مربك
الفصل 407 مربك
كان القتال مع تريوس يتطلب الكثير. لم يكن لدى سولوس أي فكرة عن ماهية محنة العالم ، لكنها عرفت أنه عندما افترض ليث هذا الشكل الوحشي ، تعرض عقله لضغط شديد.
‘انهض وأشرق أيها النعسان.’ أيقظت سولوس ليث بعد شروق الشمس للتأكد من حصوله على ثماني ساعات كاملة من النوم. سيعيد ضبط تأثيرات التنشيط ويعيد جسده إلى حالة الذروة الطبيعية.
ترجمة: Acedia
كان القتال مع تريوس يتطلب الكثير. لم يكن لدى سولوس أي فكرة عن ماهية محنة العالم ، لكنها عرفت أنه عندما افترض ليث هذا الشكل الوحشي ، تعرض عقله لضغط شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يا له من موعد سخيف.’ شكى ليث للمرة الألف. ‘الجانب المشرق الوحيد هو أنها أصرت على تقسيم الفاتورة.’
‘سولوس ، ما مدى قوة هؤلاء الرفاق؟’
‘باسم خالقي ، لمجرد أنك لم تضاجعها لا يجعله موعداً سيئاً!’
‘توقف عن النحيب ، أنا متأكدة من أن – أوه ، اللعنة!’ اختنقت سولوس بتفاؤلها عندما فتح ليث الباب. كان هناك كرسي واحد غير مريح أمام طاولة مستطيلة خلفها ثلاثة كراسي بذراعين.
‘أنا أختلف. كان الطعام جيداً ، وكانت القبلة سريعة جداً لدرجة أنني بالكاد لاحظت ذلك ، و “عليّ أن أستيقظ مبكراً غداً” هو أرق عذر في الكتاب. ربما ادعت كاميلا أنها مصابة بالصداع النصفي.’ تنهد ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن المرأة كانت تمشي بسرعة ، كان لدى ليث الوقت لتقدير الأثاث الريفي الذي يزين المكان والأبواب المقواة المبطنة على طول الطريق. بشكل عام ، كان لديه انطباع بأنه داخل مصح للمجنون إجرامياً.
‘يتمتع الجنرال بجوهر أزرق سماوي ، بينما يمتلك الملك جوهراً أرجوانياً وجسماً أقوى قليلاً منك على الرغم من عمره. المرأة لها جوهر أزرق ولياقة بدنية غير إنسانية. باسم خالقي ، مقارنةً بها فإن تيستا ليس شيئاً مميزاً.’
لقد كان في حالة مزاجية سيئة لدرجة أنه عاد إلى المنزل الواقع على الطريق الملكي فقط لأن الإجراءات الأمنية التي اتخذتها بيليوس جعلت الدخول والخروج من المدينة أمراً صعباً. اضطر ليث إلى تقديم تقريره المفصل شخصياً في فترة ما بعد الظهر ، وإلا لكان قد عاد بالفعل إلى لوتيا ليقضي بقية إجازته هناك.
‘لا تكن منفعل. إذا لم تستمتع كاميلا بنفسها حقاً ، لما قضت ثلاث ساعات في التحدث معك. حتى أنها أخذت في الحسبان أنك شخص بخيل وقسمت الفاتورة.’ وأشارت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا أختلف. كان الطعام جيداً ، وكانت القبلة سريعة جداً لدرجة أنني بالكاد لاحظت ذلك ، و “عليّ أن أستيقظ مبكراً غداً” هو أرق عذر في الكتاب. ربما ادعت كاميلا أنها مصابة بالصداع النصفي.’ تنهد ليث.
‘لماذا تعتقدين ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا تكن منفعل. إذا لم تستمتع كاميلا بنفسها حقاً ، لما قضت ثلاث ساعات في التحدث معك. حتى أنها أخذت في الحسبان أنك شخص بخيل وقسمت الفاتورة.’ وأشارت سولوس.
‘كم عدد السحرة الذين يرتدون زي حارس الأحراش في رأيك دخلوا إلى فيلوريان أمس؟ لا يتطلب الأمر شرطياً للقيام بالحسابات.’ نضحت أفكارها بالسخرية. ‘في المرة القادمة ، أحضر لها هدية لطيفة ، يا البخيل.’
صافحها ليث ، واكتشف أن بشرتها كانت ناعمة وحريرية ، ومع ذلك كانت قبضتها ثابتة مثل الجبل.
‘للتذكير ، أنا مقتصد ، ولست بخيل.’ عذره الرقيق الورقي نجح فقط في جعل سولوس تبكي من الضحك. ذهب ليث إلى المطبخ في الطابق الأول لتناول الإفطار. اجترى ليث على كل من كلمات سولوس والطعام قبل الاتصال بكاميلا.
‘من غير الطبيعي بالفعل أن يكون لدى الملك ثلاث طرق فقط للموت ، ولكن ربما يكون ذلك بسبب حمايته السحرية. لماذا لا تعمل رؤية الموت على الشرطية؟ حتى الآن كانت فلوريا فقط محصنة ضدها.’ فكر ليث.
————————
بدت سعيدة حقاً لسماع أخباره واستمرت في المحادثة حتى اضطرت إلى المغادرة للعمل. هذه المرة هي التي دعته لتناول العشاء في اليوم التالي.
‘هذا سيء.’ فكر ليث. ‘يريدون إما ترقيتي أو تخفيض رتبتي. كلا الحدثين يستطيعان إفساد خططي. السيناريو الأسوأ أنهم يريدون إجباري على الزواج من باربي. أولا المنزل ، والآن هذا؟ لماذا قد يكون الملك لطيفاً معي؟’
‘قلت لك ذلك. لا تنسَ الهدية.’ صورت سولوس في عقله ابتسامة متعجرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن المرأة كانت تمشي بسرعة ، كان لدى ليث الوقت لتقدير الأثاث الريفي الذي يزين المكان والأبواب المقواة المبطنة على طول الطريق. بشكل عام ، كان لديه انطباع بأنه داخل مصح للمجنون إجرامياً.
أمضى ليث الصباح في ممارسة التراكم لتحسين جوهره المانا والتمرن على تقريره مع سولوس. وصل إلى مقر الجيش في وقت مبكر في الوقت المحدد.
“هذا جنرال الجيش مورن غريفون ، ابن عمي ، بينما هي الشرطية الملكية ديريس غريفون ، ابنة أخي.”
كان الرقيب تيبر قد حفر عقيدة “إذا كنت مبكراً بخمس دقائق ، فقد تأخرت بالفعل عشر دقائق” في جميع المجندين. قامت الرقيبة المكتبية بإحضار ليث على الفور عبر سلسلة من الممرات حتى وصلا إلى الوجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الجنرال بقمع الرغبة في ثني شفته في حالة من الاشمئزاز ، ورد على تحية ليث بمجرد إيماءة الرأس. أعادت الشرطية التحية ومدت له يدها.
على الرغم من أن المرأة كانت تمشي بسرعة ، كان لدى ليث الوقت لتقدير الأثاث الريفي الذي يزين المكان والأبواب المقواة المبطنة على طول الطريق. بشكل عام ، كان لديه انطباع بأنه داخل مصح للمجنون إجرامياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هم في انتظارك.” وجهته الرقيبة ، وهي امرأة قوية في الأربعينيات من عمرها ، إلى باب مرفق به علامة “غرفة الإعلام”. سلمته التحية قبل أن تمد يدها. “شكراً لعملك الشاق ، سيدي. بيليوس مكان أكثر أماناً الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صافحها ليث بينما كان العرق البارد ينزل على عموده الفقري.
كان القتال مع تريوس يتطلب الكثير. لم يكن لدى سولوس أي فكرة عن ماهية محنة العالم ، لكنها عرفت أنه عندما افترض ليث هذا الشكل الوحشي ، تعرض عقله لضغط شديد.
لم يفهم ليث حتى الآن ما إذا كانت هذه قدرة أم لعنة أم مجرد عرض من أعراض عقله المهتز. لقد جعلت كل كائن حي أمامه يبدو وكأنه على وشك الموت. لقد استغرق سنوات من التدريب لتعلم كيفية الحفاظ عليها تحت السيطرة.
‘اللعنة ، أولا ضابط الجمارك والآن الرقيبة؟ هذا أسوأ مما كنت أعتقد. لا يمر عمل صالح دون عقاب ، فلدينا بعض السيطرة على الأضرار الجسيمة لنفعلها.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘للتذكير ، أنا مقتصد ، ولست بخيل.’ عذره الرقيق الورقي نجح فقط في جعل سولوس تبكي من الضحك. ذهب ليث إلى المطبخ في الطابق الأول لتناول الإفطار. اجترى ليث على كل من كلمات سولوس والطعام قبل الاتصال بكاميلا.
‘توقف عن النحيب ، أنا متأكدة من أن – أوه ، اللعنة!’ اختنقت سولوس بتفاؤلها عندما فتح ليث الباب. كان هناك كرسي واحد غير مريح أمام طاولة مستطيلة خلفها ثلاثة كراسي بذراعين.
‘من غير الطبيعي بالفعل أن يكون لدى الملك ثلاث طرق فقط للموت ، ولكن ربما يكون ذلك بسبب حمايته السحرية. لماذا لا تعمل رؤية الموت على الشرطية؟ حتى الآن كانت فلوريا فقط محصنة ضدها.’ فكر ليث.
كان الملك ميرون يجلس في المنتصف. واستقر على رأسه تاج ذهبي وهو يرتدي زيه الأحمر الخاص بالقائد العام للجيش. كان الملك رجلاً نحيفاً في منتصف الخمسينيات من عمره ، ومع ذلك لم يتجاوز الثلاثين من عمره.
‘هذا سيء.’ فكر ليث. ‘يريدون إما ترقيتي أو تخفيض رتبتي. كلا الحدثين يستطيعان إفساد خططي. السيناريو الأسوأ أنهم يريدون إجباري على الزواج من باربي. أولا المنزل ، والآن هذا؟ لماذا قد يكون الملك لطيفاً معي؟’
كان القتال مع تريوس يتطلب الكثير. لم يكن لدى سولوس أي فكرة عن ماهية محنة العالم ، لكنها عرفت أنه عندما افترض ليث هذا الشكل الوحشي ، تعرض عقله لضغط شديد.
كان لديه شعر أحمر كثيف وعينان فضيتان نموذجيتان لأحفاد فاليرون ، الملك الأول. على يمينه كان هناك رجل يشبه الملك بشكل مذهل ويرتدي الزي الأحمر لجنرال الجيش.
كان القتال مع تريوس يتطلب الكثير. لم يكن لدى سولوس أي فكرة عن ماهية محنة العالم ، لكنها عرفت أنه عندما افترض ليث هذا الشكل الوحشي ، تعرض عقله لضغط شديد.
كان لديه شعر بني محمر وعيناه فضيتان. تماماً مثل ميرون ، كان في الخمسينيات من عمره ، لكن الوقت لم يكن لطيفاً جداً معه. بدا مسناً ومتعباً ، لكنه قلق في الغالب. إلى يسار الملك ، كانت هناك أجمل امرأة رآها ليث على الإطلاق.
‘توقف عن النحيب ، أنا متأكدة من أن – أوه ، اللعنة!’ اختنقت سولوس بتفاؤلها عندما فتح ليث الباب. كان هناك كرسي واحد غير مريح أمام طاولة مستطيلة خلفها ثلاثة كراسي بذراعين.
كانت ترتدي زي الشرطة الملكية وكان طولها 1.76 (5’9 “) متر ، وكانت في منتصف العشرينيات من عمرها ، أو هكذا بدا الأمر. كان هناك شيء عنها جعلها تبدو خالدة لكنها قديمة في آن واحد.
‘سولوس ، ما مدى قوة هؤلاء الرفاق؟’
كان لديه شعر بني محمر وعيناه فضيتان. تماماً مثل ميرون ، كان في الخمسينيات من عمره ، لكن الوقت لم يكن لطيفاً جداً معه. بدا مسناً ومتعباً ، لكنه قلق في الغالب. إلى يسار الملك ، كانت هناك أجمل امرأة رآها ليث على الإطلاق.
كان لديها شعر ذهبي لامع مضفر إلى خصلة طويلة بما يكفي ليتم لفها وعقدها فوق رأسها على شكل تاج. لمعت عيناها الفضيتان كالنجوم تحت ضوء الشمس.
كانت ترتدي زي الشرطة الملكية وكان طولها 1.76 (5’9 “) متر ، وكانت في منتصف العشرينيات من عمرها ، أو هكذا بدا الأمر. كان هناك شيء عنها جعلها تبدو خالدة لكنها قديمة في آن واحد.
‘باسم خالقي ، لمجرد أنك لم تضاجعها لا يجعله موعداً سيئاً!’
كان مزاج ليث سيئاً ، لكنه استغرق ثانية واحدة فقط ليشعر بأن شيئاً ما قد توقف. ألقى التحية عليهم ووقف منتبهاً أثناء انتظار التعليمات.
‘سولوس ، ما مدى قوة هؤلاء الرفاق؟’
‘سولوس ، ما مدى قوة هؤلاء الرفاق؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا خطأ. لا أحد يستطيع أن يكون بهذا الجمال.’ بدأ جنون الشك لدى ليث ، وسرعان ما تبعته غريزة البقاء على قيد الحياة. أخذ نفساً عميقاً وقام بتنشيط رؤية الموت. كان التأثير الجانبي الوحيد الذي لا يزال باقياً لمحاولة ليث لإصلاح جوهر مانا الحامي على حساب قوة حياته.
‘يتمتع الجنرال بجوهر أزرق سماوي ، بينما يمتلك الملك جوهراً أرجوانياً وجسماً أقوى قليلاً منك على الرغم من عمره. المرأة لها جوهر أزرق ولياقة بدنية غير إنسانية. باسم خالقي ، مقارنةً بها فإن تيستا ليس شيئاً مميزاً.’
“هذا جنرال الجيش مورن غريفون ، ابن عمي ، بينما هي الشرطية الملكية ديريس غريفون ، ابنة أخي.”
‘هذا خطأ. لا أحد يستطيع أن يكون بهذا الجمال.’ بدأ جنون الشك لدى ليث ، وسرعان ما تبعته غريزة البقاء على قيد الحياة. أخذ نفساً عميقاً وقام بتنشيط رؤية الموت. كان التأثير الجانبي الوحيد الذي لا يزال باقياً لمحاولة ليث لإصلاح جوهر مانا الحامي على حساب قوة حياته.
لم يفهم ليث حتى الآن ما إذا كانت هذه قدرة أم لعنة أم مجرد عرض من أعراض عقله المهتز. لقد جعلت كل كائن حي أمامه يبدو وكأنه على وشك الموت. لقد استغرق سنوات من التدريب لتعلم كيفية الحفاظ عليها تحت السيطرة.
كان القتال مع تريوس يتطلب الكثير. لم يكن لدى سولوس أي فكرة عن ماهية محنة العالم ، لكنها عرفت أنه عندما افترض ليث هذا الشكل الوحشي ، تعرض عقله لضغط شديد.
في الثواني القليلة التالية ، رأى ليث الملك يموت بسبب الشيخوخة ، أو السم ، أو لأن تعويذة حولته إلى غبار. سيموت الجنرال بسبب شيخوخته ، أو بعد تسميمه أو طعنه أو قطع رأسه ، أو ببساطة لأنه تعثر وسقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا أختلف. كان الطعام جيداً ، وكانت القبلة سريعة جداً لدرجة أنني بالكاد لاحظت ذلك ، و “عليّ أن أستيقظ مبكراً غداً” هو أرق عذر في الكتاب. ربما ادعت كاميلا أنها مصابة بالصداع النصفي.’ تنهد ليث.
‘لماذا تعتقدين ذلك؟’
بدلاً من ذلك ، ظلت الشرطية دون تغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الثواني القليلة التالية ، رأى ليث الملك يموت بسبب الشيخوخة ، أو السم ، أو لأن تعويذة حولته إلى غبار. سيموت الجنرال بسبب شيخوخته ، أو بعد تسميمه أو طعنه أو قطع رأسه ، أو ببساطة لأنه تعثر وسقط.
‘من غير الطبيعي بالفعل أن يكون لدى الملك ثلاث طرق فقط للموت ، ولكن ربما يكون ذلك بسبب حمايته السحرية. لماذا لا تعمل رؤية الموت على الشرطية؟ حتى الآن كانت فلوريا فقط محصنة ضدها.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا أختلف. كان الطعام جيداً ، وكانت القبلة سريعة جداً لدرجة أنني بالكاد لاحظت ذلك ، و “عليّ أن أستيقظ مبكراً غداً” هو أرق عذر في الكتاب. ربما ادعت كاميلا أنها مصابة بالصداع النصفي.’ تنهد ليث.
“استرخي ، أيها الملازم فيرهين. من فضلك ، اجلس.” قال الملك بابتسامة صغيرة.
‘اللعنة ، أولا ضابط الجمارك والآن الرقيبة؟ هذا أسوأ مما كنت أعتقد. لا يمر عمل صالح دون عقاب ، فلدينا بعض السيطرة على الأضرار الجسيمة لنفعلها.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الجنرال بقمع الرغبة في ثني شفته في حالة من الاشمئزاز ، ورد على تحية ليث بمجرد إيماءة الرأس. أعادت الشرطية التحية ومدت له يدها.
“هذا جنرال الجيش مورن غريفون ، ابن عمي ، بينما هي الشرطية الملكية ديريس غريفون ، ابنة أخي.”
كانت ترتدي زي الشرطة الملكية وكان طولها 1.76 (5’9 “) متر ، وكانت في منتصف العشرينيات من عمرها ، أو هكذا بدا الأمر. كان هناك شيء عنها جعلها تبدو خالدة لكنها قديمة في آن واحد.
‘لماذا تعتقدين ذلك؟’
قام الجنرال بقمع الرغبة في ثني شفته في حالة من الاشمئزاز ، ورد على تحية ليث بمجرد إيماءة الرأس. أعادت الشرطية التحية ومدت له يدها.
لقد كان في حالة مزاجية سيئة لدرجة أنه عاد إلى المنزل الواقع على الطريق الملكي فقط لأن الإجراءات الأمنية التي اتخذتها بيليوس جعلت الدخول والخروج من المدينة أمراً صعباً. اضطر ليث إلى تقديم تقريره المفصل شخصياً في فترة ما بعد الظهر ، وإلا لكان قد عاد بالفعل إلى لوتيا ليقضي بقية إجازته هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صافحها ليث ، واكتشف أن بشرتها كانت ناعمة وحريرية ، ومع ذلك كانت قبضتها ثابتة مثل الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صافحها ليث ، واكتشف أن بشرتها كانت ناعمة وحريرية ، ومع ذلك كانت قبضتها ثابتة مثل الجبل.
‘هذا سيء.’ فكر ليث. ‘يريدون إما ترقيتي أو تخفيض رتبتي. كلا الحدثين يستطيعان إفساد خططي. السيناريو الأسوأ أنهم يريدون إجباري على الزواج من باربي. أولا المنزل ، والآن هذا؟ لماذا قد يكون الملك لطيفاً معي؟’
أمضى ليث الصباح في ممارسة التراكم لتحسين جوهره المانا والتمرن على تقريره مع سولوس. وصل إلى مقر الجيش في وقت مبكر في الوقت المحدد.
أرادت سولوس أن تقدم له تفسيراً أكثر عقلانية وأقل بجنون العظمة. لسوء الحظ ، لم تتمكن من العثور على واحد.
‘قلت لك ذلك. لا تنسَ الهدية.’ صورت سولوس في عقله ابتسامة متعجرفة.
————————
ترجمة: Acedia
‘لماذا تعتقدين ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘للتذكير ، أنا مقتصد ، ولست بخيل.’ عذره الرقيق الورقي نجح فقط في جعل سولوس تبكي من الضحك. ذهب ليث إلى المطبخ في الطابق الأول لتناول الإفطار. اجترى ليث على كل من كلمات سولوس والطعام قبل الاتصال بكاميلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات