التوسل، المثابرة والسماء "2في1"
الفصل ثمانمائة وخمسون: التوسل، المثابرة والسماء “2في1”
“حسناً ، سوف أخبرك بكل ما أعرفه. لقد قابلت عائلتي من قبل. أعتقد أنه لن تكون ذاكرة سعيدة. أنا …” انحنى الرجل أقرب إلى السطح حتى اقترب جسده من شق طريقه عبره. تدفق الدم على سطح على المرآة ، لكن الرجل لم يظِهر أي ألم. لم يكن الجنون والمرض مصطلحات كافية لوصف هذا الرجل بعد الآن.
سقطت قطع المرآة المتشققة من السطح ، مما أحدث صوتًا فضيًا ومعدنيا أثناء ارتطامها بالأرض. خلف المرآة الحمراء ، كان وجه الرجل المبتسم ملتويًا. ابتسامته كانت أكبر كلما اقترب من الموت. كان الأمر كما لو أنه كلما كان أقرب إلى الموت ، كلما أصبح غير قادر على التحكم في رغبته في الضحك والابتسام.
“يبدو أن تخميني كان صحيحًا. لقد رأيت عائلتي من قبل! من يمكن أن يكون؟ أخي الأكبر المسكين؟ أخي الأصغر الأكثر غباءا؟ أو أختي الكبرى التي لا يزال لديها جسدها الكامل؟ أو أيمكن أن تكون أختي الأخرى؟ لا ، انتظر ، هذا مستحيل. إذا رأتك، فستقع في حبك ولن تتوقف عند أي شيء لقتلك”.
‘في الوقت الحالي ، فإن الخبر السار الوحيد هو أنه لا يزال لدي وقت. سيكون مسح مهمة مدرسة الآخرة هو المفتاح.’
“نحن ندعى اللامبستمين لأن أبي قال ذات مرة أننا لا نستحق القدرة على الابتسام”. بدا الرجل في المرآة كأتع يتذكر شيئًا ما ، لقد فتحت شفتاه. حتى من خلال المرآة ، جان بإمكان المرء أن يسمع ضحكة تقشعر لها الأبدان ، وكأن الكلمات التي ذكرها والده كانت أكثر نكتة مضحكة في العالم.
في الواقع ، كان من الصعب إقناع تشن غي بعيدًا عن فِكره. لقد رأى عالما مختلفا تماما من قبل. في محادثة عميقة ، سيكون من الصعب معرفة من كان يُقنع. كان بإمكان تشن غي تبادل الأفكار مع أشخاص معينين، لكن هذا الرجل لم يكن بالتأكيد أحدهم.
كان تشن غي أول من خرج من الغرفة. عندما رآهم يين باي ولي بينغ ، شعروا بالارتياح وسارعوا بسرعة. ولكن بمجرد أن رأوا باي كيولين وتشو يين ، الذين كانوا يتابعون وراء تشن غي ، توقفوا حيث كانوا.
“آب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان طبيباً في المستشفى. لم يكن أبًا جيدًا ، لكنه كان أفضل طبيب قابلته في العالم.” كان هناك أثر للألم في عيون الرجل المجنون. بخلاف ذلك ، كان هناك أيضا أثر الرعب والشغف. “الأطباء الآخرون يهتمون فقط بالعلاج ، لكن بينما ينقذ الناس ، كان مشغولا بقتلهم. إنه يعتقد أن الملائكة والشياطين مخبأة داخل قلوب الإنسان ، ولهذا بنى شخصيا جنة وجحيم”.
“كان طبيباً في المستشفى. لم يكن أبًا جيدًا ، لكنه كان أفضل طبيب قابلته في العالم.” كان هناك أثر للألم في عيون الرجل المجنون. بخلاف ذلك ، كان هناك أيضا أثر الرعب والشغف. “الأطباء الآخرون يهتمون فقط بالعلاج ، لكن بينما ينقذ الناس ، كان مشغولا بقتلهم. إنه يعتقد أن الملائكة والشياطين مخبأة داخل قلوب الإنسان ، ولهذا بنى شخصيا جنة وجحيم”.
“كانت تلك جنة أبي ، وليس جنتنا”. ضغط الرجل وجهه على المرآة. كان السطح المتصدع مطبوعًا على وجهه كما لو كان يقطع وجهه إلى قطع ، وكان يبدو مخيفًا بشكل مذهل.
“هل المستشفى الملعون هو الجحيم؟”
“هل لاحظت ذلك أيضًا؟”
نظر تشن غي في يين باي ويان فاي. كان الطفلان ضعيفين ويحتاجان إلى دعم الآخرين لمساعدتهما على المشي. ربما كان من الصعب تصديق حقيقة أنهم كانوا الأشخاص المؤهلين ليكونوا ‘دافعي الباب’.
“لا ، إنه الجنة ، لكنه جنة يرغب الجميع في الهروب منها!” الرجل في المرآة كشف شخصيته الحقيقية. نظر إلى تشن غي وضحك بسعادة. بدا أنه يستمتع بإجراء هذه المحادثة مع تشن غي.
“حتى في هذه الحالة ، كنت ترغب في حبس صديقك؟ أنت شخص مريض حقًا لا علاج له.” درس تشن غي المرآة بعين جديدة. اكتشف ببطء الفرق بين هذه المرآة والمرايا الأخرى. كان الدم على السطح كله داخل المرآة ، وكانت هناك طبقة من الغبار لا يمكن فركها على السطح. كان لحافة المرآة علامات على أن تكون متفحمة.
“بما أنها جنة، فلماذا يريد الناس الهروب؟” كان لدى تشن غي استنتاج بسيط فيما يتعلق بالرجل داخل المرآة – رجل مجنون.
“كانت تلك جنة أبي ، وليس جنتنا”. ضغط الرجل وجهه على المرآة. كان السطح المتصدع مطبوعًا على وجهه كما لو كان يقطع وجهه إلى قطع ، وكان يبدو مخيفًا بشكل مذهل.
“كانت تلك جنة أبي ، وليس جنتنا”. ضغط الرجل وجهه على المرآة. كان السطح المتصدع مطبوعًا على وجهه كما لو كان يقطع وجهه إلى قطع ، وكان يبدو مخيفًا بشكل مذهل.
مسرعا خطواته ، كان تشن غي على وشك فتح الباب أمام الفصل الدراسي ليين هونغ عندما تم بث إعلان فجأة في الممر. “طوارئ ، طوارئ! جميع الطلاب، الرجاء البقاء في الفصول الدراسية الخاصة بكم وعدم التجول بلا هدف! طوارئ، طوارئ …”
“بعد الفرار من المستشفى ، تم تحقيق هدفنا. كلانا أراد قتل الآخر ، وكان ذلك طبيعيًا”.
“إذا كانت الجنة مخيفة لهذه الدرجة بالفعل ، فما هو شكل الجحيم الذي بناه والدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن صاحب المدرسة يجد صعوبة في مواجهة انعكاسه. إنه يكره نفسه ، وقد تخلى عن نفسه. إنه يرفض رؤية نفسه”. تسببت كلمات الرجل في كِبر عيون تشن غي. لقد أدرك شيء مهم.
“لم ير أحد الجحيم. هل تعتقد أن الأشخاص الذين دخلوا الجحيم يمكنهم الوقوف هنا والتحدث إليك؟” كانت عيون الرجل واسعة مثل الصحون. تم فتح فمه إلى الحد الأقصى للعضلات البشرية. إذا كبرت ابتسامته أكثر، فستمزق وجهه إلى النصف. “مهلا ، لماذا أنت مهتم بهذا المستشفى؟ أنت تعرف بالفعل بعض المعلومات عن المستشفى. عندما قلت أنني مدرس في هذه المدرسة ، أدركت على الفور أنني كنت أكذب. هل هذا لأنك واجهت لامبتسمين أخرين من قبل؟ لقد رأيت عائلتي؟ أم أن ذلك لأنك تلقيت أيضًا دعوة من تلك المدرسة؟”
كان الرجل في منتصف العمر في المرآة مثالًا للشر ، لكنه كان أيضًا ذكيًا جدًا. من بعض التفاصيل ، استنتج الكثير من المعلومات. تشن غي عادةً لن يضيع الوقت في مواجهة هذا النوع من الأشخاص الأذكياء. أعطى بصمت إشارة إلى تشو يين حتى يجد فرصة لقتل الرجل. سواء كان هذا الرجل عدوًا أو صديقًا ، بعد قتله ، سيتم تحويله إلى طعام من أجل المنزل المسكون. كان هذا هو الدرس الذي تعلمه تشن غي من تفاعلاته الكثيرة مع الدكتور قاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يهم. لا يهم ما إذا كان ذلك لأنك رأيت عائلتي أو تلقيت دعوة من ذلك المستشفى. بمجرد اتصالك بذلك المستشفى ، لن تتمكن من الهرب. وسيظل يظهر بجوارك في مختلف الأشكال، حتى يومًا ما ، عندما تفتح عينيك ، ستدرك فجأة أنك مستلقٍ فوق لوح بارد لطاولة عمليات وتبدأ لعبة ملعون خاصة بك بشكل فريد. ” لم تبدو لهجة الرجل وكأنه يهدد تشن غي ؛ كان يذكر حقيقة لا مفر منها فقط.
“لم يكن بإمكان أي منا أن يضر الآخر حقًا. كانت الخطة التي وضعناها هي الاختباء خلف باب آخر بعد أن نهرب من المستشفى ، ولكن لمفاجأتنا ، كان هناك وجود مخيف للغاية وراء هذا الباب. إنه على نفس مستوى مستشفى.” أشار الرجل الموجود في المرآة إلى قمة رأسه. “هل رأيت العين خارج النافذة؟”
“هل لاحظت ذلك أيضًا؟”
“لا أحتاج أن تقلق بشأني.” حدق تشن غي في المرآة. “لقد ذكرت للتو أن لديك عائلة أخرى؟”
“ماذا؟ لا يمكنك أن ترى ذلك؟ مثلك ، كنت ذات يوم شخصًا حيًا. ومع ذلك ، فإن الأشياء التي رافقتك هي الصداقة والعائلة ، ولكن الأشياء التي رافقتنا هي الألم والكراهية. لقد أمضينا أيامنا في الغرابة. ، واليأس في المستشفى ، ومشاهدة انتشار الموت والمرض حتى قرروا يومًا ما الزحف في جميع أنحاءنا”.
الفصل ثمانمائة وخمسون: التوسل، المثابرة والسماء “2في1”
“حتى في هذه الحالة ، كنت ترغب في حبس صديقك؟ أنت شخص مريض حقًا لا علاج له.” درس تشن غي المرآة بعين جديدة. اكتشف ببطء الفرق بين هذه المرآة والمرايا الأخرى. كان الدم على السطح كله داخل المرآة ، وكانت هناك طبقة من الغبار لا يمكن فركها على السطح. كان لحافة المرآة علامات على أن تكون متفحمة.
با!
صفع الرجل كفه بشدة على سطح على المرآة. تم ضغط جسده بشدة ضد العديد من الفجوات والشظية. “أبي لا يقدّر الأمر عندما نبكي ، لذلك لا يمكننا إلا الابتسام والضحك فقط. عندما لا نكون على ما يرام ، نحتاج إلى الابتسام ؛ عندما نكون مرضى ، نحتاج إلى الضحك ؛ كلما كان الألم في قلوبنا أكبر نحتاج أن نضحك بشكل أقوى! ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة ابتسمنا ، ما زال لا يحبنا. قال أنه لدينا ابتسامة مروعة المظهر، وقال أن ابتسامتنا ليست صادقة! “
كانت خطة تشن غي الأصلية هي قتل الرجل داخل المرآة ، ولكن الآن ، بدأ يأتي له أفكار ثانية. إذا أراد قتل الرجل ، فسوف يحتاج إلى تدمير المرآة أو دخول المرآة مباشرة. تدمير المرآة يعني تدمير دليل قيم، وقد يكون محاصراً داخل المرآة إذا دخلها. أدرك تشن غي أن اللامبستم في المرآة قد غيّر الوضع بشكل كبير دون أن يدرك ذلك. إذا لم يكن يقول الحقيقة وأوجد كل هذه التفاصيل ليكذب على نفسه ، فهذا الرجل كان أكثر جنونًا مما ظن تشن غي.
جاء ضحك الرجل من داخل المرآة. كان وجهه يميل بالقرب من السطح ، يطرقه مرارًا وتكرارًا. “لكن انظر ، أنظر إليّ! أنا أضحك بسعادة بالغة. لا يمكنك أن ترى أنني أضحك بسعادة كبيرة”
“يبدو أنني أتذكر أن فصل يين هونغ لم يكن بعيدًا عن مكتب الممرضة”. عاد تشن غي إلى المكان الذي إلتقى فيه بيين هونغ. “لقد جاء مدير المدرسة العجوز إلى المدرسة عدة مرات ، وعليه أن يعرف بوجود يين هونغ. فهل هذا يعني ، في قلبه ، أنه يعامل يين هونغ كواحدة من أسرته أيضًا؟”
انزلق الدم من الجروح. تم قطع وجه الرجل من الحواف الحادة. لمس الدم زاوية شفتيه. “نحن نبتسم في كل لحظة ، لكننا نسمى اللامبستمين. أليس هذا أكثر الأشياء المرحة التي سمعتها؟”
“ربما لدي نقطة ضحك عالية ، أو ربما نكون في مكان عقلي مختلف ، لكنني لا أستطيع أن أرى كيف يكون ذلك مضحكا. إذا أخبرتني بمزيد من المعلومات حول المستشفى والمدرسة ، فيمكنني التفكير في مساعدتك”. تشن غي قد تفاعل مع العديد من الناس المجانين من قبل. لم يكن طبيباً ولم يتمكن من علاج هؤلاء الأشخاص. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو تصفية كلمات هؤلاء الأشخاص ، والحفاظ على تصميمه الخاص ، ومنع نفسه من الجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تابع.”
في الواقع ، كان من الصعب إقناع تشن غي بعيدًا عن فِكره. لقد رأى عالما مختلفا تماما من قبل. في محادثة عميقة ، سيكون من الصعب معرفة من كان يُقنع. كان بإمكان تشن غي تبادل الأفكار مع أشخاص معينين، لكن هذا الرجل لم يكن بالتأكيد أحدهم.
“ماذا؟ لا يمكنك أن ترى ذلك؟ مثلك ، كنت ذات يوم شخصًا حيًا. ومع ذلك ، فإن الأشياء التي رافقتك هي الصداقة والعائلة ، ولكن الأشياء التي رافقتنا هي الألم والكراهية. لقد أمضينا أيامنا في الغرابة. ، واليأس في المستشفى ، ومشاهدة انتشار الموت والمرض حتى قرروا يومًا ما الزحف في جميع أنحاءنا”.
“يبدو أن تخميني كان صحيحًا. لقد رأيت عائلتي من قبل! من يمكن أن يكون؟ أخي الأكبر المسكين؟ أخي الأصغر الأكثر غباءا؟ أو أختي الكبرى التي لا يزال لديها جسدها الكامل؟ أو أيمكن أن تكون أختي الأخرى؟ لا ، انتظر ، هذا مستحيل. إذا رأتك، فستقع في حبك ولن تتوقف عند أي شيء لقتلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى في هذه الحالة ، كنت ترغب في حبس صديقك؟ أنت شخص مريض حقًا لا علاج له.” درس تشن غي المرآة بعين جديدة. اكتشف ببطء الفرق بين هذه المرآة والمرايا الأخرى. كان الدم على السطح كله داخل المرآة ، وكانت هناك طبقة من الغبار لا يمكن فركها على السطح. كان لحافة المرآة علامات على أن تكون متفحمة.
“هل يمكن أن تصمت للحظة؟” أدرك تشن غي أنه عندما تخلى الرجل عن قناعه وكشف عن نفسه الحقيقية، فإن ذاته الحقيقية كانت شخصًا ثرثارا للغاية. “من الآن فصاعدًا ، سأقوم بإجراء الاستجواب ، وستحتاج فقط للإجابة”.
صفع الرجل كفه بشدة على سطح على المرآة. تم ضغط جسده بشدة ضد العديد من الفجوات والشظية. “أبي لا يقدّر الأمر عندما نبكي ، لذلك لا يمكننا إلا الابتسام والضحك فقط. عندما لا نكون على ما يرام ، نحتاج إلى الابتسام ؛ عندما نكون مرضى ، نحتاج إلى الضحك ؛ كلما كان الألم في قلوبنا أكبر نحتاج أن نضحك بشكل أقوى! ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة ابتسمنا ، ما زال لا يحبنا. قال أنه لدينا ابتسامة مروعة المظهر، وقال أن ابتسامتنا ليست صادقة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً ، سوف أخبرك بكل ما أعرفه. لقد قابلت عائلتي من قبل. أعتقد أنه لن تكون ذاكرة سعيدة. أنا …” انحنى الرجل أقرب إلى السطح حتى اقترب جسده من شق طريقه عبره. تدفق الدم على سطح على المرآة ، لكن الرجل لم يظِهر أي ألم. لم يكن الجنون والمرض مصطلحات كافية لوصف هذا الرجل بعد الآن.
كانت هذه فكرة جيدة ، لكن تشن غي كان يعلم أن فرصة النجاح ستكون صغيرة بلا حدود.
ومع ذلك ، بمجرد قيام الرجل بهذا ، لاحظ تشن غي شيء آخر. هذا الرجل الذي دعا نفسه لامبتسم كان يرتدي الأحمر بالكامل. لقد كان شبح أحمر تماما!
فكر تشن غي مرة أخرى في اللامبتسم من مدينة لي وان. أدرك أن هذه العائلة بأكملها من الناس المجانين بدت وكأنها أشباح حمراء.
“ما هي علاقتك بالمريض الذي هرب من المستشفى الملعون؟ لماذا انتهى بك المطاف بحبسك داخل المرآة؟” لقد ذهب تشن غي مباشرة إلى هذه النقطة ، لكن داخلياً ، كان يفكر في شيء آخر. ‘يبدو هذا الشبح الأحمر في أضعف لحظاته. بعد قتله واستهلاكه ، ربما سيكون هناك نصف شبح أحمر وسط رتب موظفي.’
نظر تشن غي في يين باي ويان فاي. كان الطفلان ضعيفين ويحتاجان إلى دعم الآخرين لمساعدتهما على المشي. ربما كان من الصعب تصديق حقيقة أنهم كانوا الأشخاص المؤهلين ليكونوا ‘دافعي الباب’.
“ماذا؟ لا يمكنك أن ترى ذلك؟ مثلك ، كنت ذات يوم شخصًا حيًا. ومع ذلك ، فإن الأشياء التي رافقتك هي الصداقة والعائلة ، ولكن الأشياء التي رافقتنا هي الألم والكراهية. لقد أمضينا أيامنا في الغرابة. ، واليأس في المستشفى ، ومشاهدة انتشار الموت والمرض حتى قرروا يومًا ما الزحف في جميع أنحاءنا”.
“كنا في علاقة تعاونية. وبقوتي وحدها ، لم أكن سأتمكن من الفرار من المستشفى ، لذلك كنت بحاجة إلى مساعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنها جنة، فلماذا يريد الناس الهروب؟” كان لدى تشن غي استنتاج بسيط فيما يتعلق بالرجل داخل المرآة – رجل مجنون.
“كيف انتهى بك المطاف محبوسا خلف المرآة بسببه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعد الفرار من المستشفى ، تم تحقيق هدفنا. كلانا أراد قتل الآخر ، وكان ذلك طبيعيًا”.
انزلق الدم من الجروح. تم قطع وجه الرجل من الحواف الحادة. لمس الدم زاوية شفتيه. “نحن نبتسم في كل لحظة ، لكننا نسمى اللامبستمين. أليس هذا أكثر الأشياء المرحة التي سمعتها؟”
“ذلك طبيعي؟” كان لا يزال لدى تشن غي صعوبة في وضع نفسه في حذاء شخص مجنون. “وماذا إذن؟ لقد قبض عليك وتم إرسالك داخل مرآة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم يكن بإمكان أي منا أن يضر الآخر حقًا. كانت الخطة التي وضعناها هي الاختباء خلف باب آخر بعد أن نهرب من المستشفى ، ولكن لمفاجأتنا ، كان هناك وجود مخيف للغاية وراء هذا الباب. إنه على نفس مستوى مستشفى.” أشار الرجل الموجود في المرآة إلى قمة رأسه. “هل رأيت العين خارج النافذة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، لم يخطط تشن غي لدخول المرآة. أراد الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات.
“العين خارج النافذة؟” عبس تشن غي. “هل تقصد الشمس الحمراء الدموية التي كانت تسطع على مدرسة الآخرة بأكملها؟”
سقطت قطع المرآة المتشققة من السطح ، مما أحدث صوتًا فضيًا ومعدنيا أثناء ارتطامها بالأرض. خلف المرآة الحمراء ، كان وجه الرجل المبتسم ملتويًا. ابتسامته كانت أكبر كلما اقترب من الموت. كان الأمر كما لو أنه كلما كان أقرب إلى الموت ، كلما أصبح غير قادر على التحكم في رغبته في الضحك والابتسام.
“نعم ، إنها المالك الحقيقي هنا. لقد جذبت المعارك القليلة بيني وبين شريكي إنتباهها إلينا، لذلك كنا نرغب في إيجاد خطة احتياطية لأنفسنا.” يبدو أن الرجل قرأ عقل تشن غي بالفعل. “لقد أردنا أن نجد طريقًا يمكننا استخدامه للدخول إلى المدرسة ومغادرتها. لقد وضعنا خلافاتنا جانباً ودخلنا في تعاون آخر. لاحظنا خصوصية واحدة حول هذا المكان – لم نتمكن من العثور على مرآة طبيعية في هذه المدرسة بأكملها. “.
كان البث يكرر نفس الشيء. كانت لهجة جدية للغاية وكأت شيء مروع قد حدث في مدرسة الآخرة.
“هل لاحظت ذلك أيضًا؟”
“لا أحتاج أن تقلق بشأني.” حدق تشن غي في المرآة. “لقد ذكرت للتو أن لديك عائلة أخرى؟”
“يبدو أن صاحب المدرسة يجد صعوبة في مواجهة انعكاسه. إنه يكره نفسه ، وقد تخلى عن نفسه. إنه يرفض رؤية نفسه”. تسببت كلمات الرجل في كِبر عيون تشن غي. لقد أدرك شيء مهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان طبيباً في المستشفى. لم يكن أبًا جيدًا ، لكنه كان أفضل طبيب قابلته في العالم.” كان هناك أثر للألم في عيون الرجل المجنون. بخلاف ذلك ، كان هناك أيضا أثر الرعب والشغف. “الأطباء الآخرون يهتمون فقط بالعلاج ، لكن بينما ينقذ الناس ، كان مشغولا بقتلهم. إنه يعتقد أن الملائكة والشياطين مخبأة داخل قلوب الإنسان ، ولهذا بنى شخصيا جنة وجحيم”.
“تابع.”
“لذلك ، بدأنا في البحث عن المرايا. ثم توصلنا إلى اكتشاف مذهل. في هذه المدرسة ، صنعت كل مرآة من ذاكرة. المرايا تخبئ شخص يكره نفسه. النظر إلى أنفسنا السابقة لا يختلف عن التفكير في الماضي، لقد نظرنا إلى العديد من المرايا ، ولكن حدث حادث أثناء بحثنا. هذه المرآة التي أمتلكها مختلفة عن المرايا الأخرى. لقد وجدت نفسي محصورًا هنا بعد دخولي “. أرسلت الابتسامة على وجه الرجل قشعريرة أسفل العمود الفقري لتشن غي. “بعد أن لاحظ شريكي الغرابة ، لم يتبعني هنا. كان ذلك محزنًا حقًا. كان يجب أن أمثل بطريقة أفضل في ذلك الوقت لأخدعه”.
“أعرف ماذا أفعل الآن. العجوز باي ، احمل معك هذه المرآة. سنترك مكتب الممرضة أولاً.” أراد تشن غي أن ينتظر حتى تستيقظ زانغ يا قبل أن يستمر في التعامل مع اللامبتسمين. كان الحل الأفضل هو تجاهله الآن. “ابحث عن بعالمرميةلملابس الم أو شيء للفه حول المرآة ؛ لا أتمنى رؤية وجه الرجل”.
“حتى في هذه الحالة ، كنت ترغب في حبس صديقك؟ أنت شخص مريض حقًا لا علاج له.” درس تشن غي المرآة بعين جديدة. اكتشف ببطء الفرق بين هذه المرآة والمرايا الأخرى. كان الدم على السطح كله داخل المرآة ، وكانت هناك طبقة من الغبار لا يمكن فركها على السطح. كان لحافة المرآة علامات على أن تكون متفحمة.
‘لقد تم حرق هذه من قبل. أي ذِكرة يمكن أن تكون هذه المرآة تحملها؟ الرسام أو أول ‘دافع باب’ دخل مدرسة الآخرة؟’
‘أحتاج إلى العثور على المريض الذي يتنكر كطبيب. فقط من خلال القبض عليه يمكن أن أؤكد التصريحات التي أدلى بها اللامبستم.’
كانت خطة تشن غي الأصلية هي قتل الرجل داخل المرآة ، ولكن الآن ، بدأ يأتي له أفكار ثانية. إذا أراد قتل الرجل ، فسوف يحتاج إلى تدمير المرآة أو دخول المرآة مباشرة. تدمير المرآة يعني تدمير دليل قيم، وقد يكون محاصراً داخل المرآة إذا دخلها. أدرك تشن غي أن اللامبستم في المرآة قد غيّر الوضع بشكل كبير دون أن يدرك ذلك. إذا لم يكن يقول الحقيقة وأوجد كل هذه التفاصيل ليكذب على نفسه ، فهذا الرجل كان أكثر جنونًا مما ظن تشن غي.
ومع ذلك ، بمجرد قيام الرجل بهذا ، لاحظ تشن غي شيء آخر. هذا الرجل الذي دعا نفسه لامبتسم كان يرتدي الأحمر بالكامل. لقد كان شبح أحمر تماما!
اعتقد تشن غي أن الأمر سيكون أقل إثارة للقلق إذا تحول مثل هذا الشخص الذكي المجنون إلى مغذيات ، لكن التعبير على وجهه لم يتغير. “بخلاف المرايا ، ماذا اكتشفت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استعاد تشو لونغ ووانغ يي تشنغ والباقي قوتهم ببطء بعد إيقاظ ذكرياتهم. هل هذا يعني أنني بحاجة إلى مساعدة يان فاي ويين باي على تذكر ماضيهما؟ لكن ألم تتذكر يين باي بالفعل الكثير من الأشياء بمفردها؟ لقد قابلت حتى أصدقائها القدامى من مدرسة مو يانغ الثانوية … لا إنتظر! لا يوجد ذكر ليين هونغ على الإطلاق في ذاكرتها! مفتاح ذاكرتها المفقودة يكمن في يين هونغ. فقط من خلال إيجاد الفتاة ستكون ذاكرة الفتاة مكتملة!”
في الوقت الحالي ، لم يخطط تشن غي لدخول المرآة. أراد الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات.
“ماذا؟ لا يمكنك أن ترى ذلك؟ مثلك ، كنت ذات يوم شخصًا حيًا. ومع ذلك ، فإن الأشياء التي رافقتك هي الصداقة والعائلة ، ولكن الأشياء التي رافقتنا هي الألم والكراهية. لقد أمضينا أيامنا في الغرابة. ، واليأس في المستشفى ، ومشاهدة انتشار الموت والمرض حتى قرروا يومًا ما الزحف في جميع أنحاءنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنها جنة، فلماذا يريد الناس الهروب؟” كان لدى تشن غي استنتاج بسيط فيما يتعلق بالرجل داخل المرآة – رجل مجنون.
“هذه المدرسة أخطر بكثير مما توقعنا. لا تنخدع بالمظهر. بخلاف ذلك ، رأيت العديد من الأشياء المثيرة للاهتمام داخل المرآة ، لكنني غير قادر على إخبارك الآن لأنني ما زلت داخل المرآة. إذا قلت هذه الأشياء ، قد يتم أكلي من قبل الأشياء الموجودة داخل المرآة “. الرجل لم يستطع أن يكون أكثر صراحة. كان لديه الكثير من المعلومات ، لكنه سيخبر تشن غي فقط بعد أن يتم إنقاذه من داخل المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، لم يخطط تشن غي لدخول المرآة. أراد الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات.
“ما هي علاقتك بالمريض الذي هرب من المستشفى الملعون؟ لماذا انتهى بك المطاف بحبسك داخل المرآة؟” لقد ذهب تشن غي مباشرة إلى هذه النقطة ، لكن داخلياً ، كان يفكر في شيء آخر. ‘يبدو هذا الشبح الأحمر في أضعف لحظاته. بعد قتله واستهلاكه ، ربما سيكون هناك نصف شبح أحمر وسط رتب موظفي.’
“أعرف ماذا أفعل الآن. العجوز باي ، احمل معك هذه المرآة. سنترك مكتب الممرضة أولاً.” أراد تشن غي أن ينتظر حتى تستيقظ زانغ يا قبل أن يستمر في التعامل مع اللامبتسمين. كان الحل الأفضل هو تجاهله الآن. “ابحث عن بعالمرميةلملابس الم أو شيء للفه حول المرآة ؛ لا أتمنى رؤية وجه الرجل”.
“تابع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك ، بدأنا في البحث عن المرايا. ثم توصلنا إلى اكتشاف مذهل. في هذه المدرسة ، صنعت كل مرآة من ذاكرة. المرايا تخبئ شخص يكره نفسه. النظر إلى أنفسنا السابقة لا يختلف عن التفكير في الماضي، لقد نظرنا إلى العديد من المرايا ، ولكن حدث حادث أثناء بحثنا. هذه المرآة التي أمتلكها مختلفة عن المرايا الأخرى. لقد وجدت نفسي محصورًا هنا بعد دخولي “. أرسلت الابتسامة على وجه الرجل قشعريرة أسفل العمود الفقري لتشن غي. “بعد أن لاحظ شريكي الغرابة ، لم يتبعني هنا. كان ذلك محزنًا حقًا. كان يجب أن أمثل بطريقة أفضل في ذلك الوقت لأخدعه”.
كان تشن غي أول من خرج من الغرفة. عندما رآهم يين باي ولي بينغ ، شعروا بالارتياح وسارعوا بسرعة. ولكن بمجرد أن رأوا باي كيولين وتشو يين ، الذين كانوا يتابعون وراء تشن غي ، توقفوا حيث كانوا.
‘أحتاج إلى العثور على المريض الذي يتنكر كطبيب. فقط من خلال القبض عليه يمكن أن أؤكد التصريحات التي أدلى بها اللامبستم.’
كان تشن غي أول من خرج من الغرفة. عندما رآهم يين باي ولي بينغ ، شعروا بالارتياح وسارعوا بسرعة. ولكن بمجرد أن رأوا باي كيولين وتشو يين ، الذين كانوا يتابعون وراء تشن غي ، توقفوا حيث كانوا.
‘أحتاج إلى العثور على المريض الذي يتنكر كطبيب. فقط من خلال القبض عليه يمكن أن أؤكد التصريحات التي أدلى بها اللامبستم.’
“لم يكن بإمكان أي منا أن يضر الآخر حقًا. كانت الخطة التي وضعناها هي الاختباء خلف باب آخر بعد أن نهرب من المستشفى ، ولكن لمفاجأتنا ، كان هناك وجود مخيف للغاية وراء هذا الباب. إنه على نفس مستوى مستشفى.” أشار الرجل الموجود في المرآة إلى قمة رأسه. “هل رأيت العين خارج النافذة؟”
كان تشن غي قلقا بشأن المستشفى. اللامبستم كان على حق. لم يتلق أي مهمة تتعلق بالمستشفى من الهاتف الأسود ، لكن الأشياء المتعلقة بالمستشفى بدأت بالفعل في الظهور بشكل متقطع من حوله. لم يكن يعلم كيف سيستمر هذا في التقدم ، وهذا ما أزعجه إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن تصمت للحظة؟” أدرك تشن غي أنه عندما تخلى الرجل عن قناعه وكشف عن نفسه الحقيقية، فإن ذاته الحقيقية كانت شخصًا ثرثارا للغاية. “من الآن فصاعدًا ، سأقوم بإجراء الاستجواب ، وستحتاج فقط للإجابة”.
نظر تشن غي في يين باي ويان فاي. كان الطفلان ضعيفين ويحتاجان إلى دعم الآخرين لمساعدتهما على المشي. ربما كان من الصعب تصديق حقيقة أنهم كانوا الأشخاص المؤهلين ليكونوا ‘دافعي الباب’.
‘يجب أن أركز على ما أمامي الآن. عندما يصل ذلك اليوم أين لن يكون لدي أي مكان أعود إليه، إذا كان الأسوأ هو الأسوأ ، فسوف أقود الجنين الشبح إلى المستشفى الملعون ، وسنهلك جميعًا معًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العين خارج النافذة؟” عبس تشن غي. “هل تقصد الشمس الحمراء الدموية التي كانت تسطع على مدرسة الآخرة بأكملها؟”
انزلق الدم من الجروح. تم قطع وجه الرجل من الحواف الحادة. لمس الدم زاوية شفتيه. “نحن نبتسم في كل لحظة ، لكننا نسمى اللامبستمين. أليس هذا أكثر الأشياء المرحة التي سمعتها؟”
كانت هذه فكرة جيدة ، لكن تشن غي كان يعلم أن فرصة النجاح ستكون صغيرة بلا حدود.
با!
“كانت تلك جنة أبي ، وليس جنتنا”. ضغط الرجل وجهه على المرآة. كان السطح المتصدع مطبوعًا على وجهه كما لو كان يقطع وجهه إلى قطع ، وكان يبدو مخيفًا بشكل مذهل.
‘في الوقت الحالي ، فإن الخبر السار الوحيد هو أنه لا يزال لدي وقت. سيكون مسح مهمة مدرسة الآخرة هو المفتاح.’
سقطت قطع المرآة المتشققة من السطح ، مما أحدث صوتًا فضيًا ومعدنيا أثناء ارتطامها بالأرض. خلف المرآة الحمراء ، كان وجه الرجل المبتسم ملتويًا. ابتسامته كانت أكبر كلما اقترب من الموت. كان الأمر كما لو أنه كلما كان أقرب إلى الموت ، كلما أصبح غير قادر على التحكم في رغبته في الضحك والابتسام.
نظر تشن غي في يين باي ويان فاي. كان الطفلان ضعيفين ويحتاجان إلى دعم الآخرين لمساعدتهما على المشي. ربما كان من الصعب تصديق حقيقة أنهم كانوا الأشخاص المؤهلين ليكونوا ‘دافعي الباب’.
“استعاد تشو لونغ ووانغ يي تشنغ والباقي قوتهم ببطء بعد إيقاظ ذكرياتهم. هل هذا يعني أنني بحاجة إلى مساعدة يان فاي ويين باي على تذكر ماضيهما؟ لكن ألم تتذكر يين باي بالفعل الكثير من الأشياء بمفردها؟ لقد قابلت حتى أصدقائها القدامى من مدرسة مو يانغ الثانوية … لا إنتظر! لا يوجد ذكر ليين هونغ على الإطلاق في ذاكرتها! مفتاح ذاكرتها المفقودة يكمن في يين هونغ. فقط من خلال إيجاد الفتاة ستكون ذاكرة الفتاة مكتملة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لتشن غي ، كانت يين باي مختلفة عن المرشحين الآخرين بسبب طبقة العلاقة بين مدير المدرسة العجوز لمدرسة مويانغ الثانوية. لقد عامل يين باي كشخص يمكنه الاعتماد عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء ضحك الرجل من داخل المرآة. كان وجهه يميل بالقرب من السطح ، يطرقه مرارًا وتكرارًا. “لكن انظر ، أنظر إليّ! أنا أضحك بسعادة بالغة. لا يمكنك أن ترى أنني أضحك بسعادة كبيرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أنني أتذكر أن فصل يين هونغ لم يكن بعيدًا عن مكتب الممرضة”. عاد تشن غي إلى المكان الذي إلتقى فيه بيين هونغ. “لقد جاء مدير المدرسة العجوز إلى المدرسة عدة مرات ، وعليه أن يعرف بوجود يين هونغ. فهل هذا يعني ، في قلبه ، أنه يعامل يين هونغ كواحدة من أسرته أيضًا؟”
با!
مسرعا خطواته ، كان تشن غي على وشك فتح الباب أمام الفصل الدراسي ليين هونغ عندما تم بث إعلان فجأة في الممر. “طوارئ ، طوارئ! جميع الطلاب، الرجاء البقاء في الفصول الدراسية الخاصة بكم وعدم التجول بلا هدف! طوارئ، طوارئ …”
كان البث يكرر نفس الشيء. كانت لهجة جدية للغاية وكأت شيء مروع قد حدث في مدرسة الآخرة.
“لم ير أحد الجحيم. هل تعتقد أن الأشخاص الذين دخلوا الجحيم يمكنهم الوقوف هنا والتحدث إليك؟” كانت عيون الرجل واسعة مثل الصحون. تم فتح فمه إلى الحد الأقصى للعضلات البشرية. إذا كبرت ابتسامته أكثر، فستمزق وجهه إلى النصف. “مهلا ، لماذا أنت مهتم بهذا المستشفى؟ أنت تعرف بالفعل بعض المعلومات عن المستشفى. عندما قلت أنني مدرس في هذه المدرسة ، أدركت على الفور أنني كنت أكذب. هل هذا لأنك واجهت لامبتسمين أخرين من قبل؟ لقد رأيت عائلتي؟ أم أن ذلك لأنك تلقيت أيضًا دعوة من تلك المدرسة؟”
“كلما زادت خطورة الموقف ، كان البث الطارئ أبسط وأكثر إيجازًا. هل بدأ الرسام وتشانغ وين يو في التحرك؟” مشى تشن غي بسرعة إلى النافذة. لقد أدرك أن الضباب الدموي قد تكثف بشكل كبير ، وكان هناك شيء يصدم نفسه ضد المدرسة بجنون في الضباب.
“لم يكن بإمكان أي منا أن يضر الآخر حقًا. كانت الخطة التي وضعناها هي الاختباء خلف باب آخر بعد أن نهرب من المستشفى ، ولكن لمفاجأتنا ، كان هناك وجود مخيف للغاية وراء هذا الباب. إنه على نفس مستوى مستشفى.” أشار الرجل الموجود في المرآة إلى قمة رأسه. “هل رأيت العين خارج النافذة؟”
“هل المستشفى الملعون هو الجحيم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
