my house of horrors-421

الفصل أربعمائة وواحد وعشرون: خمس مداخل. “2في1”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأشخاص المجانين أعضاءً في مجتمع قصص الأشباح. حتى بعد وفاتهم ، كان يسيطر عليهم جنونهم ، وعادة ما لم يجرؤ تشن غي على استخدامهم.

كان للتمثال ذات مرة علاقة بمجتمع قصص الأشباح ، لكنها الآن تنتمي إلى منزل تشن غي المسكون. اندفع تشن غي إلى الأسفل في موقف السيارات تحت الأرض ، فتح الباب أمام غرفة الزوجة، السيناريو ذو النجمة الواحدة. وقف التمثال القبيح بجانب السرير ، وعيناها بلا تعبير تحدقان في اتجاه معين في الغرفة. لم يكن أحد يعرف ما واجهته في الماضي. ‘ما الذي قاله لها العجوز زهو والباقي؟ كيف يبدو أنها مدمرة للغاية مقارنة بما سبق؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

مشى تشن غي للوقوف بجانب التمثال وأخرج قصة يان دانيان المصورة. “لقد حددت القاتل الحقيقي الخاص بك ، وطالما أنت مستعدة لتكوني الموظفة الخاصة بي ، حتى لو وضعت حياتي على المحك ، فسوف أساعدك في الانتقام”.

لم يفهم التمثال ما قاله تشن غي ، لكن تشن غي إستطاع أ يشعر أن جسدها كان يرتجف وكأنه كان هناك تغيير في مشاعرها. “الرجل الذي قتلك مخبأ في أعمق جزء من المشرحة تحت الأرض. المكان خطير للغاية ، ولكن إذا كنت على استعداد للانضمام إلمنزليى  مسكون، سأحضر جميع الموظفين معي للمطالبة بتحقيق العدالة لك. “

لقد أتى تشن غي بإستعداد كامل ، وبدا واثقًا وقويًا. لقد كان من الواضح أنه لم يكن يمزح. لقد خطط بالفعل للقيام بذلك. كان التمثال لا يزال يشعر أن هناك شيئا خطأ. ومع ذلك ، بعد أن استخدمت قوتها ، أكدت أن ما قالته تشن غي كان هو الحقيقة ؛ لم يكن يكذب عليها. “سأنتقم من أجلك. الليلة ، سأدخل المشرحة تحت الأرض للقبض على الجاني الذي أضر بك ذات مرة”.

أخ. تشن غي رشفة صغيرة و تحدث قليلاً قبل أن يعلق بشكل غير مباشر ، “بالمناسبة ، لقد عرفنا بعضنا البعض لبعض الوقت بالفعل ، لكنني لم أسمعك يوما تدعين الدكتور قاو والدك. أنتما تبدوان غير مألوفين حول بعضكما البعض. “

نظر وجه التمثال القبيح إلى تشن غي ، وبدأت دموعها تسقط من عينيها. كان تشن غي يقول الحقيقة ؛ لقد كان مستعدًا حقًا للذهاب إلى المشرحة تحت الأرض في تلك الليلة للمخاطرة بحياته. “تعالي معي ، أنت أكثر دراية بالمكان. إذا كنتِ على استعداد لمساعدتي ، فستكون الأمور أبسط بكثير.”

كان لقاو رو تشوي شخصية خاصة. لم تكن تحاول عمدا تجميد الناس ، ولكن ربما كانت قد مرت ببعض التجارب لجعلها بهذه الطريقة ، ونوع التجارب التي مرت بها ، وهذا هو الشيء الذي كلف تشن غي باكتشافه.

كان التمثال خائفًا. لم تكن ترغب حقًا في العودة إلى المشرحة تحت الأرض – كان إرهاب المكان شيئًا لا يمكن تخيله بالنسبة إلى الغرباء – لكنها لم تستطع قول لا لدعوة تشن غي. ساعدها الرجل أمامها على حل مشكلتها وكان على استعداد للتضحية بسلامته الشخصية للتجول في مكان خطير للغاية. وقدمز نواياه بعض مظاهر الدفء لقلبها البارد.

نظر تشن غي في اليسار واليمين. بعد أن تأكد من عدم وجود أي شخص ينظر ، تجنب كاميرا المراقبة وقفز داخل الحرم الجامعي. ‘إنها الساعة 9 مساء الآن. لا يزال لدي ثلاث ساعات.’

عند رؤية أنه قد تم وضع ما يكفي من الأسس ، قلبب تشن غي على قصة يان دانيان المصورة. “تعالي معي. عندما نكون هناك ، لا يزال لدي الكثير من الأسئلة التي أود طرحها عليك.”

من لي تشنغ ، اكتشف تشن غي أن قاو رو تشوي كانت تقيم بمفردها في عيادة الدكتور قاو. لم تكن ترغب في العودة إلى عنبر النوم للإقامة مع زملائها في الغرفة ولم تريد العودة إلى تشي تشيا هو. وصل تشن غي إلى. عيادة الدكتور قاو ، وعندما نزل من سيارة الأجرة ، أدرك أن هذه العيادة كانت قريبة جدًا من جامعة جيوجيانغ الطبية الغربية.

بقي التمثال في مخزن تحت الأرض لسنوات ، لذلك ستكون على دراية بالمكان. كان هذا أحد الأسباب الرئيسية التي دفع تشن غي إلى اصطحابها معه. توقفت الدموع في العينين عن التدفق وبدأ وجه التمثال القبيح في التغير. خف الوجه الذي يمثل الحقيقة ، وظهرت فتاة طولها 1.7 متر أمام التمثال. كانت الفتاة تشبه إلى حد بعيد ما يين – كانت متحفظة للغاية ، و كانت الأمر على الأرجح وراثيا لأن البنات كانتا طويلتان للغاية.

بعد أن غادرت الفتاة التمثال ، زحفت على الفور إلى قصة يان دانيان المصوره، وفي الصفحة الفارغة ، ظهر تمثال لقتاة. كان التمثال يشع الحزن والألم والخيانة واليأس.

‘لقد سمعت من ليو شيان شيان أنها عندما كانت تتابع ليو زهي ، اكتشفت الرجل وهو يتحدث إلى رأس بشري داخل زجاجة داخل أحد المعامل.’

‘بمساعدة الفتاة ، زادت فرصة النجاح لمهمة الليلة بشكل كبير.’ غادر تشن غي غرفة الزوجة وتوجه إلى مدرسة مو يانغ الثانوية. نقل الصبي مع الرائحة الكريهة والرجل المشنوق إلى القصة المصوره كذلك.

‘عندما تجاوز معدل إتمام قاعة المرضى الثالثة تسعين في المائة ، تم مكافأتي بقائمة مرضى تضم جميع المرضى العقليين. يحمل كل سجل روح شخص مجنون ، أيجب أن أحمل ذلك معي؟’

‘عندما تجاوز معدل إتمام قاعة المرضى الثالثة تسعين في المائة ، تم مكافأتي بقائمة مرضى تضم جميع المرضى العقليين. يحمل كل سجل روح شخص مجنون ، أيجب أن أحمل ذلك معي؟’

كان الأشخاص المجانين أعضاءً في مجتمع قصص الأشباح. حتى بعد وفاتهم ، كان يسيطر عليهم جنونهم ، وعادة ما لم يجرؤ تشن غي على استخدامهم.

‘يجب أن أحضرهم معي. على الأقل ، سأربح بطاقة رابحة إضافية.’ فكر تشن غي في الأمر ودفع قائمة المرضى إلى حقيبة ظهره. ‘عندما يرى رئيس المجتمع أن جميع أعضائه يقفون على جانبي ، أتساءل كيف سيكون رد فعله.’

اعتقد تشن غي أيضًا أنه ربما عبر خطًا ؛ لم يرث فقط جميع الأغراض التي جمعها مجتمع قصص الأشباح على مر السنين ، لكنه جند أيضًا جميع أعضائه السابقين. ‘كان مجتمع قصص الأشباح يفتقر إلى القيادة الجيدة ، ولهذا السبب تصرفوا جميعًا بهذه الطريقة. بعد أن أتولى منصب الرئيس ، سوف أقوم بتغيير كل شيء حتى يتمكن الأعضاء من الحصول على خلاص حقيقي.’

حاملا الحقيبة وممسكا المطرقة ، غادر تشن غي المنزل المسكون. لم يكن لديه حتى الفرصة لإغلاق البوابة قبل أن تأتي مكالمة هاتفية من لي تشنغ. “بعد اختفاء الدكتورة قاو ، أصبحت الحالة العاطفية لقاو رو تشوي غير مستقرة للغاية. يبدو أنها تعرف شيئًا ؛ نحتاج منك أن تتواصل معها على الفور وتحاول البحث عن معلومات قيمة”.

بعد سماع ما قاله تشن غي ، لم ترد قاو رو تشوي على الفور. نظرت إلى القهوة داخل فنجانها ، وبعد فترة طويلة ، قالت أخيرًا ما كانت قد خبأته في قلبها لفترة طويلة.

“يا أيها الأخ تشنغ، لدي شيء آخر أقوم به الليلة ، وأخشى ألا أكون قادرًا على البقاء لفترة طويلة. ماذا لو تحاول أن تجد أشخاصًا آخرين للتواصل مع قاو رو تشوي؟”

“لا يمكن أن تكون أنت” قال لي تشنغ بحزم. “في اليوم ، الذي تم استهدافها فيه من قبل قاتل العيون ، لقد نظرنا عبر هاتفها. كانت تتصل بك إلى ما لا نهاية في ذلك اليوم. لا أعرف طبيعة علاقتكما ، لكنني متأكد من أنه ليست بتلك البساطة ، تشن غي ، آمل أن تكون قادرًا على إدراك الخير من السيئ والتمسك بمبادئك عندما يستدعي الموقف ذلك. “

بحلول ذلك الوقت ، أدرك تشن غي أن لي تشنغ كانت لديه فكرة خاطئة عن علاقتهما. في ذلك اليوم ، تم الاستيلاء على هاتف قاو رو تشوي بواسطة روح الهاتف ، وكان بإمكانها الاتصال بالجميع باستثناء تشن غي. استمرت قاو رو تشوي في الاتصال به في ذلك اليوم لأنها كانت تشعر بالتوتر وعدم الأمان.

“حسنا ، سأذهب الآن.”

من لي تشنغ ، اكتشف تشن غي أن قاو رو تشوي كانت تقيم بمفردها في عيادة الدكتور قاو. لم تكن ترغب في العودة إلى عنبر النوم للإقامة مع زملائها في الغرفة ولم تريد العودة إلى تشي تشيا هو. وصل تشن غي إلى. عيادة الدكتور قاو ، وعندما نزل من سيارة الأجرة ، أدرك أن هذه العيادة كانت قريبة جدًا من جامعة جيوجيانغ الطبية الغربية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت وفاة المريض تقع على عاتق مسؤوليته بشكل طبيعي. كانت الأسرة تطاردنا إلى ما لا نهاية. حاولنا أن نشرح ونعتذر ، لكنهم لم يقبلوا ذلك. في النهاية ، إنتقلنا، لكن لم يكن هناك أي فائدة. في ذلك الوقت ، والدي كان تحت ضغط كبير ، لكن لحسن الحظ ، كان لديه أمي لمنحه الدعم الذي يحتاجه ، وفي ذلك الوقت ، اعتقدت أنه كان مجرد عقبة وكل شيء سيكون على ما يرام بعد أن نتخطها ، ومع ذلك ، لم يكن أحد يعلم أن الحدث سوف يكون لديه مثل هذه التداعيات المدمرة.”

كانت هناك شرطيون في ملابس عادية يرعون قاو رو تشوي أربع وعشرين ساعة في اليوم ، وعندما خرج تشن غي من السيارة ، رصده الرجل المسؤول على الفور. في حين ان مظهر تشن غي أوقف الرجل تماما واستقر بصره على القطة البيضاء الملقاة على كتف تشن غي لفترة طويلة ، لقد قرر اتباع أمر الرئيس وتوجه لإجراء اتصال مع تشن غي. قدم الرجل لتشن غي بعض التحديثات عن وضع قاو رو تشوي ، ثم سلم له قلم تسجيل قبل مغادرته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود أضواء الشوارع في جميع أنحاء الجزء الغربي من الحرم الجامعي ، بالمقارنة مع الأجزاء الأخرى من الحرم الجامعي ، بدا هذا المكان مهجورا للغاية. مشى تشن غي عبر الشجيرات التي إصطفت على الطريق وأبقى ظهره على الحائط. تابعا الخريطة التي حفظها ، سعى تشن غي ببطء إلى طريق المشرحة تحت الأرض.

طرق برفق على الباب ، وبعد فترة طويلة ، جائت قاو رو تشوي لفتح الباب. لم تكن تبدو كأنها مرتاحة مؤخرًا – لقد بدت متعبة بلا روح. “تشن غي ، ماذا تفعل هنا؟”

“قبل بضع سنوات ، تعرض أحد المرضى لحادث في منتصف جلسته ، وسائت حالته فجأة. لم يكن أحد يعلم ما إذا كان ذلك بسبب الدواء أو طريقة علاج والدي. في منتصف الجلسة ، أصيب المريض بالجنون وقفز من النافذة. في ذلك الوقت ، لم يكن أبي قد اكتسب عيادته الخاصة بعد ، لذلك كان يعمل في المنزل ، وكان منزلنا في الطابق الثامن.”

“سمعت أنك لست على ما يرام ، لذلك أتيت لزيارتك لأنني كنت قلقًا.” حمل تشن غي حقيبة الظهر الثقيلة ، وأدرك كيف بدا محرِجا. ولتسهيل الأمور ، التقط القطة البيضاء وقال: “هل تحبين القطط؟”

اعتقد تشن غي أيضًا أنه ربما عبر خطًا ؛ لم يرث فقط جميع الأغراض التي جمعها مجتمع قصص الأشباح على مر السنين ، لكنه جند أيضًا جميع أعضائه السابقين. ‘كان مجتمع قصص الأشباح يفتقر إلى القيادة الجيدة ، ولهذا السبب تصرفوا جميعًا بهذه الطريقة. بعد أن أتولى منصب الرئيس ، سوف أقوم بتغيير كل شيء حتى يتمكن الأعضاء من الحصول على خلاص حقيقي.’

تحول الرأس الفروي مع العيون متعددة الألوان للنظر في تشن غي بارتباك. رد فعل القطة البيضاء “اللطيف” جعل قاو رو تشوي تشعر بتحسن طفيف. مدت يدها لتربت رأس القطة البيضاء وتحرك للخلف. “أنا بخير. أرجوك أدجل. هل تريد أن تشرب أي شيء؟”

كانت غاو رو تشوي قد حوصرت بمفردها لبعض الوقت بالفعل ، وأرادت فعلاً العثور على شخص لتتحدث إليه ، لكنها لم تكن تعرف من.

“لا بأس.” تبع تشن غي قاو رو تشوي في مكتب الدكتور قاو. ما ملئ الغرفة كانت الكتب. كان هناك العديد من أنواع الكتب المختلفة ، وكان معظمها إصدارات محدودة لا يمكن العثور عليها عبر الإنترنت. “هل الدكتور قاو حقا هذا القارئ الثقيل؟”

“نعم ، ليس لديه أي هوايات أخرى. بخلاف القراءة ، يحب جمع بعض القطع الفنية الغريبة”. قامت قاو رو تشوي بحمل فنجانين من القهوة ووضعهما على الطاولة.

أخ. تشن غي رشفة صغيرة و تحدث قليلاً قبل أن يعلق بشكل غير مباشر ، “بالمناسبة ، لقد عرفنا بعضنا البعض لبعض الوقت بالفعل ، لكنني لم أسمعك يوما تدعين الدكتور قاو والدك. أنتما تبدوان غير مألوفين حول بعضكما البعض. “

كان لقاو رو تشوي شخصية خاصة. لم تكن تحاول عمدا تجميد الناس ، ولكن ربما كانت قد مرت ببعض التجارب لجعلها بهذه الطريقة ، ونوع التجارب التي مرت بها ، وهذا هو الشيء الذي كلف تشن غي باكتشافه.

كانت هناك شرطيون في ملابس عادية يرعون قاو رو تشوي أربع وعشرين ساعة في اليوم ، وعندما خرج تشن غي من السيارة ، رصده الرجل المسؤول على الفور. في حين ان مظهر تشن غي أوقف الرجل تماما واستقر بصره على القطة البيضاء الملقاة على كتف تشن غي لفترة طويلة ، لقد قرر اتباع أمر الرئيس وتوجه لإجراء اتصال مع تشن غي. قدم الرجل لتشن غي بعض التحديثات عن وضع قاو رو تشوي ، ثم سلم له قلم تسجيل قبل مغادرته.

بعد سماع ما قاله تشن غي ، لم ترد قاو رو تشوي على الفور. نظرت إلى القهوة داخل فنجانها ، وبعد فترة طويلة ، قالت أخيرًا ما كانت قد خبأته في قلبها لفترة طويلة.

“قبل بضع سنوات ، تعرض أحد المرضى لحادث في منتصف جلسته ، وسائت حالته فجأة. لم يكن أحد يعلم ما إذا كان ذلك بسبب الدواء أو طريقة علاج والدي. في منتصف الجلسة ، أصيب المريض بالجنون وقفز من النافذة. في ذلك الوقت ، لم يكن أبي قد اكتسب عيادته الخاصة بعد ، لذلك كان يعمل في المنزل ، وكان منزلنا في الطابق الثامن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أُغلِق الباب ، فتحت قاو رو تشوي ، التي افترض تشن غي أنها نائمة ، عينيها ببطء. لمست البطانية التي غطت جسدها وإستدارت للنظر إلى الباب المغلق.

“كانت وفاة المريض تقع على عاتق مسؤوليته بشكل طبيعي. كانت الأسرة تطاردنا إلى ما لا نهاية. حاولنا أن نشرح ونعتذر ، لكنهم لم يقبلوا ذلك. في النهاية ، إنتقلنا، لكن لم يكن هناك أي فائدة. في ذلك الوقت ، والدي كان تحت ضغط كبير ، لكن لحسن الحظ ، كان لديه أمي لمنحه الدعم الذي يحتاجه ، وفي ذلك الوقت ، اعتقدت أنه كان مجرد عقبة وكل شيء سيكون على ما يرام بعد أن نتخطها ، ومع ذلك ، لم يكن أحد يعلم أن الحدث سوف يكون لديه مثل هذه التداعيات المدمرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ذهبت أسرة المريض إلى المستشفى لحظر أبي. لقد خلقوا فوضى كبيرة ، وكانت الأمور تزداد سوءًا. قلقة بشأن والدي ، وطلبت أمي سيارة أجرة للوصول إلى المستشفى ، لكنها وقعت في حادث في طريقها إلى هناك. لم يرد أحد على المكالمة ، لقد قابل والدي أمي في المستشفى ، لكن … “

أمسكت قاو رو تشوي الكأس بكلتا يديه. كان صوتها منخفضًا جدًا ، وكانت تبدو كدمية مهجورة. “لقد فات الأوان. ولم تنجح عملية الإنقاذ. تركتنا أمي. وأبي أغلق على نفسه في المنزل لفترة طويلة من الزمن بعد ذلك. بدا وكأنه قد أغلق نفسه عن العالم.”

بعد أن غادرت الفتاة التمثال ، زحفت على الفور إلى قصة يان دانيان المصوره، وفي الصفحة الفارغة ، ظهر تمثال لقتاة. كان التمثال يشع الحزن والألم والخيانة واليأس.

“لقد رفض التواصل مع العالم الخارجي. عندما مررت بغرفته في الليل ، كنت أسمع أحيانًا وهو ينادي باسم أمي. ومنذ ذلك الحين فصاعدًا ، بدا أن أبي كان يتحول إلى شخص آخر. بدأ في فعل أشياء غريبة. مثل الخروج ليلا والعودة برائحة الدم والفورمالين ، وعندما كانوا يستعدون لدفن أمي ، فعل شيئًا لا يمكن تصوره ، لقد سرق جسدها.”

لم يفهم التمثال ما قاله تشن غي ، لكن تشن غي إستطاع أ يشعر أن جسدها كان يرتجف وكأنه كان هناك تغيير في مشاعرها. “الرجل الذي قتلك مخبأ في أعمق جزء من المشرحة تحت الأرض. المكان خطير للغاية ، ولكن إذا كنت على استعداد للانضمام إلمنزليى  مسكون، سأحضر جميع الموظفين معي للمطالبة بتحقيق العدالة لك. “

“فقط عرفت بذلك. سألته ذات مرة ، لكنه بدا وكأنه قد تحول إلى شخص مختلف. لن أنسى أبدًا كيف نظر إليّ بعد ذلك. يأس وحزن وجنون يهدف إلى تدمير كل شيء.”

“بعد حوالي شهر من اختفاء جسد أمي ، عاد أبي ببطء إلى طبيعته. أصبحت نظراته مظلمة وعميقة مثل المحيط الذي لم يكن له حدود ؛ اختفت جميع المشاعر السلبية داخلها. أصبح أكثر نضجًا من ذي قبل ، كما لو أنه لم يكن هناك أي شيء في هذا العالم يمكنه أن يوقفه.”

“افترض أشخاص آخرون أنه انسحب من الحزن واستعاد آمالًا متجددة في الحياة ، لكنني فقط عرفت أنه دفن تلك العواطف في أعماق قلبه فقط. وكلما أظهر نفسه أكثر هدوءًا ، كلما زاد الألم في قلبه. منذ ذلك الحين ، نادراً ما ظهر أبي ليلاً ، كان يعمل في الصباح وسيغادر وحيدا في الليل ، ومنذ ذلك الحين ، تعلمت أن أعيش بمفردي. “

بعد ترك العيادة ، مشى تشن غي نحو جامعة غربي جيوجيانغ الطبية. كان يحتاج إلى دخول مركز المشرحة تحت الأرض قبل منتصف الليل. في الطريق إلى هناك ، اتصل تشن غي بلي تشنغ للإبلاغ عما سمعه عن الطبيب قاو من قاو رو تشوي. بعد أن انتهى ، ألقى هذه الأفكار من عقله. لقد ركز بالكامل على إكمال هذه المهمة التجريبية.

كانت قاو رو تشوي تخبئ ذلك في قلبها لفترة طويلة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي تتقاسمها مع شخص آخر. لقد أنقذ تشن غي حياتها في الوقت المناسب ، وسحبها من الموت المؤكد ، لذا فقد وثقت في تشن غي كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت وفاة المريض تقع على عاتق مسؤوليته بشكل طبيعي. كانت الأسرة تطاردنا إلى ما لا نهاية. حاولنا أن نشرح ونعتذر ، لكنهم لم يقبلوا ذلك. في النهاية ، إنتقلنا، لكن لم يكن هناك أي فائدة. في ذلك الوقت ، والدي كان تحت ضغط كبير ، لكن لحسن الحظ ، كان لديه أمي لمنحه الدعم الذي يحتاجه ، وفي ذلك الوقت ، اعتقدت أنه كان مجرد عقبة وكل شيء سيكون على ما يرام بعد أن نتخطها ، ومع ذلك ، لم يكن أحد يعلم أن الحدث سوف يكون لديه مثل هذه التداعيات المدمرة.”

“العمل في النهار ، والخروج في الليل ومع ذلك ناشط للغاية.” شعر تشن غي وكأن حالة الطبيب قاو كانت مماثلة لحالته. كان يعتقد أن الطبيب قاو قد تأثر أيضًا بشبح ليصبح هكذا. عندما أنهت غاو رو تشوي قصتها ، كانت متعبة وإنكمشت على الأريكة.

نظر وجه التمثال القبيح إلى تشن غي ، وبدأت دموعها تسقط من عينيها. كان تشن غي يقول الحقيقة ؛ لقد كان مستعدًا حقًا للذهاب إلى المشرحة تحت الأرض في تلك الليلة للمخاطرة بحياته. “تعالي معي ، أنت أكثر دراية بالمكان. إذا كنتِ على استعداد لمساعدتي ، فستكون الأمور أبسط بكثير.”

تشن غي لم يزعجها ؛ لا يبدو أن الفتاة أدركت أن والدها قد اختفى. فبعد كل شيء ، سوف تستمر حياتها دون تغيير. كانت ستعيش الليل وحدها لأن والدها لن يعود ليلا أبدا. ناظرا في الوقت ، ذهب تشن غي إلى الغرفة المجاورة للإحضار بطانية لقاو رو تشزي ، ثم التقط القطة البيضاء وألقى خرج من المكان بهدوء.

‘يجب أن أحضرهم معي. على الأقل ، سأربح بطاقة رابحة إضافية.’ فكر تشن غي في الأمر ودفع قائمة المرضى إلى حقيبة ظهره. ‘عندما يرى رئيس المجتمع أن جميع أعضائه يقفون على جانبي ، أتساءل كيف سيكون رد فعله.’

بعد أن أُغلِق الباب ، فتحت قاو رو تشوي ، التي افترض تشن غي أنها نائمة ، عينيها ببطء. لمست البطانية التي غطت جسدها وإستدارت للنظر إلى الباب المغلق.

…

بعد ترك العيادة ، مشى تشن غي نحو جامعة غربي جيوجيانغ الطبية. كان يحتاج إلى دخول مركز المشرحة تحت الأرض قبل منتصف الليل. في الطريق إلى هناك ، اتصل تشن غي بلي تشنغ للإبلاغ عما سمعه عن الطبيب قاو من قاو رو تشوي. بعد أن انتهى ، ألقى هذه الأفكار من عقله. لقد ركز بالكامل على إكمال هذه المهمة التجريبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى تشن غي للوقوف بجانب التمثال وأخرج قصة يان دانيان المصورة. “لقد حددت القاتل الحقيقي الخاص بك ، وطالما أنت مستعدة لتكوني الموظفة الخاصة بي ، حتى لو وضعت حياتي على المحك ، فسوف أساعدك في الانتقام”.

كانت المشرحة تحت الأرض مختلفة عن مهام الثلاث نجوم الأخرى. تم الحفاظ عليها تمامًا ولم يتم تدميرها ، لذلك لم يكن تشن غي قادرًا على تحمل الإهمال. لم يدخل الجامعة من المدخل الأمامي ولكنه اتخذ طريقًا طويلًا إلى البوابة الغربية. وفقا للخريطة التي قدمها زانغ لي ، كان المدخل الحقيقي للمشرحة تحت الأرض بالقرب من البوابة الغربية. بالمقارنة مع البوابات الأخرى ، كان هذا المكان هادئًا جدًا ؛ لم تكن هناك حتى أكشاك على الطريق في انتظار التعامل مع الطلاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأشخاص المجانين أعضاءً في مجتمع قصص الأشباح. حتى بعد وفاتهم ، كان يسيطر عليهم جنونهم ، وعادة ما لم يجرؤ تشن غي على استخدامهم.

نظر تشن غي في اليسار واليمين. بعد أن تأكد من عدم وجود أي شخص ينظر ، تجنب كاميرا المراقبة وقفز داخل الحرم الجامعي. ‘إنها الساعة 9 مساء الآن. لا يزال لدي ثلاث ساعات.’

على الرغم من وجود أضواء الشوارع في جميع أنحاء الجزء الغربي من الحرم الجامعي ، بالمقارنة مع الأجزاء الأخرى من الحرم الجامعي ، بدا هذا المكان مهجورا للغاية. مشى تشن غي عبر الشجيرات التي إصطفت على الطريق وأبقى ظهره على الحائط. تابعا الخريطة التي حفظها ، سعى تشن غي ببطء إلى طريق المشرحة تحت الأرض.

“لا بأس.” تبع تشن غي قاو رو تشوي في مكتب الدكتور قاو. ما ملئ الغرفة كانت الكتب. كان هناك العديد من أنواع الكتب المختلفة ، وكان معظمها إصدارات محدودة لا يمكن العثور عليها عبر الإنترنت. “هل الدكتور قاو حقا هذا القارئ الثقيل؟”

كان الجزء الغربي من الحرم الجامعي هو الجزء الأكبر من الحرم الجامعي. كان هناك مبنيان للمعمل وعدة مباني أخرى لم يكن تشن غي يعرف استخدامها. ومع ذلك ، تم إغلاق معظم المباني ، ولم يُسمح بالدخول. واصل تشن غي التقدم إلى الأمام ، وصادف ثلاثة حراس أمن كانوا يقومون بدوريات في المنطقة. كانوا يقومون بدوريات بعيدا عن تشن غي. حتى مع رؤية يين يانغ الخاصة به ، لم يتمكن تشن غي إلا من تحديد بنيتهم العامة. ‘لماذا يقوم حراس الأمن الثلاثة بالتجول في تلك المنطقة الصغيرة فقط؟’

تشن غي لم يزعجها ؛ لا يبدو أن الفتاة أدركت أن والدها قد اختفى. فبعد كل شيء ، سوف تستمر حياتها دون تغيير. كانت ستعيش الليل وحدها لأن والدها لن يعود ليلا أبدا. ناظرا في الوقت ، ذهب تشن غي إلى الغرفة المجاورة للإحضار بطانية لقاو رو تشزي ، ثم التقط القطة البيضاء وألقى خرج من المكان بهدوء.

وفقا للخريطة ، كان هناك خمسة مداخل يمكن للمرء استخدامها للدخول إلى المشرحة تحت الأرض. كان الحراس الثلاثة يقومون بدورية في الباب الأمامي. عندما كان زانغ لي وفريق التجديد يوسعون المشرحة ، استخدموا هذا المدخل. من بين المداخل الأربعة المتبقية ، أن ربط اثنين بمباني المعمل ، وواحد تم ربطه بمبنى التعليم المهجور ، والآخر كان مدخل للطوارئ. ربما كان لمنع حدوث طارئ تحت الأرض ، لذلك يجب أن يؤدي هذا المدخل إلى خارج الحرم الجامعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود أضواء الشوارع في جميع أنحاء الجزء الغربي من الحرم الجامعي ، بالمقارنة مع الأجزاء الأخرى من الحرم الجامعي ، بدا هذا المكان مهجورا للغاية. مشى تشن غي عبر الشجيرات التي إصطفت على الطريق وأبقى ظهره على الحائط. تابعا الخريطة التي حفظها ، سعى تشن غي ببطء إلى طريق المشرحة تحت الأرض.

كان حراس الأمن قد أغلقوا المدخل الأمامي ، لذا لم يكن أمام تشن غي خيار سوى استخدام مدخل آخر. مشى إلى مبنى المختبر على اليسار. دفع النافذة مفتوحة وقفز إلى الغرفة. مشى مسافة صغيرة فقط قبل أن يرى حاوية زجاجية وضعت على الرف. كان هناك شيء يشبه رأس الإنسان الذي ينقع في الداخل.

‘لقد سمعت من ليو شيان شيان أنها عندما كانت تتابع ليو زهي ، اكتشفت الرجل وهو يتحدث إلى رأس بشري داخل زجاجة داخل أحد المعامل.’

‘لقد سمعت من ليو شيان شيان أنها عندما كانت تتابع ليو زهي ، اكتشفت الرجل وهو يتحدث إلى رأس بشري داخل زجاجة داخل أحد المعامل.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق برفق على الباب ، وبعد فترة طويلة ، جائت قاو رو تشوي لفتح الباب. لم تكن تبدو كأنها مرتاحة مؤخرًا – لقد بدت متعبة بلا روح. “تشن غي ، ماذا تفعل هنا؟”