الفصل أربعمائة وستة وثلاثون: العنوان حرق العنوان في الأسفل.
الفصل أربعمائة وستة وثلاثون: العنوان حرق العنوان في الأسفل.
الظهور المفاجئ للرأس البشري تسبب في إغماء لي جيو وما وي تقريبا. بعد التأكد من أنه كان مجرد نموذج من البلاستيك ، تنهدوا في ارتياح. ومع ذلك ، ما حدث بعد ذلك جعلهم قلقين مرة أخرى.
وعلى نفس المنوال ، في الباب وراء قاعة المرضى الثالثة ، كان المرضى مثل الزومبي ، والأيدي المكسورة التي ترمز إلى الخوف مختبئة تحت السرير ، وحوش رقيقة ترمز إلى الرغبة تجوب المكان. لقد كانوا كيف نظر مان نان إلى العالم ، لقد أصبحت هذه المشاعر المعقدة وحوشًا في عيون الولد.
قبل وصول الجثث إليهم ، أغلق تشن غي الباب. بمجرد إغلاق باب الدم ، تمسك الضباب الدموي بتشن غي ، ليشكل غشاء رقيق للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الباب لن يكذب. هذه هي الطريقة التي يفكر بها الدكتور قاو حقا.’ إستدار تشن غي للنظر. ‘حتى بعد أن تحول العالم إلى عضو ، لم تتغير هذه الغرفة بصور زوجته. ينبغي أن تكون هذه واحة الماضي في قلبه.’
‘يبدو أن العالم هنا يختلف عن قاعة المرضى الثالثة وقرية التوابيت.’
لمس تشن غي الغشاء الرقيق على جلده. لقد بدا وكأنه كان يلف شخصه الكامل. جلبت صعوبة في التنفس ، وشعر بعدم الراحة للغاية.
‘غشاء الدم غطاني بمجرد دخولي الباب. هل هذا فخ وضعه الدكتور قاو ، أم أنه لم يغادر جيوجيانغ واستخدم نوعًا من الأشباح لخداع الشرطة؟ هل هو مختبئ حاليا هنا ويسيطر على ضباب الدم؟’
‘لم يحدث هذا عندما كنت في قرية التوابيت وقاعة المرضى الثالثة.’
كانت المشرحة تحت الأرض الباب الثالث الذي دخله تشن غي. كما كان الأكثر رعبا والواحد الذي حير تشن غي أكثر من أي شيئ.
“لا داعي للقلق. حافظوا على الهدوء مهما حدث”. لم دفع تشن غي المقبض وفتح الباب مرة أخرى. لقد مرت دقيقة واحدة ، وكان عالماً مخيفاً وراء العالم. بدا الطريق الملتوي مثل أمعاء صغيرة ، وكانت الجدران بارزة في الخارج مثل نوع من الأعضاء. كان كل شيء مغطى بطبقة رقيقة من الغشاء. على السقف ، كانت هناك طبقة فوضوية من الأوعية الدموية. أمكن رؤية الدم يمر من خلالهم. بدا هذا المكان وكأنه كائن حي غريب.
كان يشعر بالذعر. أخرج القصة ابمصورع وأدرك أن هناك غشاء دموي رفيع يغطيه أيضًا. ماشيا للزاوية ، دعا تشن لي يان دانيان و العجوز زهو ، لكن لم يردا عليه. فتح تشن غي حقيبة ظهره وفعل المسجل. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة الضغط عليه ، لم يعمل المسجل بشكل طبيعي. حتى صوت الضجيج الأبيض لم يمكن سامعه.
لمس تشن غي الغشاء الرقيق على جلده. لقد بدا وكأنه كان يلف شخصه الكامل. جلبت صعوبة في التنفس ، وشعر بعدم الراحة للغاية.
‘هل يمنع غشاء الدم العلاقة بيني وبين الأشبلح؟’
تم فتح الباب في قرية التوابيت من قبل الشبح الإنثى في عينيها ، كان جميع القرويين وحوش مشوهة ، وكانت الرغبة الأكبر فيها هي الهرب وعدم اكتشافها. لذلك ، كان العالم وراء بابها بضباب كثيف ورؤية حوالي متر واحد إلى مترين. بدا القرويون كما تخيلتهم ليكونوا وحوشًا على شكل إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ممسكا المطرقة ، قاوم تشن غي الرغبة في شن هجوم.
‘لقد رأيت الشبح الأنثى تتحكم في ضباب الدم خلف الباب في قرية التوابيت ، كما اختفى مان نان في ضباب الدم في قاعة المرضى الثالثة ، إذا يمكن لدافع الباب التحكم في ضباب الدم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممسكا المطرقة ، فكر تشن غي في الأمر قبل إزالة الصور من الحائط بعناية ووضعها في حقيبة ظهره. عندما سحب فتح السلسلة ، فوجئ تشن غي بالعثور على رأس منفصل داخل حقيبته. لقد نسي هذا تقريبا. كان الرأس مختبئًا في أسفل الحقيبة ، وبدا وكأنه يرتجف.
‘غشاء الدم غطاني بمجرد دخولي الباب. هل هذا فخ وضعه الدكتور قاو ، أم أنه لم يغادر جيوجيانغ واستخدم نوعًا من الأشباح لخداع الشرطة؟ هل هو مختبئ حاليا هنا ويسيطر على ضباب الدم؟’
كانت المشرحة تحت الأرض الباب الثالث الذي دخله تشن غي. كما كان الأكثر رعبا والواحد الذي حير تشن غي أكثر من أي شيئ.
كان الدكتور قاو هو العدو الذي لم يكن تشن غي يرغب في مواجهته من غيره – كان هذا صحيحًا من جوانب متعددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يبدو أن العالم هنا يختلف عن قاعة المرضى الثالثة وقرية التوابيت.’
‘كلما بقينا هنا ، كلما زادت سماكة الغشاء. هذا مزعج.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممسكا المطرقة ، قاوم تشن غي الرغبة في شن هجوم.
فاقدا الأشباح ، لم يمكن لتشن غي إلا الإعتماد على المطرقة والقطة البيضاء فقط ، لذلك لم تكن الأمور جيدة بالنسبة له. غير متوتر قليلا ، جلس تشن غي القرفصاء في الأرض للنظر في ظله. مد يده ولمسه، ولم يتأثر الظل بغشاء الدم.
الفصل أربعمائة وستة وثلاثون: العنوان حرق العنوان في الأسفل.
‘انها لا تزال هنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاعرا بالاطمئنان ، حاول الاتصال بزانغ يا ، وبدا وكأن شخصا ما كان يرد. ومع ذلك ، كانت المسافة بينهما بعيدة جدا. حتى عندما استخدم أذن الأشباح ، لم يستطع سماعها بوضوح.
الفصل أربعمائة وستة وثلاثون: العنوان حرق العنوان في الأسفل.
“لا داعي للقلق. حافظوا على الهدوء مهما حدث”. لم دفع تشن غي المقبض وفتح الباب مرة أخرى. لقد مرت دقيقة واحدة ، وكان عالماً مخيفاً وراء العالم. بدا الطريق الملتوي مثل أمعاء صغيرة ، وكانت الجدران بارزة في الخارج مثل نوع من الأعضاء. كان كل شيء مغطى بطبقة رقيقة من الغشاء. على السقف ، كانت هناك طبقة فوضوية من الأوعية الدموية. أمكن رؤية الدم يمر من خلالهم. بدا هذا المكان وكأنه كائن حي غريب.
“ما هذا المكان؟ لا أستطيع حتى التنفس”. تمت تغطية ما وي و لي جيو بالغشاء ، لكن بغرابة ، لم يتمكنوا من رؤيته. ومع ذلك ، استمروا في خدش رقبتهم كما لو كان هناك حبال غير مرئية هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
~~~~~
“لا داعي للقلق. حافظوا على الهدوء مهما حدث”. لم دفع تشن غي المقبض وفتح الباب مرة أخرى. لقد مرت دقيقة واحدة ، وكان عالماً مخيفاً وراء العالم. بدا الطريق الملتوي مثل أمعاء صغيرة ، وكانت الجدران بارزة في الخارج مثل نوع من الأعضاء. كان كل شيء مغطى بطبقة رقيقة من الغشاء. على السقف ، كانت هناك طبقة فوضوية من الأوعية الدموية. أمكن رؤية الدم يمر من خلالهم. بدا هذا المكان وكأنه كائن حي غريب.
‘هل يمنع غشاء الدم العلاقة بيني وبين الأشبلح؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاقدا الأشباح ، لم يمكن لتشن غي إلا الإعتماد على المطرقة والقطة البيضاء فقط ، لذلك لم تكن الأمور جيدة بالنسبة له. غير متوتر قليلا ، جلس تشن غي القرفصاء في الأرض للنظر في ظله. مد يده ولمسه، ولم يتأثر الظل بغشاء الدم.
‘هل هذه هي الطريقة التي ينظر بها الدكتور قاو إلى العالم؟ إلى أي مدى يتوجب على الشخص أن يكون لتويا ليتخيل العالم بهذه الطريقة؟ ما الذي يدور في عقل الدكتور قاو؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممسكا المطرقة ، فكر تشن غي في الأمر قبل إزالة الصور من الحائط بعناية ووضعها في حقيبة ظهره. عندما سحب فتح السلسلة ، فوجئ تشن غي بالعثور على رأس منفصل داخل حقيبته. لقد نسي هذا تقريبا. كان الرأس مختبئًا في أسفل الحقيبة ، وبدا وكأنه يرتجف.
تم فتح الباب في قرية التوابيت من قبل الشبح الإنثى في عينيها ، كان جميع القرويين وحوش مشوهة ، وكانت الرغبة الأكبر فيها هي الهرب وعدم اكتشافها. لذلك ، كان العالم وراء بابها بضباب كثيف ورؤية حوالي متر واحد إلى مترين. بدا القرويون كما تخيلتهم ليكونوا وحوشًا على شكل إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممسكا المطرقة ، قاوم تشن غي الرغبة في شن هجوم.
وعلى نفس المنوال ، في الباب وراء قاعة المرضى الثالثة ، كان المرضى مثل الزومبي ، والأيدي المكسورة التي ترمز إلى الخوف مختبئة تحت السرير ، وحوش رقيقة ترمز إلى الرغبة تجوب المكان. لقد كانوا كيف نظر مان نان إلى العالم ، لقد أصبحت هذه المشاعر المعقدة وحوشًا في عيون الولد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممسكا المطرقة ، قاوم تشن غي الرغبة في شن هجوم.
‘كلما بقينا هنا ، كلما زادت سماكة الغشاء. هذا مزعج.’
كانت المشرحة تحت الأرض الباب الثالث الذي دخله تشن غي. كما كان الأكثر رعبا والواحد الذي حير تشن غي أكثر من أي شيئ.
شاعرا بالاطمئنان ، حاول الاتصال بزانغ يا ، وبدا وكأن شخصا ما كان يرد. ومع ذلك ، كانت المسافة بينهما بعيدة جدا. حتى عندما استخدم أذن الأشباح ، لم يستطع سماعها بوضوح.
لمس تشن غي الغشاء الرقيق على جلده. لقد بدا وكأنه كان يلف شخصه الكامل. جلبت صعوبة في التنفس ، وشعر بعدم الراحة للغاية.
‘الباب لن يكذب. هذه هي الطريقة التي يفكر بها الدكتور قاو حقا.’ إستدار تشن غي للنظر. ‘حتى بعد أن تحول العالم إلى عضو ، لم تتغير هذه الغرفة بصور زوجته. ينبغي أن تكون هذه واحة الماضي في قلبه.’
تم فتح الباب في قرية التوابيت من قبل الشبح الإنثى في عينيها ، كان جميع القرويين وحوش مشوهة ، وكانت الرغبة الأكبر فيها هي الهرب وعدم اكتشافها. لذلك ، كان العالم وراء بابها بضباب كثيف ورؤية حوالي متر واحد إلى مترين. بدا القرويون كما تخيلتهم ليكونوا وحوشًا على شكل إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يبدو أن العالم هنا يختلف عن قاعة المرضى الثالثة وقرية التوابيت.’
ممسكا المطرقة ، فكر تشن غي في الأمر قبل إزالة الصور من الحائط بعناية ووضعها في حقيبة ظهره. عندما سحب فتح السلسلة ، فوجئ تشن غي بالعثور على رأس منفصل داخل حقيبته. لقد نسي هذا تقريبا. كان الرأس مختبئًا في أسفل الحقيبة ، وبدا وكأنه يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا المكان؟ لا أستطيع حتى التنفس”. تمت تغطية ما وي و لي جيو بالغشاء ، لكن بغرابة ، لم يتمكنوا من رؤيته. ومع ذلك ، استمروا في خدش رقبتهم كما لو كان هناك حبال غير مرئية هناك.
لمس تشن غي وجه قبل سحبه. ‘هذا غريب. لم يتم تغطية الشيء بواسطة غشاء الدم. هل لأنه ينتمي إلى المشرحة تحت الأرض؟’
قبل وصول الجثث إليهم ، أغلق تشن غي الباب. بمجرد إغلاق باب الدم ، تمسك الضباب الدموي بتشن غي ، ليشكل غشاء رقيق للغاية.
الظهور المفاجئ للرأس البشري تسبب في إغماء لي جيو وما وي تقريبا. بعد التأكد من أنه كان مجرد نموذج من البلاستيك ، تنهدوا في ارتياح. ومع ذلك ، ما حدث بعد ذلك جعلهم قلقين مرة أخرى.
‘التصميم مشابه للتصميم العالم الحقيقي ، لكن الجدران والسقف وكل شيء في الأفق قد تحول إلى جسد ودم.’
عنوان الفصل هو “عالم الدكتور قاو” ما قد يبدوا شيئ بسيط وليس بالحرق الكبير ولكن من خلال قراءة العنوان يمكن للشخص أن يخمن أن الدكتور قاو هو الرئيس ويمكن لذلك أن يكون حرق كبير للقراء الذين لم يصلوا إلى هذا الفصل فكما تعلمون تظهر عناوين الفصول في الصفحة الرئيسية للرواية لذلك يمكن لأي شخص قرائتها “وهو ما حدث لي في الماضي حيث أنني حرقت الرواية على نفسي بقراءة هذا العنوان”
وضع تشن غي الرأس على السرير المزدوج ورفع المطرقة ووقف أمام الرأس. “أخبرني بكيفية إزالة هذا الغشاء. قل لي كل ما تعرفه!”
~~~~~
‘لقد رأيت الشبح الأنثى تتحكم في ضباب الدم خلف الباب في قرية التوابيت ، كما اختفى مان نان في ضباب الدم في قاعة المرضى الثالثة ، إذا يمكن لدافع الباب التحكم في ضباب الدم.’
أصبحت الغرفة هادئة جدا. بخلاف تشن غي ، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. تغير التعبير على الوجه. سمع تشن غي توسل متلاشي للغاية. ‘إنه يتحدث؟’
أصبحت الغرفة هادئة جدا. بخلاف تشن غي ، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. تغير التعبير على الوجه. سمع تشن غي توسل متلاشي للغاية. ‘إنه يتحدث؟’
كان الدكتور قاو هو العدو الذي لم يكن تشن غي يرغب في مواجهته من غيره – كان هذا صحيحًا من جوانب متعددة.
جائت أذن الشبح حيز الاستخدام. وضع تشن غي المطرقة ووضع الرأس بجانب أذنه وطرح نفس السؤال. جاء صوت من اتجاه غير محدد في أذن تشن غي ، وبدا كما لو أنه كان يبكي. استمر الصوت فقط لمدة قصيرة. كان على تشن غي إيلاء اهتمام وثيق قبل أن يدرك أنه كان يقول كلمة واحدة في تكرار – “الموافقة”.
“لا تجبروا أنفسكم ، ولكن من الأفضل أن تتبعوني”. اتخذ تشن غي الخطوة الثانية. تدفق الدم عبر الأوعية التي كانت فوق رأسه ، وكان الطريق تحت قدميه يرتجف من حين لآخر.
لمس تشن غي وجه قبل سحبه. ‘هذا غريب. لم يتم تغطية الشيء بواسطة غشاء الدم. هل لأنه ينتمي إلى المشرحة تحت الأرض؟’
واضعا الرأس للأسفل ، فكر تشن غي في معنى الكلمة. هل ي’مكن أن يعني هذا أنني بحاجة إلى الحصول على موافقة هذا العالم لإزالة غشاء الدم؟ أنا خصم الرئيس ، لذلك يكاد يكون ذلك من المستحيلات.’
‘غشاء الدم غطاني بمجرد دخولي الباب. هل هذا فخ وضعه الدكتور قاو ، أم أنه لم يغادر جيوجيانغ واستخدم نوعًا من الأشباح لخداع الشرطة؟ هل هو مختبئ حاليا هنا ويسيطر على ضباب الدم؟’
دفع تشن غي الرأس مرة أخرى إلى حقيبة ظهره وأخذ خطوته الأولى في العالم وراء الباب. خطى حذائه على الأرض ، وبدا كما لو أنه كان يخطو على اللحم. كان لينا جدا ، زلق ، ولزج إلى حد ما. لم تكن تجربة رائعة. إذا دخل شخص عادي في ممر مثل هذا ، فمن المحتمل أن يتدمروا مدى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تجبروا أنفسكم ، ولكن من الأفضل أن تتبعوني”. اتخذ تشن غي الخطوة الثانية. تدفق الدم عبر الأوعية التي كانت فوق رأسه ، وكان الطريق تحت قدميه يرتجف من حين لآخر.
الفصل أربعمائة وستة وثلاثون: العنوان حرق العنوان في الأسفل.
‘التصميم مشابه للتصميم العالم الحقيقي ، لكن الجدران والسقف وكل شيء في الأفق قد تحول إلى جسد ودم.’
دفع تشن غي الرأس مرة أخرى إلى حقيبة ظهره وأخذ خطوته الأولى في العالم وراء الباب. خطى حذائه على الأرض ، وبدا كما لو أنه كان يخطو على اللحم. كان لينا جدا ، زلق ، ولزج إلى حد ما. لم تكن تجربة رائعة. إذا دخل شخص عادي في ممر مثل هذا ، فمن المحتمل أن يتدمروا مدى الحياة.
اخذ تشن غي نفسا عميقا. وضع القطة على ظهره ومشى في الممر.
‘هل يمنع غشاء الدم العلاقة بيني وبين الأشبلح؟’
~~~~~
تم فتح الباب في قرية التوابيت من قبل الشبح الإنثى في عينيها ، كان جميع القرويين وحوش مشوهة ، وكانت الرغبة الأكبر فيها هي الهرب وعدم اكتشافها. لذلك ، كان العالم وراء بابها بضباب كثيف ورؤية حوالي متر واحد إلى مترين. بدا القرويون كما تخيلتهم ليكونوا وحوشًا على شكل إنسان.
عنوان الفصل هو “عالم الدكتور قاو” ما قد يبدوا شيئ بسيط وليس بالحرق الكبير ولكن من خلال قراءة العنوان يمكن للشخص أن يخمن أن الدكتور قاو هو الرئيس ويمكن لذلك أن يكون حرق كبير للقراء الذين لم يصلوا إلى هذا الفصل فكما تعلمون تظهر عناوين الفصول في الصفحة الرئيسية للرواية لذلك يمكن لأي شخص قرائتها “وهو ما حدث لي في الماضي حيث أنني حرقت الرواية على نفسي بقراءة هذا العنوان”
قبل وصول الجثث إليهم ، أغلق تشن غي الباب. بمجرد إغلاق باب الدم ، تمسك الضباب الدموي بتشن غي ، ليشكل غشاء رقيق للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات