الفصل ثمانمائة وأربعون: رقيقة كالعصا.
الفصل ثمانمائة وأربعون: رقيقة كالعصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي الدواء لإنقاذك ، وأنا غير قادر على إنقاذك”. تحول الطبيب فجأة إلى السرير الآخر في منتصف جملته. بناءً على رد فعله ، بدا أن مسار العمل الوحيد لتشن غي كان إنتظار الموت. ومع ذلك ، فإن الطبيب لم يريد أن يكون له أي علاقة بهذه العملية.
“أنا هنا للبحث عن شخص ما. اسمه يان فاي؛ إنه زميلي في الدراسة”.
كان مكتب الممرضة ضروريًا للمدرسة ، ولكن كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها تشن غي مكتبًا بهذا الحجم. الرجل الذي كان يرتدي ملابس غريبة يجب أن يكون الطبيب هنا. قام بتغطية نفسه قدر استطاعته ، لكن كان تشن غي لا يزال يرى الأحمر الداكن تحت جميع الطبقات.
“لم يتنمر علي أحد. لقد كانوا يلعبون معي فقط. أنا بخير”. قالت الفتاة فجأة بنبرة مستعجلة، استمرت في تكرار هذا الأمر مثل تعويذة ، لكنها كانت على وشك البكاء.
“شبح أحمر …” بغض النظر عن المناسبة ، كان شبح أحمر وجود خطير. كانوا ماكرين وقساة. حتى مع حماية موظفه ، كان لا يزال من الممكن إصابة تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبا ، أنا هنا لرؤية طالب.” كان تشن غي مهذبا جدا.
~~~~
“هل انت مريض؟”
تركها تشن غي. لقد نظر إلى الفتاة ، متمنيا الحصول على المزيد من المعلومات. لم يكن لدى الفتاة أي جروح ظاهرة ، لكنها كانت نحيفة بشكل مستحيل.
“أنا هنا للبحث عن شخص ما. اسمه يان فاي؛ إنه زميلي في الدراسة”.
“هل انت مريض؟” بدا الطبيب وكأنه كان يعرف هذه الجملة فقط. ظل يكررها، ومع كل تكرار ، اقترب خطوة واحدة من تشن غي.
ربما رأى الطبيب أنه لم يكن هناك أي رغبة سيئة في تشن غي ، لذلك لم يؤذيه. بالطبع ، كان الأمر كما لو أن الطبيب قد رأى شيئًا مميزًا في تشن غي ، لذلك تجنبه عن قصد. أيًا كان ، إستطاع تشن غي الآن استكشاف غرفة المرضى بحرية. طالما أنه لم يعبر الخط ، فإن الطبيب ربما لن يمنعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت رائحة كريهة من المطهر نحو تشن غي. بدا أن الطبيب قام بملئ نفيه بتلك الأشياء للتستر على رائحة جسده الأصلية. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على التواصل ، إلا أن تشن غي لم يجرؤ على فعل أي شيء متسرع. أمسك المسمار في كفه واستعد للأسوأ.
هرعت رائحة كريهة من المطهر نحو تشن غي. بدا أن الطبيب قام بملئ نفيه بتلك الأشياء للتستر على رائحة جسده الأصلية. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على التواصل ، إلا أن تشن غي لم يجرؤ على فعل أي شيء متسرع. أمسك المسمار في كفه واستعد للأسوأ.
الفصل ثمانمائة وأربعون: رقيقة كالعصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشى الطبيب أقرب وأقرب عندما توقف فجأة أمام تشن غي. زوج من العيون الحمراء الداكنة مسحت تشن غي صعودا وهبوطا. حدق الطبيب في تشن غي لفترة طويلة. تماماً عندما ظن تشن غي أن الرجل كان على وشك القيام بحركته، قال الطبيب فجأة: “أنت مريض بشدة. أرى جسدًا مكسورًا. روحك مثل لعبة ذات جودة منخفضة تم العبث بها. إنها مليئة بالشقوق وسوف تنهار بلمسة واحدة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت جاد؟” أدرك تشن غي أن الطبيب لم يبدو وكأنه كان يمزح.
“أستطيع أن أرى الزهرة في أعماق قلب الجميع. بعضها مزهر ، والبعض الآخر يذبل. لديك فقط قبر في قلبك وبذرة تم مضغها ولن تنبت أبدًا”. بدا وكأن عيون الطبيب كانت قادرة على الرؤية من خلال كل شيء. لسوء الحظ ، غطى قناعه معظم وجهه ، لذلك لم يستطع تشن غي قراءة تعبيره.
“يا دكتور ، ماذا لو تلقي نظرة علي مرة أخرى؟ كيف تبدو البذرة في قلبي؟ قلت أنه تم مضغها ، كيف تبدو الطبعة؟ أي نوع من المخلوقات قد عضها؟” تذمر تشن غي في آذان الطبيب. ربما لأنه أوقف عمل الطبيب ، سارع الأخير للدخول إلى الغرفة الرابعة وأغلق الباب خلفه.
“لا ، انتظر! يا دكتور ، أعتقد أنه لا يزال بالإمكان إنقاذي. على الأقل إشرح الموقف لي!” تبع تشن غي وراء الطبيب الذي أخذ قلمًا وورقة أثناء توقفه مؤقتًا عند كل سرير. كانت الأسرة معزولة خلف الستائر البيضاء ، لذا لم يستطع المرء أن يرى عبرها، لكن الطبيب استمر في الكتابة على الورق. لم يطارد تشن غي ؛ كان يتصرف وكأنه لم يكن هناك.
“بناءً على ذلك ، ألا يعني ذلك أنني لن أبقى على قيد الحياة لفترة طويلة؟” كان تشن غي مضطربا من كلمات الطبيب. كان هذا الشبح الأحمر غريبًا جدًا، ولكن مرة أخرى ، كان كل شبح أحمر واجهه في مدرسة الآخرة غريبًا. مقارنةً بهم ، فإن الأشخاص الآخرين الذين قابلهم مثل مان نان ، المرأة في البئر، والأم في النفق، لا يمكن أن يكونوا أكثد طبيعية.
“هل أنت جاد؟” أدرك تشن غي أن الطبيب لم يبدو وكأنه كان يمزح.
“ما هو اسمك؟”
“ليس لدي الدواء لإنقاذك ، وأنا غير قادر على إنقاذك”. تحول الطبيب فجأة إلى السرير الآخر في منتصف جملته. بناءً على رد فعله ، بدا أن مسار العمل الوحيد لتشن غي كان إنتظار الموت. ومع ذلك ، فإن الطبيب لم يريد أن يكون له أي علاقة بهذه العملية.
“ما هو اسمك؟”
“لا ، انتظر! يا دكتور ، أعتقد أنه لا يزال بالإمكان إنقاذي. على الأقل إشرح الموقف لي!” تبع تشن غي وراء الطبيب الذي أخذ قلمًا وورقة أثناء توقفه مؤقتًا عند كل سرير. كانت الأسرة معزولة خلف الستائر البيضاء ، لذا لم يستطع المرء أن يرى عبرها، لكن الطبيب استمر في الكتابة على الورق. لم يطارد تشن غي ؛ كان يتصرف وكأنه لم يكن هناك.
‘كيف أشعر أنه يتجاهلني؟’ عامل الطبيب تشن غي مثل الهواء ، ولم يعرف تشن غي ما إذا كان هذا شيئًا جيدًا أو سيئًا. ‘من النادر أن أواجه شبحًا أحمر أكثر منطقية ، لكنه يعاملني ببرد شديد. يجب أن يكون قد رأى شيئًا علي يبرر هذا النوع من رد الفعل.’
‘كيف أشعر أنه يتجاهلني؟’ عامل الطبيب تشن غي مثل الهواء ، ولم يعرف تشن غي ما إذا كان هذا شيئًا جيدًا أو سيئًا. ‘من النادر أن أواجه شبحًا أحمر أكثر منطقية ، لكنه يعاملني ببرد شديد. يجب أن يكون قد رأى شيئًا علي يبرر هذا النوع من رد الفعل.’
“لم يتنمر علي أحد. لقد كانوا يلعبون معي فقط. أنا بخير”. قالت الفتاة فجأة بنبرة مستعجلة، استمرت في تكرار هذا الأمر مثل تعويذة ، لكنها كانت على وشك البكاء.
“يا دكتور ، ماذا لو تلقي نظرة علي مرة أخرى؟ كيف تبدو البذرة في قلبي؟ قلت أنه تم مضغها ، كيف تبدو الطبعة؟ أي نوع من المخلوقات قد عضها؟” تذمر تشن غي في آذان الطبيب. ربما لأنه أوقف عمل الطبيب ، سارع الأخير للدخول إلى الغرفة الرابعة وأغلق الباب خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شبح أحمر …” بغض النظر عن المناسبة ، كان شبح أحمر وجود خطير. كانوا ماكرين وقساة. حتى مع حماية موظفه ، كان لا يزال من الممكن إصابة تشن غي.
أراكم غدا إن شاء الله
“هل أنت الطبيب الوحيد هنا؟” وقف تشن غي خارج الباب ، وكان لا يزال لديه الكثير من الأسئلة.
“كيف… تفعلين؟”
تركها تشن غي. لقد نظر إلى الفتاة ، متمنيا الحصول على المزيد من المعلومات. لم يكن لدى الفتاة أي جروح ظاهرة ، لكنها كانت نحيفة بشكل مستحيل.
‘ يا له من مزاج لديه، عندما تكون هناك فرصة ، يجب أن آخذه إلى المشرحة تحت الأرض حتى يتمكن الدكتور وي من الحصول على فرصة للدردشة معه.’
ربما رأى الطبيب أنه لم يكن هناك أي رغبة سيئة في تشن غي ، لذلك لم يؤذيه. بالطبع ، كان الأمر كما لو أن الطبيب قد رأى شيئًا مميزًا في تشن غي ، لذلك تجنبه عن قصد. أيًا كان ، إستطاع تشن غي الآن استكشاف غرفة المرضى بحرية. طالما أنه لم يعبر الخط ، فإن الطبيب ربما لن يمنعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شبح أحمر …” بغض النظر عن المناسبة ، كان شبح أحمر وجود خطير. كانوا ماكرين وقساة. حتى مع حماية موظفه ، كان لا يزال من الممكن إصابة تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أي سرير نظرت إليه سابقًا؟”
أراكم غدا إن شاء الله
سحب تشن غي الستائر البيضاء مرة أخرى ، كانت الأسرة القليلة الأكامية غير مشغولة. بينما كان على وشك سحب الستار الرابع ، تحرك الستار بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يين باي؟ قابلت فتاة تدعى يين هونغ بالخارج ، هل تلك أختك الكبرى؟” أدرك تشن غي أن الفتاة كانت خائفة من أشعة الشمس. قام بسحب الستارة للخلف بحيث لم يبق سوى شظية مفتوحة. عند سماع اسم يين هونغ ، إرتجف جسم الفتاة بشدة. قامت بإغلاق شفتيها كما لو كانت قلقة من قول شيء لا ينبغي لها أن تقوله.
فصلين فقط اليوم، سأسبدء من اليوم إطلاق فصلين في اليوم، حتى نصل للمترجم الإنجليزي “”لم يطلق إلا فصل منذ أربع أيام، لذلك سأطلق فصلين في اليوم على أمل أن يبدء في إطلاق المزيد عند أصل له””
“يان فاي؟” مدت أصابعه نحو قطعة القماش البيضاء. قبل أن يلمس تشن غي الستار ، مرت يد شاحبة من الداخل. تُركت إبرة في الذراع. كانت رقيقة ، شاحبة ، وعديمه الدم وكأن الشخص كان يعاني من سوء تغذية حاد.
“هل أنت الطبيب الوحيد هنا؟” وقف تشن غي خارج الباب ، وكان لا يزال لديه الكثير من الأسئلة.
إستمتعوا~~~
“مرحبا.” لمس تشن غي اليد بخفة. تماما عندما لمست كفه اليد الأخرى ، إستطاع أن يشعر بالشخص الآخر يهتز. لم يبدو وكأن المالك كان معتاد على الاتصال الجسدي مع الآخرين. باستخدام يده الأخرى لسحب الستار ، نظر تشن غي إلى السرير.
“يان فاي؟” مدت أصابعه نحو قطعة القماش البيضاء. قبل أن يلمس تشن غي الستار ، مرت يد شاحبة من الداخل. تُركت إبرة في الذراع. كانت رقيقة ، شاحبة ، وعديمه الدم وكأن الشخص كان يعاني من سوء تغذية حاد.
فتاة رقيقة مثل العصا كانت مستلقية على السرير النظيف. كانت تبدو وكأنها بجعة جريحة. أمسك تشن غي بيدها بينما عانقت الآخرى ركبتيها وهي منكمشة في جانب من السرير. أدركت الفتاة أنه لم يكن الطبيب هو الذي أمسك يدها ، وكانت تبدو خائفة. حاولت سحب يدها لكنها استسلمت بسرعة كما لو أنها كانت قلقة من أن ذلك قد يزيد الأمور سوءًا. لم تكن الطفلة يان فاي ، لكن تشن غي لم يغادر على الفور لأن الأطفال الآخرين الذين قد يصبحون دافعي الباب قد يكونون هناك.
الفصل ثمانمائة وأربعون: رقيقة كالعصا.
فصلين فقط اليوم، سأسبدء من اليوم إطلاق فصلين في اليوم، حتى نصل للمترجم الإنجليزي “”لم يطلق إلا فصل منذ أربع أيام، لذلك سأطلق فصلين في اليوم على أمل أن يبدء في إطلاق المزيد عند أصل له””
“ما هو اسمك؟”
بدت الفتاة ضعيفة ، مثل فراشة جميلة ترفرف في كف المرء، عتدنا تغلق الكف ، سيتم سحقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شبح أحمر …” بغض النظر عن المناسبة ، كان شبح أحمر وجود خطير. كانوا ماكرين وقساة. حتى مع حماية موظفه ، كان لا يزال من الممكن إصابة تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت رائحة كريهة من المطهر نحو تشن غي. بدا أن الطبيب قام بملئ نفيه بتلك الأشياء للتستر على رائحة جسده الأصلية. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على التواصل ، إلا أن تشن غي لم يجرؤ على فعل أي شيء متسرع. أمسك المسمار في كفه واستعد للأسوأ.
“يين باي”. تحدثت الفتاة بهدوء كبير لدرجة أن تشن غي كان عليه أن يتكئ لسماعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يين باي؟ قابلت فتاة تدعى يين هونغ بالخارج ، هل تلك أختك الكبرى؟” أدرك تشن غي أن الفتاة كانت خائفة من أشعة الشمس. قام بسحب الستارة للخلف بحيث لم يبق سوى شظية مفتوحة. عند سماع اسم يين هونغ ، إرتجف جسم الفتاة بشدة. قامت بإغلاق شفتيها كما لو كانت قلقة من قول شيء لا ينبغي لها أن تقوله.
“يين باي؟ قابلت فتاة تدعى يين هونغ بالخارج ، هل تلك أختك الكبرى؟” أدرك تشن غي أن الفتاة كانت خائفة من أشعة الشمس. قام بسحب الستارة للخلف بحيث لم يبق سوى شظية مفتوحة. عند سماع اسم يين هونغ ، إرتجف جسم الفتاة بشدة. قامت بإغلاق شفتيها كما لو كانت قلقة من قول شيء لا ينبغي لها أن تقوله.
“هل انت مريض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف… تفعلين؟”
“لم يتنمر علي أحد. لقد كانوا يلعبون معي فقط. أنا بخير”. قالت الفتاة فجأة بنبرة مستعجلة، استمرت في تكرار هذا الأمر مثل تعويذة ، لكنها كانت على وشك البكاء.
~~~~
“لا يوجد أحد هنا ؛ لا داعي للخوف”. لم يكن تشن غي يعرف ما عانته الفتاة ، لكن حالتها كانت غير مستقرة للغاية. “خذي قسطا من الراحة. إذ كنتِ بحاجة إلى أي مساعدة ، أحدثي صوتا فقط.”
“كيف… تفعلين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخِذًا المستند من حقيبته ، بعد التأكد من عدم عودة الطبيب ، نظر تشن غي من خلاله. وجد المعلومات عن يين باي على الصفحة قبل يان فاي. عانت الفتاة من الشره المرضي. مصدر المرض كان غير معروف. كان الشك أنها أجبرت على استهلاك شيء مثير للاشمئزاز، وأنه ترك ندبة عقلية عليها.
تركها تشن غي. لقد نظر إلى الفتاة ، متمنيا الحصول على المزيد من المعلومات. لم يكن لدى الفتاة أي جروح ظاهرة ، لكنها كانت نحيفة بشكل مستحيل.
أخِذًا المستند من حقيبته ، بعد التأكد من عدم عودة الطبيب ، نظر تشن غي من خلاله. وجد المعلومات عن يين باي على الصفحة قبل يان فاي. عانت الفتاة من الشره المرضي. مصدر المرض كان غير معروف. كان الشك أنها أجبرت على استهلاك شيء مثير للاشمئزاز، وأنه ترك ندبة عقلية عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا.” لمس تشن غي اليد بخفة. تماما عندما لمست كفه اليد الأخرى ، إستطاع أن يشعر بالشخص الآخر يهتز. لم يبدو وكأن المالك كان معتاد على الاتصال الجسدي مع الآخرين. باستخدام يده الأخرى لسحب الستار ، نظر تشن غي إلى السرير.
فصلين فقط اليوم، سأسبدء من اليوم إطلاق فصلين في اليوم، حتى نصل للمترجم الإنجليزي “”لم يطلق إلا فصل منذ أربع أيام، لذلك سأطلق فصلين في اليوم على أمل أن يبدء في إطلاق المزيد عند أصل له””
“لا يوجد أحد هنا ؛ لا داعي للخوف”. لم يكن تشن غي يعرف ما عانته الفتاة ، لكن حالتها كانت غير مستقرة للغاية. “خذي قسطا من الراحة. إذ كنتِ بحاجة إلى أي مساعدة ، أحدثي صوتا فقط.”
أراكم غدا إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إستمتعوا~~~
“مرحبا ، أنا هنا لرؤية طالب.” كان تشن غي مهذبا جدا.
تركها تشن غي. لقد نظر إلى الفتاة ، متمنيا الحصول على المزيد من المعلومات. لم يكن لدى الفتاة أي جروح ظاهرة ، لكنها كانت نحيفة بشكل مستحيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات