كرة الورق.
922: كرة الورق.
أمام الكاميرا، بذل لأن دونغ قصارى جهده لتحليل الموقف. كان يحاول تشتيت انتباه الناس، لكنه قلل من تأثير اختفاء المساعد. حتى البث المباشر لليو غانغ كان مليئًا بعلامات الاستفهام.
“هاتفه لا يزال هنا.” كان آه لي على وشك التقاط هاتف المساعد عندما لاحظ ملاحظة دموية بجانبه. “أنظروا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعر على الجزء الخلفي من رقبة لأن دونغ وقف على نهايته. نظر حوله لكنه لم يلاحظ أي شيء مخيف.
“أين هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن هذا هو مهجع الطلبة؛ أشك في أن السيد باي يعيش هنا.” سار لان دونغ وأه لي إلى الأمام. عندما وصلوا إلى نهاية الممر، أدركوا أن هناك سلمًا آخر يؤدي إلى أسفل. “يبدو أن هناك طابقًا آخر أدناه…”
“ما الذي حدث؟”
اختفاء مساعده في الواقع قد وتر ليو غانغ، لكنه ذكّر نفسه إلى ما لا نهاية بأن هذا كان مجرد منزل مسكون. بخلاف تخويف الناس، ما الذي يمكن أن يحدث؟ كان يبث هذا على الهواء، لذا فإن الطرف الآخر لن يعتدي عليه جسديًا. إذا حدث ذلك، فإن المنزل المسكون سيخرج من العمل. لن يصاب، والخوف لن يقتله. مع أخذ ذلك في الاعتبار، شعر ليو غانغ بتحسن. “إذا كنتم ترغبون برؤيته، فسأحضركم لرؤيته. كيف يمكن أن يكون هذا مزعجًا؟”
“لنذهب.” وهكذا تحول الفريق المكون من ستة إلى فريق من خمسة. مع مرتقبة الكاميرا، كان لا يزال على ليو غانغ التصرف بسهولة. عند النزول في الممر المظلم، جاءت أصوات غريبة من عنبر الذكور المهجور. لقد بدوا وكأنهم فئران مهروله أو شيئ يخدش على الجدران المتقشرة. أشرق الضوء الضعيف من الأعلى على الأبواب من حولهم. كانت هناك أسماء يمكن رؤيتها من حين لآخر على الحائط.
كان الباب نصف مفتوح. نظر ليو غانغ إلى الممر الفارغ وإمتص نفس بارد. لم يكن المساعد شجاعًا، لكنه لم يكن جبانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن التضحية بمساعد الأخ غانغ ليست بلا قيمة. على الأقل كشف ذلك عن شيء مهم”. أخذ لان دونغ الملاحظة. “كان المدير يراقبنا وهو على استعداد لملاحقتنا في أي لحظة. يجب أن تكون الرسالة على الملاحظة حقيقية. نحن نبث هذه العملية بأكملها، لذلك لن يفعل الرئيس شيئًا للتلميح. فبعد كل شيء، لا يزال بحاجة إلى أن يبقى في العمل. إذا قام بشيء خبيث مثل إساءة توجيه زواره عن قصد، فلن يكسب سوى غضب الناس”.
“لا- لا داعي للذعر!” صرخ، ودفعت يده المهتزة على نظارته. صوّب كاميرته في زاوية الدرج. كان هناك طفل يجلس القرفصاء في زاوية الدرج. تم إمالة رأسه على كتفيه كما لو تم قطع رقبته.
‘ماذا رأى عندما كان بالخارج وحده؟’
“هاتفه لا يزال هنا.” كان آه لي على وشك التقاط هاتف المساعد عندما لاحظ ملاحظة دموية بجانبه. “أنظروا!”
ظهر نفس السؤال في أذهان الجميع. لم يعرف أحد منهم لماذا فقد مساعده رباطة جأشه. إذا لم يكن هذا شيئًا مخططًا له مسبقًا، فسيكونون في مشكلة كبيرة.
ظهر نفس السؤال في أذهان الجميع. لم يعرف أحد منهم لماذا فقد مساعده رباطة جأشه. إذا لم يكن هذا شيئًا مخططًا له مسبقًا، فسيكونون في مشكلة كبيرة.
“بعض الناس لديهم تلك النوعية الطبيعية لجذب تلك الأشياء. الأخ الرابع كان حذرًا فقط.” توقفت الفتاة. كانت تعلم أن ليو غانغ كان يقوم ببث حي، لذا تركت للان دونغ بعض الوجه.
“الأخ غانغ، صديقك بالتأكيد جبان.” وقف لان دونغ بجوار ليو غانغ، وعيناه مليئتان بالارتباك. كانوا جميعا واقفين داخل المهجع. كان بإمكان المساعد أن يطرق الباب بسهولة للمساعدة، فلماذا ركض إلى الممر؟ هل كان ذلك لأن دماغه غمره الخوف حتى فقد حسه بالمنطق، أم أكان الشيء الذي أخافه يقف عند الباب؟
“الأخ غانغ، صديقك بالتأكيد جبان.” وقف لان دونغ بجوار ليو غانغ، وعيناه مليئتان بالارتباك. كانوا جميعا واقفين داخل المهجع. كان بإمكان المساعد أن يطرق الباب بسهولة للمساعدة، فلماذا ركض إلى الممر؟ هل كان ذلك لأن دماغه غمره الخوف حتى فقد حسه بالمنطق، أم أكان الشيء الذي أخافه يقف عند الباب؟
الشعر على الجزء الخلفي من رقبة لأن دونغ وقف على نهايته. نظر حوله لكنه لم يلاحظ أي شيء مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. إنها مجرد دمية، لكن الصناعة مثيرة للإعجاب.” اقترب لان دونغ من الدمي بعناية وأدرك أنه كان هناك العديد من الكرات الورقية القذرة المتناثرة حول الطفل. التقط واحدة عشوائية وفتحها للقراءة.
“هاتفه لا يزال هنا.” كان آه لي على وشك التقاط هاتف المساعد عندما لاحظ ملاحظة دموية بجانبه. “أنظروا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقط الملاحظة، وتم كتابة التالي عليها على عجل.
اختفاء مساعده في الواقع قد وتر ليو غانغ، لكنه ذكّر نفسه إلى ما لا نهاية بأن هذا كان مجرد منزل مسكون. بخلاف تخويف الناس، ما الذي يمكن أن يحدث؟ كان يبث هذا على الهواء، لذا فإن الطرف الآخر لن يعتدي عليه جسديًا. إذا حدث ذلك، فإن المنزل المسكون سيخرج من العمل. لن يصاب، والخوف لن يقتله. مع أخذ ذلك في الاعتبار، شعر ليو غانغ بتحسن. “إذا كنتم ترغبون برؤيته، فسأحضركم لرؤيته. كيف يمكن أن يكون هذا مزعجًا؟”
“هناك مسار خفي خلف اثمرآة في الحرم الجامعي الشرقي والغربي إستخدمناها للهروب من المدرسة، ولكن بعد مغادرتنا أدركنا…”
“بما من أننا تلقينا التلميح، يمكننا تخطي اللعبتين الأخريين. سنبحث عن معلومات تتعلق بالسيد باي ونسرع للقاء باي بوهوي والعثور على نادي الفن.” لم يجرؤ لان دونغ على التصرف بلا مبالاة بعد الآن. بعد كل شيء، في ثوانٍ فقط، اختفى إنسان حي، وكان ذلك مخيفًا للغاية. لم يعرفوا كيف أو لماذا اختفى، وزاد المجهول من القلق.
“لم ننهي المباراة، فلماذا تلقينا التلميح؟” أمسك آه لي الملاحظة. “هل هذا عن قصد هنا لتوجيهنا بشكل خاطئ؟ المرايا هي شيء نحتاج إلى الانتباه إليه، خاصة بعد حلول الظلام. من الأفضل ألا تتجول في الليل.”
سحبت الفتاة ذراعها وتوقفت عن الكلام.
لم يكن الضوء قويًا بما يكفي لاختراق الظلام. وقف خمستهم عند زاوية الدرج، ولم يجرؤ أحد على الذهاب أولاً. أعطى الدرابزين الصدأ صرير صاخب وكأن شخص كان يصعد الدرج وهو يمسكه. أشع لان دونغ هاتفه لأسفل، وبدا أن شيئًا ما عكس الضوء في الظلام الغامق.
“إن التضحية بمساعد الأخ غانغ ليست بلا قيمة. على الأقل كشف ذلك عن شيء مهم”. أخذ لان دونغ الملاحظة. “كان المدير يراقبنا وهو على استعداد لملاحقتنا في أي لحظة. يجب أن تكون الرسالة على الملاحظة حقيقية. نحن نبث هذه العملية بأكملها، لذلك لن يفعل الرئيس شيئًا للتلميح. فبعد كل شيء، لا يزال بحاجة إلى أن يبقى في العمل. إذا قام بشيء خبيث مثل إساءة توجيه زواره عن قصد، فلن يكسب سوى غضب الناس”.
أمام الكاميرا، بذل لأن دونغ قصارى جهده لتحليل الموقف. كان يحاول تشتيت انتباه الناس، لكنه قلل من تأثير اختفاء المساعد. حتى البث المباشر لليو غانغ كان مليئًا بعلامات الاستفهام.
“في ذلك اليوم، جاء دوري للقيام بواجب التنظيف. عندما كنت أرمي القمامة للخارج، رأيت طفلًا يجلس القرفصاء في زاوية الدرج. كانت رقبته ملتوية بزاوية جنونية. في ذلك الوقت، مثلك أنت، مشيت إلى جانبه والتقطت الكرة الورقية التي أسقطها”.
كان الباب نصف مفتوح. نظر ليو غانغ إلى الممر الفارغ وإمتص نفس بارد. لم يكن المساعد شجاعًا، لكنه لم يكن جبانًا.
“تمسك بالملاحظة. خلال الاستكشاف اللاحق، كلما رأينا مرآة، سنذهب ونعطيها دفعة.” حاول ليو غانغ أن يهدأ. كانت هذه المرة الأولى التي يسمع فيها مثل هذه الصرخة من مساعده. كان الأمر كما لو أن حياته كانت مهددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بما من أننا تلقينا التلميح، يمكننا تخطي اللعبتين الأخريين. سنبحث عن معلومات تتعلق بالسيد باي ونسرع للقاء باي بوهوي والعثور على نادي الفن.” لم يجرؤ لان دونغ على التصرف بلا مبالاة بعد الآن. بعد كل شيء، في ثوانٍ فقط، اختفى إنسان حي، وكان ذلك مخيفًا للغاية. لم يعرفوا كيف أو لماذا اختفى، وزاد المجهول من القلق.
“بما من أننا تلقينا التلميح، يمكننا تخطي اللعبتين الأخريين. سنبحث عن معلومات تتعلق بالسيد باي ونسرع للقاء باي بوهوي والعثور على نادي الفن.” لم يجرؤ لان دونغ على التصرف بلا مبالاة بعد الآن. بعد كل شيء، في ثوانٍ فقط، اختفى إنسان حي، وكان ذلك مخيفًا للغاية. لم يعرفوا كيف أو لماذا اختفى، وزاد المجهول من القلق.
“لنذهب.” وهكذا تحول الفريق المكون من ستة إلى فريق من خمسة. مع مرتقبة الكاميرا، كان لا يزال على ليو غانغ التصرف بسهولة. عند النزول في الممر المظلم، جاءت أصوات غريبة من عنبر الذكور المهجور. لقد بدوا وكأنهم فئران مهروله أو شيئ يخدش على الجدران المتقشرة. أشرق الضوء الضعيف من الأعلى على الأبواب من حولهم. كانت هناك أسماء يمكن رؤيتها من حين لآخر على الحائط.
“يبدو أن هذا هو مهجع الطلبة؛ أشك في أن السيد باي يعيش هنا.” سار لان دونغ وأه لي إلى الأمام. عندما وصلوا إلى نهاية الممر، أدركوا أن هناك سلمًا آخر يؤدي إلى أسفل. “يبدو أن هناك طابقًا آخر أدناه…”
أمام الكاميرا، بذل لأن دونغ قصارى جهده لتحليل الموقف. كان يحاول تشتيت انتباه الناس، لكنه قلل من تأثير اختفاء المساعد. حتى البث المباشر لليو غانغ كان مليئًا بعلامات الاستفهام.
لم يكن الضوء قويًا بما يكفي لاختراق الظلام. وقف خمستهم عند زاوية الدرج، ولم يجرؤ أحد على الذهاب أولاً. أعطى الدرابزين الصدأ صرير صاخب وكأن شخص كان يصعد الدرج وهو يمسكه. أشع لان دونغ هاتفه لأسفل، وبدا أن شيئًا ما عكس الضوء في الظلام الغامق.
“بما من أننا تلقينا التلميح، يمكننا تخطي اللعبتين الأخريين. سنبحث عن معلومات تتعلق بالسيد باي ونسرع للقاء باي بوهوي والعثور على نادي الفن.” لم يجرؤ لان دونغ على التصرف بلا مبالاة بعد الآن. بعد كل شيء، في ثوانٍ فقط، اختفى إنسان حي، وكان ذلك مخيفًا للغاية. لم يعرفوا كيف أو لماذا اختفى، وزاد المجهول من القلق.
‘ماذا رأى عندما كان بالخارج وحده؟’
“هل هي مرآة؟”
“أين هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذكريني بذلك الجبان. بعد أن غادر، زاد معدل إطلاق البثوث المباشرة خاصتنا كثيرًا. لقد جرنا به في وقت سابق.” كان لدى فريق لأن دونغ في السابق أربعة أعضاء، لكن الرابع اختار المغادرة لأسباب معينة.
“لا تنس، يمكن للعيون أن تعكس الضوء أيضًا.”
“ماذا لو نبقى هنا؟” قالت الفتاة الوحيدة في فريق لأن دونغ. سحبت قميص لان دونغ. “هل تتذكر آخر استكشاف قمنا به؟ قال الأخ الرابع أنه رأى زوجًا من العيون الحمراء في الظلام قبل وقوع الحادث…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تذكريني بذلك الجبان. بعد أن غادر، زاد معدل إطلاق البثوث المباشرة خاصتنا كثيرًا. لقد جرنا به في وقت سابق.” كان لدى فريق لأن دونغ في السابق أربعة أعضاء، لكن الرابع اختار المغادرة لأسباب معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن التضحية بمساعد الأخ غانغ ليست بلا قيمة. على الأقل كشف ذلك عن شيء مهم”. أخذ لان دونغ الملاحظة. “كان المدير يراقبنا وهو على استعداد لملاحقتنا في أي لحظة. يجب أن تكون الرسالة على الملاحظة حقيقية. نحن نبث هذه العملية بأكملها، لذلك لن يفعل الرئيس شيئًا للتلميح. فبعد كل شيء، لا يزال بحاجة إلى أن يبقى في العمل. إذا قام بشيء خبيث مثل إساءة توجيه زواره عن قصد، فلن يكسب سوى غضب الناس”.
“بعض الناس لديهم تلك النوعية الطبيعية لجذب تلك الأشياء. الأخ الرابع كان حذرًا فقط.” توقفت الفتاة. كانت تعلم أن ليو غانغ كان يقوم ببث حي، لذا تركت للان دونغ بعض الوجه.
“لا- لا داعي للذعر!” صرخ، ودفعت يده المهتزة على نظارته. صوّب كاميرته في زاوية الدرج. كان هناك طفل يجلس القرفصاء في زاوية الدرج. تم إمالة رأسه على كتفيه كما لو تم قطع رقبته.
“يا فتاة، لا توجد أشباح في هذا العالم، فقط أناس يمثلون مثل كأشباح”. ربت ليو غانغ كتف الفتاة. “أنا لا أؤمن بالأشباح لأنني رأيت أشخاصًا أكثر خبثًا من الأشباح مثل رئيس المنزل المسكون”.
التقط الملاحظة، وتم كتابة التالي عليها على عجل.
سحبت الفتاة ذراعها وتوقفت عن الكلام.
“أين هو؟”
“لم يكن في هذا المكان لافتة. ماذا لو نتجاهله فقط؟” اقترح آه لي بهدوء، واغتنم ليو غانغ هذه الفرصة.
“الأخ غانغ، صديقك بالتأكيد جبان.” وقف لان دونغ بجوار ليو غانغ، وعيناه مليئتان بالارتباك. كانوا جميعا واقفين داخل المهجع. كان بإمكان المساعد أن يطرق الباب بسهولة للمساعدة، فلماذا ركض إلى الممر؟ هل كان ذلك لأن دماغه غمره الخوف حتى فقد حسه بالمنطق، أم أكان الشيء الذي أخافه يقف عند الباب؟
“هذا صحيح، الطابق القبو السفلي لا يحتوي حتى على أضواء. ربما تكون منطقة غير مكتملة من المنزل المسكون. ليس الأمر أنني خائف، لكن المناطق ربما لا تصلح للزيارة بعد”. أوضح ليو غانغ للمشاهدين، ولكن لذعره، تغيرت مطالب غرف الدردشة. أراد العديد من المشاهدين رؤية ما في الطابق السفلي، وكان لدى العديد من المشاهدين علامات واضحة أنهم من معجبي يي شياوتشين.
اختفاء مساعده في الواقع قد وتر ليو غانغ، لكنه ذكّر نفسه إلى ما لا نهاية بأن هذا كان مجرد منزل مسكون. بخلاف تخويف الناس، ما الذي يمكن أن يحدث؟ كان يبث هذا على الهواء، لذا فإن الطرف الآخر لن يعتدي عليه جسديًا. إذا حدث ذلك، فإن المنزل المسكون سيخرج من العمل. لن يصاب، والخوف لن يقتله. مع أخذ ذلك في الاعتبار، شعر ليو غانغ بتحسن. “إذا كنتم ترغبون برؤيته، فسأحضركم لرؤيته. كيف يمكن أن يكون هذا مزعجًا؟”
“في ذلك اليوم، جاء دوري للقيام بواجب التنظيف. عندما كنت أرمي القمامة للخارج، رأيت طفلًا يجلس القرفصاء في زاوية الدرج. كانت رقبته ملتوية بزاوية جنونية. في ذلك الوقت، مثلك أنت، مشيت إلى جانبه والتقطت الكرة الورقية التي أسقطها”.
مع القيام بتشغيل المصباح على هاتفه. سار لان دونغ وآه لي إلى الأمام، وكان هو وتشاو تشون في المنتصف، وتلاهم المصور من الخلف.
“تمسك بالملاحظة. خلال الاستكشاف اللاحق، كلما رأينا مرآة، سنذهب ونعطيها دفعة.” حاول ليو غانغ أن يهدأ. كانت هذه المرة الأولى التي يسمع فيها مثل هذه الصرخة من مساعده. كان الأمر كما لو أن حياته كانت مهددة.
“ترتبط العديد من قصص الأشباح بالسلالم. زوايا السلالم هي الأماكن التي تتجمع فيها طاقة يين ومكان الاختباء للعديد من الأشياء القذرة.” كان بإمكان لان دونغ الحفاظ على هدوءه وهو يتحرك خطوة بخطوة. عندما اجتاح الضوء زاوية الجدار، ظهر وجه طفل.
“لا- لا داعي للذعر!” صرخ، ودفعت يده المهتزة على نظارته. صوّب كاميرته في زاوية الدرج. كان هناك طفل يجلس القرفصاء في زاوية الدرج. تم إمالة رأسه على كتفيه كما لو تم قطع رقبته.
‘ماذا رأى عندما كان بالخارج وحده؟’
“لا بأس. إنها مجرد دمية، لكن الصناعة مثيرة للإعجاب.” اقترب لان دونغ من الدمي بعناية وأدرك أنه كان هناك العديد من الكرات الورقية القذرة المتناثرة حول الطفل. التقط واحدة عشوائية وفتحها للقراءة.
“بعض الناس لديهم تلك النوعية الطبيعية لجذب تلك الأشياء. الأخ الرابع كان حذرًا فقط.” توقفت الفتاة. كانت تعلم أن ليو غانغ كان يقوم ببث حي، لذا تركت للان دونغ بعض الوجه.
“في ذلك اليوم، جاء دوري للقيام بواجب التنظيف. عندما كنت أرمي القمامة للخارج، رأيت طفلًا يجلس القرفصاء في زاوية الدرج. كانت رقبته ملتوية بزاوية جنونية. في ذلك الوقت، مثلك أنت، مشيت إلى جانبه والتقطت الكرة الورقية التي أسقطها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن هذا هو مهجع الطلبة؛ أشك في أن السيد باي يعيش هنا.” سار لان دونغ وأه لي إلى الأمام. عندما وصلوا إلى نهاية الممر، أدركوا أن هناك سلمًا آخر يؤدي إلى أسفل. “يبدو أن هناك طابقًا آخر أدناه…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات