الفصل أربعمائة وأربعة: أنا أسف "2في1"
الفصل أربعمائة وأربعة: أنا أسف “2في1”
“سيدي ، كيف يمكنني مساعدتك مرة أخرى؟” كان الشخص قد التقت للتو بتشن غي ، لذلك فوجئت برؤيته يعود قريباً.
“إن أمي تبحث عني. أريدك أن تستخدم هاتفي لإرسال رسالة إليها. هاتفي موجود في مدينة لي وان بمدينة جيوجيانغ الشرقية.”
نظر تشن غي حول المكان قبل تركيز انتباهه على خزانات المياه القليلة. ‘تبدو خزانات المياه وكأنها استخدمت من قبل المستأجرين لتتبيل الملفوف. كانت جميع الخزانات مغلقة ، ووضع صخرة عليها. اقترب تشن غي أقرب إليهم مع المطرقة في متناول اليد. نقل الصخرة بعيدا وفتح أول خزان مياه. الخزان كان فارغ لم يكن فيه شيء في الداخل.
نظر روح الهاتف إلى تشن غي بخجل وخوف. التقط الهاتف القديم حول عنقه بكلتا يديه. إحتوت الشاشة التي كانت متوهجة بشكل ضعيف على تسع وتسعين مكالمة لم تتم الإجابة عليها ، وكان كل واحد منهم يأتي من نفس الرقم المسجل – أمي.
شعرت تشن غي كما لو أن روح الهاتف لم يكن روح شريرة. لم يستطع أن يشعر بأي انتقام أو سم منه. إذا كان أي شيء ، بدت روح الهاتف كصبي لا يعرف شيئًا.
الفصل أربعمائة وأربعة: أنا أسف “2في1”
“هل هي لأمك؟ ما هو نوع القرنفل الذي تحبها؟” قادت المرأة تشن غي أعمق في المحل.
“هل تريد مني مساعدتك في العثور على أمك؟” أومئ روح الهاتف برأسه. رفع ذراعيه الرفيعين ولوح بهما أمام تشن غي ، في محاولة لإخباره بشيء. ومع ذلك ، لم يستطع تشن غي الحصول على ما كان يحاولقوله ثم أمسك روح الهاتف الهاتف حول رقبته وكتب رسالة لإرسالها إلى تشن غي. اهتز هاتفه ، وقراء تشن غي الرسالة التي تلقاها للتو.
“إن أمي تبحث عني. أريدك أن تستخدم هاتفي لإرسال رسالة إليها. هاتفي موجود في مدينة لي وان بمدينة جيوجيانغ الشرقية.”
“رغبتك هي أن أرسل رسالة هاتفية إلى والدتك؟” أومأ تشن غي. كان لكل من الأشباح قصته الخاصة ، وبسبب الأحلام التي لم تتحقق ، ظلوا في العالم البشري. وضع تشن غي روح الهاتف مرة أخرى في القصة المصوره. لقد إعتزم مساعدته على تحقيق رغبته في ذلك اليوم. ‘لقد أهدر مجتمع قصص الأشباح هذه الروح الخاصة. فقط أنا سوف أكون قادراً على دعمه إلى أقصى إمكاناته.’
“أنا آسف.”
“لم أستخدم هذا الهاتف منذ سنوات عديدة بالفعل. لقد فهمت الصعوبة. إذا لم تتمكني حقًا من تشغيل الهاتف ، فهل يمكنك مساعدتي في إزالة بطاقة sim؟ أحتاج إلى الحصول على رقم الهاتف.” فهم تشن غي فكرت روح الهاتف. كانت والدته تبحث عنه ، لذلك أراد استخدام هاتفه لإرسال رسالة أخيرة إلى والدته.
ستكون روح الهاتف مفيدة للغاية لمنزل تشن غي المسكون. إذا كانت روح الهاتف على استعداد لمساعدته ، فإن عدد الزوار الذين سيستخدمون هواتفهم لالتقاط الصور ومقاطع الفيديو داخل المنزل المسكون سوف ينخفض بشكل كبير.
خرج تشن غي من المتجر ، لم يريد أن يزعج المرأة بعد الآن.
بعد أخذ حمام بارد ، غير تشن غي إلى مجموعة من الملابس النظيفة ثم نظّف المنزل المسكون لفترة من الوقت. تم افتتاح المتنزه للأعمال في الساعة 9 صباحًا. كانت السماء غائمة إلى حد ما ، لكن هذا لم يثبط عاطفة الزوار. مقارنة بالأيام القليلة الماضية ، زاد عدد الزوار بشكل كبير.
مرر تشن غي الهاتف الذي اشتراه حديثا لروح الهاتف. كان الطفل الصغير ، الذي بدا نحيفًا وضعيفًا ، يحمل الهاتف بين ذراعيه ووقف بجانب النافذة ، وهو ينظر إلى الشارع المقابل.
سيناريوهات النجمة الواحدة قد فقدت بالفعل جاذبيتها للعملاء العائدين. بدأ معظم الزوار في تحدي سيناريوهات النجمتين ، وكان معظم الزائرين ذوي الخبرة يتحدون بالفعل سيناريوهات الثلاث نجوم. في صباح واحد فقط ، دخلت ست إلى سبع مجموعات من الزوار قرية التوابيت وقاعة المرضى الثالثة. كانت مهارة الزوار في التكيف مع السيناريوهات الجديدة أكبر بكثير مما توقعه تشن غي.
كان لدى الجميع عتبة خوف داخل قلوبهم ، ولأنهم عانوا من المزيد من السيناريوهات المخيفة ، فإن العتبة ستزداد ببطء ، مما خلق ضغطًا على تشن غي.
‘كانت المكافأة للمهمة التجريبية لقاعة المرضى الثالثة هم المرضى العشرة. إذا وضعتهم فعلاً داخل قاعة المرضى الثالثة ، حتى بدون التشكيلات الأخرى ، سأكون قادرًا على تخويف الزائرين حتى يتبولون على ملابسهم. ومع ذلك ، فإن المشكلة الرئيسية هي أنني لا أستطيع أن أضمن أن أرواح هؤلاء المرضى العقليين ستستمع إلى أوامري. هم مرضى عقليين بعد كل شيء.’
“إن أمي تبحث عني. أريدك أن تستخدم هاتفي لإرسال رسالة إليها. هاتفي موجود في مدينة لي وان بمدينة جيوجيانغ الشرقية.”
نظرت المرأة إلى تشن غي ، وظهر على وجهها ابتسامة. “سيدي ، على الرغم من أنك نسيت هذا الرقم ، إلا أن شخصًا ما لم يفعل ذلك. لقد احتفظت به لمدة سبع سنوات – وهذا أمر لا يصدق على الإطلاق من جانبها.”
لضمان سلامة المرضى ، لم يستخدم تشن غي قائمة المرضى لقاعة المرضى الثالثة.
‘لا يوجد حل أفضل مؤقتًا. عندما يقترب شخص ما من التغلب على السيناريو ، سأضطر فقط إلى الطلب من العجوز زهو وأصدقائه بالذهاب لــ’ مساعدة’ مجموعة الزوار. كان اهتمام تشن غي بمتعة الزوار متعدد الأوجه. بينما كان يفكر في طرق لتخويف الزوار ، كان لا يزال يشعر بالقلق بشأن سلامتهم كذلك. ‘في هذه الأيام ، من الصعب حقا القيام بأعمال تجارية.’
دخل تشن غي المبنى ، وبدا المكان شاغراً. وكان في معظم أبواب الغرفة طبقة سميكة من الغبار. صعد على طول الطريق إلى الأعلى. تم قفل الباب الذي أدى إلى السطح. تم قفل القفل حتى يتم غلق ثقب المفتاح بالكامل.
جالسًا داخل المنزل المسكون ، بعد أن أرسل تشن غي الزائرين إلى السيناريو تحت الأرض ، أمسك كرسيًا وجلس للراحة. كانت ساعته البيولوجية الحالية تشبه زانغ يا ؛ كان يومه ليلاً ، وكان الليل يوماً. كان لديه الكثير من الأنشطة في الليل ، وفي الصباح ، كان بحاجة إلى إيجاد وقت للنوم. أخذ تشن غي هاتفه للبحث عبر الإنترنت عن معلومات عن مدينة لي وان. كانت مجرد بلدة صغيرة عادية.
“تجار البشر؟” لم سأل تشن غي من المرأة أن توضح. عندما كانت ساهية ، ترك تشن غي المال للباقة على العداد. “أنا متأكد من أن ولدك بخير ، وربما يفكر فيك الآن.”
‘هاتف روح الهاتف في جيوجيانغ الشرقية ، لذلك كان ينبغي أن يطارد جيوجيانغ الشرقية. كيف انتهى به المطاف في أيدي مجتمع قصص الأشباح؟ هل هذا يعني أن المجتمع يرتبط بطريقة أو بأخرى بشرقي جيوجيانغ؟’ هز تشن غي هز رأسه. كان يعتقد أن فرصة ذلك كانت منخفضة للغاية.
“الطابق العلوي لشقق بو مينغ في الشارع الشرقي لمدينة لي وان؟ هل هذا هو العنوان؟ ” قرأ تشن غي العنوان على الهاتف ثم التفت للعثور على الفتاة الذي خدمته في وقت سابق. “أنا آسف ، لكن كيف يمكنني الوصول إلى شقق بو مينغ؟”
خلال الرجزء الأخير من الرحلة ، بدأ المطر. لم يكن المطر غزيرًا ، لكن لم يكن لتشن غي مظلة معه. بعد دفع الأجرة ، هرع تشن غي إلى مركز عمليات الهاتف الذي كان قريبًا.
بعد يوم كامل من العمل ، توقف المنزل المسكون عن العمل في الساعة 6:30 مساءً فقط. بعد توقف تشو وان و قو في يو عن العمل ، أجرى تشن غي أولاً مكالمة هاتفية مع لي تشنغ ، وسأله كيف كان من المفترض أن يتعاون معه. كانت الإجابة التي قدمها لي تشنغ بالنسبة له هي عدم فعل أي شيء حتى الآن والانتظار حتى يتم تحديثه. بما أ الشرطة قالت ذلك ، بطبيعة الحال ، تشن غي لن يذهب ويحرك الوعاء.
~~~~~
دخل غرفة الموظفين لوضع المطرقة ومسجل الشريط في حقيبة ظهره. بعد التأكد من أنه لم ينس شيئًا ، غادر المنزل المسكون ، وأغلق الباب ، وأشاد بسيارة أجرة للوصول إلى شرقي جيوجيانغ.
“هل تريد مني مساعدتك في العثور على أمك؟” أومئ روح الهاتف برأسه. رفع ذراعيه الرفيعين ولوح بهما أمام تشن غي ، في محاولة لإخباره بشيء. ومع ذلك ، لم يستطع تشن غي الحصول على ما كان يحاولقوله ثم أمسك روح الهاتف الهاتف حول رقبته وكتب رسالة لإرسالها إلى تشن غي. اهتز هاتفه ، وقراء تشن غي الرسالة التي تلقاها للتو.
على عكس الليلة السابقة ، شعر تشن غي بالثقة. لم يشعر بأي أثر للخوف في قلبه. إذا كان أي شيء ، لقد شعر ىاستباقية وتحمس. مدينة لي وان لم تكن معزولة. قاد التاكسي لمدة ثلاثين دقيقة قبل وصول تشن غي إلى وجهته.
“الطابق العلوي لشقق بو مينغ في الشارع الشرقي لمدينة لي وان؟ هل هذا هو العنوان؟ ” قرأ تشن غي العنوان على الهاتف ثم التفت للعثور على الفتاة الذي خدمته في وقت سابق. “أنا آسف ، لكن كيف يمكنني الوصول إلى شقق بو مينغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال الرجزء الأخير من الرحلة ، بدأ المطر. لم يكن المطر غزيرًا ، لكن لم يكن لتشن غي مظلة معه. بعد دفع الأجرة ، هرع تشن غي إلى مركز عمليات الهاتف الذي كان قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أعرف تمامًا. ماذا لو تختارين الأشياء التي تعتقد أنها جميلة.”
رؤية كيف كانت ملابس تشن غي غريبة ، كان الشخص الذي يقف وراء العداد تنظر إليه بحذر وسألت بحذر ، “سيدي ، كيف يمكنني مساعدتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يمكنك أن تلتقطه صباح الغد. أو يمكنني أن أرسل لك صورة ، وإذا كنت راضيًا ، فيمكنني إرسالها إليك.”
“لا بأس. سأنظر حولي بمفردي فقط.” امسك تشن غي القصة الهصورة ووجد زاوية صامتة للتواصل مع روح الهاتف. بعد فترة ، تلقى هاتفه رسالة جديدة من روح الهاتف.
مرر تشن غي الهاتف الذي اشتراه حديثا لروح الهاتف. كان الطفل الصغير ، الذي بدا نحيفًا وضعيفًا ، يحمل الهاتف بين ذراعيه ووقف بجانب النافذة ، وهو ينظر إلى الشارع المقابل.
“الطابق العلوي لشقق بو مينغ في الشارع الشرقي لمدينة لي وان؟ هل هذا هو العنوان؟ ” قرأ تشن غي العنوان على الهاتف ثم التفت للعثور على الفتاة الذي خدمته في وقت سابق. “أنا آسف ، لكن كيف يمكنني الوصول إلى شقق بو مينغ؟”
“فقط اتبع هذا الشارع وامشي مباشرة حتى ترى أقدم مبنى”. كانت الشخص لطيفة للغاية ، لقد اعتقدت أن تشن غي كان شخصًا غريبًا انتقل إلى المدينة وكان يبحث عن مكان للإيجار. “الشارع الغربي غير آمن إلى حد ما ، والمكان غير نظيف. أقترح عليك أن تجد مكانًا في الشارع الغربي. نعم ، قد يكون الإيجار أعلى ولكن ليس كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرا لك.” حمل تشن غي حقيبة ظهره وركض إلى شقق بو مينغ تحت المطر. بعد حوالي عشر دقائق من الركض الخفيف ، وجد أخيرًا المبنى السكني الذي وصفته روح الهاتف. بدا المبنى كما لو كان عمره أكثر من ثلاثين عامًا – كان يبدو قديمًا ومتهالكًا. “هل هذا هو المكان؟”
عبر الشارع ، عندما سمعت المرأة رسالة التنبيه على هاتفها. لم تعر ولأمر أي شيء في البداية. حملت المظلة بيد واحدة وسحبت الهاتف بيد أخرى. ومع ذلك ، عندما شاهدت الرسالة على الشاشة ، بدا أن جسدها تجمد.
دخل تشن غي المبنى ، وبدا المكان شاغراً. وكان في معظم أبواب الغرفة طبقة سميكة من الغبار. صعد على طول الطريق إلى الأعلى. تم قفل الباب الذي أدى إلى السطح. تم قفل القفل حتى يتم غلق ثقب المفتاح بالكامل.
“الطابق العلوي لشقق بو مينغ في الشارع الشرقي لمدينة لي وان؟ هل هذا هو العنوان؟ ” قرأ تشن غي العنوان على الهاتف ثم التفت للعثور على الفتاة الذي خدمته في وقت سابق. “أنا آسف ، لكن كيف يمكنني الوصول إلى شقق بو مينغ؟”
‘يبدو أن هذا المكان قد تم التخلي عنه لفترة طويلة بالفعل.’ قام تشن غي بإخراج المطرقة من حقيبة ظهره لسحق القفل. دفع الباب مفتوحا. كان السطح ممتلئًا بالقمامة ، وكان هناك صف من النباتات المحفوظة بوعاء بجانب الجدار. ومع ذلك ، كانت النباتات في الداخل ميتة بالفعل. ‘هاتف روح الهاتف هنا؟’
“هل يمكنك مساعدتي في شحن هذا الهاتف؟ هل لا يزال هناك شاحن لهذا الطراز؟ إذا لم يعد بإمكانك استخدام الهاتف ، فيرجى مساعدتي في إزالة بطاقة الsim.” مرر تشن غي الهاتف إلى المرأة. نظرت المرأة إليه ، وعبس وجهها بصعوبة. فتشت من خلال العداد لكنها لم تستطع العثور على شاحن مناسب. “سيدي ، نموذجك قديم جداً بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر تشن غي حول المكان قبل تركيز انتباهه على خزانات المياه القليلة. ‘تبدو خزانات المياه وكأنها استخدمت من قبل المستأجرين لتتبيل الملفوف. كانت جميع الخزانات مغلقة ، ووضع صخرة عليها. اقترب تشن غي أقرب إليهم مع المطرقة في متناول اليد. نقل الصخرة بعيدا وفتح أول خزان مياه. الخزان كان فارغ لم يكن فيه شيء في الداخل.
نظرت المرأة إلى تشن غي ، وظهر على وجهها ابتسامة. “سيدي ، على الرغم من أنك نسيت هذا الرقم ، إلا أن شخصًا ما لم يفعل ذلك. لقد احتفظت به لمدة سبع سنوات – وهذا أمر لا يصدق على الإطلاق من جانبها.”
بعد ذلك ، نقل تشن غي الصخرة بعيدا عن خزان المياه الثاني. قبل أن يفتح الخزان ، إنبعثت رائحة غريبة من الداخل. قلب الغطاء مفتوحا ، وعندما نظر ، ارتفت جفون تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك طفل مُجفف كان نحيفًا مثل غصين محاصر داخل الخزان. كانت ملامح وجهه مشابهة لسمات روح الهاتف ، وكان هناك هاتف قديم معلق حول عنقه. وقف تشن غي بجانب الخزان لفترة طويلة حتى كان شعره أملسا من المطر. “وجدتك.”
عبر الشارع ، عندما سمعت المرأة رسالة التنبيه على هاتفها. لم تعر ولأمر أي شيء في البداية. حملت المظلة بيد واحدة وسحبت الهاتف بيد أخرى. ومع ذلك ، عندما شاهدت الرسالة على الشاشة ، بدا أن جسدها تجمد.
أخرج هاتفه للتحضير للاتصال بالشرطة عندما أرسلت له روح الهاتف رساله. “قبل الاتصال بالشرطة ، أود استخدام هاتفي لإرسال رسالة إلى أمي. يجب أن تكون قلقة للغاية.”
كان هناك طفل مُجفف كان نحيفًا مثل غصين محاصر داخل الخزان. كانت ملامح وجهه مشابهة لسمات روح الهاتف ، وكان هناك هاتف قديم معلق حول عنقه. وقف تشن غي بجانب الخزان لفترة طويلة حتى كان شعره أملسا من المطر. “وجدتك.”
هز روح الهاتف رأسه. حمل الهاتف لكنه لم يجرؤ على إرسال الرسالة. بعد فترة طويلة ، قام بإعادة الهاتف إلى تشن غي.
“هل يجب أن نستخدم هاتفك؟” لم يكن تشن غي يعرف سبب منع روح الهاتف له من الاتصال بالشرطة ، لكنه احترم قرار الصبي. “حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي الساعة 8 مساءً ، وصل تشن غي إلى سبعة وثلاثين طريق لو يوان، وبحلول ذلك الوقت ، كانت تتدفق بشدة. كان قميص تشن غي منقوعًا بالكامل. انحنى على الحائط ودرس بائعة الزهور التي كانت على الجانب الآخر من الشارع. كان المتجر صغيرًا ، لكن الديكور كان مريحًا وترحيبيًا. عندما كان يسير نحوه ، لقد كان بإمكانه أن يشم رائحة الزهور في الهواء.
لم يكن يريد تدمير موقع الجريمة. التقط بعض الصور لخزان المياه وأزال الهاتف من جسم الصبي. بعد سنوات عديدة ، بالطبع ، لم يمكن تشغيل الهاتف بعد الآن. اعاد غطاء الخزان واستعد للعودة بعد أن ينهي رغبة روح الهاتف.
درس تشن غي المرأة أمامه. انها تبدو طبيعية جدا. “مرحبا ، أتمنى شراء باقة من القرنفل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واضعا المطرقة جانبا ، لقد ركض إلى الطابق السفلي للعودة إلى مركز الهاتف المحمول حيث كان يختبئ من المطر. أصبح المطر أثقل ، لقد غرق قميصه.
“سيدي ، كيف يمكنني مساعدتك مرة أخرى؟” كان الشخص قد التقت للتو بتشن غي ، لذلك فوجئت برؤيته يعود قريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنك مساعدتي في شحن هذا الهاتف؟ هل لا يزال هناك شاحن لهذا الطراز؟ إذا لم يعد بإمكانك استخدام الهاتف ، فيرجى مساعدتي في إزالة بطاقة الsim.” مرر تشن غي الهاتف إلى المرأة. نظرت المرأة إليه ، وعبس وجهها بصعوبة. فتشت من خلال العداد لكنها لم تستطع العثور على شاحن مناسب. “سيدي ، نموذجك قديم جداً بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطفأت الأنوار في متجر بيع الزهور ، وخرجت المرأة مع حقيبتها والمظلة. كالعادة ، أغلقت الباب وابتعدت.
“لم أستخدم هذا الهاتف منذ سنوات عديدة بالفعل. لقد فهمت الصعوبة. إذا لم تتمكني حقًا من تشغيل الهاتف ، فهل يمكنك مساعدتي في إزالة بطاقة sim؟ أحتاج إلى الحصول على رقم الهاتف.” فهم تشن غي فكرت روح الهاتف. كانت والدته تبحث عنه ، لذلك أراد استخدام هاتفه لإرسال رسالة أخيرة إلى والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم تستخدمه لسنوات عديدة؟” هزت الشخص رأسها. “لكن سيدي ، إذا لم تدفع فاتورة الهاتف لأكثر من ثلاثة أشهر ، فسيتم حذف الرقم تلقائيًا ، لذلك أعتقد أن رقمك قد تم إلغاء تنشيطه بالفعل.”
‘هاتف روح الهاتف في جيوجيانغ الشرقية ، لذلك كان ينبغي أن يطارد جيوجيانغ الشرقية. كيف انتهى به المطاف في أيدي مجتمع قصص الأشباح؟ هل هذا يعني أن المجتمع يرتبط بطريقة أو بأخرى بشرقي جيوجيانغ؟’ هز تشن غي هز رأسه. كان يعتقد أن فرصة ذلك كانت منخفضة للغاية.
“حذفه؟” وقف تشن غي بجانب العداد. ذهبت يده بدون وعي للإمساك بالقصة المصورة في جيبه.
“انتظر ، اسمح لي أن أتحقق لك.” كانت الشخص صبورة ولطيفة. فتحت الغلاف وأزلت بطاقة sim. ثم قامت بنسخ الرقم الموجود على البطاقة في الكمبيوتر لسحب معلوماتها. عند النظر إلى المعلومات التي ظهرت على الشاشة ، شعر الشخص بالصدمة. “بطاقتك لا تزال قيد التشغيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقا؟ ولكن ألم تقولي أن الرقم سيتم إلغاء تنشيطه بعد ثلاثة أشهر؟ لم يتم استخدام الهاتف لسنوات بالفعل.” حاول تشن غي لإلقاء نظرة على الشاشة. كما لو أنه شعر أن هذا مستحيل إلى حد ما.
“حسنا.” نظر تشن غي في جميع أنحاء المتجر ووجد لوحة خشبية صغيرة فوق طاولة الصراف. كان هناك صورة لصبي لطيف تم لصقه عليها. “هل هذا ابنك؟”
“نعم ، هذا إذا لم تدفع لأكثر من ثلاثة أشهر. ولكن منذ أن تم تنشيط رقمك منذ سبع سنوات ، كل شهر ، سيأتي شخص ما لدفع الفاتورة. هنا سجل الدفع.” أظهرت الشاشة جميع سجلات الدفع على مدار السنوات السبع الماضية ، وكانت آخر معاملة قد حدثت في اليوم السابق!
نظرت المرأة إلى تشن غي ، وظهر على وجهها ابتسامة. “سيدي ، على الرغم من أنك نسيت هذا الرقم ، إلا أن شخصًا ما لم يفعل ذلك. لقد احتفظت به لمدة سبع سنوات – وهذا أمر لا يصدق على الإطلاق من جانبها.”
وثانيا, لقد كان الفصل الأول 2في1 وهذا أيضا 2في1 لذلك كانت إما فصل ناقص اوفصل زيادة لذلك إستمتعوا بخمس فصول~~~~~???
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرا لك.” اشترى تشن غي هاتفًا جديدًا يمكنه استخدام بطاقة sim من المرأة وترك المركز. لقد وضع البطاقة في الهاتف الجديد. عند النظر إلى السماء المظلمة ، مشى في الزقاق القريب لاستدعاء روح الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس الليلة السابقة ، شعر تشن غي بالثقة. لم يشعر بأي أثر للخوف في قلبه. إذا كان أي شيء ، لقد شعر ىاستباقية وتحمس. مدينة لي وان لم تكن معزولة. قاد التاكسي لمدة ثلاثين دقيقة قبل وصول تشن غي إلى وجهته.
“هذه هي صفقتنا.” مرر تشن غي الهاتف إلى روح الهاتف. أمسك الصبي الصغير بالهاتف ، وكان جسده يهتز. استمر المطر في صب. جلس تشن غي القرفصاء بصمت أمام روح الهاتف ونظر إلى عينيه وهو يسأل ، “كيف أحضرك للذهاب لمقابلتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أخذ حمام بارد ، غير تشن غي إلى مجموعة من الملابس النظيفة ثم نظّف المنزل المسكون لفترة من الوقت. تم افتتاح المتنزه للأعمال في الساعة 9 صباحًا. كانت السماء غائمة إلى حد ما ، لكن هذا لم يثبط عاطفة الزوار. مقارنة بالأيام القليلة الماضية ، زاد عدد الزوار بشكل كبير.
“هل هي لأمك؟ ما هو نوع القرنفل الذي تحبها؟” قادت المرأة تشن غي أعمق في المحل.
هز روح الهاتف رأسه. حمل الهاتف لكنه لم يجرؤ على إرسال الرسالة. بعد فترة طويلة ، قام بإعادة الهاتف إلى تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط اتبع هذا الشارع وامشي مباشرة حتى ترى أقدم مبنى”. كانت الشخص لطيفة للغاية ، لقد اعتقدت أن تشن غي كان شخصًا غريبًا انتقل إلى المدينة وكان يبحث عن مكان للإيجار. “الشارع الغربي غير آمن إلى حد ما ، والمكان غير نظيف. أقترح عليك أن تجد مكانًا في الشارع الغربي. نعم ، قد يكون الإيجار أعلى ولكن ليس كثيرًا.”
“إنها تخشى ألا تتمكن من الاتصال بها بعد إلغاء تنشيط رقمك ، لذلك ستدفع فاتورة الهاتف شهريًا للحفاظ على تنشيط رقمك. لقد كانت في انتظارك”. لم يكن معروفًا ما إذا كانت كلمات تشن غي أم لا ، ولكن روح الهاتف أرسل إلى تشن غي رسالة واختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند فتح الرسالة ، احتوت على عنوان – سبعة وثلاثون طريق بو يوان ، بائعة الزهور تونغ تونغ. لم يتوقف تشن غي للراحة ، لكنه اتصل بسيارة أجرة ليقوده إلى العنوان الذي أعطته روح الهاتف.
درس تشن غي المرأة أمامه. انها تبدو طبيعية جدا. “مرحبا ، أتمنى شراء باقة من القرنفل”.
في حوالي الساعة 8 مساءً ، وصل تشن غي إلى سبعة وثلاثين طريق لو يوان، وبحلول ذلك الوقت ، كانت تتدفق بشدة. كان قميص تشن غي منقوعًا بالكامل. انحنى على الحائط ودرس بائعة الزهور التي كانت على الجانب الآخر من الشارع. كان المتجر صغيرًا ، لكن الديكور كان مريحًا وترحيبيًا. عندما كان يسير نحوه ، لقد كان بإمكانه أن يشم رائحة الزهور في الهواء.
دفع الباب الزجاجي مفتوحا، وتناغمت أجراس الرياح. امرأة تبدوا في الثلاثين كانت تعمل على ترتيب الزهور. عندما سمعت رنين أجراس الرياح ، وقفت وسرعان ما وضعت ترتيب الزهرة جانبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
درس تشن غي المرأة أمامه. انها تبدو طبيعية جدا. “مرحبا ، أتمنى شراء باقة من القرنفل”.
دخل تشن غي المبنى ، وبدا المكان شاغراً. وكان في معظم أبواب الغرفة طبقة سميكة من الغبار. صعد على طول الطريق إلى الأعلى. تم قفل الباب الذي أدى إلى السطح. تم قفل القفل حتى يتم غلق ثقب المفتاح بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد حل أفضل مؤقتًا. عندما يقترب شخص ما من التغلب على السيناريو ، سأضطر فقط إلى الطلب من العجوز زهو وأصدقائه بالذهاب لــ’ مساعدة’ مجموعة الزوار. كان اهتمام تشن غي بمتعة الزوار متعدد الأوجه. بينما كان يفكر في طرق لتخويف الزوار ، كان لا يزال يشعر بالقلق بشأن سلامتهم كذلك. ‘في هذه الأيام ، من الصعب حقا القيام بأعمال تجارية.’
“هل هي لأمك؟ ما هو نوع القرنفل الذي تحبها؟” قادت المرأة تشن غي أعمق في المحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أعرف تمامًا. ماذا لو تختارين الأشياء التي تعتقد أنها جميلة.”
“حسنًا ، يمكنك أن تلتقطه صباح الغد. أو يمكنني أن أرسل لك صورة ، وإذا كنت راضيًا ، فيمكنني إرسالها إليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت تشن غي كما لو أن روح الهاتف لم يكن روح شريرة. لم يستطع أن يشعر بأي انتقام أو سم منه. إذا كان أي شيء ، بدت روح الهاتف كصبي لا يعرف شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط اتبع هذا الشارع وامشي مباشرة حتى ترى أقدم مبنى”. كانت الشخص لطيفة للغاية ، لقد اعتقدت أن تشن غي كان شخصًا غريبًا انتقل إلى المدينة وكان يبحث عن مكان للإيجار. “الشارع الغربي غير آمن إلى حد ما ، والمكان غير نظيف. أقترح عليك أن تجد مكانًا في الشارع الغربي. نعم ، قد يكون الإيجار أعلى ولكن ليس كثيرًا.”
“حسنا.” نظر تشن غي في جميع أنحاء المتجر ووجد لوحة خشبية صغيرة فوق طاولة الصراف. كان هناك صورة لصبي لطيف تم لصقه عليها. “هل هذا ابنك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إومئت المرأة ، وكانت العواطف في عينيها معقدة. “اسمه تونغ تونغ. اختفى من أنحاء المتجر منذ حوالي ست سنوات. وتشتبه الشرطة في أنه تم اختطافه من قبل تجار البشر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أخذ حمام بارد ، غير تشن غي إلى مجموعة من الملابس النظيفة ثم نظّف المنزل المسكون لفترة من الوقت. تم افتتاح المتنزه للأعمال في الساعة 9 صباحًا. كانت السماء غائمة إلى حد ما ، لكن هذا لم يثبط عاطفة الزوار. مقارنة بالأيام القليلة الماضية ، زاد عدد الزوار بشكل كبير.
أخرج هاتفه للتحضير للاتصال بالشرطة عندما أرسلت له روح الهاتف رساله. “قبل الاتصال بالشرطة ، أود استخدام هاتفي لإرسال رسالة إلى أمي. يجب أن تكون قلقة للغاية.”
“تجار البشر؟” لم سأل تشن غي من المرأة أن توضح. عندما كانت ساهية ، ترك تشن غي المال للباقة على العداد. “أنا متأكد من أن ولدك بخير ، وربما يفكر فيك الآن.”
“إن أمي تبحث عني. أريدك أن تستخدم هاتفي لإرسال رسالة إليها. هاتفي موجود في مدينة لي وان بمدينة جيوجيانغ الشرقية.”
خرج تشن غي من المتجر ، لم يريد أن يزعج المرأة بعد الآن.
“هل تريد مني مساعدتك في العثور على أمك؟” أومئ روح الهاتف برأسه. رفع ذراعيه الرفيعين ولوح بهما أمام تشن غي ، في محاولة لإخباره بشيء. ومع ذلك ، لم يستطع تشن غي الحصول على ما كان يحاولقوله ثم أمسك روح الهاتف الهاتف حول رقبته وكتب رسالة لإرسالها إلى تشن غي. اهتز هاتفه ، وقراء تشن غي الرسالة التي تلقاها للتو.
“انتظر دقيقة!” دعت المرأة تشن غي فجأة.
“ما هذا؟” في حين فوجئ تشن غي ، خرجت المرأة من المتجر مع مظلة. “إنها تمطر في الخارج ، خذ هذه واستخدمه. يمكنك إعادتها لي غدًا عندما تأتي لجمع الباقة.”
شكر تشن غي المرأة ، لكنه لم يقبل المظلة ، وهو يخطو خارج متجر بيع الزهور. تم ابتلاع صوت الرنين بسبب المطر. مشى تشن غي حول المبنى قبل دخول المقهى المقابل لمتجر بيع الزهور. اختار بقعة كانت بجوار النافذة واستدعى روح الهاتف. “تحدث معها. لقد انتظرتك”.
نظرت المرأة إلى تشن غي ، وظهر على وجهها ابتسامة. “سيدي ، على الرغم من أنك نسيت هذا الرقم ، إلا أن شخصًا ما لم يفعل ذلك. لقد احتفظت به لمدة سبع سنوات – وهذا أمر لا يصدق على الإطلاق من جانبها.”
مرر تشن غي الهاتف الذي اشتراه حديثا لروح الهاتف. كان الطفل الصغير ، الذي بدا نحيفًا وضعيفًا ، يحمل الهاتف بين ذراعيه ووقف بجانب النافذة ، وهو ينظر إلى الشارع المقابل.
انطفأت الأنوار في متجر بيع الزهور ، وخرجت المرأة مع حقيبتها والمظلة. كالعادة ، أغلقت الباب وابتعدت.
“أنا لا أعرف تمامًا. ماذا لو تختارين الأشياء التي تعتقد أنها جميلة.”
عند رؤية ظلها يختفي بعيدًا ، التقطت روح الهاتف أخيرًا الهاتف. فكر في الأمر لفترة طويلة واستخدم رقم هاتفه لإرسال رسالة إلى المرأة.
“حسنا.” نظر تشن غي في جميع أنحاء المتجر ووجد لوحة خشبية صغيرة فوق طاولة الصراف. كان هناك صورة لصبي لطيف تم لصقه عليها. “هل هذا ابنك؟”
“أنا آسف.”
عبر الشارع ، عندما سمعت المرأة رسالة التنبيه على هاتفها. لم تعر ولأمر أي شيء في البداية. حملت المظلة بيد واحدة وسحبت الهاتف بيد أخرى. ومع ذلك ، عندما شاهدت الرسالة على الشاشة ، بدا أن جسدها تجمد.
رؤية كيف كانت ملابس تشن غي غريبة ، كان الشخص الذي يقف وراء العداد تنظر إليه بحذر وسألت بحذر ، “سيدي ، كيف يمكنني مساعدتك؟”
سقطت المظلة من يدها ووقفت وحيدة في المطر الغزير مع الهاتف في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في داخل المقهى ، انحنى روح الهاتف عن النافذة ، وعكست النافذة الدموع التي تدفقت على وجهه.
~~~~~
~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطفأت الأنوار في متجر بيع الزهور ، وخرجت المرأة مع حقيبتها والمظلة. كالعادة ، أغلقت الباب وابتعدت.
الكاتب يعرف كيف يلعب على مشاعرنا…
وثانيا, لقد كان الفصل الأول 2في1 وهذا أيضا 2في1 لذلك كانت إما فصل ناقص اوفصل زيادة لذلك إستمتعوا بخمس فصول~~~~~???
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، نقل تشن غي الصخرة بعيدا عن خزان المياه الثاني. قبل أن يفتح الخزان ، إنبعثت رائحة غريبة من الداخل. قلب الغطاء مفتوحا ، وعندما نظر ، ارتفت جفون تشن غي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات