الفصل ثلاث مائة وواحد: سأهتم بك في المستقبل.
الفصل ثلاث مائة وواحد: سأهتم بك في المستقبل.
أخيرًا ، تم سحب الدرج المغلق بإحكام لفتح عرض إصبعه. بدا أن قوة تشو يين كانت تؤثر على الأشياء داخل الدرج. استمر تدفق الدم ، وتم سحب الدرج ببطء بواسطة تشو يين. عندما فتح الدرج بحجم نصف راحة اليد ، مدت عدة أيادي بشرية فجأة إلى الخارج من الداخل!
“مؤلم جدا!”
مهما حاول ، لم يتمكن تشن غي من فتح الدرج الثالث. لقد قام بسحب الدرجين العلويين لمحاولة رؤية محتويات الدرج الثالث من الأعلى. ومع ذلك ، لخيبة أمله ، كانت هناك ألواح خشبية تقسم المستويات المختلفة ، لذلك لم يتمكن من رؤية أي شيء.
لقد قام تشن غي بإخراج الدرج الثالث ووضعه على الطاولة. احتوت على العديد من الكتب المصورة. “هذه بيد الفنان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قال أنه لم يفعل شيئًا مفيدًا لأمه من قبل في حياته. والآن بعد أن لم تستطع والدته القيام بالأعمال الشاقة بعد الآن ، إذا باع المنزل ، فلن يكون لديها مكان آخر لتذهب إليه. لذلك ، لن يبيع المنزل أبدًا. إذا أرادوا شيئًا كتعويض ، فسوف يعطيهم حياته.
“تم الحفاظ على نظافة الغرفة عن قصد ، ولا أريد أن أفسدها. إذا سمعتني ، فمن الأفضل أن تخرج بنفسك”.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يهدد فيها تشن غي شبحًا ، لكنه لم يكن لديه فكرة عما إذا كان سينجح أم لا. لقد أمسك بحافة الدرج وحاول السحب ، لكن الدرج بدا عالقًا في شيء ما.
‘قال دفتر الملاحظات أنه لم يرد أي من الناشرين أن يعمل مع الفنان ، لذلك ربما يكون قد سلك طريق النشر الذاتي.’
كانت السيدة العجوز هي التي وجدت المعلم داخل الأدراج في اليوم التالي.
“تشو يين!” استدعى تشن غي تشو يين ، وأمسكوا الدرج من كلا الجانبين. وبينما كان تشو يين يوجه قوته ، فتحت الجروح على جسده مرة أخرى. الدم الأحمر مشى أسفل ذراعيه الأبيضين لإسقاطه على حافة الدرج. الدرج الذي بقي غير متحرك بدأ في التخفيف.
الشخصية الرئيسية للقصة الثانية كانت مدرس لغة إنجليزية جديدة. أجرتها المالكة العجوز غرفة المعيشة وغرفة النوم الرئيسية بينما بقية هيفي غرفة النوم الصغيرة. بعد وفاة ابنها ، أصبحت السيدة العجوز مرتبكة للغاية وغائبة في التفكير. اعتنت بها المعلمة كأمها الحقيقية. أصبح الإثنان مقربان ، وكانت الأمور تسير نحو نهاية إيجابية.
“واصل التقدم!”
كانت معلمة اللغة الإنجليزية تجري دروسًا في الليل ، لذا عادت إلى المنزل في وقت متأخر. ولكن ، عندما كانت تعود ، كانت السيدة العجوز ستكون قد تناولت العشاء بالفعل. كانت كبيرة العمر بالفعل ، لذلك كانت ستكون نائمة عندما تعود المعلمة.
مهما حاول ، لم يتمكن تشن غي من فتح الدرج الثالث. لقد قام بسحب الدرجين العلويين لمحاولة رؤية محتويات الدرج الثالث من الأعلى. ومع ذلك ، لخيبة أمله ، كانت هناك ألواح خشبية تقسم المستويات المختلفة ، لذلك لم يتمكن من رؤية أي شيء.
لم يتساهل تشو يين. لقد كان سيفعل ما أكده به تشن غي. مُزِقت الجروح على جسده ، وصبغ الدم قميصه. لقد كان وجهه ملتويًا من المجهود ، وكانت يديه مغطاة بدمه.
كانت معلمة اللغة الإنجليزية تجري دروسًا في الليل ، لذا عادت إلى المنزل في وقت متأخر. ولكن ، عندما كانت تعود ، كانت السيدة العجوز ستكون قد تناولت العشاء بالفعل. كانت كبيرة العمر بالفعل ، لذلك كانت ستكون نائمة عندما تعود المعلمة.
“جاء الكثير من الأشباح من هذه الكتب المصورة؟” فكر تشن غي في تجربته في تلك الليلة ، وفهم بعض الأشياء. لقد قلب على الكتب المصورة التي بدا أنها من أعمال الفنان.
“مؤلم جدا!”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يهدد فيها تشن غي شبحًا ، لكنه لم يكن لديه فكرة عما إذا كان سينجح أم لا. لقد أمسك بحافة الدرج وحاول السحب ، لكن الدرج بدا عالقًا في شيء ما.
~~~~~
أخيرًا ، تم سحب الدرج المغلق بإحكام لفتح عرض إصبعه. بدا أن قوة تشو يين كانت تؤثر على الأشياء داخل الدرج. استمر تدفق الدم ، وتم سحب الدرج ببطء بواسطة تشو يين. عندما فتح الدرج بحجم نصف راحة اليد ، مدت عدة أيادي بشرية فجأة إلى الخارج من الداخل!
لقد قام تشن غي بإخراج الدرج الثالث ووضعه على الطاولة. احتوت على العديد من الكتب المصورة. “هذه بيد الفنان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك أيدي ذكور وإناث. حاولوا إيقاف تشن غي وانتزعوا الدرج عن قرب. فوجئ تشن غي وتشو يين بالإمساك بهما ، وجذِب الدرج مغلقًا مع اثارة ضجة.
“آمل أن تفكر في هذا الأمر بجدية. يمكنني استخدام القوة الغاشمة لتحطيم الطاولة أو استخدام النار لحرق كل شيء والبحث عما أحتاج إليه في الأنقاض ، لكنني لن أفعل ذلك. أنا شخص لطيف ، و يمكنك أن تسأل أيًا من أصدقائي لتأكيد ذلك “.
“لماذا تصر على هذا الصراع؟” أوقف تشن غي تشو يين ، الذي كان يعتزم تكرار الجهد السابق. لقد التقط المطرقة وقال: “أحاول أن أكون لطيفًا. فبعد كل شيء ، قد نعمل مجددًا في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم يصنع شيئًا من نفسه ، لكان ذلك جيدًا ، لكنه عانى من مشكلة القمار. حتى في الثلاثينات من عمره ، لم يكن لديه عمل واعتمد على والدته. بالنسبة له ، كانت الحياة لا معنى لها عدى كونه حيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إهتز الدرج ببطء كما لو أن الأرواح بداخله كانت في خلاف. بعد عشر ثوانٍ ، ارتد الدرج طوعًا لسنتيمتر واحد. “جيد ، أنا أقدر الأرواح المتعاونة.”
“آمل أن تفكر في هذا الأمر بجدية. يمكنني استخدام القوة الغاشمة لتحطيم الطاولة أو استخدام النار لحرق كل شيء والبحث عما أحتاج إليه في الأنقاض ، لكنني لن أفعل ذلك. أنا شخص لطيف ، و يمكنك أن تسأل أيًا من أصدقائي لتأكيد ذلك “.
جلس تشن غي بجانب الدرج. لم يكن خائفًا من الأشياء التي قد تمد من داخل الدرج. لقد أمسك بمقبض الدرج. “هذا الدرج يخصني ، وأنا سأستعيده.”
كانت هناك أيدي ذكور وإناث. حاولوا إيقاف تشن غي وانتزعوا الدرج عن قرب. فوجئ تشن غي وتشو يين بالإمساك بهما ، وجذِب الدرج مغلقًا مع اثارة ضجة.
مهما حاول ، لم يتمكن تشن غي من فتح الدرج الثالث. لقد قام بسحب الدرجين العلويين لمحاولة رؤية محتويات الدرج الثالث من الأعلى. ومع ذلك ، لخيبة أمله ، كانت هناك ألواح خشبية تقسم المستويات المختلفة ، لذلك لم يتمكن من رؤية أي شيء.
لقد زاد قوته وقال: “سوف أنسى ما حدث الليلة. على الرغم من أن جميعكم حاولوا خداعي مرارًا وتكرارًا ، لم يأت أحد منكم من أجل حياتي. أنتم فقط تريدون تخويفي. أنا أقول لكم ألا تضيعوا وقتكم ، أنا شخص يمكن أن تتفاهموا معه. إذا كان لديكم أي مشاكل ، فاخرجوا وتحدثوا معي. “
~~~~~
ثم التقطت يد تشن غي الفارغة المطرقة. “كما هو الحال الآن ، ليس لديكم أي خيار آخر. في النهاية ، ستحتاجون إلى مواجهتي. لماذا لا تخفضون حذركم حتى نتمكن من البدء في هذا بالطريقة الصحيحة؟”
لقد قام تشن غي بإخراج الدرج الثالث ووضعه على الطاولة. احتوت على العديد من الكتب المصورة. “هذه بيد الفنان؟”
كانت العملية الجراحية ناجحة ، لكن القرض تضاعف ثلاث مرات من الفائدة. أجبرى المقرضون المقامر على بيع منزل والدته لتسوية الديون. طلب منهم المقامر إعطائه ليلة واحدة للنظر في الأمر.
لقد إهتز الدرج ببطء كما لو أن الأرواح بداخله كانت في خلاف. بعد عشر ثوانٍ ، ارتد الدرج طوعًا لسنتيمتر واحد. “جيد ، أنا أقدر الأرواح المتعاونة.”
كان للفنان أسلوب شبه واقعي ، وكان من المفهوم لماذا لم يريد أي ناشر العمل معه. بدت شخصيات في قصته حقيقية بشكل غريب. تكون الكتاب المصور كله من خمس قصص فردية. الشخصية الرئيسية للقصة الأولى كانت مقامر. كان نحيفا وطويلا ؛ كان يشبه الرجل الذي رآه تشن غي في وقت سابق. ولد المقامر في عائلة وحيدة الوالد. لم يسبق له رؤية والده وربته والدته. لم يتلق أي تعليم جدير بالاهتمام.
“تشو يين!” استدعى تشن غي تشو يين ، وأمسكوا الدرج من كلا الجانبين. وبينما كان تشو يين يوجه قوته ، فتحت الجروح على جسده مرة أخرى. الدم الأحمر مشى أسفل ذراعيه الأبيضين لإسقاطه على حافة الدرج. الدرج الذي بقي غير متحرك بدأ في التخفيف.
لقد قام تشن غي بإخراج الدرج الثالث ووضعه على الطاولة. احتوت على العديد من الكتب المصورة. “هذه بيد الفنان؟”
“مؤلم جدا!”
كانت معلمة اللغة الإنجليزية تجري دروسًا في الليل ، لذا عادت إلى المنزل في وقت متأخر. ولكن ، عندما كانت تعود ، كانت السيدة العجوز ستكون قد تناولت العشاء بالفعل. كانت كبيرة العمر بالفعل ، لذلك كانت ستكون نائمة عندما تعود المعلمة.
‘قال دفتر الملاحظات أنه لم يرد أي من الناشرين أن يعمل مع الفنان ، لذلك ربما يكون قد سلك طريق النشر الذاتي.’
‘قال دفتر الملاحظات أنه لم يرد أي من الناشرين أن يعمل مع الفنان ، لذلك ربما يكون قد سلك طريق النشر الذاتي.’
“جاء الكثير من الأشباح من هذه الكتب المصورة؟” فكر تشن غي في تجربته في تلك الليلة ، وفهم بعض الأشياء. لقد قلب على الكتب المصورة التي بدا أنها من أعمال الفنان.
كان للفنان أسلوب شبه واقعي ، وكان من المفهوم لماذا لم يريد أي ناشر العمل معه. بدت شخصيات في قصته حقيقية بشكل غريب. تكون الكتاب المصور كله من خمس قصص فردية. الشخصية الرئيسية للقصة الأولى كانت مقامر. كان نحيفا وطويلا ؛ كان يشبه الرجل الذي رآه تشن غي في وقت سابق. ولد المقامر في عائلة وحيدة الوالد. لم يسبق له رؤية والده وربته والدته. لم يتلق أي تعليم جدير بالاهتمام.
الفصل ثلاث مائة وواحد: سأهتم بك في المستقبل.
لو لم يصنع شيئًا من نفسه ، لكان ذلك جيدًا ، لكنه عانى من مشكلة القمار. حتى في الثلاثينات من عمره ، لم يكن لديه عمل واعتمد على والدته. بالنسبة له ، كانت الحياة لا معنى لها عدى كونه حيا.
‘قال دفتر الملاحظات أنه لم يرد أي من الناشرين أن يعمل مع الفنان ، لذلك ربما يكون قد سلك طريق النشر الذاتي.’
ومع ذلك ، عندما كان عمره 37 عامًا ، تحطمت حياته السلمية. أصيبت الأم التي اعتنت به بمرض خطير ، وسرعان ما أحرقوا مدخرات والدته. أرادت والدته التخلي عن العلاج ، لكن المقامر لم يوافق على ذلك. لقد باع كل ما لديهم إلا البيت القديم الذي كان تحت اسم والدته.
ثم التقطت يد تشن غي الفارغة المطرقة. “كما هو الحال الآن ، ليس لديكم أي خيار آخر. في النهاية ، ستحتاجون إلى مواجهتي. لماذا لا تخفضون حذركم حتى نتمكن من البدء في هذا بالطريقة الصحيحة؟”
ومع ذلك ، كانت الجراحة لا تزال بحاجة إلى بعض المال ، وحتى إذا نجحت هذه العملية ، فإنها لن تستطيع القيام بالعمل الشاق مرة أخرى. فكر في الأمر وبدأ في اقتراض المال من المقرضين الغير الشرعيين.
“جاء الكثير من الأشباح من هذه الكتب المصورة؟” فكر تشن غي في تجربته في تلك الليلة ، وفهم بعض الأشياء. لقد قلب على الكتب المصورة التي بدا أنها من أعمال الفنان.
كانت العملية الجراحية ناجحة ، لكن القرض تضاعف ثلاث مرات من الفائدة. أجبرى المقرضون المقامر على بيع منزل والدته لتسوية الديون. طلب منهم المقامر إعطائه ليلة واحدة للنظر في الأمر.
كانت معلمة اللغة الإنجليزية تجري دروسًا في الليل ، لذا عادت إلى المنزل في وقت متأخر. ولكن ، عندما كانت تعود ، كانت السيدة العجوز ستكون قد تناولت العشاء بالفعل. كانت كبيرة العمر بالفعل ، لذلك كانت ستكون نائمة عندما تعود المعلمة.
في اليوم الثاني ، عاد المقرضون ، وحصلوا على صدمت حياتهم عندما دفعوا الباب مفتوحًا. كان هناك حوض على المائدة المستديرة ، وكانت مليئة بالدم. تم قطع يد المقامر اليسرى ، ووقف بجانب المائدة مع الساطور في يمينه.
في اليوم الثاني ، عاد المقرضون ، وحصلوا على صدمت حياتهم عندما دفعوا الباب مفتوحًا. كان هناك حوض على المائدة المستديرة ، وكانت مليئة بالدم. تم قطع يد المقامر اليسرى ، ووقف بجانب المائدة مع الساطور في يمينه.
لقد قال أنه لم يفعل شيئًا مفيدًا لأمه من قبل في حياته. والآن بعد أن لم تستطع والدته القيام بالأعمال الشاقة بعد الآن ، إذا باع المنزل ، فلن يكون لديها مكان آخر لتذهب إليه. لذلك ، لن يبيع المنزل أبدًا. إذا أرادوا شيئًا كتعويض ، فسوف يعطيهم حياته.
لقد كان هو الشخص الذي وقّع أوراق القرض. لقد هرع من غرفة النوم ، ممسكا الساطور ، لذلك لم يجرؤ أحد على إيقافه. لقد راقبوا الرجل وهو يقفز من نافذة الطابق الثامن. توفي المقامر على الفور ، لكن الذراع التي قطعها لم يتم العثور عليها بعد.
الشخصية الرئيسية للقصة الثانية كانت مدرس لغة إنجليزية جديدة. أجرتها المالكة العجوز غرفة المعيشة وغرفة النوم الرئيسية بينما بقية هيفي غرفة النوم الصغيرة. بعد وفاة ابنها ، أصبحت السيدة العجوز مرتبكة للغاية وغائبة في التفكير. اعتنت بها المعلمة كأمها الحقيقية. أصبح الإثنان مقربان ، وكانت الأمور تسير نحو نهاية إيجابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إهتز الدرج ببطء كما لو أن الأرواح بداخله كانت في خلاف. بعد عشر ثوانٍ ، ارتد الدرج طوعًا لسنتيمتر واحد. “جيد ، أنا أقدر الأرواح المتعاونة.”
كانت معلمة اللغة الإنجليزية تجري دروسًا في الليل ، لذا عادت إلى المنزل في وقت متأخر. ولكن ، عندما كانت تعود ، كانت السيدة العجوز ستكون قد تناولت العشاء بالفعل. كانت كبيرة العمر بالفعل ، لذلك كانت ستكون نائمة عندما تعود المعلمة.
كانت العملية الجراحية ناجحة ، لكن القرض تضاعف ثلاث مرات من الفائدة. أجبرى المقرضون المقامر على بيع منزل والدته لتسوية الديون. طلب منهم المقامر إعطائه ليلة واحدة للنظر في الأمر.
جلس تشن غي بجانب الدرج. لم يكن خائفًا من الأشياء التي قد تمد من داخل الدرج. لقد أمسك بمقبض الدرج. “هذا الدرج يخصني ، وأنا سأستعيده.”
خشية أن تيقظ السيدة العجوز ، نصحت السيدة العجوز بإغلاق الباب عندما تذهب للنوم. في أحد الأيام ، عادت المعلمة إلى المنزل في وقت متأخر مرة أخرى. لم تدرك أن شخصًا ما كان يتابعها. بمجرد أن غادرت الدرج ، مد شخص ما من الخلف ليغلق يديه على أنفها وشفتيها.
~~~~~
خشية أن تيقظ السيدة العجوز ، نصحت السيدة العجوز بإغلاق الباب عندما تذهب للنوم. في أحد الأيام ، عادت المعلمة إلى المنزل في وقت متأخر مرة أخرى. لم تدرك أن شخصًا ما كان يتابعها. بمجرد أن غادرت الدرج ، مد شخص ما من الخلف ليغلق يديه على أنفها وشفتيها.
لقد كافحت بشدة وواجهت الجاني في الممر. مفاجئ بكفاحها الشديد ، لمنعها من إصدار ضوضاء وجذب الانتباه , قام القاتل بقطع حنجرتها. لم يكن بالإمكان ترك الجثة في الممر ، لذلك سحب جثة المعلمة إلى غرفة النوم. لقد قام بتقطيعها إلى قطع لإخفائها داخل الأدراج العديدة.
لقد قام تشن غي بإخراج الدرج الثالث ووضعه على الطاولة. احتوت على العديد من الكتب المصورة. “هذه بيد الفنان؟”
كان للفنان أسلوب شبه واقعي ، وكان من المفهوم لماذا لم يريد أي ناشر العمل معه. بدت شخصيات في قصته حقيقية بشكل غريب. تكون الكتاب المصور كله من خمس قصص فردية. الشخصية الرئيسية للقصة الأولى كانت مقامر. كان نحيفا وطويلا ؛ كان يشبه الرجل الذي رآه تشن غي في وقت سابق. ولد المقامر في عائلة وحيدة الوالد. لم يسبق له رؤية والده وربته والدته. لم يتلق أي تعليم جدير بالاهتمام.
كانت السيدة العجوز هي التي وجدت المعلم داخل الأدراج في اليوم التالي.
عندها رحبت الغرفة بالمستأجر الثالث. كان وكيل عقارات ، وكان الشخصية الرئيسية للقصة الثالثة.
تم القبض على القاتل بعد خمسة أيام ، ولكن حالة السيدة العجوز ساءت. بمساعدة الجار ، تم إرسالها إلى المستشفى.
خشية أن تيقظ السيدة العجوز ، نصحت السيدة العجوز بإغلاق الباب عندما تذهب للنوم. في أحد الأيام ، عادت المعلمة إلى المنزل في وقت متأخر مرة أخرى. لم تدرك أن شخصًا ما كان يتابعها. بمجرد أن غادرت الدرج ، مد شخص ما من الخلف ليغلق يديه على أنفها وشفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تصر على هذا الصراع؟” أوقف تشن غي تشو يين ، الذي كان يعتزم تكرار الجهد السابق. لقد التقط المطرقة وقال: “أحاول أن أكون لطيفًا. فبعد كل شيء ، قد نعمل مجددًا في المستقبل.
عندها رحبت الغرفة بالمستأجر الثالث. كان وكيل عقارات ، وكان الشخصية الرئيسية للقصة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
~~~~~
ومع ذلك ، كانت الجراحة لا تزال بحاجة إلى بعض المال ، وحتى إذا نجحت هذه العملية ، فإنها لن تستطيع القيام بالعمل الشاق مرة أخرى. فكر في الأمر وبدأ في اقتراض المال من المقرضين الغير الشرعيين.
إذ ما فكرتم في الأمر الأشباح وكل ما فعلته كانت غايته إخافة تشن غي بعيدا لكي يبقوا في سلام لكن للأسف لقد كان خصمهم تشن غي ههههه
كانت السيدة العجوز هي التي وجدت المعلم داخل الأدراج في اليوم التالي.
في اليوم الثاني ، عاد المقرضون ، وحصلوا على صدمت حياتهم عندما دفعوا الباب مفتوحًا. كان هناك حوض على المائدة المستديرة ، وكانت مليئة بالدم. تم قطع يد المقامر اليسرى ، ووقف بجانب المائدة مع الساطور في يمينه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات