مبنى غريب "2في1".
1074: مبنى غريب “2في1”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واضعا القطة، تنهد تشن غي قليلا في إرتياح. لقد حمل حقيبة الظهر وخطط لتفتيش الغرفة. لقد شعر بالحيرة عندما دفع باب غرفة نوم شيانغ نوان. كانت والدة شيانغ نوان نائمة بعنق في الفراش.
“أين ذهب جميع المستأجرين؟” جميع المكالمات ذهبت دون رد. لم يكن هناك رد على طرقه على الباب. قام تشن غي بإدخال الأشباح الحمراء إلى الغرف لفحصها الواحدة تلو الآخرى، وعادوا بدون أي شيء سوى تلك الرائحة الكريهة الخفيفة.
“متى وكيف تلقيتي هذه الرسائل؟”
“عندما أعود من العمل، ستعلق الرسائل في الباب.” لم تدرك والدة شيانغ نوان خطورة الوضع. محتضنتا صندوق الرسائل، لقد ظنت أنها مجرد مزحة غير مؤذية. “في البداية، صدمت أيضًا بعدد الرسائل وحاولت أن أسأل بعض الجيران عنها، لكنهم رفضوا جميعًا التحدث معي حول ذلك.”
بدا هذا المكان أكثر واقعية من العالم الحقيقي. بعد أن توصل تشن غي إلى هذا الاستنتاج، كان لديه شعور مزعج، لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليه. حاملا حقيبة ظهره، لقد حاول تشن غي استدعاء موظفيه، ولكن للأسف، لم يتلق أي رد. ثم التفت للنظر إلى جانبه. كانت القطة البيضاء مستلقية على جانبها وكانت غير متحركة تمامًا، وكأنه قد تم إخراج الحياة منها.
“بالطبع لن يفعلوا ذلك لأنهم هم الذين أرسلوا إليك هذه الرسائل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيانغ نوان نائم بالفعل.” أجبرت المرأة ابتسامة على وجهها. لقد قبلت صندوق الغداء من الرجل العجوز. عندما كانت على وشك المغادرة، رأت فجأة الرجل العجوز وهو يحمل ظرف قديم في يده. عندما رأت الرسالة، أصبح تعابير تشن غي وهي قبيحة.
“لكن لماذا قد يفعلون ذلك؟” تغيرت نغمة والدة شيانغ نوان قليلاً. “سأذهب وأطلب تفسيرا منهم. إذا أصروا حقا على مطاردتي وشيانغ نوان بعيدا، يمكننا أن نتحرك. ليست هناك حاجة للجوء إلى شيء كهذا.”
“لقد رفع المفتاح؟ سأذهب وألقي نظرة.”
“ماذا لو كان الشيء الذي يريدونه هو أن يموت شيانغ نوان؟” لم يمد تشن غي يده للمس هذا الصندوق من الرسائل، وبدلاً من ذلك سأل والدة شيانغ نوان هذا السؤال الخطير.
“سوووش!” أضاق تشن غي عينيه وحدق في الظلام أمامه. كان هناك شيء يقترب من الممر، وكان هناك غرفة معيشة بينهم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“موت؟” امتصت والدة شيانغ نوان نفس بارد. بطبيعة الحال، لم تكن تتوقع من تشن غي أن يخبرها بشيء شديد لهذه الدرجة. “مستحيل، كلنا جيران. نعم، سأكون أول من يعترف بوجود بعض المشاجرات بيننا، ولكن أن يتمنوا موت طفل بريء بسبب ذلك؟ هذا منافٍ للعقل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما من أن تشن غي قد قال ذلك بالفعل، وجدت المرأة صعوبة في رفضه. لقد دفعت كل إشعارات الوفاة في الصندوق وخططت لإخراجها من المبنى وحرقها في صباح اليوم التالي.
“كنت ساتفق معك منذ وقت طويل، ولكن بعد تجربة بعض الأشياء، تغير رأيي عن الإنسانية ببطء. الإنسانية مفهوم معقد للغاية. من خلال طبقة الجلد، لن تعرفي أبدًا ما سيكون الشخص يفكر به حقا “. تم إبقاء صوت تشن غي في همس مخفوض، لقد بدا مخيفًا للغاية. “إن كل إشعار وفاة يحملونه يمثل مجموعة من الكراهية واللعنات والاستياء من شخص ما. ربما يكون سبب مرض شيانغ نوان مرتبطًا بهم.”
فصلين لليوم فقط، ??
“إذا سأذهب وأحرق كل هذه الرسائل على الفور.”
“لكن لماذا قد يفعلون ذلك؟” تغيرت نغمة والدة شيانغ نوان قليلاً. “سأذهب وأطلب تفسيرا منهم. إذا أصروا حقا على مطاردتي وشيانغ نوان بعيدا، يمكننا أن نتحرك. ليست هناك حاجة للجوء إلى شيء كهذا.”
“لن ينفع.” عرف تشن غي جيدًا أنه حتى إذا تم حرق الرسائل، لن تدمر لعنة اللامبتسمين. عندما تم تسليم إشعارات الوفاة إلى منزل شيانغ نوان، كانت اللعنة قد اكتملت بالفعل. “ستكون هذه ليلة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى وفرة الرسائل، بقدر ما كان يكره الاعتراف بها، لقد ظن تشن غي من قلبه أن فرصة بقاء شيانغ نوان على قيد الحياة في تلك الليلة كانت صغيرة بشكل لا يصدق. كان للكعب العالي الأحمر زيادة هائلة في قوتها بعد أن استهلكت اللعنات العالقة من الجنين الشبح في العديد من العوالم خلف أبواب الأطفال المختلفة، ولكن مع ذلك، كانت لا تزال بحاجة إلى دفع نفسها كثيرا لإزالة كلمة واحدة من إشعار المريض. وقد أظهر ذلك مدى قوة اللعنة على هذا الشيء.
“ماذا لو كان الشيء الذي يريدونه هو أن يموت شيانغ نوان؟” لم يمد تشن غي يده للمس هذا الصندوق من الرسائل، وبدلاً من ذلك سأل والدة شيانغ نوان هذا السؤال الخطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما من أن تشن غي قد قال ذلك بالفعل، وجدت المرأة صعوبة في رفضه. لقد دفعت كل إشعارات الوفاة في الصندوق وخططت لإخراجها من المبنى وحرقها في صباح اليوم التالي.
“إن المستشفى الملعون هو حقًا مجموعة من الناس عديمي القلب. لقد استهدفوا شيانغ نوان بالعديد من إشعارات الوفاة. حتى لو نجح الجنين الشبح في ولادته، فإن الوعاء الذي عانى من الألم في العثور عليه سوف تستهلكه الكثير من اللعنات مما سيوقعه في حالة ضعف شديد “.
في الساعة 11:50 مساءً، أومضت الأضواء داخل الغرفة قبل أن تنطفئ جميعها دون سابق إنذار. تم إسقاط الغرفة على الفور في ظلام.
“أين ذهب جميع المستأجرين؟” جميع المكالمات ذهبت دون رد. لم يكن هناك رد على طرقه على الباب. قام تشن غي بإدخال الأشباح الحمراء إلى الغرف لفحصها الواحدة تلو الآخرى، وعادوا بدون أي شيء سوى تلك الرائحة الكريهة الخفيفة.
لم يهتم المستشفى أبداً بحياة الأبرياء. ربما، في نظرهم، كانت الحياة مجرد وعاء ينقل اللعنات، وجسر لإكمال هدفهم. طالما أنه يمكن أن يقودهم إلى وجهتهم، لم يبدو أن الدوس على الأخلاق والإنسانية قد مثل مشكلة.
“فقط قفي بجانبي ولا تذهبي إلى أي مكان.” لم يكن لدى تشن غي نفسه أي فكرة عن مدى رعب المستشفى الملعون. كل ما استطاع فعلع أن يكون حذرا قدر الإمكان. بعد أن استمر الطرق الميكانيكي لفترة من الوقت. فجأة، أتى صوت طفل من خارج الباب. “شيانغ نوان، اسمي سي شين. أنا هنا لأخذك إلى المنزل.”
إذا جاء شر الجنين الشبح من داخله، في غشاء من الغضب والكراهية والحسد والعواطف الأخرى، فإن الشر من المستشفى الملعون كان نقيًا بمعنى أنه لم يحمل أي عاطفة. أمام مثل هذا الخصم، لم يكن لدى اللطف والبراءة فرصة للفوز. لذلك، للبقاء على قيد الحياة، لم يكن لدى تشن غي خيار سوى تسليح لطفه بحواف حادة.
“هؤلاء الناس يزدادون سخافة. من أعطاهم الحق في تحويل استيائهم عليكما؟ تجاهلي هذا الشيء فقط. الإنتقال شيء، ولكن هذا نوع مختلف تمامًا من الفوضى. سيتعين علي القيام بحديث شديد معهم غدا “. بعد أن قال الرجل العجوز ذلك، أمسك الظرف وعاد إلى الطابق السفلي.
بااا!
“ما نوع هذه المزحة القاسية؟ شيانغ نوان لا يزال صغيرا جدا. يجب أن يكون هناك خطئ ما.”
“لقبه هوانغ. يعيش في الغرفة 104. وهو أحد أقدم المستأجرين لدينا هنا.” عند ذكر الرجل العجوز، خف وجه المرأة إلى حد كبير. “عندما كان العم هوانغ شابًا، أصيب بجروح بالغة في العمل. لقد أجريت له عمليات في أنفه وأذنيه. ثم، بدون أي فرص وظيفية جيدة، وجد عملًا كمنظف في المستشفى. عادة، يعمل في مشرحة “.
صفق شخص ما في الطابق الأرضي، وأضاءت جميع الأضواء التي يتم التحكم فيها بالصوت. لقد بدا وكأن شخصًا ما كان يصعد الدرج. أشار تشن غي إلى أن تبقى المرأة هادئة. بعد دقيقة، ظهر الرجل العجوز الذي قابله تشن غي في الصباح حول الدرج. كان يحمل صندوق غداء فارغ في يده.
“هل علي إيقاظها؟” دخل تشن غي إلى غرفة النوم. لقد نظر إلى وجه المرأة، ولكن كان هناك سؤال مختلف يدور في ذهنه. هل هذه المرأة حقا أم شيانغ نوان؟ إذا كانت كذلك، فهل هي النسخة من داخل الباب أم من خارج الباب؟”
“تشاو وين، لقد جئت لاعادة صندوق الغداء. كيف حال شيانغ نوان؟ هل هو أفضل؟ حتى من الطابق الأرضي، كنت أسمع تحطم الأشياء.” بدا الرجل العجوز مشابهاً لما كان عليه في الصباح. كان يبلغ من العمر حوالي السبعين ولكنه لا يزال يشع بشعور عديم الهموم. لقد بدا وكأنه مهتم بكل ما حدث في المبنى. إذا كانت هناك طاحونة شائعة تعمل في هذا المكان، فإن هذا الرجل العجوز سيكون بالتأكيد الشخص الذي يشغلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيانغ نوان نائم بالفعل.” أجبرت المرأة ابتسامة على وجهها. لقد قبلت صندوق الغداء من الرجل العجوز. عندما كانت على وشك المغادرة، رأت فجأة الرجل العجوز وهو يحمل ظرف قديم في يده. عندما رأت الرسالة، أصبح تعابير تشن غي وهي قبيحة.
“في الطريق، عاش الرجل العجوز حياة مثيرة للاهتمام. أستطيع أن أشعر بروحه الحرة.”
تم إرباك الرجل العجوز من قبل رد فعلهم. “ما الذي تنظران إليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيئ أخر كنت أريد فعله هو ترجمة فصل واحد، ولكنني قررت ترجمة الثاني لأنني ظننت نهاية السابق كانت سيئة… ولكن عند رؤية هذه النهاية لا أعلم إذا كان التوقف في السابق أفضل??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدي، هل أنت هنا أيضًا لتوصيل الرسالة؟” بصراحة، كان لدى تشن غي انطباع جيد عن هذا الرجل العجوز. لم يكن يريد فعل أي شيء ضار له.
إذا جاء شر الجنين الشبح من داخله، في غشاء من الغضب والكراهية والحسد والعواطف الأخرى، فإن الشر من المستشفى الملعون كان نقيًا بمعنى أنه لم يحمل أي عاطفة. أمام مثل هذا الخصم، لم يكن لدى اللطف والبراءة فرصة للفوز. لذلك، للبقاء على قيد الحياة، لم يكن لدى تشن غي خيار سوى تسليح لطفه بحواف حادة.
تم إرباك الرجل العجوز من قبل رد فعلهم. “ما الذي تنظران إليه؟”
“ما الذي تتحدث عنه؟ أوه، هذا” رفع الرجل العجوز الرسالة. “عندما غادرت المنزل هذا الصباح، رأيت هذا معلقًا في بابي. ليس لدي أي فكرة عمن أرسله لي بالبريد، لكن المشكلة الرئيسية هي أنني أمي! عندما كنت صغيرًا، لم أحصل على تعليم. في هذا العمر، فات الأوان بالنسبة لي لالتقاط اللغة. نصف ساقي قد دخلت النعش بالفعل، فلماذا أهتم؟ علاوة على ذلك، في هذا اليوم وهذا العصر، حتى شخص مثلي يعرف كيفية استخدام الهاتف فلماذا لا يزال الناس يرسلون لي رسائل بالبريد؟ أنا حقا لا أفهم الأمر.”
“أين ذهب جميع المستأجرين؟” جميع المكالمات ذهبت دون رد. لم يكن هناك رد على طرقه على الباب. قام تشن غي بإدخال الأشباح الحمراء إلى الغرف لفحصها الواحدة تلو الآخرى، وعادوا بدون أي شيء سوى تلك الرائحة الكريهة الخفيفة.
“ما زلت لم تفتح الظرف؟” استخدم تشن غي رؤية يين يانغ وأدرك أن المغلف كان غير مفتوح بالفعل. لقد تنهد بارتياح طفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الساعة 11:50 مساءً، أومضت الأضواء داخل الغرفة قبل أن تنطفئ جميعها دون سابق إنذار. تم إسقاط الغرفة على الفور في ظلام.
“حسنًا، بما أنكما هنا، هل تمانعون إذا سألت من تشاو وين مساعدتي في معرفة موضوع الرسالة؟” قبل أن يتمكن تشن غي من إيقافه، كان الرجل العجوز قد فتح الرسالة بالفعل. أخرج إشعار الوفاة، وسقط وجهه. “ماذا… يبدو أنها رسالة من المستشفى. أرجوا أن تنظروا لما هي لي.”
مرر الرجل العجوز إشعار وفاة شيانغ نوان إلى تشن غي والمرأة. لم يبدو قلقه وكأنه مزيف. شعر تشن غي أنه يمكنه محاولة مساعدة الرجل العجوز وإيقاف لعنة قبل أن تتاح له الفرصة للانتشار، ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء، قبلت المرأة إشعار الوفاة وقرأت محتوى الرسالة كما هو موضح عليها.
“موت؟” امتصت والدة شيانغ نوان نفس بارد. بطبيعة الحال، لم تكن تتوقع من تشن غي أن يخبرها بشيء شديد لهذه الدرجة. “مستحيل، كلنا جيران. نعم، سأكون أول من يعترف بوجود بعض المشاجرات بيننا، ولكن أن يتمنوا موت طفل بريء بسبب ذلك؟ هذا منافٍ للعقل”.
قامت المرأة بتلاوة الجملة الأخيرة في إشعار الوفاة، إذا لم يتم تسليم إشعار الوفاة إلى شيانغ نوان، فإن الهدف التالي سيكون المتلقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتشرت الأوعية الدموية واللعنات عبر الغرفة. تسارعت الخطى خارج الممر. بينما أزال تشن غي مطرقة الطبيب كاسر الجماجم من حقيبة ظهره. لقد حول اهتمامه الكامل إلى الممر. ولكن في تلك اللحظة، جاءت صرخة امرأة شديدة من خلفه. “شيانغ نوان! شيانغ نوان!”
بااا!
“ما نوع هذه المزحة القاسية؟ شيانغ نوان لا يزال صغيرا جدا. يجب أن يكون هناك خطئ ما.”
عندما رأى وفرة الرسائل، بقدر ما كان يكره الاعتراف بها، لقد ظن تشن غي من قلبه أن فرصة بقاء شيانغ نوان على قيد الحياة في تلك الليلة كانت صغيرة بشكل لا يصدق. كان للكعب العالي الأحمر زيادة هائلة في قوتها بعد أن استهلكت اللعنات العالقة من الجنين الشبح في العديد من العوالم خلف أبواب الأطفال المختلفة، ولكن مع ذلك، كانت لا تزال بحاجة إلى دفع نفسها كثيرا لإزالة كلمة واحدة من إشعار المريض. وقد أظهر ذلك مدى قوة اللعنة على هذا الشيء.
سمع الرجل العجوز ذلك بوضوح، ولكن مع ذلك، ما زال قد طلب إرجاع الرسالة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتشرت الأوعية الدموية واللعنات عبر الغرفة. تسارعت الخطى خارج الممر. بينما أزال تشن غي مطرقة الطبيب كاسر الجماجم من حقيبة ظهره. لقد حول اهتمامه الكامل إلى الممر. ولكن في تلك اللحظة، جاءت صرخة امرأة شديدة من خلفه. “شيانغ نوان! شيانغ نوان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحركي! ابقي في مكانك! لا تقتربي من أي نوافذ أو أبواب!” صرخ تشن غي. باستخدام رؤية يين يانغ، نظر إلى غرفة نوم شيانغ نوان. كان الصبي لا يزال يرقد على سريره. بدا وكأنه نائم بعمق. متخلين عن دفاعهم في غرفة المعيشة. انتقل كل من تشن غي والمرأة إلى غرفة نوم شيانغ نوان. في الساعة 11:55 مساءً، أتى طرق من باب غرفة المعيشة. لقد إنقبضت كل من قلوب المرأة وتشن غي.
“سيدي، لماذا لا تترك إشعار الوفاة معي فقط؟ لقد تلقيت بالفعل الكثير منهم. أنا لا أمانع في أخذ إشعارك كذلك.” لم ترغب المرأة في جر الرجل العجوز إلى فوضاها. عارفة أن الرجل العجوز لم يكن ينوي إيذاءها وشيانغ نوان، لقد لمس ذلك قلبها بعمق.
سمع الرجل العجوز ذلك بوضوح، ولكن مع ذلك، ما زال قد طلب إرجاع الرسالة له.
“إذا سأذهب وأحرق كل هذه الرسائل على الفور.”
“هؤلاء الناس يزدادون سخافة. من أعطاهم الحق في تحويل استيائهم عليكما؟ تجاهلي هذا الشيء فقط. الإنتقال شيء، ولكن هذا نوع مختلف تمامًا من الفوضى. سيتعين علي القيام بحديث شديد معهم غدا “. بعد أن قال الرجل العجوز ذلك، أمسك الظرف وعاد إلى الطابق السفلي.
إستمتعوا~~~~
‘يبدو أنه ليس كل شخص في المبنى شخص فظيع. هناك أناس طيبون هنا أيضًا.’ نظر تشن غي بينما سار الرجل العجوز بعيدا. ربما، في العالم خلف الباب، يمكن أن يثبت الرجل العجوز أنه فتحة قيمة. “ما اسم هذا الرجل العجوز بالمناسبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقبه هوانغ. يعيش في الغرفة 104. وهو أحد أقدم المستأجرين لدينا هنا.” عند ذكر الرجل العجوز، خف وجه المرأة إلى حد كبير. “عندما كان العم هوانغ شابًا، أصيب بجروح بالغة في العمل. لقد أجريت له عمليات في أنفه وأذنيه. ثم، بدون أي فرص وظيفية جيدة، وجد عملًا كمنظف في المستشفى. عادة، يعمل في مشرحة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فتح الباب؟ كيف تمكنوا من الحصول على مفتاح بيتي؟” سمعت والدة شيانغ نوان الصوت كذلك. في تلك اللحظة، كان قلبها في حلقها. لم تتجرأ حقًا على تخيل ما كان سيحدث لها إذا لم يمنعها تشن غي من الذهاب إلى الباب في وقت سابق.
“إذن، يقضي معظم وقته مع الجثث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن ينفع.” عرف تشن غي جيدًا أنه حتى إذا تم حرق الرسائل، لن تدمر لعنة اللامبتسمين. عندما تم تسليم إشعارات الوفاة إلى منزل شيانغ نوان، كانت اللعنة قد اكتملت بالفعل. “ستكون هذه ليلة طويلة.”
“نعم، ولكن لسوء الحظ، إنها ليست وظيفة مربحة. لقد كان يعمل لمعظم حياته، لكن حسابه المصرفي لا يزال فارغًا تمامًا. ومع ذلك، فهو شخص جيد ولطيف، وإن كان أكثر عنيدًا قليلا مع شخصيته.” كشفت المرأة ابتسامة مريرة. “ليس لديه أطفال. الغرفة التي يقيم فيها تم تأجيرها له من قبل الرئيس. قبل هذا حاولت ربطه مع إمرأة أعرفها في منتصف العمر، لكنه أخبرني أنه في عمره لا يريد أن يزعج أي شخص آخر بمشاكله بعد الآن، لذا فقد قال لي أن ألغي الموعد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فتح عينيه ببطء، ألقى تشن غي نظرة حذرة حوله. لقد أدرك أنه كان لا يزال داخل غرفة شيانغ نوان. لم يتغير المكان كثيرًا، لكن الأثاث الموجود داخل الغرفة كان مكسور في الغالب، وكانت علامات التشوه في كل مكان.
“هذا هو عالم شيانغ نوان وراء الباب؟ إنه بالكاد مختلف عن العالم الحقيقي، مع أن الرائحة الكريهة قد إختفت.”
“في الطريق، عاش الرجل العجوز حياة مثيرة للاهتمام. أستطيع أن أشعر بروحه الحرة.”
“لن ينفع.” عرف تشن غي جيدًا أنه حتى إذا تم حرق الرسائل، لن تدمر لعنة اللامبتسمين. عندما تم تسليم إشعارات الوفاة إلى منزل شيانغ نوان، كانت اللعنة قد اكتملت بالفعل. “ستكون هذه ليلة طويلة.”
“أنا ممتن فقط لأنه ليس لديه مرض خطير ولم تحدث له أي مأساة مروعة. عادة، أذهب وأعتني به، ولكن إذا أصيب فجأة بمرض خطير، فسوف يعتمد على الحي للحصول على المساعدة له. “
لم يفرض الرجل العجوز إشعار الموت على المرأة، وهذا جعل المرأة تشعر بتحسن طفيف.
“أوه نعم، هل دعاك تشاو وين في وقت سابق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فتح عينيه ببطء، ألقى تشن غي نظرة حذرة حوله. لقد أدرك أنه كان لا يزال داخل غرفة شيانغ نوان. لم يتغير المكان كثيرًا، لكن الأثاث الموجود داخل الغرفة كان مكسور في الغالب، وكانت علامات التشوه في كل مكان.
“نعم، اسمي وين تشينغ، تشينغ من تشينغ تيان [1].”
صفق شخص ما في الطابق الأرضي، وأضاءت جميع الأضواء التي يتم التحكم فيها بالصوت. لقد بدا وكأن شخصًا ما كان يصعد الدرج. أشار تشن غي إلى أن تبقى المرأة هادئة. بعد دقيقة، ظهر الرجل العجوز الذي قابله تشن غي في الصباح حول الدرج. كان يحمل صندوق غداء فارغ في يده.
“فقط قفي بجانبي ولا تذهبي إلى أي مكان.” لم يكن لدى تشن غي نفسه أي فكرة عن مدى رعب المستشفى الملعون. كل ما استطاع فعلع أن يكون حذرا قدر الإمكان. بعد أن استمر الطرق الميكانيكي لفترة من الوقت. فجأة، أتى صوت طفل من خارج الباب. “شيانغ نوان، اسمي سي شين. أنا هنا لأخذك إلى المنزل.”
“وين تشينغ؟ شيانغ نوان؟” أومأ تشن غي رأسه وهو يحفظ هذه الأسماء. “بما أنه لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي، يجب عليك البقاء في المنزل، وسأذهب وألقي نظرة على المستأجرين الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد رفع المفتاح؟ سأذهب وألقي نظرة.”
بعد بضع كلمات أخرى، غادر تشن غي وهو يمسك هاتفه. لقد استدعى تشو يين وسار بين شقق جين هوى وشقق جيو هونغ. لقد دخل كل مبنى لإلقاء نظرة، ولكن لدهشته، لم يكن هناك أي شخص بقي حول هذين الحيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فتح عينيه ببطء، ألقى تشن غي نظرة حذرة حوله. لقد أدرك أنه كان لا يزال داخل غرفة شيانغ نوان. لم يتغير المكان كثيرًا، لكن الأثاث الموجود داخل الغرفة كان مكسور في الغالب، وكانت علامات التشوه في كل مكان.
“إن المستشفى الملعون هو حقًا مجموعة من الناس عديمي القلب. لقد استهدفوا شيانغ نوان بالعديد من إشعارات الوفاة. حتى لو نجح الجنين الشبح في ولادته، فإن الوعاء الذي عانى من الألم في العثور عليه سوف تستهلكه الكثير من اللعنات مما سيوقعه في حالة ضعف شديد “.
“أين ذهب جميع المستأجرين؟” جميع المكالمات ذهبت دون رد. لم يكن هناك رد على طرقه على الباب. قام تشن غي بإدخال الأشباح الحمراء إلى الغرف لفحصها الواحدة تلو الآخرى، وعادوا بدون أي شيء سوى تلك الرائحة الكريهة الخفيفة.
“لا بأس، ليس لدي عادة تناول الطعام في مكان شخص آخر.” كان تشن غي الآن في وضع حذر عالي. كان يعلم أن باب الدم سيظهر بجانب سرير شيانغ نوان، وسيأتي الناس من المستشفى الملعون للقتال من أجل هذا الباب أيضًا. في الساعة 11:30 مساءً أتى صوت خطى من الممر. كان الصوت معقدًا للغاية. بدا الأمر وكأن الناس كانوا يتحركون في الطابق العلوي والسفلي في نفس الوقت. ولكن عندما انحنى تشن غي على ثقب الباب ونظر إلى الخارج، لم يتمكن من رؤية أي أثر لأي شخص في الممر. “لقد وصلوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فتح الباب؟ كيف تمكنوا من الحصول على مفتاح بيتي؟” سمعت والدة شيانغ نوان الصوت كذلك. في تلك اللحظة، كان قلبها في حلقها. لم تتجرأ حقًا على تخيل ما كان سيحدث لها إذا لم يمنعها تشن غي من الذهاب إلى الباب في وقت سابق.
مع مرور الوقت، بدأت الرائحة الكريهة في الجوار تتكثف وكذلك القلق في قلب تشن غي. لقد وقف على سطح الحي الصغير ونظر حوله. لقد بدا وكأن شقق جيو هونغ و شقق جين هوى قد ابتعدت ببطء عن بقية العالم. لقد بدا كما لو أن الحي كله كان يغرق في هاوية مظلمة.
“كيف مر الأمر؟”
“هناك مشكلة كبيرة لكل هذا الحي. لا بد أن الجنين الشبح وضع فخاً من نوع ما هنا.”
“فقط قفي بجانبي ولا تذهبي إلى أي مكان.” لم يكن لدى تشن غي نفسه أي فكرة عن مدى رعب المستشفى الملعون. كل ما استطاع فعلع أن يكون حذرا قدر الإمكان. بعد أن استمر الطرق الميكانيكي لفترة من الوقت. فجأة، أتى صوت طفل من خارج الباب. “شيانغ نوان، اسمي سي شين. أنا هنا لأخذك إلى المنزل.”
مع خبرته في التعامل مع الظل، كان تشن غي قد تعرّف على شخصية الشيء. كان متأكدًا من أنه سيستخدم مصائد متعددة لضمان أن الخطة ستكون قادرة على المتابعة بسلاسة. حتى الآن، لم يتم الكشف عن أي من هذه الأشياء، لذلك لم يمكن لذلك أن يعني إلا أنه لم يصل إلى المرحلة التي أجبر فيها الجنين على إظهار يده.
“أنا ممتن فقط لأنه ليس لديه مرض خطير ولم تحدث له أي مأساة مروعة. عادة، أذهب وأعتني به، ولكن إذا أصيب فجأة بمرض خطير، فسوف يعتمد على الحي للحصول على المساعدة له. “
في الساعة 11:50 مساءً، أومضت الأضواء داخل الغرفة قبل أن تنطفئ جميعها دون سابق إنذار. تم إسقاط الغرفة على الفور في ظلام.
طار الوقت. لمنع وقوع أي حوادث، بعد القيام بجولة في هذين الحيين، عاد تشن غي قريبًا إلى منزل شيانغ نوان.
“هل تريد أن تأكل شيئا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف مر الأمر؟”
“كيف مر الأمر؟”
بدت دقات الساعة وكأنها دم متقطر من رسغ مقطوع يهبط على الأرض. عندما دقت الساعة لمنتصف الليل، ظهر باب مغطى بالكامل بالدم دون سابق إنذار بجوار سرير شيانغ نوان!
“لا يمكنني العثور على أي من المستأجرين. لم تمر أي من المكالمات. لدي شعور بأن شيئًا سيئًا سيحدث الليلة. يبدو أن جميع جيرانك يخططون لشيء ما.” أخرج تشن القطة البيضاء من الحقيبة وأغلق الباب الأمامي. “ولكن لا تقلقي. لن أفرض عليك لفترة طويلة، وبالطبع لن أبقى لليلة. إذا سارت الأمور على ما يرام ولم يحدث أي شيء بعد الساعة الواحدة صباحًا، فسوف أغادر على الفور”.
صفق شخص ما في الطابق الأرضي، وأضاءت جميع الأضواء التي يتم التحكم فيها بالصوت. لقد بدا وكأن شخصًا ما كان يصعد الدرج. أشار تشن غي إلى أن تبقى المرأة هادئة. بعد دقيقة، ظهر الرجل العجوز الذي قابله تشن غي في الصباح حول الدرج. كان يحمل صندوق غداء فارغ في يده.
بما من أن تشن غي قد قال ذلك بالفعل، وجدت المرأة صعوبة في رفضه. لقد دفعت كل إشعارات الوفاة في الصندوق وخططت لإخراجها من المبنى وحرقها في صباح اليوم التالي.
“لا بأس، ليس لدي عادة تناول الطعام في مكان شخص آخر.” كان تشن غي الآن في وضع حذر عالي. كان يعلم أن باب الدم سيظهر بجانب سرير شيانغ نوان، وسيأتي الناس من المستشفى الملعون للقتال من أجل هذا الباب أيضًا. في الساعة 11:30 مساءً أتى صوت خطى من الممر. كان الصوت معقدًا للغاية. بدا الأمر وكأن الناس كانوا يتحركون في الطابق العلوي والسفلي في نفس الوقت. ولكن عندما انحنى تشن غي على ثقب الباب ونظر إلى الخارج، لم يتمكن من رؤية أي أثر لأي شخص في الممر. “لقد وصلوا.”
“هل تريد أن تأكل شيئا؟”
“لا بأس، ليس لدي عادة تناول الطعام في مكان شخص آخر.” كان تشن غي الآن في وضع حذر عالي. كان يعلم أن باب الدم سيظهر بجانب سرير شيانغ نوان، وسيأتي الناس من المستشفى الملعون للقتال من أجل هذا الباب أيضًا. في الساعة 11:30 مساءً أتى صوت خطى من الممر. كان الصوت معقدًا للغاية. بدا الأمر وكأن الناس كانوا يتحركون في الطابق العلوي والسفلي في نفس الوقت. ولكن عندما انحنى تشن غي على ثقب الباب ونظر إلى الخارج، لم يتمكن من رؤية أي أثر لأي شخص في الممر. “لقد وصلوا.”
…
“ما زلت لم تفتح الظرف؟” استخدم تشن غي رؤية يين يانغ وأدرك أن المغلف كان غير مفتوح بالفعل. لقد تنهد بارتياح طفيف.
في الساعة 11:50 مساءً، أومضت الأضواء داخل الغرفة قبل أن تنطفئ جميعها دون سابق إنذار. تم إسقاط الغرفة على الفور في ظلام.
فصلين لليوم فقط، ??
“لقد رفع المفتاح؟ سأذهب وألقي نظرة.”
…
“لا تتحركي! ابقي في مكانك! لا تقتربي من أي نوافذ أو أبواب!” صرخ تشن غي. باستخدام رؤية يين يانغ، نظر إلى غرفة نوم شيانغ نوان. كان الصبي لا يزال يرقد على سريره. بدا وكأنه نائم بعمق. متخلين عن دفاعهم في غرفة المعيشة. انتقل كل من تشن غي والمرأة إلى غرفة نوم شيانغ نوان. في الساعة 11:55 مساءً، أتى طرق من باب غرفة المعيشة. لقد إنقبضت كل من قلوب المرأة وتشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم المستشفى أبداً بحياة الأبرياء. ربما، في نظرهم، كانت الحياة مجرد وعاء ينقل اللعنات، وجسر لإكمال هدفهم. طالما أنه يمكن أن يقودهم إلى وجهتهم، لم يبدو أن الدوس على الأخلاق والإنسانية قد مثل مشكلة.
“هذا هو عالم شيانغ نوان وراء الباب؟ إنه بالكاد مختلف عن العالم الحقيقي، مع أن الرائحة الكريهة قد إختفت.”
“لحسن الحظ، قررت البقاء الليلة، وإلا فلم أكن لأعرف ماذا أفعل بمفردي.” بينما ترددت أصداء الطرق الملحة في أذن المرأة، كان بإمكانها أن تشعر بالبرودة تزحف في عمودها الفقري. “هل يجب أن نذهب إلى الباب الأمامي لإلقاء نظرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فتح عينيه ببطء، ألقى تشن غي نظرة حذرة حوله. لقد أدرك أنه كان لا يزال داخل غرفة شيانغ نوان. لم يتغير المكان كثيرًا، لكن الأثاث الموجود داخل الغرفة كان مكسور في الغالب، وكانت علامات التشوه في كل مكان.
“فقط قفي بجانبي ولا تذهبي إلى أي مكان.” لم يكن لدى تشن غي نفسه أي فكرة عن مدى رعب المستشفى الملعون. كل ما استطاع فعلع أن يكون حذرا قدر الإمكان. بعد أن استمر الطرق الميكانيكي لفترة من الوقت. فجأة، أتى صوت طفل من خارج الباب. “شيانغ نوان، اسمي سي شين. أنا هنا لأخذك إلى المنزل.”
“متى وكيف تلقيتي هذه الرسائل؟”
“من هو سي شين هذا؟” همست المرأة.
إستدار تشن غي للوراء للنظر. لقد إختفى شيانغ نوان الذي كان من المفترض أن يكون نائمًا في السرير، وتم دفع باب الدم الذي كان بجوار سريره مفتوحًا بالفعل.
“شخص ميت”. أبقى تشن غي عينيه مثبتتين على باب غرفة المعيشة. في تمام الساعة 11:59 مساءً، كان هناك صوت غريب قادم من باب غرفة المعيشة. مع تحرك النابض، فتح الباب المغلق من تلقاء نفسه. تم دفع الباب الحديدي مفتوحا ببطء، وكشف عن ممر فارغ.
“فتح الباب؟ كيف تمكنوا من الحصول على مفتاح بيتي؟” سمعت والدة شيانغ نوان الصوت كذلك. في تلك اللحظة، كان قلبها في حلقها. لم تتجرأ حقًا على تخيل ما كان سيحدث لها إذا لم يمنعها تشن غي من الذهاب إلى الباب في وقت سابق.
“سيدي، هل أنت هنا أيضًا لتوصيل الرسالة؟” بصراحة، كان لدى تشن غي انطباع جيد عن هذا الرجل العجوز. لم يكن يريد فعل أي شيء ضار له.
“سوووش!” أضاق تشن غي عينيه وحدق في الظلام أمامه. كان هناك شيء يقترب من الممر، وكان هناك غرفة معيشة بينهم فقط.
بدا هذا المكان أكثر واقعية من العالم الحقيقي. بعد أن توصل تشن غي إلى هذا الاستنتاج، كان لديه شعور مزعج، لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليه. حاملا حقيبة ظهره، لقد حاول تشن غي استدعاء موظفيه، ولكن للأسف، لم يتلق أي رد. ثم التفت للنظر إلى جانبه. كانت القطة البيضاء مستلقية على جانبها وكانت غير متحركة تمامًا، وكأنه قد تم إخراج الحياة منها.
تيك توك، تيك توك، تيك توك …
“سوووش!” أضاق تشن غي عينيه وحدق في الظلام أمامه. كان هناك شيء يقترب من الممر، وكان هناك غرفة معيشة بينهم فقط.
تيك توك، تيك توك، تيك توك …
بدت دقات الساعة وكأنها دم متقطر من رسغ مقطوع يهبط على الأرض. عندما دقت الساعة لمنتصف الليل، ظهر باب مغطى بالكامل بالدم دون سابق إنذار بجوار سرير شيانغ نوان!
“لحسن الحظ، قررت البقاء الليلة، وإلا فلم أكن لأعرف ماذا أفعل بمفردي.” بينما ترددت أصداء الطرق الملحة في أذن المرأة، كان بإمكانها أن تشعر بالبرودة تزحف في عمودها الفقري. “هل يجب أن نذهب إلى الباب الأمامي لإلقاء نظرة؟”
فصلين لليوم فقط، ??
كان هذا باب دم حقيقي! رائحة الدم التي جاءت منه كانت أكثر قوة وواقعية من أي من الأبواب السابقة التي واجهها تشن غي!
“لا يمكنني العثور على أي من المستأجرين. لم تمر أي من المكالمات. لدي شعور بأن شيئًا سيئًا سيحدث الليلة. يبدو أن جميع جيرانك يخططون لشيء ما.” أخرج تشن القطة البيضاء من الحقيبة وأغلق الباب الأمامي. “ولكن لا تقلقي. لن أفرض عليك لفترة طويلة، وبالطبع لن أبقى لليلة. إذا سارت الأمور على ما يرام ولم يحدث أي شيء بعد الساعة الواحدة صباحًا، فسوف أغادر على الفور”.
إنتشرت الأوعية الدموية واللعنات عبر الغرفة. تسارعت الخطى خارج الممر. بينما أزال تشن غي مطرقة الطبيب كاسر الجماجم من حقيبة ظهره. لقد حول اهتمامه الكامل إلى الممر. ولكن في تلك اللحظة، جاءت صرخة امرأة شديدة من خلفه. “شيانغ نوان! شيانغ نوان!”
إستدار تشن غي للوراء للنظر. لقد إختفى شيانغ نوان الذي كان من المفترض أن يكون نائمًا في السرير، وتم دفع باب الدم الذي كان بجوار سريره مفتوحًا بالفعل.
إستدار تشن غي للوراء للنظر. لقد إختفى شيانغ نوان الذي كان من المفترض أن يكون نائمًا في السرير، وتم دفع باب الدم الذي كان بجوار سريره مفتوحًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘دخل شيانغ نوان الباب؟ هذا الباب ليس باب زائف! إنه باب شيانغ نوان الخاص!’
إستدار تشن غي للوراء للنظر. لقد إختفى شيانغ نوان الذي كان من المفترض أن يكون نائمًا في السرير، وتم دفع باب الدم الذي كان بجوار سريره مفتوحًا بالفعل.
“هل علي إيقاظها؟” دخل تشن غي إلى غرفة النوم. لقد نظر إلى وجه المرأة، ولكن كان هناك سؤال مختلف يدور في ذهنه. هل هذه المرأة حقا أم شيانغ نوان؟ إذا كانت كذلك، فهل هي النسخة من داخل الباب أم من خارج الباب؟”
في اللحظة التي دخل فيها شيانغ نوان إلى الباب، لم تتردد والدته وانتقلت لتتبعه. لم يكن لدى تشن غي الكثير من الخيارات. لقد أمسك حقيبة الظهر، التقط النمر الأبيض، ودخل باب الدم. لقد حاول إغلاق الباب، ولكن قبل أن تتمكن يده من الوصول إلى الباب المليء بالدماء، غمر بحر أحمر جسده وحواسه.
“إذا سأذهب وأحرق كل هذه الرسائل على الفور.”
في اللحظة التي دخل فيها شيانغ نوان إلى الباب، لم تتردد والدته وانتقلت لتتبعه. لم يكن لدى تشن غي الكثير من الخيارات. لقد أمسك حقيبة الظهر، التقط النمر الأبيض، ودخل باب الدم. لقد حاول إغلاق الباب، ولكن قبل أن تتمكن يده من الوصول إلى الباب المليء بالدماء، غمر بحر أحمر جسده وحواسه.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فتح عينيه ببطء، ألقى تشن غي نظرة حذرة حوله. لقد أدرك أنه كان لا يزال داخل غرفة شيانغ نوان. لم يتغير المكان كثيرًا، لكن الأثاث الموجود داخل الغرفة كان مكسور في الغالب، وكانت علامات التشوه في كل مكان.
“موت؟” امتصت والدة شيانغ نوان نفس بارد. بطبيعة الحال، لم تكن تتوقع من تشن غي أن يخبرها بشيء شديد لهذه الدرجة. “مستحيل، كلنا جيران. نعم، سأكون أول من يعترف بوجود بعض المشاجرات بيننا، ولكن أن يتمنوا موت طفل بريء بسبب ذلك؟ هذا منافٍ للعقل”.
“سيدي، هل أنت هنا أيضًا لتوصيل الرسالة؟” بصراحة، كان لدى تشن غي انطباع جيد عن هذا الرجل العجوز. لم يكن يريد فعل أي شيء ضار له.
“هذا هو عالم شيانغ نوان وراء الباب؟ إنه بالكاد مختلف عن العالم الحقيقي، مع أن الرائحة الكريهة قد إختفت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا هذا المكان أكثر واقعية من العالم الحقيقي. بعد أن توصل تشن غي إلى هذا الاستنتاج، كان لديه شعور مزعج، لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليه. حاملا حقيبة ظهره، لقد حاول تشن غي استدعاء موظفيه، ولكن للأسف، لم يتلق أي رد. ثم التفت للنظر إلى جانبه. كانت القطة البيضاء مستلقية على جانبها وكانت غير متحركة تمامًا، وكأنه قد تم إخراج الحياة منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فتح عينيه ببطء، ألقى تشن غي نظرة حذرة حوله. لقد أدرك أنه كان لا يزال داخل غرفة شيانغ نوان. لم يتغير المكان كثيرًا، لكن الأثاث الموجود داخل الغرفة كان مكسور في الغالب، وكانت علامات التشوه في كل مكان.
“حدث حادث عندما دخلنا من باب الدم؟” أصبحت عيون تشن غي حمراء على الفور. لقد مد يده بسرعة لالتقاط القطة. كان الدفء الذي جاء من أطراف أصابعه هو أول شيء أربك تشن غي. لقد هز القطة جيدًا قبل أنين القطة بعدم الرضا.
“أنتِ تعرفين حتى كيف تدعين الموت… أليست تلك خدعة كلب؟ متى تعلمتِ القيام بذلك؟”
تم إرباك الرجل العجوز من قبل رد فعلهم. “ما الذي تنظران إليه؟”
إستدار تشن غي للوراء للنظر. لقد إختفى شيانغ نوان الذي كان من المفترض أن يكون نائمًا في السرير، وتم دفع باب الدم الذي كان بجوار سريره مفتوحًا بالفعل.
واضعا القطة، تنهد تشن غي قليلا في إرتياح. لقد حمل حقيبة الظهر وخطط لتفتيش الغرفة. لقد شعر بالحيرة عندما دفع باب غرفة نوم شيانغ نوان. كانت والدة شيانغ نوان نائمة بعنق في الفراش.
“كيف مر الأمر؟”
“هل علي إيقاظها؟” دخل تشن غي إلى غرفة النوم. لقد نظر إلى وجه المرأة، ولكن كان هناك سؤال مختلف يدور في ذهنه. هل هذه المرأة حقا أم شيانغ نوان؟ إذا كانت كذلك، فهل هي النسخة من داخل الباب أم من خارج الباب؟”
~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحركي! ابقي في مكانك! لا تقتربي من أي نوافذ أو أبواب!” صرخ تشن غي. باستخدام رؤية يين يانغ، نظر إلى غرفة نوم شيانغ نوان. كان الصبي لا يزال يرقد على سريره. بدا وكأنه نائم بعمق. متخلين عن دفاعهم في غرفة المعيشة. انتقل كل من تشن غي والمرأة إلى غرفة نوم شيانغ نوان. في الساعة 11:55 مساءً، أتى طرق من باب غرفة المعيشة. لقد إنقبضت كل من قلوب المرأة وتشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، اسمي وين تشينغ، تشينغ من تشينغ تيان [1].”
فصلين لليوم فقط، ??
“ما نوع هذه المزحة القاسية؟ شيانغ نوان لا يزال صغيرا جدا. يجب أن يكون هناك خطئ ما.”
حقيقة لم أكن سأترجم لليوم، ولكن خفت أن يتم لعني أثناء نومي “ما سأفعله توا” وأن أخسر حياتي العزيزة???
…
شيئ أخر كنت أريد فعله هو ترجمة فصل واحد، ولكنني قررت ترجمة الثاني لأنني ظننت نهاية السابق كانت سيئة… ولكن عند رؤية هذه النهاية لا أعلم إذا كان التوقف في السابق أفضل??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فتح الباب؟ كيف تمكنوا من الحصول على مفتاح بيتي؟” سمعت والدة شيانغ نوان الصوت كذلك. في تلك اللحظة، كان قلبها في حلقها. لم تتجرأ حقًا على تخيل ما كان سيحدث لها إذا لم يمنعها تشن غي من الذهاب إلى الباب في وقت سابق.
المهم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~
“لا بأس، ليس لدي عادة تناول الطعام في مكان شخص آخر.” كان تشن غي الآن في وضع حذر عالي. كان يعلم أن باب الدم سيظهر بجانب سرير شيانغ نوان، وسيأتي الناس من المستشفى الملعون للقتال من أجل هذا الباب أيضًا. في الساعة 11:30 مساءً أتى صوت خطى من الممر. كان الصوت معقدًا للغاية. بدا الأمر وكأن الناس كانوا يتحركون في الطابق العلوي والسفلي في نفس الوقت. ولكن عندما انحنى تشن غي على ثقب الباب ونظر إلى الخارج، لم يتمكن من رؤية أي أثر لأي شخص في الممر. “لقد وصلوا.”
“لقد رفع المفتاح؟ سأذهب وألقي نظرة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات