الفصل ثلاث مائة وثمانية وثلاثون: من أين أتت القطة؟
الفصل ثلاث مائة وثمانية وثلاثون: من أين أتت القطة؟
“لن نسقط في هذه الخدعة نفسها مرتين.” استخدم الرداء الأسود يده الفارغة لإرسال مجموعة من الدمى الورقية تطير على وجه تشن غي. صرخت الدمى الورقية وبكت أثناء محاولتها تسلق تشن غي.
ضغطت اليد الصغيرة النظيفة على غطاء التابوت البارد العتيق. عندما لمست جيانغ لينغ التابوت الأحمر ، توقفت جميع الوحوش الراكعة عن الحداد ، وبدأت الوجوه المخيفة والمخفضة في الارتفاع.
“تعالوا لمساعدتي!” صرخت جيانغ لينغ بصوت حاد. فقد وجهها لطفه المعتاد ، وبدا تعبيرها مخيفًا.
“أحسنتِ!” هتف تشن غي ، ولكن ما حدث بعد ذلك فاجأه.
قال الرداء الأسود الجملة الأخيرة بصوت مختلف. كان يحاكي صوت المحقق.
بانغ!
“تعالوا لمساعدتي!” صرخت جيانغ لينغ بصوت حاد. فقد وجهها لطفه المعتاد ، وبدا تعبيرها مخيفًا.
ضغطت اليد الصغيرة النظيفة على غطاء التابوت البارد العتيق. عندما لمست جيانغ لينغ التابوت الأحمر ، توقفت جميع الوحوش الراكعة عن الحداد ، وبدأت الوجوه المخيفة والمخفضة في الارتفاع.
سقط غطاء التابوت الصلب على الأرض ، واستدار الجميع للنظر داخل التابوت. امرأة كانت ترقد داخل التابوت الأحمر الكبير. إلتصق الشعر الداكن المبلل بجسمها النحيف. كان جلدها شاحبًا وكان وجهها وسيمًا. لم يصفها تشن غي بأنها جميلة ، لكن كان هناك بالتأكيد شيء فريد عنها.
أوقف وحش الوجوه القرويين المهووسين ، لذا لم يضيع الرداء الأسود الوقت وفتح الغطاء ، وصب القارورة على رأس جيانغ لينغ.
“ساعدني في ربح بعض الوقت.” مشت جيانغ لينغ للتابوت الأحمر وحدقت في المرأة في التابوت. وقف جميع القرويين. كانوا يتحدثون بلغة محلية ، وكانوا سعداء للغاية.
أوقف وحش الوجوه القرويين المهووسين ، لذا لم يضيع الرداء الأسود الوقت وفتح الغطاء ، وصب القارورة على رأس جيانغ لينغ.
“كيف تتوقعين مني ربح الوقت؟” إستدار تشن غي للنظر في جيانغ لينغ ، وحصل على مفاجأة أخرى. رفعت جيانغ لينغ شعرها مرة أخرى ، وكان هناك عظم مفقود من ظهر جمجمتها. لقد إنحنى رأسها إلى الداخل. ‘هذا هو.التشوه الوحيد في جسم جيانغ لينغ؟’
“قطة” كان القرويون المجنونون ، والرداء الأسود ، وتشن غي ينظرون إلى القطة البيضاء. كان معطفها الأبيض النقي على نقيض كبير من عالم الدم الأحمر.
ماشية إلى الأمام ، فركت جيانغ لينغ دمها على يد المرأة ، ثم وضعت اليد على ظهر رأسها. وصلت الأوعية الدموية من راحة المرأة وزحفت إلى رأس جيانغ لينغ من خلال الانحناء.
“عنيد لهذه الحد اللعين”. استخدم الرداء الأسود يده الحرة للإمساك بحقيبه الظهر ، ولكن عندما فعل ذلك ، حلق ظل أبيض من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب أكره الأطفال!” قام تشن غي بإخراج المطرقة من حقيبة ظهره وحجب نفسه أمام التابوت الأحمر. لقد كان يشعر بأنه هدف الحشد. رؤية مجموعة من الوحوش تتجه نحوه ، كان تشن غي محبط. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله حينها هو تقديم أفضل ما في وسعه ومنادات زانغ يا لتظهر.
‘ماذا تفعل الآن؟ هل تجسدت في جيانغ لينغ ، أم أنها تمتلك جسدها؟’
القطة البيضاء المتعثرة لم تفهم حقًا ما قاله تشن غي. للقد فكره فقط أنه كان هناك شيء خاص حول القارورة. لقد فتحت فكخا قليلا وعضة القارورة. ثم قفزه من على الرداء الأسود وصعدت على سطح أحد المباني.
عندما رأى القرويون المرأة التي تنام في التابوت ، انطلقوا نحوها مثل حفنة من الحيوانات المجنونة.
“لهذا السبب أكره الأطفال!” قام تشن غي بإخراج المطرقة من حقيبة ظهره وحجب نفسه أمام التابوت الأحمر. لقد كان يشعر بأنه هدف الحشد. رؤية مجموعة من الوحوش تتجه نحوه ، كان تشن غي محبط. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله حينها هو تقديم أفضل ما في وسعه ومنادات زانغ يا لتظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصلت الوحوش المجنونة إلى تشن غي والنعش الأحمر ، جاء ضحك من الضباب الدموي. “إذا لم يخرج شبح المرأة ليخلصك في مثل هذا الوقت ، فيجب أن تكون في سبات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساعدني في ربح بعض الوقت.” مشت جيانغ لينغ للتابوت الأحمر وحدقت في المرأة في التابوت. وقف جميع القرويين. كانوا يتحدثون بلغة محلية ، وكانوا سعداء للغاية.
انفجرت موجة حمراء مصنوعة من الوجوه من خلال الضباب ، مما دفع تشن غي والقرويين بعيدا.
‘شبح المجتمع الأحمر!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى القرويون المرأة التي تنام في التابوت ، انطلقوا نحوها مثل حفنة من الحيوانات المجنونة.
كان تشن غي قد لمس الوحش فقط ، ولكن وجهه بدا وكأنه تجمد. نظر إلى يده اليسرى الباردة. في لحظة ملحة ، رفع كلتا يديه لحماية رأسه ، ولمس كوعه الشبح الأحمر.
“لقد كنت أتبك لهذه اللحظة بالذات.” تجمعت الوجوه لتشكيل الوحش مرة أخرى. خرج الرداء الأسود من خلفه. توقف الرجل بجانب التابوت الأحمر والتفت إلى تشن غي. “مندهش للقائي مرة أخرى في وقت قريب جدا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الرداء الأسود الجملة الأخيرة بصوت مختلف. كان يحاكي صوت المحقق.
الفصل ثلاث مائة وثمانية وثلاثون: من أين أتت القطة؟
عندما وصلت الوحوش المجنونة إلى تشن غي والنعش الأحمر ، جاء ضحك من الضباب الدموي. “إذا لم يخرج شبح المرأة ليخلصك في مثل هذا الوقت ، فيجب أن تكون في سبات.”
“إذا ، إنه أنت”. لقد كان لا يزال لدى تشن غي ورقة رابحة عليه – قوة يان دانيان – لكنه لم يستطع استخدامها بشكل رائع لأن خصمه قد رأى هذه القوة من قبل ، وربما كانوا قد أعدوا لها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه صنع الكثير من قصص الأشباح ، إلا أنه أذهل. “ماذا كان هذا؟”
قال الرداء الأسود الجملة الأخيرة بصوت مختلف. كان يحاكي صوت المحقق.
“عصفوران ، حجر واحد. أنت واحد من أهدافنا. أنت خطير للغاية ؛ لا يمكننا أن ندعك تغادر هذا المكان على قيد الحياة.” أخذ الرداء الأسود قارورة صغيرة من جعبته. كانت نصف مليء بالدم. لقد لفها بخفة ، وفُصل السائل ليشكل أوعية فردية. “استمتع بلحظاتك الأخيرة من الحرية. قريبا سيكون دورك.”
“تعالوا لمساعدتي!” صرخت جيانغ لينغ بصوت حاد. فقد وجهها لطفه المعتاد ، وبدا تعبيرها مخيفًا.
انفجرت موجة حمراء مصنوعة من الوجوه من خلال الضباب ، مما دفع تشن غي والقرويين بعيدا.
أوقف وحش الوجوه القرويين المهووسين ، لذا لم يضيع الرداء الأسود الوقت وفتح الغطاء ، وصب القارورة على رأس جيانغ لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تم العثور على هذه الأوعية الدموية وراء” الباب “. أنها ثمينة للغاية ومفيدة للغاية. كما أنها تخفي أكبر سر فيما يتعلق بالأشباح الحمراء.” كان الوضع تحت السيطرة الكاملة للرداء الأسود. لقد حدق في الأوعية التي زحفت خارج القارورة بتركيز شديد. “طالما أنه قد تأثر بهذه الأوعية الدموية ، فحتى شبح أحمر ان يتمكن من الفرار”.
“عصفوران ، حجر واحد. أنت واحد من أهدافنا. أنت خطير للغاية ؛ لا يمكننا أن ندعك تغادر هذا المكان على قيد الحياة.” أخذ الرداء الأسود قارورة صغيرة من جعبته. كانت نصف مليء بالدم. لقد لفها بخفة ، وفُصل السائل ليشكل أوعية فردية. “استمتع بلحظاتك الأخيرة من الحرية. قريبا سيكون دورك.”
الفصل ثلاث مائة وثمانية وثلاثون: من أين أتت القطة؟
حدق تشن غي في القارورة بينما انزلقت الأوعية من جدارها ولمست شعر جيانغ لينغ.
ضغطت اليد الصغيرة النظيفة على غطاء التابوت البارد العتيق. عندما لمست جيانغ لينغ التابوت الأحمر ، توقفت جميع الوحوش الراكعة عن الحداد ، وبدأت الوجوه المخيفة والمخفضة في الارتفاع.
“إذا تمت مقاطعة المراسم بين جيانغ لينغ والمرأة ، فسينتهي الأمر بالنسبة لي.” قام تشن غي بالتربيت على ظهره ولمس رأس القطة البيضاء بشكل خفي. “لقد حان الوقت للتألق. انتزعي تلك القارورة بعيدًا. تذكري ، إنه هذا الشيء الزجاجي في يد الرجل!”
“لن نسقط في هذه الخدعة نفسها مرتين.” استخدم الرداء الأسود يده الفارغة لإرسال مجموعة من الدمى الورقية تطير على وجه تشن غي. صرخت الدمى الورقية وبكت أثناء محاولتها تسلق تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأشار تشن غي في كف الرداء الأسود. لم يكن يعلم ما إذا كانت القطة البيضاء قد فهمته أم لا. قد تؤثر الأوعية الدموية على نفسية شبح أحمر. إذا تم التحكم بالمرأة الشبح من طرف الرداء الأسود ، فلن تكون هناك بالتأكيد فرصة لتشن غي للبقاء على قيد الحياة تلك الليلة. كان هذا رهانه الأخير. كان سيستخدم كل ما لديه لحماية جيانغ لينغ والمرأة في التابوت.
حدق تشن غي في القارورة بينما انزلقت الأوعية من جدارها ولمست شعر جيانغ لينغ.
تشن غي لم يكن لديه الكثير من الوقت الباقي. ولم يكن شخص يتردد. تماما بينما كانت الأوعية على وشك الزحف إلى رأس جيانغ لينغ ، أمسك بالمطرقة وتوجه نحو الرداء الأسود!
“يالا عدم الكفاءة.” الرداء الأسود لم يتحرك وحافظ على موقفه. عندما كان تشن غي على بعد مترين تجاوز وحش الوجوه القرويين وحظر تشن غي بضحكة غريبة.
بانغ!
“يان دانيان!” كان العم في القصة المصورة يعرف أنه إذا لم يفعل شيئًا الآن ، فسيتأثر أيضًا ، فاخذ قلمه لرسم وحش الوجه في قصته المصورة. عندما انتهى ، توقف الشبح الأحمر ، واتجه تشن غي نحو الرداء الأسود. كانت هذه هي الفرصة التي كان يبحث عنها!
القطة البيضاء المتعثرة لم تفهم حقًا ما قاله تشن غي. للقد فكره فقط أنه كان هناك شيء خاص حول القارورة. لقد فتحت فكخا قليلا وعضة القارورة. ثم قفزه من على الرداء الأسود وصعدت على سطح أحد المباني.
“لن نسقط في هذه الخدعة نفسها مرتين.” استخدم الرداء الأسود يده الفارغة لإرسال مجموعة من الدمى الورقية تطير على وجه تشن غي. صرخت الدمى الورقية وبكت أثناء محاولتها تسلق تشن غي.
ضغطت اليد الصغيرة النظيفة على غطاء التابوت البارد العتيق. عندما لمست جيانغ لينغ التابوت الأحمر ، توقفت جميع الوحوش الراكعة عن الحداد ، وبدأت الوجوه المخيفة والمخفضة في الارتفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أتبك لهذه اللحظة بالذات.” تجمعت الوجوه لتشكيل الوحش مرة أخرى. خرج الرداء الأسود من خلفه. توقف الرجل بجانب التابوت الأحمر والتفت إلى تشن غي. “مندهش للقائي مرة أخرى في وقت قريب جدا؟”
تأثرت حركة تشن غي ، وتعافى الشبح الأحمر بالفعل. كان وضعه مزريًا ، لكن تشن غي كان هادئًا للغاية. أمسك حقيبة ظهره وألقى بها على رداء أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عنيد لهذه الحد اللعين”. استخدم الرداء الأسود يده الحرة للإمساك بحقيبه الظهر ، ولكن عندما فعل ذلك ، حلق ظل أبيض من الداخل.
نظرت القطة البيضاء إلى الناس تحتها بينما كانت القارورة تتدلى من شفتيها. تأرجح رأسها الصغير إلى اليسار واليمين ، وتراجعت الأوعية الدموية التي كانت في فم الزجاجة أسفل حلقها.
على الرغم من أنه صنع الكثير من قصص الأشباح ، إلا أنه أذهل. “ماذا كان هذا؟”
“تعالوا لمساعدتي!” صرخت جيانغ لينغ بصوت حاد. فقد وجهها لطفه المعتاد ، وبدا تعبيرها مخيفًا.
القطة البيضاء المتعثرة لم تفهم حقًا ما قاله تشن غي. للقد فكره فقط أنه كان هناك شيء خاص حول القارورة. لقد فتحت فكخا قليلا وعضة القارورة. ثم قفزه من على الرداء الأسود وصعدت على سطح أحد المباني.
وأشار تشن غي في كف الرداء الأسود. لم يكن يعلم ما إذا كانت القطة البيضاء قد فهمته أم لا. قد تؤثر الأوعية الدموية على نفسية شبح أحمر. إذا تم التحكم بالمرأة الشبح من طرف الرداء الأسود ، فلن تكون هناك بالتأكيد فرصة لتشن غي للبقاء على قيد الحياة تلك الليلة. كان هذا رهانه الأخير. كان سيستخدم كل ما لديه لحماية جيانغ لينغ والمرأة في التابوت.
القطة البيضاء المتعثرة لم تفهم حقًا ما قاله تشن غي. للقد فكره فقط أنه كان هناك شيء خاص حول القارورة. لقد فتحت فكخا قليلا وعضة القارورة. ثم قفزه من على الرداء الأسود وصعدت على سطح أحد المباني.
“قطة” كان القرويون المجنونون ، والرداء الأسود ، وتشن غي ينظرون إلى القطة البيضاء. كان معطفها الأبيض النقي على نقيض كبير من عالم الدم الأحمر.
سقط غطاء التابوت الصلب على الأرض ، واستدار الجميع للنظر داخل التابوت. امرأة كانت ترقد داخل التابوت الأحمر الكبير. إلتصق الشعر الداكن المبلل بجسمها النحيف. كان جلدها شاحبًا وكان وجهها وسيمًا. لم يصفها تشن غي بأنها جميلة ، لكن كان هناك بالتأكيد شيء فريد عنها.
“أحسنتِ!” هتف تشن غي ، ولكن ما حدث بعد ذلك فاجأه.
قال الرداء الأسود الجملة الأخيرة بصوت مختلف. كان يحاكي صوت المحقق.
نظرت القطة البيضاء إلى الناس تحتها بينما كانت القارورة تتدلى من شفتيها. تأرجح رأسها الصغير إلى اليسار واليمين ، وتراجعت الأوعية الدموية التي كانت في فم الزجاجة أسفل حلقها.
“عنيد لهذه الحد اللعين”. استخدم الرداء الأسود يده الحرة للإمساك بحقيبه الظهر ، ولكن عندما فعل ذلك ، حلق ظل أبيض من الداخل.
القطة البيضاء لم تبدو وكأنه قد أدركت أن القارورة كانت فارغة. لقد رمشة عدة مرات وكأنها كانت تحاول العثور على تشن غي بين الحشد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات