الفصل سبعمائة: المحطة التالية ليست الجنة
الفصل سبعمائة: المحطة التالية ليست الجنة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت دقيقتان ، ولم يكن هناك صوت من الخارج. بعد توقف الكعب خارج بابهم ، لم يكن هناك صوت مرة أخرى.
بالعودة إلى حيث بدأ كل شيء ، قرر وانغ دان استخدام عزمه الأخير لإثبات كل شيء. “هذه المرة ، سوف أنجح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يخيفون الزوار ، كان الأشباح يجمعون المشاعر السلبية التي كانوا يحتاجون إليها ، ولكن الأهم من ذلك ، كان تخويف الناس ممتعا.
لقد جر حبيبته إلى الوراء بالطريق التي أتوا منها. باستخدام كل أوقية من الطاقة باقية لهما، لقد ركضوا وكأن حياتهم كانت تعتمد على ذلك. لقد جلس زانغ جينجيو عند مدخل الفندق ، حيث قرأ مقالاً على هاتفه عن كيف يكون ممثلاً جيدًا عندما سمع اندفاع خطى. وهو يرفع رأسه ببطء ، رأى وانغ دان وحبيبته يركضان عبره ، وهما يبدوان أكثر تعبا بكثير من ذي قبل.
لقد دفع العديد من الأبواب مفتوحة ، لكنه لم يجد المشرحة. رائحة دم ضعيفة تدفقت عبر الهواء. سمع وانغ دان ظهور صوت ثاني ورائه ، صوت فردتي كعب!
“السقف يسرب؟” لقد أدار رأسه دون وعيه ورأى نصف العلوي من جسد إمرأة يمد إلى الغرفة من خلال نافذة الباب. كانت تراقبهم!
“يبدو أنهم يستمتعون حقًا بأنفسهم. إن الصراخ والركض هم أفضل الطرق للتنفيس عن الضغط الداخلي ، وربما هذا هو السبب وراء وجود المنازل المسكونة”. جاء زانغ جيغجيو إلى استنتاجه. لقد فهم أن وظيفته لم تكن بسيطة كما بدت ، فقد كان لها طبقة ثانية من المعنى.
فتحت الضمادات للكشف عن فوضى من اللحم والدم. لعنات واستياء أبقت الجسد ، ومدت المرأة باللون الأحمر يدها للإمساك بوانغ دان. كان عقل الأخير فارغًا ، وكانت عيناه ممتلئة بوجه المرأة. ضعفت يد وانغ دان التي أمسكت الباب ببطء بينما انحنى جسده للوراء.
ركض وانغ دان وحبيبته إلى مستشفى لي وان الخاص. لقد إنقضوا نحو المبنى وكأن هذه كانت الفرصة الأخيرة لديهم. تم ترك غرف المرضى نصف مفتوحة ، واكتشف المرضى الذين يحملون السجلات هذين الشخصين المألوفين. لقد فوجئوا بشجاعة وانغ دان ، ولكن مع هذه المفاجأة ، خرج المزيد والمزيد من المرضى من غرف المرضى.
إمتلئت عيون وانغ دان وحبيبته بارعب. كانوا محاصرين!
بينما يخيفون الزوار ، كان الأشباح يجمعون المشاعر السلبية التي كانوا يحتاجون إليها ، ولكن الأهم من ذلك ، كان تخويف الناس ممتعا.
“لا تلتفي! ترددي ، وسوف تهلكين!” تسارع وانغ دان مع حبيبته على الدرج إلى الطابق السفلي.
الفصل سبعمائة: المحطة التالية ليست الجنة
“يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يعنيه الدليل عندما قال نهاية المستشفى.” أمسك وانغ دان حبيبته وهم يتجولون في الممرات. عندما مروا بغرفة ذات باب أحمر ، شعروا أن اخطوات خلفهم إختفت فجأة. كان هناك الكثير من المرضى ورائهم ، ولكن لماذا استسلموا فجأة؟
فتحت الضمادات للكشف عن فوضى من اللحم والدم. لعنات واستياء أبقت الجسد ، ومدت المرأة باللون الأحمر يدها للإمساك بوانغ دان. كان عقل الأخير فارغًا ، وكانت عيناه ممتلئة بوجه المرأة. ضعفت يد وانغ دان التي أمسكت الباب ببطء بينما انحنى جسده للوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يخيفون الزوار ، كان الأشباح يجمعون المشاعر السلبية التي كانوا يحتاجون إليها ، ولكن الأهم من ذلك ، كان تخويف الناس ممتعا.
“ما الذي حدث؟” كان وانغ دان مألوفا مع الممثلين. بمجرد أن يكسب الزائر غضبهم ، لن يتوقف حتى يغمى ذلك الزائر. كانت هذه هي المرة الثانية التي يدخل فيها المستشفى. لن يسمحوا له بالمغادرة بسهولة هذه المرة.
إمتلئت عيون وانغ دان وحبيبته بارعب. كانوا محاصرين!
“لن يكون العمال خيريين للغاية. والسبب الوحيد وراء توقفهم عن مطاردتنا لا يمكن إلا أن يعني أن هناك شيئًا أكثر إخافة حتى أمامنا!” عرف وانغ دان ذلك جيدًا ، لكن كان هناك طريق واحد للمضي قدمًا. لقد بدا وكأن الغرف القليلة في أعماق المستشفى كانت من المحرمات. لقد كان المكان هادئًا جدا لدرجة أنه حتى الموسيقى الخلفية داخل المنزل المسكون قد إختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن يكون العمال خيريين للغاية. والسبب الوحيد وراء توقفهم عن مطاردتنا لا يمكن إلا أن يعني أن هناك شيئًا أكثر إخافة حتى أمامنا!” عرف وانغ دان ذلك جيدًا ، لكن كان هناك طريق واحد للمضي قدمًا. لقد بدا وكأن الغرف القليلة في أعماق المستشفى كانت من المحرمات. لقد كان المكان هادئًا جدا لدرجة أنه حتى الموسيقى الخلفية داخل المنزل المسكون قد إختفت.
“وانغ دان …”
“صه.” لم يتمكن وانغ دان من العثور على باب المشرحة ؛ إستطاع أن يشعر أن هناك شيئا خطأ. عندما استدار ، أدرك أن الباب إلى الغرفة الحمراء التي مر بها في وقت سابق قد فتح من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رائحة دم كثيفة أصابت أنفه. رأى زوجًا من الكعب العالي الأحمر الدامي يقف خارج الباب!
“هل هناك شخص ما؟” كان دماغ وانغ دان ينفد من الأكسجين لأنه كان يعمل بلا توقف. كان رأسه خفيفا جدا لدرجة أنه كان يرى الضعف.
“لقد أنقذنا.” كان وانغ دان مغطى بالعرق لدرجة أنه بدا وكأنه استحم للتو. “يمكننا مغادرة …”
كانت جميع الأبواب بيضاء حتى الآن ، وكان هذا الباب فقط باللون الأحمر ، كما لو كان يحذر الممثلين والزوار من الاقتراب أكثر مما ينبغي. ضعف الهواء من حولهم. تمنى وانغ دان بشدة أن يجد المشرحة. كان يعلم أنه لم يكن لديهم الكثير من الوقت المتبقي.
لقد دفع العديد من الأبواب مفتوحة ، لكنه لم يجد المشرحة. رائحة دم ضعيفة تدفقت عبر الهواء. سمع وانغ دان ظهور صوت ثاني ورائه ، صوت فردتي كعب!
“السقف يسرب؟” لقد أدار رأسه دون وعيه ورأى نصف العلوي من جسد إمرأة يمد إلى الغرفة من خلال نافذة الباب. كانت تراقبهم!
خطى الكعب على الأرض ، لكن كل خطوة بدت كخطوة على قلبه. كان جسده يرتجف ، وكانت ملابسه مبللة بالعرق. كانت حبيبة وانغ دان أسوأ حالاً. كانت ساقيها عديمة الفائدة تمامًا ، وكانت تتكئ على وانغ دان ، معتمدة عليه لسحبها للأمام.
“فقط ما الذي يختبئ داخل تلك الغرفة؟ حتى عندما طوردنا من قبل مجموعة من المرضى في وقت سابق ، لم أكن خائفًا من ذلك! جسدي يرتجف قسريًا ، وكل خلية في جسدي تحثني على الهرب”. اقترب صوت الكعب. الضغط الخانق إقترب ، مما تسبب في كسر وانغ دان وحبيبته تحت الضغط. اختار الاثنان أخيرًا غرفة للاختباء في الداخل مؤقتًا.
“من هنا!” جر وانغ دان حبيبته إلى غرفة المرضى. لقد وضعوا أيديهم على أفواههم ، خائفين من أنها قد تحدث صوت عرضي لجذب انتباه الشيء. خطى الكعب على الأرض قبل التوقف خارج بابهم مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى زانغ جينجيو وانغ دان وحبيبته يهربان. بعد تنهد ، عاد إلى دراسة التمثيل. وقال بعض الكلمات المحرجة على الطاولة التي كانت فارغة. كان شديد التركيز لدرجة أنه لم يلاحظ وجود شخصية رفيعة مختبئة في الجانب الأيسر من المدخل.
لقد كانت بالخارج!
فتحت الضمادات للكشف عن فوضى من اللحم والدم. لعنات واستياء أبقت الجسد ، ومدت المرأة باللون الأحمر يدها للإمساك بوانغ دان. كان عقل الأخير فارغًا ، وكانت عيناه ممتلئة بوجه المرأة. ضعفت يد وانغ دان التي أمسكت الباب ببطء بينما انحنى جسده للوراء.
إمتلئت عيون وانغ دان وحبيبته بارعب. كانوا محاصرين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلوبهم ضربت. أمسك وانغ دان مقبض الباب بإحكام وضغط كل وزنه على الباب. مهما كان ، فهو لن يفتح الباب!
أومضت كل ذكريات حياته الجيدة من خلال ذهنه ، وفي تلك اللحظة ، أقسم وانغ دان أنه رأى مملكة الجنة.
لقد كانت بالخارج!
تم تحريك مقبض الباب من قبل الشخص في الخارج ، ولكن بما أن وانغ دان كان يمسك مقبض الباب بإحكام شديد وأغلق الباب بجسده ، لم يتمكن الشخص من دفع الباب مفتوحًا. بعد فترة ، بدا أن الشخص في الخارج قد فقد صبره. ترددت نقرات الكعب العالي أسفل الممر. يبدو أن الشخص قد تجولت بعيدا.
ركض وانغ دان وحبيبته إلى مستشفى لي وان الخاص. لقد إنقضوا نحو المبنى وكأن هذه كانت الفرصة الأخيرة لديهم. تم ترك غرف المرضى نصف مفتوحة ، واكتشف المرضى الذين يحملون السجلات هذين الشخصين المألوفين. لقد فوجئوا بشجاعة وانغ دان ، ولكن مع هذه المفاجأة ، خرج المزيد والمزيد من المرضى من غرف المرضى.
أومضت كل ذكريات حياته الجيدة من خلال ذهنه ، وفي تلك اللحظة ، أقسم وانغ دان أنه رأى مملكة الجنة.
“لقد أنقذنا.” كان وانغ دان مغطى بالعرق لدرجة أنه بدا وكأنه استحم للتو. “يمكننا مغادرة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن ينتهي ، بدأ صوت نقر الكعب مرة أخرى. لقد مرت عبر كل غرفة مرضى قبل التوقف خارج غرفة المرضى التي كان بها وانغ دان للمرة الثانية. تم تعليق قلوب وانغ دان وحبيبته في ترقب. لم يعرف أحد ما الذي سيحدث بعد ذلك ؛ كل ما أمكنهم فعله هو الانتظار.
إمتلئت عيون وانغ دان وحبيبته بارعب. كانوا محاصرين!
عشر ثوان ، ثلاثون ثانية ، دقيقة واحدة …
“لن يكون العمال خيريين للغاية. والسبب الوحيد وراء توقفهم عن مطاردتنا لا يمكن إلا أن يعني أن هناك شيئًا أكثر إخافة حتى أمامنا!” عرف وانغ دان ذلك جيدًا ، لكن كان هناك طريق واحد للمضي قدمًا. لقد بدا وكأن الغرف القليلة في أعماق المستشفى كانت من المحرمات. لقد كان المكان هادئًا جدا لدرجة أنه حتى الموسيقى الخلفية داخل المنزل المسكون قد إختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت دقيقتان ، ولم يكن هناك صوت من الخارج. بعد توقف الكعب خارج بابهم ، لم يكن هناك صوت مرة أخرى.
مرت دقيقتان ، ولم يكن هناك صوت من الخارج. بعد توقف الكعب خارج بابهم ، لم يكن هناك صوت مرة أخرى.
أومضت كل ذكريات حياته الجيدة من خلال ذهنه ، وفي تلك اللحظة ، أقسم وانغ دان أنه رأى مملكة الجنة.
“هل غادرت الشخص بالفعل ، أم أنها تنتظر في الخارج؟” انحنى وانغ دان على الأرض إختلس نظرة من خلال الفجوة.
لقد كانت بالخارج!
…
رائحة دم كثيفة أصابت أنفه. رأى زوجًا من الكعب العالي الأحمر الدامي يقف خارج الباب!
“فقط ما الذي يختبئ داخل تلك الغرفة؟ حتى عندما طوردنا من قبل مجموعة من المرضى في وقت سابق ، لم أكن خائفًا من ذلك! جسدي يرتجف قسريًا ، وكل خلية في جسدي تحثني على الهرب”. اقترب صوت الكعب. الضغط الخانق إقترب ، مما تسبب في كسر وانغ دان وحبيبته تحت الضغط. اختار الاثنان أخيرًا غرفة للاختباء في الداخل مؤقتًا.
كانت جميع الأبواب بيضاء حتى الآن ، وكان هذا الباب فقط باللون الأحمر ، كما لو كان يحذر الممثلين والزوار من الاقتراب أكثر مما ينبغي. ضعف الهواء من حولهم. تمنى وانغ دان بشدة أن يجد المشرحة. كان يعلم أنه لم يكن لديهم الكثير من الوقت المتبقي.
كانت مقدمة الكعب تواجه الباب ، وكانت قطرات الدم تنزلق إلى أسفل جانب الكعب. رأى وانغ دان قطرة من الدم تسقط على الحذاء قبل الهبوط على الأرض.
“فقط ما الذي يختبئ داخل تلك الغرفة؟ حتى عندما طوردنا من قبل مجموعة من المرضى في وقت سابق ، لم أكن خائفًا من ذلك! جسدي يرتجف قسريًا ، وكل خلية في جسدي تحثني على الهرب”. اقترب صوت الكعب. الضغط الخانق إقترب ، مما تسبب في كسر وانغ دان وحبيبته تحت الضغط. اختار الاثنان أخيرًا غرفة للاختباء في الداخل مؤقتًا.
“هذا ليس صبغة! إنه دم حقيقي!” درس وانغ دان علوم الطب الشرعي. اتسعت عيناه بعدم التصديق. “هذه الكعب العالي مصبوغ أحمر باستخدام دم حقيقي!”
قبل أن ينتهي ، بدأ صوت نقر الكعب مرة أخرى. لقد مرت عبر كل غرفة مرضى قبل التوقف خارج غرفة المرضى التي كان بها وانغ دان للمرة الثانية. تم تعليق قلوب وانغ دان وحبيبته في ترقب. لم يعرف أحد ما الذي سيحدث بعد ذلك ؛ كل ما أمكنهم فعله هو الانتظار.
ركز بؤبؤه على الكعب العالي ، وكان هناك قطرة دم أخرى تنزلق. تمامًا غندما كانت القطرة على وشك لمس الأرض ، شعر وانغ دان بالبرد على ظهر رقبته وكأن قطرة الدم لم تهبط على الأرض بل على ظهر رقبته.
…
“السقف يسرب؟” لقد أدار رأسه دون وعيه ورأى نصف العلوي من جسد إمرأة يمد إلى الغرفة من خلال نافذة الباب. كانت تراقبهم!
“السقف يسرب؟” لقد أدار رأسه دون وعيه ورأى نصف العلوي من جسد إمرأة يمد إلى الغرفة من خلال نافذة الباب. كانت تراقبهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت الضمادات للكشف عن فوضى من اللحم والدم. لعنات واستياء أبقت الجسد ، ومدت المرأة باللون الأحمر يدها للإمساك بوانغ دان. كان عقل الأخير فارغًا ، وكانت عيناه ممتلئة بوجه المرأة. ضعفت يد وانغ دان التي أمسكت الباب ببطء بينما انحنى جسده للوراء.
كانت مقدمة الكعب تواجه الباب ، وكانت قطرات الدم تنزلق إلى أسفل جانب الكعب. رأى وانغ دان قطرة من الدم تسقط على الحذاء قبل الهبوط على الأرض.
“ما الذي حدث؟” كان وانغ دان مألوفا مع الممثلين. بمجرد أن يكسب الزائر غضبهم ، لن يتوقف حتى يغمى ذلك الزائر. كانت هذه هي المرة الثانية التي يدخل فيها المستشفى. لن يسمحوا له بالمغادرة بسهولة هذه المرة.
أومضت كل ذكريات حياته الجيدة من خلال ذهنه ، وفي تلك اللحظة ، أقسم وانغ دان أنه رأى مملكة الجنة.
“هل هناك شخص ما؟” كان دماغ وانغ دان ينفد من الأكسجين لأنه كان يعمل بلا توقف. كان رأسه خفيفا جدا لدرجة أنه كان يرى الضعف.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت دقيقتان ، ولم يكن هناك صوت من الخارج. بعد توقف الكعب خارج بابهم ، لم يكن هناك صوت مرة أخرى.
رأى زانغ جينجيو وانغ دان وحبيبته يهربان. بعد تنهد ، عاد إلى دراسة التمثيل. وقال بعض الكلمات المحرجة على الطاولة التي كانت فارغة. كان شديد التركيز لدرجة أنه لم يلاحظ وجود شخصية رفيعة مختبئة في الجانب الأيسر من المدخل.
“هناك شائعات تقول أن السبب في أن هذا المكان مشهور للغاية هو أن جميع الممثلين أشباح حقيقية. واليوم ، أعتقد أنني سأختبر هذه الإشاعة.” أخفض لي شانغين رأسه ، وهرب توهج خطير من عينيه.
“لقد أنقذنا.” كان وانغ دان مغطى بالعرق لدرجة أنه بدا وكأنه استحم للتو. “يمكننا مغادرة …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات