الأسود.
888: الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن قوة الرسام الخاصة قوية للغاية، لكن الرجل نفسه ليس بتلك القوة. الشر عدوه الطبيعي. فقط لو كانت اللطف هنا. بمساعدة اللطف، سيبقون حتى شبح ا
“لسوء الحظ، ربما رأى هذه المشكلة، لذلك اختار أن يضيع لوحة واحدة ليوجه ضربة قاسية للطف.”
لم يكن الرجل في الضباب يتوقع أن يقتل التابع الذين قدره أكثر من أي شيئ بنظرة واحدة. فكر في ما قالته تشانغ وين يو. كان للرسام قوة مخيفة للغاية – من خلال التخلي عن تضحية معينة، يمكنه رسم الأشخاص أو الأشباح التي رآها في لوحته ويأخذ كل شيء منهم. كانت هناك قيود كبيرة على هذه القوة، لكن تشانغ وين يو لم تخبره ما هي القيود. ومع ذلك، أخبرته أن الرسام لا يمكنه استخدام هذه القوة إلا ثلاث مرات في فترة زمنية قصيرة. وبعبارة أخرى، كان بإمكانه رسم ثلاثة أشخاص فقط.
أمسكت الذراع مركز جمع القمامة في المرآة. قام الوحش بأربعة أطراف على الأرض بتدمير باب الغرفة الأخيرة ثم هرب بسرعة. انكسرت المرآة. وقد تم تدمير إحدى نقاط الدعم. اندفعت الخطيئة التي جمعتها الحرم الجامعي إلى جسم الرسام. باستخدام جسده كوسيط ، نقل الخطيئة واللعنة إلى فم الشر. كانت النفوس الخاطئة تلعن. لم يتوقعوا أن تكون وجهتهم النهائية فمًا قبيحًا. الصراخ، الترجي، الشتم والتسول لم تغير رأي الرسام.
“روح اللطف لم تختفي. لم يأخذ منها سوى شيء”. فحص الرجل حالة المرأة بقناع الماعز. كان يعلم جيدًا أنه بعد تدمير روح الشبح الأحمر، لن يبقى شيء، لكن جسد اللطف بقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنه يمكنك مواجهة كل منا في وقت واحد؟” الرجل في الضباب كان قويا جدا. حتى الآن، لم يظهر وجهه. كانت هويته وقوته لغزا. إذا لم يكن قلقًا بشأن قوة الرسام، لكانت هذه المعركة قد انتهت بالفعل. استخدم الرسام أفعاله لإثبات كل شيء. انتفخت الأذرع التي خلفه بشعيرات سوداء تحت تأثير المشاعر السلبية. كان حضور الرسام يصبح أقوى. أراد جمع وعي المدرسة بالكامل، لتحويل المشاعر السلبية لجميع الطلاب إلى سلاحه. كانت هناك قوة سحرية في عواطف الناس. ولدت الأشباح لهذا السبب، وتشكلت الأبواب لهذا السبب.
أمسكت الذراع مركز جمع القمامة في المرآة. قام الوحش بأربعة أطراف على الأرض بتدمير باب الغرفة الأخيرة ثم هرب بسرعة. انكسرت المرآة. وقد تم تدمير إحدى نقاط الدعم. اندفعت الخطيئة التي جمعتها الحرم الجامعي إلى جسم الرسام. باستخدام جسده كوسيط ، نقل الخطيئة واللعنة إلى فم الشر. كانت النفوس الخاطئة تلعن. لم يتوقعوا أن تكون وجهتهم النهائية فمًا قبيحًا. الصراخ، الترجي، الشتم والتسول لم تغير رأي الرسام.
“إذ لم تكن تشانغ وين يو تكذب، فلن يكون هناك ما يدعو للخوف حيث لا يستطيع الرسام استخدام هذه القوة إلا ثلاث مرات.” وضع الرجل جسد اللطف. “لإيقاف الرسام، أهدرت تشانغ وين يو مرة واحدة من قوة الرسام، لذلك الآن لديه فرصة واحدة فقط.”
تجمع ضباب الدم حوله. كان الرجل مثل عين العاصفة. جمع كل الضباب قبل دخول المدرسة. نمت النباتات السوداء تحته، وتوجه الرجل والشر نحو مبنى التعليم من اتجاهين مختلفين. تجنب الرجل الرسام عمدا، ولكن لدهشته، تحرك الرسام الذي تغير جسمه ليقف بينه وبين الشر.
حجب الضباب الرؤية. اختبأ الرجل القائد في الضباب ولم يُظهر وجهه. “هذه قوة مخيفة، لكنها غير مجدية لأن لدينا ميزة في الأرقام. عندما يكمل اللوحة الثالثة، سيكون قد حان وقته للموت”.
إختفى الضباب الذي يحيط بالشر ببطء. أعطى الرجل القائد عمليا الشر للرسام. بالنسبة له، كان استخدام حياة الشر للتبادل مع الرسام أمرًا قيمًا. “عندما أفتح الباب بلا مالك وأصبح شيئًا أكبر من الأشباح الحمراء، سأجد الشيء الذي فقدته وأساعدك على التعافي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطمع هو أحد أشكال الشر. يمكن أن يستهلك أشياء كثيرة، وكلما زاد استهلاكه، أصبح أقوى.” كان الفم العملاق يتعافى بسرعة. لقد استهلك المرآة ثم عض على ذراع الرسام.
لم يكن الرجل في الضباب يتوقع أن يقتل التابع الذين قدره أكثر من أي شيئ بنظرة واحدة. فكر في ما قالته تشانغ وين يو. كان للرسام قوة مخيفة للغاية – من خلال التخلي عن تضحية معينة، يمكنه رسم الأشخاص أو الأشباح التي رآها في لوحته ويأخذ كل شيء منهم. كانت هناك قيود كبيرة على هذه القوة، لكن تشانغ وين يو لم تخبره ما هي القيود. ومع ذلك، أخبرته أن الرسام لا يمكنه استخدام هذه القوة إلا ثلاث مرات في فترة زمنية قصيرة. وبعبارة أخرى، كان بإمكانه رسم ثلاثة أشخاص فقط.
قال الرجل هذه الأشياء للشر. بعد سماع ذلك، إنقض مخلوق الخنزير عند الرسام بجنون. ارتجف ضباب الدم. خرج السائل الأسود من فم الشر. على عكس اللطف، لم يكن هناك شيء محبوب في هذا الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روح اللطف لم تختفي. لم يأخذ منها سوى شيء”. فحص الرجل حالة المرأة بقناع الماعز. كان يعلم جيدًا أنه بعد تدمير روح الشبح الأحمر، لن يبقى شيء، لكن جسد اللطف بقي.
“إن قوة الرسام الخاصة قوية للغاية، لكن الرجل نفسه ليس بتلك القوة. الشر عدوه الطبيعي. فقط لو كانت اللطف هنا. بمساعدة اللطف، سيبقون حتى شبح ا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روح اللطف لم تختفي. لم يأخذ منها سوى شيء”. فحص الرجل حالة المرأة بقناع الماعز. كان يعلم جيدًا أنه بعد تدمير روح الشبح الأحمر، لن يبقى شيء، لكن جسد اللطف بقي.
أحمر لفترة من الوقت.”
إختفى الضباب الذي يحيط بالشر ببطء. أعطى الرجل القائد عمليا الشر للرسام. بالنسبة له، كان استخدام حياة الشر للتبادل مع الرسام أمرًا قيمًا. “عندما أفتح الباب بلا مالك وأصبح شيئًا أكبر من الأشباح الحمراء، سأجد الشيء الذي فقدته وأساعدك على التعافي.”
ظهر الرجل وكأنه يستطيع السيطرة على الضباب خلف الباب. فقط هذه القوة جعلته غامضًا تمامًا.
أمسكت الذراع مركز جمع القمامة في المرآة. قام الوحش بأربعة أطراف على الأرض بتدمير باب الغرفة الأخيرة ثم هرب بسرعة. انكسرت المرآة. وقد تم تدمير إحدى نقاط الدعم. اندفعت الخطيئة التي جمعتها الحرم الجامعي إلى جسم الرسام. باستخدام جسده كوسيط ، نقل الخطيئة واللعنة إلى فم الشر. كانت النفوس الخاطئة تلعن. لم يتوقعوا أن تكون وجهتهم النهائية فمًا قبيحًا. الصراخ، الترجي، الشتم والتسول لم تغير رأي الرسام.
“لسوء الحظ، ربما رأى هذه المشكلة، لذلك اختار أن يضيع لوحة واحدة ليوجه ضربة قاسية للطف.”
“لسوء الحظ، ربما رأى هذه المشكلة، لذلك اختار أن يضيع لوحة واحدة ليوجه ضربة قاسية للطف.”
قال الرجل هذه الأشياء للشر. بعد سماع ذلك، إنقض مخلوق الخنزير عند الرسام بجنون. ارتجف ضباب الدم. خرج السائل الأسود من فم الشر. على عكس اللطف، لم يكن هناك شيء محبوب في هذا الوحش.
تجمع ضباب الدم حوله. كان الرجل مثل عين العاصفة. جمع كل الضباب قبل دخول المدرسة. نمت النباتات السوداء تحته، وتوجه الرجل والشر نحو مبنى التعليم من اتجاهين مختلفين. تجنب الرجل الرسام عمدا، ولكن لدهشته، تحرك الرسام الذي تغير جسمه ليقف بينه وبين الشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن قوة الرسام الخاصة قوية للغاية، لكن الرجل نفسه ليس بتلك القوة. الشر عدوه الطبيعي. فقط لو كانت اللطف هنا. بمساعدة اللطف، سيبقون حتى شبح ا
“هل تعتقد أنه يمكنك مواجهة كل منا في وقت واحد؟” الرجل في الضباب كان قويا جدا. حتى الآن، لم يظهر وجهه. كانت هويته وقوته لغزا. إذا لم يكن قلقًا بشأن قوة الرسام، لكانت هذه المعركة قد انتهت بالفعل. استخدم الرسام أفعاله لإثبات كل شيء. انتفخت الأذرع التي خلفه بشعيرات سوداء تحت تأثير المشاعر السلبية. كان حضور الرسام يصبح أقوى. أراد جمع وعي المدرسة بالكامل، لتحويل المشاعر السلبية لجميع الطلاب إلى سلاحه. كانت هناك قوة سحرية في عواطف الناس. ولدت الأشباح لهذا السبب، وتشكلت الأبواب لهذا السبب.
“يمكن للشبح الأحمر أن يدعم كمية محدودة من العواطف السلبية فقط. بدون الحصول على موافقة الباب، لن تتمكن من دعم العواطف السلبية للمدرسة بأكملها. ستفقد عقلك وتنفجر.” لوح الرجل في الضباب بيده مرة أخرى، وظهرت المزيد من الظلال خارج المدرسة. “هناك الكثير من الوحوش في المدينة. إنهم غاضبون وملتون. لقد وضعوا عيونهم على هذه المدرسة. فماذا لو أوقفتني والشر؟ طالما أنه يتم امساكك، فإن وعي المدرسة سيستهلكهم وكلما اختفى الوعي كلما كنت أضعف “.
قال الرجل هذه الأشياء للشر. بعد سماع ذلك، إنقض مخلوق الخنزير عند الرسام بجنون. ارتجف ضباب الدم. خرج السائل الأسود من فم الشر. على عكس اللطف، لم يكن هناك شيء محبوب في هذا الوحش.
ظهر الرجل وكأنه يستطيع السيطرة على الضباب خلف الباب. فقط هذه القوة جعلته غامضًا تمامًا.
لم يرغب الرجل في الضباب في القتال، لكن الرسام لم يمنحه الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الرجل هذه الأشياء للشر. بعد سماع ذلك، إنقض مخلوق الخنزير عند الرسام بجنون. ارتجف ضباب الدم. خرج السائل الأسود من فم الشر. على عكس اللطف، لم يكن هناك شيء محبوب في هذا الوحش.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كسر جزء كبير من المرآة فوقهم، وأمسك ذراع خلف الرسام المرآة المكسورة وطعنتها في الشر. عندما إنقسمت المرآة، تحولت على الفور إلى وعي صارخ. أصبحت نصل في يد الرسام وفتحت توهج دم في الهواء. قطعت المرآة من خلال الشر ومزقت قناع الخنزير وفم الشر الكبير مفتوحا. ومع ذلك، عندما كانت المرآة على وشك اختراق الجسم، خرج صوت من فم الشر. عضت الأسنان الصغيرة على المرآة. انخفض السائل الأسود على المرآة. تحطمت المرآة التي تشكلت من ذكريات الطلاب، وتم إبتلاع الأرواح المتبقية من الطلاب بفم العملاق.
قال الرجل هذه الأشياء للشر. بعد سماع ذلك، إنقض مخلوق الخنزير عند الرسام بجنون. ارتجف ضباب الدم. خرج السائل الأسود من فم الشر. على عكس اللطف، لم يكن هناك شيء محبوب في هذا الوحش.
“الطمع هو أحد أشكال الشر. يمكن أن يستهلك أشياء كثيرة، وكلما زاد استهلاكه، أصبح أقوى.” كان الفم العملاق يتعافى بسرعة. لقد استهلك المرآة ثم عض على ذراع الرسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنه يمكنك مواجهة كل منا في وقت واحد؟” الرجل في الضباب كان قويا جدا. حتى الآن، لم يظهر وجهه. كانت هويته وقوته لغزا. إذا لم يكن قلقًا بشأن قوة الرسام، لكانت هذه المعركة قد انتهت بالفعل. استخدم الرسام أفعاله لإثبات كل شيء. انتفخت الأذرع التي خلفه بشعيرات سوداء تحت تأثير المشاعر السلبية. كان حضور الرسام يصبح أقوى. أراد جمع وعي المدرسة بالكامل، لتحويل المشاعر السلبية لجميع الطلاب إلى سلاحه. كانت هناك قوة سحرية في عواطف الناس. ولدت الأشباح لهذا السبب، وتشكلت الأبواب لهذا السبب.
قال الرجل هذه الأشياء للشر. بعد سماع ذلك، إنقض مخلوق الخنزير عند الرسام بجنون. ارتجف ضباب الدم. خرج السائل الأسود من فم الشر. على عكس اللطف، لم يكن هناك شيء محبوب في هذا الوحش.
“يريد أن يستهلكني أيضًا؟” كانت المرآة في السماء بقطع بالفعل. تحولت المباني إلى ضبابية. لم تتأثر أربعة أماكن فقط. مدت أيدي الرسام نحو أحد هذه الأماكن – مركز جمع القمامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يريد أن يستهلكني أيضًا؟” كانت المرآة في السماء بقطع بالفعل. تحولت المباني إلى ضبابية. لم تتأثر أربعة أماكن فقط. مدت أيدي الرسام نحو أحد هذه الأماكن – مركز جمع القمامة.
“الشر الحقيقي ليس قبحًا أو نقصًا في الطبيعة البشرية بل براءة بلا غرض. الشر الخالص هو الظلمة على لوحتي. ليس له أي تفكير. إنه بارد ومظلم لمجرد أنه أسود”.
أمسكت الذراع مركز جمع القمامة في المرآة. قام الوحش بأربعة أطراف على الأرض بتدمير باب الغرفة الأخيرة ثم هرب بسرعة. انكسرت المرآة. وقد تم تدمير إحدى نقاط الدعم. اندفعت الخطيئة التي جمعتها الحرم الجامعي إلى جسم الرسام. باستخدام جسده كوسيط ، نقل الخطيئة واللعنة إلى فم الشر. كانت النفوس الخاطئة تلعن. لم يتوقعوا أن تكون وجهتهم النهائية فمًا قبيحًا. الصراخ، الترجي، الشتم والتسول لم تغير رأي الرسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا الرسام، أحتاج إلى اللون الأبيض، وأحتاج إلى اللون الأسود. لإكمال اللوحة الأخيرة، سيكون اللونان كافيين”.
إختفى الضباب الذي يحيط بالشر ببطء. أعطى الرجل القائد عمليا الشر للرسام. بالنسبة له، كان استخدام حياة الشر للتبادل مع الرسام أمرًا قيمًا. “عندما أفتح الباب بلا مالك وأصبح شيئًا أكبر من الأشباح الحمراء، سأجد الشيء الذي فقدته وأساعدك على التعافي.”
أصبح جسد الشر منتفخًا، وكان تعبير الرسام يزداد قبحًا. اختفى الهدوء على وجهه ببطء. لقد حاصر شخصيا الخطيئة في الغرفة الأخيرة في مركز جمع القمامة. كانت قمامة لا يمكن إعادة استخدامها، الجزء الأكثر ظلمة من قلب الإنسان.
ظهر الرجل وكأنه يستطيع السيطرة على الضباب خلف الباب. فقط هذه القوة جعلته غامضًا تمامًا.
“إذا كنت تريد أن تأكل، فسأعد لك وليمة!”
“أنا الرسام، أحتاج إلى اللون الأبيض، وأحتاج إلى اللون الأسود. لإكمال اللوحة الأخيرة، سيكون اللونان كافيين”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات