الفصل ستمائة وعشرة: المخلوق الذي يعيش في الكوابيس
الفصل ستمائة وعشرة: المخلوق الذي يعيش في الكوابيس
مفكرا في تجربة مهمته السابقة وجمع التفاصيل ، اتخذ تشن غي أخيرًا قرارًا. لقد أعاد كل أشباحه إلى القصة المصورة ، واانفق المزدحم أصلاً أصبح باردا وصامتا على الفور. في الظلام ، ظلان فقط وقفا مقابل بعضهما البعض.
مع عدم وجود طريقة لمغادرة النفق ، لم يكن تشن غي قادرًا على إنقاذ نفسه ، بدون التكلم عن إنهاء المهمة التجريبية.
“لا يمكنني أن أؤكد ذلك مائة بالمائة ، لكنه احتمال كبير. على أي حال ، أثبتت هذه التجربة شيئًا غير مباشر – الأشياء الغريبة لن تحدث إلا بعد أن أعصب عيني.” جعل الشبح يحل محل مكانه للعثور على المخرج كان مستحيلًا ، وعاد تشن غي إلى المربع الأول.
كانت خطة تشن غي بسيطة للغاية ؛ كان سيستخدم الاتصال الخاص بين الأشباح لتكرار الخطوات التي اتخذها سابقًا. ولكن على عكس ما حدث من قبل ، هذه المرة ، قرر أن يأخذ باي كيولين مكانه. أراد أن يرى ما إذا كان سيحدث نفس الموقف عندما كان شبح معصوب العينين. عصبت عيون باي كيولين من قبل رئيسه قبل أن يفهم ما كان يحدث.
“لا تفكر في أي شيء. أفرغ عقلك ومشي قدما.” وقفت
لقد بدا كأن شخصًا ما كان ينفخ الهواء في آذانه ، وانخفضت درجة حرارة جسده إلى أسفل ، ولكن لم يكن أي من ذلك قادرًا على إيقاف خطوات تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشن غي وتشو يين على حوالي الثلاثة إلى أربعة أمتار وراء باي كيولين ، وشاهدول كل خطوة له. إذا حدث أي شيء ، فإنهم كانوا سيأتون لمساعدته على الفور.
لم يعلم باي كيولين ما الذي كان يرمي إليه رئيسه ، لكن مع ذلك إتبع أوامره لأنع، في رأيه ، كان رئيسه دائمًا على صواب. لقد مشى أسفل النفق لفترة طويلة ، ولكن ما حدث لتشن غي لم يكرر نفسه على باي كيو لين. حتى عندما أُمر بإزالة العصابة ، كان وجه باي كيولين لا يزال ملونًا بالارتباك ، ولم يتمكن من فهم تصرف رئيسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو الخطأ في هذا الهاتف؟ لماذا الوقت يمضي للخلف؟ لقد كنت في النفق منذ نصف ساعة على الأقل بالفعل ، لكن الوقت ما زال يظهر اللحظة التي دخلت فيها النفق لأول مرة.”
“إن وجود شبح معصوب العينين لا معنى له ، ولكن لماذا هذا؟ إن معظم الأشباح تتشكل من الرغبة الطويلة للإنسان الحي ، والفرق الأكبر بينها وبين الإنسان العادي هو أنهم لا يمتلكون شكلًا ماديًا. هل يمكن أن يكون ذلك لأنه عندما أسير في النفق بعيني مفتوحة ، إنه عالم ظاهر للبشر الأحياء ، لكن بمجرد أن أغمض عيني ، أتحرك في عالم للأرواح؟ “
“والآن ، أنا وحدي مجددًا.”
الشخص العادي لم يكن ليفكر في مثل هذا الاحتمال ، لكن تشن غي كان مختلفًا. في هذا المجال ، كان لديه ثروة من الخبرة ، وكانت طريقة تفكيره مختلفة عن معظمهم. مرات عديدة ، كان سيفترض منظور الشبح لرؤية الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكنني أن أؤكد ذلك مائة بالمائة ، لكنه احتمال كبير. على أي حال ، أثبتت هذه التجربة شيئًا غير مباشر – الأشياء الغريبة لن تحدث إلا بعد أن أعصب عيني.” جعل الشبح يحل محل مكانه للعثور على المخرج كان مستحيلًا ، وعاد تشن غي إلى المربع الأول.
“يبدو أنني سأضطر إلى القيام بذلك بنفسي. ولكن مع موظفيي من حولي ، يجب أن تكون هذه المرة أكثر أمانًا”. قاد تشن غي الأشباح إلى سيارة الأجرة وأعطى العجوز زهو و باي كيولين بعض الأوامر قبل وضع العصابة. كانت هذه هي المرة الثالثة التي يتقدم فيها في النفق.
ناظِرا إلى الظلام ، أصبح تعبيره شديدًا. “هذه الأشياء لم تحدث عندما جئت وحدي في المرة الأولى.”
إبتلع الظلام تشن غي ، لكنه لم يشعر بالقلق مع قيام موظفيه بمراقبته. لقد مشى في النفق لمدة عشر دقائق قبل أن يتوقف في النهاية. لم يظهر الانقسام في الطريق ، واستمر النفق في السير بشكل مستقيم ، باتجاه واحد للأمام ولم يقد إلى أي مكان.
“لا تفكر في أي شيء. أفرغ عقلك ومشي قدما.” وقفت
“لماذا فشلت هذه المرة؟ أين المشكلة؟” كان الفرق بين المحاولة الأول والمحاولة الثالثة هو عدد المشاركين. في المرة الأولى ، قام تشن غي بذلك مع السائق ، لكن هذه المرة ، قام تشن غي بذلك مع جميع موظفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الذهاب الآن ، وترك الباقي لي.” مربتا تشو يين على كتفه ، أغلق تشن غي المسجل. لقد وضع كل شيء بعيدا ووقف باستقامة. احتفظ بمستوى عينيه ، ولم يمكن العثور على ذرة من الخوف على وجهه.
“هل هناك قيود على الأرقام؟ هذا أمر غير مرجح ، فمن المحتمل أن يكون الموظفون قد منعوا الشيء الذي يجب أن يظهر من حولي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الذهاب الآن ، وترك الباقي لي.” مربتا تشو يين على كتفه ، أغلق تشن غي المسجل. لقد وضع كل شيء بعيدا ووقف باستقامة. احتفظ بمستوى عينيه ، ولم يمكن العثور على ذرة من الخوف على وجهه.
“لا يوجد أحد قوي بما يكفي للعبث مع مرور الوقت ، فما الذي يمكن أن يكون يحدث هنا؟” لم يختبر هذا النوع من القلق منذ وقت طويل. في مثل هذا الوقت ، لم يتمكن الموظفون من تقديم أي مساعدة له.
عندما اختفى السائق ، ذكر شيئًا غريبًا يظهر بجانب خد تشن غي. إذا نظرنا إلى الوراء ، فإن تغيير النفق ربما كان له علاقة بهذا الشيء الغريب.
“اختفى السائق في منتصف جملته ، وربما كان هذا من فعل ذلك الشيئ أيضًا.” نظر تشن غي أسفل النفق المظلم وبدأ يتردد. مع موظفيه ، لم يجرؤ الشيء على الحضور ، ولكن إذا وضع موظفيه بعيداً ، لم يكن هناك ضمان لسلامته.
لقد أخفض رأسه للنظر في هاتفه. أراد تشن غي معرفة المدة التي بقيت له حتى وقت مهمته ، ولكن لمفاجأته ، لاحظ أن الوقت على هاتفه كان يعمل إلى الوراء ، وكأنه بدلاً من ساعة ، فقد تحول إلى جهاز توقيت.
ممسكا الجدار ، لقد تحرك ببطء إلى الأمام. مشى فقط لعدة أمتار قبل ظهور صوت خلط بجانب أذنيه مثل صوت الاف من أ الأربع والأربعين تزحف على الحائط.
“ما هو الخطأ في هذا الهاتف؟ لماذا الوقت يمضي للخلف؟ لقد كنت في النفق منذ نصف ساعة على الأقل بالفعل ، لكن الوقت ما زال يظهر اللحظة التي دخلت فيها النفق لأول مرة.”
شيء ما يجب أن يحدث. انحنى تشن غي ضد الجدار وعبس في التأمل.
“لا يوجد أحد قوي بما يكفي للعبث مع مرور الوقت ، فما الذي يمكن أن يكون يحدث هنا؟” لم يختبر هذا النوع من القلق منذ وقت طويل. في مثل هذا الوقت ، لم يتمكن الموظفون من تقديم أي مساعدة له.
“هيا ، أريني ما هو في نهاية النفق.” لم يتردد تشن غي ومشى من خلال الصوت. كان يستخدم نفسه كطعم لانتظار عض ‘السمكة الكبيرة’ في النفق.
مع عدم وجود طريقة لمغادرة النفق ، لم يكن تشن غي قادرًا على إنقاذ نفسه ، بدون التكلم عن إنهاء المهمة التجريبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطة تشن غي بسيطة للغاية ؛ كان سيستخدم الاتصال الخاص بين الأشباح لتكرار الخطوات التي اتخذها سابقًا. ولكن على عكس ما حدث من قبل ، هذه المرة ، قرر أن يأخذ باي كيولين مكانه. أراد أن يرى ما إذا كان سيحدث نفس الموقف عندما كان شبح معصوب العينين. عصبت عيون باي كيولين من قبل رئيسه قبل أن يفهم ما كان يحدث.
ناظِرا إلى الظلام ، أصبح تعبيره شديدًا. “هذه الأشياء لم تحدث عندما جئت وحدي في المرة الأولى.”
“جميع المهام على الهاتف الأسود عادلة. وبدون جهد ، لن تكون هناك مكافأة ، وتكون المخاطرة والمكافأة متناسبة دائمًا.”
مفكرا في تجربة مهمته السابقة وجمع التفاصيل ، اتخذ تشن غي أخيرًا قرارًا. لقد أعاد كل أشباحه إلى القصة المصورة ، واانفق المزدحم أصلاً أصبح باردا وصامتا على الفور. في الظلام ، ظلان فقط وقفا مقابل بعضهما البعض.
“لا يوجد أحد قوي بما يكفي للعبث مع مرور الوقت ، فما الذي يمكن أن يكون يحدث هنا؟” لم يختبر هذا النوع من القلق منذ وقت طويل. في مثل هذا الوقت ، لم يتمكن الموظفون من تقديم أي مساعدة له.
لم يعلم باي كيولين ما الذي كان يرمي إليه رئيسه ، لكن مع ذلك إتبع أوامره لأنع، في رأيه ، كان رئيسه دائمًا على صواب. لقد مشى أسفل النفق لفترة طويلة ، ولكن ما حدث لتشن غي لم يكرر نفسه على باي كيو لين. حتى عندما أُمر بإزالة العصابة ، كان وجه باي كيولين لا يزال ملونًا بالارتباك ، ولم يتمكن من فهم تصرف رئيسه.
“يمكنك الذهاب الآن ، وترك الباقي لي.” مربتا تشو يين على كتفه ، أغلق تشن غي المسجل. لقد وضع كل شيء بعيدا ووقف باستقامة. احتفظ بمستوى عينيه ، ولم يمكن العثور على ذرة من الخوف على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا فشلت هذه المرة؟ أين المشكلة؟” كان الفرق بين المحاولة الأول والمحاولة الثالثة هو عدد المشاركين. في المرة الأولى ، قام تشن غي بذلك مع السائق ، لكن هذه المرة ، قام تشن غي بذلك مع جميع موظفيه.
“جميع المهام على الهاتف الأسود عادلة. وبدون جهد ، لن تكون هناك مكافأة ، وتكون المخاطرة والمكافأة متناسبة دائمًا.”
“لا تفكر في أي شيء. أفرغ عقلك ومشي قدما.” وقفت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جواب – ظله كان مجرد ظل. لقد تم وضع عصابة العينين، وهذه المرة ، لم يكن هناك أحد بجواره ، تمامًا مثل أول مهمة كابوسية له.
“لم أعطى مغامرات كهذه منذ فترة طويلة بالفعل. لقد نسيت تقريباً هذا الشعور الذي كان شائعًا عندما حصلت على الهاتف الأسود لأول مرة ، الشعور بالرقص على حافة الجرف أو على خط رفيع. خطوة خاطئة ، وسوف ينتهي كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ تشن غي نفسا عمسيقا وتحدث في الهواء.
أخذ تشن غي نفسا عمسيقا وتحدث في الهواء.
الفصل ستمائة وعشرة: المخلوق الذي يعيش في الكوابيس
“والآن ، أنا وحدي مجددًا.”
“لماذا فشلت هذه المرة؟ أين المشكلة؟” كان الفرق بين المحاولة الأول والمحاولة الثالثة هو عدد المشاركين. في المرة الأولى ، قام تشن غي بذلك مع السائق ، لكن هذه المرة ، قام تشن غي بذلك مع جميع موظفيه.
لقد ألقى حقيبة ظهره في سيارة الأجرة الخاصة به ، ومثل مهمته الكابوسية السابقة ، كان وحده. من دون أي سلاح ، ومن دون موظفيه ، مشى نحو أعمق الظلام بلا شيء سوى نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا حقا أتمنى أن أرى كيف سيتغير العالم بعد أن أغمض عيني”. وبتصميم حازم ، بدا وكأن تشن غي قد قال ذلك ليستفز ، وعيناه ممتلئة بالتعالي. التقط الكم الممزق ، وفي الثانية الأخيرة قبل أن يلبس العصابة ، نظر وراءه ودعى اسم زانغ يا بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيضيع كل شيء بمجرد أن أفتح عيني ، لذلك هذه المرة ، بغض النظر عما يحدث ، لن أفتح عيني.” جزء من الثقة التي كانت لدى تشن غي جاءت من زانغ يا في ظله. كان يعلم أنها لن تشاهده وهو يصاب بجروح خطيرة.
لم يكن هناك جواب – ظله كان مجرد ظل. لقد تم وضع عصابة العينين، وهذه المرة ، لم يكن هناك أحد بجواره ، تمامًا مثل أول مهمة كابوسية له.
“لا يمكنني أن أؤكد ذلك مائة بالمائة ، لكنه احتمال كبير. على أي حال ، أثبتت هذه التجربة شيئًا غير مباشر – الأشياء الغريبة لن تحدث إلا بعد أن أعصب عيني.” جعل الشبح يحل محل مكانه للعثور على المخرج كان مستحيلًا ، وعاد تشن غي إلى المربع الأول.
لقد ألقى حقيبة ظهره في سيارة الأجرة الخاصة به ، ومثل مهمته الكابوسية السابقة ، كان وحده. من دون أي سلاح ، ومن دون موظفيه ، مشى نحو أعمق الظلام بلا شيء سوى نفسه.
ممسكا الجدار ، لقد تحرك ببطء إلى الأمام. مشى فقط لعدة أمتار قبل ظهور صوت خلط بجانب أذنيه مثل صوت الاف من أ الأربع والأربعين تزحف على الحائط.
“سيضيع كل شيء بمجرد أن أفتح عيني ، لذلك هذه المرة ، بغض النظر عما يحدث ، لن أفتح عيني.” جزء من الثقة التي كانت لدى تشن غي جاءت من زانغ يا في ظله. كان يعلم أنها لن تشاهده وهو يصاب بجروح خطيرة.
“سيضيع كل شيء بمجرد أن أفتح عيني ، لذلك هذه المرة ، بغض النظر عما يحدث ، لن أفتح عيني.” جزء من الثقة التي كانت لدى تشن غي جاءت من زانغ يا في ظله. كان يعلم أنها لن تشاهده وهو يصاب بجروح خطيرة.
“هيا ، أريني ما هو في نهاية النفق.” لم يتردد تشن غي ومشى من خلال الصوت. كان يستخدم نفسه كطعم لانتظار عض ‘السمكة الكبيرة’ في النفق.
مفكرا في تجربة مهمته السابقة وجمع التفاصيل ، اتخذ تشن غي أخيرًا قرارًا. لقد أعاد كل أشباحه إلى القصة المصورة ، واانفق المزدحم أصلاً أصبح باردا وصامتا على الفور. في الظلام ، ظلان فقط وقفا مقابل بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص العادي لم يكن ليفكر في مثل هذا الاحتمال ، لكن تشن غي كان مختلفًا. في هذا المجال ، كان لديه ثروة من الخبرة ، وكانت طريقة تفكيره مختلفة عن معظمهم. مرات عديدة ، كان سيفترض منظور الشبح لرؤية الأشياء.
لقد بدا كأن شخصًا ما كان ينفخ الهواء في آذانه ، وانخفضت درجة حرارة جسده إلى أسفل ، ولكن لم يكن أي من ذلك قادرًا على إيقاف خطوات تشن غي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات