الفصل ثمانمائة وسبعة عشر: الفتى عديم الوجه.
الفصل ثمانمائة وسبعة عشر: الفتى عديم الوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟ من هم؟”
أمسك زهو لونغ زهو تو ، ونظر الاثنان وراءهما. كان هناك ظلام فقط. كان هناك صدى خافت لخطوات ، ولكن لم يكن هناك أشخاص حيين يمكن رؤيتهم.
“الطلاب الآخرون والزملاء الكبار. كل من يكرهك هو في الداخل. لا تدخل. لقد أبلغت المعلم بالفعل.” أراد وانغ يي تشينغ إجبار ابتسامة ، لكنه لم يستطع القيام بذلك.
“أجبروني على خداعك للمجيء إلى هنا ؛ لم أوافق ، لذلك ضربوني. لقد أجبروني على تسلق السلالم مع ساقي العرجاء. سمعت كل شيء. لكنهم كانوا لا يزالون غير مستعدين لمسامحتك. تذكر ، بغض النظر عمن يقول لك أن تذهب إلى المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم ، لا تذهب إلى هناك! أرجوك لا تذهب إلى هناك! ” كان صوت وانغ يي تشينغ ضعيفًا كما لو كان يموت.
“لا يوجد أحد هناك.”
‘أيمكن أن يكون هذا الصبي عديم الوجه لين سيسي؟ هل قام السيد باي بمعاقبته ذات مرة بهذه الطريقة ، لذلك فهو يستخدم نفس الأسلوب لمعاقبة السيد باي؟’
“رأيتهم عندما انحنيت لالتقاط النصل في وقت سابق. كانوا جميعًا وراءنا بينما يتحركون رأسًا على عقب. يبدو الأمر كما لو أنهم كانوا يعيشون في عالم مقلوب لعالمنا.” قال زهو تو في صدمة. “ظل هؤلاء الأشخاص يحدقون في زانغ جو و وانغ يي تشينغ. هل يجب أن نذهب ونقول هذا للسيد باي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه ليست فكرة سيئة.” نظر زهو لونغ وراءهم في حيرة. لم يبدوا زهو تو وكأنه كان يكذب. تماما بينما كانا يناقشان ذلك ، وصل تشن غي وزانغ جو إلى منتصف الممر. كلما اقتربوا من المرحاض ، أصبحوا أكثر عصبية.
هذه المدرسة كانت غريبة جدا. حتى مع الحماية من شبح أحمر، لم يشعر تشن غي بالأمان. تتحرك بشكل أسرع ، تمامًا عندما كان تشن غي على بعد خطوات قليلة من المرحاض ، تم إحكام قبضة فجأة حول عنقه. زوج من الأذرع الباردة إلتفت حول عنقه. كان الشخص يشد قبضته ببطء ، وأصبح تنفس تشن غي أكثر صعوبة.
“أيها السيد باي ، رأى زهو تو ناس يتبعون وراءنا. كانوا جميعًا يتحركون رأسًا على عقب. لا أعرف ماذا أقول. وعلى أي حال ، من الأفضل أن تسأل زهو تو للحصول على التفاصيل.” سحب زهو لونغ زهو تو لتشن غي.
لم يتمكن تشن غي من رؤية أي مشكلة مع رؤية يين يانغ خاصته. أخيرًا ، أخرج هاتف لين سيسي لإستهداف المقصورة الأولى.
“عندما انحنيت لالتقاط النصل في وقت سابق ، رأيت أن هناك حشدًا من الناس وراءنا. كانت رؤوسهم جميعًا تنظر إلى الأسفل ، وقد طافوا في الجو. لا ، يبدو الأمر وكأنهم كانوا يمشون على السقف. يجب أن يكون قد تم جذب هؤلاء الأشخاص من قِبل وانغ يي تشينغ و زانغ جو. لقد أبقى هؤلاء الوحوش نظراتهم على زانغ جو و وانغ يي تشينغ. ” لم يكن زهو تو يريد الاقتراب من زانغ جو ؛ كان هذا رد فعل طبيعي.
“من في الداخل؟” أجبر تشن غي الباب مفتوحًا ، وما رآه كان خارج توقعاته. كان هناك دمية وضعت داخل المقصورة الأولى. كانت ترتدي زوجًا من الأحذية الجلدية السوداء. كانت في حوالي الثلاثين إلى الأربعين وبدت وكأنها تشبه السيد باي الذي واجهه تشن غي.
“ناس رأسا على عقب؟” كان تشن غي قد واجههم في المختبر من قبل. “سوف نلقي نظرة على المرحاض أولاً لمعرفة ما إذا كان الباب هناك حقًا. إذا لم نجد شيئًا ، فسنغادر على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المدرسة كانت غريبة جدا. حتى مع الحماية من شبح أحمر، لم يشعر تشن غي بالأمان. تتحرك بشكل أسرع ، تمامًا عندما كان تشن غي على بعد خطوات قليلة من المرحاض ، تم إحكام قبضة فجأة حول عنقه. زوج من الأذرع الباردة إلتفت حول عنقه. كان الشخص يشد قبضته ببطء ، وأصبح تنفس تشن غي أكثر صعوبة.
“وانغ يي تشينغ؟ لقد استيقظت؟” إستدار تشن غي للنظر. كان رأس وانغ يي تشينغ ملقيا على كتفه. كانت عيناه مميتة. بدا أنه يقاتل شيئًا ما في ذهنه.
“أجبروني على خداعك للمجيء إلى هنا ؛ لم أوافق ، لذلك ضربوني. لقد أجبروني على تسلق السلالم مع ساقي العرجاء. سمعت كل شيء. لكنهم كانوا لا يزالون غير مستعدين لمسامحتك. تذكر ، بغض النظر عمن يقول لك أن تذهب إلى المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم ، لا تذهب إلى هناك! أرجوك لا تذهب إلى هناك! ” كان صوت وانغ يي تشينغ ضعيفًا كما لو كان يموت.
“لا تدخل. إنهم في الداخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تم إغلاق هذا المرحاض منذ حادثة لين سيسي؟” تحول تشن غي مرة أخرى لسؤال وانغ يي تشينغ. فقد الطفل القدرة على الكلام. كان يرتجف وكأنه مريض. مقارنةً بالحرم الجامعي الغربي ، بدا هذا المرحاض أكثر واقعية بالنسبة لتشن غي. لقد وانغ يي تشينغ إليه. بمجرد دخولهم إلى المرحاض ، أغلق وانغ يي تشينغ عينيه. لم يجرؤ على النظر ولا التذكر.
كان صوت وانغ يي تشينغ مختلفًا عن صوته المعتاد. كان سميكًا بالذنب. بدا وكأنه كلب طائش مصاب ، كان يحرس جثة صديقه بينما أمطرت ركلات وقبضات عليع.
“أجبروني على خداعك للمجيء إلى هنا ؛ لم أوافق ، لذلك ضربوني. لقد أجبروني على تسلق السلالم مع ساقي العرجاء. سمعت كل شيء. لكنهم كانوا لا يزالون غير مستعدين لمسامحتك. تذكر ، بغض النظر عمن يقول لك أن تذهب إلى المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم ، لا تذهب إلى هناك! أرجوك لا تذهب إلى هناك! ” كان صوت وانغ يي تشينغ ضعيفًا كما لو كان يموت.
“هم؟ من هم؟”
“سيكون كل شيئ على ما يرام. سألقي نظرة فحسب.”
لم يتمكن تشن غي من رؤية أي مشكلة مع رؤية يين يانغ خاصته. أخيرًا ، أخرج هاتف لين سيسي لإستهداف المقصورة الأولى.
“الطلاب الآخرون والزملاء الكبار. كل من يكرهك هو في الداخل. لا تدخل. لقد أبلغت المعلم بالفعل.” أراد وانغ يي تشينغ إجبار ابتسامة ، لكنه لم يستطع القيام بذلك.
“سيكون كل شيئ على ما يرام. سألقي نظرة فحسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ضربته لحد الغباء؟ بماذا يتمتم؟” أمسك زهو لونغ الهاتف الوردي وتحرك بصمت إلى جانب تشن غي. كان مبنى التعليم مخيف جدًا ، ولم يشعر سوى بالأمان نسبيًا عندما كان بجوار تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد أحد هناك.”
“وانغ يي تشينغ ، هل تذكرت شيئا؟” كانت ذاكرة وانغ يي تشينغ قد خفت عند باب لمرحاض الحرم الجامعي الغربي. في ذلك الوقت ، كان تشن غي خائفًا من أن يكشفوا ، لذلك قام بإفقاد الصبي الوعي. الآن ، على الرغم من تعافيه ، كان لا يزال هناك بعض المشاكل النفسية المتبقية.
هذه المدرسة كانت غريبة جدا. حتى مع الحماية من شبح أحمر، لم يشعر تشن غي بالأمان. تتحرك بشكل أسرع ، تمامًا عندما كان تشن غي على بعد خطوات قليلة من المرحاض ، تم إحكام قبضة فجأة حول عنقه. زوج من الأذرع الباردة إلتفت حول عنقه. كان الشخص يشد قبضته ببطء ، وأصبح تنفس تشن غي أكثر صعوبة.
“أجبروني على خداعك للمجيء إلى هنا ؛ لم أوافق ، لذلك ضربوني. لقد أجبروني على تسلق السلالم مع ساقي العرجاء. سمعت كل شيء. لكنهم كانوا لا يزالون غير مستعدين لمسامحتك. تذكر ، بغض النظر عمن يقول لك أن تذهب إلى المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم ، لا تذهب إلى هناك! أرجوك لا تذهب إلى هناك! ” كان صوت وانغ يي تشينغ ضعيفًا كما لو كان يموت.
“هل ضربته لحد الغباء؟ بماذا يتمتم؟” أمسك زهو لونغ الهاتف الوردي وتحرك بصمت إلى جانب تشن غي. كان مبنى التعليم مخيف جدًا ، ولم يشعر سوى بالأمان نسبيًا عندما كان بجوار تشن غي.
“بخلافك ، هل طلبوا من أي شخص آخر خداع لين سيسي ليأتي إلى هنا؟”
“لا تدخل. إنهم في الداخل.”
“أنا لا أعرف ، لكنني أبلغت المعلم بالفعل بهذا. لماذا لم يأتِ بعد؟” بدا وانغ يي تشينغ قلقًا. كان أمله الوحيد ذلك المعلم ، ولكن يبدو أن ذلك المعلم لم يظهر. ربما هذا المعلم كره لين سيسي كذلك.
“سيكون كل شيئ على ما يرام. سألقي نظرة فحسب.”
“لا! لا تذهب إلى هناك!” تعامل وانغ يي تشينغ مع تشن غي باعتباره لين سيسي. تلك كانت أفكاره الحقيقية. خربه الذنب ، وكان يتمنى فعلاً التكفير عن خطئه. كان من المستحيل أن تجعل تشن غي يغادر عندما كان حرفياً عند الباب. بالإضافة إلى ذلك ، بمساعدة زانغ جو ، النصف شبح الأحمر الذي كان لا يزال يقوى ، لم يكن يشعر بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشددت ذراعي وانغ ييتشينغ أكثر حتى برزت الأوردة عليها. استخدم هذا الطفل كل قوته لمنع تشن غي من دخول المرحاض ، ربما لأنه لم يرِد أن يشهد تكرارًا لتلك المأساة.
تشددت ذراعي وانغ ييتشينغ أكثر حتى برزت الأوردة عليها. استخدم هذا الطفل كل قوته لمنع تشن غي من دخول المرحاض ، ربما لأنه لم يرِد أن يشهد تكرارًا لتلك المأساة.
“لا! لا تذهب إلى هناك!” تعامل وانغ يي تشينغ مع تشن غي باعتباره لين سيسي. تلك كانت أفكاره الحقيقية. خربه الذنب ، وكان يتمنى فعلاً التكفير عن خطئه. كان من المستحيل أن تجعل تشن غي يغادر عندما كان حرفياً عند الباب. بالإضافة إلى ذلك ، بمساعدة زانغ جو ، النصف شبح الأحمر الذي كان لا يزال يقوى ، لم يكن يشعر بالقلق.
كان المرحاض في نهاية الممر. كان هناك رائحة سميكة من المطهر في الهواء. كانت هناك بقع بنية على بلاط الجدران وبقع ماء على الأرض. بخلاف ذلك ، كان هناك الكثير من آثار أقدام. كانوا جميعا مختلفين ، لذلك يجب أن يكونوا ينتمون إلى أشخاص مختلفين. تم قفل باب المرحاض. اخرج تشن غي الأدوات لفتحه. عندما فتح الباب الخشبي ، اتخذ تشن غي خطوة إلى الوراء ونظر بعناية إلى الغرفة.
“عندما انحنيت لالتقاط النصل في وقت سابق ، رأيت أن هناك حشدًا من الناس وراءنا. كانت رؤوسهم جميعًا تنظر إلى الأسفل ، وقد طافوا في الجو. لا ، يبدو الأمر وكأنهم كانوا يمشون على السقف. يجب أن يكون قد تم جذب هؤلاء الأشخاص من قِبل وانغ يي تشينغ و زانغ جو. لقد أبقى هؤلاء الوحوش نظراتهم على زانغ جو و وانغ يي تشينغ. ” لم يكن زهو تو يريد الاقتراب من زانغ جو ؛ كان هذا رد فعل طبيعي.
بدا هذا المرحاض مختلفًا تمامًا عن المرحاض الموجود في الحرم الغربي. لقد كان قذر للغاية كما لو انه قد تم نسيانه من قبل المدرسة. لم يدخل أي شخص هذا المكان ، ومن الواضح أنه لم يتم تنظيفه أبدًا.
“رأيتهم عندما انحنيت لالتقاط النصل في وقت سابق. كانوا جميعًا وراءنا بينما يتحركون رأسًا على عقب. يبدو الأمر كما لو أنهم كانوا يعيشون في عالم مقلوب لعالمنا.” قال زهو تو في صدمة. “ظل هؤلاء الأشخاص يحدقون في زانغ جو و وانغ يي تشينغ. هل يجب أن نذهب ونقول هذا للسيد باي؟”
“هل ضربته لحد الغباء؟ بماذا يتمتم؟” أمسك زهو لونغ الهاتف الوردي وتحرك بصمت إلى جانب تشن غي. كان مبنى التعليم مخيف جدًا ، ولم يشعر سوى بالأمان نسبيًا عندما كان بجوار تشن غي.
“هل تم إغلاق هذا المرحاض منذ حادثة لين سيسي؟” تحول تشن غي مرة أخرى لسؤال وانغ يي تشينغ. فقد الطفل القدرة على الكلام. كان يرتجف وكأنه مريض. مقارنةً بالحرم الجامعي الغربي ، بدا هذا المرحاض أكثر واقعية بالنسبة لتشن غي. لقد وانغ يي تشينغ إليه. بمجرد دخولهم إلى المرحاض ، أغلق وانغ يي تشينغ عينيه. لم يجرؤ على النظر ولا التذكر.
أمسك زهو لونغ زهو تو ، ونظر الاثنان وراءهما. كان هناك ظلام فقط. كان هناك صدى خافت لخطوات ، ولكن لم يكن هناك أشخاص حيين يمكن رؤيتهم.
الفصل ثمانمائة وسبعة عشر: الفتى عديم الوجه.
“هذه الغرفة تعطيني شعورًا مختلفًا مقارنة بالغرفة الأخرى.” نظر زانغ جو حوله. تسلقت الأوعية الدموية الجدران. كانوا مثل الشقوق التي غطت الغرفة بأكملها. كانت وجوه الجمجم على الحائط ضبابية بالفعل مثل الذكريات المنسية. غطت الأوعية الدموية المجففة جميع اللوحات على الجدران كما لو أنهم لم يرغبوا في أن يتم رؤيتها. ماشيا إلى الحجرة الأولى ، أخرج تشن غي هاتف لين سيسي والتقط صورة من خلال الفجوة. كان هناك العديد من الظلال التي ظهرت على الشاشة.
“الطلاب الآخرون والزملاء الكبار. كل من يكرهك هو في الداخل. لا تدخل. لقد أبلغت المعلم بالفعل.” أراد وانغ يي تشينغ إجبار ابتسامة ، لكنه لم يستطع القيام بذلك.
كان رأس الدمية داخل المقصورة مخفوض كانت يديه وراء ظهره. وقفت منتصبة، موقفه جعله يبدو وكأنه قد ارتكب خطأ ما.
“من في الداخل؟” أجبر تشن غي الباب مفتوحًا ، وما رآه كان خارج توقعاته. كان هناك دمية وضعت داخل المقصورة الأولى. كانت ترتدي زوجًا من الأحذية الجلدية السوداء. كانت في حوالي الثلاثين إلى الأربعين وبدت وكأنها تشبه السيد باي الذي واجهه تشن غي.
وقفت دمية تشبه السيد باي داخل الحجرة ، لكن الهاتف التقط صورة لصبي عديم الوجه. كانت يديه وراء ظهره في نفس الموقف مثل الدمية.
الفصل ثمانمائة وسبعة عشر: الفتى عديم الوجه.
‘كان هناك زوج من الأحذية موضوع في مرحاض الحرم الجامعي الغربي ، والمقصورة الأولى هنا تحتوي على دمية حقيقية. ما هو السبب وراء هذا الاختلاف؟
“عندما انحنيت لالتقاط النصل في وقت سابق ، رأيت أن هناك حشدًا من الناس وراءنا. كانت رؤوسهم جميعًا تنظر إلى الأسفل ، وقد طافوا في الجو. لا ، يبدو الأمر وكأنهم كانوا يمشون على السقف. يجب أن يكون قد تم جذب هؤلاء الأشخاص من قِبل وانغ يي تشينغ و زانغ جو. لقد أبقى هؤلاء الوحوش نظراتهم على زانغ جو و وانغ يي تشينغ. ” لم يكن زهو تو يريد الاقتراب من زانغ جو ؛ كان هذا رد فعل طبيعي.
كان رأس الدمية داخل المقصورة مخفوض كانت يديه وراء ظهره. وقفت منتصبة، موقفه جعله يبدو وكأنه قد ارتكب خطأ ما.
كان صوت وانغ يي تشينغ مختلفًا عن صوته المعتاد. كان سميكًا بالذنب. بدا وكأنه كلب طائش مصاب ، كان يحرس جثة صديقه بينما أمطرت ركلات وقبضات عليع.
“وانغ يي تشينغ؟ لقد استيقظت؟” إستدار تشن غي للنظر. كان رأس وانغ يي تشينغ ملقيا على كتفه. كانت عيناه مميتة. بدا أنه يقاتل شيئًا ما في ذهنه.
لم يتمكن تشن غي من رؤية أي مشكلة مع رؤية يين يانغ خاصته. أخيرًا ، أخرج هاتف لين سيسي لإستهداف المقصورة الأولى.
“هذه ليست فكرة سيئة.” نظر زهو لونغ وراءهم في حيرة. لم يبدوا زهو تو وكأنه كان يكذب. تماما بينما كانا يناقشان ذلك ، وصل تشن غي وزانغ جو إلى منتصف الممر. كلما اقتربوا من المرحاض ، أصبحوا أكثر عصبية.
وقفت دمية تشبه السيد باي داخل الحجرة ، لكن الهاتف التقط صورة لصبي عديم الوجه. كانت يديه وراء ظهره في نفس الموقف مثل الدمية.
كان رأس الدمية داخل المقصورة مخفوض كانت يديه وراء ظهره. وقفت منتصبة، موقفه جعله يبدو وكأنه قد ارتكب خطأ ما.
‘أيمكن أن يكون هذا الصبي عديم الوجه لين سيسي؟ هل قام السيد باي بمعاقبته ذات مرة بهذه الطريقة ، لذلك فهو يستخدم نفس الأسلوب لمعاقبة السيد باي؟’
“وانغ يي تشينغ ، هل تذكرت شيئا؟” كانت ذاكرة وانغ يي تشينغ قد خفت عند باب لمرحاض الحرم الجامعي الغربي. في ذلك الوقت ، كان تشن غي خائفًا من أن يكشفوا ، لذلك قام بإفقاد الصبي الوعي. الآن ، على الرغم من تعافيه ، كان لا يزال هناك بعض المشاكل النفسية المتبقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات