الفصل خمسمائة وخمسون: كم عدد الأشخاص في غرفتي؟
الفصل خمسمائة وخمسون: كم عدد الأشخاص في غرفتي؟
قال ذلك ، لكن قلبه لم يستطع مقاومة الرغبة في الإستدارة. شعر فان شونغ بالقشعريرة تركض في عموده الفقري ، تزحف حتى عقله.
واصلت التربة على السقف في التقشر. يبدو أن هذا المكان غير آمن للغاية ، فقد يسقط في أي لحظة. مع عدم وجود اكتشاف آخر ، استعد تشن غي للمغادرة.
قال الهاتف الأسود إنه من الأفضل استخدام عربة نقل الموتى بعد منتصف الليل في ليلة ممطرة. تذكر تشن غي ذلك عن كثب – لم يريد أن تسحب الشرطة حافلته في أول يوم له على الطريق.
‘غالبًا ما يظهر الباب الذي يربط بين العالمين لمدة دقيقة واحدة بعد منتصف الليل. أتساءل عما إذا كان هذا الباب يحتفظ بهذا الخاصية. ربما أستطيع أن أجد الوقت لأعود للبحث.’
عندما قال فان شونغ ذلك ، رفع تشن غي رأسه للنظر للأعلى. الغرفة التي كانت في أقصى الجانب الأيسر من المبنى المقابل كان بها ضوء باهت قادم من النافذة. كان فان شونغ يقف بجانب النافذة ، وأمسك الهاتف بيده. عندما رأى تشن غي يرفع البصر ، لقد لوح له.
كانت الشرطة قد أغلقت الباب ولم تكتشف سر الباب. ربما كان ذلك لأنهم فوتوا الفتح. فبعد كل شيء ، كان لدى الشرطة ساعات عمل منتظمة ، ولن يعود أي شخص إلى مكان الجريمة دون سبب في منتصف الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقائق ، بدأ الدم يتسرب من نافذة فان شونغ ، وانزلق الدم لتشكيل كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا هناك؟”
مناديا تشو يين ، خرج تشن غي من النفق وأغلق الباب واعاد الخزانة. عند النظر إلى القطع الفنية داخل الغرفة ، والتفكير في ملابس الدمى داخل القفص الحديدي ، أصبح مزاج تشن غي معقدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تحققت من المناطق المحيطة – لم يكن هناك كاميرا مراقبة.” عندما وقف تشن غي بجانب المبنى ، بدأ المطر في التخفف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غالبًا ما يظهر الباب الذي يربط بين العالمين لمدة دقيقة واحدة بعد منتصف الليل. أتساءل عما إذا كان هذا الباب يحتفظ بهذا الخاصية. ربما أستطيع أن أجد الوقت لأعود للبحث.’
‘اليأس شيء طبيعي ، والحياة صعبة بالفعل بما فيه الكفاية. لماذا يفعلون شيئا لا معنى له مثل هذا؟’
فحص تشن غي الغرفة مرة أخرى ، لكنه لم يأت بأي شيء. لقد قفز من النافذة ثم أغلق النافذة التي فقدت الزجاج.
‘لقد أكملت مهمة عربة نقل الموتى ، وعادت بالدراجة الكهربائية، وفتشت الغرفة السرية في مكان جيانغ لونغ – وهذا كل ما خرجت للقيام به. أعتقد أنه قد حان الوقت للعودة إلى المنزل.’
“أيها الرئيس تشن ، هل هناك شيء ورائي؟”
بالنظر إلى الوقت ، أدرك تشن غي أن الساعةكانت 3 صباحًا ، في الوقت الذي كان فيه الليل أحلكه.
بالنظر إلى الوقت ، أدرك تشن غي أن الساعةكانت 3 صباحًا ، في الوقت الذي كان فيه الليل أحلكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد أكملت مهمة عربة نقل الموتى ، وعادت بالدراجة الكهربائية، وفتشت الغرفة السرية في مكان جيانغ لونغ – وهذا كل ما خرجت للقيام به. أعتقد أنه قد حان الوقت للعودة إلى المنزل.’
مناديا تشو يين ، خرج تشن غي من النفق وأغلق الباب واعاد الخزانة. عند النظر إلى القطع الفنية داخل الغرفة ، والتفكير في ملابس الدمى داخل القفص الحديدي ، أصبح مزاج تشن غي معقدًا.
‘من الأفضل أن أقود الحافلة قبل أن تشرق الشمس. إذا واجهت أي شرطة مرور ، فإن الكثير من المتاعب ستتبع ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت بخير. الآن استخدم يدك التي تمسك بالهاتف ومدها ببطء خلفك”.
قال الهاتف الأسود إنه من الأفضل استخدام عربة نقل الموتى بعد منتصف الليل في ليلة ممطرة. تذكر تشن غي ذلك عن كثب – لم يريد أن تسحب الشرطة حافلته في أول يوم له على الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحمر؟ أيها الرئيس تشن ، ما الذي يحدث؟ لا تخفني! أعدك أنني لن أخبر أحداً عن تعديك على الممتلكات!”
كان منزل فان شونغ في الطابق العلوي. لقد وجد تشن غي أنه من الصعوبة الصعود مرة أخرى ، لذلك استخدم الهاتف للاتصال بفان شونغ بدلاً من ذلك. رن جرس الهاتف مرة واحدة قبل الرد عليه. “أخي ، لماذا كسرت نافذة الرجل! ألم تقل أنك أردت فقط الذهاب لإلقاء نظرة؟”
“لقد تحققت من المناطق المحيطة – لم يكن هناك كاميرا مراقبة.” عندما وقف تشن غي بجانب المبنى ، بدأ المطر في التخفف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشن غي فان شونغ. لم يجرؤ على البقاء في نفس الغرفة مع شبح أحمر دون مساعدة ، لكن فان شونغ قام بذلك.
سقط الشعر الأسود على القميص الأحمر. لم يكن للفتاة أي ملامح واضحة للوجه ولكن هناك عدة ثقوب مظلمة. لم يكن لديها عيون أو أنف أو أسنان. كانت أطرافها مغطاة بالقميص. لم تكن هناك طريقة لمعرفة عمرها أو مظهرها أو طولها. كل شيء عنها كان لغزا.
“لا ، كيف يرتبط ذلك بالمراقبة؟”
مناديا تشو يين ، خرج تشن غي من النفق وأغلق الباب واعاد الخزانة. عند النظر إلى القطع الفنية داخل الغرفة ، والتفكير في ملابس الدمى داخل القفص الحديدي ، أصبح مزاج تشن غي معقدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد أكملت مهمة عربة نقل الموتى ، وعادت بالدراجة الكهربائية، وفتشت الغرفة السرية في مكان جيانغ لونغ – وهذا كل ما خرجت للقيام به. أعتقد أنه قد حان الوقت للعودة إلى المنزل.’
“أردت أيضًا أن أوضح قضية القتل ؛ تحتاج أسرة الضحية إلى العدالة. والأهم من ذلك ، أن القاتل ما زال على حاله ، وقد يظهر ضحايا جدد قريبًا. فكر في الأمر ، فأنت تعيش في هذا النوع من خطر كل يوم ، ألست خائفا؟ علاوة على ذلك ، إذا كسرت قطعة واحدة من الزجاج لإنقاذ حياة واحدة أو أكثر ، مقارنةً بحياة البشر ، فهل جزء بسيط من الزجاج أكثر أهمية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا هناك؟”
“أيها الرئيس تشن ، لقد تأثرت حقًا. لقد تجرأت على القفز إلى منزل ملعون في الساعة الثانية صباحًا” قال فان شونغ وإنتظر، ولكن لم يكن هناك أي رد من تشن غي. لقد نظر إلى أسفل. وضع تشن غي الهاتف بجانب أذنه ، ولكن الرجل بدا متصلب. لقد وقف حيث كان مع رأسه مرفوع للأعلى.
لم يعرف فان شونغ كيفية مواجهة تشن غي. لقد فكر في الأمر ووافق مع الرجل إلى حد ما.
“هل يمكنك رؤية الفتى بجانبي؟ تم تضمين قصته في تلك اللعبة ، لذلك عليكِ أن تعرفيه. لقد ساعدته على تحقيق رغبته وساعدت في معاقبة من أذوه. يمكنك أن تطلبِ منه تأكيد هذه التفاصيل.” لقد فهم روح الهاتف ما كان من المفترض أن يفعله. لقد هز رأسه وحاول أن يبتسم ، ولكن ربما لأنه لم يبتسم لفترة طويلة ، كانت الابتسامة قبيحة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالمناسبة ، قبل تكسير الزجاج ، أنهيت المكالمة ، فكيف عرفت على ذلك؟” كان تشن غي أحد الذين اهتموا بالتفاصيل. كان هذا هو السبب في أنه تمكن من النجاة من العديد من المهمات التجريبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى الوقت ، أدرك تشن غي أن الساعةكانت 3 صباحًا ، في الوقت الذي كان فيه الليل أحلكه.
“كنت أشاهدك من الطابق العلوي. إذا حدث لك شيء ، كنت مستعدًا للاتصال بالشرطة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت بخير. الآن استخدم يدك التي تمسك بالهاتف ومدها ببطء خلفك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد أكملت مهمة عربة نقل الموتى ، وعادت بالدراجة الكهربائية، وفتشت الغرفة السرية في مكان جيانغ لونغ – وهذا كل ما خرجت للقيام به. أعتقد أنه قد حان الوقت للعودة إلى المنزل.’
عندما قال فان شونغ ذلك ، رفع تشن غي رأسه للنظر للأعلى. الغرفة التي كانت في أقصى الجانب الأيسر من المبنى المقابل كان بها ضوء باهت قادم من النافذة. كان فان شونغ يقف بجانب النافذة ، وأمسك الهاتف بيده. عندما رأى تشن غي يرفع البصر ، لقد لوح له.
“أيها الرئيس تشن ، لقد تأثرت حقًا. لقد تجرأت على القفز إلى منزل ملعون في الساعة الثانية صباحًا” قال فان شونغ وإنتظر، ولكن لم يكن هناك أي رد من تشن غي. لقد نظر إلى أسفل. وضع تشن غي الهاتف بجانب أذنه ، ولكن الرجل بدا متصلب. لقد وقف حيث كان مع رأسه مرفوع للأعلى.
الفصل خمسمائة وخمسون: كم عدد الأشخاص في غرفتي؟
“أيها الرئيس تشن؟ لماذا لا تقول أي شيء؟” لاحظ فان شونغ الشذوذ حول تشن غي ، وبدأ في الذعر. “لا تخفني! هل أنت بخير؟ تبا! قلت لك ألا تذهب إلى هذا المكان بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غالبًا ما يظهر الباب الذي يربط بين العالمين لمدة دقيقة واحدة بعد منتصف الليل. أتساءل عما إذا كان هذا الباب يحتفظ بهذا الخاصية. ربما أستطيع أن أجد الوقت لأعود للبحث.’
“توقف عن الكلام للأن.” جاء صوت تشن غي من الهاتف. ربما كان الأمر نفسياً ، لكن شعر فان شونغ بأن صوت تشن غي بدا مختلفًا عن السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد أكملت مهمة عربة نقل الموتى ، وعادت بالدراجة الكهربائية، وفتشت الغرفة السرية في مكان جيانغ لونغ – وهذا كل ما خرجت للقيام به. أعتقد أنه قد حان الوقت للعودة إلى المنزل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشن غي فان شونغ. لم يجرؤ على البقاء في نفس الغرفة مع شبح أحمر دون مساعدة ، لكن فان شونغ قام بذلك.
“ماذا هناك؟”
لم يعرف فان شونغ كيفية مواجهة تشن غي. لقد فكر في الأمر ووافق مع الرجل إلى حد ما.
“حافظ على وضعك وتذكر ، لا تستدر مهما حدث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحمر؟ أيها الرئيس تشن ، ما الذي يحدث؟ لا تخفني! أعدك أنني لن أخبر أحداً عن تعديك على الممتلكات!”
واصلت التربة على السقف في التقشر. يبدو أن هذا المكان غير آمن للغاية ، فقد يسقط في أي لحظة. مع عدم وجود اكتشاف آخر ، استعد تشن غي للمغادرة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها فان شونغ تشن غي يستخدم لهجة صارمة ، ووعد بسرعة. “حسنًا ، لن أستدير”.
“حافظ على وضعك وتذكر ، لا تستدر مهما حدث!”
قال ذلك ، لكن قلبه لم يستطع مقاومة الرغبة في الإستدارة. شعر فان شونغ بالقشعريرة تركض في عموده الفقري ، تزحف حتى عقله.
“بالمناسبة ، قبل تكسير الزجاج ، أنهيت المكالمة ، فكيف عرفت على ذلك؟” كان تشن غي أحد الذين اهتموا بالتفاصيل. كان هذا هو السبب في أنه تمكن من النجاة من العديد من المهمات التجريبية.
“أيها الرئيس تشن ، هل هناك شيء ورائي؟”
“حافظ على وضعك وتذكر ، لا تستدر مهما حدث!”
بالنظر إلى الوقت ، أدرك تشن غي أن الساعةكانت 3 صباحًا ، في الوقت الذي كان فيه الليل أحلكه.
“أنت بخير. الآن استخدم يدك التي تمسك بالهاتف ومدها ببطء خلفك”.
بالنظر إلى الوقت ، أدرك تشن غي أن الساعةكانت 3 صباحًا ، في الوقت الذي كان فيه الليل أحلكه.
“هكذا؟”
“نعم، أبعد قليلا. مثالي. حافظ على هذا الوضع ، لا تتحرك”. وقف تشن غي تحت المبنى ، لقد أضاقى عيناه وهو يبقي نظراته على غرفة فان شونغ. أتى الضوء الضعيف من داخل الغرفة ، وقف فان شونغ عند النافذة. أمسك بيجامته بيد واحدة ، وأمسكت الآخر الهاتف الذي مداه خلفه. ليس بعيدًا عن هاتفه كانت فتاة في قميص أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تحققت من المناطق المحيطة – لم يكن هناك كاميرا مراقبة.” عندما وقف تشن غي بجانب المبنى ، بدأ المطر في التخفف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط الشعر الأسود على القميص الأحمر. لم يكن للفتاة أي ملامح واضحة للوجه ولكن هناك عدة ثقوب مظلمة. لم يكن لديها عيون أو أنف أو أسنان. كانت أطرافها مغطاة بالقميص. لم تكن هناك طريقة لمعرفة عمرها أو مظهرها أو طولها. كل شيء عنها كان لغزا.
“حافظ على وضعك وتذكر ، لا تستدر مهما حدث!”
“لا ، كيف يرتبط ذلك بالمراقبة؟”
“شبح أحمر …”
“أيها الرئيس تشن ، هل هناك شيء ورائي؟”
“أحمر؟ أيها الرئيس تشن ، ما الذي يحدث؟ لا تخفني! أعدك أنني لن أخبر أحداً عن تعديك على الممتلكات!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها فان شونغ تشن غي يستخدم لهجة صارمة ، ووعد بسرعة. “حسنًا ، لن أستدير”.
“توقف عن الكلام! دعني أحاول التواصل معها.” رتب تشن غي أفكاره. الشبح الأحمر الذي ظهر فجأة في غرفة فان شونغ كان على الأرجح تشاو بو. كان لدى تشن غي بالفعل الشك في أن الطفلة كانت تختبئ في أعمق جزء من اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يطلق على جميع الأطفال في اللعبة تشاو بو ، وقد وقعت جميع المآسي على تشاو بو – يجب أن يكون هناك سبب لذلك.” حمل تشن غي الهاتف وذكر موقفه. “لا تتصرفي بتهور. ماذا تريدين؟ ماذا تتمنين؟ يمكنك أن تقولي لي”.
“توقف عن الكلام للأن.” جاء صوت تشن غي من الهاتف. ربما كان الأمر نفسياً ، لكن شعر فان شونغ بأن صوت تشن غي بدا مختلفًا عن السابق.
في غرفة النوم ، لم يتحرك فان شونغ ولا الشبح الأحمر. بدا أن الوقت قد توقف. مع إدراكه أن الفتاة لم تكن لديها أي نية لإلحاق الأذى بفان شونغ ، استمر تشن غي. “لم أشعر بألمكِ من قبل ، لذلك لا أستطيع أن أقول أنني أستطيع أن أفهمك تمامًا ، لكنني أتوسل إليكِ أن تعطيني فرصة. ربما يمكننا أن نجلس معًا ونتحدث عن هذا”.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها فان شونغ تشن غي يستخدم لهجة صارمة ، ووعد بسرعة. “حسنًا ، لن أستدير”.
كان جسم فان شونغ يهتز. لقد استمع إلى تشن غي عبر الهاتف وشعر أنه إما أصيب بالجنون أو أن تشن غي أصبح مجنونًا. “أخي ، مع من تتحدث؟”
تجاهل تشن غي فان شونغ. لم يجرؤ على البقاء في نفس الغرفة مع شبح أحمر دون مساعدة ، لكن فان شونغ قام بذلك.
“يطلق على جميع الأطفال في اللعبة تشاو بو ، وقد وقعت جميع المآسي على تشاو بو – يجب أن يكون هناك سبب لذلك.” حمل تشن غي الهاتف وذكر موقفه. “لا تتصرفي بتهور. ماذا تريدين؟ ماذا تتمنين؟ يمكنك أن تقولي لي”.
“لقد رأيت العديد من الأطفال مثلك ، أو ربما كانت تجربتهم لا تقارن بك، لكن بمساعدتي ، وجدوا اتجاهًا جديدًا في الحياة”. كان تشن غي قد لعب لعبة تشاو بو من قبل. لقد نظر من خلال حقيبة ظهره ووجد هاتفًا قديمًا واستدعى روح تونغ تونغ.
“أيها الرئيس تشن؟ لماذا لا تقول أي شيء؟” لاحظ فان شونغ الشذوذ حول تشن غي ، وبدأ في الذعر. “لا تخفني! هل أنت بخير؟ تبا! قلت لك ألا تذهب إلى هذا المكان بالفعل!”
“هل يمكنك رؤية الفتى بجانبي؟ تم تضمين قصته في تلك اللعبة ، لذلك عليكِ أن تعرفيه. لقد ساعدته على تحقيق رغبته وساعدت في معاقبة من أذوه. يمكنك أن تطلبِ منه تأكيد هذه التفاصيل.” لقد فهم روح الهاتف ما كان من المفترض أن يفعله. لقد هز رأسه وحاول أن يبتسم ، ولكن ربما لأنه لم يبتسم لفترة طويلة ، كانت الابتسامة قبيحة إلى حد ما.
عند الاستماع إلى تشن غي ، نظر فان شونغ إلى الفراغ المجاور لتشن غي. “ماذا تقصد؟ كيف يمكن أن يكون هناك واحد آخر؟ كم عدد الأشخاص في غرفتي؟”
عند الاستماع إلى تشن غي ، نظر فان شونغ إلى الفراغ المجاور لتشن غي. “ماذا تقصد؟ كيف يمكن أن يكون هناك واحد آخر؟ كم عدد الأشخاص في غرفتي؟”
يبدو أن الفتاة قد التقت تونغ تونغ من قبل. لقد أمالت رأسها إلى الجانب. بعد لحظة من النظر ، رفعت كنها. لم يكن هناك يد. إستطاع المرء أن يرى فقط تلويحا أكمامها عدة مرات في النافذة.
في غرفة النوم ، لم يتحرك فان شونغ ولا الشبح الأحمر. بدا أن الوقت قد توقف. مع إدراكه أن الفتاة لم تكن لديها أي نية لإلحاق الأذى بفان شونغ ، استمر تشن غي. “لم أشعر بألمكِ من قبل ، لذلك لا أستطيع أن أقول أنني أستطيع أن أفهمك تمامًا ، لكنني أتوسل إليكِ أن تعطيني فرصة. ربما يمكننا أن نجلس معًا ونتحدث عن هذا”.
واصلت التربة على السقف في التقشر. يبدو أن هذا المكان غير آمن للغاية ، فقد يسقط في أي لحظة. مع عدم وجود اكتشاف آخر ، استعد تشن غي للمغادرة.
بعد دقائق ، بدأ الدم يتسرب من نافذة فان شونغ ، وانزلق الدم لتشكيل كلمات.
فحص تشن غي الغرفة مرة أخرى ، لكنه لم يأت بأي شيء. لقد قفز من النافذة ثم أغلق النافذة التي فقدت الزجاج.
“سوف تموت إذا عدت إلى مدينة لي وان.”
عند الاستماع إلى تشن غي ، نظر فان شونغ إلى الفراغ المجاور لتشن غي. “ماذا تقصد؟ كيف يمكن أن يكون هناك واحد آخر؟ كم عدد الأشخاص في غرفتي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات