ألا تزال تكرهني؟
1016: ألا تزال تكرهني؟
“أنت تعلم أنك ستكبر في يوم من الأيام، ثم من سيعتني بأخيك؟ من سيعتني بهذا الطفل؟”
جاء بكاء الأطفال من جميع الاتجاهات، مما جعل من المستحيل تحديد مكان المصدر.
“وو جين بنغ، لماذا لا تأتي معي؟ يجب أن نهرب معا”.
“الأخ بنغ، ألا تعتقد أن هذا البكاء مألوف قليلاً؟”
انحنت المرأة بخفة بجانب وو جين بنغ وجعلت وو جين بنغ يضع رأسه عليها. “لم أطلب منك شيئًا أبدًا. هذه هي المرة الأولى. عدني بأننا سنغادر معًا”.
“لا تزال هناك فرصة. فكر في ابنك!”
مع أذن الشبح، أمسك تشن غي أنفاسه واستمع باهتمام. بعد فترة، اكتشف ببعض الصدمة أن أحد بكاء الأطفال كان مشابهًا لوو شنغ.
على الرغم من خبرة تشن غي في الهوارق، فقد تردد للحظة. تجنب بشكل غريزي الأطفال الرضع واختار المساحات الفارغة لوضع قدميه. جاء صوت فتح الباب من الطابق الثاني. عندما نظر تشن غي إلى الأعلى، سارعت موجة حمراء من الطابق الثاني، وهرعت إلى تشن غي ووو جين بنغ.
‘ولكن ألا يختبئ في المنزل الصغير؟’
أجبر تشن غي عينيه على الإنفتاح، وفي اللحظة الأخيرة، أمسك وو جين بنغ بحقيبة ظهر تشن غي. ارتفع الدم من الطابق الثاني إلى ما لا نهاية. بخلاف صوت بكاء الأطفال، ظهر صوت ثانٍ. لقد كان همس امرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، انتبه لي. عندما نصعد الدرج، بغض النظر عما تسمعه أو ترى، لا تتوقف. إندفع إلى النافذة، مفهوم؟” حذر وو جين بنغ. “إذا كانت حقيبة الظهر تثقلك، يمكنني حملها لك. بعد أن نصل إلى السلالم، علينا أن نركض بأسرع ما يمكن إلى النافذة!”
لم يفهم تشن غي ذلك. التفت إلى وو جين بنغ. كان جسم الرجل الكبير يرتجف. تم دفعه من قبل الوحوش إلى حده. سواء كان جسديا أو عقليا، كان على وشك الانهيار. صدره يرتفع وينخفض بعنف، انحنى وو جين بنغ على جدار المستشفى. كانت عيناه حمراء كالدم. وكانتا منتفختين بشكل مروع.
“النعيم، السعادة، الرغبة، الحرية، أنا كل ما تبحث عنه، فلماذا ترفض أن تعطيني يدك؟”
“انت بخير؟” عندما كانوا يهربون في وقت سابق، لم يلاحظ تشن غي ذلك. كان يعتقد بشكل لا شعوري أن وو جين بنغ كان لائقًا كما كان في الواقع، ولكن هذا ليس هو الحال بالطبع.
لم يفهم تشن غي ذلك. التفت إلى وو جين بنغ. كان جسم الرجل الكبير يرتجف. تم دفعه من قبل الوحوش إلى حده. سواء كان جسديا أو عقليا، كان على وشك الانهيار. صدره يرتفع وينخفض بعنف، انحنى وو جين بنغ على جدار المستشفى. كانت عيناه حمراء كالدم. وكانتا منتفختين بشكل مروع.
“تعال، سنذهب من الباب الخلفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خائف من البقاء لفترة أطول، بعد دخول المستشفى، تصرف وو جين بنغ بغرابة. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما حدث له في المرة الأخيرة التي كان فيها هناك، وقد أصيب بصدمة شديدة بسبب ذلك. لولا الافتقار إلى خيار، لما عاد على الأرجح إلى هناك.
“لكنه ليس طفلاً عادياً. لا أستطيع أن أفعل ذلك بعد الآن. لقد بدأت حياتي للتو. لا أريد أن تدمر هذه الأمتعة حياتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نما صوت البكاء، وتغلبت الأصوات الأخرى على الصوت الذي كان يبدو مثل صوت وو شنغ ببطء. تذكر تشن غي ذلك بينما تبع خلف وو جين بنغ بصمت. كان المستشفى صغيراً، ولكن كان به جميع الغرف الطبية اللازمة. من المظهر، بدا المكان طبيعيًا. كان مستشفى مدينة صغيرة شائع. لم يكن هناك شيء مخيف حياله. أثناء السير في الممر المهجور، قاد وو جين بنغ تشن غي إلى ركن الدرج. وبحلول ذلك الوقت، كان البكاء قد وصل إلى مستوى غير مريح لأذنيه.
“أمسك بيدي!” عندما قال تشن غي ذلك، كانت الموجة تتساقط. وسرعان ما ابتلعت تشن غي و وو جين بنغ. اندفع الدم إلى الأنف وأغلق تنفسه. اندلع الألم في جميع أنحاء جسده.
“هل ترى النافذة في الركن أعلى الدرج؟ إذا قفزت من خلالها، فسوف ينتهي بك الأمر في الشارع الغربي. وبهذه الطريقة، يمكننا تضييع الوحوش.”
“لا تتوقف!” من الواضح أن وو جين بنغ قد اختبر هذا من قبل. في هذه اللحظة الحاسمة، كان الرجل لا يزال يهتم بتشن غي وصرخ لتحذيره. نما صوت البكاء، وتمايلت الأرض تحت قدميه وكأنه لم يكن يخطو على درجات ملموسة. أخفض تشن غي رأسه لينظر ورأى العديد من الأيدي الصغيرة تتمد من الأرض لتمسك قدميه. كان الدرج الفارغ يزحف فجأة بأطفال عديمي الوجوه.
ومع ذلك، لم يتحرك وو جين بنغ. امتلأت عيناه بالرعب. هذا جعل تشن غي يدرك أن الأمور لم تكن بتلك البساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ بنغ، ألا تعتقد أن هذا البكاء مألوف قليلاً؟”
“هل تريده أن ينتهي به الأمر مثل أخيك الصغير؟”
“أخي، انتبه لي. عندما نصعد الدرج، بغض النظر عما تسمعه أو ترى، لا تتوقف. إندفع إلى النافذة، مفهوم؟” حذر وو جين بنغ. “إذا كانت حقيبة الظهر تثقلك، يمكنني حملها لك. بعد أن نصل إلى السلالم، علينا أن نركض بأسرع ما يمكن إلى النافذة!”
“لا بأس. لقد عرفت بأنني راكض سريع منذ أن كنت صغيرة”. وقف وو جين بنغ وتشن غي أمام الدرج. كانوا مستعدين. بعد تبادل نظرة، تحركوا معا نحو النافذة. صدت الخطى على الدرج. عندما اتخذ الخطوة الأولى، لم يشعر تشن غي بأي شيء، ولكن مع استمراره في المضي قدمًا، كان بكاء الأطفال يشبه شلالًا تصطدم به عيناه. كان دماغه يغرق في البكاء، مما صدمه في هذه العملية.
التفت وو جين بنغ إلى المرأة، وأصبح الوجه عديم الملامح أكثر وأكثر وضبابية. فقدت عينيه لمعانها ببطء، وتوقف عن النضال كما لو كانت كلمات المرأة تنومه. خففت اليدين التي أمسكت حقيبة ظهر تشن غي ببطء. ابتُلع جسم وو جين بنغ ببطء من قبل الدم. تماما عندما اعتقد تشن غي أن وو جين بنغ كان قضية خاسرة، مد الأب الذي كان طوله مترين تقريبًا في عيني وو شنغ يده للإمساك بأكتاف المرأة التي لا وجه لها.
“لا تتوقف!” من الواضح أن وو جين بنغ قد اختبر هذا من قبل. في هذه اللحظة الحاسمة، كان الرجل لا يزال يهتم بتشن غي وصرخ لتحذيره. نما صوت البكاء، وتمايلت الأرض تحت قدميه وكأنه لم يكن يخطو على درجات ملموسة. أخفض تشن غي رأسه لينظر ورأى العديد من الأيدي الصغيرة تتمد من الأرض لتمسك قدميه. كان الدرج الفارغ يزحف فجأة بأطفال عديمي الوجوه.
خائف من البقاء لفترة أطول، بعد دخول المستشفى، تصرف وو جين بنغ بغرابة. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما حدث له في المرة الأخيرة التي كان فيها هناك، وقد أصيب بصدمة شديدة بسبب ذلك. لولا الافتقار إلى خيار، لما عاد على الأرجح إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال، سنذهب من الباب الخلفي.”
على الرغم من خبرة تشن غي في الهوارق، فقد تردد للحظة. تجنب بشكل غريزي الأطفال الرضع واختار المساحات الفارغة لوضع قدميه. جاء صوت فتح الباب من الطابق الثاني. عندما نظر تشن غي إلى الأعلى، سارعت موجة حمراء من الطابق الثاني، وهرعت إلى تشن غي ووو جين بنغ.
انحنت المرأة بخفة بجانب وو جين بنغ وجعلت وو جين بنغ يضع رأسه عليها. “لم أطلب منك شيئًا أبدًا. هذه هي المرة الأولى. عدني بأننا سنغادر معًا”.
“اقفز من النافذة! لا تتوقف!”
“بسرعة، اذهب خذ وو شنغ وأهرب!”
كان تشن غي أول من وصل إلى النافذة. في الوقت الذي دفع فيه النافذة مفتوحة، وصلت موجة الدم إليهم. في تلك اللحظة، كان سيستطيع أن يقفز، ولكن إذا فعل ذلك، فمن المؤكد أن الموجة ستجرف وو جين بنغ.
“أمسك بيدي!” عندما قال تشن غي ذلك، كانت الموجة تتساقط. وسرعان ما ابتلعت تشن غي و وو جين بنغ. اندفع الدم إلى الأنف وأغلق تنفسه. اندلع الألم في جميع أنحاء جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبر تشن غي عينيه على الإنفتاح، وفي اللحظة الأخيرة، أمسك وو جين بنغ بحقيبة ظهر تشن غي. ارتفع الدم من الطابق الثاني إلى ما لا نهاية. بخلاف صوت بكاء الأطفال، ظهر صوت ثانٍ. لقد كان همس امرأة.
“هل أنا أم سيئة؟”
“إذا كان طفلاً عاديًا، كنت سأبقى حقًا لأعتني به معك.”
“اركض بينما تستطيع! لا تهتم بي!” اجتاحت الموجة وو جين بنغ حتى لم كان بالكاد يستطيع الوقوف. كان يعلم أن هذه ربما كانت نهايته.
“انت بخير؟” عندما كانوا يهربون في وقت سابق، لم يلاحظ تشن غي ذلك. كان يعتقد بشكل لا شعوري أن وو جين بنغ كان لائقًا كما كان في الواقع، ولكن هذا ليس هو الحال بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تزال هناك فرصة. فكر في ابنك!”
“هل أنا أم سيئة؟”
عندما استدار تشن غي للتحدث، ظهرت امرأة ذات دبوس شعر أحمر في زاوية الطابق الثاني. كانت ترتدي ثوب حمل فضفاض، وكان وجهها عدم الملامح يحدق في وو جين بنغ. أصبحت همسات المرأة أكثر وضوحا. مثل لعنة أو ثعبان سام، زحفوا إلى رأس الرجلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال، سنذهب من الباب الخلفي.”
“جين بنغ، ألا تعرفني بعد الآن؟”
“بسرعة، اذهب خذ وو شنغ وأهرب!”
“هل أنا أم سيئة؟”
“اركض بينما تستطيع! لا تهتم بي!” اجتاحت الموجة وو جين بنغ حتى لم كان بالكاد يستطيع الوقوف. كان يعلم أن هذه ربما كانت نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشن غي أول من وصل إلى النافذة. في الوقت الذي دفع فيه النافذة مفتوحة، وصلت موجة الدم إليهم. في تلك اللحظة، كان سيستطيع أن يقفز، ولكن إذا فعل ذلك، فمن المؤكد أن الموجة ستجرف وو جين بنغ.
“هل تكرهني؟”
“النعيم، السعادة، الرغبة، الحرية، أنا كل ما تبحث عنه، فلماذا ترفض أن تعطيني يدك؟”
“الصبي لم يعرف حتى كيف يبكي عندما ولد، ولكن هل ذلك خطأي؟”
“انت بخير؟” عندما كانوا يهربون في وقت سابق، لم يلاحظ تشن غي ذلك. كان يعتقد بشكل لا شعوري أن وو جين بنغ كان لائقًا كما كان في الواقع، ولكن هذا ليس هو الحال بالطبع.
“لو كان طفلًا طبيعيًا، لما كنت لأفعل ذلك أبدًا، لكنك سمعت الطبيب. كان الصبي مميزًا للغاية. لن نتمكن من الاعتناء به. إذا أُعطي الفرصة للنمو، فلن يكون سوى وحش سيكرهه الجميع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان طفلاً عاديًا، كنت سأبقى حقًا لأعتني به معك.”
“جين بنغ، ألا تعرفني بعد الآن؟”
“لكنه ليس طفلاً عادياً. لا أستطيع أن أفعل ذلك بعد الآن. لقد بدأت حياتي للتو. لا أريد أن تدمر هذه الأمتعة حياتي”.
“إذا كان طفلاً عاديًا، كنت سأبقى حقًا لأعتني به معك.”
“وو جين بنغ، لماذا لا تأتي معي؟ يجب أن نهرب معا”.
“هل أنا أم سيئة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كان طفلًا طبيعيًا، لما كنت لأفعل ذلك أبدًا، لكنك سمعت الطبيب. كان الصبي مميزًا للغاية. لن نتمكن من الاعتناء به. إذا أُعطي الفرصة للنمو، فلن يكون سوى وحش سيكرهه الجميع “.
“لا تعتقد أنني أنانية. لقد مررنا بالكثير معا. هل ما أطلبه كثير؟”
“حتى لو كبر، هل تعتقد أنه سيجد السعادة حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تريده أن ينتهي به الأمر مثل أخيك الصغير؟”
جاء بكاء الأطفال من جميع الاتجاهات، مما جعل من المستحيل تحديد مكان المصدر.
“أنت تعلم أنك ستكبر في يوم من الأيام، ثم من سيعتني بأخيك؟ من سيعتني بهذا الطفل؟”
“هل تريده أن ينتهي به الأمر مثل أخيك الصغير؟”
“بدلاً من إيقاع نفسك في كل هذه المسؤوليات، لماذا لا تأتي معي وتعيش لنفسك مرة واحدة؟”
“الرجل في عيني طائر يطير بحرية في الهواء، لذلك… تعال معي.”
“لكنه ليس طفلاً عادياً. لا أستطيع أن أفعل ذلك بعد الآن. لقد بدأت حياتي للتو. لا أريد أن تدمر هذه الأمتعة حياتي”.
كان وجه المرأة الفارغ يتغير ببطء. خاضت من خلال الدم وظهرت فجأة أمام وو جين بنغ. اخترقت الأيدي الباهتة الدماء بينما تحركت لعناق وجه وو جين بنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، انتبه لي. عندما نصعد الدرج، بغض النظر عما تسمعه أو ترى، لا تتوقف. إندفع إلى النافذة، مفهوم؟” حذر وو جين بنغ. “إذا كانت حقيبة الظهر تثقلك، يمكنني حملها لك. بعد أن نصل إلى السلالم، علينا أن نركض بأسرع ما يمكن إلى النافذة!”
“النعيم، السعادة، الرغبة، الحرية، أنا كل ما تبحث عنه، فلماذا ترفض أن تعطيني يدك؟”
ومع ذلك، لم يتحرك وو جين بنغ. امتلأت عيناه بالرعب. هذا جعل تشن غي يدرك أن الأمور لم تكن بتلك البساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشن غي أول من وصل إلى النافذة. في الوقت الذي دفع فيه النافذة مفتوحة، وصلت موجة الدم إليهم. في تلك اللحظة، كان سيستطيع أن يقفز، ولكن إذا فعل ذلك، فمن المؤكد أن الموجة ستجرف وو جين بنغ.
انحنت المرأة بخفة بجانب وو جين بنغ وجعلت وو جين بنغ يضع رأسه عليها. “لم أطلب منك شيئًا أبدًا. هذه هي المرة الأولى. عدني بأننا سنغادر معًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت وو جين بنغ إلى المرأة، وأصبح الوجه عديم الملامح أكثر وأكثر وضبابية. فقدت عينيه لمعانها ببطء، وتوقف عن النضال كما لو كانت كلمات المرأة تنومه. خففت اليدين التي أمسكت حقيبة ظهر تشن غي ببطء. ابتُلع جسم وو جين بنغ ببطء من قبل الدم. تماما عندما اعتقد تشن غي أن وو جين بنغ كان قضية خاسرة، مد الأب الذي كان طوله مترين تقريبًا في عيني وو شنغ يده للإمساك بأكتاف المرأة التي لا وجه لها.
“وو جين بنغ، لماذا لا تأتي معي؟ يجب أن نهرب معا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بسرعة، اذهب خذ وو شنغ وأهرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشن غي أول من وصل إلى النافذة. في الوقت الذي دفع فيه النافذة مفتوحة، وصلت موجة الدم إليهم. في تلك اللحظة، كان سيستطيع أن يقفز، ولكن إذا فعل ذلك، فمن المؤكد أن الموجة ستجرف وو جين بنغ.
“أنت تعلم أنك ستكبر في يوم من الأيام، ثم من سيعتني بأخيك؟ من سيعتني بهذا الطفل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات