You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-360

الفصل ثلاث مائة وستون: افتحي الباب.

الفصل ثلاث مائة وستون: افتحي الباب.

الفصل ثلاث مائة وستون: افتحي الباب.

 

 

‘ربما لا ينبغي لي أن آخذ المصعد.’

‘لا يوجد إجابة حتى الآن. لا يهم ، سأغادر لمدرسة الآن.’

أخيرًا ، عثرت قاو رو تشوي على المفتاح للباب الداخلي ، وتحولت الخطوات بجوار أذنيها إلى جري! ال

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

شعور غريب كان يزحف من قلب قاو رو تشوي. كانت متوترة للغاية ورأت أن كل شيء مشبوه. “سيدي ، أيمكنك أن تقود بشكل أسرع؟ أنا في عجلة من أمري.”

لقد نظرت في الوقت على هاتفها. كان حوالي الساعة العاشرة مساء ، وكانت المنطقة السكنية مهجورة عمليا. ومع ذلك ، كانت أضواء المبنى البعيدة لاتزال مشتعلة ، مما أعطى قاو رو تشوي بعض الراحة. كان لتشي تشيا هو حديقته الخاصة. عابرةً من خلالها ، جائت قاو رو تشوي إلى المبنى الثالث. كان منزلها في الطابق الثالث عشر من المبنى الثالث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

‘ان المكان هادئ بالتأكيد الليلة.’

تسبب الفضاء المغلق في جعل أنفاس قاو رو تشوي تصبح قصيرة. دحرجت النافذة لأسفل ، ورفعت الريح شعرها. كانت هناك حشود خارج يمشون في الشارع ، لكنها لم تشعر بارتياح ولو قليلا ؛ ظلت تشعر وكأن شخصًا ما كان يشاهدها من مكان ما.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المسافة نقصت. ركضت قاو رو تشوي بأسرع ما يمكن. كان منزلها في الطابق الثالث عشر ، ولم يكن بينهما سوى مسافة خمسة طوابق. صعدت إلى الطابق الثالث عشر دون أن تستريح. دفعت قاو رو تشوي باب السلامة مفتوحًا وتمايلت في الممر. فتشت من خلال جيبها للمفتاح. أصداء الخطى أصبحت أكثر وضوحا داخل الدرج. كان الرجل مجرد خطوات وراءها!

“أنت طالبة في جامعة جيوجيانغ الطبية ، أليس كذلك؟ من الأفضل عدم الخروج بمفردك في الليل ، إن المكان فوضوي مؤخرًا”. أمسك السائق عجلة القيادة وقال: “كان هناك عدد كبير من جرائم القتل في جميع أنحاء المنطقة مؤخرًا ، وتم العثور على الضحايا في حالة سيئة. أسمع أنه قد تم نزع أعينهم جميعًا. أنا لا أحاول تخويفك ، ولكن قبل أن يتم القبض على القاتل ، من الأفضل أن تبقى في مهجع مدرستك في الليل “.

“أنت طالبة في جامعة جيوجيانغ الطبية ، أليس كذلك؟ من الأفضل عدم الخروج بمفردك في الليل ، إن المكان فوضوي مؤخرًا”. أمسك السائق عجلة القيادة وقال: “كان هناك عدد كبير من جرائم القتل في جميع أنحاء المنطقة مؤخرًا ، وتم العثور على الضحايا في حالة سيئة. أسمع أنه قد تم نزع أعينهم جميعًا. أنا لا أحاول تخويفك ، ولكن قبل أن يتم القبض على القاتل ، من الأفضل أن تبقى في مهجع مدرستك في الليل “.

 

كانت الفكرة الأول التي جائت في ذهن قاو رو تشوي هو الرجل الغريب في المعطف الواق من المطر. في الوقت نفسه ، ظهرت كلمات السائق من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما كان السائق يعني جيدًا ، لكنه بدا مختلفًا في آذان قاو رو تشوي. لم تستطع أن تمنع عقلها من التحرك. ‘جرائم قتل؟ جرائم قتل متعددة؟ لماذا يطلب مني العودة إلى مهجع النوم؟ هل هو القاتل؟’

‘اللعنة ، تركت كتابي وزجاجة.الماء في سيارة الأجرة.’

 

 

في عيون قاو رو تشوي ، أصبح الوجه العادي للسائق مظلم ، ويبدو أن كل حركة إختبئت فيها نية شريرة. لم ترد قاو رو تشوي لأنها أمسكت هاتفها وإستدارت للنظر من النافذة. ومع ذلك ، فسوف تلقي نظرة خاطفة على السائق من حين إلى حين.

 

 

 

بعد عشرين دقيقة ، وصلت سيارة الأجرة الى مسكن تشي تشيا هو. كان الطبيب قاو قد اشترى منزلاً هنا قبل عامين. بعد دفع الأجرة ، خرجت قاو رو تشوي من السيارة بسرعة. كانت حوالي الساعة 10 مساء ، ولم يكن هناك الكثير من الناس في جميع أنحاء المنطقة. يمكن اعتبار مسكن تشي تشيا هو منطقة لتخزين الحرير في جيوجيانغ. كانت البيئة لطيفة ، وكانت بحيرة تشي تشيا بجواره مباشرة. ومع ذلك ، كان المكان معزولا عن المدينة.

‘شخص ما يتبعني؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

خطوات صدت من تحتها. بدا الأمر كما لو أن شخصًا آخر كان يجري في السلالم أيضًا!

بعد دخول المنطقة السكنية ، تحركت قاو رو تشوي إلى الأمام مع إبقاء رأسها مخفوض. أطلق مصباح الشارع ضوءًا باهتًا ، ولم تجرؤ على النظر إلى الغابة على الجانب لأن اللون الأخضر بدا مخيفا في الليل.

 

 

 

‘اللعنة ، تركت كتابي وزجاجة.الماء في سيارة الأجرة.’

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد غادرت في عجلة من أمرها وتركت عن طريق الخطأ أغراضها في سيارة الأجرة. لا بأس بزجاجة المياه ، لكنها كانت بحاجة إلى ذلك الكتاب المدرسي لصفها. بالتفكير في ذلك ، شعرت قاو رو تشوي بالتوتر أكثر. كانت سيارة الأجرة قد غادرت بالفعل ، لذا فقد فات الأوان على الذهاب وإحضارها.

بعد دخول الممر ، شعرت الأيادي المكشوفة لقاو رو تشوي بالبرد. لقد صفقت ، وبعد أن أضاءت أضواء التنشيط الصوتي ، لم تتحرك للأمام. بالمقارنة مع ما سبق ، لم يتغير شيء ، لكن قاو رو تشوي شعر فقط أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.

 

لقد نظرت في الوقت على هاتفها. كان حوالي الساعة العاشرة مساء ، وكانت المنطقة السكنية مهجورة عمليا. ومع ذلك ، كانت أضواء المبنى البعيدة لاتزال مشتعلة ، مما أعطى قاو رو تشوي بعض الراحة. كان لتشي تشيا هو حديقته الخاصة. عابرةً من خلالها ، جائت قاو رو تشوي إلى المبنى الثالث. كان منزلها في الطابق الثالث عشر من المبنى الثالث.

 

 

بعد دخول الممر ، شعرت الأيادي المكشوفة لقاو رو تشوي بالبرد. لقد صفقت ، وبعد أن أضاءت أضواء التنشيط الصوتي ، لم تتحرك للأمام. بالمقارنة مع ما سبق ، لم يتغير شيء ، لكن قاو رو تشوي شعر فقط أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.

‘ان المكان هادئ بالتأكيد الليلة.’

بعد عشرين دقيقة ، وصلت سيارة الأجرة الى مسكن تشي تشيا هو. كان الطبيب قاو قد اشترى منزلاً هنا قبل عامين. بعد دفع الأجرة ، خرجت قاو رو تشوي من السيارة بسرعة. كانت حوالي الساعة 10 مساء ، ولم يكن هناك الكثير من الناس في جميع أنحاء المنطقة. يمكن اعتبار مسكن تشي تشيا هو منطقة لتخزين الحرير في جيوجيانغ. كانت البيئة لطيفة ، وكانت بحيرة تشي تشيا بجواره مباشرة. ومع ذلك ، كان المكان معزولا عن المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

‘اللعنة ، تركت كتابي وزجاجة.الماء في سيارة الأجرة.’

بعد دخول الممر ، شعرت الأيادي المكشوفة لقاو رو تشوي بالبرد. لقد صفقت ، وبعد أن أضاءت أضواء التنشيط الصوتي ، لم تتحرك للأمام. بالمقارنة مع ما سبق ، لم يتغير شيء ، لكن قاو رو تشوي شعر فقط أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.

خطوات صدت من تحتها. بدا الأمر كما لو أن شخصًا آخر كان يجري في السلالم أيضًا!

 

بعد دخول المنطقة السكنية ، تحركت قاو رو تشوي إلى الأمام مع إبقاء رأسها مخفوض. أطلق مصباح الشارع ضوءًا باهتًا ، ولم تجرؤ على النظر إلى الغابة على الجانب لأن اللون الأخضر بدا مخيفا في الليل.

ظلت الكلمات التي أخبرها بها السائق داخل السيارة تومض في عقلها. القتل ، نزع العيون ، لقد كانوا كحبل يضغط ببطء حول عنقها. ‘هل ذلك السائق هو القاتل؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘كانت لهجته غريبة للغاية. حدثت عمليات القتل المتسلسلة في جميع أنحاء المدينة ، مما يعني أن القاتل يجب أن يكون قادرًا على التحرك في جميع أنحاء المدينة بسرعة. يجب أن يكون لديهم وصول سهل ، لذلك ليس من المستحيل أن يكون القاتل سائق سيارة أجرة. هل جلست حيث إستلقت جثة ذات مرة؟ هل يمكن أن يمتلئ الصندوق بأسلحة القتل الدموية؟’

 

 

بعد دخول الممر ، شعرت الأيادي المكشوفة لقاو رو تشوي بالبرد. لقد صفقت ، وبعد أن أضاءت أضواء التنشيط الصوتي ، لم تتحرك للأمام. بالمقارنة مع ما سبق ، لم يتغير شيء ، لكن قاو رو تشوي شعر فقط أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.

كلما فكرت في الأمر ، كلما أصبحت أكثر خوفًا. كانت ستلتفت إلى الوراء للنظر بعد كل خطوات قليلة ، خائفة من أن الناس قد يظهرون خلفها. مشت إلى المصعد وضغطت على الزر. عندما فتح الباب ، إنطفئت الأنوار المنشطة بصوت في انسجام تام. سقط الظلام ، وجمد جسد قاو رو تشوي. رأت شكل إنساني مظلم يخرج من المصعد!

بعد دخول الممر ، شعرت الأيادي المكشوفة لقاو رو تشوي بالبرد. لقد صفقت ، وبعد أن أضاءت أضواء التنشيط الصوتي ، لم تتحرك للأمام. بالمقارنة مع ما سبق ، لم يتغير شيء ، لكن قاو رو تشوي شعر فقط أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.

 

 

اصطدمت قاو رو تشوي بالرجل ، وأدركت أنه كان يرتدي معطف واق من المطر. لم يعتذر وسار بسرعة في الممر. “معطف واق من المطر؟ لكنها ليست تمطر.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أخفى غطاء الرأس وجه الرجل عن النظر. لم يكن طويل القامة ، وغطى المعطف الواق من المطر الكبير ساقيه وحذائه. غادر الرجل في عجلة من امره ، ولكن قاو رو تشوي لم تلاحظ أي شيء مشبوه مثل الدم على المعطف الواق من المطر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت قاو رو تشوي إلى أن يختفي الرجل عند المنعطف قبل أن تدخل المصعد. كانت الأنوار مضاءة في الممر. راقبت أبواب المصعد تغلق ، وظهر ضغط لا يوصف. شعرت مثل سمكة عالقة في صنارة، لقد واجهت صعوبة في التنفس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المسافة نقصت. ركضت قاو رو تشوي بأسرع ما يمكن. كان منزلها في الطابق الثالث عشر ، ولم يكن بينهما سوى مسافة خمسة طوابق. صعدت إلى الطابق الثالث عشر دون أن تستريح. دفعت قاو رو تشوي باب السلامة مفتوحًا وتمايلت في الممر. فتشت من خلال جيبها للمفتاح. أصداء الخطى أصبحت أكثر وضوحا داخل الدرج. كان الرجل مجرد خطوات وراءها!

‘هل ستمطر في وقت لاحق الليلة؟’ نظرت قاو رو تشوي إلى توقعات الطقس على هاتفها. كانت هناك فرصة أن تمطر في وقت لاحق من الليل. ‘يا له من رجل غريب.’

أخيرًا ، عثرت قاو رو تشوي على المفتاح للباب الداخلي ، وتحولت الخطوات بجوار أذنيها إلى جري! ال

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتظرت قاو رو تشوي إلى أن يختفي الرجل عند المنعطف قبل أن تدخل المصعد. كانت الأنوار مضاءة في الممر. راقبت أبواب المصعد تغلق ، وظهر ضغط لا يوصف. شعرت مثل سمكة عالقة في صنارة، لقد واجهت صعوبة في التنفس.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘ربما لا ينبغي لي أن آخذ المصعد.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

مدت يدها لإيقاف الباب وخرجت ؛ كان لديها شعور سيء عند الوقوف داخل المصعد. اختارت الدرج. بدأت في الصعود ، لكن شعرت أن السلالم لا تنتهي أبدًا. عندما وصلت إلى الطابق السادس ، سمعت أن الباب الموجود في الطابق الأول فتح كما لو أن شخصا آخر قد دخل من مدخل الأمان.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لقد نظرت في الوقت على هاتفها. كان حوالي الساعة العاشرة مساء ، وكانت المنطقة السكنية مهجورة عمليا. ومع ذلك ، كانت أضواء المبنى البعيدة لاتزال مشتعلة ، مما أعطى قاو رو تشوي بعض الراحة. كان لتشي تشيا هو حديقته الخاصة. عابرةً من خلالها ، جائت قاو رو تشوي إلى المبنى الثالث. كان منزلها في الطابق الثالث عشر من المبنى الثالث.

‘شخص ما يتبعني؟’

‘لا يوجد إجابة حتى الآن. لا يهم ، سأغادر لمدرسة الآن.’

 

 

كانت الفكرة الأول التي جائت في ذهن قاو رو تشوي هو الرجل الغريب في المعطف الواق من المطر. في الوقت نفسه ، ظهرت كلمات السائق من جديد.

 

 

لقد نظرت في الوقت على هاتفها. كان حوالي الساعة العاشرة مساء ، وكانت المنطقة السكنية مهجورة عمليا. ومع ذلك ، كانت أضواء المبنى البعيدة لاتزال مشتعلة ، مما أعطى قاو رو تشوي بعض الراحة. كان لتشي تشيا هو حديقته الخاصة. عابرةً من خلالها ، جائت قاو رو تشوي إلى المبنى الثالث. كان منزلها في الطابق الثالث عشر من المبنى الثالث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘يمكن أن يكون الرجل القاتل المسلسل؟ لقد قتل شخص ما في المبنى’

الفصل ثلاث مائة وستون: افتحي الباب.

 

 

لقد شاحب وجهها.

 

 

مدت يدها لإيقاف الباب وخرجت ؛ كان لديها شعور سيء عند الوقوف داخل المصعد. اختارت الدرج. بدأت في الصعود ، لكن شعرت أن السلالم لا تنتهي أبدًا. عندما وصلت إلى الطابق السادس ، سمعت أن الباب الموجود في الطابق الأول فتح كما لو أن شخصا آخر قد دخل من مدخل الأمان.

‘أصبحت عن طريق الخطأ أحد الشهود ، لذلك يريد الآن إسكاتي’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح الباب الداخلي واندفعت قاو رو تشوي دون إغلاق الباب الخارجي. التفتت لإغلاق الباب. استندت على الباب وبدأت تلهث للهواء. “أخيرا في المنزل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت قاو رو تشوي إلى أن يختفي الرجل عند المنعطف قبل أن تدخل المصعد. كانت الأنوار مضاءة في الممر. راقبت أبواب المصعد تغلق ، وظهر ضغط لا يوصف. شعرت مثل سمكة عالقة في صنارة، لقد واجهت صعوبة في التنفس.

في البداية لقد سارت قاو رو تشوي ببطء حتى لا تتسبب في الكثير من الضجيج ، لكن مع الضغط الناجم عن الخوف ، بدأت في الجري. ‘أحتاج إلى العودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن’

‘ان المكان هادئ بالتأكيد الليلة.’

 

‘اللعنة ، تركت كتابي وزجاجة.الماء في سيارة الأجرة.’

خطوات صدت من تحتها. بدا الأمر كما لو أن شخصًا آخر كان يجري في السلالم أيضًا!

شخص قد وصل بالفعل إلى الطابق 13th!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المسافة نقصت. ركضت قاو رو تشوي بأسرع ما يمكن. كان منزلها في الطابق الثالث عشر ، ولم يكن بينهما سوى مسافة خمسة طوابق. صعدت إلى الطابق الثالث عشر دون أن تستريح. دفعت قاو رو تشوي باب السلامة مفتوحًا وتمايلت في الممر. فتشت من خلال جيبها للمفتاح. أصداء الخطى أصبحت أكثر وضوحا داخل الدرج. كان الرجل مجرد خطوات وراءها!

شخص قد وصل بالفعل إلى الطابق 13th!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تجمدت أصابعها ، وكان عليها أن تجرب مرتين قبل أن تتمكن من ضغط المفتاح في ثقب المفتاح. لقد لوت المفتاح لفتح باب مكافحة السرقة الخارجي. اقترب الصوت في الدرج. ربما كان الشخص على بعد طابق واحد فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت قاو رو تشوي إلى أن يختفي الرجل عند المنعطف قبل أن تدخل المصعد. كانت الأنوار مضاءة في الممر. راقبت أبواب المصعد تغلق ، وظهر ضغط لا يوصف. شعرت مثل سمكة عالقة في صنارة، لقد واجهت صعوبة في التنفس.

 

‘ربما لا ينبغي لي أن آخذ المصعد.’

‘بسرعة!’

‘ربما لا ينبغي لي أن آخذ المصعد.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أخيرًا ، عثرت قاو رو تشوي على المفتاح للباب الداخلي ، وتحولت الخطوات بجوار أذنيها إلى جري! ال

خطوات صدت من تحتها. بدا الأمر كما لو أن شخصًا آخر كان يجري في السلالم أيضًا!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المسافة نقصت. ركضت قاو رو تشوي بأسرع ما يمكن. كان منزلها في الطابق الثالث عشر ، ولم يكن بينهما سوى مسافة خمسة طوابق. صعدت إلى الطابق الثالث عشر دون أن تستريح. دفعت قاو رو تشوي باب السلامة مفتوحًا وتمايلت في الممر. فتشت من خلال جيبها للمفتاح. أصداء الخطى أصبحت أكثر وضوحا داخل الدرج. كان الرجل مجرد خطوات وراءها!

شخص قد وصل بالفعل إلى الطابق 13th!

أخفى غطاء الرأس وجه الرجل عن النظر. لم يكن طويل القامة ، وغطى المعطف الواق من المطر الكبير ساقيه وحذائه. غادر الرجل في عجلة من امره ، ولكن قاو رو تشوي لم تلاحظ أي شيء مشبوه مثل الدم على المعطف الواق من المطر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم فتح الباب الداخلي واندفعت قاو رو تشوي دون إغلاق الباب الخارجي. التفتت لإغلاق الباب. استندت على الباب وبدأت تلهث للهواء. “أخيرا في المنزل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت قاو رو تشوي إلى أن يختفي الرجل عند المنعطف قبل أن تدخل المصعد. كانت الأنوار مضاءة في الممر. راقبت أبواب المصعد تغلق ، وظهر ضغط لا يوصف. شعرت مثل سمكة عالقة في صنارة، لقد واجهت صعوبة في التنفس.

 

 

لقد ضبطت تنفسها. استدارت قاو رو تشوي ونظرت إلى الخارج من خلال ثقب الباب. لم يكن هناك أحد في الممر المظلم. تم إغلاق جميع أبواب الغرفة ، ولم يبق هناك سوى الباب الخارجي لقاو رو تشوي الذي كان نصف مفتوح.

لقد نظرت في الوقت على هاتفها. كان حوالي الساعة العاشرة مساء ، وكانت المنطقة السكنية مهجورة عمليا. ومع ذلك ، كانت أضواء المبنى البعيدة لاتزال مشتعلة ، مما أعطى قاو رو تشوي بعض الراحة. كان لتشي تشيا هو حديقته الخاصة. عابرةً من خلالها ، جائت قاو رو تشوي إلى المبنى الثالث. كان منزلها في الطابق الثالث عشر من المبنى الثالث.

تسبب الفضاء المغلق في جعل أنفاس قاو رو تشوي تصبح قصيرة. دحرجت النافذة لأسفل ، ورفعت الريح شعرها. كانت هناك حشود خارج يمشون في الشارع ، لكنها لم تشعر بارتياح ولو قليلا ؛ ظلت تشعر وكأن شخصًا ما كان يشاهدها من مكان ما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط