الفصل سبعمائة وواحد وتسعون: الحرم الشرقي والغربي.
الفصل سبعمائة وواحد وتسعون: الحرم الشرقي والغربي.
حدق تشن غي في النافذة أمامه عن كثب. كان الزجاج ملطخًا بكثافة ، ولم يكن واضحًا متى تم مسحه أخر مرة. “يبدو أن الصوت جاء من خارج النافذة. أيمكن أن يكون هناك شيء معلق على الحائط؟”
مخفِضا رأسه لإلقاء نظرة على الحرم الجامعي الغربي. كان هناك مبنى مؤلف من طابقين تم بناؤه على طول الجدار. على غرار مركز جمع القمامة في الحرم الشرقي ، تم ربطه بالجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن سبب وضع المدرسة لهذا التصميم. لقد وقف على الحائط ونظر إلى المسافة. تم فصل الحرمين الجامعيين عن طريق الجدار الطويل. لم يكن هناك بوابة أو باب ، وكانت نقطة الاتصال الوحيدة هي مراكز جمع القمامة.
ظهرت صورة لمخلوق غريب مع أظافر طويلة للغاية في عقل تشن غي. كان معلق على الجدار من الخارج ، وبمجرد فتح تشن غي للنافذ، كانت سيقفز إلى الغرفة. لقد واجه الكثير من الأشياء الغريبة في هذه المدرسة ، لذلك بغض النظر عن نوع الوحش الذي سيظهر ، لم يعد سيفاجأ.
مخفِضا رأسه لإلقاء نظرة على الحرم الجامعي الغربي. كان هناك مبنى مؤلف من طابقين تم بناؤه على طول الجدار. على غرار مركز جمع القمامة في الحرم الشرقي ، تم ربطه بالجدار.
“البقع على النافذة حمراء داكنة اللون ، وجميعها في خطوط، يبدو أنها تشكلت من التعرض للخدش باستمرار بأيدي دموية.” استمر صوت خدش الأظافر ضد الزجاج بالتردد عبر الغرفة. قاوم تشن غي الانزعاج ووضع يده على الزجاج.
كان مركز الحرم الجامعي الغربي أكثر نظافة من المركز الموجود في الجانب الشرقي. تمت كتابة المصطلح ‘مركز جمع القمامة’ بوضوح على الباب. لم يكن هناك فضلات على الطريق ، ولم تكن هناك رائحة غريبة. وكانت عدة شاحنات قمامة متوقفة بجوار الباب.
جاء الإحساس اللزج والرطب من أطراف أصابعه ، مما أعطى تشن غي صدمة كبيرة. كانت البقعة في داخل النافذة ، مما يعني أن المخلوق الذي كان يخدش النافذة كان أيضًا داخل الغرفة!
“البقع على النافذة حمراء داكنة اللون ، وجميعها في خطوط، يبدو أنها تشكلت من التعرض للخدش باستمرار بأيدي دموية.” استمر صوت خدش الأظافر ضد الزجاج بالتردد عبر الغرفة. قاوم تشن غي الانزعاج ووضع يده على الزجاج.
مخرجا هاتف لين سيسي ، لقد فتح تطبيق الكاميرا ، وأشاره داخل الغرفة. تسببت الصورة التي ظهرت في سقوط البرد أسفل عموده الفقري. كان هناك شخص يزحف على السقف!
استغرق الدماغ صفر فاصل شيء من ثانية لفهم الموقف. دفع تشن غي على الفور النافذة مفتوحة دون أي تردد. لقد طار الهواء النقي إلى الغرفة. قفز تشن غي من النافذة. تماما عندما استدار لضبط موقفه ، رأى شكل أحمر مسود كان ينمو على السقف. ضرب تشن غي نافذة مغلقة مع الجزء الخلفي من يده. صعد على الحافة ذات عرض اليد ، وأصبح صوت الخدش أكثر وضوحًا.
مخرجا هاتف لين سيسي ، لقد فتح تطبيق الكاميرا ، وأشاره داخل الغرفة. تسببت الصورة التي ظهرت في سقوط البرد أسفل عموده الفقري. كان هناك شخص يزحف على السقف!
كان جانب واحد مخيفا ومكتئبًا ، بينما كان الجانب الآخر مفعمًا بالحيوية. ذكر هذا التباين تشن غي بالرسومات التي شاهدها في غرفة الفن في وقت سابق. شكل الحرمين الجامعيين تناقضا صارخا ، على غرار تلك اللوحات المقلوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت صورة لمخلوق غريب مع أظافر طويلة للغاية في عقل تشن غي. كان معلق على الجدار من الخارج ، وبمجرد فتح تشن غي للنافذ، كانت سيقفز إلى الغرفة. لقد واجه الكثير من الأشياء الغريبة في هذه المدرسة ، لذلك بغض النظر عن نوع الوحش الذي سيظهر ، لم يعد سيفاجأ.
كان يرتدي الزي الرسمي لمركز جمع القمامة. نمت عدة أذرع من صدره. كان هناك أذرعذجور وإناث بأحجام وأطوال مختلفة. كان التشابه الوحيد بين الأذرع هو أن جميع الأظافر قد نزعا، وأن الجلد المكشوف كان يقطر دمًا أحمر داكن اللون. إن الشكل الأحمر المتنامي الذي رآه تشن غي في وقت سابق كان قد تركه في الواقع تلويح هذه الأيادي.
“هذا الشيء كان يتدلى فوقي؟” ظلت النافذة تهتز. كان الوحش قد ركض بالفعل إلى جانب النافذة. كان معلقًا رأسًا على عقب من السقف ، ولوح الأذرع بجنون. لقد خدشوا النافذة أثناء محاولتهم سحب تشن غي مرة أخرى إلى الغرفة. بدأت النافذة الملطخة بالتشقق. لم يكن تشن غي سيبقى، وقفز من الحافة إلى الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا عجب أن المجنون في الحجرة السابعة لم يخرج لإحضاري – هناك عامل تم نشره في المركز”. كان العامل الذي تعلق من السقف نوعًا مخيفًا جدًا ، النوع الذي كان سيوقظك من الحلم. “من المحتمل أنه مسؤول عن تصنيف القمامة. هل الأذرع الموجودة على صدره وبطنه معاد تدويرها أيضًا؟”
تسببت فكرة أنه كان على مقربة من مثل هذا الوحش لفترة طويلة في إملاء ظهر تشن غي بالعرق البارد. “لا يمكنك أن تترك حذرك حتى لثانية واحدة في هذه المدرسة. كل غرفة مثل الكابوس الحي”.
جالسا على الحائط ، أخرج تشن غي الهاتف وأخذ صورة للنافذة الوحيدة للمبنى الصغير. إهزز إطار النافذة لفترة من الوقت قبل التوقف. تمامًا مثل الشبح الأحمر الذي لم يتمكن من مغادرة المختبر ، بدا وكأت هذا العامل لم يستطع مغادرة مركز جمع النفايات أيضًا.
“كان ااشبح الأحمر في المختبر مسؤولاً عن الحفاظ على القواعد في المختبر ، ويجب أن يكون هذا الوحش بالأيدي الخارجة من بطنه مسؤولاً عن رعاية مركز جمع القمامة.” كانت المدرسة بمثابة صورة مصغرة لمجتمع بالأشباح والأشباح الحمراء كمواطنين. أعطى هذا تشن غي شعور مزعج. “يبدو أن صاحب المدرسة يحاول جاهداً محاكاة العالم خارج الباب ، ولكن لماذا قد يفعل ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع واحد المشاعر السلبية للتعبير عن أحلك الطبيعة الإنسانية بكامل إمكاناتها في حين أن الآخر يخفي البرد مثل آلة وسط الصخب. لقد بدا وكأن الطبيعة البشرية قد تم إسكاتها بالكامل.
كان هذا السيناريو مختلفًا تمامًا عن أي من السيناريوهات التي زارها تشن غي في الماضي. لم يصادف مثل هذه الأشباح الحمراء المذعنة من قبل. حتى في منزله المسكون ، عند تعامله مع الأشباح الحمراء ، عادةً ما كان تشن غي يتفاهم معهم لأنه كان خائفًا من أن الأساليب الأخرى قد تجعلهم يواصلون الهياج.
“الرعب الخفي في كلا الحرمين الجامعيين مختلف تمامًا ؛ هذا شيء لم أكن أتخيله من قبل”. الريح الباردة تداعب خديه. لم يكن تشن غي أكثر إستيقاظا في حياته.
“هذا الشيء كان يتدلى فوقي؟” ظلت النافذة تهتز. كان الوحش قد ركض بالفعل إلى جانب النافذة. كان معلقًا رأسًا على عقب من السقف ، ولوح الأذرع بجنون. لقد خدشوا النافذة أثناء محاولتهم سحب تشن غي مرة أخرى إلى الغرفة. بدأت النافذة الملطخة بالتشقق. لم يكن تشن غي سيبقى، وقفز من الحافة إلى الحائط.
“أن تكون قادرًا على جعل هذا الكم من الأشباح الحمراء تتصرف بطاعة ، يعد ذلك علامة على وجود مشكلة كبيرة. على الرغم من أن هذا قد يكون شيئًا جيدًا. على الأقل لست بحاجة إلى القلق بشأن مطاردتهم لي باستمرار.” جالسا على الجدار الطويل، على الجانب الأيسر لتشن غي ، كانت المدرسة الليلية المظلمة مع وجود مخيف، لكن جانبه الأيمن كان له أضواء ضبابية وضحكات من حين لآخر للطلاب.
كان جانب واحد مخيفا ومكتئبًا ، بينما كان الجانب الآخر مفعمًا بالحيوية. ذكر هذا التباين تشن غي بالرسومات التي شاهدها في غرفة الفن في وقت سابق. شكل الحرمين الجامعيين تناقضا صارخا ، على غرار تلك اللوحات المقلوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الرعب الخفي في كلا الحرمين الجامعيين مختلف تمامًا ؛ هذا شيء لم أكن أتخيله من قبل”. الريح الباردة تداعب خديه. لم يكن تشن غي أكثر إستيقاظا في حياته.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الحرم الغربي لطلاب الدراسات العليا يجب أن يكون أكثر أمانًا من الحرم الشرقي المخصص للطلاب العاملين والكبار. فبعد كل شيء ، فإن الجامعة العادية لن تكون حية بعد منتصف الليل. إذا كان الحرم الشرقي يشبه المقبرة التي كان يلفها كابوس ، فإن الحرم الغربي كان يشبه آلة لا تعرف الراحة.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الحرم الغربي لطلاب الدراسات العليا يجب أن يكون أكثر أمانًا من الحرم الشرقي المخصص للطلاب العاملين والكبار. فبعد كل شيء ، فإن الجامعة العادية لن تكون حية بعد منتصف الليل. إذا كان الحرم الشرقي يشبه المقبرة التي كان يلفها كابوس ، فإن الحرم الغربي كان يشبه آلة لا تعرف الراحة.
جمع واحد المشاعر السلبية للتعبير عن أحلك الطبيعة الإنسانية بكامل إمكاناتها في حين أن الآخر يخفي البرد مثل آلة وسط الصخب. لقد بدا وكأن الطبيعة البشرية قد تم إسكاتها بالكامل.
كان تشن غي جالسًا على الحائط يفكر ولم يتحرك عندما رأى فجأة رجلاً يرتدي أحذية جلدية يخرج من الشجيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الرعب الخفي في كلا الحرمين الجامعيين مختلف تمامًا ؛ هذا شيء لم أكن أتخيله من قبل”. الريح الباردة تداعب خديه. لم يكن تشن غي أكثر إستيقاظا في حياته.
“بعد أن أقفز، إذا أردت العودة إلى هذا الجانب ، سأضطر إلى الدخول إلى هذا المبنى ، الذي أفترض أنه مركز جمع النفايات في الحرم الجامعي الغربي. وسيتعين علي الصعود إلى النافذة مرة أخرى والقفز
مخفِضا رأسه لإلقاء نظرة على الحرم الجامعي الغربي. كان هناك مبنى مؤلف من طابقين تم بناؤه على طول الجدار. على غرار مركز جمع القمامة في الحرم الشرقي ، تم ربطه بالجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت صورة لمخلوق غريب مع أظافر طويلة للغاية في عقل تشن غي. كان معلق على الجدار من الخارج ، وبمجرد فتح تشن غي للنافذ، كانت سيقفز إلى الغرفة. لقد واجه الكثير من الأشياء الغريبة في هذه المدرسة ، لذلك بغض النظر عن نوع الوحش الذي سيظهر ، لم يعد سيفاجأ.
كان جانب واحد مخيفا ومكتئبًا ، بينما كان الجانب الآخر مفعمًا بالحيوية. ذكر هذا التباين تشن غي بالرسومات التي شاهدها في غرفة الفن في وقت سابق. شكل الحرمين الجامعيين تناقضا صارخا ، على غرار تلك اللوحات المقلوبة.
“بعد أن أقفز، إذا أردت العودة إلى هذا الجانب ، سأضطر إلى الدخول إلى هذا المبنى ، الذي أفترض أنه مركز جمع النفايات في الحرم الجامعي الغربي. وسيتعين علي الصعود إلى النافذة مرة أخرى والقفز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ااشبح الأحمر في المختبر مسؤولاً عن الحفاظ على القواعد في المختبر ، ويجب أن يكون هذا الوحش بالأيدي الخارجة من بطنه مسؤولاً عن رعاية مركز جمع القمامة.” كانت المدرسة بمثابة صورة مصغرة لمجتمع بالأشباح والأشباح الحمراء كمواطنين. أعطى هذا تشن غي شعور مزعج. “يبدو أن صاحب المدرسة يحاول جاهداً محاكاة العالم خارج الباب ، ولكن لماذا قد يفعل ذلك؟”
“الرعب الخفي في كلا الحرمين الجامعيين مختلف تمامًا ؛ هذا شيء لم أكن أتخيله من قبل”. الريح الباردة تداعب خديه. لم يكن تشن غي أكثر إستيقاظا في حياته.
“.
لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن سبب وضع المدرسة لهذا التصميم. لقد وقف على الحائط ونظر إلى المسافة. تم فصل الحرمين الجامعيين عن طريق الجدار الطويل. لم يكن هناك بوابة أو باب ، وكانت نقطة الاتصال الوحيدة هي مراكز جمع القمامة.
“.
“هل يمكن أن تكون مراكز جمع القمامة هي المداخل؟ ‘طلاب’ الحرم الشرقي هم ‘قمامة’ للحرم الغربي؟”
“.
كان تشن غي جالسًا على الحائط يفكر ولم يتحرك عندما رأى فجأة رجلاً يرتدي أحذية جلدية يخرج من الشجيرات.
“هل يمكن أن تكون مراكز جمع القمامة هي المداخل؟ ‘طلاب’ الحرم الشرقي هم ‘قمامة’ للحرم الغربي؟”
“السيد باي؟ كيف عرف أنني هنا؟ هل قام المدير في المركز بتزويده بالخبر؟ هذا أمر محتمل. ربما قد انجذب إلى صوت المعركة مع الفتاة في الغابة.” جلس تشن غي على الحائط. إذا عاد إلى الحرم الشرقي الآن ، فستكون فرصة القبض عليه كبيرة للغاية.
“حتى في الحياة الواقعية ، يكاد يكون من المستحيل العثور على مركز لجمع القمامة بهذه النظافة.”
الفصل سبعمائة وواحد وتسعون: الحرم الشرقي والغربي.
بعد التفكير في الأمر ، نزل تشن غي إلى الحرم الجامعي الغربي. عندما كان على الحائط ، كان قد حفظ تخطيط المباني في الحرم الجامعي الغربي. كان حجم الحرم الغربي عدة أضعاف حجم الحرم الشرقي ، وكان التصميم معقدًا للغاية.
جالسا على الحائط ، أخرج تشن غي الهاتف وأخذ صورة للنافذة الوحيدة للمبنى الصغير. إهزز إطار النافذة لفترة من الوقت قبل التوقف. تمامًا مثل الشبح الأحمر الذي لم يتمكن من مغادرة المختبر ، بدا وكأت هذا العامل لم يستطع مغادرة مركز جمع النفايات أيضًا.
“.
منحنيا، ذهب تشن غي للاختباء داخل الشجيرات. اقترب تشن غي بصمت من مركز جمع القمامة في الحرم الجامعي الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مركز الحرم الجامعي الغربي أكثر نظافة من المركز الموجود في الجانب الشرقي. تمت كتابة المصطلح ‘مركز جمع القمامة’ بوضوح على الباب. لم يكن هناك فضلات على الطريق ، ولم تكن هناك رائحة غريبة. وكانت عدة شاحنات قمامة متوقفة بجوار الباب.
“.
دفع تشن غي على الباب بقوة طفيفة. ذهب الباب الخشبي بعيدًا عن لمسه. كانت الزخرفة الداخلية متطابقة تقريبًا مع نظيرتها الشرقية.
“حتى في الحياة الواقعية ، يكاد يكون من المستحيل العثور على مركز لجمع القمامة بهذه النظافة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات