داخل الكوخ ولم يستجب بأي طريقة. استمر الصوت لمدة عشر دقائق قبل اختفائه. لقد بدأت الخطوات غير النظامية مرة أخرى ، ولكن هذه المرة ، كانت تتجه نحو كوخ تشن غي.

قام تشن غي بإخراج المطرقة ، وبعد تردد قصير ، أقنع نفسه بعدم تحطيم الباب الخشبي.

بدأ صوت الخدش خارج الباب. يبدو أن الطرف الآخر أدرك شيئًا لأنه زاد من قوته حتى بدأ الباب الخشبي في التأرجح. منكمش في الأغطية كان تشن غي ممتن لتحريك السرير لسد الباب.

 

 

‘لا يجب أن أتصرف بشدة. قد يترك انطباعا سيئا.’

عمل عقل تشن غي. بدا أن الرجل العجوز يعرف أن المرأة ستظهر ، لذلك تظاهر بأنه نائم داخل الكوخ ولم يستجب بأي طريقة. استمر الصوت لمدة عشر دقائق قبل اختفائه. لقد بدأت الخطوات غير النظامية مرة أخرى ، ولكن هذه المرة ، كانت تتجه نحو كوخ تشن غي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لقد أخذ تشن غي نفسا عميقا وأمسك الأخطية التي كانت مغطاة بشبكات العنكبوت. متجاهلاً الأوساخ ، لقد غطى جسده بهم ، تاركًا فقط عينيه بالخارج. أبقى عينيه على النافذة.

استمر المطر في التدفق ، وعبر البرق أحيانًا السماء. تشن غي لم يجد أي شيء. لقد عاد إلى غرفته الخاصة. ‘لا يوجد شيء هنا سوى السرير. من الصعب سد الباب حتى.’

 

 

بقي تشن غي داخل الأغطية. لقد أراد أن يخرج رأسه للخارج ليرى ما الذي كان يحدث ، ولكن عندما اكتسحت نظرته عبر النافذة ، توقفت أنفاسه.

لقد كان يشعر بالقلق من أن يتسلل شخص ما إلى غرفته عند منتصف الليل ، لذا نقل السرير إلى الباب. ‘يبدو أن هذا هو كل ما يمكنني القيام به.’

‘لم يترك الرجل العجوز غرفته ، وكان شخصًا آخر هو الذي فتح الباب. يبدو أن الشيء الذي يخاف منه قد ظهر أخيرًا!’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قام تشن غي بالإنكماش في السرير ممسكًا بتشاووتشاو بينما كان أبقى عينيه على النافذة الصغيرة للكوخ. كانت النافذة بحجم كرة السلة. كان يعيش داخل الكوخ الخشبي وكأنه محاصر داخل السجن. ‘إذا لم يحدث شيء ، سأطلب من الرجل العجوز تقديم تفسير عندما تشرق الشمس.’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنقذني ، أنقذني!”

زاد المطر وتيرته خارج النافذة. تسببت الرياح في صرير الفروع ، وكانت ظلالها تشبه أيدي صغيرة  تحاول الوصول إلى الأكواخ الخشبية. كان تشن غي ينظر عبر هاتفه في الساعة الثانية صباحًا عندما سمع صوت فتح باب. لم يبدو كما لو أنه جاء من الكوخ المجاور لكن الكوخ الخشبي الثالث.

 

 

 

‘لم يترك الرجل العجوز غرفته ، وكان شخصًا آخر هو الذي فتح الباب. يبدو أن الشيء الذي يخاف منه قد ظهر أخيرًا!’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لقد أخذ تشن غي نفسا عميقا وأمسك الأخطية التي كانت مغطاة بشبكات العنكبوت. متجاهلاً الأوساخ ، لقد غطى جسده بهم ، تاركًا فقط عينيه بالخارج. أبقى عينيه على النافذة.

بقي تشن غي داخل الأغطية. لقد أراد أن يخرج رأسه للخارج ليرى ما الذي كان يحدث ، ولكن عندما اكتسحت نظرته عبر النافذة ، توقفت أنفاسه.

 

‘طبقة الغبار كثيفة جدًا ، مما يعني أن صندوق الأدوات لم يلمس لفترة طويلة بالفعل. ربما كان ينتمي إلى الضحايا.’ وضع تشن غي الصندوق في ومكانه ونظر إلى الكوخ الخشبي. ‘ربما كان والد جيانغ لينغ نجارًا. هل بنى هذه الأكواخ الخشبية بنفسه؟ لذا ، هل كانت أبواب أول كوخين مصممة مثل هذا عن قصد؟’

ظل المطر يسقط ، وبدا وكأن شيئًا ما كان يتحرك بالخارج. لقد كانت الخطى متسارعة وغير منتظمة كما لو أن حشدا كان يسارع بالحركة للوصول إلى مكان ما. ‘إنه قادم!’

ربما كان الرجل العجوز لا يزال مستيقظًا لأنه عندما تحدث تشو يين ، كانت هناك ضجة داخل الكوخ. سمع الرجل العجوز الضجة القادمة من خارج الباب ، لكنه لم يخرج لإلقاء نظرة. بدلا من ذلك ، دفن رأسه أعمق تحت الأغطية.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك خدش على الباب الخشبي المجاور. بدا الأمر وكأن العديد من الأيدي.كانت تخدش الباب الخشبي. لقد استمرت لمدة دقيقة كاملة ، وفجأة سمع تشن غي صوت امرأة قادمة من كوخ الرجل العجوز. “أنقذني ، أنقذني”.

‘لا أسمع خطى ؛ لم تغادر بعد! هذه المخلوقة الماكرة.’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت المرأة تبكي ، ومن الصوت بدا الأمر كما لو أنها كانت صغيرة.

ظل المطر يسقط ، وبدا وكأن شيئًا ما كان يتحرك بالخارج. لقد كانت الخطى متسارعة وغير منتظمة كما لو أن حشدا كان يسارع بالحركة للوصول إلى مكان ما. ‘إنه قادم!’

 

 

‘هذا هو الشيء الذي يخاف منه الرجل العجوز؟’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

عمل عقل تشن غي. بدا أن الرجل العجوز يعرف أن المرأة ستظهر ، لذلك تظاهر بأنه نائم داخل الكوخ ولم يستجب بأي طريقة. استمر الصوت لمدة عشر دقائق قبل اختفائه. لقد بدأت الخطوات غير النظامية مرة أخرى ، ولكن هذه المرة ، كانت تتجه نحو كوخ تشن غي.

فتحت المرأة شفتيها ، وصعدت شبكة العنكبوت الحمراء في الكوخ. أمسكت العديد من الأيدي بحافة النافذة.

 

 

بدأ صوت الخدش خارج الباب. يبدو أن الطرف الآخر أدرك شيئًا لأنه زاد من قوته حتى بدأ الباب الخشبي في التأرجح. منكمش في الأغطية كان تشن غي ممتن لتحريك السرير لسد الباب.

بقي تشن غي داخل الأغطية. لقد أراد أن يخرج رأسه للخارج ليرى ما الذي كان يحدث ، ولكن عندما اكتسحت نظرته عبر النافذة ، توقفت أنفاسه.

 

الكوخ الخشبي كان صامتا تماما. بقي تشن غي عند الباب لمدة عشر ثوان حتى خرج صوت تشو يين المكبوت من المسجل. “مؤلم جدا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يمكن فتح الباب الخشبي ، والوحش خدش بجنون. بعد عدة ثوان ، بدأ صوت المرأة الباكي. “أنقذني, أنقذني,  أنقذني!”

 

 

‘لا أسمع خطى ؛ لم تغادر بعد! هذه المخلوقة الماكرة.’

استمر الباب في التأرجح. مد تشن غي يده إلى حقيبته للاستيلاء على المطرقة. لقد كان مستعدًا للمواجهة ، لكن الصوت استمر فقط لعدة ثوان قبل أن يختفي بجانب ضوضاء الخدش.

لم يكن هناك قمر أو نجوم ، وجعل المطر الليل أكثر قتامة من المعتاد. لم يقم تشن غي بإضاءة المصباح ، لكن رؤية بين يانغ خاصته سمحت له برؤية واضحة في الظلام. سرعان ما وصل إلى الكوخ الخشبي الثالث. وكان الكوخ الخشبي الثالث هو الأكبر. كان هناك قفل صدأ على الباب. قام تشن غي بالضغط عليه قليلاً ، ولمفاجأته ، كان القفل مخصصًا فقط للزينة.

 

دخل تشن غي الكوخ الخشبي الثالث. تم فصل الكوخ إلى غرفتين. كان هناك سرير خشبي كبير في الغرفة الداخلية ، وكان للغرفة الخارجية طاولة خشبية وموقد بسيط.

‘لا أسمع خطى ؛ لم تغادر بعد! هذه المخلوقة الماكرة.’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

مشى تشن غي حول الكوخ ، لكن المنزل لم يكن لديه حتى نافذة. كانت مغلق تماما. انحنى على فجوة الباب ونظر إلى الغرفة. كان هناك الكثير من المسامير في الجدران ، وعلقت العديد من الحبال القنب منها. إمتلئت الزوايا بشبكات العنكبوت.

بقي تشن غي داخل الأغطية. لقد أراد أن يخرج رأسه للخارج ليرى ما الذي كان يحدث ، ولكن عندما اكتسحت نظرته عبر النافذة ، توقفت أنفاسه.

 

 

 

رأس امرأة تعلق خارج النافذة. كانت عيناها بيضاء بالكامل ، وحرير العنكبوت الأحمر الداكن تدلَّ من شفتيها ، متشابكًا مع شعرها الأسود.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنقذني ، أنقذني!”

‘يجب أن يكون خائفا جدا.’

 

يجب أن يكون هذا المنزل حيث توفي والدا جيانغ لينغ.

فتحت المرأة شفتيها ، وصعدت شبكة العنكبوت الحمراء في الكوخ. أمسكت العديد من الأيدي بحافة النافذة.

 

 

ألقى تشن غي حقيبة ظهره جانبا بعد الإمساك بالمطرقة. نظر إلى المرأة ومشى نحوها طوعيا!

لم يشعر تشن غي بعدم الارتياح – ربما اعتاد على ذلك. نهب المكان وأدرك أن هناك العديد من حبال القنب معلقة على الجدران ، ووجد مجموعة من أدوات النجارة تحت السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر تشن غي الكوخ الثالث وتوجه إلى آخر واحد. يقع الكوخ في أعمق جزء من المزرعة. بدا معزولا عن الثلاثة الآخرين ، وجلس على بعد عشرة أمتار على الأقل. مشى تشن غي على طول الطريق الموحل قبل أن يصل إلى الكوخ الخشبي الرابع. كان هناك قفلان على الباب ، أحدهما صدئ والآخر جديد.

~~~~~~

 

 

يجب أن يكون هذا المنزل حيث توفي والدا جيانغ لينغ.

خمس فصول اليوم, لأنني أردتكم أن تعانوا أكثر, لأنه لم يحدث الكثير في نهاية الفصل الماضي….?????

كانت المرأة تبكي ، ومن الصوت بدا الأمر كما لو أنها كانت صغيرة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أراكم غدا……

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك خدش على الباب الخشبي المجاور. بدا الأمر وكأن العديد من الأيدي.كانت تخدش الباب الخشبي. لقد استمرت لمدة دقيقة كاملة ، وفجأة سمع تشن غي صوت امرأة قادمة من كوخ الرجل العجوز. “أنقذني ، أنقذني”.

‘طبقة الغبار كثيفة جدًا ، مما يعني أن صندوق الأدوات لم يلمس لفترة طويلة بالفعل. ربما كان ينتمي إلى الضحايا.’ وضع تشن غي الصندوق في ومكانه ونظر إلى الكوخ الخشبي. ‘ربما كان والد جيانغ لينغ نجارًا. هل بنى هذه الأكواخ الخشبية بنفسه؟ لذا ، هل كانت أبواب أول كوخين مصممة مثل هذا عن قصد؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط