الفصل أربعمائة وخمسة وتسعون: أكثر قصة رعبًا في شرقي جيوجيانغ.
الفصل أربعمائة وخمسة وتسعون: أكثر قصة رعبًا في شرقي جيوجيانغ.
كان صوت تشن غي هادئًا بينما إستجب الشخص بجدية.
مالّ رأس الطفل على الجانب ، واليدان كسرتا رأسه ببطء. تحول وجهه إلى اللون الأرجواني ، وظهرت الأوردة على جبينه. “هل تتذكر ذلك الآن؟ في ذلك الوقت ، مدت أصابعك ببطء إلى بشرتي بينما زدت من قوتك …”
“لقد نسيت كل شيء؟ إا سأعطيك تلميحًا.” مد الطفل ذو الوجه الضبابي ليخنق عنقه. “في ذلك الوقت ، خدعتني للدخول في نفق مهجور معك. قلت إنك سمعت شخصًا ينادي باسمك. ومع ذلك ، بمجرد دخولنا النفق ، وقفت بجانبي هكذا ثم مددت يدك فجأة لخنق رقبتي ! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون هو القاتل ، وإلا فإنه لن يتذكر هذه الأشياء” ، تمتم تشن غي لنفسه. لقد تحرك باتجاه الطفل محاولا الاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون هو القاتل ، وإلا فإنه لن يتذكر هذه الأشياء” ، تمتم تشن غي لنفسه. لقد تحرك باتجاه الطفل محاولا الاقتراب.
مالّ رأس الطفل على الجانب ، واليدان كسرتا رأسه ببطء. تحول وجهه إلى اللون الأرجواني ، وظهرت الأوردة على جبينه. “هل تتذكر ذلك الآن؟ في ذلك الوقت ، مدت أصابعك ببطء إلى بشرتي بينما زدت من قوتك …”
“لقد قتلت شخصا ما؟” المطر بلل شعره. تشن غي هز رأسه. تم تذكيره بشيء آخر. عندما أجرى المهمة الكابوسية الرابعة في وقت سابق ، كان قد رأى نفسه يدخل النفق مع شخص بالغ. كانت الصورة أمام عينيه مألوفة ولكنها مختلفة عما قاله الطفل – الضحية حينها كان تشن غي نفسه. لم يكن هو يقتل شخصا ما ولكن شخص ما يحاول قتله!
تردد صوت الطفل في آذان تشن غي ، وظهرت بعض الصور المعزولة في ذهنه. هذا المشهد قد بدا حقيقيا حقا. لجعل الأشياء أغرب ، عندما رأى الطفل يخنق نفسه ، إرتجف جسده كما لو أن هذا كان شعور مألوف ، كما لو أن القاتل كان هو حقا.
“لقد قتلت شخصا ما؟” المطر بلل شعره. تشن غي هز رأسه. تم تذكيره بشيء آخر. عندما أجرى المهمة الكابوسية الرابعة في وقت سابق ، كان قد رأى نفسه يدخل النفق مع شخص بالغ. كانت الصورة أمام عينيه مألوفة ولكنها مختلفة عما قاله الطفل – الضحية حينها كان تشن غي نفسه. لم يكن هو يقتل شخصا ما ولكن شخص ما يحاول قتله!
‘مُوقف من قبل اثنين من الأشباح الحمراء؟ لكن الظل لا يبدو وكأنه شبح أحمر. إنه مجرد ظل.’ توقف تشن غي تتحرك.
إذا لم يقم بتلك المهمة الكابوسية في وقت سابق ورأى تلك الذاكرة ، فربما لم يكن تشن غي ليصدق أنه قاتل ، لكن إرادته كانت ستهتز.
“ربما يكون هو القاتل ، وإلا فإنه لن يتذكر هذه الأشياء” ، تمتم تشن غي لنفسه. لقد تحرك باتجاه الطفل محاولا الاقتراب.
رؤية تشن غي يحافظ على هدوئه ، أزال الطفل يديه ، وعاد رأسه إلى طبيعته. “يبدو أنك نسيت كل شيء حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى سيارة الأجرة ، أدرك تشن غي أن نافذة سيارات الأجرة كانت مغطاة بخطى الأطفال الموحلة ، وأن السائق المسكين قد أغمي عليه بالفعل في مقعده.
انخفض المطر أسفل وجه الصبي وأصبح ببطء واضح. كان التعبير على وجهه غريبًا. عند رؤيته ، شعر تشن غي وكأنه ينظر إلى نفسه في المرآة. “لقد قتلتني ، لقد قتلتني بيديك. لن أنسى هذا الشعور أبدًا ، وسوف تواجهه قريبًا أيضًا.”
“نحن قادمون الآن!”
تراجع الطفل ببطء ، وأعاد الظل وضع الصبي في جسده ، واقفًا بصمت حيث كان. كان تشن غي على بعد حوالي عشرة أمتار من الظل. تماماً بينما كان يستعد للاقتراب ، لمسته يد شاحبة ببطء على كتفه.
توقف الهاتف ، وخرج تشاو قو وامرأة ، وكانا منقوعان تمامًا ، من الأدغال بجوار المصنع. “يا رئيس!”
انخفض المطر أسفل وجه الصبي وأصبح ببطء واضح. كان التعبير على وجهه غريبًا. عند رؤيته ، شعر تشن غي وكأنه ينظر إلى نفسه في المرآة. “لقد قتلتني ، لقد قتلتني بيديك. لن أنسى هذا الشعور أبدًا ، وسوف تواجهه قريبًا أيضًا.”
جاء الضجيج الأبيض من المسجل. تشو يين ظهر فجأة في قميص أحمر بجانب تشن غي. هز رأسه ، ومنع تشن غي من المضي قدما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رؤية تشن غي يحافظ على هدوئه ، أزال الطفل يديه ، وعاد رأسه إلى طبيعته. “يبدو أنك نسيت كل شيء حقًا.”
“هل هو خطير لهذه الدرجة؟” لقد كان لتشن غي شكوكه الخاصة. عندما أراد تحريك ساقه ، عانقه أحدهم. نظر إلى الأسفل ، وصبي صغير في سن الثالثة من عمره سحب ساقه بإحكام.
“مان نان؟” بعد أن تم إحضار الطفل من قاعة المرضى الثالثة ، لم تكن له الفرصة للعودة على الإطلاق ، أو ربما نسي تشن غي ذلك بشكل انتقائي. لذلك ، بقي مان نان داخل القصة المصورة.
الظل قد غادر ، لذلك تشن غي لم يضيع الوقت. ودعا تشاو قو وركض إلى المصنع. “تشاو قو ، أنا هنا ، أين أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نسيت كل شيء؟ إا سأعطيك تلميحًا.” مد الطفل ذو الوجه الضبابي ليخنق عنقه. “في ذلك الوقت ، خدعتني للدخول في نفق مهجور معك. قلت إنك سمعت شخصًا ينادي باسمك. ومع ذلك ، بمجرد دخولنا النفق ، وقفت بجانبي هكذا ثم مددت يدك فجأة لخنق رقبتي ! “
‘مُوقف من قبل اثنين من الأشباح الحمراء؟ لكن الظل لا يبدو وكأنه شبح أحمر. إنه مجرد ظل.’ توقف تشن غي تتحرك.
‘هل قلق من زاننغ يا؟ لا يبدو ذلك. يبدو أنه قلق بشأن شيء آخر.’ عاد صوت المطر ، وعاد كل شيء إلى طبيعته. غسل المطر فوق الأرض ، وكان الظل الأسود قد اختفى بالفعل.
بعد فترة ، بدأت آثار أقدام الأطفال تظهر حول الظل. اختفى صوت ضحك وبكاء الأطفال ببطء ، وبدأ الظل في التصلب. عندما اختفت آخر صرخة ، نظر الظل إلى تشن غي. كان طويل القامة وبنفس حجم تشن غي. في الواقع ، بدا الأمر وكأنه ظل تشن غي.
“نحن قادمون الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى سيارة الأجرة ، أدرك تشن غي أن نافذة سيارات الأجرة كانت مغطاة بخطى الأطفال الموحلة ، وأن السائق المسكين قد أغمي عليه بالفعل في مقعده.
“لقد كنت أنت الذي قتلني.” كان جسد شخص بالغ ، لكن الصوت الذي جاء من شفاه الظل كان صغيرا. لقد كان مظلما ، وباردا ، ومليئا بالاستياء. بعد أن قال ذلك ، نظر إلى جانب تشن غي في الفضاء خلف تشن غي قبل أن يستدير ليختفي في المطر.
‘غادر ، هكذا فقط؟’ اتبع تشن غي الاتجاه الذي نظر فيه الظل الأسود في وقت مبكر. تحت ضوء الهاتف ، كان بإمكانه رؤية ظله يتغير إلى حد ما على شكل فتاة.
انخفض المطر أسفل وجه الصبي وأصبح ببطء واضح. كان التعبير على وجهه غريبًا. عند رؤيته ، شعر تشن غي وكأنه ينظر إلى نفسه في المرآة. “لقد قتلتني ، لقد قتلتني بيديك. لن أنسى هذا الشعور أبدًا ، وسوف تواجهه قريبًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هناك امرأة معك؟”
‘هل قلق من زاننغ يا؟ لا يبدو ذلك. يبدو أنه قلق بشأن شيء آخر.’ عاد صوت المطر ، وعاد كل شيء إلى طبيعته. غسل المطر فوق الأرض ، وكان الظل الأسود قد اختفى بالفعل.
“كانت واحدة من الركاب في الحافلة.” أوضح تشاو قو وضع هوانغ لينغ لفترة وجيزة لتشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غادر ، هكذا فقط؟’ اتبع تشن غي الاتجاه الذي نظر فيه الظل الأسود في وقت مبكر. تحت ضوء الهاتف ، كان بإمكانه رؤية ظله يتغير إلى حد ما على شكل فتاة.
‘أوقفني شبحان أحمران ، وحتى زانغ يا شعرت بالتهديد ، ما كان ذلك؟’ كان لتشن غي مفهوم واحد فقط عند التعامل مع الأشباح. إذا كان شبح أحمر ، أركض ؛ إذا لم يكن كذلك ، فركض وراءه. الآن ، التقى بنوع ثالث من الأشباح ، ظل ادعى أن تشن غي قد قتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا الشبح هو خاص إلى حد ما. ربما تتعلق حالات الاختفاء في شرقي جيوجيانغ به. ربما تكون قصة الأشباح الأكثر رعبا في شرقي جيوجيانغ التي ذكرها السائق.’
“انا اعرف كيف اقود.” توقف تشن غي. “لكن ليس لديّ رخصة قيادة. تم إيصال التاكسي بمعدات تسجيل وكاميرا. إذ قام السائق بإبلاغ الشرطة بذلك ، فسيكون من الصعب للغاية شرح الأمر.”
“إرر … ماذا لو أقود أنا؟” مشت هوانغ لينغ إلى الباب مضيفة بتردد ، “يمكنني أن أعيدكم ، لكن قبل ذلك ، هل تمانعون في المجيء إلى مكاني؟ أنا قلقة بشأن زوجي”.
الظل قد غادر ، لذلك تشن غي لم يضيع الوقت. ودعا تشاو قو وركض إلى المصنع. “تشاو قو ، أنا هنا ، أين أنت؟”
“أنت هنا؟” كان صوت تشاو قو ممتلئًا بالدهشة. “هل ذلك الشخص الواقف عند الباب أنت؟”
“لا تقلقوا ، فهو لا يزال يتنفس. لقد أغمي عليه”. نقل تشن غي السائق إلى المقعد الخلفي ، ثم وقف للخارج للتفكير. وأخيرا ، التفت إلى تشاو قو وهوانغ لينغ. “هل يعرف أحدكم كيف يقود؟”
“نعم أين أنت الآن؟”
‘هذا الشبح هو خاص إلى حد ما. ربما تتعلق حالات الاختفاء في شرقي جيوجيانغ به. ربما تكون قصة الأشباح الأكثر رعبا في شرقي جيوجيانغ التي ذكرها السائق.’
انخفض المطر أسفل وجه الصبي وأصبح ببطء واضح. كان التعبير على وجهه غريبًا. عند رؤيته ، شعر تشن غي وكأنه ينظر إلى نفسه في المرآة. “لقد قتلتني ، لقد قتلتني بيديك. لن أنسى هذا الشعور أبدًا ، وسوف تواجهه قريبًا أيضًا.”
“نحن قادمون الآن!”
تردد صوت الطفل في آذان تشن غي ، وظهرت بعض الصور المعزولة في ذهنه. هذا المشهد قد بدا حقيقيا حقا. لجعل الأشياء أغرب ، عندما رأى الطفل يخنق نفسه ، إرتجف جسده كما لو أن هذا كان شعور مألوف ، كما لو أن القاتل كان هو حقا.
توقف الهاتف ، وخرج تشاو قو وامرأة ، وكانا منقوعان تمامًا ، من الأدغال بجوار المصنع. “يا رئيس!”
إذا لم يقم بتلك المهمة الكابوسية في وقت سابق ورأى تلك الذاكرة ، فربما لم يكن تشن غي ليصدق أنه قاتل ، لكن إرادته كانت ستهتز.
الظل قد غادر ، لذلك تشن غي لم يضيع الوقت. ودعا تشاو قو وركض إلى المصنع. “تشاو قو ، أنا هنا ، أين أنت؟”
كان تشاو قو سعيدًا ، لكن المرأة لم تكن راغبة في متابعته. نظرت إلى تشن غي ، الذي كان يمسك بالمطرقة وهو يقف في المطر ، وكانت تشعر بالتوتر. في منتصف الامكان ، مع هطول الأمطار ، حملت ذراعيها على صدرها ، واستمر جسدها في الارتعاش.
الفصل أربعمائة وخمسة وتسعون: أكثر قصة رعبًا في شرقي جيوجيانغ.
رؤية تشن غي يحافظ على هدوئه ، أزال الطفل يديه ، وعاد رأسه إلى طبيعته. “يبدو أنك نسيت كل شيء حقًا.”
“لماذا هناك امرأة معك؟”
“لا تقلقوا ، فهو لا يزال يتنفس. لقد أغمي عليه”. نقل تشن غي السائق إلى المقعد الخلفي ، ثم وقف للخارج للتفكير. وأخيرا ، التفت إلى تشاو قو وهوانغ لينغ. “هل يعرف أحدكم كيف يقود؟”
“كانت واحدة من الركاب في الحافلة.” أوضح تشاو قو وضع هوانغ لينغ لفترة وجيزة لتشن غي.
“نعم أين أنت الآن؟”
“كان هناك أناس آخرون أحياء غيرك في الحافلة.”
“لم أكن أنا والشقيقة هوانغ لينغ فقط. كان هناك طالب أيضًا في الصف الخلفي. لقد ساعدني مرة في الحافلة من قبل – لم يكن يبدو أنه شخص سيء.” شعر تشاو قو بالأسف. “كنت بعيدًا جدًا عنه عندما خرجت ، وإلا كنت سأجره معي.”
تردد صوت الطفل في آذان تشن غي ، وظهرت بعض الصور المعزولة في ذهنه. هذا المشهد قد بدا حقيقيا حقا. لجعل الأشياء أغرب ، عندما رأى الطفل يخنق نفسه ، إرتجف جسده كما لو أن هذا كان شعور مألوف ، كما لو أن القاتل كان هو حقا.
“أولئك الذين ساعدوك قد لا يكونون بشريًا ، وأولئك الذين يؤذونك قد لا يكونون أشباحًا.” نظر تشن غي إلى هوانغ لينغ لفترة طويلة قبل أن يلوح بيده. “التاكسي موجود هناك ، هيا.”
الفصل أربعمائة وخمسة وتسعون: أكثر قصة رعبًا في شرقي جيوجيانغ.
بالعودة إلى سيارة الأجرة ، أدرك تشن غي أن نافذة سيارات الأجرة كانت مغطاة بخطى الأطفال الموحلة ، وأن السائق المسكين قد أغمي عليه بالفعل في مقعده.
“انا اعرف كيف اقود.” توقف تشن غي. “لكن ليس لديّ رخصة قيادة. تم إيصال التاكسي بمعدات تسجيل وكاميرا. إذ قام السائق بإبلاغ الشرطة بذلك ، فسيكون من الصعب للغاية شرح الأمر.”
“نحن قادمون الآن!”
“لا تقلقوا ، فهو لا يزال يتنفس. لقد أغمي عليه”. نقل تشن غي السائق إلى المقعد الخلفي ، ثم وقف للخارج للتفكير. وأخيرا ، التفت إلى تشاو قو وهوانغ لينغ. “هل يعرف أحدكم كيف يقود؟”
مالّ رأس الطفل على الجانب ، واليدان كسرتا رأسه ببطء. تحول وجهه إلى اللون الأرجواني ، وظهرت الأوردة على جبينه. “هل تتذكر ذلك الآن؟ في ذلك الوقت ، مدت أصابعك ببطء إلى بشرتي بينما زدت من قوتك …”
هز تشاو قو رأسه. “يا رئيد، ألا تعرف كيف تقود السيارة؟ أتذكر أنك قادت شاحنة المنتزه في المرة الأخيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى سيارة الأجرة ، أدرك تشن غي أن نافذة سيارات الأجرة كانت مغطاة بخطى الأطفال الموحلة ، وأن السائق المسكين قد أغمي عليه بالفعل في مقعده.
“انا اعرف كيف اقود.” توقف تشن غي. “لكن ليس لديّ رخصة قيادة. تم إيصال التاكسي بمعدات تسجيل وكاميرا. إذ قام السائق بإبلاغ الشرطة بذلك ، فسيكون من الصعب للغاية شرح الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون هو القاتل ، وإلا فإنه لن يتذكر هذه الأشياء” ، تمتم تشن غي لنفسه. لقد تحرك باتجاه الطفل محاولا الاقتراب.
“إرر … ماذا لو أقود أنا؟” مشت هوانغ لينغ إلى الباب مضيفة بتردد ، “يمكنني أن أعيدكم ، لكن قبل ذلك ، هل تمانعون في المجيء إلى مكاني؟ أنا قلقة بشأن زوجي”.
الظل قد غادر ، لذلك تشن غي لم يضيع الوقت. ودعا تشاو قو وركض إلى المصنع. “تشاو قو ، أنا هنا ، أين أنت؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
