الفصل أربعة مائة: إنه... لي!
الفصل أربعة مائة: إنه… لي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف الليل ، هرب إلى النفق ليصرخ في ظله.
‘أي نوع من الوحوش يعيشون هنا؟’
اختفى اللون الأحمر ببطء كما فعل الاستياء في عيني المرأة. شعرت بأن جسدها كان أخف وزنا ربما كان هذا هو ما يعنيه أن تعطى الخلاص. ‘فقط لو أنني إلتقيت به عندما كنت لا أزال على قيد الحياة.’
الأشياء التي حدثت لها في وقت وفاتها ظهرت في ذهنها ، وكلما حدث ذلك ، كانت المرأة لديها الرغبة في تدمير كل شيء حي رآته. لم تكن بحاجة للموت في ذلك اليوم ، لكن لم يكن أحد مستعد لتقديم يد المساعدة ، وقد أدى ذلك إلى المأساة اللاحقة.
شكرا لكم لبقائكم معي طول هذا الوقت
خرجت نغمة غريبة من الحلق ، وبرد جسد المرأة. كان هيكل عظامها يتحول ، وبدا أن جسمها كان ينهار. كان العمود الفقري لتشن غي مخدر ، وكان يعلم أن شيئًا مخيفًا يحدث خلفه ، لكنه لم يخطط لإسقاط المرأة.
‘إذا كان ذلك ممكنًا ، فلماذا لا أنقذها؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف الليل ، هرب إلى النفق ليصرخ في ظله.
شكل مخرج النفق كان يقترب. هبت الرياح من المدخل وأصبحت رائحة الدم أخف. أشرق ضوء النجوم على وجه المرأة ، وعاد رأسها المنهار والجسم الملتوي ببطء إلى طبيعته. الوزن على ظهره خف ببطء. عندما التفت للنظر ، رأى تشن غي المرأة تنظر في سماء الليل.
حاملا المرأة المسكينة ، الأشباح الأخرى المختبئة في الظلام لم تجرؤ على الاقتراب. حتى العنكبوت الكبير الذي تبع تشن غي استسلم بدون رغبة. تابعا الحركة التي جاءت فوقه وما تبعها من الغبار ، ظل الظل الكبير الذي يشبه العنكبوت يتعمق في النفق.
‘أي نوع من الوحوش يعيشون هنا؟’
معاملا المرأة كدرع ، حملها تشن غي ببطء خارج النفق. كانت القطة البيضاء قد قفزت بالفعل أمام تشن غي. كانت ستستدير لإلقاء نظرة على تشن غي من حين لآخر ، ويبدو الاحترام في عينيها كان يقول: “أنت حقًا شيء آخر”.
اختفى اللون الأحمر ببطء كما فعل الاستياء في عيني المرأة. شعرت بأن جسدها كان أخف وزنا ربما كان هذا هو ما يعنيه أن تعطى الخلاص. ‘فقط لو أنني إلتقيت به عندما كنت لا أزال على قيد الحياة.’
عندما دخل النفق ، اتخذ تشن غي أربع وأربعين خطوة فقط ، لكن عندما حاول المغادرة ، أدرك تشن غي أن النفق طويل للغاية. تغير انطباع المرأة عنه بسبب كلماته ، لكن هذا لم يكن يعني أنها تخلت عن الغريزة القاتلة. عرف تشن غي أنه كلما تحدث ، زادت فرصة توتره. نظرًا لأنه لم يكن من النوع الذي أهدر وقتًا في الكلمات ، فقد استخدم الإجراء الفعلي للإثبات للمرأة أنه يريد حقًا إنقاذها. بينما كان يتجه نحو المخرج ، تم نفي الظلام ، وبدا الهواء أعذب.
الأشياء التي حدثت لها في وقت وفاتها ظهرت في ذهنها ، وكلما حدث ذلك ، كانت المرأة لديها الرغبة في تدمير كل شيء حي رآته. لم تكن بحاجة للموت في ذلك اليوم ، لكن لم يكن أحد مستعد لتقديم يد المساعدة ، وقد أدى ذلك إلى المأساة اللاحقة.
الأشياء التي حدثت لها في وقت وفاتها ظهرت في ذهنها ، وكلما حدث ذلك ، كانت المرأة لديها الرغبة في تدمير كل شيء حي رآته. لم تكن بحاجة للموت في ذلك اليوم ، لكن لم يكن أحد مستعد لتقديم يد المساعدة ، وقد أدى ذلك إلى المأساة اللاحقة.
شكل مخرج النفق كان يقترب. هبت الرياح من المدخل وأصبحت رائحة الدم أخف. أشرق ضوء النجوم على وجه المرأة ، وعاد رأسها المنهار والجسم الملتوي ببطء إلى طبيعته. الوزن على ظهره خف ببطء. عندما التفت للنظر ، رأى تشن غي المرأة تنظر في سماء الليل.
الفصل أربعة مائة: إنه… لي!
حاول تشن غي اتخاذ خطوة أخرى ، ولكن عندما حاول مغادرة النفق ، تعرضت المرأة على ظهره لتغيير كبير. ظل رأسها وأطرافها محطمين كما لو أن جسدها سينقسم إلى أجزاء إذا تحرك أكثر من ذلك.
‘ماذا يحدث؟ ألا يُسمح لها بمغادرة النفق؟’
قبل أن ينتهي ، بدأ ظله يغلي مرة أخرى!
التفت تشن غي للنظر إلى المرأة وعاد خطوته المتقدمة ، واقفًا عند مصب النفق. كان أمامه السماء المليئة بالنجوم ، وكان خلفه النفق المظلم الذي بدا وكأنه لا نهاية له.
لم يكن هناك سوى خيارين بعد ذلك. كان وضع المرأة لأسفل والهروب قبل أن تتعافى هو الخيار الأكثر أمانًا. استنادًا إلى الهاتف الأسود ، استكمل تشن غي بالفعل المهمة الكابوسيه ، ولن يعود تشن غي إلى هذا المكان حتى يحظى بثقة كاملة. كان الخيار الآخر هو الوقوف والانتظار حتى يتعافى جسد المرأة ثم يسألها عن رأيها.
التفت تشن غي للنظر إلى المرأة وعاد خطوته المتقدمة ، واقفًا عند مصب النفق. كان أمامه السماء المليئة بالنجوم ، وكان خلفه النفق المظلم الذي بدا وكأنه لا نهاية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. لقد غادرت بالفعل. على الأقل نحن نعرف بعضنا البعض الآن ، لذلك سيكون لدينا المزيد من الأصدقاء في الجزء الشرقي من المدينة في المستقبل.” مشى تشن غي نحو القطة البيضاء ، لكن تلك الخطوة بدت وكأنها تثير شعورًا سيئًا في القطة. عندما شاهدت تشن غي يقترب ، ركضت على الفور في الاتجاه المعاكس.
الفصل أربعة مائة: إنه… لي!
بعد عدة ثوان ، تخلت المرأة عن كفاحها ، ومع تسليط ضوء النجوم عليها ، عادت إلى حالتها الأصلية. معطف أحمر معلقة على جسدها مشوهة. كانت عيناها مميتة ، وأطلقت يديها ببطء. “للأسف ، لم أعد بحاجة إلى أي شخص ليأتي لينقذني”.
الفصل أربعة مائة: إنه… لي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول تشن غي اتخاذ خطوة أخرى ، ولكن عندما حاول مغادرة النفق ، تعرضت المرأة على ظهره لتغيير كبير. ظل رأسها وأطرافها محطمين كما لو أن جسدها سينقسم إلى أجزاء إذا تحرك أكثر من ذلك.
تسلقت ظهر تشن غي وتراجعت ببطء. فقط من خلال الاختباء داخل النفق أمكنها الحفاظ على وجودها.
التفت تشن غي للنظر إلى المرأة وعاد خطوته المتقدمة ، واقفًا عند مصب النفق. كان أمامه السماء المليئة بالنجوم ، وكان خلفه النفق المظلم الذي بدا وكأنه لا نهاية له.
“مهلا!” نادى تشن غي المرأة. “أنا حقا أريد أن أساعدك.”
يمكن أن تكون المرأة عونا كبيرا ، لذلك رتب تشن غي عواطفه للتوصل إلى خطاب كان عاطفي جدا. عندما سمعت المرأة في النفق ما قاله ، ابتسمت لـتشن غي قبل أن تعود للركض إلى النفق.
“إهدئي ، زانغ يا! إنه مجرد سوء فهم!” لم يكن تشن غي يتوقع أن يأتي يوم سيحتاج فيه إلى الصراخ في ظله ليشرح موقفه. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشن غي الكثير من الخيارات ، حيث كان يتأرجح بين الحياة والموت. لقد قام بالاختيار الصحيح ، مستخدماً أكبر صوت وأكثر كلماته إخلاصا لشرح كل ما حدث. إذا رآه شخص آخر هكذا ، فقد يظنون أنه مجنون.
قبل أن ينتهي ، بدأ ظله يغلي مرة أخرى!
‘كيف يبدو الأمر وكأنها في عجلة من أمرها للهرب؟ هل هي مختومة داخل النفق؟ كلما اقتربت من المدخل ، كلما كبر الإرهاق؟’
لم يكن النفق بسيطًا كما بدا ، فقد أثبت وجود شبح أحمر ذلك. تحت نظر تشن غي ، اختفت المرأة في النفق ، وعندما كان يستعد للمغادرة ، لاحظ أن القطة البيضاء كانت تهرب منه قبل أن تجد بقعة للإختباء على بعد أمتار قليلة ، ترتجف.
نظر إلى الظل الذي كان يتعافى وهمس لنفسه ، “إنه ليس بالأمر الجيد أن تظل زانغ يا مختبئة داخل ظلي. إذا استمر هذا الوضع ، فلن أحصل على أي …”
“لا بأس. لقد غادرت بالفعل. على الأقل نحن نعرف بعضنا البعض الآن ، لذلك سيكون لدينا المزيد من الأصدقاء في الجزء الشرقي من المدينة في المستقبل.” مشى تشن غي نحو القطة البيضاء ، لكن تلك الخطوة بدت وكأنها تثير شعورًا سيئًا في القطة. عندما شاهدت تشن غي يقترب ، ركضت على الفور في الاتجاه المعاكس.
‘ماذا يحدث؟ ألا يُسمح لها بمغادرة النفق؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا تتصرف بهذه الطريقة؟’ تشن غي أيضا لاحظ المشكلة. عندما رأت القطة البيضاء المرأة في النفق ، لم تهرب. هذا يعني أنه كان هناك شيء مرعب أكثر من المرأة حول تشن غي!
قبل أن ينتهي ، بدأ ظله يغلي مرة أخرى!
أخِذ نفسا صغيرا ، خرج تشن غي من النفق بحذر. لم يستشعر أي أشباح مخيفة إلى أن أخفض رأسه لينظر إلى قدميه. تجمد حيث كان كما لو أن جسد قد ضرب من صاعقة. كان المكان الذي أطلقت فيه المرأة قبضتها على تشن غي هو المكان الذي سقط فيه ظل تشن غي ، ونحت شخص ما بضع كلمات على الأرض. كانت كل كلمة مليئة بالإستياء والرغبة في القتل التي لا نهاية لها. اهتزت ساقيه لا إراديا ، وبشفتين شاحبتين مرتجفتين ، قرأ تشن غي الكلمات القليلة من الدم. “انه… لي!”
لم يكن النفق بسيطًا كما بدا ، فقد أثبت وجود شبح أحمر ذلك. تحت نظر تشن غي ، اختفت المرأة في النفق ، وعندما كان يستعد للمغادرة ، لاحظ أن القطة البيضاء كانت تهرب منه قبل أن تجد بقعة للإختباء على بعد أمتار قليلة ، ترتجف.
أصبح تنفسه صعبًا ، ونظر تشن غي إلى ظله. لقد لاحظ أن شكل ظله كان يتغير كما لو أن الشخص الذي كان يختبئ في الظل قد أحس بشيء وكانت تجبر نفسها على الإستيقاظ!
الفصل أربعة مائة: إنه… لي!
“إهدئي ، زانغ يا! إنه مجرد سوء فهم!” لم يكن تشن غي يتوقع أن يأتي يوم سيحتاج فيه إلى الصراخ في ظله ليشرح موقفه. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشن غي الكثير من الخيارات ، حيث كان يتأرجح بين الحياة والموت. لقد قام بالاختيار الصحيح ، مستخدماً أكبر صوت وأكثر كلماته إخلاصا لشرح كل ما حدث. إذا رآه شخص آخر هكذا ، فقد يظنون أنه مجنون.
في منتصف الليل ، هرب إلى النفق ليصرخ في ظله.
لم يكن النفق بسيطًا كما بدا ، فقد أثبت وجود شبح أحمر ذلك. تحت نظر تشن غي ، اختفت المرأة في النفق ، وعندما كان يستعد للمغادرة ، لاحظ أن القطة البيضاء كانت تهرب منه قبل أن تجد بقعة للإختباء على بعد أمتار قليلة ، ترتجف.
لم يخفي تشن غي أي شيء ، وعندما قدم التفسير ، عاد ظله أخيرًا إلى طبيعته. كان ظهره مبللًا ، وانهار تشن غي على الأرض. لقد مسح العرق من جبهته وتنهد. ‘هذا الضغط أكبر من مواجهة شبح أحمر. يبدو أن زانغ يا أصبحت أقوى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى الظل الذي كان يتعافى وهمس لنفسه ، “إنه ليس بالأمر الجيد أن تظل زانغ يا مختبئة داخل ظلي. إذا استمر هذا الوضع ، فلن أحصل على أي …”
لم يكن هناك سوى خيارين بعد ذلك. كان وضع المرأة لأسفل والهروب قبل أن تتعافى هو الخيار الأكثر أمانًا. استنادًا إلى الهاتف الأسود ، استكمل تشن غي بالفعل المهمة الكابوسيه ، ولن يعود تشن غي إلى هذا المكان حتى يحظى بثقة كاملة. كان الخيار الآخر هو الوقوف والانتظار حتى يتعافى جسد المرأة ثم يسألها عن رأيها.
قبل أن ينتهي ، بدأ ظله يغلي مرة أخرى!
‘أي نوع من الوحوش يعيشون هنا؟’
لم يكن هناك سوى خيارين بعد ذلك. كان وضع المرأة لأسفل والهروب قبل أن تتعافى هو الخيار الأكثر أمانًا. استنادًا إلى الهاتف الأسود ، استكمل تشن غي بالفعل المهمة الكابوسيه ، ولن يعود تشن غي إلى هذا المكان حتى يحظى بثقة كاملة. كان الخيار الآخر هو الوقوف والانتظار حتى يتعافى جسد المرأة ثم يسألها عن رأيها.
زحف خدر على فروة رأسه ، وعض تشن غي على لسانه. أمسكت يده المرتعشة بجبهته ، وردد بصوت حزين ، “ليس من الجيد أن تستمر زانغ يا في الاختباء داخل ظلي. إذا ظل هذا الوضع ، سيكون قلبي فارغًا جدًا. إذا أمكن ذلك ، أتمنى أن تنتقل إلى قلبي “.
‘لماذا تتصرف بهذه الطريقة؟’ تشن غي أيضا لاحظ المشكلة. عندما رأت القطة البيضاء المرأة في النفق ، لم تهرب. هذا يعني أنه كان هناك شيء مرعب أكثر من المرأة حول تشن غي!
هدء ظل الذي كان يغلي على الفور. بدا الشخص الموجود في الظل وكأنها لم تتوقع أن تسمع تشن غي يقول ذلك ، واختفت وكأنها لم تستطع التعامل مع الخجل.
لم يكن هناك سوى خيارين بعد ذلك. كان وضع المرأة لأسفل والهروب قبل أن تتعافى هو الخيار الأكثر أمانًا. استنادًا إلى الهاتف الأسود ، استكمل تشن غي بالفعل المهمة الكابوسيه ، ولن يعود تشن غي إلى هذا المكان حتى يحظى بثقة كاملة. كان الخيار الآخر هو الوقوف والانتظار حتى يتعافى جسد المرأة ثم يسألها عن رأيها.
~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشن غي….. زانغ يا المسكينة لا يمكنها التعامل معك
التفت تشن غي للنظر إلى المرأة وعاد خطوته المتقدمة ، واقفًا عند مصب النفق. كان أمامه السماء المليئة بالنجوم ، وكان خلفه النفق المظلم الذي بدا وكأنه لا نهاية له.
وأيضا…. الفصل أربعة مائة ???????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفى اللون الأحمر ببطء كما فعل الاستياء في عيني المرأة. شعرت بأن جسدها كان أخف وزنا ربما كان هذا هو ما يعنيه أن تعطى الخلاص. ‘فقط لو أنني إلتقيت به عندما كنت لا أزال على قيد الحياة.’
شكرا لكم لبقائكم معي طول هذا الوقت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. لقد غادرت بالفعل. على الأقل نحن نعرف بعضنا البعض الآن ، لذلك سيكون لدينا المزيد من الأصدقاء في الجزء الشرقي من المدينة في المستقبل.” مشى تشن غي نحو القطة البيضاء ، لكن تلك الخطوة بدت وكأنها تثير شعورًا سيئًا في القطة. عندما شاهدت تشن غي يقترب ، ركضت على الفور في الاتجاه المعاكس.
يمكن أن تكون المرأة عونا كبيرا ، لذلك رتب تشن غي عواطفه للتوصل إلى خطاب كان عاطفي جدا. عندما سمعت المرأة في النفق ما قاله ، ابتسمت لـتشن غي قبل أن تعود للركض إلى النفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات