الفصل ستمائة وخمسة وعشرون: الراكب الأخير.
الفصل ستمائة وخمسة وعشرون: الراكب الأخير.
الفصل ستمائة وخمسة وعشرون: الراكب الأخير.
كان صبر الرجل المبتسم يتضاءل. زحفت الخطوط السوداء من بؤبؤه وانزلقت على خديه.
همس تشن غي لتانغ جون لجعله يغير المحطة النهائية. عندما يصلون إلى مدينة لي وان ، كانت الحافلة ستتجه نحو المنطقة السكنية التي أقام فيها فان شونغ. بعد أن توصلوا إلى اتفاق ، مشى تشن غي إلى مقعده في مؤخرة الحافلة. عندما تجاوز الرجل المبتسم ، ارتفع برد وحشي من قلبه.
تشن غي ، الذي لاحظ من الخلف ، رأى كل شيء. على الأرجح لقد خطط الرجل المبتسم لإنهاء حياة الرجل حقا ، لكن الرجل تحول لاستفزاز الكعب العالي الأحمر ، وقررت الكعب العالي التعامل مع الرجل قبل أن يتمكن الرجل المبتسم من التحرك.
“لكن لا يزال هناك شيء غير صحيح”. انتقلت عيون تشن غي لذراع الرجل. كان مقص سلاح غريب مفضل للقاتل. ألن يعمل الفأس أو سكين المطبخ لن بشكل أفضل لغرضه؟
بالإلتفات للنظر ، كان الوجه المبتسم يحدق في تشن غي مع بؤبؤه الرمادي.
“لكن لا يزال هناك شيء غير صحيح”. انتقلت عيون تشن غي لذراع الرجل. كان مقص سلاح غريب مفضل للقاتل. ألن يعمل الفأس أو سكين المطبخ لن بشكل أفضل لغرضه؟
“يبدو أن لديه الكثير ليخبرني به. لماذا لا يحرك فردتي الكعب بعيدًا إذا كان يكرههما كثيرًا؟ كيف يبدو الأمر وكأنه لا يريد حتى لمس الأحذية؟ هل يمكن أن يكون هناك لعنة ما متعلقة بالأحذية؟ “
“حسنًا ، على أي حال ، لقد لمستهم بالفعل. وإ وصل الأسوأ إلى الأسوأ ، سأقوم فقط بتلويح الكعب في الظل عندما أبتقي به”. لم يمانع تشن غي كثيرا في اللعنات. فبعد كل شيء ، كان قد تلقى بالفعل رسالة حب ملعونة ذات مرة عندما حصل لأول مرة على الهاتف الأسود. اللعنة لم تكن مخيفة – الشيء المخيف كان الشبح الذي كان وراء اللعنة.
عندما تمتم تشن غي لنفسه ، أدهشته الكلمات التي تركت شفتيه. من رد فعل الرجل المبتسم ، ربما كان هناك بالفعل لعنة وضعت على الحذاء.
“حسنًا ، على أي حال ، لقد لمستهم بالفعل. وإ وصل الأسوأ إلى الأسوأ ، سأقوم فقط بتلويح الكعب في الظل عندما أبتقي به”. لم يمانع تشن غي كثيرا في اللعنات. فبعد كل شيء ، كان قد تلقى بالفعل رسالة حب ملعونة ذات مرة عندما حصل لأول مرة على الهاتف الأسود. اللعنة لم تكن مخيفة – الشيء المخيف كان الشبح الذي كان وراء اللعنة.
لقد بدا وكأنه وجد عذرًا لنفس للهرب من الرجل المبتسم. بعد ذلك ، سحب الكيس وتوجه إلى أسفل الممر ، لكنه اتخذ خطوة واحدة فقط عندما حدث شيء غريب.
كان الرجل مستعرًا بالفعل من استفزاز تشن غي ، والآن ، عومل برجل آخر يبحث عن الموت. كانت الخطوط السوداء في بؤبؤه تلتوي كالديدان ، بينما الفتحة على شفتيه التي عدّة كابتسامة فتحت بشكل أوسع.
عند العودة إلى مقعده ، توقف تشن غي عن استفزاز الرجل المبتسم. لقد مد يده إلى حقيبة ظهره بينما التفت للنظر من النافذة. مِن الذي عرف متى ، كانت حالة من الظلام خارج النافذة. قريبا ، سوف تصل الحافلة إلى المحطة الأخيرة قبل وصولهم إلى مدينة لي وان.
فُتح الباب ، وكان هناك صوت قعقعة سلاسل يقطع المطر. مد زوج من الأيدي التي كانت بيضاء مبتلة المطر للحالة للحافلة للاستيلاء على القضبان. انزلق المطر أسفل أصابع الرجل ، وتخللت ضحكة مكتومة غريبة صوت السلسلة. عندما تحولت جميع وجوه الركاب إلى الباب الأمامي ، دخل وجه الممر.
بعد وصوله إلى الحافلة ، أدرك الركاب أن الراكب الجديد كان مغطى بالدماء ، وكان لديه مقص ، يبلغ طوله حوالي الثلاثين سنتيمترا ، في ذراعه الأيسر بينما كان يسحب كيسًا قديمًا كان لا يزال يسرب الدم على ذراع اليمنى.
كان وجه الرجل رائعا ، ويمكن للمرء أن يرى كم كان وسيمًا ذات مرة إذا نظر المرء إلى ما وراء الجرح الكبير الذي امتد من زاوية عينه اليسرى إلى حافة شفتيه. من بعيد ، بدا أن الرجل كان لديه فمين على وجهه ، أحدهما أفقيًا والآخر عموديا.
بدا الجرح إصابة حديثة. الجرح لم يلتئم تماما ، ومع إزعاج مياه الأمطار ، كان للإصابة علامات على التقرح وإفراز قيح. الشفاه الرقيقة فتحت ببطء. لقد استخدم لسانه للعق على حافة الجرح مباشرة فوق شفتيه. لقد عبس عن الألم ، لكن بغرابة كافية ، حاول أن يظهر كما لو كان يستمتع بالإحساس بالألم.
“لكن لا يزال هناك شيء غير صحيح”. انتقلت عيون تشن غي لذراع الرجل. كان مقص سلاح غريب مفضل للقاتل. ألن يعمل الفأس أو سكين المطبخ لن بشكل أفضل لغرضه؟
“أي نوع من المجانين هو هذه المرة؟” وصل تشن غي إلى هذا الاستنتاج بعد إعطاء أحدث الركاب لمحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الأمر وكأن الرجل كان يستمتع بالأضواء التي وضعت عليه. استخدم أصابعه الدقيقة لتمشيط شعره الذي أفسدته الأمطار. كانت الأصابع بيضاء قبل أن تلامس الشعر ، ولكن بعد إصلاح الشعر ، كانت الأصابع مصبوغة باللون الأحمر. يبدو أنه كان هناك جرح مفتوح على فروة رأس الرجل ، أو كان هناك بعض الدم الجاف الذي كان قد تغلغل في شعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قال الراكب الجديد ذلك ، تجمدت الابتسامة على الرجل المبتسم ، مما جعل تعبيره غريبًا بشكل لا يصدق. لقد توقف عن الغضب على الراكب الجديد. نظر إلى الكعب العالي الأحمر وارتدى ابتسامة غريبة أثناء عودته إلى مقعده.
“ما المضحك لهذه الدرجة؟” هذا الراكب الجديد كان أكثر جنونًا مما توقعه تشن غي. أول ما فعله بعد ركوب الحافلة هو استفزاز الرجل المبتسم. يبدو أنه لم يلاحظ الخطر ، وحدقت عيناه المنتفختان على الرجل الذي علقت ابتسامته بإصرار رغم أنه كان واضحًا أنه لم يكن في حالة مزاجية جيدة.
“يبدو أن لديه الكثير ليخبرني به. لماذا لا يحرك فردتي الكعب بعيدًا إذا كان يكرههما كثيرًا؟ كيف يبدو الأمر وكأنه لا يريد حتى لمس الأحذية؟ هل يمكن أن يكون هناك لعنة ما متعلقة بالأحذية؟ “
“ما هو مصدر ثقة هذا الرجل؟” باهتمامه بالتفاصيل ، لاحظ تشن غي أن جزءًا من الجروح على وجه الرجل قد تقيح، وبدأ الباقي في اللإلتئام. لذلك ، بناءً على هذه الملاحظة ، لقد صدق أن هذا الرجل كان على قيد الحياة ، ولكن لماذا يذهب شخص حي عمداً ويستفز الرجل المبتسم؟ هل كان ذلك بسبب شجاعة من الجهل ، أم أنه كان يخبئ نوعًا من البطاقات الرابحة الفريدة؟
لقد بدا وكأنه وجد عذرًا لنفس للهرب من الرجل المبتسم. بعد ذلك ، سحب الكيس وتوجه إلى أسفل الممر ، لكنه اتخذ خطوة واحدة فقط عندما حدث شيء غريب.
كان الرجل مستعرًا بالفعل من استفزاز تشن غي ، والآن ، عومل برجل آخر يبحث عن الموت. كانت الخطوط السوداء في بؤبؤه تلتوي كالديدان ، بينما الفتحة على شفتيه التي عدّة كابتسامة فتحت بشكل أوسع.
كان الرجل مستعرًا بالفعل من استفزاز تشن غي ، والآن ، عومل برجل آخر يبحث عن الموت. كانت الخطوط السوداء في بؤبؤه تلتوي كالديدان ، بينما الفتحة على شفتيه التي عدّة كابتسامة فتحت بشكل أوسع.
اتخذ الراكب الجديد العنيد خطوتين أخريين ، وكلما تحرك ، تبعه صوت الكعب العالي.
كان الجميع يعلم أن شيئًا سيئًا سيحدث … باستثناء المسافر الجديد. في الواقع ، رفع الرهان عن طريق الإشارة إلى الجرح على وجهه. “هل تحاول نسخي؟”
“حسنًا ، على أي حال ، لقد لمستهم بالفعل. وإ وصل الأسوأ إلى الأسوأ ، سأقوم فقط بتلويح الكعب في الظل عندما أبتقي به”. لم يمانع تشن غي كثيرا في اللعنات. فبعد كل شيء ، كان قد تلقى بالفعل رسالة حب ملعونة ذات مرة عندما حصل لأول مرة على الهاتف الأسود. اللعنة لم تكن مخيفة – الشيء المخيف كان الشبح الذي كان وراء اللعنة.
بعد وصوله إلى الحافلة ، أدرك الركاب أن الراكب الجديد كان مغطى بالدماء ، وكان لديه مقص ، يبلغ طوله حوالي الثلاثين سنتيمترا ، في ذراعه الأيسر بينما كان يسحب كيسًا قديمًا كان لا يزال يسرب الدم على ذراع اليمنى.
“يبدو أن لديه الكثير ليخبرني به. لماذا لا يحرك فردتي الكعب بعيدًا إذا كان يكرههما كثيرًا؟ كيف يبدو الأمر وكأنه لا يريد حتى لمس الأحذية؟ هل يمكن أن يكون هناك لعنة ما متعلقة بالأحذية؟ “
“قاتل؟” درس تشن غي الرجل ، وكلما فعل ذلك ، أصبح أكثر حيرة. كان الراكب يرتدي قميصًا أبيض. إذا كان قد ارتكب جريمة قتل للتو بسبب الشغف ، كان خطأه مفهومًا ، لكنه بدا هادئًا جدًا لكي يفعل شيئا شيئًا كهذا. من الواضح أن هذا كانت جريمة قتل مع سبق الإصرار. ولكن لماذا يختار الشخص الذي يمكنه الحفاظ على منطقه حتى بعد القتل أن يرتدي قميصًا أبيض اللون يبدو عليه الدم أكثر وضوحًا؟
“هذا الرجل يفتقر إلى الخبرة في النهاية. لقد أثنت على جمال الأحذية وتأكدت من الثناء على ذوق المالك قبل الشروع في التعامل مع الرجل المبتسم”. تنهد تشن غي. ولكن بعد ذلك ، حدث شيء غير متوقع. بعد أن فشل الراكب الجديد في التعامل مع صوت الكعب العالي ، قام بالتحرك بخط مستقيم باتجاه تشن غي والطبيب الذيين كانا جالسين في الجزء الخلفي من الحافلة.
عندما تمتم تشن غي لنفسه ، أدهشته الكلمات التي تركت شفتيه. من رد فعل الرجل المبتسم ، ربما كان هناك بالفعل لعنة وضعت على الحذاء.
أليس من المنطقي أكثر ارتداء ملابس ملونة داكنة لتمويه أفضل؟
كان صبر الرجل المبتسم يتضاءل. زحفت الخطوط السوداء من بؤبؤه وانزلقت على خديه.
“هل هذه هواية الرجل؟ هذا الرجل هو قاتل متسلسل مجنون؟” يجب أن يكون هذا هو التفسير المنطقي. كان الرجل مشتتا للغاية من ذروة القتل ، بحيث يفسر الأشياء غير المنطقية التي قام بها.
“لكن لا يزال هناك شيء غير صحيح”. انتقلت عيون تشن غي لذراع الرجل. كان مقص سلاح غريب مفضل للقاتل. ألن يعمل الفأس أو سكين المطبخ لن بشكل أفضل لغرضه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قاتل؟” درس تشن غي الرجل ، وكلما فعل ذلك ، أصبح أكثر حيرة. كان الراكب يرتدي قميصًا أبيض. إذا كان قد ارتكب جريمة قتل للتو بسبب الشغف ، كان خطأه مفهومًا ، لكنه بدا هادئًا جدًا لكي يفعل شيئا شيئًا كهذا. من الواضح أن هذا كانت جريمة قتل مع سبق الإصرار. ولكن لماذا يختار الشخص الذي يمكنه الحفاظ على منطقه حتى بعد القتل أن يرتدي قميصًا أبيض اللون يبدو عليه الدم أكثر وضوحًا؟
بعد وصوله إلى الحافلة ، أدرك الركاب أن الراكب الجديد كان مغطى بالدماء ، وكان لديه مقص ، يبلغ طوله حوالي الثلاثين سنتيمترا ، في ذراعه الأيسر بينما كان يسحب كيسًا قديمًا كان لا يزال يسرب الدم على ذراع اليمنى.
ثم التفت إلى التركيز على الحقيبة التي كان الرجل يسحبها. كان المطر بلل الكيس ، وظل الدم يتسرب من الداخل. إذا كانت الحقيبة تخبئ أجزاء جسم إنسان ، لما تسرب الدم من الأعلى ولكن تم تجميعه في الأسفل. علاوة على ذلك ، فإن دم الإنسان من أجزاء الجسم سيتخثر في النهاية ولن يستمر في التدفق مثل الأساس. لذلك ، لتشن غي ، شعر أن الكيس لم يكن ممتلئًا بأجزاء من جثة ولكن بدلًا من ذلك امتلأ بأكياس دم مسربة.
عند العودة إلى مقعده ، توقف تشن غي عن استفزاز الرجل المبتسم. لقد مد يده إلى حقيبة ظهره بينما التفت للنظر من النافذة. مِن الذي عرف متى ، كانت حالة من الظلام خارج النافذة. قريبا ، سوف تصل الحافلة إلى المحطة الأخيرة قبل وصولهم إلى مدينة لي وان.
على الأرجح ، قضى تشن غي الكثير من الوقت مع القتلة المجانين حتى يتمكن من انتقاء هذا الكم من التفاصيل في أقصر وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأرجح ، قضى تشن غي الكثير من الوقت مع القتلة المجانين حتى يتمكن من انتقاء هذا الكم من التفاصيل في أقصر وقت ممكن.
“سأسألك مرة أخرى ، هل تحاول نسخي؟” جعل الاستفزاز في صوت الراكب الجديد ما فعله تشن غي في وقت سابق ينقص بالمقارنة. حتى أنه لم يكن مباشرًا عندما كان يحاول تحريك الوعاء – فقد وضع شبحًا آخر بجوار الرجل المبتسم فقط. سواء كان ذلك جسديا أو لفظيا ، فهو لم يشكل أي إهانة تجاه الرجل المبتسم.
عندما أخفض رأسه ليتظاهر بالتفكير ، اكتشف الكعب العالي الأحمر بجانب الرجل المبتسم. ثم بدا أن الأمر سقط عليه. لقد مد يده للاستيلاء على فردتي الكعب. “هل تبحث عن زوجتك؟”
لقد بدا وكأنه وجد عذرًا لنفس للهرب من الرجل المبتسم. بعد ذلك ، سحب الكيس وتوجه إلى أسفل الممر ، لكنه اتخذ خطوة واحدة فقط عندما حدث شيء غريب.
كان صبر الرجل المبتسم يتضاءل. زحفت الخطوط السوداء من بؤبؤه وانزلقت على خديه.
“هذا الرجل يفتقر إلى الخبرة في النهاية. لقد أثنت على جمال الأحذية وتأكدت من الثناء على ذوق المالك قبل الشروع في التعامل مع الرجل المبتسم”. تنهد تشن غي. ولكن بعد ذلك ، حدث شيء غير متوقع. بعد أن فشل الراكب الجديد في التعامل مع صوت الكعب العالي ، قام بالتحرك بخط مستقيم باتجاه تشن غي والطبيب الذيين كانا جالسين في الجزء الخلفي من الحافلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت أبكم؟ أنا أسألك سؤالا!” واصل الراكب الجديد الضغط. لم يظهر أي أثر للخوف على الإطلاق. لقد لعق حافة المقص ومشى طواعية نحو الرجل المبتسم. “اسمح لي أن أخمن ما الذي يدفعك لأخذ هذه الحافلة في منتصف الليل …”
“أي نوع من المجانين هو هذه المرة؟” وصل تشن غي إلى هذا الاستنتاج بعد إعطاء أحدث الركاب لمحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأرجح ، قضى تشن غي الكثير من الوقت مع القتلة المجانين حتى يتمكن من انتقاء هذا الكم من التفاصيل في أقصر وقت ممكن.
عندما أخفض رأسه ليتظاهر بالتفكير ، اكتشف الكعب العالي الأحمر بجانب الرجل المبتسم. ثم بدا أن الأمر سقط عليه. لقد مد يده للاستيلاء على فردتي الكعب. “هل تبحث عن زوجتك؟”
أليس من المنطقي أكثر ارتداء ملابس ملونة داكنة لتمويه أفضل؟
اتخذ الراكب الجديد العنيد خطوتين أخريين ، وكلما تحرك ، تبعه صوت الكعب العالي.
عندما قال الراكب الجديد ذلك ، تجمدت الابتسامة على الرجل المبتسم ، مما جعل تعبيره غريبًا بشكل لا يصدق. لقد توقف عن الغضب على الراكب الجديد. نظر إلى الكعب العالي الأحمر وارتدى ابتسامة غريبة أثناء عودته إلى مقعده.
“لكن لا يزال هناك شيء غير صحيح”. انتقلت عيون تشن غي لذراع الرجل. كان مقص سلاح غريب مفضل للقاتل. ألن يعمل الفأس أو سكين المطبخ لن بشكل أفضل لغرضه؟
“يبدو أنني كنت على حق”. كانت كلمات الراكب الجديد مليئة بالجنون. لقد علق الكعب على حافة مقصه بينما أعادهما لمكانهما. “سأتركك لحالك على حساب ولاء حبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأرجح ، قضى تشن غي الكثير من الوقت مع القتلة المجانين حتى يتمكن من انتقاء هذا الكم من التفاصيل في أقصر وقت ممكن.
لقد بدا وكأنه وجد عذرًا لنفس للهرب من الرجل المبتسم. بعد ذلك ، سحب الكيس وتوجه إلى أسفل الممر ، لكنه اتخذ خطوة واحدة فقط عندما حدث شيء غريب.
“حسنًا ، على أي حال ، لقد لمستهم بالفعل. وإ وصل الأسوأ إلى الأسوأ ، سأقوم فقط بتلويح الكعب في الظل عندما أبتقي به”. لم يمانع تشن غي كثيرا في اللعنات. فبعد كل شيء ، كان قد تلقى بالفعل رسالة حب ملعونة ذات مرة عندما حصل لأول مرة على الهاتف الأسود. اللعنة لم تكن مخيفة – الشيء المخيف كان الشبح الذي كان وراء اللعنة.
بعد أن اتخذ الخطوة الأولى ، كان هناك صوت كعب عالي ينقر على الأرض ؛ بدا الأمر وكأن شخصا ما كان يتبعه. بالعودة إلى الوراء ، كان الكعب العالي الأحمر لا يزال جالسًا في مكانه.
اتخذ الراكب الجديد العنيد خطوتين أخريين ، وكلما تحرك ، تبعه صوت الكعب العالي.
اتخذ الراكب الجديد العنيد خطوتين أخريين ، وكلما تحرك ، تبعه صوت الكعب العالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الكعب يجلس على المقعد ، إذن من أين جاء الصوت؟ ما الذي يتبعني؟”
اتخذ الراكب الجديد العنيد خطوتين أخريين ، وكلما تحرك ، تبعه صوت الكعب العالي.
ربما بسبب راعبه ، عبر الراكب الجديد عن تفكيره ، وبدا مختلفًا قليلاً عن الرجل الشجاع الذي هدد الرجل المبتسم في وقت سابق.
تشن غي ، الذي لاحظ من الخلف ، رأى كل شيء. على الأرجح لقد خطط الرجل المبتسم لإنهاء حياة الرجل حقا ، لكن الرجل تحول لاستفزاز الكعب العالي الأحمر ، وقررت الكعب العالي التعامل مع الرجل قبل أن يتمكن الرجل المبتسم من التحرك.
عندما أخفض رأسه ليتظاهر بالتفكير ، اكتشف الكعب العالي الأحمر بجانب الرجل المبتسم. ثم بدا أن الأمر سقط عليه. لقد مد يده للاستيلاء على فردتي الكعب. “هل تبحث عن زوجتك؟”
تشن غي ، الذي لاحظ من الخلف ، رأى كل شيء. على الأرجح لقد خطط الرجل المبتسم لإنهاء حياة الرجل حقا ، لكن الرجل تحول لاستفزاز الكعب العالي الأحمر ، وقررت الكعب العالي التعامل مع الرجل قبل أن يتمكن الرجل المبتسم من التحرك.
“هذا الرجل يفتقر إلى الخبرة في النهاية. لقد أثنت على جمال الأحذية وتأكدت من الثناء على ذوق المالك قبل الشروع في التعامل مع الرجل المبتسم”. تنهد تشن غي. ولكن بعد ذلك ، حدث شيء غير متوقع. بعد أن فشل الراكب الجديد في التعامل مع صوت الكعب العالي ، قام بالتحرك بخط مستقيم باتجاه تشن غي والطبيب الذيين كانا جالسين في الجزء الخلفي من الحافلة.
“يبدو أنني كنت على حق”. كانت كلمات الراكب الجديد مليئة بالجنون. لقد علق الكعب على حافة مقصه بينما أعادهما لمكانهما. “سأتركك لحالك على حساب ولاء حبك.”
همس تشن غي لتانغ جون لجعله يغير المحطة النهائية. عندما يصلون إلى مدينة لي وان ، كانت الحافلة ستتجه نحو المنطقة السكنية التي أقام فيها فان شونغ. بعد أن توصلوا إلى اتفاق ، مشى تشن غي إلى مقعده في مؤخرة الحافلة. عندما تجاوز الرجل المبتسم ، ارتفع برد وحشي من قلبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات