الفصل ستمائة وواحد: إنه يريد أن يفتح الباب في غربي جيوجيانغ.
“هل تشعرين بأن هناك شيء مفقود؟”
الفصل ستمائة وواحد: إنه يريد أن يفتح الباب في غربي جيوجيانغ.
وقف تشن غي عند الباب ، وكان بإمكانه تخمين أن السيدة العجوز كانت تعرف بالفعل أن أسرتها لم تغادر ، ولكن لم يكن أي من الطرفين مستعدًا للانفتاح على ذلك.
“رجل بلا ظل؟” إذا كان شخصًا حيًا ، فينبغي أن يكون لديه ظل ، ما لم يكن إنسانًا حيًا ، أو كان ظلً شخصٍ مايتجول. قرر تشن غي تأكيد ذلك مع السيدة العجوز مرة أخرى. “ايتها الجدة ، هل أنت متأكدة أنك لست مخطئا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا كل شيء؟” وضع تشن غي الورقة ، وسيطرة المرأة على القلم لبدء الكتابة مرة أخرى. وقالت “عندما أكل زوجي. لقد قال ، مع كل وفاة ، فإن الاستياء في قلبه سوف يزداد قوة ، وكل استهلاك سيجعله أقرب إلى ذلك الرجل. في أحد الأيام ، سيعود إلى غربي جيوجيانغ لدفع ذلك الباب مفتوح شخصيًا.”
“نعم.” في ذاكرة السيدة العجوز ، بدا هذا الشخص تمامًا مثل تشن غي. حدقت في تشن غي ، وطغى عليها شعور غريب. “في ذلك اليوم ، كان يقف خارج الباب مباشرة. سألته عما كان يفعله ، لكنه لم يرد. استمر في تمتمة اسم شخص ما على شفتيه.”
عندما أحست الشبح المرأة بنية تشن غي في مصافحتها ، تراجعت على الفور. بعد ذلك بثوان ، ركض الولد إلى غرفة النوم وأخرج حقيبة مدرسية مكسورة من تحت السرير. أخرج قلمًا وورقًا ووضعهما على طاولة القهوة. لف شعر المرأة حول القلم ، وبدأت الكلمات المتعرجة تتشكل على الورق.
“اسم شخص ما؟ هل يمكنك أن تتذكري ما كان الاسم؟” لتوضيح الشك في ذهن السيدة العجوز ، أخرج تشن غي هاتفه وألقى الضوء على نفسه لإظهار أنه ظل كان لا يزال معه. “ايتها الجدة ، لقد جئت بظل. انظري ، الشخص الذي رأيتِه كان له نفس الوجه مثلي فقط.”
كان العمل في منزل مسكون في الارتفاع ، ولكن بمجرد فتح باب المرحاض ، فإن الأمور ستتغير بين عشية وضحاها. كل الجهود التي بذلها بعد الحصول على الهاتف الأسود ستضيع.
“ذاكرتي تفلت مني. سأتصل بك لإخبارك إذا تذكرت ذلك.” تبادلت السيدة العجوز أرقام الهواتف مع تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~
“أيتها الجدة ، بخلاف هذا ، هل يمكنك تذكر أي شيء آخر عن هذا الشخص؟ كم من الوقت كان يقف عند الباب؟ بعد مغادرته ، هل كانت هناك أي تغييرات في هذا المبنى؟” كان تشن غي خائفًا من أن الظل قد ترك فخًا في المبنى. فبعد كل شيء ، لقد قام خصمه بإستخدام شرقي جيوجيانغ بأسرها في مؤامرته ، لذلك لم يكن هناك حد لحذر تشن غي.
لقد ربط ذلك بما قالته السيدة العجوز في وقت سابق. بعد أن غادر الظل ، شعرت أنها فقدت شيء مهم. هل يمكن أنه قد تم اختطاف روح ابنها من قبل الظل؟
“بعد هرب جيا مينغ ، اختفى الشخص الموجود خارج الباب. بعد مغادرته ، راجعت المبنى ولم أجد أي شيء مفقود. ومن الغريب أنني تركت مع هذا الشعور بأن هناك شيئًا ما خاطئ ، لكنني لم أستطع أن أعرف ما كان عليه. كان الأمر كما لو أن شيئًا مهمًا قد انتزعه هذا الرجل “. تنهدت السيدة العجوز. مع ظهرها المنحني ، كانت تتجول في جميع أنحاء الغرفة. “نظرت حولي ، ولكن لم يكن هناك شيء مفقود. ومع ذلك ، فإن هذا الشعور لن يزول ، ولن أقول أنه لم يكن مسؤولاً عن قلة نومي”.
“نعم.” في ذاكرة السيدة العجوز ، بدا هذا الشخص تمامًا مثل تشن غي. حدقت في تشن غي ، وطغى عليها شعور غريب. “في ذلك اليوم ، كان يقف خارج الباب مباشرة. سألته عما كان يفعله ، لكنه لم يرد. استمر في تمتمة اسم شخص ما على شفتيه.”
“هل تشعرين بأن هناك شيء مفقود؟”
بعد مغادرة المبنى ، أوقف تشن غي سيارة أجرة مرة أخرى إلى مدينة الملاهي وبدأ يوم جديد.
“لقد أخبرتك بكل ما أحتاج أن أخبرك به. عندما تغادر ، تذكر أن تغلق الباب من أجلي.” يبدو أن المحادثة مع تشن غي تذكّر السيدة العجوز بذاكرتها الحزينة ، لذا اختفت ، غير راغبة في مواصلة المحادثة بعد الآن. كان تشن غي على وشك المغادرة مع السيدة العجوز عندما شعر بسحب على قميصه.
“بعد هرب جيا مينغ ، اختفى الشخص الموجود خارج الباب. بعد مغادرته ، راجعت المبنى ولم أجد أي شيء مفقود. ومن الغريب أنني تركت مع هذا الشعور بأن هناك شيئًا ما خاطئ ، لكنني لم أستطع أن أعرف ما كان عليه. كان الأمر كما لو أن شيئًا مهمًا قد انتزعه هذا الرجل “. تنهدت السيدة العجوز. مع ظهرها المنحني ، كانت تتجول في جميع أنحاء الغرفة. “نظرت حولي ، ولكن لم يكن هناك شيء مفقود. ومع ذلك ، فإن هذا الشعور لن يزول ، ولن أقول أنه لم يكن مسؤولاً عن قلة نومي”.
عند الرجوع إلى الوراء ، رأى خمسة أصابع ملتوية تمسك بحافة قميصه ، ثم زحفت المرأة من تحت طاولة القهوة.
لقد ربط ذلك بما قالته السيدة العجوز في وقت سابق. بعد أن غادر الظل ، شعرت أنها فقدت شيء مهم. هل يمكن أنه قد تم اختطاف روح ابنها من قبل الظل؟
“لن أؤذيها …” فحصت عيون تشن غي المرأة والصبي ؛ تم تذكيره فجأة بشيء ما. بعد أن دخل هذا المبنى ، واجه فقط المرأة والطفل ، لكنه لم يصادف ابن السيدة العجوز. “وقعت عائلة مكونة من ثلاثة أفراد في حادث سيارة. بقيت الزوجة والابن في هذا المبنى ، لذلك لا يوجد سبب لعدم وجود الزوج هنا”.
“أيتها الجدة ، بخلاف هذا ، هل يمكنك تذكر أي شيء آخر عن هذا الشخص؟ كم من الوقت كان يقف عند الباب؟ بعد مغادرته ، هل كانت هناك أي تغييرات في هذا المبنى؟” كان تشن غي خائفًا من أن الظل قد ترك فخًا في المبنى. فبعد كل شيء ، لقد قام خصمه بإستخدام شرقي جيوجيانغ بأسرها في مؤامرته ، لذلك لم يكن هناك حد لحذر تشن غي.
لقد ربط ذلك بما قالته السيدة العجوز في وقت سابق. بعد أن غادر الظل ، شعرت أنها فقدت شيء مهم. هل يمكن أنه قد تم اختطاف روح ابنها من قبل الظل؟
كان العمل في منزل مسكون في الارتفاع ، ولكن بمجرد فتح باب المرحاض ، فإن الأمور ستتغير بين عشية وضحاها. كل الجهود التي بذلها بعد الحصول على الهاتف الأسود ستضيع.
هدف تشن غي إلى معرفة ذلك. بعد الصمت للحظة ، سأل: “قبل بضع سنوات ، يجب أن تكونوا قد صادفتم روحًا شريرة تشبهني. هل يمكن أن تخبروني بكل ما تعرفونه عنه؟”
“فقط، من هو هذا الشخص؟” لقد كان الباب في المنزل المسكون هو حد تشن غي. كان سيتقاتل حتى الموت مع كل من يتجرأ على استهداف ذلك الباب. لم يكن هناك مجال للتفاوض.
بقي الشبحان بعيدا عنه. درست عيونهم تشن غي عن كثب ، وكانوا يفكرون في شيء.
“الناس في شرقي جيوجيانغ هم من المؤمنين بالخرافات عمومًا ، وقد سمعت عن قصص الأشباح العشرة هذه من قبل ، لكن لم يكن لدي أي فكرة أنه سوى خمس منها بقيت. ثم مرة أخرى ، كانت المرة الأولى التي بلغ فيها الظل حاجزًا عند نفق كهف التنين الأبيض نفق ، وفي الليلة الماضية ، وجِد جيا مينغ مغمى عليه عند فم النفق ، فهل كان من المفترض أن يكون قد أغمى نفسه عن قصد لإغرائي لدخول النفق لإستخدام يدي للتحقيق معه ؟ ” كان الظل شخصًا ماكرًا للغاية في ذهن تشن غي ، لذلك كان عليه أن ينظر في كل شيء من أسوأ زاوية ممكنة.
“إذا لم أقتله ، في أحد الأيام ، فسوف أقتل من قِبله. إذا كنتم قد تعرضتط للأذى من قِبله، فيجب أن نكون أصدقاء لأن لدينا نفس العدو”. انحنى تشن غي ومد يديه برفق لرفع أصابع المرأة الدامية والمشوهة. “يمكنني مساعدتك ، وأنا لا أقول ذلك فقط من أجل المتعة.”
“ما الذي يعنيه أنه على قيد الحياة؟ لا يزال شكل الظل المادي حياً؟ إنه إنسان حي؟ لكن كيف يمكن للشخص أن يستهلك شبحًا؟” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما تعنيه المرأة بالموت ، لكنه اعتقد أن لها تعريفًا مختلفًا عن الفهم الطبي للموت. ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، كانت المعلومات صادمة بالفعل بما فيه الكفاية لتشن غي. “لا يمكن تعريف الشكل الحقيقي للظلال على أنه شبح ، أو بالأحرى ، يختلف عن شبح عادي. هذا العدو محير بالتأكيد”.
عندما أحست الشبح المرأة بنية تشن غي في مصافحتها ، تراجعت على الفور. بعد ذلك بثوان ، ركض الولد إلى غرفة النوم وأخرج حقيبة مدرسية مكسورة من تحت السرير. أخرج قلمًا وورقًا ووضعهما على طاولة القهوة. لف شعر المرأة حول القلم ، وبدأت الكلمات المتعرجة تتشكل على الورق.
الفصول متأخرة… أسف للغاية لقد كان لدي بعض الأشياء التي إحتجت للتعامل معها
“إنه على قيد الحياة ، لم يمت بالكامل. الظل ليس سوى جزء منه. طلب منا زوجي المغادرة ، ومكث لمساعدتنا على الهرب. لقد أكل زوجي – لقد أصبح أقوى.” قرأ تشن غي الكلمات على الورقة.
“الناس في شرقي جيوجيانغ هم من المؤمنين بالخرافات عمومًا ، وقد سمعت عن قصص الأشباح العشرة هذه من قبل ، لكن لم يكن لدي أي فكرة أنه سوى خمس منها بقيت. ثم مرة أخرى ، كانت المرة الأولى التي بلغ فيها الظل حاجزًا عند نفق كهف التنين الأبيض نفق ، وفي الليلة الماضية ، وجِد جيا مينغ مغمى عليه عند فم النفق ، فهل كان من المفترض أن يكون قد أغمى نفسه عن قصد لإغرائي لدخول النفق لإستخدام يدي للتحقيق معه ؟ ” كان الظل شخصًا ماكرًا للغاية في ذهن تشن غي ، لذلك كان عليه أن ينظر في كل شيء من أسوأ زاوية ممكنة.
“ما الذي يعنيه أنه على قيد الحياة؟ لا يزال شكل الظل المادي حياً؟ إنه إنسان حي؟ لكن كيف يمكن للشخص أن يستهلك شبحًا؟” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما تعنيه المرأة بالموت ، لكنه اعتقد أن لها تعريفًا مختلفًا عن الفهم الطبي للموت. ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، كانت المعلومات صادمة بالفعل بما فيه الكفاية لتشن غي. “لا يمكن تعريف الشكل الحقيقي للظلال على أنه شبح ، أو بالأحرى ، يختلف عن شبح عادي. هذا العدو محير بالتأكيد”.
بعد القليل من التفكير، قام تشن غي بإخراج قطعة أخرى من الورق من حقيبة الصبي ، واستخدم القلم الذي استخدمته المرأة في وقت سابق لترك هذه الرسالة. “إذا واجهتم أي مشكلة ، فلا تترددوا في أن تجدوني في منزل أهوال منتزه القرن الجديد لعربي جيوجيانغ. أرجوا أن تفكروا في الأمر. الولد ليس شابًا ، ولدي العديد من المعلمين المحترفين والأطفال في مثل سنه في منزلي المسكون يجب أن تفكري في مستقبله “.
عندما اشتبك مع مجتمع قصص الأشباح ، على الرغم من أن الأعضاء كانوا غامضين للغاية ، فقد أكد تشن غي على الأقل أنهم جميعًا أحياء. كان المجتمع يتكون من البشر الأحياء ، وكانت الأشباح أدوات تقنية فقط. ومع ذلك ، فإن الشعور الذي أعطاه العقل المدبر في شرقي جيوجيانغ لتشن غي كان مختلفًا تمامًا. حتى الآن ، لم يتمكن من معرفة ما إذا كان الجاني شبحًا أم رجلاً. بعد قراءة رسالة المرأة ، تعمّق هذا الالتباس فقط.
“رجل بلا ظل؟” إذا كان شخصًا حيًا ، فينبغي أن يكون لديه ظل ، ما لم يكن إنسانًا حيًا ، أو كان ظلً شخصٍ مايتجول. قرر تشن غي تأكيد ذلك مع السيدة العجوز مرة أخرى. “ايتها الجدة ، هل أنت متأكدة أنك لست مخطئا؟”
“هل هذا كل شيء؟” وضع تشن غي الورقة ، وسيطرة المرأة على القلم لبدء الكتابة مرة أخرى. وقالت “عندما أكل زوجي. لقد قال ، مع كل وفاة ، فإن الاستياء في قلبه سوف يزداد قوة ، وكل استهلاك سيجعله أقرب إلى ذلك الرجل. في أحد الأيام ، سيعود إلى غربي جيوجيانغ لدفع ذلك الباب مفتوح شخصيًا.”
عندما أحست الشبح المرأة بنية تشن غي في مصافحتها ، تراجعت على الفور. بعد ذلك بثوان ، ركض الولد إلى غرفة النوم وأخرج حقيبة مدرسية مكسورة من تحت السرير. أخرج قلمًا وورقًا ووضعهما على طاولة القهوة. لف شعر المرأة حول القلم ، وبدأت الكلمات المتعرجة تتشكل على الورق.
كان للكلمات المكتوبة منطق قليلاً ، ولكنها تسببت في ارتفاع شعر تشن غي. كشفت هذه الجمل الكثير من المعلومات ، خاصة الجملة الأخيرة ، حيث قال الظل أنه يريد فتح الباب في غربي جيوجيانغ شخصيًا. لقد إشتبه تشن غي إلى حد كبير في أن الباب المعني لم يكن سوى الباب داخل المرحاض في المنزل المسكون.
“أيتها الجدة ، بخلاف هذا ، هل يمكنك تذكر أي شيء آخر عن هذا الشخص؟ كم من الوقت كان يقف عند الباب؟ بعد مغادرته ، هل كانت هناك أي تغييرات في هذا المبنى؟” كان تشن غي خائفًا من أن الظل قد ترك فخًا في المبنى. فبعد كل شيء ، لقد قام خصمه بإستخدام شرقي جيوجيانغ بأسرها في مؤامرته ، لذلك لم يكن هناك حد لحذر تشن غي.
كان العمل في منزل مسكون في الارتفاع ، ولكن بمجرد فتح باب المرحاض ، فإن الأمور ستتغير بين عشية وضحاها. كل الجهود التي بذلها بعد الحصول على الهاتف الأسود ستضيع.
“فقط، من هو هذا الشخص؟” لقد كان الباب في المنزل المسكون هو حد تشن غي. كان سيتقاتل حتى الموت مع كل من يتجرأ على استهداف ذلك الباب. لم يكن هناك مجال للتفاوض.
“لقد أخبرتك بكل ما أحتاج أن أخبرك به. عندما تغادر ، تذكر أن تغلق الباب من أجلي.” يبدو أن المحادثة مع تشن غي تذكّر السيدة العجوز بذاكرتها الحزينة ، لذا اختفت ، غير راغبة في مواصلة المحادثة بعد الآن. كان تشن غي على وشك المغادرة مع السيدة العجوز عندما شعر بسحب على قميصه.
لم يكن لدى المرأة فكرة عما كان تشن غي يفكر فيه. لقد واصلت الكتابة على الورقة. “هناك عشرة مواقع في شرقي جيوجيانغ تشكل خلفية لأكثر قصص الأشباح إخافة، لقد استهلك الرجل أشباح خمسة من هذه المواقع ، وقد أُصيب للمرة الأولى في نفق كهف التنين الأبيض. لن يظهر الظل إلا في الليل ، ويكره الضوء وبكاء الأطفال “.
“فقط، من هو هذا الشخص؟” لقد كان الباب في المنزل المسكون هو حد تشن غي. كان سيتقاتل حتى الموت مع كل من يتجرأ على استهداف ذلك الباب. لم يكن هناك مجال للتفاوض.
بعد كتابة كل ذلك ، نظرت المرأة إلى تشن غي حملت الصبي قبل أن يختفي الاثنان.
“الناس في شرقي جيوجيانغ هم من المؤمنين بالخرافات عمومًا ، وقد سمعت عن قصص الأشباح العشرة هذه من قبل ، لكن لم يكن لدي أي فكرة أنه سوى خمس منها بقيت. ثم مرة أخرى ، كانت المرة الأولى التي بلغ فيها الظل حاجزًا عند نفق كهف التنين الأبيض نفق ، وفي الليلة الماضية ، وجِد جيا مينغ مغمى عليه عند فم النفق ، فهل كان من المفترض أن يكون قد أغمى نفسه عن قصد لإغرائي لدخول النفق لإستخدام يدي للتحقيق معه ؟ ” كان الظل شخصًا ماكرًا للغاية في ذهن تشن غي ، لذلك كان عليه أن ينظر في كل شيء من أسوأ زاوية ممكنة.
بقي الشبحان بعيدا عنه. درست عيونهم تشن غي عن كثب ، وكانوا يفكرون في شيء.
“لكن يمكنني استخدام ضعفه في كره النور وبكاء الأطفال بطريقة أو بأخرى ، أنا متأكد.” دفع تشن غي الورقة على الطاولة إلى جيبه. عندما استعد للمغادرة ، تذكر أنه نسي أن يسأل عما إذا كانت الأم والابن يرغبان في القدوم معه أم لا ، للانتقال إلى مكان أكثر راحة.
“ما الذي يعنيه أنه على قيد الحياة؟ لا يزال شكل الظل المادي حياً؟ إنه إنسان حي؟ لكن كيف يمكن للشخص أن يستهلك شبحًا؟” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما تعنيه المرأة بالموت ، لكنه اعتقد أن لها تعريفًا مختلفًا عن الفهم الطبي للموت. ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، كانت المعلومات صادمة بالفعل بما فيه الكفاية لتشن غي. “لا يمكن تعريف الشكل الحقيقي للظلال على أنه شبح ، أو بالأحرى ، يختلف عن شبح عادي. هذا العدو محير بالتأكيد”.
بعد القليل من التفكير، قام تشن غي بإخراج قطعة أخرى من الورق من حقيبة الصبي ، واستخدم القلم الذي استخدمته المرأة في وقت سابق لترك هذه الرسالة. “إذا واجهتم أي مشكلة ، فلا تترددوا في أن تجدوني في منزل أهوال منتزه القرن الجديد لعربي جيوجيانغ. أرجوا أن تفكروا في الأمر. الولد ليس شابًا ، ولدي العديد من المعلمين المحترفين والأطفال في مثل سنه في منزلي المسكون يجب أن تفكري في مستقبله “.
هدف تشن غي إلى معرفة ذلك. بعد الصمت للحظة ، سأل: “قبل بضع سنوات ، يجب أن تكونوا قد صادفتم روحًا شريرة تشبهني. هل يمكن أن تخبروني بكل ما تعرفونه عنه؟”
لقد وضع الورقة في أكثر الأماكن وضوحا واتجه لمغادرة الغرفة. كانت خطواته ناعمة ، كنتيجة للعديد من المهمات التجريبية. عندما وصل إلى الطابق الأول ، فتِح باب غرفة السيدة القديمة فجأة.
عندما أحست الشبح المرأة بنية تشن غي في مصافحتها ، تراجعت على الفور. بعد ذلك بثوان ، ركض الولد إلى غرفة النوم وأخرج حقيبة مدرسية مكسورة من تحت السرير. أخرج قلمًا وورقًا ووضعهما على طاولة القهوة. لف شعر المرأة حول القلم ، وبدأت الكلمات المتعرجة تتشكل على الورق.
“ايتها الجدة؟ كيف يمكنني مساعدتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذاكرتي تفلت مني. سأتصل بك لإخبارك إذا تذكرت ذلك.” تبادلت السيدة العجوز أرقام الهواتف مع تشن غي.
نظرت السيدة العجوز إلى تشن غي. تحركت شفتيها ، لكنها في النهاية هزت رأسها وعادت إلى غرفتها.
هدف تشن غي إلى معرفة ذلك. بعد الصمت للحظة ، سأل: “قبل بضع سنوات ، يجب أن تكونوا قد صادفتم روحًا شريرة تشبهني. هل يمكن أن تخبروني بكل ما تعرفونه عنه؟”
وقف تشن غي عند الباب ، وكان بإمكانه تخمين أن السيدة العجوز كانت تعرف بالفعل أن أسرتها لم تغادر ، ولكن لم يكن أي من الطرفين مستعدًا للانفتاح على ذلك.
الفصل ستمائة وواحد: إنه يريد أن يفتح الباب في غربي جيوجيانغ.
“إنهم أيضًا لا يرغبون في بقا في هذا العالم الوحيد بمفردك.”
“اسم شخص ما؟ هل يمكنك أن تتذكري ما كان الاسم؟” لتوضيح الشك في ذهن السيدة العجوز ، أخرج تشن غي هاتفه وألقى الضوء على نفسه لإظهار أنه ظل كان لا يزال معه. “ايتها الجدة ، لقد جئت بظل. انظري ، الشخص الذي رأيتِه كان له نفس الوجه مثلي فقط.”
بعد مغادرة المبنى ، أوقف تشن غي سيارة أجرة مرة أخرى إلى مدينة الملاهي وبدأ يوم جديد.
بقي الشبحان بعيدا عنه. درست عيونهم تشن غي عن كثب ، وكانوا يفكرون في شيء.
~~~~~~
“هل تشعرين بأن هناك شيء مفقود؟”
الفصول متأخرة… أسف للغاية لقد كان لدي بعض الأشياء التي إحتجت للتعامل معها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~
المهم أراكم غدا
“لكن يمكنني استخدام ضعفه في كره النور وبكاء الأطفال بطريقة أو بأخرى ، أنا متأكد.” دفع تشن غي الورقة على الطاولة إلى جيبه. عندما استعد للمغادرة ، تذكر أنه نسي أن يسأل عما إذا كانت الأم والابن يرغبان في القدوم معه أم لا ، للانتقال إلى مكان أكثر راحة.
إستمتعوا~~~~~
“إنه على قيد الحياة ، لم يمت بالكامل. الظل ليس سوى جزء منه. طلب منا زوجي المغادرة ، ومكث لمساعدتنا على الهرب. لقد أكل زوجي – لقد أصبح أقوى.” قرأ تشن غي الكلمات على الورقة.
“لقد أخبرتك بكل ما أحتاج أن أخبرك به. عندما تغادر ، تذكر أن تغلق الباب من أجلي.” يبدو أن المحادثة مع تشن غي تذكّر السيدة العجوز بذاكرتها الحزينة ، لذا اختفت ، غير راغبة في مواصلة المحادثة بعد الآن. كان تشن غي على وشك المغادرة مع السيدة العجوز عندما شعر بسحب على قميصه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات