my house of horrors-359

الفصل ثلاث مائة وتسعة وخمسون: الهاتف.

جلس تشن غي داخل التاكسي ، وإتصل بالطبيب قاو وهي سان.

كان تشن غي قد صادف فردين من مجتمع قصص الأشباح في قرية التوابيت. وهذا يعني أن عضو واحد اخير قد بقي في جيوجيانغ للعب مع الشرطة. في البداية ، اعتقد تشن غي أن الحالات كانت مرتبطة بقرية للتوابيت ، لكن يبدو أن الهدف الحقيقي للمجتمع كان هو طوال الوقت.

“يمكنك الذهاب أولاً. ما زلت أريد العودة إلى الدراسة”. حملت قاو رو تشوي هاتفها وقلبت الكتاب على الطاولة.

كان كل من وانا يا و تشويين نائمين ، لذا كان الشبح الوحيد الباقي لتشن غي هو الشبح الأحمر الأدنى بأن دانيان ، ولكن من الناحية الفنية ، لم يتمكن العم بأن إلا من استخدام مهارات الدعم. ‘أدرك المجتمع حدي الأقصى في قرية التوابيت. وهم يعرفون الآن أن زانغ يا نائمة. هذا الوضع سيء للغاية بالنسبة لي.’

نظر تشن غي إلى الخريطة على الطاولة بصمت. كان الوضع سيئًا بالنسبة له ، لكنه كان أسوأ بالنسبة لمجتمع قصص الأشباح. قُتل وو فاي على يد الشبح داخل الباب ، لكن الهاتف الأسود لم يُظهر أنه توفي. ربما كان هذا بسبب التفصيل حيث بدت فيها الشبح متحمسة للغاية بعد أن التقطت الرداء الأسود الذي كان يرتديه وو فاي.

“في الليلة الماضية ، عندما وصلت الظلال الثلاثة ، اتصلت بالجميع ، وكان رد تشن غي فقط مختلفًا ، لكن كيف تم إطفائه تمامًا اليوم؟ رقم كل شخص على ما يرام ، لكن رقمه فقط مشغول. من هو على الهاتف مع؟ ” كانت قاو رو تشوي ساهية بينما تحمل الهاتف عندما ربتها شخص ما على كتفها.

بعد بعض الاعتبارات ، شكك تشن غي في أن وو فاي قد أخفى جزءًا من وعيه على كبش فداء ثم وضع كبش فداء في مكان آخر. كانت شبح الأنثى سعيدة للغاية بعد أن وجدت الرداء الأسود ، مما يعني أن الرداء كان يخفي شيئًا مهمًا. إذا كان كبش فداء ، فإن الوقوع في يد تلك الشبح الأنثى سيكون مصيرًا أسوأ من موت وو فاي.

“حسنا.” أمسكت قاو رو تشوي كتابها وزجاجة ماء عندما غادرت الغرفة. رأت ليو شيان شيان وما شين يتحدثان على الدرج. بدا الأمر وكأنهم كانوا ينتظرانها. تجنبتهم ، أخذت قاو رو تشوي الدرج في الطرف الآخر من الممر. لم تعد إلى غرفة النوم ، لكنها أوقفت سيارة أجرة للعودة إلى منزلها.

لقد فشلت خطة المجتمع في قرية التوابيت تمامًا وفقدوا عضوًا فيها. كان هناك اثنين من أعضاء باقين. كان أحدهما يخضع لتحقيق كبير من قبل الشرطة ، والآخر دخل في معركة عنيفة مع الطبيب تشن في قرية التوابيت. عرف تشن غي أن أيام مجتمع قصص الأشباح كانت معدودة ، لكنه كان يخشى أن يفعلوا شيئًا عنيفًا عند حِصارهم. فبعد كل شيء ، إنهم مجانين. سيفعلون أي شيء.

“حسنا.” أمسكت قاو رو تشوي كتابها وزجاجة ماء عندما غادرت الغرفة. رأت ليو شيان شيان وما شين يتحدثان على الدرج. بدا الأمر وكأنهم كانوا ينتظرانها. تجنبتهم ، أخذت قاو رو تشوي الدرج في الطرف الآخر من الممر. لم تعد إلى غرفة النوم ، لكنها أوقفت سيارة أجرة للعودة إلى منزلها.

“خمس عمليات قتل تحيط بمنتزه القرن الجديد ، هذا ليس حادثًا. قد تكون هدفهم التالي.” وضع الكابتن يان الخريطة جانبا. “لقد وجدنا القاتل وسنلقي القبض عليه في غضون ثلاثة أيام تقريبًا. خلال هذا الوقت ، من الأفضل ألا تبقى في المنتزه ليلًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فشلت خطة المجتمع في قرية التوابيت تمامًا وفقدوا عضوًا فيها. كان هناك اثنين من أعضاء باقين. كان أحدهما يخضع لتحقيق كبير من قبل الشرطة ، والآخر دخل في معركة عنيفة مع الطبيب تشن في قرية التوابيت. عرف تشن غي أن أيام مجتمع قصص الأشباح كانت معدودة ، لكنه كان يخشى أن يفعلوا شيئًا عنيفًا عند حِصارهم. فبعد كل شيء ، إنهم مجانين. سيفعلون أي شيء.

“مفهوم”. أدرك تشن غي أن هذا هو السبب الحقيقي لدعوة الكابتن يان له إلى المحطة – لقد أراد حمايته. سأل الكابتن يان تشن بعض الأسئلة ، وخلال تلك العملية ، استمر القبطان في نشر المعلومات حول الحالات بوعي ودون وعي. تذكر تشن غي هذه التفاصيل في قلبه. سمح له الكابتن يان بالمغادرة في الساعة 9 مساء.

“تشاو تشوي ، دعينا نذهب. لقد حان الوقت للعودة إلى غرفة النوم.” دعت ليو شيان شيان قاو رو تشوي لتأتي معها. كانت تبدو طبيعية تمامًا ، سواء كانت سلوكياتها أو أفعالها ؛ حتى لهجتها وعاداتها كانت مثالية. ومع ذلك ، كان هذا هو الشيء الذي أخاف قاو رو تشوي أكثر من غيره. كانت تعرف لحقيقة أن هذا لم يكن زميلها في الغرفة.

عندما خرج من المحطة ، أخرج تشن غي هاتفه ؛ لم يكن هناك سجل لمكالمة أو رسالة من قاو رو تشوي.

كان كل من وانا يا و تشويين نائمين ، لذا كان الشبح الوحيد الباقي لتشن غي هو الشبح الأحمر الأدنى بأن دانيان ، ولكن من الناحية الفنية ، لم يتمكن العم بأن إلا من استخدام مهارات الدعم. ‘أدرك المجتمع حدي الأقصى في قرية التوابيت. وهم يعرفون الآن أن زانغ يا نائمة. هذا الوضع سيء للغاية بالنسبة لي.’

‘لقد جعلتها تنتظر لفترة طويلة ، لكنها لم تتصل بي مرة واحدة. هل حدث شيء لها؟’

“تشاو تشوي ، دعينا نذهب. لقد حان الوقت للعودة إلى غرفة النوم.” دعت ليو شيان شيان قاو رو تشوي لتأتي معها. كانت تبدو طبيعية تمامًا ، سواء كانت سلوكياتها أو أفعالها ؛ حتى لهجتها وعاداتها كانت مثالية. ومع ذلك ، كان هذا هو الشيء الذي أخاف قاو رو تشوي أكثر من غيره. كانت تعرف لحقيقة أن هذا لم يكن زميلها في الغرفة.

شعر تشن غي كما لو أن قاو رو تشوي على الهاتف قد تصرفت بشكل غريب نوعا ما. قفز في سيارة الأجرة وهرع إلى جامعة جيوجيانغ الطبية. داخل سيارة الأجرة ، إتصل تشن غي بقاو رو تشوي. على نحو مشابه من قبل ، لم يكن هناك إجابة لأول مرتين ، وكان متصلاً في الرنة الثالثة. “آسف لجعلك تنتظرين.”

“حسنا.” أمسكت قاو رو تشوي كتابها وزجاجة ماء عندما غادرت الغرفة. رأت ليو شيان شيان وما شين يتحدثان على الدرج. بدا الأمر وكأنهم كانوا ينتظرانها. تجنبتهم ، أخذت قاو رو تشوي الدرج في الطرف الآخر من الممر. لم تعد إلى غرفة النوم ، لكنها أوقفت سيارة أجرة للعودة إلى منزلها.

“أنا في مبنى التعليم القديم. تعال بسرعة ، أصبح زملائي في الغرفة يزدادون سوءًا”. بدا صوت قاو رو شي ملحاً كما لو كانت تعمل لإيجاد مكان للاختباء.

“لا أستطيع البقاء في غرفة النوم الليلة.” اخرجت قاو رو تشوي هاتفها للاتصال بالطبيب قاو. “أبي ، هل أنت في المنزل الليلة؟ أريد أن أعود للمنزل ليلا.”

“إذا واجهت أي خطر ، فإنني أنصحك بالاتصال بالشرطة على الفور. وستكون الشرطة قادرة على فعل أكثر مني.” حث تشن غي السائق على القيادة بشكل أسرع.

“ما يقلقني هو أن زملائي في الغرفة ممتلكون. هل تعتقد أن الشرطة ستصدق ذلك؟ زميلي في الغرفة ليسا كما كانا”. بدا أن قاو رو تشوي تعرف أشياء كثيرة ، وهو ما كان واضحًا من نبرة صوتها.

~~~~~~~~

“ضعِ الشرطة على الاتصال السريع وإذهبي إلى مكان مزدحم. سأكون هناك خلال نصف ساعة.”

بغد قطع الإتصال ، أمسك تشن غي الهاتف وبدأ في التفكير. ‘كلما اتصلت بـقاو رو تشوي ، سيعبر الإتصال في الرنة الثالثة. أيضا ، على الهاتف ، لقد كانت في مكان هادئ. إذا كانت في خطر ، فلماذا تذهب عمدا إلى مكان هادئ؟’

جلس تشن غي داخل التاكسي ، وإتصل بالطبيب قاو وهي سان.

…

“لا أستطيع البقاء في غرفة النوم الليلة.” اخرجت قاو رو تشوي هاتفها للاتصال بالطبيب قاو. “أبي ، هل أنت في المنزل الليلة؟ أريد أن أعود للمنزل ليلا.”

في الساعة 9:30 مساءً ، نظرت قاو رو تشوي إلى غرفة الدراسة الذاتية التي أصبحت مهجورة بشكل متزايد ، واتصلت بتشن غي مرة أخرى. “أنا آسف ، ولكن الرقم الذي تتصل به مشغول حاليًا …”

جلس تشن غي داخل التاكسي ، وإتصل بالطبيب قاو وهي سان.

كانت هذه هي المرة الثالثة والعشرين التي اتصلت بها بتشن غي ، ولكن في كل مرة كان الخط مشغولاً. ‘هل حدث شيء له؟’

اقترضت قاو رو تشوي هاتف صديقتها لإجراء المكالمة ، ولكن لم يكن هناك أي إجابة ، كما لو أن الرقم كان ملعون.

عندما خرج من المحطة ، أخرج تشن غي هاتفه ؛ لم يكن هناك سجل لمكالمة أو رسالة من قاو رو تشوي.

“في الليلة الماضية ، عندما وصلت الظلال الثلاثة ، اتصلت بالجميع ، وكان رد تشن غي فقط مختلفًا ، لكن كيف تم إطفائه تمامًا اليوم؟ رقم كل شخص على ما يرام ، لكن رقمه فقط مشغول. من هو على الهاتف مع؟ ” كانت قاو رو تشوي ساهية بينما تحمل الهاتف عندما ربتها شخص ما على كتفها.

“خمس عمليات قتل تحيط بمنتزه القرن الجديد ، هذا ليس حادثًا. قد تكون هدفهم التالي.” وضع الكابتن يان الخريطة جانبا. “لقد وجدنا القاتل وسنلقي القبض عليه في غضون ثلاثة أيام تقريبًا. خلال هذا الوقت ، من الأفضل ألا تبقى في المنتزه ليلًا.”

“تشاو تشوي ، دعينا نذهب. لقد حان الوقت للعودة إلى غرفة النوم.” دعت ليو شيان شيان قاو رو تشوي لتأتي معها. كانت تبدو طبيعية تمامًا ، سواء كانت سلوكياتها أو أفعالها ؛ حتى لهجتها وعاداتها كانت مثالية. ومع ذلك ، كان هذا هو الشيء الذي أخاف قاو رو تشوي أكثر من غيره. كانت تعرف لحقيقة أن هذا لم يكن زميلها في الغرفة.

“يمكنك الذهاب أولاً. ما زلت أريد العودة إلى الدراسة”. حملت قاو رو تشوي هاتفها وقلبت الكتاب على الطاولة.

“أنتِ تبدين مشتت جدًا مؤخرًا. لديك حبيب جديدًا حقًا ، أليس كذلك؟” انحرفت ليو شيان شيان إلى قاو رو تشوي ، وهو عمل مألوف – حتى أن النكتة كانت مشابهة لكيفية قيام الفتاة بذلك بشكل طبيعي. جلس أفضل صديق لها بجانبها ، لكن عندما اقتربت ليو شيان شيان من قاو رو تشوي ، جمد جسدها قسراً.

“إذل ، عودب إلى غرفة النوم عندما تنتهين من الدراسة. سأعود أولاً”. أمسكت ليو شيان شيان كتابها وغادرت. عندما اختفت من الغرفة ، تنهدت قاو رو تشوي بارتياح.

“لا أستطيع البقاء في غرفة النوم الليلة.” اخرجت قاو رو تشوي هاتفها للاتصال بالطبيب قاو. “أبي ، هل أنت في المنزل الليلة؟ أريد أن أعود للمنزل ليلا.”

“ما زلت في المستشفى. من المحتمل أن أصل إلى المنزل في الثانية عشرة. لماذا تأتين فجأة إلى المنزل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذل ، عودب إلى غرفة النوم عندما تنتهين من الدراسة. سأعود أولاً”. أمسكت ليو شيان شيان كتابها وغادرت. عندما اختفت من الغرفة ، تنهدت قاو رو تشوي بارتياح.

“لقد كان زملائي في الغرفة يتصرفون بشكل غريب في الآونة الأخيرة. سأخبرك بكل شيء عن ذلك عندما أصل إلى المنزل.”

“حسنا.” أمسكت قاو رو تشوي كتابها وزجاجة ماء عندما غادرت الغرفة. رأت ليو شيان شيان وما شين يتحدثان على الدرج. بدا الأمر وكأنهم كانوا ينتظرانها. تجنبتهم ، أخذت قاو رو تشوي الدرج في الطرف الآخر من الممر. لم تعد إلى غرفة النوم ، لكنها أوقفت سيارة أجرة للعودة إلى منزلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا غريب ، كيف يمكن أن يكون رقم تشن غي وحده غير متوفر؟’ أخذت قاو رو تشوي هاتفها وإتصلت بتشن غي للمرة الرابعة والعشرين.

‘هذا غريب ، كيف يمكن أن يكون رقم تشن غي وحده غير متوفر؟’ أخذت قاو رو تشوي هاتفها وإتصلت بتشن غي للمرة الرابعة والعشرين.

“أنا آسف ، ولكن الرقم الذي تتصل به مشغول حاليًا …”

“ما زلت في المستشفى. من المحتمل أن أصل إلى المنزل في الثانية عشرة. لماذا تأتين فجأة إلى المنزل؟”

~~~~~~~~

فصول اليوم جميعا, إستعدوا لعدد من الفصول من وجهة نظر قاو رو تشوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أراكم غدا

“لا أستطيع البقاء في غرفة النوم الليلة.” اخرجت قاو رو تشوي هاتفها للاتصال بالطبيب قاو. “أبي ، هل أنت في المنزل الليلة؟ أريد أن أعود للمنزل ليلا.”

إستمتعوا~~~~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا غريب ، كيف يمكن أن يكون رقم تشن غي وحده غير متوفر؟’ أخذت قاو رو تشوي هاتفها وإتصلت بتشن غي للمرة الرابعة والعشرين.