دجال حقيقي
1146: دجال حقيقي.
“…سأعمل على خفض متطلبات الثروة اللازمة لأهلية الانتخابات. وسأسلم المزيد من الحقوق إلى مجلس العموم…”
أثناء مرورها عبر الباب الوهمي، أخفت تريسي نفسها وقفزت من الجرف عند المدخل باتجاه الوادي المظلم أدناه.
وفجأة، سرعان ما اختفى إسقاطا الملاكان اللذين ظهرا. تراجعت الهجمات التي وجهوها على كلاين والدمى المتحكم بها مرة أخرى إلى الكاتدرائية وتم تعليقها مرة أخرى.
تم إخفاء الضريح السري الذي نشأ من إمبراطور الدم ثيودور هنا.
خرج كوناس وإنوني الواحد تلو الآخر. معه، مروا إلى الوراء عبر الباب الوهمي وتركوا العالم مع صدى نعيق، وظهروا تحت نهر توسوك.
أثناء الهبوط، كان جسد تريسي خفيفًا مثل الريشة. لقد فقدت معظم وزنها، لكن سرعتها لم تكن بطيئة بأي حال من الأحوال.
أثناء الهبوط، كان جسد تريسي خفيفًا مثل الريشة. لقد فقدت معظم وزنها، لكن سرعتها لم تكن بطيئة بأي حال من الأحوال.
لم يلاحظ أي من الحراس المتبقين أنها تسللت إلى الداخل.
لم يكن لديه الوقت الكافي للتفكير في الأمر. سيطر بسرعة على خيوط جسد الروح وجمعها جميعًا، وربطها بنفسه، مشكلا “دائرة” واحدة تلو الأخرى.
بينما كانت تريسي تقترب من هدفها، سمعت صوتًا يقول، “الإخفاء ممنوع هنا.”
كان أصله ووجهته مرتبطين بشكل غريب.
ظهرت شخصية تريسي على الفور من العدم. وفي المنطقة الواقعة فوق الضريح الشاهق في الوادي المظلم، كان هناك رجل ظهر في وقت ما.
أفعى القدر!
كان لهذا الرجل وجه طويل مستطيل الشكل مع ربطة شعر بيضاء على رأسه. كان لديه شارب ملتف حول فمه، وحاجبه كثيفان للغاية، مما جعل عينيه كبيرتين نسبيًا.
لم يلاحظ أي من الحراس المتبقين أنها تسللت إلى الداخل.
كان يرتدي الزي الرسمي ويرتدي عباءة. كانت أطراف حذائه طويلة للغاية، وملابسه لا تتناسب مع العصر. كان النصف إله الذي دعم جورج الثالث، الأمير غروف.
دون أي تخمينات، شعر كلاين وكأنه سقط في صدع في بحيرة متجمدة. أصبح جسده باردًا بينما وقف شعره على نهاياته.
على رأس التسلسل 3 صياد الفوضى هذا، كان هناك تاج مصنوع من الأشواك. تجمع الضوء النقي باستمرار في التاج، متشابكًا في “بحر”.
نظر إلى كلاين بالأسفل بينما ظهرت في عينيه رموز وهمية لا حصر لها.
التحفة الأثرية المختومة 0.36.
لولا حدسه الذي تجاوز مستواه، مما سمح له باكتشاف الخطر في وقت مبكر، لما كان بالتأكيد قادرًا على الرد في الوقت المناسب. كان بالتأكيد سيتم قطع الاتصال به ويصبح عضوًا من الدمى المتحركة.
…
‘يا له من دجال…’
سبح كلاين تحت نهر توسوك عندما ظهرت صورة في ذهنه فجأة وهو يقود الدمى المتحركة، كوناس وإيوني، عبر الباب الوهمي.
أثناء الهبوط، كان جسد تريسي خفيفًا مثل الريشة. لقد فقدت معظم وزنها، لكن سرعتها لم تكن بطيئة بأي حال من الأحوال.
وقفت أمامهم كاتدرائية سوداء وبابها الواسع مفتوح، كاشفة عن رجل يرتدي سراويل محمولة، ورجل نبيل يرتدي بدلة رسمية وقبعة علوية، وسيدة ذات تصميم مكشكش على أكمامها، وسيدة شكل فستانها زهورًا مع أربطة…
كان يرتدي الزي الرسمي ويرتدي عباءة. كانت أطراف حذائه طويلة للغاية، وملابسه لا تتناسب مع العصر. كان النصف إله الذي دعم جورج الثالث، الأمير غروف.
تم تعليقهم في الجو بلا حراك.
في الخراب رقم 1 السري المظلم والمهيب في ضواحي باكلوند.
“كااا!” “كااا!” “كااا!”
“مرحبا بعودتك…”
حلقت الغربان السوداء على قمة الكاتدرائية، وأطلقت صيحات توقف القلب.
في الخراب رقم 1 السري المظلم والمهيب في ضواحي باكلوند.
دون أي تخمينات، شعر كلاين وكأنه سقط في صدع في بحيرة متجمدة. أصبح جسده باردًا بينما وقف شعره على نهاياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ساحة الذكرى، كان الملك “المتخيل” جورج الثالث لا يزال يلقي خطابًا.
انطلقت أفكار لا حصر لها في ذهنه بيظما صرخوا بشكل جماعي باسم:
في الجو، ظهر شخصان على جانبي إسقاط روزيل. كان أحدهم ملكة الغوامض برناديت، التي كان جسدها الحقيقي في معركة شديدة مع التسلسل 1 يد النظام ويليام أوغسطس I. الآخر تشكل من ضوء نقي، ونما زوجان من الأجنحة اللامعة على ظهره. من الواضح أنه كان على مستوى الملاك!
زاراتول!
لم يلاحظ أي من الحراس المتبقين أنها تسللت إلى الداخل.
اتخذ كلاين قرارًا غريزيًا في غمضة عين. لقد إعتزم تبديل المواقع مع الدمى المتحركة الخاصة به بالعالم الخارجي، ومغادرة “الكاتدرائية” أمامه مباشرة.
‘لقد اتصل بي زاراتول من النظام السري في الحقيقة مباشرةً، على أمل مساعدتي…’
من الواضح أنه واجه “معجزة”. لم يدخل ضريح جورج الثالث السري بعد عبوره الباب الوهمي. بدلاً من ذلك، وصل إلى مكان محير.
وفجأة، سرعان ما اختفى إسقاطا الملاكان اللذين ظهرا. تراجعت الهجمات التي وجهوها على كلاين والدمى المتحكم بها مرة أخرى إلى الكاتدرائية وتم تعليقها مرة أخرى.
في الثانية التالية، اكتشف أن خيوط جسد الروح التي كانت مرتبطة بدماه قد قُطعت. كانوا يطفون بسرعة نحو الأعلى باتجاه داخل الكاتدرائية ذات اللون الأسود.
…
لولا حدسه الذي تجاوز مستواه، مما سمح له باكتشاف الخطر في وقت مبكر، لما كان بالتأكيد قادرًا على الرد في الوقت المناسب. كان بالتأكيد سيتم قطع الاتصال به ويصبح عضوًا من الدمى المتحركة.
بااا!
لم يكن لديه الوقت الكافي للتفكير في الأمر. سيطر بسرعة على خيوط جسد الروح وجمعها جميعًا، وربطها بنفسه، مشكلا “دائرة” واحدة تلو الأخرى.
…
سمح له ذلك بتخليص نفسه مؤقتًا من الخطر، لكنه أيضًا جعله يفقد الدمى المتحركة، كوناس وإنوني، في ثانية واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وهذا مستحيل… لذا، أردت أصلاً أن أغتنم هذه الفرصة لإغراء أي مقاومة، لكن في النهاية، قررت أن أغتنم هذه الفرصة للتقدم مباشرةً…’
تم شد أعناق الدمى المتحركة فجأة بينما تم رفعها بواسطة يد غير مرئية قبل تعليقها في داخل الكاتدرائية.
‘في أقل من دقيقتين، سأصبح إلهًا أبديًا، الإمبراطور الأسود الذي يحكم الواقع…’
جنبا إلى جنب مع الجثث الأصلية، تمايلوا في الريح وأنتجوا أصواتًا مختلفة لكنها قالت نفس الشيء بالضبط:
انطفأت الشعلة بسرعة، وبقي كلاين حيث كان غير قادر على القفز.
“مرحبا بعودتك…”
أثناء الهبوط، كان جسد تريسي خفيفًا مثل الريشة. لقد فقدت معظم وزنها، لكن سرعتها لم تكن بطيئة بأي حال من الأحوال.
…
كانت عيونهم مركزة على كلاين الذي كان بالخارج.
في ساحة الذكرى، كان الملك “المتخيل” جورج الثالث لا يزال يلقي خطابًا.
لم يلاحظ أي من الحراس المتبقين أنها تسللت إلى الداخل.
“…سأعمل على خفض متطلبات الثروة اللازمة لأهلية الانتخابات. وسأسلم المزيد من الحقوق إلى مجلس العموم…”
خلال هذه العملية، تجولت أفكار جورج الثالث دون تحكم كما لو كانت تتمزق:
على الرغم من أن الناس لم يفهموا سبب حدوث مثل هذا التطور في الخطاب، إلا أنه بدا جيدًا لهم.
كان لهذا الرجل وجه طويل مستطيل الشكل مع ربطة شعر بيضاء على رأسه. كان لديه شارب ملتف حول فمه، وحاجبه كثيفان للغاية، مما جعل عينيه كبيرتين نسبيًا.
‘هذه كلها مشاريع قوانين تمت الموافقة عليها من قبل مجلس اللوردات، ولكن ليست هناك حاجة لإخبار الجمهور خلال هذا الخطاب… يبدو الأمر كما لو أن الملك يؤكد أنه سيتبع هذه القوانين بالتأكيد في المستقبل…’ كانت أودري في حيرة، لكنها لم تستطع لم التوصل إلى تفسير مقنع.
غريزيًا، سمح لتلك المعرفة بالانقسام وحقنها في مئات من ديدان الروح.
في الخراب رقم 1 السري المظلم والمهيب في ضواحي باكلوند.
أثناء مرورها عبر الباب الوهمي، أخفت تريسي نفسها وقفزت من الجرف عند المدخل باتجاه الوادي المظلم أدناه.
كان جورج الثالث الحقيقي قد ارتدى بالفعل تاجًا أسود واستهلك الجرعة.
كانت عيونهم مركزة على كلاين الذي كان بالخارج.
كان *جسده* يتحول نحو ظل النظام، ويمتد في حالة سحرية. أما الأضرحة التسعة فقد كانت الجزر في بحر العدم. لقد كانوا مكونات حكمه بالكامل. أما بالنسبة للأشخاص الذين كانوا يهتفون “الإمبراطور جورج الثالث” في نفس الوقت أثناء الطقس، فقد كانوا مثل عدد لا يحصى من المنارات. معًا، “رسّخوا” حاكم لوين، شرقي بالام، أرخبيل رورستد، مما *يجعله* يتجاوز الواقع تمامًا ويصبح جزءًا من ظل النظام.
كان *جسده* يتحول نحو ظل النظام، ويمتد في حالة سحرية. أما الأضرحة التسعة فقد كانت الجزر في بحر العدم. لقد كانوا مكونات حكمه بالكامل. أما بالنسبة للأشخاص الذين كانوا يهتفون “الإمبراطور جورج الثالث” في نفس الوقت أثناء الطقس، فقد كانوا مثل عدد لا يحصى من المنارات. معًا، “رسّخوا” حاكم لوين، شرقي بالام، أرخبيل رورستد، مما *يجعله* يتجاوز الواقع تمامًا ويصبح جزءًا من ظل النظام.
خلال هذه العملية، تجولت أفكار جورج الثالث دون تحكم كما لو كانت تتمزق:
“كااا!” “كااا!” “كااا!”
‘لقد اتصل بي زاراتول من النظام السري في الحقيقة مباشرةً، على أمل مساعدتي…’
لحسن الحظ، أشارت النية التي عبر عنها ويل أوسبتين إلى أن حقيقة “الاستدعاء” من قبل لم يتم كشفها.
‘قال *أنه* قد رأى بعض أفكار جيرمان سبارو من قضية كابيم، والهجوم على سيدة السقم، وإسكات القبطان المجنون، واختفاء كوناس كيلغور. و*جعلته* نتائج *عرافته* يتعاون معي، ويعرض مساعدتي في حراسة ضريح. هناك، *إنه* في إنتظار جيرمان سبارو ليأخذ المبادرة للسير *إليه*، بسبب أهدافه الخاصة وقانون تجاذب خصائص التجاوز…’
خرج كوناس وإنوني الواحد تلو الآخر. معه، مروا إلى الوراء عبر الباب الوهمي وتركوا العالم مع صدى نعيق، وظهروا تحت نهر توسوك.
‘قال أيضًا أن أهم شيء يجب القيام به عند التعامل مع شخص مؤهل من مسار المتنبئ هو التحلي بالصبر والعزم…’
غرقت ذراعه فجأة، ثم جذب فجأة. عندما مرت الدمى عبر باب الكاتدرائية وبدأت هجومها، ظهر شكلان آخران في الجو، يجران ذيلًا أبيض فضي عديم الحراشف.
‘يا له من دجال…’
تم تعليقهم في الجو بلا حراك.
‘حتى *أنه* أحضر المسخ سواح…’
كانت *عيناه* حمراء وباردة، وكان جسده مغطى بأنماط ورموز. كانت هناك عجلات لا حصر لها في التفاصيل.
‘لقد استخدمت سلطاتي لتوقيع عقد *معهم*…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ كلاين قرارًا غريزيًا في غمضة عين. لقد إعتزم تبديل المواقع مع الدمى المتحركة الخاصة به بالعالم الخارجي، ومغادرة “الكاتدرائية” أمامه مباشرة.
‘جنبًا إلى جنب مع المساعدين الذين دعوتهم من نظام ناسك الغسق، وكذلك غروف، الذي يمتلك تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، حتى لو كان معظم أنصاف الآلهة في الجيش والعائلة المالكة يقاتلون في الخطوط الأمامية أو يحمون باكلوند، لا يجب أن أقلق بشأن تدمير الطقس. ما لم ينزل إله حقيقي إلى العالم الحقيقي…’
أصبح كلاين شفافًا على الفور بينما ظهر مرة أخرى، غير قادر على اتخاذ خطوة واحدة.
‘وهذا مستحيل… لذا، أردت أصلاً أن أغتنم هذه الفرصة لإغراء أي مقاومة، لكن في النهاية، قررت أن أغتنم هذه الفرصة للتقدم مباشرةً…’
‘في أقل من دقيقتين، سأصبح إلهًا أبديًا، الإمبراطور الأسود الذي يحكم الواقع…’
‘هيه هيه، لأن غروف ما زال لا يعرف عن هذه البطاقات المخفية. حسنًا، ليس لديه الحق في معرفة…’
في الثانية التالية، اكتشف أن خيوط جسد الروح التي كانت مرتبطة بدماه قد قُطعت. كانوا يطفون بسرعة نحو الأعلى باتجاه داخل الكاتدرائية ذات اللون الأسود.
‘في أقل من دقيقتين، سأصبح إلهًا أبديًا، الإمبراطور الأسود الذي يحكم الواقع…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما اختفت شخصية الأفعى العملاقة. دون أي تردد، قام كلاين بتنشيط “الإنتقال” وتجاوز عددًا لا يحصى من كائنات عالم الروح إلى ضريح سري آخر. استخدم الدم المتبقي ليحدد الرمز وفتح الباب الوهمي.
…
لم يلاحظ أي من الحراس المتبقين أنها تسللت إلى الداخل.
“كااا!” “كااا!” “كااا!”
حلقت الغربان السوداء على قمة الكاتدرائية، وأطلقت صيحات توقف القلب.
في العالم المظلم مع نعيق الغربان، نزلت الجثث المعلقة من أعلى الكنيسة السوداء ومرت عبر الباب الرئيسي.
‘لقد اتصل بي زاراتول من النظام السري في الحقيقة مباشرةً، على أمل مساعدتي…’
كانت عيونهم مركزة على كلاين الذي كان بالخارج.
كان يرتدي الزي الرسمي ويرتدي عباءة. كانت أطراف حذائه طويلة للغاية، وملابسه لا تتناسب مع العصر. كان النصف إله الذي دعم جورج الثالث، الأمير غروف.
في نفس الوقت تقريبًا، جدد أحد الأشكال نفسه ببطء ولكن بحزم في الجو.
نعم حلم جميل.
دون أن يهتم بما كانه، قام كلاين بسرعة بفرقعة أصابعه مع الحفاظ على الحالة الخاصة لخيوط جسد الروح خاصته.
انطفأت الشعلة بسرعة، وبقي كلاين حيث كان غير قادر على القفز.
بااا!
كان يرتدي الزي الرسمي ويرتدي عباءة. كانت أطراف حذائه طويلة للغاية، وملابسه لا تتناسب مع العصر. كان النصف إله الذي دعم جورج الثالث، الأمير غروف.
اندلعت شعلة حمراء من محفظته ولفته على الفور.
سبح كلاين تحت نهر توسوك عندما ظهرت صورة في ذهنه فجأة وهو يقود الدمى المتحركة، كوناس وإيوني، عبر الباب الوهمي.
انطفأت الشعلة بسرعة، وبقي كلاين حيث كان غير قادر على القفز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح له ذلك بتخليص نفسه مؤقتًا من الخطر، لكنه أيضًا جعله يفقد الدمى المتحركة، كوناس وإنوني، في ثانية واحدة فقط.
لم تظهر عليه أي علامات للاكتئاب بينما قام على الفور بتنشيط الجوع الزاحف لمحاولة الإنتقال.
‘في أقل من دقيقتين، سأصبح إلهًا أبديًا، الإمبراطور الأسود الذي يحكم الواقع…’
أصبح كلاين شفافًا على الفور بينما ظهر مرة أخرى، غير قادر على اتخاذ خطوة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وهذا مستحيل… لذا، أردت أصلاً أن أغتنم هذه الفرصة لإغراء أي مقاومة، لكن في النهاية، قررت أن أغتنم هذه الفرصة للتقدم مباشرةً…’
كان أصله ووجهته مرتبطين بشكل غريب.
تم إخفاء الضريح السري الذي نشأ من إمبراطور الدم ثيودور هنا.
في تلك اللحظة، كان الشكل في الجو قد تحدد بالفعل. كان يرتدي ملابس رائعة، بشعر طويل مجعد بلون كستنائي، وعيون زرقاء، وجسر أنف مرتفع، وشفاه رقيقة. لم يكن سوى روزيل غوستاف عندما كان إمبراطورًا.
جنبا إلى جنب مع الجثث الأصلية، تمايلوا في الريح وأنتجوا أصواتًا مختلفة لكنها قالت نفس الشيء بالضبط:
نظر إلى كلاين بالأسفل بينما ظهرت في عينيه رموز وهمية لا حصر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وهذا مستحيل… لذا، أردت أصلاً أن أغتنم هذه الفرصة لإغراء أي مقاومة، لكن في النهاية، قررت أن أغتنم هذه الفرصة للتقدم مباشرةً…’
تضخم عقل كلاين على الفور حيث تم حقنه بكمية كبيرة من المعرفة غير المعروفة.
كان كلاين قد استخدم قفزة اللهب منذ لحظات لطلب المساعدة من أفعى القدر.
شعر رأسه وكأنه سينفجر في لحظة بينما كانت أفكاره الأخرى مشغولة تمامًا، لدرجة أنه لم يستطع حتى رفع إصبعه.
غريزيًا، سمح لتلك المعرفة بالانقسام وحقنها في مئات من ديدان الروح.
خرج كوناس وإنوني الواحد تلو الآخر. معه، مروا إلى الوراء عبر الباب الوهمي وتركوا العالم مع صدى نعيق، وظهروا تحت نهر توسوك.
سمح له ذلك باستعادة قدرته على التحكم في جسده بينما سرعان ما سحب في المساحة التي أمامه بيده اليمنى.
‘لقد اتصل بي زاراتول من النظام السري في الحقيقة مباشرةً، على أمل مساعدتي…’
غرقت ذراعه فجأة، ثم جذب فجأة. عندما مرت الدمى عبر باب الكاتدرائية وبدأت هجومها، ظهر شكلان آخران في الجو، يجران ذيلًا أبيض فضي عديم الحراشف.
أثناء الهبوط، كان جسد تريسي خفيفًا مثل الريشة. لقد فقدت معظم وزنها، لكن سرعتها لم تكن بطيئة بأي حال من الأحوال.
عندما أطلق يده اليمنى، ظهر ثعبان عملاق في هذه المملكة المظلمة.
في الثانية التالية، اكتشف أن خيوط جسد الروح التي كانت مرتبطة بدماه قد قُطعت. كانوا يطفون بسرعة نحو الأعلى باتجاه داخل الكاتدرائية ذات اللون الأسود.
كانت *عيناه* حمراء وباردة، وكان جسده مغطى بأنماط ورموز. كانت هناك عجلات لا حصر لها في التفاصيل.
انطفأت الشعلة بسرعة، وبقي كلاين حيث كان غير قادر على القفز.
أفعى القدر!
‘لقد استخدمت سلطاتي لتوقيع عقد *معهم*…’
في الواقع، لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يستدعيه كلاين من الفراغ التاريخي. بدلاً من ذلك، كان ويل أوسبتين ينزل مع حرق البجعة الورقية بعد استخدام تميمة الأمس مجددا.
كان لهذا الرجل وجه طويل مستطيل الشكل مع ربطة شعر بيضاء على رأسه. كان لديه شارب ملتف حول فمه، وحاجبه كثيفان للغاية، مما جعل عينيه كبيرتين نسبيًا.
كان كلاين قد استخدم قفزة اللهب منذ لحظات لطلب المساعدة من أفعى القدر.
هذه المرة، دخل إلى الداخل ورأى ضريحًا مهيبًا ومظلمًا. استدعى صولجان إله البحر وأطلق “عاصفة البرق” المرعبة مرارًا وتكرارًا، محطما الهدف.
والسبب في رغبته في “جذب” شيء ما هو إخفاء نواياه الحقيقية. كان الهدف منه الملاك الموؤرض من اكتشاف موقع أفعى القدر، مما يعرض عائلة الدكتور آرون للخطر.
1146: دجال حقيقي.
لم يكن هذا مثل الطريقة التي تعامل بها سابقًا مع نسخة آمون في ذلك الوقت، حيث لم يكن لديه ثقة في القضاء على جميع الدلائل. لذلك، ناقش مع ويل مسبقًا كيفية التعامل مع مثل هذه المواقف.
أفعى القدر!
لحسن الحظ، أشارت النية التي عبر عنها ويل أوسبتين إلى أن حقيقة “الاستدعاء” من قبل لم يتم كشفها.
‘قال *أنه* قد رأى بعض أفكار جيرمان سبارو من قضية كابيم، والهجوم على سيدة السقم، وإسكات القبطان المجنون، واختفاء كوناس كيلغور. و*جعلته* نتائج *عرافته* يتعاون معي، ويعرض مساعدتي في حراسة ضريح. هناك، *إنه* في إنتظار جيرمان سبارو ليأخذ المبادرة للسير *إليه*، بسبب أهدافه الخاصة وقانون تجاذب خصائص التجاوز…’
في تلك اللحظة، ارتفع ثعبان الزئبق العملاق وعض ذيله، وتحول إلى عجلة غامضة ومبالغ فيها.
لم تظهر عليه أي علامات للاكتئاب بينما قام على الفور بتنشيط الجوع الزاحف لمحاولة الإنتقال.
في الجو، ظهر شخصان على جانبي إسقاط روزيل. كان أحدهم ملكة الغوامض برناديت، التي كان جسدها الحقيقي في معركة شديدة مع التسلسل 1 يد النظام ويليام أوغسطس I. الآخر تشكل من ضوء نقي، ونما زوجان من الأجنحة اللامعة على ظهره. من الواضح أنه كان على مستوى الملاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدرك كلاين، الذي كان بإمكانه دائمًا الحفاظ على صفاء أحلامه، أنه كان في حلم حقيقي صنعه شخص آخر لحظة دخوله إلى الخراب حيث كان الضريح السري!
وفجأة، سرعان ما اختفى إسقاطا الملاكان اللذين ظهرا. تراجعت الهجمات التي وجهوها على كلاين والدمى المتحكم بها مرة أخرى إلى الكاتدرائية وتم تعليقها مرة أخرى.
لم يكن لديه الوقت الكافي للتفكير في الأمر. سيطر بسرعة على خيوط جسد الروح وجمعها جميعًا، وربطها بنفسه، مشكلا “دائرة” واحدة تلو الأخرى.
خرج كوناس وإنوني الواحد تلو الآخر. معه، مروا إلى الوراء عبر الباب الوهمي وتركوا العالم مع صدى نعيق، وظهروا تحت نهر توسوك.
دون أن يهتم بما كانه، قام كلاين بسرعة بفرقعة أصابعه مع الحفاظ على الحالة الخاصة لخيوط جسد الروح خاصته.
أفهى القدر. اعادة!
تم شد أعناق الدمى المتحركة فجأة بينما تم رفعها بواسطة يد غير مرئية قبل تعليقها في داخل الكاتدرائية.
كما اختفت شخصية الأفعى العملاقة. دون أي تردد، قام كلاين بتنشيط “الإنتقال” وتجاوز عددًا لا يحصى من كائنات عالم الروح إلى ضريح سري آخر. استخدم الدم المتبقي ليحدد الرمز وفتح الباب الوهمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العالم المظلم مع نعيق الغربان، نزلت الجثث المعلقة من أعلى الكنيسة السوداء ومرت عبر الباب الرئيسي.
هذه المرة، دخل إلى الداخل ورأى ضريحًا مهيبًا ومظلمًا. استدعى صولجان إله البحر وأطلق “عاصفة البرق” المرعبة مرارًا وتكرارًا، محطما الهدف.
…
ثم استدار وغادر المكان.
على الرغم من أن الناس لم يفهموا سبب حدوث مثل هذا التطور في الخطاب، إلا أنه بدا جيدًا لهم.
كل شيء سار بسلاسة، تمامًا مثل الحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح له ذلك بتخليص نفسه مؤقتًا من الخطر، لكنه أيضًا جعله يفقد الدمى المتحركة، كوناس وإنوني، في ثانية واحدة فقط.
نعم حلم جميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تريسي تقترب من هدفها، سمعت صوتًا يقول، “الإخفاء ممنوع هنا.”
لقد أدرك كلاين، الذي كان بإمكانه دائمًا الحفاظ على صفاء أحلامه، أنه كان في حلم حقيقي صنعه شخص آخر لحظة دخوله إلى الخراب حيث كان الضريح السري!
كان يرتدي الزي الرسمي ويرتدي عباءة. كانت أطراف حذائه طويلة للغاية، وملابسه لا تتناسب مع العصر. كان النصف إله الذي دعم جورج الثالث، الأمير غروف.
سبح كلاين تحت نهر توسوك عندما ظهرت صورة في ذهنه فجأة وهو يقود الدمى المتحركة، كوناس وإيوني، عبر الباب الوهمي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات