الفصل ستمائة وخمسين: إنه وقت العشاء.
الفصل ستمائة وخمسين: إنه وقت العشاء.
الرعب والقبح الخالص كان غير كافٍ لوصف هذه المرأة. تعبير مشوهة معلق على رأسه بحجم كرة السلة ، وتسرب ضباب دموي من الجسم العملاق. على الرغم من أنه كان بعيدًا ، إلا أنه إستطاع أن يشم الرائحة الكريهة التي حملها الضباب. لم يجرؤ تشن غي على الإستدارة. أعطاه الشبح الأحمر القبيح للغاية إحساسًا قويًا بالخطر. يجب أن تكون المرأة في نفس مستوى شبح البئر في قرية التوابيت. وبعبارة أخرى ، كانت هذه الشبح الأحمر قوية بما يكفي لحمل سيناريو ثلاث نجوم بأكمله بمفردها.
“يا لها من وحش كبير؟” كان الانطباع الأول الذي اعطته الشبح الأحمر داخل الثلاجة لتشن غي كان حجمها. بدا رأسها طبيعيًا نسبيًا ، أكبر قليلاً من الشخص العادي ، لكن جسدها كان كبيرًا بما يكفي لملء غرفة بأكملها.
على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة واحدة ، إلا أنه أكد أن ‘الوحش’ هو الطبيب قاو. لمقاطعة خطة الظل ، كان تشن غي قد ترك رسالة للطبيب قاو لخداعه ليأتي إلى مدينة لي وان في شرقي جيوجيانغ. الآن بعد أن فكر في الأمر ، إذا كانت العوالم وراء الباب مترابطة ، هذا كابوس كبير يتكون من كوابيس لا نهاية لها ، ثم كانت هناك فرصة كبيرة للغاية أن يأتي الطبيب قاو إلى مدينة لي وان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن يستهلك شبح أحمر أكثر من اللازم ، فسوف يسقط في سبات. مع مستوى الطاقة الحالي لزانغ يا ، حتى لو استهلكت شبحا أحمرا عاديا كاملًا ، فلن تغفو. هل هذا يعني أن البضع قطرات من الدم التي نازفت من الطبيب قاو عندما كان داخل الباب تحتوي على كراهية أكثر من شبح أحمر عادي؟ ” عندما كان تشن غي يطارد روح الماء ، دخل بطريق الخطأ مبنى محترقًا. خلف أحد الأبواب هناك ، ركض بطريق الخطأ إلى الطبيب قاو المفقود.
كان تشن غي قد شاهد العديد من الأشباح الحمراء من قبل ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يشاهد فيها شبح أحمر بحجم كبير لهذه الدرجة.
“إنها أيضا الأبشع بين كل الأشباح الحمراء التي واجهتها.” كان تشن غي يعمل في منزل مسكون ، وكان معتادًا على رسم بعض الماكياج المروع عن قصد ، لذا كان لديه عتبة عالية للغرابة والبشاعة ، ولكن رغم ذلك ، عندما رأى الشبح الأحمر داخل المطبخ ، لقد حرك عينيه بعيدا بعد لمحة وجيزة.
“إنها أيضا الأبشع بين كل الأشباح الحمراء التي واجهتها.” كان تشن غي يعمل في منزل مسكون ، وكان معتادًا على رسم بعض الماكياج المروع عن قصد ، لذا كان لديه عتبة عالية للغرابة والبشاعة ، ولكن رغم ذلك ، عندما رأى الشبح الأحمر داخل المطبخ ، لقد حرك عينيه بعيدا بعد لمحة وجيزة.
الرعب والقبح الخالص كان غير كافٍ لوصف هذه المرأة. تعبير مشوهة معلق على رأسه بحجم كرة السلة ، وتسرب ضباب دموي من الجسم العملاق. على الرغم من أنه كان بعيدًا ، إلا أنه إستطاع أن يشم الرائحة الكريهة التي حملها الضباب. لم يجرؤ تشن غي على الإستدارة. أعطاه الشبح الأحمر القبيح للغاية إحساسًا قويًا بالخطر. يجب أن تكون المرأة في نفس مستوى شبح البئر في قرية التوابيت. وبعبارة أخرى ، كانت هذه الشبح الأحمر قوية بما يكفي لحمل سيناريو ثلاث نجوم بأكمله بمفردها.
“يا لها من وحش كبير؟” كان الانطباع الأول الذي اعطته الشبح الأحمر داخل الثلاجة لتشن غي كان حجمها. بدا رأسها طبيعيًا نسبيًا ، أكبر قليلاً من الشخص العادي ، لكن جسدها كان كبيرًا بما يكفي لملء غرفة بأكملها.
“مدينة لي وان نفسها هي سيناريو من فئة 3.5 نجوم. بغض النظر عن التأثير الناجم عن الباب الذي لا يمكن التحكم فيه ، يجب أن يكون هذا الوحش أقوى شبح أحمر في مدينة لي وان. ولا عجب أن الفندق يقع في وسط المدينة.” كان دماغه يتحرك بسرعة. أقدام تشن غي لم تبطئ ، وقريبا ، وصل إلى الباب إلى الغرفة 1.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكّر المشهد أمام عينيه تشن غي بالعالم خلف الباب عند المشرحة تحت الأرض. أعطاه الشعور بأنه قد ابتلع في معدة وحش.
لا يستطيع تشن غي أن يؤثر على وجهة نظر الطبيب قاو تشاو بو. كل ما يمكن أن يفعله هو محاولة أن يصبح أقوى عندما تسمح له الفرصة بذلك. لم يمسك الشبحان الأحمران الوقف لفترة طويلة. كما توقع تشن غي ، عندما رأت الشبح الشره الجثتين عند الباب ، ذهبت في حالة من الهياج.
أمسك بعصا الباب ، لكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر ، طارت عليه جمجمة تتدلى من الأوعية الدموية التي لا نهاية لها من بعيد. كانت العيون مشرقة مع غضب أحمر – أقسمت المرأة مقطوعة الرأس على قتل تشن غي!
مناديا تشو يين في قلبه ، قام تشن غي بكل الاستعدادات للانسحاب ، ولكن في تلك اللحظة ، باب المطبخ صرصر ببطء ، ويبدو أن الجدار المحيط به قد أصبح حي. ظهرت العديد من الأوردة الدموية السميكة على الجدران ، وكانوا ينبضون بشكل خطير كما لو كان هناك دم يركض داخلها.
الباب الخشبي صر بضجيج عالي. أوقفت المرأة مقطوعة الرأس هجومها على تشن غي. سحبت الأوعية الدموية الرأس إلى ذراعيها الحاميتين.
“كيف يبدو الأمر وكأنها تلعب مع رأسها كالطائرة الورقية؟” استغل تشن غي هذه الفرصة للهروب. إلتقى ااشبحان ااأحمران – كان هدفه ناجحًا ، لذلك لم يكن لديه سوى شيء أخير. متحكما في تركيزه ، نظر تشن غي في قلبه.
“قد يظهر الطبيب قاو في مدينة لي وان ، والظل يخدم الجنين الشبح الذي يشكل سيناريو من فئة أربع نجوم يجب أن يكون حذراً من بطاقاته الرابحة. ذلك بدون حساب دافعة الباب في مدينة لي وان – تشاو بو على الرغم من أنه لدي زانغ يا وموظفيي لكي يرافقوني في هذه المهمة ، إلا أنني قد لا أهرب بأي ميزة. حاليًا ، لا توجد طريقة لمعرفة كيف يمكن أن ينتهي هذا. “
“زانغ يا؟ هل تشعرين بتحسن؟”
في المشرحة تحت الأرض ، استخدم الدكتور قاو جسده الحي ليعاني كل اليأس في السيناريو واستهلك بابًا بأكمله. لقد تم تدمير الباب بطريقة لا يمكن تصورها ، لكن كدافع الباب ، خرج الدكتور قاو عن السيطرة. كان لدى تشن غي انطباع بأن الدكتور قاو نفسه يمكن أن ينظر إليه كسيناريو متنقل من فئة 3.5 نجوم.
“زانغ يا؟ هل تسميعنني؟”
كلما كان الشبح الأحمر أكثر قوة ، كان أكثر قسوة ووحشية. جعل الشبح الأحمر القبيح الذي خرج من المطبخ جسدها الكبير الفاحش يتصل بالفندق بأكمله. تلاشت ضباب الدم الذي يحمل معه رائحة كريهة عبر الجدران والسقف والأرض. بدأت الأوردة الدموية النابضة تظهر في كل مكان.
الرعب والقبح الخالص كان غير كافٍ لوصف هذه المرأة. تعبير مشوهة معلق على رأسه بحجم كرة السلة ، وتسرب ضباب دموي من الجسم العملاق. على الرغم من أنه كان بعيدًا ، إلا أنه إستطاع أن يشم الرائحة الكريهة التي حملها الضباب. لم يجرؤ تشن غي على الإستدارة. أعطاه الشبح الأحمر القبيح للغاية إحساسًا قويًا بالخطر. يجب أن تكون المرأة في نفس مستوى شبح البئر في قرية التوابيت. وبعبارة أخرى ، كانت هذه الشبح الأحمر قوية بما يكفي لحمل سيناريو ثلاث نجوم بأكمله بمفردها.
“زانغ يا؟ لقد وجدت لك العديد من الأطباق اللذيذة!”
“أختي! حان الوقت للاستيقاظ! حان الوقت لتناول العشاء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يستطيع تشن غي أن يؤثر على وجهة نظر الطبيب قاو تشاو بو. كل ما يمكن أن يفعله هو محاولة أن يصبح أقوى عندما تسمح له الفرصة بذلك. لم يمسك الشبحان الأحمران الوقف لفترة طويلة. كما توقع تشن غي ، عندما رأت الشبح الشره الجثتين عند الباب ، ذهبت في حالة من الهياج.
بدأ تشن غي ، الذي لم يكن لديه تحول في تعبيره عندما واجه ضد شبح أحمر ، يرتجف من العرق البارد. إذا كان تسعة وتسعون في المائة من القوة القتالية للركاب الأربعة موضوعة مع تشن غي ، فإن تسعة وتسعين في المائة من ثقة تشن غي جاءت من زانغ يا.
الفصل ستمائة وخمسين: إنه وقت العشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشبح الأحمر الذي يمكن أن يحمل سيناريو من فئة ثلاث نجوم بمفرده يتجاوز بكثير قوة تشو يين. حتى مع مساعدة من مان نان ، فإنه لن يؤدي إلا إلى سحب الكفاح لبضع ثوانٍ أخرى. بينما نادى اسم زانغ يا ، فتش تشن غي من خلال حقيبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى تشن غي العديد من الأوراق الرابحة ، لقد كان لديه الأضعف بين جميع الأشباح الحمراء ، مان نان ، وأقوى الأشباح الحمراء الأدنى ، يان دانيان. كان لديه العديد من الأصدقاء ، ولكن لم يكن أي منهم قويًا بما يكفي لمساعدته على إيقاف الشبح الشره. عندما كان يشكل الخطة ، كان تشن غي قد درس العديد من العوامل. كان قد حرص على عدم تفويت أي تفاصيل ، لكن الشيء الوحيد الذي نسيه هو الحالة الطارئة التي لم تستطع فيها زانغ يا الاستيقاظ.
“هذا لا يبدو جيدًا …” حاول تشن غي مناداة زانغ يا مرة أخرى ، لكنها لم تقدم له أي رد. بدا الأمر كما لو أنها لن تظهر إلا عندما كان في خطر شديد يهدد الحياة.
“بمجرد أن يستهلك شبح أحمر أكثر من اللازم ، فسوف يسقط في سبات. مع مستوى الطاقة الحالي لزانغ يا ، حتى لو استهلكت شبحا أحمرا عاديا كاملًا ، فلن تغفو. هل هذا يعني أن البضع قطرات من الدم التي نازفت من الطبيب قاو عندما كان داخل الباب تحتوي على كراهية أكثر من شبح أحمر عادي؟ ” عندما كان تشن غي يطارد روح الماء ، دخل بطريق الخطأ مبنى محترقًا. خلف أحد الأبواب هناك ، ركض بطريق الخطأ إلى الطبيب قاو المفقود.
على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة واحدة ، إلا أنه أكد أن ‘الوحش’ هو الطبيب قاو. لمقاطعة خطة الظل ، كان تشن غي قد ترك رسالة للطبيب قاو لخداعه ليأتي إلى مدينة لي وان في شرقي جيوجيانغ. الآن بعد أن فكر في الأمر ، إذا كانت العوالم وراء الباب مترابطة ، هذا كابوس كبير يتكون من كوابيس لا نهاية لها ، ثم كانت هناك فرصة كبيرة للغاية أن يأتي الطبيب قاو إلى مدينة لي وان.
بدأ تشن غي ، الذي لم يكن لديه تحول في تعبيره عندما واجه ضد شبح أحمر ، يرتجف من العرق البارد. إذا كان تسعة وتسعون في المائة من القوة القتالية للركاب الأربعة موضوعة مع تشن غي ، فإن تسعة وتسعين في المائة من ثقة تشن غي جاءت من زانغ يا.
ظهرت خريطة جيوجيانغ في ذهن تشن غي. دمر الطبيب قاو الباب في المشرحة تحت الأرض في جامعة جيوجيانغ الطبية. كان قد اختفى خلف الباب في ذلك الموقع ، وفي المرة الثانية التي ظهر فيها ، كان في المنطقة السكنية المجاورة للمدرسة التأهيلية. بعد ربط جامعة جيوجيانغ الطبية ، المدرسة التأهيلية ، ومدينة لي وان ، تصادف أن هذه المواقع الثلاثة شكلت خطًا مستقيمًا على خريطة جيوجيانغ.
لا يستطيع تشن غي أن يؤثر على وجهة نظر الطبيب قاو تشاو بو. كل ما يمكن أن يفعله هو محاولة أن يصبح أقوى عندما تسمح له الفرصة بذلك. لم يمسك الشبحان الأحمران الوقف لفترة طويلة. كما توقع تشن غي ، عندما رأت الشبح الشره الجثتين عند الباب ، ذهبت في حالة من الهياج.
كان الشبح الأحمر الذي يمكن أن يحمل سيناريو من فئة ثلاث نجوم بمفرده يتجاوز بكثير قوة تشو يين. حتى مع مساعدة من مان نان ، فإنه لن يؤدي إلا إلى سحب الكفاح لبضع ثوانٍ أخرى. بينما نادى اسم زانغ يا ، فتش تشن غي من خلال حقيبته.
“لقد كان الطبيب قاو يتحرك في العالم خلف الباب ، لذا فإن الشيء الذي يبحث عنه يجب أن يكون في شقي جيوجيانغ”. بعد إدراك ذلك ، لم يشعر تشن غي بالراحة ولكنه أصبح أكثر توتراً.
“هذا لا يبدو جيدًا …” حاول تشن غي مناداة زانغ يا مرة أخرى ، لكنها لم تقدم له أي رد. بدا الأمر كما لو أنها لن تظهر إلا عندما كان في خطر شديد يهدد الحياة.
كانت ااشبح الشرهة قوية جدًا بحيث يمكنها دعم سيناريو من فئة ثلاث نجوم بمفردها. ولكن عندما كان الطبيب قاو لا يزال حيا ، كان بإمكانه بالفعل الاستفادة من العديد من قواعد العالم وراء الباب لإنشاء سيناريو ثلاث نجوم. الآن ، بعد وفاته ، سوف يتحول إلى شيء أكثر قوة من شبح أحمر. لم تكن حتى على نفس المستوى.
كلما كان الشبح الأحمر أكثر قوة ، كان أكثر قسوة ووحشية. جعل الشبح الأحمر القبيح الذي خرج من المطبخ جسدها الكبير الفاحش يتصل بالفندق بأكمله. تلاشت ضباب الدم الذي يحمل معه رائحة كريهة عبر الجدران والسقف والأرض. بدأت الأوردة الدموية النابضة تظهر في كل مكان.
كان الباب في مدينة لي وان قد خرج عن نطاق السيطرة ، وبسبب ذلك ، تم اعتبار السيناريو مهمة من فئة 3.5 نجوم بواسطة الهاتف الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكّر المشهد أمام عينيه تشن غي بالعالم خلف الباب عند المشرحة تحت الأرض. أعطاه الشعور بأنه قد ابتلع في معدة وحش.
في المشرحة تحت الأرض ، استخدم الدكتور قاو جسده الحي ليعاني كل اليأس في السيناريو واستهلك بابًا بأكمله. لقد تم تدمير الباب بطريقة لا يمكن تصورها ، لكن كدافع الباب ، خرج الدكتور قاو عن السيطرة. كان لدى تشن غي انطباع بأن الدكتور قاو نفسه يمكن أن ينظر إليه كسيناريو متنقل من فئة 3.5 نجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مناديا تشو يين في قلبه ، قام تشن غي بكل الاستعدادات للانسحاب ، ولكن في تلك اللحظة ، باب المطبخ صرصر ببطء ، ويبدو أن الجدار المحيط به قد أصبح حي. ظهرت العديد من الأوردة الدموية السميكة على الجدران ، وكانوا ينبضون بشكل خطير كما لو كان هناك دم يركض داخلها.
“قد يظهر الطبيب قاو في مدينة لي وان ، والظل يخدم الجنين الشبح الذي يشكل سيناريو من فئة أربع نجوم يجب أن يكون حذراً من بطاقاته الرابحة. ذلك بدون حساب دافعة الباب في مدينة لي وان – تشاو بو على الرغم من أنه لدي زانغ يا وموظفيي لكي يرافقوني في هذه المهمة ، إلا أنني قد لا أهرب بأي ميزة. حاليًا ، لا توجد طريقة لمعرفة كيف يمكن أن ينتهي هذا. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشن غي قد شاهد العديد من الأشباح الحمراء من قبل ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يشاهد فيها شبح أحمر بحجم كبير لهذه الدرجة.
لا يستطيع تشن غي أن يؤثر على وجهة نظر الطبيب قاو تشاو بو. كل ما يمكن أن يفعله هو محاولة أن يصبح أقوى عندما تسمح له الفرصة بذلك. لم يمسك الشبحان الأحمران الوقف لفترة طويلة. كما توقع تشن غي ، عندما رأت الشبح الشره الجثتين عند الباب ، ذهبت في حالة من الهياج.
“إنها أيضا الأبشع بين كل الأشباح الحمراء التي واجهتها.” كان تشن غي يعمل في منزل مسكون ، وكان معتادًا على رسم بعض الماكياج المروع عن قصد ، لذا كان لديه عتبة عالية للغرابة والبشاعة ، ولكن رغم ذلك ، عندما رأى الشبح الأحمر داخل المطبخ ، لقد حرك عينيه بعيدا بعد لمحة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما كان الشبح الأحمر أكثر قوة ، كان أكثر قسوة ووحشية. جعل الشبح الأحمر القبيح الذي خرج من المطبخ جسدها الكبير الفاحش يتصل بالفندق بأكمله. تلاشت ضباب الدم الذي يحمل معه رائحة كريهة عبر الجدران والسقف والأرض. بدأت الأوردة الدموية النابضة تظهر في كل مكان.
أمسك بعصا الباب ، لكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر ، طارت عليه جمجمة تتدلى من الأوعية الدموية التي لا نهاية لها من بعيد. كانت العيون مشرقة مع غضب أحمر – أقسمت المرأة مقطوعة الرأس على قتل تشن غي!
ذكّر المشهد أمام عينيه تشن غي بالعالم خلف الباب عند المشرحة تحت الأرض. أعطاه الشعور بأنه قد ابتلع في معدة وحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل ستمائة وخمسين: إنه وقت العشاء.
“هذا لا يبدو جيدًا …” حاول تشن غي مناداة زانغ يا مرة أخرى ، لكنها لم تقدم له أي رد. بدا الأمر كما لو أنها لن تظهر إلا عندما كان في خطر شديد يهدد الحياة.
“يا لها من وحش كبير؟” كان الانطباع الأول الذي اعطته الشبح الأحمر داخل الثلاجة لتشن غي كان حجمها. بدا رأسها طبيعيًا نسبيًا ، أكبر قليلاً من الشخص العادي ، لكن جسدها كان كبيرًا بما يكفي لملء غرفة بأكملها.
الرعب والقبح الخالص كان غير كافٍ لوصف هذه المرأة. تعبير مشوهة معلق على رأسه بحجم كرة السلة ، وتسرب ضباب دموي من الجسم العملاق. على الرغم من أنه كان بعيدًا ، إلا أنه إستطاع أن يشم الرائحة الكريهة التي حملها الضباب. لم يجرؤ تشن غي على الإستدارة. أعطاه الشبح الأحمر القبيح للغاية إحساسًا قويًا بالخطر. يجب أن تكون المرأة في نفس مستوى شبح البئر في قرية التوابيت. وبعبارة أخرى ، كانت هذه الشبح الأحمر قوية بما يكفي لحمل سيناريو ثلاث نجوم بأكمله بمفردها.
“سيؤدي القتال بين نمرتين إلى العديد من الإصابات – هذه فرصة مثالية! ولكن كإنسان حي ، من الصعب جدًا بالنسبة لي محاولة الاستفادة من الأشباح الحمراء.” أمسك تشن غي أنفاسه وهو يتراجع إلى الدرج. ومع ذلك ، لم يكن يرغب في المغادرة بهذه الطريقة، لذلك قرر الانتظار لفترة من الوقت.
الفصل ستمائة وخمسين: إنه وقت العشاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات