الفصل ستمائة وثلاثة وعشرون: كلمات طفل.
الفصل ستمائة وثلاثة وعشرون: كلمات طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نادراً ما قام الأطفال بتصفية كلماتهم قبل أن يتكلموا ، لذلك في بعض الأحيان ، قد يقولون شيئًا غير مناسب بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن أن تكون المنطقة السكنية التي أقام فيها فان شونغ خطيرة للغاية. إذا ذهب تشن غي إلى هناك ، فقد يقع في الفخ الذي وضعه الظل ، لذا حوّل تركيزه على الركاب الآخرين. إرسال الأخرين لمحاربة عدوه ، لقد فعل تشن غي شيئًا مماثلاً عندما كان يلعب لعبة تشاو بو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا أبي ، أنا خائف …” جاء صوت شاب من خارج الحافلة.
يمكن العثور على أنواع مختلفة من الركاب الغريبين على الحافلة العامة الغريبة. وقف الصبي بلا حول ولا قوة في الممر ، غير متأكد من مكان وضع يديه. من التعبير على وجهه ، بدا وكأنه سيبكي قريبًا.
‘هؤلاء الأشخاص ليسوا أغبياء ، ولن يكون من السهل التأثير عليهم وحملهم على المسح أمامي بإرادتهم الخاصة. سوف أحتاج إلى التخطيط لهذا بعناية.’
إذا تمكن الظل من السيطرة على لي تشنغ ، فيمكنه امتلاك أي ضابط شرطة. بحق الجحيم ، حتى الحارس اللطيف والرقيق في الحديقة يمكن استخدامه ضد تشن غي. كان هذا أقسى خصم واجهه تشن غي حتى الآن. منذ أن بدأت اللعبة ، لم يعد يستطيع الوثوق بأي شخص من حوله.
“الحافلة تدخل المحطة التالية ، يرجى البقاء جالسين!”
من وجهة نظر تشن غي ، سواء كان الرجل المبتسم أو الكعب العالي الأحمر ، فقد يصبحان مساعدين له. لم يهتم بما إذا كانوا يريدون إيذائه أم لا ؛ كان يهتم فقط بمستوى قوتهم. إذا كانوا ضعفاء للغاية ، فقد خشى تشن غي من أنهم قد لا يستطيعون حتى إنجاز المهمة البسيطة المتمثلة في المسح أمامه. لم يشارك تشن غي أفكاره مع الآخرين. إذا كان الطبيب يعرف ما كان يفكر فيه ، فمن المؤكد أنه سيؤمن أن تشن غي قد فقد رأيه.
‘الأمور أصبحت أكثر وأكثر إثارة للاهتمام.’
“أختي الكبيرة؟ حقا؟” رفع الصبي عينيه للكشف عن زوج من العيون الوامضة ؛ كانوا مثل أجمل لآلئ في العالم ، واضحة وبراقة. كان الأمر كما لو أن عيون الصبي قد استولت على النجوم البراقة في السماء.
تماما بينما كان تشن غي يفرز أفكاره ، وصلت الحافلة إلى المحطة التالية. فتح باب الحافلة ، وحملت الرياح العاوية الامطار الغزيرة إلى الحافلة. صرصرت نوافذ الباص بصوت صاخب، مهاجمة من الأمطار ، بدا وكأنها ستتحطم في أي لحظة.
حدثت الكثير من الحوادث قبل وصوله إلى مدينة لي وان حتى. كانت الأمور قد خرجت عن سيطرة تشن غي ، ولم يعرف أحد ما الذي سيحدث في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن صنع مشهد. إذا استمررت في التصرف على هذا المنوال ، فسأرسلك إلى خارج الحافلة ، وسوف تقوم والدتك وأنا بهذا بمفردنا” كان تهديد الأب فعالا. أجبر الصبي الدموع على العودة ، وأبقى رأسه مخفياً وهو جالس في زاوية المقعد.
لا أ’ستطيع العودة إلى منتزه القرن الجديد الآن. يحمل لي تشنغ سلاح ، وإذا كان بالفعل تحت تأثير الظل ، فسأكون في خطر شديد إذا عدت إلى الحديقة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحافلة تدخل المحطة التالية ، يرجى البقاء جالسين!”
إذا تمكن الظل من السيطرة على لي تشنغ ، فيمكنه امتلاك أي ضابط شرطة. بحق الجحيم ، حتى الحارس اللطيف والرقيق في الحديقة يمكن استخدامه ضد تشن غي. كان هذا أقسى خصم واجهه تشن غي حتى الآن. منذ أن بدأت اللعبة ، لم يعد يستطيع الوثوق بأي شخص من حوله.
“أختي الكبيرة؟ حقا؟” رفع الصبي عينيه للكشف عن زوج من العيون الوامضة ؛ كانوا مثل أجمل لآلئ في العالم ، واضحة وبراقة. كان الأمر كما لو أن عيون الصبي قد استولت على النجوم البراقة في السماء.
للقضاء على الظل ، كان أفضل حل هو الاعتماد على يديه. بدلاً من الانتظار للسقوط في فخه ، يجب على تشن غي شق طريقه إلى مخبأ الظل ، والعثور على جسده الأصلي ، وقتله.
يمكن أن تكون المنطقة السكنية التي أقام فيها فان شونغ خطيرة للغاية. إذا ذهب تشن غي إلى هناك ، فقد يقع في الفخ الذي وضعه الظل ، لذا حوّل تركيزه على الركاب الآخرين. إرسال الأخرين لمحاربة عدوه ، لقد فعل تشن غي شيئًا مماثلاً عندما كان يلعب لعبة تشاو بو.
متعاملا مع مثل هذه الذكاء العالي والعدو الماكر للغاية ، وضع تشن غي بالفعل خطة كاملة. لقد ركز على مصلحته وتجنب عيوبه – في إطار فرضية أن سلامته مضمونة ، حاول أن تقتل العدو في أسرع وقت ممكن. بغض النظر عن مدى عمق مؤامرة الظل، إذا لم يعطي تشن غي الظل الوقت للتخطيط ، فسيضيع هدر ذكائه الكبير.
‘ليس لدي أي فكرة عن مكان إختباء الظل حاليًا. قد يكون في كمين في منتزه القرن الجديد ، أو يختبئ خلف باب منزل فان شونغ ، أو حتى يكون في هذه الحافلة. لا بد لي من الحفاظ على حالة تأهب قصوى. سوف يظهر نفسه الحقيقية فقط عندما يكون واثقا بنسبة مائة في المائة بأنه قادر على قتلي.’
الفصل ستمائة وثلاثة وعشرون: كلمات طفل.
نادراً ما قام الأطفال بتصفية كلماتهم قبل أن يتكلموا ، لذلك في بعض الأحيان ، قد يقولون شيئًا غير مناسب بشكل لا يصدق.
كان لدى تشن غي تقييم دقيق للوضع. كانت شرقي جيوجيانغ أرض الظل ، وكانت مدينة لي وان هي مخبأ الظل التي تمكن من إدارتها لسنوات بالفعل. لم تكن معركة عادلة بينه وبين الظل منذ البداية.
‘ليس لدي أي فكرة عن مكان إختباء الظل حاليًا. قد يكون في كمين في منتزه القرن الجديد ، أو يختبئ خلف باب منزل فان شونغ ، أو حتى يكون في هذه الحافلة. لا بد لي من الحفاظ على حالة تأهب قصوى. سوف يظهر نفسه الحقيقية فقط عندما يكون واثقا بنسبة مائة في المائة بأنه قادر على قتلي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحافلة تدخل المحطة التالية ، يرجى البقاء جالسين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هؤلاء آخر الركاب ، أليس كذلك؟” وقف تشن غي ، وقرر تنفيذ خطته موضع التنفيذ. مشغلا المسجل ، مشى تشن غي إلى مقدمة الحافلة ، ومع الرجل المبتسم والطبيب يراقبانه ، انحنى لالتقاط فردتي الكعب العالي الأحمر.
تماما بينما كان تشن غي يفرز أفكاره ، وصلت الحافلة إلى المحطة التالية. فتح باب الحافلة ، وحملت الرياح العاوية الامطار الغزيرة إلى الحافلة. صرصرت نوافذ الباص بصوت صاخب، مهاجمة من الأمطار ، بدا وكأنها ستتحطم في أي لحظة.
“يا أبي ، أنا خائف …” جاء صوت شاب من خارج الحافلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن …” تابع الصبي بتردد ، وتحدثت عيناه عن نفس البراءة. “أخبرتني أختي الكبرى بأنها قُتلت على يد أمي ، وجاءت أمي لتخبرني أن أختي الكبرى قد اختفت. والآن يخبرني بابا أننا سنجد أختب الكبيرة. ليس لدي فكرة عمن أصدق بعد …” قبل أن يتمكن الطفل من الإنتهاء، تم مقاطعته بقسوة لأن والده انتزع شعره بقسوة ، من الناحية العملية لقد قام برفع ولده من المقعد من على رأسه.
“سيكون الأمر جيدًا ، سنصل إلى وجهتنا قريبًا ، وسيذهب أبوك وامك معك.” قام الرجل في منتصف العمر بوجه شاحب بجلب صبي يبلغ من العمر حوالي الخمس سنوات للحافلة. كان وراء الأب والابن امرأة يحتاج شعرها إلى أكثر من تمشيط قليل.
‘ليس لدي أي فكرة عن مكان إختباء الظل حاليًا. قد يكون في كمين في منتزه القرن الجديد ، أو يختبئ خلف باب منزل فان شونغ ، أو حتى يكون في هذه الحافلة. لا بد لي من الحفاظ على حالة تأهب قصوى. سوف يظهر نفسه الحقيقية فقط عندما يكون واثقا بنسبة مائة في المائة بأنه قادر على قتلي.’
يمكن العثور على أنواع مختلفة من الركاب الغريبين على الحافلة العامة الغريبة. وقف الصبي بلا حول ولا قوة في الممر ، غير متأكد من مكان وضع يديه. من التعبير على وجهه ، بدا وكأنه سيبكي قريبًا.
إضافة طفل على متن الحافلة يعني أن الهدوء من قبل قد تحطم.
“سيكون الأمر جيدًا. سنصل إلى وجهتنا قريبًا.” بدا الرجل وكأنه سجل مكسور. لقد وضع يده على رأس الصبي ، وأجبره على الابتعاد عن مقابلة أعين الركاب الآخرين. الزوجة التي خلفهم لم تنطق بكلمة واحدة. على هذا المنوال ، صعدت هذه العائلة الغريبة المكونة من ثلاثة أفراد ، واتخذوا الصف الرابع في منتصف الحافلة.
“هذا ولدي. أنت رجل الأسرة ؛ كيف يمكنك أن تبكي على أصغر الأشياء؟” ترك الرجل في منتصف العمر من قبضته. أمكن رؤية كدمة حمراء عميقة في المكان الذي أمسك فيها الأب بالفتى. “ألم تكن ترغب في رؤية أختك الكبرى؟ عندما نصل إلى وجهتنا ، سنكون قادرين على مقابلة أختك الكبرى.”
‘نزهة عائلية إلى مدينة لي وان؟’ درس تشن غي العائلة المكونة من ثلاثة لفترة. على حد علمه ، كانت مدينة لي وان المكان الذي اختفى فيه الكثير من الأطفال. لمساعدة الجنين الشبح ، ظل الظل يبحث عن الأطفال ، ومع أخذ هذا الخطر في الاعتبار ، تجرأت الأسرة على إحضار ولدها إلى مدينة لي وان. كلمة غريب لم تبدأ حتى في وصف الموقف.
“الحافلة تدخل المحطة التالية ، يرجى البقاء جالسين!”
‘المزيد والمزيد من الركاب يصعدون على متن الحافلة. من الممكن أن يتنكر الظل كواحد منهم.’
إضافة طفل على متن الحافلة يعني أن الهدوء من قبل قد تحطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الأمور أصبحت أكثر وأكثر إثارة للاهتمام.’
للقضاء على الظل ، كان أفضل حل هو الاعتماد على يديه. بدلاً من الانتظار للسقوط في فخه ، يجب على تشن غي شق طريقه إلى مخبأ الظل ، والعثور على جسده الأصلي ، وقتله.
“بابا ، دعنا نذهب إلى المنزل.” استمر الولد الصغير في التوسل ، وسُمِعت الدموع في صوته. “هذا العم هناك كان يحدق بي ، ويبدو مخيفًا للغاية.”
‘هؤلاء الأشخاص ليسوا أغبياء ، ولن يكون من السهل التأثير عليهم وحملهم على المسح أمامي بإرادتهم الخاصة. سوف أحتاج إلى التخطيط لهذا بعناية.’
“أختي الكبيرة؟ حقا؟” رفع الصبي عينيه للكشف عن زوج من العيون الوامضة ؛ كانوا مثل أجمل لآلئ في العالم ، واضحة وبراقة. كان الأمر كما لو أن عيون الصبي قد استولت على النجوم البراقة في السماء.
استخدم الصبي إصبعه للإشارة إلى الرجل المبتسم. عندما رأى والده ذلك ، امسك إصبع الطفل بسرعة وأبعذ بعيدًا ووبخه بشدة. “لا تستخدم إصبعك للإشارة إلى الأشخاص الآخرين. هذا وقح للغاية.”
“الحافلة تدخل المحطة التالية ، يرجى البقاء جالسين!”
“لكنه ظل يحدق في وجهي.” أراد الصبي أن يقول المزيد لأبيه ، لكن الرجل استخدم قوة أكبر في مسكته حتى كانت ذراع الصبي حمراء من الضغط. مستشعرًا الألم الحاد الذي جاء من ذراعه ، فقد الصبي أخيرًا السيطرة على عواطفه وانزلقت الدموع الشبيهة بالخرز عن عينيه.
“توقف عن صنع مشهد. إذا استمررت في التصرف على هذا المنوال ، فسأرسلك إلى خارج الحافلة ، وسوف تقوم والدتك وأنا بهذا بمفردنا” كان تهديد الأب فعالا. أجبر الصبي الدموع على العودة ، وأبقى رأسه مخفياً وهو جالس في زاوية المقعد.
“هذا ولدي. أنت رجل الأسرة ؛ كيف يمكنك أن تبكي على أصغر الأشياء؟” ترك الرجل في منتصف العمر من قبضته. أمكن رؤية كدمة حمراء عميقة في المكان الذي أمسك فيها الأب بالفتى. “ألم تكن ترغب في رؤية أختك الكبرى؟ عندما نصل إلى وجهتنا ، سنكون قادرين على مقابلة أختك الكبرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ولدي. أنت رجل الأسرة ؛ كيف يمكنك أن تبكي على أصغر الأشياء؟” ترك الرجل في منتصف العمر من قبضته. أمكن رؤية كدمة حمراء عميقة في المكان الذي أمسك فيها الأب بالفتى. “ألم تكن ترغب في رؤية أختك الكبرى؟ عندما نصل إلى وجهتنا ، سنكون قادرين على مقابلة أختك الكبرى.”
لا أ’ستطيع العودة إلى منتزه القرن الجديد الآن. يحمل لي تشنغ سلاح ، وإذا كان بالفعل تحت تأثير الظل ، فسأكون في خطر شديد إذا عدت إلى الحديقة.’
حدثت الكثير من الحوادث قبل وصوله إلى مدينة لي وان حتى. كانت الأمور قد خرجت عن سيطرة تشن غي ، ولم يعرف أحد ما الذي سيحدث في اليوم التالي.
“أختي الكبيرة؟ حقا؟” رفع الصبي عينيه للكشف عن زوج من العيون الوامضة ؛ كانوا مثل أجمل لآلئ في العالم ، واضحة وبراقة. كان الأمر كما لو أن عيون الصبي قد استولت على النجوم البراقة في السماء.
نادراً ما قام الأطفال بتصفية كلماتهم قبل أن يتكلموا ، لذلك في بعض الأحيان ، قد يقولون شيئًا غير مناسب بشكل لا يصدق.
‘نزهة عائلية إلى مدينة لي وان؟’ درس تشن غي العائلة المكونة من ثلاثة لفترة. على حد علمه ، كانت مدينة لي وان المكان الذي اختفى فيه الكثير من الأطفال. لمساعدة الجنين الشبح ، ظل الظل يبحث عن الأطفال ، ومع أخذ هذا الخطر في الاعتبار ، تجرأت الأسرة على إحضار ولدها إلى مدينة لي وان. كلمة غريب لم تبدأ حتى في وصف الموقف.
“بالطبع ، متى كذبت عليك؟” قام الرجل في منتصف العمر بإجبار إبتسامة ، ولمس شعر الصبي.
‘نزهة عائلية إلى مدينة لي وان؟’ درس تشن غي العائلة المكونة من ثلاثة لفترة. على حد علمه ، كانت مدينة لي وان المكان الذي اختفى فيه الكثير من الأطفال. لمساعدة الجنين الشبح ، ظل الظل يبحث عن الأطفال ، ومع أخذ هذا الخطر في الاعتبار ، تجرأت الأسرة على إحضار ولدها إلى مدينة لي وان. كلمة غريب لم تبدأ حتى في وصف الموقف.
“لكنه ظل يحدق في وجهي.” أراد الصبي أن يقول المزيد لأبيه ، لكن الرجل استخدم قوة أكبر في مسكته حتى كانت ذراع الصبي حمراء من الضغط. مستشعرًا الألم الحاد الذي جاء من ذراعه ، فقد الصبي أخيرًا السيطرة على عواطفه وانزلقت الدموع الشبيهة بالخرز عن عينيه.
“لكن …” تابع الصبي بتردد ، وتحدثت عيناه عن نفس البراءة. “أخبرتني أختي الكبرى بأنها قُتلت على يد أمي ، وجاءت أمي لتخبرني أن أختي الكبرى قد اختفت. والآن يخبرني بابا أننا سنجد أختب الكبيرة. ليس لدي فكرة عمن أصدق بعد …” قبل أن يتمكن الطفل من الإنتهاء، تم مقاطعته بقسوة لأن والده انتزع شعره بقسوة ، من الناحية العملية لقد قام برفع ولده من المقعد من على رأسه.
“أوش! آسف يا أبي ، لن أتحدث عن هذا بعد الآن! سامحني يا أبي!”
“أغلق فمك اللعين!” بينما لا يزال يمسك بشعر الصبي ، الرجل منتصف العمر دفعه مرة أخرى ضد المقعد. كان وجه الرجل مظلمًا مثل الجانب البعيد من القمر.
“بابا ، دعنا نذهب إلى المنزل.” استمر الولد الصغير في التوسل ، وسُمِعت الدموع في صوته. “هذا العم هناك كان يحدق بي ، ويبدو مخيفًا للغاية.”
“أغلق فمك اللعين!” بينما لا يزال يمسك بشعر الصبي ، الرجل منتصف العمر دفعه مرة أخرى ضد المقعد. كان وجه الرجل مظلمًا مثل الجانب البعيد من القمر.
حدثت الكثير من الحوادث قبل وصوله إلى مدينة لي وان حتى. كانت الأمور قد خرجت عن سيطرة تشن غي ، ولم يعرف أحد ما الذي سيحدث في اليوم التالي.
“سيكون الأمر جيدًا ، سنصل إلى وجهتنا قريبًا ، وسيذهب أبوك وامك معك.” قام الرجل في منتصف العمر بوجه شاحب بجلب صبي يبلغ من العمر حوالي الخمس سنوات للحافلة. كان وراء الأب والابن امرأة يحتاج شعرها إلى أكثر من تمشيط قليل.
نادراً ما قام الأطفال بتصفية كلماتهم قبل أن يتكلموا ، لذلك في بعض الأحيان ، قد يقولون شيئًا غير مناسب بشكل لا يصدق.
استخدم الصبي إصبعه للإشارة إلى الرجل المبتسم. عندما رأى والده ذلك ، امسك إصبع الطفل بسرعة وأبعذ بعيدًا ووبخه بشدة. “لا تستخدم إصبعك للإشارة إلى الأشخاص الآخرين. هذا وقح للغاية.”
سمع الطبيب وتشن غي ، اللذان جلسا في مؤخرة الحافلة ، ما قاله الصبي ، لكن لم يقرر أي منهما فعل أي شيء حيال ذلك. عاد الصمت ، ولكن تم ثقبه في بعض الأحيان من خلال الإستنشاق الصامت للصبي.
استمر المطر في التدفق ، وتحركت الحافلة بعيدًا عن المحطة. الآن ، لقد كانوا قريبين جدًا من مدينة لي وان. في الواقع ، لم يتبق سوى ثلاث أو أربع محطات توقف بينهما.
للقضاء على الظل ، كان أفضل حل هو الاعتماد على يديه. بدلاً من الانتظار للسقوط في فخه ، يجب على تشن غي شق طريقه إلى مخبأ الظل ، والعثور على جسده الأصلي ، وقتله.
“يجب أن يكون هؤلاء آخر الركاب ، أليس كذلك؟” وقف تشن غي ، وقرر تنفيذ خطته موضع التنفيذ. مشغلا المسجل ، مشى تشن غي إلى مقدمة الحافلة ، ومع الرجل المبتسم والطبيب يراقبانه ، انحنى لالتقاط فردتي الكعب العالي الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوش! آسف يا أبي ، لن أتحدث عن هذا بعد الآن! سامحني يا أبي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات