الأخ غانغ رجل حقيقي "2في1"
915: الأخ غانغ رجل حقيقي “2في1”
“يا رئيس، لماذا لا تأخذ قسطًا من الراحة أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رفاق، ليست هناك حاجة للجادل معهم.” كان وجه تشن غي مليئا بالابتسامات بينما أشار إلى ليو غانغ. “إنهم هنا لتحدي سيناريو الأربع نجوم.”
تحدى تشن غي مباشرة ليو غانغ من خلال بثه المباشر، وحمل ليو غانغ مقطع فيديو ردًا على تشن غي. تقاطعت الأسماء الكبيرة التي تنتمي إلى منصتين مختلفتين السيوف على الإنترنت، والذي جذب بطبيعة الحال انتباه العديد من مستخدمي الإنترنت. بدأت بعض المجموعات الأكثر إثارة للمتاعب برهان بالفعل حتى لمعرفة ما إذا كان ليو غانغ قادرًا على إنهاء مززل تشن غي المسكون بنجاح. كانت الرياح على عناوين الأخبار تهب في كل اتجاه. دفع الأشخاص الذين يقفون وراء الحديقه الترفيهية المستقبلية والمدير لو من منتزه القرن الجديد الموجات للأعلى فقط لأن كلا الطرفين إعتقدا أنهما قد انتصرا بالفعل، وقد بذلوا قصارى جهدهم للترويج لهذا بقدر ما يستطيعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غدًا، سيفتح المنزل المسكون سيناريو جديدًا للزيارة. تأكدوا من القدوم مرة أخرى غدًا للانضمام إلى المرح.” ابتسم تشن غي وهو يستقبل هذه الوجوه المألوفة ثم خاض وسط الحشد. وصل تشن غي إلى ورشة عمل الدمى في حوالي الساعة 4 مساءً. لم يخيبه تشو تشانغلين. إمتلك هذا الممثل الذي تم عزله في مزل شين هاي المسكون موهبة لا تصدق لصنع الدمى. يجب أن تكون جل الدمى متشابهة، لكن تلك التي صنعتها تشو تشانغلين كانت مخيفة للغاية. كان الأمر كما لو أن المرء يمكن أن يرى العواطف من خلال العيون التي تبدو حية داخل رؤوس الدمى.
كما تفاعلت المنصات التي كانوا عليها بسرعة. افتتحت منصة ليو غانغ خصيصًا موضوعًا لليو غانغ بينما دفعت منصة الفيديو القصيرة التي كان تشن غي بها البث المباشر إلى الصفحة الأولى. بينما كان ليو غانغ و تشن غي يطلقون الخناجر على بعضهما البعض، كان هناك مستخدمي إنترنت هادئين ومركزين إستطاعوا الرؤية من خلال الدخان والمرايا. بدا هذا التحدي المتعلق بالمنزل مسكون على السطح وكأنه صراع بين تشن غي و ليو غانغ، ولكن في الواقع، كانت منافسة بين منتزه القرن الجديد و الحديقه الترفيهية المستقبلية. لم تكن جيوجيانغ مكان كبير، وكانت مدينة سريعة التطور. في حين أن لديها الكثير من الإمكانات، مع سكانها الحاليين، كان من الصعب عليها حمل متنزهين كبيرين. لذلك، بين منتزه القرن الجديد ومدينة الملاهي المستقبلية، يجب على واحد أن يكون التضحية.
ساحبا الستائر، مدد تشن غي أطرافه وجسمه. “السيناريو الجديد لا يزال بحاجة إلى مجموعة من الدمى. أتساءل كيف يعمل تشو تشانغلين. كم عدد الدمى التي أنهاها؟”
بإغلاق الكاميرا على هاتفه، التقط تشن غي فنجان الشاي على الطاولة بجانبه لإرواء عطشه. “لقد قلت الكثير. الآن، حنجرتي جافة. من الأسهل بكثير التواصل مع الأشباح والأرواح.”
بناء على الوضع الحالي، حظيت مدينة الملاهي المستقبلية بفرصة أكبر للفوز. تم بيع جميع تذاكرها مسبقا، ولكن من حيث الشعبية النقية والكلام الشفهي، كان منتزه القرن الجديد على شفاه الناس أكثر مقارنة بالحديقة الترفيهية المستقبلية. بخلاف ذلك، كان تشن غي، مشغل المنزل المسكون، فردًا سيخلق مواضيع مثيرة للاهتمام أينما ذهب، لذلك كان من الصعب جدًا تحديد من سينتهي بالفوز النهائي.
“يا رئيس، هل أنت متأكد من أنه يمكنك التعامل معها بمفردها؟”
كان هناك اثنان منهم يقودان. كان أحدهم يحمل مروحة وله وجه كبير. بدون فلتر عدسة الكاميرا، بدا جلده داكنًا. يبدو أن الرجل قد رأى نفسه على أنه نوع من الأفراد المثقفين. رؤية الناس الذين انشغلوا حوله، بدأ عبوس يتشكل على رأسه. وكان قائد المجموعة الآخر يحمل هوية من حديقة الملاهي المستقبلية حول عنقه. كان يرتدي نظارات رقيقة الحواف. كان لديه حواجب فاتحة وبشرة ناعمة للغاية كما لو أنه لم يتعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة جدًا.
كانت هناك فوضى على الإنترنت حيث ذهب معجبو الجانبين ذهابًا وإيابًا. كان لكل شخص اعتزازه الخاص، ولم يكن أي من الطرفين على استعداد للتراجع. لذلك، جلس الجميع ينتظرون رؤية النتيجة في اليوم التالي. حافظ تشن غي على البث المباشر حتى بعد الظهر. عندما بدأ البث المباشر، كان هناك 400000 معجب، وعندما خرج من البث، قفز عدد المعجبين بالفعل إلى 650،000 شخص. هذا يمكن اعتباره معجزة تقريبًا.
بإغلاق الكاميرا على هاتفه، التقط تشن غي فنجان الشاي على الطاولة بجانبه لإرواء عطشه. “لقد قلت الكثير. الآن، حنجرتي جافة. من الأسهل بكثير التواصل مع الأشباح والأرواح.”
“المدير لو، أنت تعرف أنني شخص دقيق للغاية.” بعد إنهاء المكالمة، ركز تشن غي على عمله. جاء جميع الموظفين من المنزل مسكون للمساعدة، وعملوا حتى الساعة 11 مساءً.
ساحبا الستائر، مدد تشن غي أطرافه وجسمه. “السيناريو الجديد لا يزال بحاجة إلى مجموعة من الدمى. أتساءل كيف يعمل تشو تشانغلين. كم عدد الدمى التي أنهاها؟”
“غدًا، سيفتح المنزل المسكون سيناريو جديدًا للزيارة. تأكدوا من القدوم مرة أخرى غدًا للانضمام إلى المرح.” ابتسم تشن غي وهو يستقبل هذه الوجوه المألوفة ثم خاض وسط الحشد. وصل تشن غي إلى ورشة عمل الدمى في حوالي الساعة 4 مساءً. لم يخيبه تشو تشانغلين. إمتلك هذا الممثل الذي تم عزله في مزل شين هاي المسكون موهبة لا تصدق لصنع الدمى. يجب أن تكون جل الدمى متشابهة، لكن تلك التي صنعتها تشو تشانغلين كانت مخيفة للغاية. كان الأمر كما لو أن المرء يمكن أن يرى العواطف من خلال العيون التي تبدو حية داخل رؤوس الدمى.
“الأخ تشن! نحن إلى جانبك!”
ركض تشن غي خارج المنزل المسكون. بمجرد أن رأى نفسه، سمع الهتاف من الزوار في الخارج. كان كثير من الناس يحدقون في وجهه، الدي لم يمكن وصفه بأنه وسيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المدير لو، أنت تعرف أنني شخص دقيق للغاية.” بعد إنهاء المكالمة، ركز تشن غي على عمله. جاء جميع الموظفين من المنزل مسكون للمساعدة، وعملوا حتى الساعة 11 مساءً.
“الرئيس تشن، لقد رأينا البث المباشر الخاص بك! أنت رائع! غدًا، عليك تخويف ذلك العجوز حتى يبلل بنطاله!”
“إن ليو غانغ يبحث عن الموت حقًا. هذا هو السبب الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه لشرح سبب يأسه بشدة لرؤية العالم بعد الموت”.
“الأخ تشن! نحن إلى جانبك!”
الزوار الذين اصطفوا خارج المنزل المسكون كانوا في الغالب من العملاء القدامى للمكان، وشملوا الفريق الاستراتيجي من جامعة جيوجيانغ الطبية. في البداية، كان القدوم إلى منزل مسكون مجرد هواية وطريقة للاسترخاء. ومع ذلك، في النهاية، تعثرت حفنة من الصغار هناك مرارًا وتكرارًا، وبعد ذلك، لم ينتهي كبار السن بنتيجة أفضل. اتبع هؤلاء الشباب العاطفيون والشغفون الأوامر التي جاءت من فوق وجاؤا لتحدي المنزل المسكون يوميا تقريبا. لقد أصبح هذا هاجسًا لهم. الشيء الوحيد المتبقي هو سحب أساتذتهم ومعلميهم معهم.
“انتظر لحظة.” تجاهل ليو غانغ التوقف الذي خلقه بالوقوف هناك. ضغط أكثر من عشرة أشخاص من الباب. لقد جعل الرجل الذي حمل الكاميرا يصوبها نحوه. “يمكنك البدء الآن.”
“إن ليو غانغ يبحث عن الموت حقًا. هذا هو السبب الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه لشرح سبب يأسه بشدة لرؤية العالم بعد الموت”.
والغريب أن مدير الجامعة الطبية كان لا يزال يعاني من كوابيس كل بضعة أيام. وظل يحلم بقدوم معلمه السابق إلى أحلامه لإلقاء محاضرة عليه. ومع ذلك، لم يتمكن مدير المدرسة من تذكر تفاصيل المحاضرة بعد أن استيقظ – كل ما كان يتذكره في ذاكرته الضبابية هو مصطلح منزل منتزه القرن الجديد المسكون. مدير المدرسة لم يكن شخصًا يؤمن بالأشباح، ولكن بعد أن كان لديه نفس الكابوس مرارًا وتكرارًا، بغض النظر عمن كان، ستهتز قناعتهم. لذلك، حتى مدير المدرسة نفسه تمنى أن ينهزا المنزل المسكون في أقرب وقت ممكن. حفنة من طلاب الطب الذين سيذهبون إلى الميدان لمواجهة المجرمين الحقيقيين للعالم في المستقبل. كيف يمكن أن يفشلوا في التعامل مع منزل مسكون بسيط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت المدير لو ثابت. كان مثل صخرة في وسط البحر – بغض النظر عن مدى قوة الرياح، ومدى ارتفاع الأمواج، فلن يتأثر. وبفضل دعم المدير لو الثابت، تمكن منتزه القرن الجديد من البقاء على قيد الحياة لأكثر من عقد من الزمان.
“هل تعتقد حقا أن الرئيس يخاف منك؟ هل تعتقد أنه كان يخدع فقط؟ هل أتيت إلى المكان الصحيح؟” إعتقد الطالب من الجامعة أنه قد أخطأ في السمع. كان على وشك أن يسأل المزيد عندما سار تشن غي.
“غدًا، سيفتح المنزل المسكون سيناريو جديدًا للزيارة. تأكدوا من القدوم مرة أخرى غدًا للانضمام إلى المرح.” ابتسم تشن غي وهو يستقبل هذه الوجوه المألوفة ثم خاض وسط الحشد. وصل تشن غي إلى ورشة عمل الدمى في حوالي الساعة 4 مساءً. لم يخيبه تشو تشانغلين. إمتلك هذا الممثل الذي تم عزله في مزل شين هاي المسكون موهبة لا تصدق لصنع الدمى. يجب أن تكون جل الدمى متشابهة، لكن تلك التي صنعتها تشو تشانغلين كانت مخيفة للغاية. كان الأمر كما لو أن المرء يمكن أن يرى العواطف من خلال العيون التي تبدو حية داخل رؤوس الدمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“””حسنا.. حسنا.. سيتم إستعمال إسم تشو تشانغلين رسميا من الأن”””
بعد أن غادر كل موظف، أرسل تشن غي لكل منهم مكافأة ثم تابع عمله. في الساعة 2 صباحًا، تم صنع جميع الدمى، وحملها تشن غي على الشاحنة. في المنزل المسكون، بمساعدة الموظفين الأشباح، كان العمل أكثر كفاءة. استغرق الأمر نصف ساعة فقط لوضع جميع الدمى في المواقع التي تم تحديدها مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل ما أردت القيام به هو إنشاء شركة تواسي قلوب العالم الوحيدة، ولكن لحظي لقد قابلت كلاكما.” نظر كيانغ غويغن إلى رؤوس وأطراف الدمى التي تبدو غريبة وملأت ورشته وهز رأسه بتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدى تشن غي مباشرة ليو غانغ من خلال بثه المباشر، وحمل ليو غانغ مقطع فيديو ردًا على تشن غي. تقاطعت الأسماء الكبيرة التي تنتمي إلى منصتين مختلفتين السيوف على الإنترنت، والذي جذب بطبيعة الحال انتباه العديد من مستخدمي الإنترنت. بدأت بعض المجموعات الأكثر إثارة للمتاعب برهان بالفعل حتى لمعرفة ما إذا كان ليو غانغ قادرًا على إنهاء مززل تشن غي المسكون بنجاح. كانت الرياح على عناوين الأخبار تهب في كل اتجاه. دفع الأشخاص الذين يقفون وراء الحديقه الترفيهية المستقبلية والمدير لو من منتزه القرن الجديد الموجات للأعلى فقط لأن كلا الطرفين إعتقدا أنهما قد انتصرا بالفعل، وقد بذلوا قصارى جهدهم للترويج لهذا بقدر ما يستطيعون.
“لا تستمع إلى هياج الرئيس. تشانغلين، لقد قمت بعمل رائع.” كان هناك الكثير من الأشياء للقيام بها، لذلك ذهب تشن غي لتقديم المساعدة. عندما استخدم موهبة صانع الدمى الخاصة به للعمل مع الدمى، أصيب تشو تشانغلين، الذي وقف إلى الجانب للمشاهدة، بالصدمة. كانت المهارة مثل إله، ونسي أن يقبض أنفاسه. شعر أن تشن غي لم يجن يصنع دمى لمنزل مسكون ولكنه كان يبتكر قطعة فنية لجسم إنسان.
في الساعة 8.15 صباحًا، تولى جميع العمال مواقعهم، وبث المنتزه الموسيقى في كل مكان. في الساعة 8:30 صباحاً، بدأت السيارات من وسائل الإعلام في الوصول إلى مدخل المنتزه. في الساعة 8.40 صباحًا، ملأ عدد كبير من الزوار البوابات الشرقية والغربية المتنزه. لم يكن هناك الكثير من السكان المحليين في جيوجيانغ. لقد أتوا عمداً من الخارج للمشاركة في هذا اليوم المهم. برؤية هذا، سقطت جميع قلوب العمال داخل المتنزه في راحة. كان الجميع قلقين من عدم اختيار أحد لمنتزه القرن الجديد خلال موسم الأعياد هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الدمى لها أرواح أيضًا. فقط من خلال تزويدهم بالأرواح، سيكون الزوار قادرين على الشعور بأصالتها.” تم إغلاق المتنزه للعمل في الساعة 6 مساءً، ولكن لم يغادر أي من العاملين في المنزل المسكون. قاد زانغ جينغ جيو و مقص الشاحنة التي قدمها المتنزه ونقلوا الدفعة الأولى من الدمى إلى المنزل المسكون. بقيت تشو واظ و غو فييو في الخلف للمساعدة أينما استطاعوا. كل جزء من المنتزه كان مليئا بالشخصيات المشغولة. كان جميع الأفراد يستعدون للمعركة القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حوالي الساعة 8 مساءً، بعد أن استقر كل شيء بشكل عام، توقف العمال عن العمل واحدًا تلو الآخر. في الوقت نفسه، تلقى تشن غي مكالمة هاتفية من المدير لو. “كل شيء جاهز. صباح الغد، سيأتي مصمم سيناريو إعادة الولادة لحديقة الملاهي المستقبلية لزيارة المنزل المسكون الخاص بك، وبعد ذلك، ستذهب إلى متنزههم لزيارة السيناريو الخاص بهم. ستكون العملية بأكملها في بث مباشر، ولكن… ” توقف المدير لو للحظة. “أعطى الناس من المنتزه المستقبلي وعدهم بسهولة شديدة. يجب أن يكون هناك شيء خبيث في هذا الشأن. يجب أن تكون حذرا عندما تكون هناك غدا.”
“عودوا إلى هناك واصطفوا! ألم يعلمكم والداكم كيفية احترام الآخرين من قبل؟” كان دور الطلاب من جامعة جيوجيانغ الطبية. عندما أدركوا أن شخصًا ما قطع الخط، صرخوا لإيقافهم على الفور.
“تحدي السيناريو الجديد” انسحب الطلاب من الجامعة الطبية بسرعة بعيدًا عنهم. “اذا، لم نقل أي شيء. أرجوكم إمضوا قدما!”
“المدير لو، أنت تعرف أنني شخص دقيق للغاية.” بعد إنهاء المكالمة، ركز تشن غي على عمله. جاء جميع الموظفين من المنزل مسكون للمساعدة، وعملوا حتى الساعة 11 مساءً.
“ما هو؟”
“أنتم يا رفاق يجب أن تذهبوا إلى البيت وأن تناموا جيداً. اتركوا الباقي لي.” أخرج تشن غي هاتفه ونظر للوقت.
“الأخ تشن! نحن إلى جانبك!”
“يا رئيس، هل أنت متأكد من أنه يمكنك التعامل معها بمفردها؟”
كان هناك اثنان منهم يقودان. كان أحدهم يحمل مروحة وله وجه كبير. بدون فلتر عدسة الكاميرا، بدا جلده داكنًا. يبدو أن الرجل قد رأى نفسه على أنه نوع من الأفراد المثقفين. رؤية الناس الذين انشغلوا حوله، بدأ عبوس يتشكل على رأسه. وكان قائد المجموعة الآخر يحمل هوية من حديقة الملاهي المستقبلية حول عنقه. كان يرتدي نظارات رقيقة الحواف. كان لديه حواجب فاتحة وبشرة ناعمة للغاية كما لو أنه لم يتعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة جدًا.
“يا رئيس، عادة ما أنام في الثانية أو الثالثة. بالنسبة لي، بدأت الحياة الليلية للتو. لست في عجلة من أمري للمغادرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدمى لها أرواح أيضًا. فقط من خلال تزويدهم بالأرواح، سيكون الزوار قادرين على الشعور بأصالتها.” تم إغلاق المتنزه للعمل في الساعة 6 مساءً، ولكن لم يغادر أي من العاملين في المنزل المسكون. قاد زانغ جينغ جيو و مقص الشاحنة التي قدمها المتنزه ونقلوا الدفعة الأولى من الدمى إلى المنزل المسكون. بقيت تشو واظ و غو فييو في الخلف للمساعدة أينما استطاعوا. كل جزء من المنتزه كان مليئا بالشخصيات المشغولة. كان جميع الأفراد يستعدون للمعركة القادمة.
“يا رئيس، هل أنت متأكد من أنه يمكنك التعامل معها بمفردها؟”
“يا رئيس، لماذا لا تأخذ قسطًا من الراحة أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تفاعلت المنصات التي كانوا عليها بسرعة. افتتحت منصة ليو غانغ خصيصًا موضوعًا لليو غانغ بينما دفعت منصة الفيديو القصيرة التي كان تشن غي بها البث المباشر إلى الصفحة الأولى. بينما كان ليو غانغ و تشن غي يطلقون الخناجر على بعضهما البعض، كان هناك مستخدمي إنترنت هادئين ومركزين إستطاعوا الرؤية من خلال الدخان والمرايا. بدا هذا التحدي المتعلق بالمنزل مسكون على السطح وكأنه صراع بين تشن غي و ليو غانغ، ولكن في الواقع، كانت منافسة بين منتزه القرن الجديد و الحديقه الترفيهية المستقبلية. لم تكن جيوجيانغ مكان كبير، وكانت مدينة سريعة التطور. في حين أن لديها الكثير من الإمكانات، مع سكانها الحاليين، كان من الصعب عليها حمل متنزهين كبيرين. لذلك، بين منتزه القرن الجديد ومدينة الملاهي المستقبلية، يجب على واحد أن يكون التضحية.
عند سماعه لكل هذا وؤيته أن أيًا من موظفيه لم يتسرع في التخلي عنه، كان قلب تشن غي دافئًا. “استمعوا إلي – عودوا إلى المنزل الآن. إذا لم تستمعوا إلى طلبي، فسأقطع راتبكم.”
“الرئيس تشن، لقد رأينا البث المباشر الخاص بك! أنت رائع! غدًا، عليك تخويف ذلك العجوز حتى يبلل بنطاله!”
بعد أن غادر كل موظف، أرسل تشن غي لكل منهم مكافأة ثم تابع عمله. في الساعة 2 صباحًا، تم صنع جميع الدمى، وحملها تشن غي على الشاحنة. في المنزل المسكون، بمساعدة الموظفين الأشباح، كان العمل أكثر كفاءة. استغرق الأمر نصف ساعة فقط لوضع جميع الدمى في المواقع التي تم تحديدها مسبقًا.
“غدًا، سيفتح المنزل المسكون سيناريو جديدًا للزيارة. تأكدوا من القدوم مرة أخرى غدًا للانضمام إلى المرح.” ابتسم تشن غي وهو يستقبل هذه الوجوه المألوفة ثم خاض وسط الحشد. وصل تشن غي إلى ورشة عمل الدمى في حوالي الساعة 4 مساءً. لم يخيبه تشو تشانغلين. إمتلك هذا الممثل الذي تم عزله في مزل شين هاي المسكون موهبة لا تصدق لصنع الدمى. يجب أن تكون جل الدمى متشابهة، لكن تلك التي صنعتها تشو تشانغلين كانت مخيفة للغاية. كان الأمر كما لو أن المرء يمكن أن يرى العواطف من خلال العيون التي تبدو حية داخل رؤوس الدمى.
“المزيفة والحقيقية والحقيقية والمزيفة. الشبح الذي تراه هو مجرد دمية، والشيء الذي تعتقد أنه مجرد دمية هو شبح حقيقي يتبع خلفك.” قدم تشن غي عددًا قليلاً من الدعائم الصغيرة لملء السيناريو الجديد. عاد فقط إلى غرفة استراحة الموظفين للراحة في الساعة 4 صباحًا. “كل صباح، ستشرق الشمس بنفس الطريقة، لكن الأشخاص الذين يرون الشمس تشرق سيكونون مختلفين.”
عانق تشن غي شياو شياو والقطع البيضاء في حضنه. انحنى على عمود السرير ونام ببطء. بعد الله يعلم كم من الوقت، استيقظ تشن غي، الذي كان نصف نائم، من النغمة القادمة من هاتفه. عندما رأى الوقت على هاتفه، إهتز على الفور من نعاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واضعا القطة البيضاء أرضا، هرع تشن غي إلى المرحاض لأخذ دش بارد سريع وتغييره إلى مجموعة جديدة من الملابس. نظر إلى نفسه في المرآة وأظهر الابتسامة الأكثر جوهرية وطيبة، التي كانت مطلوبة في مجال الخدمات.
عند محو بخار الماء من سطح المرآة، إستدار تشن غي إلى الخارج. واضعا الستارة السميكة، أشرقت الشمس على وجهه. سحب تشن غي بوابة المنزل المسكون بابتسامة على وجهه. وصل العدد القليل من الموظفين إلى منزله المسكون بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والغريب أن مدير الجامعة الطبية كان لا يزال يعاني من كوابيس كل بضعة أيام. وظل يحلم بقدوم معلمه السابق إلى أحلامه لإلقاء محاضرة عليه. ومع ذلك، لم يتمكن مدير المدرسة من تذكر تفاصيل المحاضرة بعد أن استيقظ – كل ما كان يتذكره في ذاكرته الضبابية هو مصطلح منزل منتزه القرن الجديد المسكون. مدير المدرسة لم يكن شخصًا يؤمن بالأشباح، ولكن بعد أن كان لديه نفس الكابوس مرارًا وتكرارًا، بغض النظر عمن كان، ستهتز قناعتهم. لذلك، حتى مدير المدرسة نفسه تمنى أن ينهزا المنزل المسكون في أقرب وقت ممكن. حفنة من طلاب الطب الذين سيذهبون إلى الميدان لمواجهة المجرمين الحقيقيين للعالم في المستقبل. كيف يمكن أن يفشلوا في التعامل مع منزل مسكون بسيط؟
“لقد كانت كل هذه الأشهر من العمل الشاق لهذا اليوم.”
عند محو بخار الماء من سطح المرآة، إستدار تشن غي إلى الخارج. واضعا الستارة السميكة، أشرقت الشمس على وجهه. سحب تشن غي بوابة المنزل المسكون بابتسامة على وجهه. وصل العدد القليل من الموظفين إلى منزله المسكون بالفعل.
“اليوم، سيكون لدينا زوار أكثر من المعتاد. علينا أن نكون أكثر حذرا. تعالوا، سأساعدكم يا رفاق في مكياجكم.”
قبل الساعة الثامنة صباحًا، بدأ جميع الموظفين في منتزه القرن الجديد في الانشغال. إحتوى مدخل منزل تشن غي المسكون على محطتي عمل جديدتين – إحداهما لفحص أسورت اليد، وإستخدام الأخرى كان شيئ لم يخبره المدير لو لتشن غي. ومع ذلك، كان هناك ستة صناديق طبية يمكن رؤيتها جالسة بشكل جيد تحت المحطة.
بإغلاق الكاميرا على هاتفه، التقط تشن غي فنجان الشاي على الطاولة بجانبه لإرواء عطشه. “لقد قلت الكثير. الآن، حنجرتي جافة. من الأسهل بكثير التواصل مع الأشباح والأرواح.”
“المدير لو، أنت تعرف أنني شخص دقيق للغاية.” بعد إنهاء المكالمة، ركز تشن غي على عمله. جاء جميع الموظفين من المنزل مسكون للمساعدة، وعملوا حتى الساعة 11 مساءً.
في الساعة 8.15 صباحًا، تولى جميع العمال مواقعهم، وبث المنتزه الموسيقى في كل مكان. في الساعة 8:30 صباحاً، بدأت السيارات من وسائل الإعلام في الوصول إلى مدخل المنتزه. في الساعة 8.40 صباحًا، ملأ عدد كبير من الزوار البوابات الشرقية والغربية المتنزه. لم يكن هناك الكثير من السكان المحليين في جيوجيانغ. لقد أتوا عمداً من الخارج للمشاركة في هذا اليوم المهم. برؤية هذا، سقطت جميع قلوب العمال داخل المتنزه في راحة. كان الجميع قلقين من عدم اختيار أحد لمنتزه القرن الجديد خلال موسم الأعياد هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الساعة 8.45 صباحًا، حمل عدد قليل من العمال العديد من كاميرات الفيديو إلى المنتزه، ثم أجرى المدير لو مكالمة هاتفية مع تشن غي.
في الساعة 8.15 صباحًا، تولى جميع العمال مواقعهم، وبث المنتزه الموسيقى في كل مكان. في الساعة 8:30 صباحاً، بدأت السيارات من وسائل الإعلام في الوصول إلى مدخل المنتزه. في الساعة 8.40 صباحًا، ملأ عدد كبير من الزوار البوابات الشرقية والغربية المتنزه. لم يكن هناك الكثير من السكان المحليين في جيوجيانغ. لقد أتوا عمداً من الخارج للمشاركة في هذا اليوم المهم. برؤية هذا، سقطت جميع قلوب العمال داخل المتنزه في راحة. كان الجميع قلقين من عدم اختيار أحد لمنتزه القرن الجديد خلال موسم الأعياد هذا.
عند سماعه لكل هذا وؤيته أن أيًا من موظفيه لم يتسرع في التخلي عنه، كان قلب تشن غي دافئًا. “استمعوا إلي – عودوا إلى المنزل الآن. إذا لم تستمعوا إلى طلبي، فسأقطع راتبكم.”
“المدير لو، هل تحتاج لي؟”
“إن ليو غانغ يبحث عن الموت حقًا. هذا هو السبب الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه لشرح سبب يأسه بشدة لرؤية العالم بعد الموت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهب وانظر إلى الصفحة الرئيسية لليو غانغ. لقد صنعت منصتهم تطبيق منافسة لمنتزهين. يمكن استخدامه لحساب ومراقبة عدد الزائرين الذين يدخلون لكل متنزه في الوقت الفعلي. يجب أن تكون هذه فكرة مدينة الملاهي المستقبلية، يريدون أن يجعلوا منا مزحة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت المدير لو ثابت. كان مثل صخرة في وسط البحر – بغض النظر عن مدى قوة الرياح، ومدى ارتفاع الأمواج، فلن يتأثر. وبفضل دعم المدير لو الثابت، تمكن منتزه القرن الجديد من البقاء على قيد الحياة لأكثر من عقد من الزمان.
عند محو بخار الماء من سطح المرآة، إستدار تشن غي إلى الخارج. واضعا الستارة السميكة، أشرقت الشمس على وجهه. سحب تشن غي بوابة المنزل المسكون بابتسامة على وجهه. وصل العدد القليل من الموظفين إلى منزله المسكون بالفعل.
كان صوت المدير لو ثابت. كان مثل صخرة في وسط البحر – بغض النظر عن مدى قوة الرياح، ومدى ارتفاع الأمواج، فلن يتأثر. وبفضل دعم المدير لو الثابت، تمكن منتزه القرن الجديد من البقاء على قيد الحياة لأكثر من عقد من الزمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارجعوا إلى سيناريوهاتكم! استعدوا للعمل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رفاق، ليست هناك حاجة للجادل معهم.” كان وجه تشن غي مليئا بالابتسامات بينما أشار إلى ليو غانغ. “إنهم هنا لتحدي سيناريو الأربع نجوم.”
“من السابق لأوانه معرفة من سيكون الضحكة اليوم.” بالنظر إلى الزائرين الذين تجمعوا، حصل تشن غي على دعم للثقة.
“غدًا، سيفتح المنزل المسكون سيناريو جديدًا للزيارة. تأكدوا من القدوم مرة أخرى غدًا للانضمام إلى المرح.” ابتسم تشن غي وهو يستقبل هذه الوجوه المألوفة ثم خاض وسط الحشد. وصل تشن غي إلى ورشة عمل الدمى في حوالي الساعة 4 مساءً. لم يخيبه تشو تشانغلين. إمتلك هذا الممثل الذي تم عزله في مزل شين هاي المسكون موهبة لا تصدق لصنع الدمى. يجب أن تكون جل الدمى متشابهة، لكن تلك التي صنعتها تشو تشانغلين كانت مخيفة للغاية. كان الأمر كما لو أن المرء يمكن أن يرى العواطف من خلال العيون التي تبدو حية داخل رؤوس الدمى.
المجموعة الأولى التي اتهمت بمنتزه القرن الجديد هي الصحفيون الإعلاميون الذين كانوا بعد النشر الإخباري، وتتبعهم العملاء القدامى لمنزل تشن غي المسكون. ثم، كان هناك العديد من الزوار الجدد الذين كانوا هناك بدافع الفضول، وأخيرًا، كان هناك الزوار العاديون.
“ليس من الحكمة الاستهانة بحديقة الملاهي المستقبلية”. أرسل المدير لو بعض الصور إلى هاتف تشن غي. ملأ موقف السيارات في حديقة الملاهي المستقبلي بالسيارات، والمداخل الأربعة كانت مليئة أيضًا بالزوار. “استنادًا إلى الوضع الحالي، سيتمكن المنتزه الترفيهي المستقبلي من قبول ما لا يقل عن 19000 زائر اليوم. ولم يتحقق هذا الرقم في منتزهنا إلا مرة واحدة في سنوات عملنا، وكان ذلك خلال عامنا الأول. بخلاف ذلك أنا قلق بشأن شيء آخر “.
“””حسنا.. حسنا.. سيتم إستعمال إسم تشو تشانغلين رسميا من الأن”””
“ما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج هاتفه لفتح المنصة التي كان عليها. بعد التأكد من عدم وجود مشاكل، ابتسم للكاميرا.
بحوالي الساعة 9.20 صباحًا، كانت هناك ضجة صغيرة عند مدخل منتزه القرن الجديد. بعد جدال قصير ومؤقت، اتخذت مجموعة من الناس خطًا مباشرًا نحو منزل تشن غي المسكون. كان بعضهم يحمل الكاميرات، وكان البعض الآخر يلتقط مقاطع الفيديو على هواتفهم مباشرة – وقد جذبوا الكثير من الاهتمام.
إن إدارة متنزه ترفيهي هو عمل طويل ومطول. والسبب الذي جعل الكثير من الأشخاص يأتون إلى متنزهنا الترفيهي اليوم لأنني قمت بعمل القليل على مقطع الفيديو الترويجية الخاصة بنا. لقد كان متنزهنا في العمل في جيوجيانغ منذ عقد بالفعل. كثير من الناس لديهم ذكريات ثمينة هنا، وأفترض أنه يمكنك القول أنني ذهبت مع موضوع الحنين إلى الماضي. انظر، الزوار الذين اصطفوا في وقت مبكر من الصباح، معظمهم يرغبون في الحفاظ على هذه الذاكرة “. تغير صوت المدير لو بشكل طفيف. “إنني أقدر حقًا أنهم جاءوا لدعمنا في هذه اللحظة، ولكن بعد إخراجهم من المعادلة، خسرنا بالفعل نصف المعركة في البداية. شعبيتنا على الإنترنت عالية جدًا، ولكن ليس هناك الكثير الذي سيأتي عمدا إلى جيوجيانغ لزيارتنا “.
ساحبا الستائر، مدد تشن غي أطرافه وجسمه. “السيناريو الجديد لا يزال بحاجة إلى مجموعة من الدمى. أتساءل كيف يعمل تشو تشانغلين. كم عدد الدمى التي أنهاها؟”
المجموعة الأولى التي اتهمت بمنتزه القرن الجديد هي الصحفيون الإعلاميون الذين كانوا بعد النشر الإخباري، وتتبعهم العملاء القدامى لمنزل تشن غي المسكون. ثم، كان هناك العديد من الزوار الجدد الذين كانوا هناك بدافع الفضول، وأخيرًا، كان هناك الزوار العاديون.
“سيكون الأمر على ما يرام. بمجرد إنشاء سمعتنا واستقرارها، سيأتي المزيد والمزيد من الناس لزيارتنا في المستقبل. فيما يتعلق بالخدمات الشاملة، فنحن في الواقع لسنا منافسة لحديقه الملاهي المستقبلية، لكنهم أيضًا طموحين. يجب أن يكونوا جيدين في كل شيء، لذلك سنستخدم ذلك ضدهم وندمرهم شيئًا فشيئًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك تشن غي أن ذلك سيكون صعبًا للغاية، ولكن هذا كان الخيار الوحيد. ذهب أيضًا لتنزيل تطبيق عداد المتنزهين. تم عرض منتزه القرن الجربر وحديقة الملاهي المستقبيله على الصفحة الأولى، ووفقًا لعدد تذاكر ما قبل البيع عبر الإنترنت، كان لحديقة الملاهي المستقبلية ضعف عدد منتزه القرن الجديد.
كان هناك اثنان منهم يقودان. كان أحدهم يحمل مروحة وله وجه كبير. بدون فلتر عدسة الكاميرا، بدا جلده داكنًا. يبدو أن الرجل قد رأى نفسه على أنه نوع من الأفراد المثقفين. رؤية الناس الذين انشغلوا حوله، بدأ عبوس يتشكل على رأسه. وكان قائد المجموعة الآخر يحمل هوية من حديقة الملاهي المستقبلية حول عنقه. كان يرتدي نظارات رقيقة الحواف. كان لديه حواجب فاتحة وبشرة ناعمة للغاية كما لو أنه لم يتعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة جدًا.
“إن الوضع لا يبشر بالخير بالنسبة لنا على الأقل على السطح، لكن سوف تتغير الأمور إذا عملنا معا بجد.”
في الساعة 8.50 صباحاً، بدأ العمال في الترحيب بالزوار الذين كانوا ينتظرون خارج البوابات. في الساعة 9 صباحًا، تم افتتاح كل من منتزه القرن الجديد وحديقة الملاهي المستقبلية للعمل في نفس الوقت!
كانت هناك فوضى على الإنترنت حيث ذهب معجبو الجانبين ذهابًا وإيابًا. كان لكل شخص اعتزازه الخاص، ولم يكن أي من الطرفين على استعداد للتراجع. لذلك، جلس الجميع ينتظرون رؤية النتيجة في اليوم التالي. حافظ تشن غي على البث المباشر حتى بعد الظهر. عندما بدأ البث المباشر، كان هناك 400000 معجب، وعندما خرج من البث، قفز عدد المعجبين بالفعل إلى 650،000 شخص. هذا يمكن اعتباره معجزة تقريبًا.
على تطبيق العداد، بدأ عدد مبيعات التذاكر في الارتفاع. ارتفعت الأرقام في نفس الوقت تقريبًا، ولم يكن هناك فائز أو خاسر واضح.
“صباح الخير أيها المشجعون الأعزاء. أنا ليو غانغ. أنا الآن عند مدخل ذلك المنزل المسكون، وهذا الشخص بجانبي هو الرئيس الذي أرسل لي التحدي أمس. الآن، سأقوم ببث عملية زيارتي بأكملها وأنا أتحدى آخر سيناريو لمنزله المسكون! ” كان ليو غانغ جيدًا في تهيئة الأجواء. لقد خفق المروحة. “دون مزيد من اللغط، أرجوا أن تعدوا الفشار وتشاهدوني أظهر لكم الحقيقة اليوم!”
“ارجعوا إلى سيناريوهاتكم! استعدوا للعمل!”
“انتظر لحظة.” تجاهل ليو غانغ التوقف الذي خلقه بالوقوف هناك. ضغط أكثر من عشرة أشخاص من الباب. لقد جعل الرجل الذي حمل الكاميرا يصوبها نحوه. “يمكنك البدء الآن.”
أدرك تشن غي أن ذلك سيكون صعبًا للغاية، ولكن هذا كان الخيار الوحيد. ذهب أيضًا لتنزيل تطبيق عداد المتنزهين. تم عرض منتزه القرن الجربر وحديقة الملاهي المستقبيله على الصفحة الأولى، ووفقًا لعدد تذاكر ما قبل البيع عبر الإنترنت، كان لحديقة الملاهي المستقبلية ضعف عدد منتزه القرن الجديد.
المجموعة الأولى التي اتهمت بمنتزه القرن الجديد هي الصحفيون الإعلاميون الذين كانوا بعد النشر الإخباري، وتتبعهم العملاء القدامى لمنزل تشن غي المسكون. ثم، كان هناك العديد من الزوار الجدد الذين كانوا هناك بدافع الفضول، وأخيرًا، كان هناك الزوار العاديون.
كان المتنزه مفتوحًا لمدة ثلاث دقائق، وتشكلت قائمة انتظار طويلة بالفعل خارج منزل تشن غي المسكون. كما امتلأت قاعة الاستراحة بالناس. كانت الشاشات الجديدة التي تم تثبيتها خارج المنزل المسكون تدور من خلال الإعلانات الترويجية المختلفة للسيناريوهات المختلفة. كان العم تشو وعاملان آخران مسؤولين عن مسح التذاكر. في هذه الأثناء، وقف تشن غي عند مدخل المنزل المسكون كما لو كان ينتظر شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والغريب أن مدير الجامعة الطبية كان لا يزال يعاني من كوابيس كل بضعة أيام. وظل يحلم بقدوم معلمه السابق إلى أحلامه لإلقاء محاضرة عليه. ومع ذلك، لم يتمكن مدير المدرسة من تذكر تفاصيل المحاضرة بعد أن استيقظ – كل ما كان يتذكره في ذاكرته الضبابية هو مصطلح منزل منتزه القرن الجديد المسكون. مدير المدرسة لم يكن شخصًا يؤمن بالأشباح، ولكن بعد أن كان لديه نفس الكابوس مرارًا وتكرارًا، بغض النظر عمن كان، ستهتز قناعتهم. لذلك، حتى مدير المدرسة نفسه تمنى أن ينهزا المنزل المسكون في أقرب وقت ممكن. حفنة من طلاب الطب الذين سيذهبون إلى الميدان لمواجهة المجرمين الحقيقيين للعالم في المستقبل. كيف يمكن أن يفشلوا في التعامل مع منزل مسكون بسيط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحوالي الساعة 9.20 صباحًا، كانت هناك ضجة صغيرة عند مدخل منتزه القرن الجديد. بعد جدال قصير ومؤقت، اتخذت مجموعة من الناس خطًا مباشرًا نحو منزل تشن غي المسكون. كان بعضهم يحمل الكاميرات، وكان البعض الآخر يلتقط مقاطع الفيديو على هواتفهم مباشرة – وقد جذبوا الكثير من الاهتمام.
كان هناك اثنان منهم يقودان. كان أحدهم يحمل مروحة وله وجه كبير. بدون فلتر عدسة الكاميرا، بدا جلده داكنًا. يبدو أن الرجل قد رأى نفسه على أنه نوع من الأفراد المثقفين. رؤية الناس الذين انشغلوا حوله، بدأ عبوس يتشكل على رأسه. وكان قائد المجموعة الآخر يحمل هوية من حديقة الملاهي المستقبلية حول عنقه. كان يرتدي نظارات رقيقة الحواف. كان لديه حواجب فاتحة وبشرة ناعمة للغاية كما لو أنه لم يتعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة جدًا.
“كل ما أردت القيام به هو إنشاء شركة تواسي قلوب العالم الوحيدة، ولكن لحظي لقد قابلت كلاكما.” نظر كيانغ غويغن إلى رؤوس وأطراف الدمى التي تبدو غريبة وملأت ورشته وهز رأسه بتنهد.
وبمساعدة رؤية يين يانغ خاصته، استطاع تشن غي رؤيتها من بعيد. الواحد مع المروحة والوجه الكبير كان ليو غانغ، والآخر كان يجب أن يكون المصمم الذي يعمل في حديقة الملاهي المستقبلية. كتب اسمه على شارة الهوية، وكان يطلق عليه باي بوهوي.
“أهل المتنزه المستقبلي جاءوا مع ليو غانغ. يبدو أن تخميني السابق كان صحيحا بعد كل شيء.” كان تشن غي بالفعل ينتظرهم. كان الزائرون يصطفون في طاعة، ولكن القليل منهم لم يتبعوا القواعد وقطعوا إلى مقدمة الخط على الفور.
“عودوا إلى هناك واصطفوا! ألم يعلمكم والداكم كيفية احترام الآخرين من قبل؟” كان دور الطلاب من جامعة جيوجيانغ الطبية. عندما أدركوا أن شخصًا ما قطع الخط، صرخوا لإيقافهم على الفور.
“اليوم، سيكون لدينا زوار أكثر من المعتاد. علينا أن نكون أكثر حذرا. تعالوا، سأساعدكم يا رفاق في مكياجكم.”
“كل ما أردت القيام به هو إنشاء شركة تواسي قلوب العالم الوحيدة، ولكن لحظي لقد قابلت كلاكما.” نظر كيانغ غويغن إلى رؤوس وأطراف الدمى التي تبدو غريبة وملأت ورشته وهز رأسه بتنهد.
“نحن لسنا هنا للزيارة. بالأمس، جعل رئيس هذا المنزل المسكون بعض الإتهامات على الإنترنت بلا مبالاة، معتقدًا أنني لن أجرؤ على الإجابة على تحديه. لا أستطيع الانتظار لرؤية التعبير على وجهه الآن لأنني هنا.” رفرف ليو غانغ فاتحا مروحته. كان له نبرة مهذبة في كلماته، ولكن مع ذلك، لم يذهب ويصطف.
“ليس من الحكمة الاستهانة بحديقة الملاهي المستقبلية”. أرسل المدير لو بعض الصور إلى هاتف تشن غي. ملأ موقف السيارات في حديقة الملاهي المستقبلي بالسيارات، والمداخل الأربعة كانت مليئة أيضًا بالزوار. “استنادًا إلى الوضع الحالي، سيتمكن المنتزه الترفيهي المستقبلي من قبول ما لا يقل عن 19000 زائر اليوم. ولم يتحقق هذا الرقم في منتزهنا إلا مرة واحدة في سنوات عملنا، وكان ذلك خلال عامنا الأول. بخلاف ذلك أنا قلق بشأن شيء آخر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تفاعلت المنصات التي كانوا عليها بسرعة. افتتحت منصة ليو غانغ خصيصًا موضوعًا لليو غانغ بينما دفعت منصة الفيديو القصيرة التي كان تشن غي بها البث المباشر إلى الصفحة الأولى. بينما كان ليو غانغ و تشن غي يطلقون الخناجر على بعضهما البعض، كان هناك مستخدمي إنترنت هادئين ومركزين إستطاعوا الرؤية من خلال الدخان والمرايا. بدا هذا التحدي المتعلق بالمنزل مسكون على السطح وكأنه صراع بين تشن غي و ليو غانغ، ولكن في الواقع، كانت منافسة بين منتزه القرن الجديد و الحديقه الترفيهية المستقبلية. لم تكن جيوجيانغ مكان كبير، وكانت مدينة سريعة التطور. في حين أن لديها الكثير من الإمكانات، مع سكانها الحاليين، كان من الصعب عليها حمل متنزهين كبيرين. لذلك، بين منتزه القرن الجديد ومدينة الملاهي المستقبلية، يجب على واحد أن يكون التضحية.
“هل تعتقد حقا أن الرئيس يخاف منك؟ هل تعتقد أنه كان يخدع فقط؟ هل أتيت إلى المكان الصحيح؟” إعتقد الطالب من الجامعة أنه قد أخطأ في السمع. كان على وشك أن يسأل المزيد عندما سار تشن غي.
“غدًا، سيفتح المنزل المسكون سيناريو جديدًا للزيارة. تأكدوا من القدوم مرة أخرى غدًا للانضمام إلى المرح.” ابتسم تشن غي وهو يستقبل هذه الوجوه المألوفة ثم خاض وسط الحشد. وصل تشن غي إلى ورشة عمل الدمى في حوالي الساعة 4 مساءً. لم يخيبه تشو تشانغلين. إمتلك هذا الممثل الذي تم عزله في مزل شين هاي المسكون موهبة لا تصدق لصنع الدمى. يجب أن تكون جل الدمى متشابهة، لكن تلك التي صنعتها تشو تشانغلين كانت مخيفة للغاية. كان الأمر كما لو أن المرء يمكن أن يرى العواطف من خلال العيون التي تبدو حية داخل رؤوس الدمى.
“يا رفاق، ليست هناك حاجة للجادل معهم.” كان وجه تشن غي مليئا بالابتسامات بينما أشار إلى ليو غانغ. “إنهم هنا لتحدي سيناريو الأربع نجوم.”
حوالي الساعة 8 مساءً، بعد أن استقر كل شيء بشكل عام، توقف العمال عن العمل واحدًا تلو الآخر. في الوقت نفسه، تلقى تشن غي مكالمة هاتفية من المدير لو. “كل شيء جاهز. صباح الغد، سيأتي مصمم سيناريو إعادة الولادة لحديقة الملاهي المستقبلية لزيارة المنزل المسكون الخاص بك، وبعد ذلك، ستذهب إلى متنزههم لزيارة السيناريو الخاص بهم. ستكون العملية بأكملها في بث مباشر، ولكن… ” توقف المدير لو للحظة. “أعطى الناس من المنتزه المستقبلي وعدهم بسهولة شديدة. يجب أن يكون هناك شيء خبيث في هذا الشأن. يجب أن تكون حذرا عندما تكون هناك غدا.”
“تحدي السيناريو الجديد” انسحب الطلاب من الجامعة الطبية بسرعة بعيدًا عنهم. “اذا، لم نقل أي شيء. أرجوكم إمضوا قدما!”
“من السابق لأوانه معرفة من سيكون الضحكة اليوم.” بالنظر إلى الزائرين الذين تجمعوا، حصل تشن غي على دعم للثقة.
“مثل هذا الأداء المزيف.” رفع ليو غانغ نصف رأسه لينظر إلى تشن غي. “أنت أكثر قابلية للتقديم شخصياً. لا أستطيع أن أصدق أنك الشخص نفسه الذي كان ينبح مثل المجنون على الإنترنت أمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بما أنك هنا، فأنت أحد زائري. إنني دائمًا لطيف مع عملائي.” لم يكن تشن غي قادرًا على الانتظار أكثر من ذلك. “أرجوك تعال معي، سأوصلكم إلى السيناريو الجديد.”
حوالي الساعة 8 مساءً، بعد أن استقر كل شيء بشكل عام، توقف العمال عن العمل واحدًا تلو الآخر. في الوقت نفسه، تلقى تشن غي مكالمة هاتفية من المدير لو. “كل شيء جاهز. صباح الغد، سيأتي مصمم سيناريو إعادة الولادة لحديقة الملاهي المستقبلية لزيارة المنزل المسكون الخاص بك، وبعد ذلك، ستذهب إلى متنزههم لزيارة السيناريو الخاص بهم. ستكون العملية بأكملها في بث مباشر، ولكن… ” توقف المدير لو للحظة. “أعطى الناس من المنتزه المستقبلي وعدهم بسهولة شديدة. يجب أن يكون هناك شيء خبيث في هذا الشأن. يجب أن تكون حذرا عندما تكون هناك غدا.”
“انتظر لحظة.” تجاهل ليو غانغ التوقف الذي خلقه بالوقوف هناك. ضغط أكثر من عشرة أشخاص من الباب. لقد جعل الرجل الذي حمل الكاميرا يصوبها نحوه. “يمكنك البدء الآن.”
على تطبيق العداد، بدأ عدد مبيعات التذاكر في الارتفاع. ارتفعت الأرقام في نفس الوقت تقريبًا، ولم يكن هناك فائز أو خاسر واضح.
أخرج هاتفه لفتح المنصة التي كان عليها. بعد التأكد من عدم وجود مشاكل، ابتسم للكاميرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صباح الخير أيها المشجعون الأعزاء. أنا ليو غانغ. أنا الآن عند مدخل ذلك المنزل المسكون، وهذا الشخص بجانبي هو الرئيس الذي أرسل لي التحدي أمس. الآن، سأقوم ببث عملية زيارتي بأكملها وأنا أتحدى آخر سيناريو لمنزله المسكون! ” كان ليو غانغ جيدًا في تهيئة الأجواء. لقد خفق المروحة. “دون مزيد من اللغط، أرجوا أن تعدوا الفشار وتشاهدوني أظهر لكم الحقيقة اليوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارجعوا إلى سيناريوهاتكم! استعدوا للعمل!”
بينما كان يتحدث، أمطره الكثير من المعجبين بالتبرعات والمال. إمتلئت الدردشة بأكملها بالثناء على شقيقهم غانغ، شقيقهم غانغ الرجولي، الشخص الأكثر رجولة على الإطلاق.
“إن الوضع لا يبشر بالخير بالنسبة لنا على الأقل على السطح، لكن سوف تتغير الأمور إذا عملنا معا بجد.”
“من السابق لأوانه معرفة من سيكون الضحكة اليوم.” بالنظر إلى الزائرين الذين تجمعوا، حصل تشن غي على دعم للثقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات