الفصل 8: منظور. (1)
22: الفصل 8: منظور. (1)
درس زوريان المرج أمامه، وعيناه تندفعان ذهابًا وإيابًا بشك. للوهلة الأولى كانت المنطقة عبارة عن رقعة كبيرة من العشب محاطة بحلقة من الأشجار، لكن زوريان لم يستطع إلا أن يلاحظ علامات الإهمال الواضحة. كان العشب شديدًا وطويلًا، وكانت المسافة بين الأشجار مليئة بالشتلات الصغيرة التي تقاتل من أجل مكانها الخاص تحت الشمس. لقد كان مكانًا جيدًا للتدرب على السحر القتالي فيه، ولكنه أيضًا مكان جيد لإخفاء جثة فيه. في حالة طبيعية، لن يتم رؤية زوريان يتبع شخص غريب تمامًا إلى مكان غريب ومعزول مثل هذا المكان. أوه إلى أي مدى تغيرت وجهة نظره…
“نحن هنا!” قال زاك بسعادة، وهو يدور ويداه ممدودتان. “ما رأيك؟”
“ما، أه، أعتقد أنه قد كان لديك”. واختتم زوريان حديثه، وهو يشعر بالغباء إلى حد ما “موضوع السفر عبر الزمن هذا مناسب حقًا، أليس كذلك؟ كم عدد التعاويذ الغريزية لديك، على أي حال؟”
درس زوريان المرج أمامه، وعيناه تندفعان ذهابًا وإيابًا بشك. للوهلة الأولى كانت المنطقة عبارة عن رقعة كبيرة من العشب محاطة بحلقة من الأشجار، لكن زوريان لم يستطع إلا أن يلاحظ علامات الإهمال الواضحة. كان العشب شديدًا وطويلًا، وكانت المسافة بين الأشجار مليئة بالشتلات الصغيرة التي تقاتل من أجل مكانها الخاص تحت الشمس. لقد كان مكانًا جيدًا للتدرب على السحر القتالي فيه، ولكنه أيضًا مكان جيد لإخفاء جثة فيه. في حالة طبيعية، لن يتم رؤية زوريان يتبع شخص غريب تمامًا إلى مكان غريب ومعزول مثل هذا المكان. أوه إلى أي مدى تغيرت وجهة نظره…
“أوه، ذلك”. قال زاك وهو يلوح بيده رافضًا “ذلك ليس خاصًا بشكل رهيب أيضًا. هذا مجرد سحر غريزي. عندما تلقي تعويذة لمرات كافية-“
“أتساءل ما الذي يجعل الشتلات محصورة في حلقة الأشجار تلك”. تساءل زوريان بصوتٍ عالٍ “يجب أن يكون هذا المرج الآن كومة من الأشجار”.
“10”. أجاب زوريان، لم ير في ماذا… أوه. “آه. وقت التعلم عادةً يتوافق مع قدر المانا، أليس كذلك؟”
رمش زاك. “لم أفكر في ذلك قط”. لقد إعترف “تلاحظ أغرب الأشياء يا زوريان”.
“همم”. وافق زوريان “أعتقد أنه كان يجب أن أتوقع شيئًا كهذا. منزلك قريب جدًا من هنا، أليس كذلك؟”
“أتساءل أيضًا كيف يمكن أن يوجد مكان مثل هذا على الإطلاق”. تابع زوريان “أعني، نحن في سيوريا. الأرض باهظة الثمن هنا. لماذا قد يترك شخص ما هذا المكان يتدهور هكذا بدلاً من بيعه؟”
“واو”. قال بصوتٍ عالٍ.
“أوه، هذا سهل”. قال زاك “إنها أرضي. أو بالأحرى، جزء من عقارات عائلة نوفيدا. من المفترض أن تكون حديقة خاصة لرئيس المنزل، أو شيء من هذا القبيل، لذلك لا يمكن لأحد أن يفعل أي شيء بها إلا إذا حصل على إذن صريح مني. ولأنني لم أكن أعرف حتى أن هذا المكان كان موجودًا قبل الإعادة… نعم”.
ابتسم زاك من الأذن إلى الأذن ببساطة.
“همم”. وافق زوريان “أعتقد أنه كان يجب أن أتوقع شيئًا كهذا. منزلك قريب جدًا من هنا، أليس كذلك؟”
“صحيح”. قال زوريان بمرارة، لقد تخطى هذا ‘مثير للتواضع’ وتوجه مباشرةً إلى منطقة ‘يُشعر بالنقص إلى حد كبير’. من الأفضل توجيه المحادثة مرة أخرى إلى الدرس قبل أن يحبطه زاك تمامًا. “إذن، أين نبدأ؟”
“انت تعلم اين اعيش؟” سأل زاك، المفاجأة واضحة في صوته.
“أتساءل ما الذي يجعل الشتلات محصورة في حلقة الأشجار تلك”. تساءل زوريان بصوتٍ عالٍ “يجب أن يكون هذا المرج الآن كومة من الأشجار”.
‘اللعنة. ماذا أقول، ماذا أقول…’
“صحيح”. قال زوريان بمرارة، لقد تخطى هذا ‘مثير للتواضع’ وتوجه مباشرةً إلى منطقة ‘يُشعر بالنقص إلى حد كبير’. من الأفضل توجيه المحادثة مرة أخرى إلى الدرس قبل أن يحبطه زاك تمامًا. “إذن، أين نبدأ؟”
“بالطبع أعرف أين تسكن”، قال زوريان، لقد نظر إلى زاك وكأن الصبي كان غبيًا لسؤاله. “من لا يعرف أين تقع ملكية نوفيدا؟”
كاد زوريان يسقط عصا التعويذة في حالة صدمة، لكن في النهاية استقر على التحديق في زاك كما لو أنه ابتلع دجاجة حية. 232؟ بحق الجحيم!؟
الكثير من الناس، على الأرجح. من المؤكد أن زوريان نفسه لم يكن يعرف، ليس حتى حاول تتبع زاك في إحدى الإعادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~
“هيه. أنا مشهور جدًا، أليس كذلك؟” قال زاك مبتسما على نطاق واسع.
“أه؟” سأل زوريان بلمحة من ااتحذير في صوته. “ولما ذلك؟”
‘ملاحظة للنفس: من السهل تشتيت انتباه زاك من خلال تغذية كبريائه.’
“نعم، كلما زاد احتياطي المانا خاصتك، كلما طالت مدة التدريب كل يوم”. أكد زاك “هذا يعني أن السحراء الذين لديهم احتياطيات أكبر يميلون إلى التعلم بشكل أسرع من أقرانهم الأقل موهبة.”
“نعم، نعم ،” تنهد زوريان. “إذا هل ستساعدني يا نوفيدا العظيم في تعلم السحر القتالي كما وعدتني أم لا؟ ضوء النهار يحرق.”
“بافتراض أن الجميع على قدم المساواة في المواكبة وجيدين في تشكيل مانا”، أشار زوريان.
فرقع زاك أصابعه، يبدو وكأنه قد تذكر سبب مجيئهم إلى هنا في المقام الأول. أصبحت يداه غير واضحة في سلسلة من الإيماءات، وارتفع عدد من الأشكال البشرية المصنوعين من التربة من الأرض على الجانب الآخر من الأرض المفتوحة.
“10”. أجاب زوريان، لم ير في ماذا… أوه. “آه. وقت التعلم عادةً يتوافق مع قدر المانا، أليس كذلك؟”
فتح زوريان فمه بشكل واسع، الآن كان ذلك مثيرًا للإعجاب. لم يكن زاك مضطر حتى إلى ترديد أي شيء لإلقاء تلك التعويذة، وذهب من خلال الإيماءات بذلك القدر من السرعة، لدرجة أن زوريان قد واجه صعوبة في تذكر ما كانت عليه. بالإضافة إلى ذلك، لم تكن تلك الهياكل الترابية مجرد تماثيل ثابتة – لقد تحركوا. في مثل هذه الأوقات، تذكر زوريان أنه كان يتعامل مع ساحر متفوق للغاية كان يستطيع هزمه بكل طريقة يمكن تصورها تقريبًا. لقد كان مثيرا للتواضع، بأقل تقدير.
الكثير من الناس، على الأرجح. من المؤكد أن زوريان نفسه لم يكن يعرف، ليس حتى حاول تتبع زاك في إحدى الإعادات.
“واو”. قال بصوتٍ عالٍ.
‘اللعنة. ماذا أقول، ماذا أقول…’
“إنها ليست مثيرة للإعجاب كما تبدو”. قال زاك “إنهم عديموا الفائدة تقريبًا في المعركة الفعلية. ومع ذلك، فهم يصنعون أهدافًا جيدة، نظرًا لأنهم مرنون جدًا ويصلحون أنفسهم في كل مرة تدمرهم فيها.”
“صحيح”. قال زوريان بمرارة، لقد تخطى هذا ‘مثير للتواضع’ وتوجه مباشرةً إلى منطقة ‘يُشعر بالنقص إلى حد كبير’. من الأفضل توجيه المحادثة مرة أخرى إلى الدرس قبل أن يحبطه زاك تمامًا. “إذن، أين نبدأ؟”
أطلق زاك قذيفة سحرية سريعة على أحد التماثيل للعرض، فأصابه في صدره تماما. أخذ الشكل الترابي خطوة إلى الوراء من قوة القذيفة، وتشكلت شبكة من الشقوق من نقطة التأثير، لكن الشقوق أغلقت نفسها بسرعة وتجاهل الشكل الهجوم تمامًا.
“لقد كنت تتدرب، ماذا، لبضعة أيام فقط؟” سأل زاك. أومأ زوريان. “ويمكنك توجيه القذائف الخاصة بك بالفعل؟ أنت أفضل بكثير مما كنت أتصور.”
“لا أصدق هذا”. قال زوريان بشكل لا يصدق.
“بافتراض ذلك” وافق زاك. “على الرغم من أن الاختلاف في احتياطي المانا يلقي بظلاله على كل شيء آخر تقريبًا. هل تعرف كم عدد القذائف السحرية التي يمكنني إلقاؤها قبل نفاد المانا خاصتي؟”
“ماذا تعني؟” سأل زاك. “إنها مجرد تربة متحركة لذا فهي-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد”. وافق زوريان على ذلك، كان يميل إلى السؤال أكثر، لكنه اعتقد أنه لن يتدرب على التعاويذ حقا إذا استمر في تشتيت زاك بأسئلته. لقد أشار عصا التعويذة التي أعطاها له كايرون إلى أقرب… “شخص طيني”… وأطلق. لقد فوجئ بعض الشيء عندما حاول البنية أن يتفادى قذيفته السحرية بدلاً من امتصاص التعويذة كما حدث عندما استهدفه زاك، لكن ذلك لم ينقذه- كان لديه تحكم كافٍ في التعويذة لتغيير مسار طيران القذيفة وفقًا لذلك، حتى لو لم يستطع جعل القذيفة تصيب الهدف بمفردها. بالطبع، تسببت القذيفة في أضرار فعلية قليلة جدًا للهيكل، وحتى مع ذلك قام بإصلاح نفسه بسرعة. دون رادع، واصل زوريان الإطلاق. كانت طلقته التالية عبارة عن ثاقبة إستهدفت رأس الهيكل، الذي نجحت في ضربه مباشرة في جبهته لكنها فشلت في الواقع في اختراق الأرض المتحركة. لقد حاول تشكيل القذيفة التالية إلى قاطعة، لكن كل ما حصل عليه كان عبارة عن فقاعة منتشرة من الضوء متعدد الألوان ظهرت مثل فقاعة صابون في منتصف الطريق نحو الهدف. الاثنان التاليان كانا محطمتين عاديتين، أخطئت إحداهما عندما انحنى هدفه إلى الجانب في آخر لحظة قبل أن تصيبه القذيفة.
“ليسوا هم”. احتج زوريان “القذيفة السحرية! لا ترديد، لا إيماءات، لا صيغة تعويذة، لا شيء! لقد وجهت إصبعك إلى الهدف وأنتجت قذيفة سحرية!”
“واو”. قال بصوتٍ عالٍ.
والذي، باعتراف الجميع، كان إشارة. لا ينبغي أن تكون كافية لإنتاج قذيفة سحرية.
صفق زاك بشكل كبير، متجاهلًا تمامًا النظرة المنزعجة الخفيفة التي أرسلها زوريان في طريقه.
“أوه، ذلك”. قال زاك وهو يلوح بيده رافضًا “ذلك ليس خاصًا بشكل رهيب أيضًا. هذا مجرد سحر غريزي. عندما تلقي تعويذة لمرات كافية-“
“أتساءل ما الذي يجعل الشتلات محصورة في حلقة الأشجار تلك”. تساءل زوريان بصوتٍ عالٍ “يجب أن يكون هذا المرج الآن كومة من الأشجار”.
“تشكيل المانا يصبح غريزي ويمكنك البدء في استبعاد مكونات التعويذة”. أنهى زوريان، كان لدى أي ساحر جاد بضع تعاويذ على الأقل يعرفونها عن ظهر قلب حتى يتمكنوا من ترك بضع كلمات وإيماءات مع الاستمرار في عملها. “لكن جعل تعويذة تعمل بشيء بسيط مثل توجيه إصبع قد يستغرق سنوات !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أسألك هذا بدلاً من ذلك: كم عدد القذائف السحرية التي يمكنك إلقاؤها قبل نفاد المانا؟” سأل زاك.
ابتسم زاك من الأذن إلى الأذن ببساطة.
شعر زوريان بالتعويذة تتسرب إلى عينيه، المانا الأجنبية تجذب المقاومة السحرية الفطرية التي إمتلكها كل كائن حي، لقد فكر لفترة وجيزة في إيقاف التعويذة قبل أن تتجذر. ليس لأنه اعتقد أن التعويذة كانت ضارة، لعلمك، ولكن من باب المبادئ. ألقى زاك تعويذة عليه دون طلب الإذن أو شرح ما فعلته التعويذة، والذي كان خرقًا كبيرًا للآداب السحرية مهما كانت الواجهة التي تنظر بها للأمر. في النهاية قرر ألا يكون بهذا الحقد ووجذب ببساطة مقاومته السحرية، مما سمح للتعويذة بالقيام بعملها دون معارضة.
“ما، أه، أعتقد أنه قد كان لديك”. واختتم زوريان حديثه، وهو يشعر بالغباء إلى حد ما “موضوع السفر عبر الزمن هذا مناسب حقًا، أليس كذلك؟ كم عدد التعاويذ الغريزية لديك، على أي حال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أصدق هذا”. قال زوريان بشكل لا يصدق.
“تقصد، كم عدد الغريزية بقدر القذيفة السحرية التي عرضتها عليك للتو؟ الدرع، القذف، الجذب، قاذف اللهب وبعض التعاويذ القتالية السهلة الأخرى. هناك الكثير من التعاويذ التي أعرفها، ولكن لا يمكنني رمي الكرات النارية تماما من خلال توجيه أصابعي”.
الكثير من الناس، على الأرجح. من المؤكد أن زوريان نفسه لم يكن يعرف، ليس حتى حاول تتبع زاك في إحدى الإعادات.
“صحيح”. قال زوريان بمرارة، لقد تخطى هذا ‘مثير للتواضع’ وتوجه مباشرةً إلى منطقة ‘يُشعر بالنقص إلى حد كبير’. من الأفضل توجيه المحادثة مرة أخرى إلى الدرس قبل أن يحبطه زاك تمامًا. “إذن، أين نبدأ؟”
“ربما لا”. اعترف زاك “لقد نسيت نوعًا ما الاسم الرسمي للتعويذة، لذلك أشير إليها فقط باسم ‘صنع أناس الطين’. لا يهم كثيرًا لأن التعويذة منسية وعفا عليها الزمن، ولا يستخدمها أحد سواي.”
“أعطاك كايرون عصا تعاويذ وقال لك أن تتدرب على القذيفة السحرية، أليس كذلك؟” سأل زاك.
‘اللعنة. ماذا أقول، ماذا أقول…’
“نعم” أكد زوريان.
توقف زوريان عند هذه النقطة، لعدم الرغبة في استنفاد احتياطيه من المانا بالكامل. لقد أظهر إلى حد كبير كل ما حققه حتى الآن، على أي حال.
“حسنًا، دعنا نرى كيف يعمل لك ذلك أولاً”. قال زاك، وهو يلوح بيده في اتجاه البنيات الترابية “أطلق قذيفتين على أناس الطين”.
22: الفصل 8: منظور. (1)
“أناس الطين؟” سأل زوريان بشكل لا يصدق. “هل هذا-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أصدق هذا”. قال زوريان بشكل لا يصدق.
“ربما لا”. اعترف زاك “لقد نسيت نوعًا ما الاسم الرسمي للتعويذة، لذلك أشير إليها فقط باسم ‘صنع أناس الطين’. لا يهم كثيرًا لأن التعويذة منسية وعفا عليها الزمن، ولا يستخدمها أحد سواي.”
رمش زاك. “لم أفكر في ذلك قط”. لقد إعترف “تلاحظ أغرب الأشياء يا زوريان”.
“أعتقد”. وافق زوريان على ذلك، كان يميل إلى السؤال أكثر، لكنه اعتقد أنه لن يتدرب على التعاويذ حقا إذا استمر في تشتيت زاك بأسئلته. لقد أشار عصا التعويذة التي أعطاها له كايرون إلى أقرب… “شخص طيني”… وأطلق. لقد فوجئ بعض الشيء عندما حاول البنية أن يتفادى قذيفته السحرية بدلاً من امتصاص التعويذة كما حدث عندما استهدفه زاك، لكن ذلك لم ينقذه- كان لديه تحكم كافٍ في التعويذة لتغيير مسار طيران القذيفة وفقًا لذلك، حتى لو لم يستطع جعل القذيفة تصيب الهدف بمفردها. بالطبع، تسببت القذيفة في أضرار فعلية قليلة جدًا للهيكل، وحتى مع ذلك قام بإصلاح نفسه بسرعة. دون رادع، واصل زوريان الإطلاق. كانت طلقته التالية عبارة عن ثاقبة إستهدفت رأس الهيكل، الذي نجحت في ضربه مباشرة في جبهته لكنها فشلت في الواقع في اختراق الأرض المتحركة. لقد حاول تشكيل القذيفة التالية إلى قاطعة، لكن كل ما حصل عليه كان عبارة عن فقاعة منتشرة من الضوء متعدد الألوان ظهرت مثل فقاعة صابون في منتصف الطريق نحو الهدف. الاثنان التاليان كانا محطمتين عاديتين، أخطئت إحداهما عندما انحنى هدفه إلى الجانب في آخر لحظة قبل أن تصيبه القذيفة.
“صحيح”. قال زوريان بمرارة، لقد تخطى هذا ‘مثير للتواضع’ وتوجه مباشرةً إلى منطقة ‘يُشعر بالنقص إلى حد كبير’. من الأفضل توجيه المحادثة مرة أخرى إلى الدرس قبل أن يحبطه زاك تمامًا. “إذن، أين نبدأ؟”
توقف زوريان عند هذه النقطة، لعدم الرغبة في استنفاد احتياطيه من المانا بالكامل. لقد أظهر إلى حد كبير كل ما حققه حتى الآن، على أي حال.
“نعم، كلما زاد احتياطي المانا خاصتك، كلما طالت مدة التدريب كل يوم”. أكد زاك “هذا يعني أن السحراء الذين لديهم احتياطيات أكبر يميلون إلى التعلم بشكل أسرع من أقرانهم الأقل موهبة.”
صفق زاك بشكل كبير، متجاهلًا تمامًا النظرة المنزعجة الخفيفة التي أرسلها زوريان في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أسألك هذا بدلاً من ذلك: كم عدد القذائف السحرية التي يمكنك إلقاؤها قبل نفاد المانا؟” سأل زاك.
“لقد كنت تتدرب، ماذا، لبضعة أيام فقط؟” سأل زاك. أومأ زوريان. “ويمكنك توجيه القذائف الخاصة بك بالفعل؟ أنت أفضل بكثير مما كنت أتصور.”
22: الفصل 8: منظور. (1)
“أه؟” سأل زوريان بلمحة من ااتحذير في صوته. “ولما ذلك؟”
“ليسوا هم”. احتج زوريان “القذيفة السحرية! لا ترديد، لا إيماءات، لا صيغة تعويذة، لا شيء! لقد وجهت إصبعك إلى الهدف وأنتجت قذيفة سحرية!”
“دعني أسألك هذا بدلاً من ذلك: كم عدد القذائف السحرية التي يمكنك إلقاؤها قبل نفاد المانا؟” سأل زاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينس زوريان احتياطي المانا الذي لم يبدو وكأنه سينضب والذي أظهره خلال الغزو، وكان يدرك أن الرقم يجب أن يكون مرتفعًا جدًا. ومع ذلك، كان هناك حد لمدى حجم احتياطي المانا الخاص بك. قال الكتيب الذي قدمه له كايرون أن السحرة العاديين يمكنهم إطلاق ما بين 8 إلى 12 قذيفة سحرية قبل نفاذ المانا خاصتهم، في حين أن الموهوبين جدًا يمكنهم إطلاق ما يصل إلى 20 أو 30 قذيفة. علاوة على ذلك، بينما يزيد احتياطي المانا مع تقدم العمر والتذريب، لم تكن هناك إمكانات غير محدودة- كان الحد الأقصى لمعظم الأشخاص هو حوالي 4 أضعاف كمية احتياطي المانا التي بدأوا بها، وعادة ما يكون أقل. بافتراض أن زاك كان في نطاق فوق المتوسط (شيء اقترحته تعليقاته وموقفه بشدة)، وأنه حقق أقصى ما يمكنه بسبب الحلقة الزمنية…
“10”. أجاب زوريان، لم ير في ماذا… أوه. “آه. وقت التعلم عادةً يتوافق مع قدر المانا، أليس كذلك؟”
“ماذا تعني؟” سأل زاك. “إنها مجرد تربة متحركة لذا فهي-“
“نعم، كلما زاد احتياطي المانا خاصتك، كلما طالت مدة التدريب كل يوم”. أكد زاك “هذا يعني أن السحراء الذين لديهم احتياطيات أكبر يميلون إلى التعلم بشكل أسرع من أقرانهم الأقل موهبة.”
الكثير من الناس، على الأرجح. من المؤكد أن زوريان نفسه لم يكن يعرف، ليس حتى حاول تتبع زاك في إحدى الإعادات.
“بافتراض أن الجميع على قدم المساواة في المواكبة وجيدين في تشكيل مانا”، أشار زوريان.
“نعم” أكد زوريان.
“بافتراض ذلك” وافق زاك. “على الرغم من أن الاختلاف في احتياطي المانا يلقي بظلاله على كل شيء آخر تقريبًا. هل تعرف كم عدد القذائف السحرية التي يمكنني إلقاؤها قبل نفاد المانا خاصتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشكيل المانا يصبح غريزي ويمكنك البدء في استبعاد مكونات التعويذة”. أنهى زوريان، كان لدى أي ساحر جاد بضع تعاويذ على الأقل يعرفونها عن ظهر قلب حتى يتمكنوا من ترك بضع كلمات وإيماءات مع الاستمرار في عملها. “لكن جعل تعويذة تعمل بشيء بسيط مثل توجيه إصبع قد يستغرق سنوات !”
لم ينس زوريان احتياطي المانا الذي لم يبدو وكأنه سينضب والذي أظهره خلال الغزو، وكان يدرك أن الرقم يجب أن يكون مرتفعًا جدًا. ومع ذلك، كان هناك حد لمدى حجم احتياطي المانا الخاص بك. قال الكتيب الذي قدمه له كايرون أن السحرة العاديين يمكنهم إطلاق ما بين 8 إلى 12 قذيفة سحرية قبل نفاذ المانا خاصتهم، في حين أن الموهوبين جدًا يمكنهم إطلاق ما يصل إلى 20 أو 30 قذيفة. علاوة على ذلك، بينما يزيد احتياطي المانا مع تقدم العمر والتذريب، لم تكن هناك إمكانات غير محدودة- كان الحد الأقصى لمعظم الأشخاص هو حوالي 4 أضعاف كمية احتياطي المانا التي بدأوا بها، وعادة ما يكون أقل. بافتراض أن زاك كان في نطاق فوق المتوسط (شيء اقترحته تعليقاته وموقفه بشدة)، وأنه حقق أقصى ما يمكنه بسبب الحلقة الزمنية…
“10”. أجاب زوريان، لم ير في ماذا… أوه. “آه. وقت التعلم عادةً يتوافق مع قدر المانا، أليس كذلك؟”
“50؟” لقد حاول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أسألك هذا بدلاً من ذلك: كم عدد القذائف السحرية التي يمكنك إلقاؤها قبل نفاد المانا؟” سأل زاك.
“232”. قال زاك بتعجرف.
22: الفصل 8: منظور. (1)
كاد زوريان يسقط عصا التعويذة في حالة صدمة، لكن في النهاية استقر على التحديق في زاك كما لو أنه ابتلع دجاجة حية. 232؟ بحق الجحيم!؟
22: الفصل 8: منظور. (1)
“من الواضح أنني في المستوى الأعلى عندما يتعلق الأمر باحتياطيات المانا”. قال زاك، تقليل القرن! “وعلى عكسك، لقد أمضيت سنوات في بنائه، لذا فهي أعلى من أي وقت مضى. ومع ذلك، حتى لو كان لديك عمر من الممارسة، فمن المحتمل ألا تتجاوز الـ40. هذا سيجعل احتياطيي أكبر بست مرات تقريبًا من احتياطيك. عيب كبير يجب تعويضه”.
“أوه، هذا سهل”. قال زاك “إنها أرضي. أو بالأحرى، جزء من عقارات عائلة نوفيدا. من المفترض أن تكون حديقة خاصة لرئيس المنزل، أو شيء من هذا القبيل، لذلك لا يمكن لأحد أن يفعل أي شيء بها إلا إذا حصل على إذن صريح مني. ولأنني لم أكن أعرف حتى أن هذا المكان كان موجودًا قبل الإعادة… نعم”.
“بجد”. وافق زوريان “أظن أن هذا هو المكان الذي تأتي فيه. إلا إذا أحضرتني إلى هنا فقط لتخبرني كم أنا مريع مقارنةً بك؟”
توقف زوريان عند هذه النقطة، لعدم الرغبة في استنفاد احتياطيه من المانا بالكامل. لقد أظهر إلى حد كبير كل ما حققه حتى الآن، على أي حال.
قال زاك: “آه! أنا أعترف بأن التعبير على وجهك عندما أدركت كم أنا رائع كان لا يقدر بثمن على الإطلاق، لكن ذلك كان زيادة فقط”.
“نحن هنا!” قال زاك بسعادة، وهو يدور ويداه ممدودتان. “ما رأيك؟”
لقد طلب من زوريان الاقتراب وامتثل زوريان، مما سمح لزاك بإلقاء تعويذة غير مألوفة عليه تمامًا.
“بافتراض ذلك” وافق زاك. “على الرغم من أن الاختلاف في احتياطي المانا يلقي بظلاله على كل شيء آخر تقريبًا. هل تعرف كم عدد القذائف السحرية التي يمكنني إلقاؤها قبل نفاد المانا خاصتي؟”
شعر زوريان بالتعويذة تتسرب إلى عينيه، المانا الأجنبية تجذب المقاومة السحرية الفطرية التي إمتلكها كل كائن حي، لقد فكر لفترة وجيزة في إيقاف التعويذة قبل أن تتجذر. ليس لأنه اعتقد أن التعويذة كانت ضارة، لعلمك، ولكن من باب المبادئ. ألقى زاك تعويذة عليه دون طلب الإذن أو شرح ما فعلته التعويذة، والذي كان خرقًا كبيرًا للآداب السحرية مهما كانت الواجهة التي تنظر بها للأمر. في النهاية قرر ألا يكون بهذا الحقد ووجذب ببساطة مقاومته السحرية، مما سمح للتعويذة بالقيام بعملها دون معارضة.
“لديك بالفعل سيطرة على مقاومتك السحرية؟” سأل زاك. “حلو! وعادةً ما يكون علي تعليم الناس كيفية القيام بذلك، أولا. بحق الجحيم، حتى أنا لم أكن أعرف كيف أفعل ذلك قبل الإعادات.”
“لديك بالفعل سيطرة على مقاومتك السحرية؟” سأل زاك. “حلو! وعادةً ما يكون علي تعليم الناس كيفية القيام بذلك، أولا. بحق الجحيم، حتى أنا لم أكن أعرف كيف أفعل ذلك قبل الإعادات.”
“أتساءل ما الذي يجعل الشتلات محصورة في حلقة الأشجار تلك”. تساءل زوريان بصوتٍ عالٍ “يجب أن يكون هذا المرج الآن كومة من الأشجار”.
~~~~~~~~~
22: الفصل 8: منظور. (1)
تدقيق: dark warlock¹³
قال زاك: “آه! أنا أعترف بأن التعبير على وجهك عندما أدركت كم أنا رائع كان لا يقدر بثمن على الإطلاق، لكن ذلك كان زيادة فقط”.
“صحيح”. قال زوريان بمرارة، لقد تخطى هذا ‘مثير للتواضع’ وتوجه مباشرةً إلى منطقة ‘يُشعر بالنقص إلى حد كبير’. من الأفضل توجيه المحادثة مرة أخرى إلى الدرس قبل أن يحبطه زاك تمامًا. “إذن، أين نبدأ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات