You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-627

الفصل ستمائة وثمانية وعشرون: مدينة تدعى كابوس

الفصل ستمائة وثمانية وعشرون: مدينة تدعى كابوس

الفصل ستمائة وثمانية وعشرون: مدينة تدعى كابوس.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماشيا إلى المخرج ، أمسك الطبيب القضبان. كان قد سمع قصصًا عن الرجل المبتسم من قبل ، وكانت خطته هي إيجاد ملجأ آمن للاختباء بعد النزول من الحافلة. كانت الحافلة قد قادت بالفعل إلى مدينة لي وان ، ولقد اقتربوا من محطة الحافلات في المدينة الصغيرة. ضرب قلب الطبيب ، وكانت عضلات ذراعيه وساقيه متوترة. كان مستعدًا للقفز بمجرد فتح الباب.

 

 

“أيها الرئيس تشن، لا أعتقد أنني سأكون قادرًا على البقاء في هذا المنزل بعد الآن. سأنتظرك في الطابق السفلي” ، تأتئ فان دادي. جعلته أثار الأقدام في الدرج يشعر بالذعر ، وسمع صوت خطى الرجل عبر الهاتف.

 

 

الفصل ستمائة وثمانية وعشرون: مدينة تدعى كابوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا داعي للذعر ، فقد يكون مختبئًا أسفل الدرج. أخبرني بحجم وشكل الأثر …” قبل أن ينتهي تشن غي ، تم إيقاف الاتصال. “عندما يندلع المرء في حالة من الذعر ، سيفعلون أشياء غير منطقية ، لكنني لا أستطيع أن أعرف على وجه اليقين ما إذا كان فان دادي من نوع الأشخاص اللذين يتفاعلون بهذه الطريقة”.

كان من السهل ركوب حافلة تشن غي ، لكن كان من الصعب جدًا المغادرة. من وجهة نظر مختلفة ، يمكن للمرء أن يقول أن هذه الحافلة قد أصبحت أخطر بكثير مقارنة بما كانت عليه في خدمة الظل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة الممطرة بعد منتصف الليل ، كشفت مدينة لي وان عن مظهرها الحقيقي. أثناء مهمات الثلاث نجوم الخاصة بتشن غي السابقة ، كان العالم وراء الباب في كثير من الأحيان مبنى يكتنفه الضباب الدموي ، ولكن أمام عيون تشن غي كان نصف مدينة تحوم بضباب دموي!

بعد وضع الهاتف بعيدًا ، التقط تشن غي حقيبة الظهر من الأرض ، مع عيناه مركزتين على الطريق بالأمام. “المحطة التالية هي مدينة لي وان. أنا هنا ، لكن أين أنت؟”

 

 

 

الظلام والمطر جمعوا كل شيء. لم يستطع أي شخص أن يحزر أن الوحوش التي لا تعد ولا تحصى التي تعيش في الظلام كانت جميعها تتجه نحو مدينة صغيرة على أطراف المدينة. كانت مدينة لي وان أمامهم تماما!

‘هذا لا يصدق. انه يسنخ العالم وراء الباب تماما!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تسارعت الحافلة دون أي تحذير.

ضغط السائق ، تانغ جون ، على دواسة الوقود. هرعت الحافلة القديمة من خلال المطر ، واستمرت في تسارعها. هطل المطر على النوافذ ، وكان يهز الحافلة بشدة لدرجة أنه بدا وكأن السيارة بأكملها قد تنهار على الفور. ومع ذلك ، لقد بدا وكأنه لم يهتم أي من الركاب على الحافلة.

مشهد غريب استقبله. كان نصف المدينة محاطاً بالأمطار الغزيرة ، وابتلع الظلام واليأس كل الأنوار. بينما كان النصف الآخر جافًا تمامًا. بدلاً من المطر ، جاب ضباب كثيف من الدم الشوارع ، نابضًا بمختلف أنواع المشاعر السلبية.

 

تسارعت الحافلة دون أي تحذير.

عندما ظهرت الأشكال الضبابية ، احتفظ الجميع بأنفاسهم. أومضت الإضاءة عبر السماء ، وأثارت تلك اللحظة القصيرة من السطوع الظلال الكثيرة التي كانت تتجول في الظلام ، وفي المقابل ، رصدت الظلال الحافلة على الطريق 104 أيضا ، والتي كانت تتدفق عبر المطر.

 

 

“صديقي ، ما تفعله غير قانوني.” وصل رجل قوي للإمساك بالرجل في منتصف العمر. جره تشن غي إلى الوراء ووضعه بجانب الرجل المبتسم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نحن تقريبا هناك.” كان الطبيب أول من وقف من مقعده. كان بإمكانه إدراك التغييرات في جو عربة نقل الموتى ومدى اختلافه عن المعتاد. لقد رفض قضاء ثانية أخرى على الحافلة.

“لا تسحبنا معك حتى لو كنت تريد أن تموت! لا يمكننا المضي قدمًا بعد الآن!” ربما لم تكن هذه الزيارة الأولى للرجل في منتصف العمر إلى مدينة لي وان. كان يعرف أكثر مما أظهر. رفع ساقه وحاول ركل قدم تانغ جون مرة أخرى للضغط على الفرامل.

 

عندما ظهرت الأشكال الضبابية ، احتفظ الجميع بأنفاسهم. أومضت الإضاءة عبر السماء ، وأثارت تلك اللحظة القصيرة من السطوع الظلال الكثيرة التي كانت تتجول في الظلام ، وفي المقابل ، رصدت الظلال الحافلة على الطريق 104 أيضا ، والتي كانت تتدفق عبر المطر.

“هاي ،يجب على ثلاثتنا أن نغادر معًا” همس الطبيب لتشن غي والرجل الذي دعى نفسه بمقص”هناك راكب في الأمام خطير للغاية. بمجرد أن يغادر ثلاثتنا ، سننفصل ونركض في اتجاهات مختلفة. من ينتهي به الأمر مطارد ، سيكون ذلك حظ المجذوب.”

الظلام والمطر جمعوا كل شيء. لم يستطع أي شخص أن يحزر أن الوحوش التي لا تعد ولا تحصى التي تعيش في الظلام كانت جميعها تتجه نحو مدينة صغيرة على أطراف المدينة. كانت مدينة لي وان أمامهم تماما!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أذهب! ليس لديك أي فكرة عما ينتظرنا! بسرعة ، دعني أذهب!” صرخ الرجل في منتصف العمر وهو يكافح. “أوقف الحافلة! لا تذهب إلى الأمام! هذا ليس مكانا من المفترض أن نذهب إليه!”

لا يمكن التقليل من شأن هؤلاء الركاب الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة بعد ركوبهم على عربة نقل الموتى، لذلك لم يخفي الطبيب خطته وشاركها مع الآخرين علنًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بدا رئيسه الجديد لطيفًا ورقيقا على السطح ، لكنه في الحقيقة كان شخصًا مجنونًا كان أكثر جنونًا من الظل. مقارنة بضباب الدم ، كان تانغ جون أكثر خوفًا من رئيسه.

لم يتحدث تشن غي ولا مقص. كان مقص يشتبه أن هذه كانت مؤامرة من قبل الطبيب – كان الطبيب يحاول عزله حتى يصبح هدفًا أسهل. ومع ذلك ، كان لتشن غي خطته الخاصة. كان يعتزم قيادة الحافلة مباشرة إلى منطقة فان شونغ السكنية والإمساك بالكعب العالي الأحمر والرجل المبتسم ليشق طريقه من خلال الفخ الذي وضعه الظل ، وينقذ فان شونغ الذي كان يملك معلومات مهمة.

بدا رئيسه الجديد لطيفًا ورقيقا على السطح ، لكنه في الحقيقة كان شخصًا مجنونًا كان أكثر جنونًا من الظل. مقارنة بضباب الدم ، كان تانغ جون أكثر خوفًا من رئيسه.

 

“الضباب ، الضباب الأحمر الدموي ، لن نتمكن من المغادرة بمجرد دخوله! أوقفه بسرعة!” كان وجه الرجل ملتويا في الخوف. لقد صرخ وهو يتجه نحو مقعد السائق ، لكن تشن غي أوقفه مرة أخرى.

كان من السهل ركوب حافلة تشن غي ، لكن كان من الصعب جدًا المغادرة. من وجهة نظر مختلفة ، يمكن للمرء أن يقول أن هذه الحافلة قد أصبحت أخطر بكثير مقارنة بما كانت عليه في خدمة الظل.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماشيا إلى المخرج ، أمسك الطبيب القضبان. كان قد سمع قصصًا عن الرجل المبتسم من قبل ، وكانت خطته هي إيجاد ملجأ آمن للاختباء بعد النزول من الحافلة. كانت الحافلة قد قادت بالفعل إلى مدينة لي وان ، ولقد اقتربوا من محطة الحافلات في المدينة الصغيرة. ضرب قلب الطبيب ، وكانت عضلات ذراعيه وساقيه متوترة. كان مستعدًا للقفز بمجرد فتح الباب.

“أيمكنك سماعي؟” بغض النظر عما صرخه الرجل في منتصف العمر ، أغلقت شفاه السائق ، وأصبح كان وجهه أكثر بياضا ، فقد يبدوا وكأنه يرتدي بودرة على وجهه. “أنا أقول لك مجددا بحق الجحيم! أدر الحافلة! لا تتقدم للأمام أكثر من هذا!”

 

“يبدو أنك تعرف بعض الأشياء ، لماذا لا تأتي وتشاركها معنا؟”

كانت تلك هي الخطة ، لكن الواقع كان لديه خطط أخرى في الاعتبار. لم تتوقف الحافلة عندما مرت بالمحطة النهائية ؛ لم تبطئ حتى ومرت عبرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماشيا إلى المخرج ، أمسك الطبيب القضبان. كان قد سمع قصصًا عن الرجل المبتسم من قبل ، وكانت خطته هي إيجاد ملجأ آمن للاختباء بعد النزول من الحافلة. كانت الحافلة قد قادت بالفعل إلى مدينة لي وان ، ولقد اقتربوا من محطة الحافلات في المدينة الصغيرة. ضرب قلب الطبيب ، وكانت عضلات ذراعيه وساقيه متوترة. كان مستعدًا للقفز بمجرد فتح الباب.

 

 

“إنها لا تتوقف؟” ظهر فأل سيء في قلب الطبيب – كان يعلم أن شيئًا سيئًا كان على وشك الحدوث في تلك الليلة. الحافلة لم تتوقف عند المحطة التي توقفت عندها غالبا.

بدا رئيسه الجديد لطيفًا ورقيقا على السطح ، لكنه في الحقيقة كان شخصًا مجنونًا كان أكثر جنونًا من الظل. مقارنة بضباب الدم ، كان تانغ جون أكثر خوفًا من رئيسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بخلاف تشن غي ، إستدار جميع الركاب للنظر إلى السائق. كان تانغ جون تحت ضغط كبير ، وكان جسده يهتز. هوأيضا لم يكن لديه أي فكرة عما كان ينتظرهم في الأمام – لقد كان يتبع توجيهات رئيسه فقط.

 

 

“أيمكنك سماعي؟” بغض النظر عما صرخه الرجل في منتصف العمر ، أغلقت شفاه السائق ، وأصبح كان وجهه أكثر بياضا ، فقد يبدوا وكأنه يرتدي بودرة على وجهه. “أنا أقول لك مجددا بحق الجحيم! أدر الحافلة! لا تتقدم للأمام أكثر من هذا!”

“هاي ، لماذا لا تتوقف؟ هاي!” من عائلة الثلاثة ، وقف الرجل في منتصف العمر من مقعده ، وكان تعبير مرسوم. الولد الذي جلس بجانبه دفع رأسه أيضًا لينظر حوله. لم يفهم عالم الكبار. كان كل شيء دائمًا معقدًا جدًا لفهمه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوقف الحافلة! أوقف الحافلة اللعينة الآن!” الرجل في منتصف العمر داس نحو مقعد السائق. عند رؤية هذا ، أمسك تشن غي حقيبة ظهره ومشى. لقد أبقى رأسه مخفضا ، واعتقد الجميع أنه يتجه أيضًا نحو السائق لتقديم شكوى. رؤية تشن غي يخطو للأمام ، قرر الطبيب أن يتبع وراء الرجل – أراد أن يعرف ما كان يحدث.

 

 

مشهد غريب استقبله. كان نصف المدينة محاطاً بالأمطار الغزيرة ، وابتلع الظلام واليأس كل الأنوار. بينما كان النصف الآخر جافًا تمامًا. بدلاً من المطر ، جاب ضباب كثيف من الدم الشوارع ، نابضًا بمختلف أنواع المشاعر السلبية.

“أيمكنك سماعي؟” بغض النظر عما صرخه الرجل في منتصف العمر ، أغلقت شفاه السائق ، وأصبح كان وجهه أكثر بياضا ، فقد يبدوا وكأنه يرتدي بودرة على وجهه. “أنا أقول لك مجددا بحق الجحيم! أدر الحافلة! لا تتقدم للأمام أكثر من هذا!”

“هاي ، لماذا لا تتوقف؟ هاي!” من عائلة الثلاثة ، وقف الرجل في منتصف العمر من مقعده ، وكان تعبير مرسوم. الولد الذي جلس بجانبه دفع رأسه أيضًا لينظر حوله. لم يفهم عالم الكبار. كان كل شيء دائمًا معقدًا جدًا لفهمه.

 

“يبدو أنك تعرف بعض الأشياء ، لماذا لا تأتي وتشاركها معنا؟”

تجاهل تانغ جون الرجل في منتصف العمر وركز بالكامل على القيادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لا تسحبنا معك حتى لو كنت تريد أن تموت! لا يمكننا المضي قدمًا بعد الآن!” ربما لم تكن هذه الزيارة الأولى للرجل في منتصف العمر إلى مدينة لي وان. كان يعرف أكثر مما أظهر. رفع ساقه وحاول ركل قدم تانغ جون مرة أخرى للضغط على الفرامل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أذهب! ليس لديك أي فكرة عما ينتظرنا! بسرعة ، دعني أذهب!” صرخ الرجل في منتصف العمر وهو يكافح. “أوقف الحافلة! لا تذهب إلى الأمام! هذا ليس مكانا من المفترض أن نذهب إليه!”

“صديقي ، ما تفعله غير قانوني.” وصل رجل قوي للإمساك بالرجل في منتصف العمر. جره تشن غي إلى الوراء ووضعه بجانب الرجل المبتسم.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعني أذهب! ليس لديك أي فكرة عما ينتظرنا! بسرعة ، دعني أذهب!” صرخ الرجل في منتصف العمر وهو يكافح. “أوقف الحافلة! لا تذهب إلى الأمام! هذا ليس مكانا من المفترض أن نذهب إليه!”

 

 

‘هذا لا يصدق. انه يسنخ العالم وراء الباب تماما!’

“يبدو أنك تعرف بعض الأشياء ، لماذا لا تأتي وتشاركها معنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت الكعب العالي في الحافلة ، وقفز الوجه المبتسم من مقعده بابتسامة مجمدة ملتصقة على وجهه ، لكن كان كلاهما متأخر جدًا.

“الضباب ، الضباب الأحمر الدموي ، لن نتمكن من المغادرة بمجرد دخوله! أوقفه بسرعة!” كان وجه الرجل ملتويا في الخوف. لقد صرخ وهو يتجه نحو مقعد السائق ، لكن تشن غي أوقفه مرة أخرى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أي نوع من الضباب؟ عليك أن توضوح أكثر من هذا.” كان تشن غي مصممًا على الحصول على إجابة من الرجل في منتصف العمر عندما لاحظ أن الحافلة قد تباطأت. قام الطبيب بضربه على كتفه قليلاً ، ورفع رأسه لينظر في الاتجاه الذي كان الطبيب يشير إليه.

“إنها لا تتوقف؟” ظهر فأل سيء في قلب الطبيب – كان يعلم أن شيئًا سيئًا كان على وشك الحدوث في تلك الليلة. الحافلة لم تتوقف عند المحطة التي توقفت عندها غالبا.

 

تانغ جون نظر إلى تشن غي من خلال مرآة الرؤية الخلفية. أعطاه تشن غي الشجاع للغاية إشارة مواصلة القيادة أثناء مواجهته بعيداً عن الركاب الآخرين. بعد تلقي الأمر ، توقف تانغ جون عن التردد وداس على دواسة الوقود.

مشهد غريب استقبله. كان نصف المدينة محاطاً بالأمطار الغزيرة ، وابتلع الظلام واليأس كل الأنوار. بينما كان النصف الآخر جافًا تمامًا. بدلاً من المطر ، جاب ضباب كثيف من الدم الشوارع ، نابضًا بمختلف أنواع المشاعر السلبية.

كان من السهل ركوب حافلة تشن غي ، لكن كان من الصعب جدًا المغادرة. من وجهة نظر مختلفة ، يمكن للمرء أن يقول أن هذه الحافلة قد أصبحت أخطر بكثير مقارنة بما كانت عليه في خدمة الظل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هذا … عالم وراء الباب؟’

 

 

“إنها لا تتوقف؟” ظهر فأل سيء في قلب الطبيب – كان يعلم أن شيئًا سيئًا كان على وشك الحدوث في تلك الليلة. الحافلة لم تتوقف عند المحطة التي توقفت عندها غالبا.

كان لدى تشن غي الكثير من الخبرة عندما يتعلق الأمر بزيارة العالم وراء الباب ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها العالم وراء الباب في العالم الواقعي وضباب دموي بهذا الحجم.

بدا رئيسه الجديد لطيفًا ورقيقا على السطح ، لكنه في الحقيقة كان شخصًا مجنونًا كان أكثر جنونًا من الظل. مقارنة بضباب الدم ، كان تانغ جون أكثر خوفًا من رئيسه.

 

 

‘هذا لا يصدق. انه يسنخ العالم وراء الباب تماما!’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد وضع الهاتف بعيدًا ، التقط تشن غي حقيبة الظهر من الأرض ، مع عيناه مركزتين على الطريق بالأمام. “المحطة التالية هي مدينة لي وان. أنا هنا ، لكن أين أنت؟”

لم يمكن وضع الصدمة في قلب تشن غي في الكلمات. كانت مدينة لي وان ممزقة عملياً إلى قسمين ، نصفها مغطى بالأمطار الغزيرة ، والآخر يبتلعه ضباب دموي. كان من المدهش مدى وضوح الفرق بين العالمين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة الممطرة بعد منتصف الليل ، كشفت مدينة لي وان عن مظهرها الحقيقي. أثناء مهمات الثلاث نجوم الخاصة بتشن غي السابقة ، كان العالم وراء الباب في كثير من الأحيان مبنى يكتنفه الضباب الدموي ، ولكن أمام عيون تشن غي كان نصف مدينة تحوم بضباب دموي!

‘هل هذا هو تأثير خروج الباب عن السيطرة؟ سيتم استهلاك المدينة ، وتصبح الكوابيس جزءًا من الواقع؟’

“هاي ، لماذا لا تتوقف؟ هاي!” من عائلة الثلاثة ، وقف الرجل في منتصف العمر من مقعده ، وكان تعبير مرسوم. الولد الذي جلس بجانبه دفع رأسه أيضًا لينظر حوله. لم يفهم عالم الكبار. كان كل شيء دائمًا معقدًا جدًا لفهمه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك الليلة الممطرة بعد منتصف الليل ، كشفت مدينة لي وان عن مظهرها الحقيقي. أثناء مهمات الثلاث نجوم الخاصة بتشن غي السابقة ، كان العالم وراء الباب في كثير من الأحيان مبنى يكتنفه الضباب الدموي ، ولكن أمام عيون تشن غي كان نصف مدينة تحوم بضباب دموي!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة الممطرة بعد منتصف الليل ، كشفت مدينة لي وان عن مظهرها الحقيقي. أثناء مهمات الثلاث نجوم الخاصة بتشن غي السابقة ، كان العالم وراء الباب في كثير من الأحيان مبنى يكتنفه الضباب الدموي ، ولكن أمام عيون تشن غي كان نصف مدينة تحوم بضباب دموي!

“لا تستمر أكثر من هذا!” على الرغم من أن صوت الرجل في منتصف العمر كان أجشا من الصراخ ، إلا أن الحافلة لم تتوقف.

 

 

‘هل هذا هو تأثير خروج الباب عن السيطرة؟ سيتم استهلاك المدينة ، وتصبح الكوابيس جزءًا من الواقع؟’

تانغ جون نظر إلى تشن غي من خلال مرآة الرؤية الخلفية. أعطاه تشن غي الشجاع للغاية إشارة مواصلة القيادة أثناء مواجهته بعيداً عن الركاب الآخرين. بعد تلقي الأمر ، توقف تانغ جون عن التردد وداس على دواسة الوقود.

‘هذا لا يصدق. انه يسنخ العالم وراء الباب تماما!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان من السهل ركوب حافلة تشن غي ، لكن كان من الصعب جدًا المغادرة. من وجهة نظر مختلفة ، يمكن للمرء أن يقول أن هذه الحافلة قد أصبحت أخطر بكثير مقارنة بما كانت عليه في خدمة الظل.

بدا رئيسه الجديد لطيفًا ورقيقا على السطح ، لكنه في الحقيقة كان شخصًا مجنونًا كان أكثر جنونًا من الظل. مقارنة بضباب الدم ، كان تانغ جون أكثر خوفًا من رئيسه.

بعد وضع الهاتف بعيدًا ، التقط تشن غي حقيبة الظهر من الأرض ، مع عيناه مركزتين على الطريق بالأمام. “المحطة التالية هي مدينة لي وان. أنا هنا ، لكن أين أنت؟”

 

“أيها الرئيس تشن، لا أعتقد أنني سأكون قادرًا على البقاء في هذا المنزل بعد الآن. سأنتظرك في الطابق السفلي” ، تأتئ فان دادي. جعلته أثار الأقدام في الدرج يشعر بالذعر ، وسمع صوت خطى الرجل عبر الهاتف.

تسارعت الحافلة دون أي تحذير.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردد صوت الكعب العالي في الحافلة ، وقفز الوجه المبتسم من مقعده بابتسامة مجمدة ملتصقة على وجهه ، لكن كان كلاهما متأخر جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

دخلت الحافلة الأخيرة على الطريق 104 برأسها أولا للضباب وتسارعت أسفل الشارع الذي كان مصبوغا بالأحمر!

‘هل هذا هو تأثير خروج الباب عن السيطرة؟ سيتم استهلاك المدينة ، وتصبح الكوابيس جزءًا من الواقع؟’

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط