الفصل ثلاث مائة واثنان وستون: هل أنتِ هناك؟
الفصل ثلاث مائة واثنان وستون: هل أنتِ هناك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الآن في الطابق الثاني.” تمامًا عندما تم إرسال الرسالة الثانية ، أضاء الضوء في الطابق الثاني في انعكاس البحيرة. كان الشيء يتحرك بسرعة!
‘اتصل مرة أخرى في وقت لاحق؟’
بينما كانت تحدق في الهاتف ، ظلت رسائل ليو شيان شيان ترِد.
شعرت قاو رو تشوي بأنها سمعت بشكل غير صحيح. لم يبدو صوت النظام كما لو كان قد قال ذلك ، ولكن ماذا كان يمكن أن يقول غير ذلك؟
بعد قطع الاتصال ، نظرت قاو رو تشوب إلى وجهها الشاحب الذي إنعكس على الشاشة. كان وجهها الخاص ، لكنه أظهر تعبيرًا مختلفًا. ‘انا ابتسم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الآن في الطابق الثاني.” تمامًا عندما تم إرسال الرسالة الثانية ، أضاء الضوء في الطابق الثاني في انعكاس البحيرة. كان الشيء يتحرك بسرعة!
قامت قاو رو تشوي بإلقاء الهاتف على الأريكة ووقفت في منتصف الغرفة الفارغة بيديها ملتوية معا. مر الوقت ، ووقفت قاو تشوي في هذا الموقف من النافذة. لم تجرؤ على التحرك ، سواء كان ذلك في غرفة النوم أو الحمام ، لقد أعطاها الأمر شعورًا غير مريح فقط.
انحنى جسمها ببطء إلى الأمام ، وبينما كانت على وشك أن تترك يديها ، تم فتح الباب وظهر صوت رجل بجانب أذنيها.
‘ الشبح يعرف موقعي أيضا. هل هذا يعني أن زميلتيْ في الغرفة سيكونان هنا قريبًا؟’
تمامًا عندما ترددت قاو رو شيوى في إطفاء الأنوار ، رأت شيئًا يومض عبر بوابة المنطقة السكنية. التفت للنظر ، وإرتفع قلب قاو رو تشوي. كان هناك شكل ضبابي لامرأة تقف عند البوابة. بدا الأمر كزميلتها في الغرفة. ‘لماذا هل هي هنا؟’
خارج النافذة ، كانت الغيوم كثيفة في السماء. لم يكن هناك ضوء على الإطلاق ، لقد بدت وكأنها كانت على وشك أن تمطر. أبي عادة ما يكون في المنزل الآن.’
حملت قاو رو تشوي السكين ، وهي تنظر إلى الغرفة فوقها. الغسيل كان لا يزال هناك. أعصابها المتوترة جعلتها متعبة. لقد إتكئت على النافذة ، ونظرت إلى المنطقة السكنية المظلمة بالخارج ، بدأ قلبها في التسارع مرة أخرى.
كانت المنطقة السكنية بأكملها مظلمة ، وكانت غرفتها هي الوحيدة التي كانت مضائة. كانت قد أشعلتهم بسبب الخوف. كان الأمر أشبه بالمشي عبر الغابة مع شعلة مرفوعة. سوف يجلب لها الضوء شعورًا بالأمان ، لكنه يكشف موقعها أيضا. ‘هذا واضح جدا!’
تمامًا عندما ترددت قاو رو شيوى في إطفاء الأنوار ، رأت شيئًا يومض عبر بوابة المنطقة السكنية. التفت للنظر ، وإرتفع قلب قاو رو تشوي. كان هناك شكل ضبابي لامرأة تقف عند البوابة. بدا الأمر كزميلتها في الغرفة. ‘لماذا هل هي هنا؟’
كانت الشاشة تشع ضوءًا باردًا باهتًا ، وجعل ضجيج الأزيز أسنانها تهتز. ركضت بسرعة إلى الأريكة لالتقاط الهاتف. كانت زميلتها في الغرفة هي التي كانت تتصل بها.
لقد كانت قاو رو تشوي مركزة بالكامل على البوابة عندما رن الهاتف المتروك على الأريكة!
‘ الشبح يعرف موقعي أيضا. هل هذا يعني أن زميلتيْ في الغرفة سيكونان هنا قريبًا؟’
نظرت قاو رو تشوي خارج النافذة. انعكس المبنى الثالث على بحيرة تشي تشيا ، وأضيئت أضواء التنشيط الصوتي في الطابق الأول.
كانت الشاشة تشع ضوءًا باردًا باهتًا ، وجعل ضجيج الأزيز أسنانها تهتز. ركضت بسرعة إلى الأريكة لالتقاط الهاتف. كانت زميلتها في الغرفة هي التي كانت تتصل بها.
‘اتصل مرة أخرى في وقت لاحق؟’
‘هل يجب علي الإجابة أم لا؟’ بعد بعض التردد ، أجابت قاو رو تشوي. “ليو شيان؟”
“إنها بالفعل الساعة العاشرة مساءً ، لماذا لست في المهجع بعد؟” جاء صوت ليو شيان شيان على الهاتف. “أين أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأصابع مرتجفة ، أغلقت قاو رو تشوي الهاتف. سحبت الستارة وفتحت بابها ورأت أن الظل كان لا يزال قائما حيث كان. ‘هذا هو الشيء الذي يتصل بي؟’
“أنا في الطابق 4!”
“أنا بالخارج. لا أعتقد أنني سأنام في المهجع الليلة”.
قامت قاو رو تشوي بإلقاء الهاتف على الأريكة ووقفت في منتصف الغرفة الفارغة بيديها ملتوية معا. مر الوقت ، ووقفت قاو تشوي في هذا الموقف من النافذة. لم تجرؤ على التحرك ، سواء كان ذلك في غرفة النوم أو الحمام ، لقد أعطاها الأمر شعورًا غير مريح فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت الأنوار في الغرفة ، وانحرف تعبير قاو رو تشوي حيث تم نقل الخوف في قلبها إلى السطح. وقفت بجانب النافذة وضرب قلبها. كان هناك فقط الخوف ورالعب في عينيها.
“كوني حذرة لأنك وحدك! في الآونة الأخيرة ، كان الأمر خطيرًا هنا. هناك قاتل مجنون يدور في المكان يقتل الناس وينزع أعيونهم”. بدا صوت ليو شيان شيان مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت قاو رو تشوي بأنها سمعت بشكل غير صحيح. لم يبدو صوت النظام كما لو كان قد قال ذلك ، ولكن ماذا كان يمكن أن يقول غير ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت عينيها ، وعندما شاهدت المنطقة أمام مبنى شقتها الخاصة ، استنزفت الألوان من وجهها. انتقل الظل إلى مدخل مبنى شقتها!
“حسناً ، أنا أعرف كل هذا. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أقفل الآن”. أنهت قاو رو تشوي المكالمة وعادة إلى النافذة بالهاتف. نظرت إلى البوابة ، وكان الظل قد اختفى بالفعل. ‘هل تخيلت ذلك؟’
تمامًا عندما ترددت قاو رو شيوى في إطفاء الأنوار ، رأت شيئًا يومض عبر بوابة المنطقة السكنية. التفت للنظر ، وإرتفع قلب قاو رو تشوي. كان هناك شكل ضبابي لامرأة تقف عند البوابة. بدا الأمر كزميلتها في الغرفة. ‘لماذا هل هي هنا؟’
تحركت عينيها ، وعندما شاهدت المنطقة أمام مبنى شقتها الخاصة ، استنزفت الألوان من وجهها. انتقل الظل إلى مدخل مبنى شقتها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يجب علي الإجابة أم لا؟’ بعد بعض التردد ، أجابت قاو رو تشوي. “ليو شيان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل كان النور الذي جذبه؟’ اختبأت قاو رو تشوى وراء الستار. كان جسدها باردا كالجليد. تمامًا عندما فكرت في إطفاء الضوء مرة أخرى ، بدأ الهاتف في الاهتزاز. لقد أخفضت رأسها للنظر. مرة أخرى ، كان لا يزال من ليو شيان شيان. كان الظلان في الطابق السفلي فقط ، وهذه المرة ، لن ترد قاو رو تشوي على المكالمة مهما كان الأمر.
“حسناً ، أنا أعرف كل هذا. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أقفل الآن”. أنهت قاو رو تشوي المكالمة وعادة إلى النافذة بالهاتف. نظرت إلى البوابة ، وكان الظل قد اختفى بالفعل. ‘هل تخيلت ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأصابع مرتجفة ، أغلقت قاو رو تشوي الهاتف. سحبت الستارة وفتحت بابها ورأت أن الظل كان لا يزال قائما حيث كان. ‘هذا هو الشيء الذي يتصل بي؟’
قذفت الهاتف في الأريكة. استخدمت الوسادة لتغطية الهاتف ، لكن صوت الاهتزاز قد أثار فيها الرعب مع ذلك. بعد عشر ثوانٍ ، انتهت المكالمة أخيرًا. ثم ، كانت هناك رسالة من ليو شيان شيان. “يسأل مدير المهجع عن موقعك. قواعد المدرسة كانت قوية جدًا مؤخرًا ، لذلك من الأفضل أن تعودي إلى المهجع.”
لم ترد قاو رو تشوي وتحول الهاتف إلى الصمت. كانت قد غيرت الإعداد توا عندما جاءت الرسالة الثانية من ليو شيان شيان. “تشاو تشوي ، هل أنت في نوع من المتاعب؟ هل تحتاجين لي لكي آتي لجلبك؟ أين أنت الآن؟”
‘ماذا يحدث‽’
بعد قطع الاتصال ، نظرت قاو رو تشوب إلى وجهها الشاحب الذي إنعكس على الشاشة. كان وجهها الخاص ، لكنه أظهر تعبيرًا مختلفًا. ‘انا ابتسم؟’
بدت الرسالة على الهاتف طبيعية – فقط أصدقائها قلقون على سلامتها. لا يبدو أن هناك أي معنى آخر ، ولكن في الوضع الحالي لقاو رو تشوي ، كان المعنى مختلفًا تمامًا. كان هناك شبح يقف عند مدخل مبنى شقتها!
تمامًا عندما ترددت قاو رو شيوى في إطفاء الأنوار ، رأت شيئًا يومض عبر بوابة المنطقة السكنية. التفت للنظر ، وإرتفع قلب قاو رو تشوي. كان هناك شكل ضبابي لامرأة تقف عند البوابة. بدا الأمر كزميلتها في الغرفة. ‘لماذا هل هي هنا؟’
كانت المنطقة السكنية بأكملها مظلمة ، وكانت غرفتها هي الوحيدة التي كانت مضائة. كانت قد أشعلتهم بسبب الخوف. كان الأمر أشبه بالمشي عبر الغابة مع شعلة مرفوعة. سوف يجلب لها الضوء شعورًا بالأمان ، لكنه يكشف موقعها أيضا. ‘هذا واضح جدا!’
بأصابع مرتجفة ، أغلقت قاو رو تشوي الهاتف. سحبت الستارة وفتحت بابها ورأت أن الظل كان لا يزال قائما حيث كان. ‘هذا هو الشيء الذي يتصل بي؟’
‘هل كان النور الذي جذبه؟’ اختبأت قاو رو تشوى وراء الستار. كان جسدها باردا كالجليد. تمامًا عندما فكرت في إطفاء الضوء مرة أخرى ، بدأ الهاتف في الاهتزاز. لقد أخفضت رأسها للنظر. مرة أخرى ، كان لا يزال من ليو شيان شيان. كان الظلان في الطابق السفلي فقط ، وهذه المرة ، لن ترد قاو رو تشوي على المكالمة مهما كان الأمر.
“أنا في الطابق الثالث عشر. لماذا تركت باب مكافحة السرقة لمنزلك مفتوحًا؟”
أبقت قاو رو تشوي عينيها على الظل في الطابق السفلي. أرادت إلقاء نظرة جيدة على من كان. لقد عدلت موضعها ، وتماما عندما كانت على وشك الحصول على فرصة، أضاء الهاتف في كفها ، الذي كان مغلقًا ، مرة أخرى.
نظرت قاو رو تشوي خارج النافذة. انعكس المبنى الثالث على بحيرة تشي تشيا ، وأضيئت أضواء التنشيط الصوتي في الطابق الأول.
‘ماذا يحدث‽’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت قاو رو تشوي بأنها سمعت بشكل غير صحيح. لم يبدو صوت النظام كما لو كان قد قال ذلك ، ولكن ماذا كان يمكن أن يقول غير ذلك؟
بينما كانت تحدق في الهاتف ، ظلت رسائل ليو شيان شيان ترِد.
“أين أنت؟ إن المكان خطير للغاية في الخارج. عودي إلى المدرسة! هل تريدينا منا أن نأتي لجلبك؟ أين أنت؟”
‘ الشبح يعرف موقعي أيضا. هل هذا يعني أن زميلتيْ في الغرفة سيكونان هنا قريبًا؟’
لم ترد قاو رو تشوي ، وبعثت ليو شيان شيان بعشرة رسائل أخرى قبل أن تتوقف. تماماً عندما اعتقدت قاو رو تشوي أن الأمر قد انتهى أخيرًا ، فُتح الهاتف فجأة بمفرده والتقط صورة لـقاو رو تشوي والأثاث بجانبها.
“إذا، أنت في المنزل! أنا قادمة لإحضارك الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حملت قاو رو تشوي السكين ، وهي تنظر إلى الغرفة فوقها. الغسيل كان لا يزال هناك. أعصابها المتوترة جعلتها متعبة. لقد إتكئت على النافذة ، ونظرت إلى المنطقة السكنية المظلمة بالخارج ، بدأ قلبها في التسارع مرة أخرى.
عندما ظهرت الرسالة الجديدة ، أصبحت فروة الرأس من قاو رو تشوي مخدرة. حاولت إيقاف تشغيل الهاتف بيد واحدة وهي تنظر من النافذة. كان الظل قد اختفى. شعرت أنه دخل المبنى. اهتز الهاتف – رسالة جديدة.
“أنا في الطابق الأول.”
بدت الرسالة على الهاتف طبيعية – فقط أصدقائها قلقون على سلامتها. لا يبدو أن هناك أي معنى آخر ، ولكن في الوضع الحالي لقاو رو تشوي ، كان المعنى مختلفًا تمامًا. كان هناك شبح يقف عند مدخل مبنى شقتها!
نظرت قاو رو تشوي خارج النافذة. انعكس المبنى الثالث على بحيرة تشي تشيا ، وأضيئت أضواء التنشيط الصوتي في الطابق الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الآن في الطابق الثاني.” تمامًا عندما تم إرسال الرسالة الثانية ، أضاء الضوء في الطابق الثاني في انعكاس البحيرة. كان الشيء يتحرك بسرعة!
عندما ظهرت الرسالة الجديدة ، أصبحت فروة الرأس من قاو رو تشوي مخدرة. حاولت إيقاف تشغيل الهاتف بيد واحدة وهي تنظر من النافذة. كان الظل قد اختفى. شعرت أنه دخل المبنى. اهتز الهاتف – رسالة جديدة.
“أنا الآن في الطابق الثاني.” تمامًا عندما تم إرسال الرسالة الثانية ، أضاء الضوء في الطابق الثاني في انعكاس البحيرة. كان الشيء يتحرك بسرعة!
كانت الشاشة تشع ضوءًا باردًا باهتًا ، وجعل ضجيج الأزيز أسنانها تهتز. ركضت بسرعة إلى الأريكة لالتقاط الهاتف. كانت زميلتها في الغرفة هي التي كانت تتصل بها.
“أنا الآن في الطابق 3!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت الأنوار في الغرفة ، وانحرف تعبير قاو رو تشوي حيث تم نقل الخوف في قلبها إلى السطح. وقفت بجانب النافذة وضرب قلبها. كان هناك فقط الخوف ورالعب في عينيها.
“أنا في الطابق 4!”
“تشو يين!”
“إالطابق 5!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا في الطابق الأول.”
“الطابق 6!
“أين أنت؟ إن المكان خطير للغاية في الخارج. عودي إلى المدرسة! هل تريدينا منا أن نأتي لجلبك؟ أين أنت؟”
إشتعلت أضواء الطوابق واحدا تلو الأخرى. أمسكت قاو رو تشوي شعرها. عند قراءة الرسائل التي ظهرت على الشاشة ، تحولت عينيها إلى اللون الأحمر. كانت عواطفها مهتاجة.
‘ الشبح يعرف موقعي أيضا. هل هذا يعني أن زميلتيْ في الغرفة سيكونان هنا قريبًا؟’
“أنا في الطابق الثالث عشر. لماذا تركت باب مكافحة السرقة لمنزلك مفتوحًا؟”
لم ترد قاو رو تشوي وتحول الهاتف إلى الصمت. كانت قد غيرت الإعداد توا عندما جاءت الرسالة الثانية من ليو شيان شيان. “تشاو تشوي ، هل أنت في نوع من المتاعب؟ هل تحتاجين لي لكي آتي لجلبك؟ أين أنت الآن؟”
في البداية ، كانت بطيئة ، لكن القوة زادت ببطء. شعرت قاو رو تشوي وكأن الباب كله كان يهتز. لم يكن هذا شيئًا يمكن تحقيقه باستخدام القوة البشرية.
خطى صدت من الممر. كان هناك شيء يتوجه نحوها بإستعجال! كسر الصوت من الخارج والرسالة على الهاتف قاو رو تشوي. استخدمت سكين الفاكهة للطعن بإستمرار في الهاتف قبل تحطيمه على الأرض. الهاتف تصدع وكأت كل شيء قد انتهى. انفجرت جميع الأنوار في الممر ، وابتلع الظلام المنطقة السكنية مرة أخرى. كان هناك صمت في الممر.
“إذا، أنت في المنزل! أنا قادمة لإحضارك الآن!”
‘هل غادر؟’
مشت قاو رو تشوي إلى الهاتف ، وكان للشاشة المكسورة رسالة أخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت الأنوار في الغرفة ، وانحرف تعبير قاو رو تشوي حيث تم نقل الخوف في قلبها إلى السطح. وقفت بجانب النافذة وضرب قلبها. كان هناك فقط الخوف ورالعب في عينيها.
“أنا أقف خارج بابك.”
‘اتصل مرة أخرى في وقت لاحق؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ!
‘ الشبح يعرف موقعي أيضا. هل هذا يعني أن زميلتيْ في الغرفة سيكونان هنا قريبًا؟’
كان هناك طرق على الباب!
في البداية ، كانت بطيئة ، لكن القوة زادت ببطء. شعرت قاو رو تشوي وكأن الباب كله كان يهتز. لم يكن هذا شيئًا يمكن تحقيقه باستخدام القوة البشرية.
كانت الشاشة تشع ضوءًا باردًا باهتًا ، وجعل ضجيج الأزيز أسنانها تهتز. ركضت بسرعة إلى الأريكة لالتقاط الهاتف. كانت زميلتها في الغرفة هي التي كانت تتصل بها.
‘الشيء هنا. إنه خارج الباب!’
بانغ!
أومضت الأنوار في الغرفة ، وانحرف تعبير قاو رو تشوي حيث تم نقل الخوف في قلبها إلى السطح. وقفت بجانب النافذة وضرب قلبها. كان هناك فقط الخوف ورالعب في عينيها.
‘ماذا يحدث‽’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساحبةً الستارة مفتوحة ، دفعت قاو رو تشوي النافذة مفتوحة. كانت هناك طريقة أخيرة يمكنها الهروب من هذه الغرفة. قبضت أنفاس قاو رو تشوي في حلقها وهي جالسة على نافذة الطابق الثالث عشر. أمسكت يديها النافذة. نظرت للأسفل ، انفجر كل الخوف في قلبها في تلك اللحظة.
“إالطابق 5!”
‘الشيء هنا. إنه خارج الباب!’
انحنى جسمها ببطء إلى الأمام ، وبينما كانت على وشك أن تترك يديها ، تم فتح الباب وظهر صوت رجل بجانب أذنيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أقف خارج بابك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت عينيها ، وعندما شاهدت المنطقة أمام مبنى شقتها الخاصة ، استنزفت الألوان من وجهها. انتقل الظل إلى مدخل مبنى شقتها!
“تشو يين!”
‘ الشبح يعرف موقعي أيضا. هل هذا يعني أن زميلتيْ في الغرفة سيكونان هنا قريبًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الآن في الطابق الثاني.” تمامًا عندما تم إرسال الرسالة الثانية ، أضاء الضوء في الطابق الثاني في انعكاس البحيرة. كان الشيء يتحرك بسرعة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات