الفصل ثلاث مائة وسبعة وثلاثون: بخلافي، جاءوا جميعا.
الفصل ثلاث مائة وسبعة وثلاثون: بخلافي، جاءوا جميعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت جيانغ لينغ يد فان يو وهي تمشي في الباب. تشن غي لم يكن لديه خيار آخر. بالمقارنة مع الشبح الأحمر الذي كان مجرد وجوه ، بدى العالم خلف الباب أكثر أمان. الرطوبة في الهواء سمكت ، ورائحة الدم الباقية علقة في الهواء. تأثرت رأيت تشن غي كما لو كان يقف في عالم من الضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف الحياة الحقيقية ، أغلق التابوت الموجود خلف الباب مدخل قاعة الأجداد. كانت القاعة هي المكان الذي أرسل فيه القرويون الاحترام لأسلافهم ، لكن التابوت أغلق المدخل بالكامل.
‘هذا يختلف عن الباب في قاعة المرضى الثالثة.’
انتقلت الشاشة ، ونظر تشن غي إلى التفاصيل التي قدمتها المهمة. “في ذلك اليوم ، بخلافي ، جاءوا جميعًا”.
“مالذي يفعلونه؟”
هذه هى المرة الثانية التى يدخل فيها تشن غي الى باب الدم. كان العالم وراء الباب في قرية التوابيت مغطىًا بضباب دموي ، ولم يتمكن من رؤية سوى ثلاثة أمتار أمامه.
بعد دخول تشن غي ، أغلقت جيانغ لينغ الباب. عندما فتحته مرة أخرى ، تغير المشهد خارج الباب. كانت قرية حمراء كالدم ، والضباب غطى السماء.
انتقلت الشاشة ، ونظر تشن غي إلى التفاصيل التي قدمتها المهمة. “في ذلك اليوم ، بخلافي ، جاءوا جميعًا”.
“احرص على عدم الضياع. فهناك مخلوقات تأكل البشر هنا.” كانت جيانغ لينغ قد نزعت تنكرها بالكامل. كان صوتها الطفولي يزخر بقوة لا يمكن إنكارها.
الثلاثة أمسكوا أنفاسهم أثناء تحركهم ببطء نحو قاعة الأجداد. انتقل الضباب وكأنه يمكن أن يشعر بوجود البشر الأحياء. رفع بعض الوحوش ببطء رؤوسهم.
“مفهوم”. واجه تشن غي صعوبة في تصديق هذا. “من الصعب فهم هذا. فتاة صغيرة لا تستطيع أن تضربني حتى لو قفزت إلى أعلى حدها هي شبح أحمر قوي.”
بعد دخول تشن غي ، أغلقت جيانغ لينغ الباب. عندما فتحته مرة أخرى ، تغير المشهد خارج الباب. كانت قرية حمراء كالدم ، والضباب غطى السماء.
“حتى لو أنقذتني ، فأرجوا أن تنتبه لفمك ، أو قد أحتاج إلى رد لطفك في الموت فقط”. نظرت جيانغ لينغ في تشن غي ببرودة. بعد دخول الباب ، بدأ لباسها بالتغير. الدم في الضباب أحاط بها كما لو كانت السيدة هناك. عيون تشن غي إرتعشت قليلا لأن الكلمات كانت مألوفة جدا. لقد ذكرته برسالة حب زانغ يا.
سرعان ما سار الوحش وراءهم واختفى.
“مالذي يفعلونه؟”
بعد دخول تشن غي ، أغلقت جيانغ لينغ الباب. عندما فتحته مرة أخرى ، تغير المشهد خارج الباب. كانت قرية حمراء كالدم ، والضباب غطى السماء.
“احرص على عدم الضياع. فهناك مخلوقات تأكل البشر هنا.” كانت جيانغ لينغ قد نزعت تنكرها بالكامل. كان صوتها الطفولي يزخر بقوة لا يمكن إنكارها.
“سيصل الشبح أحمر قريبًا. هذا الباب لن يوقفه لفترة طويلة.” عندما اقترب الضباب الدموي من جيانغ لينغ ، كان سيتسرب إلى جسدها. ومع ذلك ، ربما لأنها أصيبت ، لم تستطع أن تستجمع الضباب بمفردها. مع قيادة جيانغ لينغ ، توجه الثلاثة إلى القرية. ارتعش الباب المغلق خلفهم قليلاً ، وكانت هناك أصداء هدر قادمة من خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن هادئا.” أشارت جيانغ لينغ لهم للاختباء داخل كوخ صغير. انتظروا لعدة ثوان ، وسار وحش غريب وراءهم في الضباب. كان الوحش كبيرًا و كانت ذراعيه مشوهتان. كانت ملامح وجهه ملتوية ، وكان يرتدي معطفًا مخيطًا بشكل سيئ. نظر حوله وكأنه يبحث عن شيء ما.
“إلى أين تأخذيننا؟” لم يكن للضباب الدموي تأثير على جيانغ لينغ ، لكنه جعل تشن غي و فان يث يشعران بعدم الارتياح. بدى الأمر وكأنهم غرقوا في مستنقع.
لقد كانت رؤوس الوحوش مخفوضة، وكانت أجسادهم تواجه قاعة الأجداد. أمامها مباشرة كان تابوت أحمر!
“كن هادئا.” أشارت جيانغ لينغ لهم للاختباء داخل كوخ صغير. انتظروا لعدة ثوان ، وسار وحش غريب وراءهم في الضباب. كان الوحش كبيرًا و كانت ذراعيه مشوهتان. كانت ملامح وجهه ملتوية ، وكان يرتدي معطفًا مخيطًا بشكل سيئ. نظر حوله وكأنه يبحث عن شيء ما.
“حتى لو أنقذتني ، فأرجوا أن تنتبه لفمك ، أو قد أحتاج إلى رد لطفك في الموت فقط”. نظرت جيانغ لينغ في تشن غي ببرودة. بعد دخول الباب ، بدأ لباسها بالتغير. الدم في الضباب أحاط بها كما لو كانت السيدة هناك. عيون تشن غي إرتعشت قليلا لأن الكلمات كانت مألوفة جدا. لقد ذكرته برسالة حب زانغ يا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما سار الوحش وراءهم واختفى.
ماشية عبرالضباب ، قادت جيانغ لينغ تشن غي و فان يو إلى وسط القرية. كان هناك ضباب خفيف ، وفي وسط القرية ، ركعت مجموعة من القرويين. كانت أجسادهم مشوهة بشدة ، وكانت وجوههم تبدو قبيحة. على الرغم من أنهم كانوا يرتدون ملابس بشرية ، إلا أنه لم يمكن اعتبارهم بشرًا.
“ما كان هذا؟” أشار تشن غي في الوحش.
“القرويون في عينيك؟ تم بناء عالم الدم الأحمر مع مراعاة نفسيتك؟” أعطى تشن غي قيمة لأ معلومات متعلقة بالعالم وراء الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“القرويون.” لم يمكن إخفاء الكراهية في عيون جيانغ لينغ. “إنهم الشكل الذي يبدو عليه القرويون في عيني”.
“القرويون.” لم يمكن إخفاء الكراهية في عيون جيانغ لينغ. “إنهم الشكل الذي يبدو عليه القرويون في عيني”.
“القرويون في عينيك؟ تم بناء عالم الدم الأحمر مع مراعاة نفسيتك؟” أعطى تشن غي قيمة لأ معلومات متعلقة بالعالم وراء الباب.
الفصل ثلاث مائة وسبعة وثلاثون: بخلافي، جاءوا جميعا.
“لست متأكدًا من كيفية تشكيل هذا العالم ، لكن هذا العالم يشبه إلى حد بعيد الكابوس الذي كنت أعيشه ذات مرة. في هذا الكابوس ، بدا جميع القرويين وكأنهم مشوهون وزائفون. إنهم يبحثون باستمرار عني ويحاولون جري لهذا المكان. ” جيانغ لينغ لم تستمر. لقد غيرت الاتجاه وتوجهت إلى الجزء الداخلي من القرية.
‘في الحياة الواقعية والعالم وراء الباب سواء ، كان هناك جنازة ، جنازة لم تنته حتى اليوم.’ أخرج تشن غي هاتفه الأسود لإلقاء نظرة. ‘حتى بعد أن دخلت العالم خلف الباب ، لم يقل الهاتف أن المهمة قد فشلت. يبدو أنه طالما كنت داخل القرية ، بغض النظر عما إذا كانت داخل الباب أم خارجه ، فإن المهمة لا تزال سارية.’
كان هناك عالم أحمر ملطخ بالدم وراء الباب ، ولكن حتى الآن ، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كانت هذه العوالم متصلة أو معزولة. استنادًا إلى المحقق المنتحر ، كان لدى الجميع باب في قلبهم ، وفقط في أكثر اللحظات اليأسية يمكن للمرء أن يفتح الباب.
انتقلت الشاشة ، ونظر تشن غي إلى التفاصيل التي قدمتها المهمة. “في ذلك اليوم ، بخلافي ، جاءوا جميعًا”.
فتح مان نان الباب في قاعة المرضى الثالثة ، وعكس العالم الذي خلفه كيف رأى مان نان العالم – المرضى المحنطون ، والأطباء الملتوية ، والأذرع المكسورة التي تشكلت من الخوف. كان العالم وراء باب قرية التوابيت مغطى بالضباب الدموي وسكانه القرويون الذين أرادوا القبض عليه. هذا تركيب فهم الفتاة للقرية.
جنازة؟
‘العالم وراء الباب يعكس قلب الإنسان؟ هل هو كابوس حقيقي؟’ تم تذكير تشن غي بالباب في منزله المسكون. ‘إذا ماذا عن الباب في منزلي المسكون؟ من ترك هذا الباب وراءه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء صوت القتال من الضباب. لقد كان على الأرجح الشبح الاحمر الخاص بالمجتمع يحارب القرويين وراء الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعهم يتقاتلون ، نحن بحاجة إلى إيجاد شيء ما.”
لقد كانت رؤوس الوحوش مخفوضة، وكانت أجسادهم تواجه قاعة الأجداد. أمامها مباشرة كان تابوت أحمر!
تقدم فان يو وجيانغ لينغ قدما ، وغطى تشن غي من الخلف. برد قلبه وهو ينظر إلى الوحوش على الأرض. غطت النقود الورقية الحمراء الأرض ، وبدا الوحوش وكأنهم كانوا يحضرون جنازة. لقد أُجبروا على وضع تعبيرات حزينة ، لكن الدموع لم تُجبَر.
ماشية عبرالضباب ، قادت جيانغ لينغ تشن غي و فان يو إلى وسط القرية. كان هناك ضباب خفيف ، وفي وسط القرية ، ركعت مجموعة من القرويين. كانت أجسادهم مشوهة بشدة ، وكانت وجوههم تبدو قبيحة. على الرغم من أنهم كانوا يرتدون ملابس بشرية ، إلا أنه لم يمكن اعتبارهم بشرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا يختلف عن الباب في قاعة المرضى الثالثة.’
“مالذي يفعلونه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن دخل تشن غي قرية التوابيت ، أدرك أن للقرية تقاليد عديدة تتعلق بالجنازات ، مثل الفوانيس البيضاء التي كانت معلقة في الشارع والأموال الورقية والتوابيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن هادئا.” أشارت جيانغ لينغ لهم للاختباء داخل كوخ صغير. انتظروا لعدة ثوان ، وسار وحش غريب وراءهم في الضباب. كان الوحش كبيرًا و كانت ذراعيه مشوهتان. كانت ملامح وجهه ملتوية ، وكان يرتدي معطفًا مخيطًا بشكل سيئ. نظر حوله وكأنه يبحث عن شيء ما.
“يسألون التوبة”.
“حتى لو أنقذتني ، فأرجوا أن تنتبه لفمك ، أو قد أحتاج إلى رد لطفك في الموت فقط”. نظرت جيانغ لينغ في تشن غي ببرودة. بعد دخول الباب ، بدأ لباسها بالتغير. الدم في الضباب أحاط بها كما لو كانت السيدة هناك. عيون تشن غي إرتعشت قليلا لأن الكلمات كانت مألوفة جدا. لقد ذكرته برسالة حب زانغ يا.
لقد كانت رؤوس الوحوش مخفوضة، وكانت أجسادهم تواجه قاعة الأجداد. أمامها مباشرة كان تابوت أحمر!
لقد كانت رؤوس الوحوش مخفوضة، وكانت أجسادهم تواجه قاعة الأجداد. أمامها مباشرة كان تابوت أحمر!
“سنكون قادرين على النجاة بعد فتح التابوت”. تجوّلت جيانغ لينغ حول الحشد لتتجه ببطء نحو قاعة الأجداد. “لا توقظوا هؤلاء الوحوش.”
بخلاف الحياة الحقيقية ، أغلق التابوت الموجود خلف الباب مدخل قاعة الأجداد. كانت القاعة هي المكان الذي أرسل فيه القرويون الاحترام لأسلافهم ، لكن التابوت أغلق المدخل بالكامل.
“القرويون في عينيك؟ تم بناء عالم الدم الأحمر مع مراعاة نفسيتك؟” أعطى تشن غي قيمة لأ معلومات متعلقة بالعالم وراء الباب.
لقد كانت رؤوس الوحوش مخفوضة، وكانت أجسادهم تواجه قاعة الأجداد. أمامها مباشرة كان تابوت أحمر!
“سنكون قادرين على النجاة بعد فتح التابوت”. تجوّلت جيانغ لينغ حول الحشد لتتجه ببطء نحو قاعة الأجداد. “لا توقظوا هؤلاء الوحوش.”
أمسكت جيانغ لينغ يد فان يو وهي تمشي في الباب. تشن غي لم يكن لديه خيار آخر. بالمقارنة مع الشبح الأحمر الذي كان مجرد وجوه ، بدى العالم خلف الباب أكثر أمان. الرطوبة في الهواء سمكت ، ورائحة الدم الباقية علقة في الهواء. تأثرت رأيت تشن غي كما لو كان يقف في عالم من الضباب.
الثلاثة أمسكوا أنفاسهم أثناء تحركهم ببطء نحو قاعة الأجداد. انتقل الضباب وكأنه يمكن أن يشعر بوجود البشر الأحياء. رفع بعض الوحوش ببطء رؤوسهم.
“يسألون التوبة”.
“حتى لو أنقذتني ، فأرجوا أن تنتبه لفمك ، أو قد أحتاج إلى رد لطفك في الموت فقط”. نظرت جيانغ لينغ في تشن غي ببرودة. بعد دخول الباب ، بدأ لباسها بالتغير. الدم في الضباب أحاط بها كما لو كانت السيدة هناك. عيون تشن غي إرتعشت قليلا لأن الكلمات كانت مألوفة جدا. لقد ذكرته برسالة حب زانغ يا.
تقدم فان يو وجيانغ لينغ قدما ، وغطى تشن غي من الخلف. برد قلبه وهو ينظر إلى الوحوش على الأرض. غطت النقود الورقية الحمراء الأرض ، وبدا الوحوش وكأنهم كانوا يحضرون جنازة. لقد أُجبروا على وضع تعبيرات حزينة ، لكن الدموع لم تُجبَر.
الفصل ثلاث مائة وسبعة وثلاثون: بخلافي، جاءوا جميعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم”. واجه تشن غي صعوبة في تصديق هذا. “من الصعب فهم هذا. فتاة صغيرة لا تستطيع أن تضربني حتى لو قفزت إلى أعلى حدها هي شبح أحمر قوي.”
جنازة؟
بعد دخول تشن غي ، أغلقت جيانغ لينغ الباب. عندما فتحته مرة أخرى ، تغير المشهد خارج الباب. كانت قرية حمراء كالدم ، والضباب غطى السماء.
بعد أن دخل تشن غي قرية التوابيت ، أدرك أن للقرية تقاليد عديدة تتعلق بالجنازات ، مثل الفوانيس البيضاء التي كانت معلقة في الشارع والأموال الورقية والتوابيت.
جنازة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘في الحياة الواقعية والعالم وراء الباب سواء ، كان هناك جنازة ، جنازة لم تنته حتى اليوم.’ أخرج تشن غي هاتفه الأسود لإلقاء نظرة. ‘حتى بعد أن دخلت العالم خلف الباب ، لم يقل الهاتف أن المهمة قد فشلت. يبدو أنه طالما كنت داخل القرية ، بغض النظر عما إذا كانت داخل الباب أم خارجه ، فإن المهمة لا تزال سارية.’
“سيصل الشبح أحمر قريبًا. هذا الباب لن يوقفه لفترة طويلة.” عندما اقترب الضباب الدموي من جيانغ لينغ ، كان سيتسرب إلى جسدها. ومع ذلك ، ربما لأنها أصيبت ، لم تستطع أن تستجمع الضباب بمفردها. مع قيادة جيانغ لينغ ، توجه الثلاثة إلى القرية. ارتعش الباب المغلق خلفهم قليلاً ، وكانت هناك أصداء هدر قادمة من خلفها.
“إلى أين تأخذيننا؟” لم يكن للضباب الدموي تأثير على جيانغ لينغ ، لكنه جعل تشن غي و فان يث يشعران بعدم الارتياح. بدى الأمر وكأنهم غرقوا في مستنقع.
بحث عن رسالة المهمة. رأى اسم قرية التوابيت على الهاتف الأسود. في البداية ، كان يعتقد أن هذا الاسم غريب ، ولم يفكر فيه كثيرًا. ومع ذلك ، بعد الانتهاء من الأشياء التي رآها في القرية ، كان لديه بعض الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت تشن غي إلى النظر إلى قاعة الأجداد ، لقد وصلت جيانغ لينغ بالفعل إلى التابوت الأحمر.
انتقلت الشاشة ، ونظر تشن غي إلى التفاصيل التي قدمتها المهمة. “في ذلك اليوم ، بخلافي ، جاءوا جميعًا”.
“القرويون في عينيك؟ تم بناء عالم الدم الأحمر مع مراعاة نفسيتك؟” أعطى تشن غي قيمة لأ معلومات متعلقة بالعالم وراء الباب.
الفصل ثلاث مائة وسبعة وثلاثون: بخلافي، جاءوا جميعا.
كان تلميح المهمة قصير. تشن غي أضاق عينيه ببطء. لقد فهم أخيرًا معنى ذلك. ‘لقد جاء هؤلاء الأشخاص إلى جنازتي ‘أنا’ ليبكوا نيابة ‘عني’. هذا هو السبب في وجود نفسي. التلميح يخبرني أن المفتاح هو الجنازات.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا من كيفية تشكيل هذا العالم ، لكن هذا العالم يشبه إلى حد بعيد الكابوس الذي كنت أعيشه ذات مرة. في هذا الكابوس ، بدا جميع القرويين وكأنهم مشوهون وزائفون. إنهم يبحثون باستمرار عني ويحاولون جري لهذا المكان. ” جيانغ لينغ لم تستمر. لقد غيرت الاتجاه وتوجهت إلى الجزء الداخلي من القرية.
التفت تشن غي إلى النظر إلى قاعة الأجداد ، لقد وصلت جيانغ لينغ بالفعل إلى التابوت الأحمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
