You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-944

944

944

944: ملمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فرصة الحصول على مهمة كابوسية جديدة منخفضة جدًا. إذا استسلمت الآن ، فمن يدري متى سأحصل على واحدة تاليا؟’

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادا عدد الخطوات في قلبه ، سرعان ما وصل تشن غي إلى الطابق الثاني. كان بإمكان أطراف أصابعه أن تحس بالغبار على الحائط ، وكان بإمكان أنفه أن يشم رائحة العفن الباهتة. تردد صدى خطاه في أذنيه. في تلك اللحظة ، تمت إزالة حاسة البصر المهمة ، وأصبح العالم مختلفًا تمامًا.

بعد إغلاق عينيه ، لم يكن هناك سوى الظلام. الظلمة لا تمثل اليأس والوحدة. بدلاً من ذلك ، بدت وكأنها فقاعة عملاقة يمكن أن تحوي خيال المرء. الخط الفاصل بين الذاكرة والواقع كان غير واضح. وبينما كان يتقدم خطوة بخطوة صعوداً على الدرج ، تم سحب قشرة الحقيقة الصلبة ببطء إلى الخلف. لقد فهم تشن غي لماذا طلبت منه جميع المهام الكابوسية أن يغمض عينيه لإكمالها. كان يسير إلى عالم آخر. كان سيرى الأرواح العالقة مختبئة في خلفية العالم الحقيقي.

944: ملمس.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عادا عدد الخطوات في قلبه ، سرعان ما وصل تشن غي إلى الطابق الثاني. كان بإمكان أطراف أصابعه أن تحس بالغبار على الحائط ، وكان بإمكان أنفه أن يشم رائحة العفن الباهتة. تردد صدى خطاه في أذنيه. في تلك اللحظة ، تمت إزالة حاسة البصر المهمة ، وأصبح العالم مختلفًا تمامًا.

 

 

 

‘لم تتفاعل النمر الأبيض بغرابة لذا هذا يعني أنني لست في خطر الآن. يحتوي كل من الطابق الأرضي والطابق الرابع على إضاءة ، لذلك يجب أن تبدأ المتاعب الحقيقية بعد الطابق الرابع.’

‘لقد تجاوزت ربع المهمة، وحتى الآن، لم تكن هناك مشاكل.’

 

 

كونك معصوب العينين لم يكن صعبًا على تشن غي. كان بإمكانه تصور كل شيء في دماغه ، وقد اعتاد جسده على ارتفاع الدرجات. كل ما كان يحتاجه هو التركيز وعدم السماح لنفسه أن يتأثر بأشياء أخرى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘يجب أن أكون في الطابق الثاني الآن.’

بعد إغلاق عينيه ، لم يكن هناك سوى الظلام. الظلمة لا تمثل اليأس والوحدة. بدلاً من ذلك ، بدت وكأنها فقاعة عملاقة يمكن أن تحوي خيال المرء. الخط الفاصل بين الذاكرة والواقع كان غير واضح. وبينما كان يتقدم خطوة بخطوة صعوداً على الدرج ، تم سحب قشرة الحقيقة الصلبة ببطء إلى الخلف. لقد فهم تشن غي لماذا طلبت منه جميع المهام الكابوسية أن يغمض عينيه لإكمالها. كان يسير إلى عالم آخر. كان سيرى الأرواح العالقة مختبئة في خلفية العالم الحقيقي.

 

 

محركا قدميه ، كان تشن غي يتحرك إلى الطابق الثالث عندما سمع فجأة صوت حجة مضطربة قادمة من إحدى العائلات في الطابق الثاني.

 

 

‘شخص ما وضع هذا الطعام الشعائري على منصة السلالم؟ هل حدث شيء في هذا الطابق أيضًا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كل ما تفعله هو الشراب! هل تهتم عائلتك بي وبأولادي حتى؟ منذ الحمل ، لم أسمع كلمة قلقة من أي أحد منكم. لقد دفعت مقابل كل واحد من فحوصاتي ، ولقد عانيت أكثر مما يكفي تحت تصرف والدتك! “

“إذا شعرتِ بأنه تتم معاملتك بطريقة سيئة للغاية هنا ، غادري! لولا حقيقة أنكِ نسيت إغلاق الباب الأمامي ، لما كان دا باو ليخرج ويضيع!”

 

 

“إذا شعرتِ بأنه تتم معاملتك بطريقة سيئة للغاية هنا ، غادري! لولا حقيقة أنكِ نسيت إغلاق الباب الأمامي ، لما كان دا باو ليخرج ويضيع!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ثم غادر تشن غي الطابق الرابع وصعد إلى الطابق الخامس. اختفت آخر قطعة من الضوء ، وشعر تشن غي بالضوء القادم من خلفه وهو يتحرك بعيدا ببطء. ذهب الطابق الخامس والسادس. عندما وصل إلى الطابق السابع ، اختفت رائحة الكحول.

“إذاً هذا خطئي الآن؟ لقد أصررت على المغادرة في منتصف الليل. ما زلت حامل مع إر باو. هل أكلت الكلاب قلبك؟”

‘عندما كنت في الطريق إلى هنا ، قال السائق أن شخصًا فقد حياته هنا منذ وقت ليس ببعيد. كان الضحية في حالة سكر عندما مات ، لذا فإن الشيء الذي يتبعني الآن ربما ليس إنسانًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لا تجرؤ على قلب هذا علي. دعيني أكرر نفسي ، كنت ذاهبا للعمل في ذلك اليوم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ممسكًا بالحائط ، تحرك تشن غي بعناية نحو الطابق الخامس. عندما رفع قدميه ، طرق حذائه شيء ما. كان الصوت أثناء ضربه رقيقا. بدا وكأنه وعاء صيني. انحنى ببطء وفتش في الأرض. لمست أصابعه تفاحة وأرز مطبوخ وعيدان خشبية. كانت عيدان تناول الطعام موضوعة داخل الأرز ، وكانت إحدى نهاياتها لزجة.

لم يكن عازل المبنى سيئًا في الواقع ، لكن الجدل كان شديدًا لدرجة أن بعض المشاجرات الجسدية كانت ممنطوية فيه. بعد حوالي العشر ثوانٍ ، سمع تشن غي الباب يفتح. خرج شخص ، ومن صوت الخطى ، كان الشخص يرتدي أحذية جلدية ، لذلك يجب أن يكون الزوج. كانت الحجة على قدم وساق. لعن الرجل وهو يغلق الباب. ترددت خطاه أسفل الممر ، وأحاطت سحابة ثقيلة من الكحول تشن غي. بمجرد دخول الرجل إلى الدرج ، توقف عن الصراخ وكأنه فوجئ بوجود تشن غي ، الذي وقف في الدرج. توقفت الخطى قبل أن تبدأ في النزول والاختفاء.

انحنى تشن غي قليلا لخفض مركز ثقله لمنع نفسه من التعثر. متباطأً ، دفع تشن غي ببطء إلى الأعلى. عندما رفع ذراعيه إلى الجدران مرة أخرى ، لقد تعثر. لم يكن الإحساس الذي جاء من أطراف أصابعه هو برودة الجدار ، ولكن كان له شعور مثل جلد بشري. وقف هناك لحوالي عدة ثوان قبل أن يحرك تشن غي أصابعه ببطء ، ومن خلال حاسة اللمس، أكد أنه كان يلمس وجهًا بشريًا!

 

‘لقد غادر؟ إذا كان الرجل الذي مات قبل أيام ، فإن هذا الرحيل المفاجئ يمكن أن يعني فقط أن هناك شيئًا مخيفًا أكثر في الطابق السابع وما فوق ، ولا يجرؤ على متابعتي أكثر. الاحتمال الآخر هو أن هناك شيء مخيف يقف أمامه ، وهذا الشيء الجديد أخاف الرجل.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘كم شرب الرجل؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بما أن القطة البيضاء لم تصدر أي تحذير ، فيجب أن يكون كل شيئ على ما يرام.’

 

“إذا شعرتِ بأنه تتم معاملتك بطريقة سيئة للغاية هنا ، غادري! لولا حقيقة أنكِ نسيت إغلاق الباب الأمامي ، لما كان دا باو ليخرج ويضيع!”

عاد الصمت ، لكن رائحة الكحول لم تتبدد. استمر تشن غي في الصعود. يعد الخطوات بصمت ، وعندما وصل إلى الطابق الثالث ، لاحظ أن شيئًا ما لم يكن صحيحا.

“إذاً هذا خطئي الآن؟ لقد أصررت على المغادرة في منتصف الليل. ما زلت حامل مع إر باو. هل أكلت الكلاب قلبك؟”

 

 

‘لماذا لا تزال رائحة الكحول باقية؟ بما أن الرجل قد غادر بالفعل ، فإن رائحة الكحول لا ينبغي أن تكون موجودة بعد الآن… إلا إذا كان ورائي!’

كان أنفه يشم رائحة الكحول ، لكن أذنيه لم تسمع أي صوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ظهرت صورة في ذهن تشن غي. كان يسير إلى الأمام معصوب العينين بينما كان خلفه سكران بعقل ضبابي ووجه خبيث.

‘الوجه لديه أنف حاد. أعتقد أن لدي انطباعًا عن هذا الوجه.’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عندما يكون الشخص تحت ضغط كبير ، سوف يتنمر على الطرف الأضعف للتنفيس عن إحباطه.

 

 

‘لقد غادر؟ إذا كان الرجل الذي مات قبل أيام ، فإن هذا الرحيل المفاجئ يمكن أن يعني فقط أن هناك شيئًا مخيفًا أكثر في الطابق السابع وما فوق ، ولا يجرؤ على متابعتي أكثر. الاحتمال الآخر هو أن هناك شيء مخيف يقف أمامه ، وهذا الشيء الجديد أخاف الرجل.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستدر تشن غي. إذا كان الرجل مجرد سكير ، فلن يكون الأمر مزعجًا للغاية ، لكن تشن غي كان يخشى أن يكون شيئًا آخر.

ظهرت صورة في ذهن تشن غي. كان يسير إلى الأمام معصوب العينين بينما كان خلفه سكران بعقل ضبابي ووجه خبيث.

 

“لا تجرؤ على قلب هذا علي. دعيني أكرر نفسي ، كنت ذاهبا للعمل في ذلك اليوم!”

‘عندما كنت في الطريق إلى هنا ، قال السائق أن شخصًا فقد حياته هنا منذ وقت ليس ببعيد. كان الضحية في حالة سكر عندما مات ، لذا فإن الشيء الذي يتبعني الآن ربما ليس إنسانًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستدر تشن غي. إذا كان الرجل مجرد سكير ، فلن يكون الأمر مزعجًا للغاية ، لكن تشن غي كان يخشى أن يكون شيئًا آخر.

كان أنفه يشم رائحة الكحول ، لكن أذنيه لم تسمع أي صوت.

“إذاً هذا خطئي الآن؟ لقد أصررت على المغادرة في منتصف الليل. ما زلت حامل مع إر باو. هل أكلت الكلاب قلبك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أرجوك سامحني. إذا كنت بحاجة إلى تعويض ، يمكنك إتباعي إلى المنزل عندما أغادر. لا تتردد في أخذ أي شيء تريده.”

‘صعدت إلى الطابق الثالث ، وقد واجهت مشاكل بالفعل. لا يزال لدي أكثر من عشرة طوابق للذهاب بها…’

‘صعدت إلى الطابق الثالث ، وقد واجهت مشاكل بالفعل. لا يزال لدي أكثر من عشرة طوابق للذهاب بها…’

 

 

يمكن التغلب على الخوف. ما لا يمكن التغلب عليه كان المجهول. كان تشن غي في هذه المشاعر المتضاربة. كانت المهمة الكابوسية هذه أكثر صعوبة مما كان يتوقع. كان في الطابق الثالث فقط. لن تكون هناك مشكلة إذا تخلى عن المهمة الآن وهرب. ومع ذلك ، إذا استمر ، فسيكون خطر التخلي عن المهمة أكبر وأكبر.

كان أنفه يشم رائحة الكحول ، لكن أذنيه لم تسمع أي صوت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘فرصة الحصول على مهمة كابوسية جديدة منخفضة جدًا. إذا استسلمت الآن ، فمن يدري متى سأحصل على واحدة تاليا؟’

 

 

عاد الصمت ، لكن رائحة الكحول لم تتبدد. استمر تشن غي في الصعود. يعد الخطوات بصمت ، وعندما وصل إلى الطابق الثالث ، لاحظ أن شيئًا ما لم يكن صحيحا.

بعد التوقف لبعض الوقت في الطابق الثالث ، بدأ تشن غي في التحرك إلى الطابق الرابع. بعد الاقتراب من الضوء ، حتى مع إغلاق عينيه ، كان بإمكان تشن غي أن يستشعر التغيير في السطوع. كان على يقين من أنه كان في الطابق الرابع.

 

 

انحنى تشن غي قليلا لخفض مركز ثقله لمنع نفسه من التعثر. متباطأً ، دفع تشن غي ببطء إلى الأعلى. عندما رفع ذراعيه إلى الجدران مرة أخرى ، لقد تعثر. لم يكن الإحساس الذي جاء من أطراف أصابعه هو برودة الجدار ، ولكن كان له شعور مثل جلد بشري. وقف هناك لحوالي عدة ثوان قبل أن يحرك تشن غي أصابعه ببطء ، ومن خلال حاسة اللمس، أكد أنه كان يلمس وجهًا بشريًا!

‘لقد تجاوزت ربع المهمة، وحتى الآن، لم تكن هناك مشاكل.’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ممسكًا بالحائط ، تحرك تشن غي بعناية نحو الطابق الخامس. عندما رفع قدميه ، طرق حذائه شيء ما. كان الصوت أثناء ضربه رقيقا. بدا وكأنه وعاء صيني. انحنى ببطء وفتش في الأرض. لمست أصابعه تفاحة وأرز مطبوخ وعيدان خشبية. كانت عيدان تناول الطعام موضوعة داخل الأرز ، وكانت إحدى نهاياتها لزجة.

 

 

كان أنفه يشم رائحة الكحول ، لكن أذنيه لم تسمع أي صوت.

‘شخص ما وضع هذا الطعام الشعائري على منصة السلالم؟ هل حدث شيء في هذا الطابق أيضًا؟’

 

 

ممسكًا بالحائط ، تحرك تشن غي بعناية نحو الطابق الخامس. عندما رفع قدميه ، طرق حذائه شيء ما. كان الصوت أثناء ضربه رقيقا. بدا وكأنه وعاء صيني. انحنى ببطء وفتش في الأرض. لمست أصابعه تفاحة وأرز مطبوخ وعيدان خشبية. كانت عيدان تناول الطعام موضوعة داخل الأرز ، وكانت إحدى نهاياتها لزجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الطابق الأرضي والطابق الرابع فقط ، كان هناك أضواء مضاءة ، لذلك لم يسع ذهن المرء سوى التساؤل. بعد إعادة الوعاء وعيدان تناول الطعام ، انحنى تشن غي في مكان الضريح المؤقت.

 

 

 

“أرجوك سامحني. إذا كنت بحاجة إلى تعويض ، يمكنك إتباعي إلى المنزل عندما أغادر. لا تتردد في أخذ أي شيء تريده.”

محركا قدميه ، كان تشن غي يتحرك إلى الطابق الثالث عندما سمع فجأة صوت حجة مضطربة قادمة من إحدى العائلات في الطابق الثاني.

 

ارتجف تفاحة آدمه بينما تحجر جسده. إذا كان هذا أي شخص آخر ، فإنهم سيصرخون ، لكن تشن غي لم يفعل ذلك ؛ حاول الحفاظ على هدوءه. قرصت أصابعه قليلاً ، ومن خلال ذلك ، فهم تشن غي شيئين. الأول ، أن هذا كان وجه طفل. اثنان ، لم يكن للوجه دفء كما لو أنه قد تم إخراجه من الثلاجة، لذلك لم يكن إنسانًا حيًا.

ثم غادر تشن غي الطابق الرابع وصعد إلى الطابق الخامس. اختفت آخر قطعة من الضوء ، وشعر تشن غي بالضوء القادم من خلفه وهو يتحرك بعيدا ببطء. ذهب الطابق الخامس والسادس. عندما وصل إلى الطابق السابع ، اختفت رائحة الكحول.

ممسكًا بالحائط ، تحرك تشن غي بعناية نحو الطابق الخامس. عندما رفع قدميه ، طرق حذائه شيء ما. كان الصوت أثناء ضربه رقيقا. بدا وكأنه وعاء صيني. انحنى ببطء وفتش في الأرض. لمست أصابعه تفاحة وأرز مطبوخ وعيدان خشبية. كانت عيدان تناول الطعام موضوعة داخل الأرز ، وكانت إحدى نهاياتها لزجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم غادر تشن غي الطابق الرابع وصعد إلى الطابق الخامس. اختفت آخر قطعة من الضوء ، وشعر تشن غي بالضوء القادم من خلفه وهو يتحرك بعيدا ببطء. ذهب الطابق الخامس والسادس. عندما وصل إلى الطابق السابع ، اختفت رائحة الكحول.

‘لقد غادر؟ إذا كان الرجل الذي مات قبل أيام ، فإن هذا الرحيل المفاجئ يمكن أن يعني فقط أن هناك شيئًا مخيفًا أكثر في الطابق السابع وما فوق ، ولا يجرؤ على متابعتي أكثر. الاحتمال الآخر هو أن هناك شيء مخيف يقف أمامه ، وهذا الشيء الجديد أخاف الرجل.’

لم يكن عازل المبنى سيئًا في الواقع ، لكن الجدل كان شديدًا لدرجة أن بعض المشاجرات الجسدية كانت ممنطوية فيه. بعد حوالي العشر ثوانٍ ، سمع تشن غي الباب يفتح. خرج شخص ، ومن صوت الخطى ، كان الشخص يرتدي أحذية جلدية ، لذلك يجب أن يكون الزوج. كانت الحجة على قدم وساق. لعن الرجل وهو يغلق الباب. ترددت خطاه أسفل الممر ، وأحاطت سحابة ثقيلة من الكحول تشن غي. بمجرد دخول الرجل إلى الدرج ، توقف عن الصراخ وكأنه فوجئ بوجود تشن غي ، الذي وقف في الدرج. توقفت الخطى قبل أن تبدأ في النزول والاختفاء.

 

لم يكن عازل المبنى سيئًا في الواقع ، لكن الجدل كان شديدًا لدرجة أن بعض المشاجرات الجسدية كانت ممنطوية فيه. بعد حوالي العشر ثوانٍ ، سمع تشن غي الباب يفتح. خرج شخص ، ومن صوت الخطى ، كان الشخص يرتدي أحذية جلدية ، لذلك يجب أن يكون الزوج. كانت الحجة على قدم وساق. لعن الرجل وهو يغلق الباب. ترددت خطاه أسفل الممر ، وأحاطت سحابة ثقيلة من الكحول تشن غي. بمجرد دخول الرجل إلى الدرج ، توقف عن الصراخ وكأنه فوجئ بوجود تشن غي ، الذي وقف في الدرج. توقفت الخطى قبل أن تبدأ في النزول والاختفاء.

معفة أن شيئ ما كان أمامه، لكن غير قادر على رؤيته وضع تشن غي في وضع عاجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادا عدد الخطوات في قلبه ، سرعان ما وصل تشن غي إلى الطابق الثاني. كان بإمكان أطراف أصابعه أن تحس بالغبار على الحائط ، وكان بإمكان أنفه أن يشم رائحة العفن الباهتة. تردد صدى خطاه في أذنيه. في تلك اللحظة ، تمت إزالة حاسة البصر المهمة ، وأصبح العالم مختلفًا تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘بما أن القطة البيضاء لم تصدر أي تحذير ، فيجب أن يكون كل شيئ على ما يرام.’

 

 

 

انحنى تشن غي قليلا لخفض مركز ثقله لمنع نفسه من التعثر. متباطأً ، دفع تشن غي ببطء إلى الأعلى. عندما رفع ذراعيه إلى الجدران مرة أخرى ، لقد تعثر. لم يكن الإحساس الذي جاء من أطراف أصابعه هو برودة الجدار ، ولكن كان له شعور مثل جلد بشري. وقف هناك لحوالي عدة ثوان قبل أن يحرك تشن غي أصابعه ببطء ، ومن خلال حاسة اللمس، أكد أنه كان يلمس وجهًا بشريًا!

 

 

 

ارتجف تفاحة آدمه بينما تحجر جسده. إذا كان هذا أي شخص آخر ، فإنهم سيصرخون ، لكن تشن غي لم يفعل ذلك ؛ حاول الحفاظ على هدوءه. قرصت أصابعه قليلاً ، ومن خلال ذلك ، فهم تشن غي شيئين. الأول ، أن هذا كان وجه طفل. اثنان ، لم يكن للوجه دفء كما لو أنه قد تم إخراجه من الثلاجة، لذلك لم يكن إنسانًا حيًا.

‘الوجه لديه أنف حاد. أعتقد أن لدي انطباعًا عن هذا الوجه.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ظهرت صورة في ذهن تشن غي. كان يسير إلى الأمام معصوب العينين بينما كان خلفه سكران بعقل ضبابي ووجه خبيث.

‘الوجه لديه أنف حاد. أعتقد أن لدي انطباعًا عن هذا الوجه.’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطابق الأرضي والطابق الرابع فقط ، كان هناك أضواء مضاءة ، لذلك لم يسع ذهن المرء سوى التساؤل. بعد إعادة الوعاء وعيدان تناول الطعام ، انحنى تشن غي في مكان الضريح المؤقت.

تذكر تشن غي أنه عندما دخل الردهة ، كان هناك إشعار شخص مفقود على الحائط. الطفل في الإشعار كان لديه مثل هذا الوجه.

 

لم يكن عازل المبنى سيئًا في الواقع ، لكن الجدل كان شديدًا لدرجة أن بعض المشاجرات الجسدية كانت ممنطوية فيه. بعد حوالي العشر ثوانٍ ، سمع تشن غي الباب يفتح. خرج شخص ، ومن صوت الخطى ، كان الشخص يرتدي أحذية جلدية ، لذلك يجب أن يكون الزوج. كانت الحجة على قدم وساق. لعن الرجل وهو يغلق الباب. ترددت خطاه أسفل الممر ، وأحاطت سحابة ثقيلة من الكحول تشن غي. بمجرد دخول الرجل إلى الدرج ، توقف عن الصراخ وكأنه فوجئ بوجود تشن غي ، الذي وقف في الدرج. توقفت الخطى قبل أن تبدأ في النزول والاختفاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط