عالم غريب مصنوع من الذكريات.
1002: عالم غريب مصنوع من الذكريات.
رفع تشن غي المطرقة، صوبها بقوة على رأس الوحش. غرقت المطرقة في كتف الوحش، وأعطاه ركلة أخرى. لم يعطي تشن غي أي فرصة رد للوحش. ضربه مرارا وتكرارا. “إذا كان لا يزال بإمكانه الوقوف بعد ذلك، فسيتعين علي التفكير في شيء آخر.”
خدشت المطرقة المخيفة على الجدار المقشر. عندما اقترب الوحش بما فيه الكفاية، صوب مباشرة على ذراع الوحش. تحطمت الزجاجة التي نمت من الذراع، وتطايرت شظايا الزجاج في كل مكان، وزرع بعضها في جسم الوحش.
“إنه تمثيل حرفي لـ’في حالة سكر مثل كومة من الطين’ “. حدق تشن غي في الوحش يقترب ببطء. ضغط على المسجل ودعا اسم تشو يين. لدهشته، لم يظهر تشو يين، لكن الشقة بأكملها بدأت تنزف، وظهرت شقوق صغيرة على الحائط. بعد التواصل مع تشو يين، وجد تشن غي أنه تم إيقافه من قبل قوة غير معروفة ما. كان يحاول اختراقها، لكنه كان بحاجة إلى بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه الأشياء لا يمكن قتلها، أو على الأقل، المطرقة ليست قوية بما يكفي لقتلها.’
“أتساءل عما إذا كان يمكن قتل هؤلاء الجيران”. بينما كان يحدق في مجموعة الوحوش، شعر تشن غي بالضغط. كان الجزء الأكثر رعباً حول السيناريو أنه لم يستطع سماع صوت هذه الوحوش تقترب. كان من الممكن إن يلتف لحائط من الوجوه التي تنظر إليه. “لا أستطيع سماع أصواتهم. هذا العالم هادئ للغاية بالنسبة لي.”
“عندما دخلت الباب خلف المشرحة تحت الأرض، واجهت نفس الموقف، لكن هذا المكان ليس على الإطلاق مساوٍ لمشرحة الدكتور غاو تحت الأرض.” بوضع المسجل مرة أخرى في حقيبته، أخرج تشن غي المطرقة ووقف في الممر. “ليست هناك حاجة للهرب والاختباء.”
كان عالم ذاكرة جيانغ مينغ مختلفًا عن عالم الكبار الحقيقي. كان سخيف وغريب. لم يكن تشن غي متأكداً من أنه قرأ هذا الموقف بشكل صحيح. كان الجيران وحوشًا ولدت من ذاكرته الملتوية، لذلك لم يكن تشن غي بحاجة إلى التسامح. ضربت المطرقة بشدة. دخل الرجل المصاب في منتصف العمر إلى الغرفة. أمسك الأنابيب البلاستيكية التي تم وضعها في الأصل في زجاجات الدواء وبدأ في الإمتصاص. وانكمشت السيدة العجوز التي كانت تتحرك في الحجرة أمام عيني تشن غي. بعد فترة، وقف الرجل مرة أخرى. ولوح بأطرافه القصيرة كما لو كان يسخر من تشن غي.
خدشت المطرقة المخيفة على الجدار المقشر. عندما اقترب الوحش بما فيه الكفاية، صوب مباشرة على ذراع الوحش. تحطمت الزجاجة التي نمت من الذراع، وتطايرت شظايا الزجاج في كل مكان، وزرع بعضها في جسم الوحش.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها تشن غي عالمًا غريبًا كهذا خلف الباب. شعر بالانزعاج. يمكن للأعداء الاقتراب منه بصمت، وكان من الصعب قتلهم، ولكن إذا أصدر أصغر صوت، يمكن للأعداء سماعه.
رفع تشن غي المطرقة، صوبها بقوة على رأس الوحش. غرقت المطرقة في كتف الوحش، وأعطاه ركلة أخرى. لم يعطي تشن غي أي فرصة رد للوحش. ضربه مرارا وتكرارا. “إذا كان لا يزال بإمكانه الوقوف بعد ذلك، فسيتعين علي التفكير في شيء آخر.”
“هل يمكننا التواصل؟”
لقد تعافى السكير بالكامل تقريبًا، وأصبح أكثر عدوانية من ذي قبل. قام تشن غي بضرب الرجل عدة مرات قبل أن يقفز فوق السكير ويتجه إلى الطابق الثاني. بعد التعلم من درسه السابق، هذه المرة، تحرك بهدوء ولم يصدر أي ضجيج.
لماذا يكن بإمكان الوحش أن يشعر بالألم. على الرغم من كسر ذراعه، تحرك بشكل أسرع. بعد أن اقترب من تشن غي، مد ذراعه الأخرى للإمساك برأس تشن غي، محاولًا الإصطدام بتشن غي.
‘kipper?’
“يبدو أنه شيء غير واعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العالم خلف الباب منسوج من ذاكرة جيانغ مينغ، لذلك يجب أن يكون هذا الرجل شخصية مهمة في ذاكرته. سكير عنيف ينفجر عندما يتم مفاومته وسيأخذ أي شيء قريب لبدء الهجوم.” نظر تشن غي إلى السكير وحدق في ذلك الوجه القبيح. “هذا إنسان بشع!”
كان عالم ذاكرة جيانغ مينغ مختلفًا عن عالم الكبار الحقيقي. كان سخيف وغريب. لم يكن تشن غي متأكداً من أنه قرأ هذا الموقف بشكل صحيح. كان الجيران وحوشًا ولدت من ذاكرته الملتوية، لذلك لم يكن تشن غي بحاجة إلى التسامح. ضربت المطرقة بشدة. دخل الرجل المصاب في منتصف العمر إلى الغرفة. أمسك الأنابيب البلاستيكية التي تم وضعها في الأصل في زجاجات الدواء وبدأ في الإمتصاص. وانكمشت السيدة العجوز التي كانت تتحرك في الحجرة أمام عيني تشن غي. بعد فترة، وقف الرجل مرة أخرى. ولوح بأطرافه القصيرة كما لو كان يسخر من تشن غي.
ممسكا المطرقة بكلتا يديه، لوحها تشن غي عموديًا على ذقن الوحش. كان الرأس المشوه بالفعل قد نسف من بقية جسمه. تم ربطه بالعنق بطبقة رقيقة من اللحم. تكثفت رائحة الكحول. بعد إصابة الوحش، أصبح أقبح وأكثر عدوانية. بينما كان تشن غي يفكر في كيفية التعامل مع هذا الوحش، شعر ببردة قادمة من خلفه. لقد أدار رأسه ببطء.
“لن يقوم المستأجرون الأصليون خلف الباب بإصدار أي صوت مهما حدث. يمكنهم سماع صوتي، لكن لا يمكنني سماعهم.” لقد فكر في الأمر وأدرك أن هذا هو بالضبط ما كانت جيانغ مينغ قد مر به. لقد كان أصمًا، لذلك بغض النظر عما قاله الآخرون، لم يستطع سماعهم، ولكن إذا أصدر أي صوت، فإن الناس من حوله سيتفاعلون معه على الفور. “إذن، أنا آخذ منظور جيانغ مينغ في هذا العالم؟”
تم فتح أبواب غرف الإيجار على الجانب، وظهرت العديد من الوحوش الملتوية بصمت خلف تشن غي. كانوا قريبين جدا منه!
“لن يقوم المستأجرون الأصليون خلف الباب بإصدار أي صوت مهما حدث. يمكنهم سماع صوتي، لكن لا يمكنني سماعهم.” لقد فكر في الأمر وأدرك أن هذا هو بالضبط ما كانت جيانغ مينغ قد مر به. لقد كان أصمًا، لذلك بغض النظر عما قاله الآخرون، لم يستطع سماعهم، ولكن إذا أصدر أي صوت، فإن الناس من حوله سيتفاعلون معه على الفور. “إذن، أنا آخذ منظور جيانغ مينغ في هذا العالم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السكير على الأرجح والد جيانغ مينغ البيولوجي. كان من الصعب قتله، ولكن قد يكون الجيران مختلفين. كانت خطة تشن غي أن يقتل السكير أولاً ثم يذبح بقية الجيران قبل أن يتمكن من استكشاف بقية المكان بسلام. كانت الخطة بسيطة ومباشرة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها تشن غي عالمًا غريبًا كهذا خلف الباب. شعر بالانزعاج. يمكن للأعداء الاقتراب منه بصمت، وكان من الصعب قتلهم، ولكن إذا أصدر أصغر صوت، يمكن للأعداء سماعه.
“لن يقوم المستأجرون الأصليون خلف الباب بإصدار أي صوت مهما حدث. يمكنهم سماع صوتي، لكن لا يمكنني سماعهم.” لقد فكر في الأمر وأدرك أن هذا هو بالضبط ما كانت جيانغ مينغ قد مر به. لقد كان أصمًا، لذلك بغض النظر عما قاله الآخرون، لم يستطع سماعهم، ولكن إذا أصدر أي صوت، فإن الناس من حوله سيتفاعلون معه على الفور. “إذن، أنا آخذ منظور جيانغ مينغ في هذا العالم؟”
“سأتعامل مع هذا أمامي أولاً.” بعد إصابة السكير، أصبح وجهه أحمر مثل الدم، وانتفخت الشعيرات الدموية السميكة على وجهه. أصبح أكثر عنفا. لوحت الذراع المندمجة مع الزجاجة، وأدرك تشن غي أن الذراع ستندمج مع أي شيء تتلامس معه.
“العالم خلف الباب منسوج من ذاكرة جيانغ مينغ، لذلك يجب أن يكون هذا الرجل شخصية مهمة في ذاكرته. سكير عنيف ينفجر عندما يتم مفاومته وسيأخذ أي شيء قريب لبدء الهجوم.” نظر تشن غي إلى السكير وحدق في ذلك الوجه القبيح. “هذا إنسان بشع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممسكا المطرقة بكلتا يديه، لوحها تشن غي عموديًا على ذقن الوحش. كان الرأس المشوه بالفعل قد نسف من بقية جسمه. تم ربطه بالعنق بطبقة رقيقة من اللحم. تكثفت رائحة الكحول. بعد إصابة الوحش، أصبح أقبح وأكثر عدوانية. بينما كان تشن غي يفكر في كيفية التعامل مع هذا الوحش، شعر ببردة قادمة من خلفه. لقد أدار رأسه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع تشن غي المطرقة، صوبها بقوة على رأس الوحش. غرقت المطرقة في كتف الوحش، وأعطاه ركلة أخرى. لم يعطي تشن غي أي فرصة رد للوحش. ضربه مرارا وتكرارا. “إذا كان لا يزال بإمكانه الوقوف بعد ذلك، فسيتعين علي التفكير في شيء آخر.”
انهار السكير على الأرض. أصبح وجهه أكثر احمرارًا كما لو كان على وشك الانفجار، وكان جسده لا يزال يتوسع. “إذا كان هذا السكران هو والد الصبي، ففي ذاكرة الصبي، كان والده شخصًا لا يهزم ولا يتزعزع”.
إستدار تشن غي للنظر. بدا الجيران غربيين بمظهر ملتوي. كانت آذانهم وأفواههم هائلة بشكل هزلي. اعتمادًا على ذاكرة الصبي لهم، كان لكل منهم سمة خاصة تفصلهم عن البقية. واحد تفوح منه رائحة عطر رخيصة، وأخر له أطراف قصيرة وبطن مستدير. كان هؤلاء الجيران متميزين عن بعضهم البعض، ولكن رد فعلهم عندما رأوا تشن غي يقاتل مع السكير كان مشابهًا بشكل مدهش. وقفوا على أبوابهم، فاتحين آذانهم للاستماع ويهمسون لبعضهم البعض. كانوا سيستديرون في إتجاه تشن غي فقط عندما يصدر تشن غي بعض الضوضاء. إذا بقي تشن غي صامتًا، فقد بدوا كسولين جدًا بحيث لن يعطوه أي اهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه الأشياء لا يمكن قتلها، أو على الأقل، المطرقة ليست قوية بما يكفي لقتلها.’
“أتساءل عما إذا كان يمكن قتل هؤلاء الجيران”. بينما كان يحدق في مجموعة الوحوش، شعر تشن غي بالضغط. كان الجزء الأكثر رعباً حول السيناريو أنه لم يستطع سماع صوت هذه الوحوش تقترب. كان من الممكن إن يلتف لحائط من الوجوه التي تنظر إليه. “لا أستطيع سماع أصواتهم. هذا العالم هادئ للغاية بالنسبة لي.”
“إنه تمثيل حرفي لـ’في حالة سكر مثل كومة من الطين’ “. حدق تشن غي في الوحش يقترب ببطء. ضغط على المسجل ودعا اسم تشو يين. لدهشته، لم يظهر تشو يين، لكن الشقة بأكملها بدأت تنزف، وظهرت شقوق صغيرة على الحائط. بعد التواصل مع تشو يين، وجد تشن غي أنه تم إيقافه من قبل قوة غير معروفة ما. كان يحاول اختراقها، لكنه كان بحاجة إلى بعض الوقت.
كان السكير على الأرجح والد جيانغ مينغ البيولوجي. كان من الصعب قتله، ولكن قد يكون الجيران مختلفين. كانت خطة تشن غي أن يقتل السكير أولاً ثم يذبح بقية الجيران قبل أن يتمكن من استكشاف بقية المكان بسلام. كانت الخطة بسيطة ومباشرة.
لقد رفع المطرقة ودخل الغرفة الأقرب إليه. في الداخل كان هناك رجل في منتصف العمر يرتدي قميص رقيق. بدا وكأن أطرافه قد ضمرت. كانت على الأقل بنصف حجم الأطراف الطبيعية. في المقابل، كان بطنه منتفخًا، مملوءًا بالدهون. كانت هناك أيضا امرأة عجوز سلكية رقيقة في الغرفة. تجولت المرأة العجوز حول الغرفة كما لو كانت متملكة تنظف هذا وذاك. كانت هناك عدة أنابيب بلاستيكية عالقة في جسدها، وتم ربط الأنابيب ببعض زجاجات الدواء التي تم جمعها في زاوية قذرة من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه الأشياء لا يمكن قتلها، أو على الأقل، المطرقة ليست قوية بما يكفي لقتلها.’
‘سوف أختبئ الآن.’
‘kipper?’
“يبدو أنه شيء غير واعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“”””””هي كلمة حيث لكل حرف معنى، ما تعنيه هو بقاء الأولاد مع أبائهم بدون عمل ويأكلون أموال تقاعدهم فقط”””””
‘سوف أختبئ الآن.’
كان عالم ذاكرة جيانغ مينغ مختلفًا عن عالم الكبار الحقيقي. كان سخيف وغريب. لم يكن تشن غي متأكداً من أنه قرأ هذا الموقف بشكل صحيح. كان الجيران وحوشًا ولدت من ذاكرته الملتوية، لذلك لم يكن تشن غي بحاجة إلى التسامح. ضربت المطرقة بشدة. دخل الرجل المصاب في منتصف العمر إلى الغرفة. أمسك الأنابيب البلاستيكية التي تم وضعها في الأصل في زجاجات الدواء وبدأ في الإمتصاص. وانكمشت السيدة العجوز التي كانت تتحرك في الحجرة أمام عيني تشن غي. بعد فترة، وقف الرجل مرة أخرى. ولوح بأطرافه القصيرة كما لو كان يسخر من تشن غي.
‘هذه الأشياء لا يمكن قتلها، أو على الأقل، المطرقة ليست قوية بما يكفي لقتلها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تعافى السكير بالكامل تقريبًا، وأصبح أكثر عدوانية من ذي قبل. قام تشن غي بضرب الرجل عدة مرات قبل أن يقفز فوق السكير ويتجه إلى الطابق الثاني. بعد التعلم من درسه السابق، هذه المرة، تحرك بهدوء ولم يصدر أي ضجيج.
إستدار تشن غي للنظر. بدا الجيران غربيين بمظهر ملتوي. كانت آذانهم وأفواههم هائلة بشكل هزلي. اعتمادًا على ذاكرة الصبي لهم، كان لكل منهم سمة خاصة تفصلهم عن البقية. واحد تفوح منه رائحة عطر رخيصة، وأخر له أطراف قصيرة وبطن مستدير. كان هؤلاء الجيران متميزين عن بعضهم البعض، ولكن رد فعلهم عندما رأوا تشن غي يقاتل مع السكير كان مشابهًا بشكل مدهش. وقفوا على أبوابهم، فاتحين آذانهم للاستماع ويهمسون لبعضهم البعض. كانوا سيستديرون في إتجاه تشن غي فقط عندما يصدر تشن غي بعض الضوضاء. إذا بقي تشن غي صامتًا، فقد بدوا كسولين جدًا بحيث لن يعطوه أي اهتمام.
‘سوف أختبئ الآن.’
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها تشن غي عالمًا غريبًا كهذا خلف الباب. شعر بالانزعاج. يمكن للأعداء الاقتراب منه بصمت، وكان من الصعب قتلهم، ولكن إذا أصدر أصغر صوت، يمكن للأعداء سماعه.
دخل تشن غي المرحاض في الطابق الثاني. تسلل إليه ودعى تشو يين من خلال المسجل. بعد التواصل، اكتشف تشن غي أن هذا العالم خلف الباب كان غير مستقر للغاية. سيتطلب الأمر قوة خمسة أشباح حمراء لتمزيق ذاكرة الصبي، وبعد ذلك سيكون قادرًا على الهروب. ومع ذلك، لن يفعل تشن غي ذلك إلا إذا لزم الأمر لأن تدمير الذاكرة قد يتسبب في ضرر لا يمكن إصلاحه للصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما دخلت الباب خلف المشرحة تحت الأرض، واجهت نفس الموقف، لكن هذا المكان ليس على الإطلاق مساوٍ لمشرحة الدكتور غاو تحت الأرض.” بوضع المسجل مرة أخرى في حقيبته، أخرج تشن غي المطرقة ووقف في الممر. “ليست هناك حاجة للهرب والاختباء.”
‘سوف أختبئ الآن.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات