تحقيق
الفصل 431 تحقيق
“هناك ستة منا.” قالت جيرني بعد عدّ الحاضرين. “عادةً ما سأقسمنا إلى مجموعات مكونة من شخصين لتغطية مساحة أكبر دون إضاعة الوقت. ومع ذلك…”
“قد لا أمتلك أي قوة سحرية أو أي خبرة كمحققة ، لكني كنت محللة بيانات لما يقرب من عشر سنوات. إذا منحتني الوصول إلى شبكة أوثر الداخلية ، فأنا واثقة من أنه يمكنني تزويدك بالمعلومات التي تحتاجينها بنهاية اليوم.”
“هناك ستة منا.” قالت جيرني بعد عدّ الحاضرين. “عادةً ما سأقسمنا إلى مجموعات مكونة من شخصين لتغطية مساحة أكبر دون إضاعة الوقت. ومع ذلك…”
إذا غادر ليث ، فسيخسر الفريق أحد لاعبيه الحقيقيين الثلاثة ، ولم يكن هناك الكثير تستطيع السيدة إرناس القيام به أثناء مجالسة مانوهار. بمجرد إحضاره خارج المختبر ، كان مجرد عائق خلال المهمة.
ألقت نظرة طويلة على الفريق الغريب الذي كان عليها العمل معه.
كانت تعرف ملفه الشخصي من الداخل والخارج. ستحتاج جيرني إلى استشارة قاموس المرادفات لوصف إله الشفاء بشكل صحيح.
فتاتان ليس لديهما خبرة ميدانية حقيقية ، ساحر متوسط يبدو أنه دمية سياسية أكثر من كونه مصدر قوة ، وحشان متوحشان في مظهر بشري لم يأبها بالمأساة التي كانت تحدث داخل مدينة أوثر ، ومانوهار.
كانت تعرف ملفه الشخصي من الداخل والخارج. ستحتاج جيرني إلى استشارة قاموس المرادفات لوصف إله الشفاء بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يمكنني ترك الأمور تتفاقم بعد الآن. أحتاج أن أحسم أمري مرة واحدة وإلى الأبد. مهنة أم احترام الذات؟’ خرجت من الغرفة دون أن تقول وداعاً. بين كلمات جيرني ورد فعل كاميلا ، كان جنون الشك لدى ليث يجمع الحقائق معاً.
“… لا أستطيع أن أرفع عيني عنه ، لذلك عليه أن يأتي معي.” قالت وهي تكبل مانوهار على معصمها مرة أخرى.
“أنا هنا كمساعدة مانوهار. أنتمي إلى مجموعتك.” مشت تيستا إلى جانب جيرني.
“أنا هنا كحارس شخصي لها. أذهب حيث تذهب.” حذى ليث حذوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست جيرني من المنظر لجزء من الثانية.
“هذا ليس اتفاقنا!” كان دوريان قد بدأ في فهم مغزى الشرطة الملكية.
“إما أن تثقي بشخص ما ، أو لا تثقي به.” ردت على تعبيرها المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أسمع منك أنت شخصياً ما تتذكرينه عن الأحداث التي سبقت وفاة السيد روزين.” ابتسمت جيرني ، محاولةً جعل البارونة تشعر براحة أكبر. حتى أنها غيرت أصفاد مانوهار إلى معصم ليث قبل دخول المنزل.
“أنت هنا لدعم الجمعية بأي طريقة نراها ضرورية. ليس لقضاء وقت ممتع مع عائلتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يمكنني مساعدتك ، أيتها الشرطية إرناس؟”
“لا أهتم بما تعتقده. إذا لم أستطع حمايتها ، فصفقتنا متوقفة وأنا أرحل.” لم تترك لهجة ليث مساحة للمفاوضات.
“هل يمكنني أن أكون مقيداً بتيستا عوضاً عنك ، أمي – أعني ، سيدتي؟ على الأقل ستعطيني شيئاً لطيفاً للنظر إليه لتمضية الوقت.” قال مانوهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي أي مهارات يمكن أن تكون مفيدة أثناء التحقيق.” اعترف. “سأبقى هنا لتنسيق الجهود لإثبات نظرية الأستاذ مانوهار. إذا حدث أي شيء ، فسوف أنقله إليك.”
“الجيش ليس لديه ما يمنع عودة حارس الأحراش فيرهين لواجبه.” وضعت كلمات كاميلا المسمار الأخير في التابوت. حدق دوريان في وجهها ، مدركاً جيداً أن دورها هو تحقيق مصالح الجيش على أفضل وجه ، حتى لو كان ذلك يعني تخريب المهمة.
قالت بينما كانت تحدق في مانوهار ، الذي أصبحت سلسلة أخطائه الاجتماعية التي لا تنقطع أسطورة في جميع أنحاء المملكة.
“من الذي ستبلغينه بنتائجك أولاً؟ إليّ أم إلى القائد بريون؟” لم تكن عينا جيرني تحملان الثقة أو الشك. لقد اعتبرت نفسها قاضية جيدة على الشخصية ، ولم يكن هناك سوى الكثير الذي يمكن للمرء أن يتعلمه من فحص الخلفية.
إذا غادر ليث ، فسيخسر الفريق أحد لاعبيه الحقيقيين الثلاثة ، ولم يكن هناك الكثير تستطيع السيدة إرناس القيام به أثناء مجالسة مانوهار. بمجرد إحضاره خارج المختبر ، كان مجرد عائق خلال المهمة.
‘قالت ذلك بينما كانت تنظر إلى كاميلا ، لكنني متأكد من أنها كانت تتحدث معي.’ فكر ليث.
قالت بينما كانت تحدق في مانوهار ، الذي أصبحت سلسلة أخطائه الاجتماعية التي لا تنقطع أسطورة في جميع أنحاء المملكة.
“وهو ما يتركني مع فريق كبير الحجم وكلبي سياسة صغيرين عديمي الفائدة.” قالت جيرني بحسرة ، مما جعل ضابطي الاتصال يتحولان إلى اللون الأحمر في حرج.
“قد لا أمتلك أي قوة سحرية أو أي خبرة كمحققة ، لكني كنت محللة بيانات لما يقرب من عشر سنوات. إذا منحتني الوصول إلى شبكة أوثر الداخلية ، فأنا واثقة من أنه يمكنني تزويدك بالمعلومات التي تحتاجينها بنهاية اليوم.”
“أربعة أشخاص يتحركون أسرع من ستة. نحن بحاجة إلى أن نكون حازمين ولكن لبقين ، وإلا فإن الشهود قد يبطئون التحقيق. وهذا يعني أنه ما لم تكتشفوا شيئاً وثيق الصلة بالقضية ، فأنتم ممنوعون من التحدث.”
قالت كاميلا مشيرةً إلى الشبكة السحرية التي تربط تمائم الاتصال بالأرشيفات المختلفة في المملكة. يمكن الوصول عن بعد إلى الحسابات المصرفية وتحويلات الأموال وكل ما يترك أثراً من الورق من خلال الشبكة الداخلية.
تحت نظرة الشرطي للاستجواب ، لم يستطع دوريان إلا أن يخفض عينيه في خجل.
سواء كانت بنوكاً أو تجاراً أو نبلاء ، فقد احتاجوا إلى أن يكونوا قادرين على شرح كل عشرة سنتات أو تحفة أثرية يمتلكونها. خلاف ذلك ، أثناء إجراء تحقيق ، سيتم مصادرة كل ما لم يتم الكشف عنه وإضافته إلى الخزانة الملكية.
“أنا أعترف بخطأي. كلب سياسي واحد لا فائدة منه.” قالت أثناء منح تميمة الاتصال المدنية لكاميلا الوصول إلى الشبكة الداخلية ورونية جهة اتصالها قبل إعادة كلا التميمتين إليها.
“أنت هنا لدعم الجمعية بأي طريقة نراها ضرورية. ليس لقضاء وقت ممتع مع عائلتك.”
كان هذا أحد الأسباب العديدة للخوف من أفراد الشرطة الملكية.
فتاتان ليس لديهما خبرة ميدانية حقيقية ، ساحر متوسط يبدو أنه دمية سياسية أكثر من كونه مصدر قوة ، وحشان متوحشان في مظهر بشري لم يأبها بالمأساة التي كانت تحدث داخل مدينة أوثر ، ومانوهار.
“من الذي ستبلغينه بنتائجك أولاً؟ إليّ أم إلى القائد بريون؟” لم تكن عينا جيرني تحملان الثقة أو الشك. لقد اعتبرت نفسها قاضية جيدة على الشخصية ، ولم يكن هناك سوى الكثير الذي يمكن للمرء أن يتعلمه من فحص الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يمكنني ترك الأمور تتفاقم بعد الآن. أحتاج أن أحسم أمري مرة واحدة وإلى الأبد. مهنة أم احترام الذات؟’ خرجت من الغرفة دون أن تقول وداعاً. بين كلمات جيرني ورد فعل كاميلا ، كان جنون الشك لدى ليث يجمع الحقائق معاً.
كان رد كاميلا تسليم السيدة إرناس تميمة اتصالاتها بالجيش ثم عرض التميمة المدنية التي لم يكن لها أي اتصال مع الجيش إلى جانب ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أهتم بما تعتقده. إذا لم أستطع حمايتها ، فصفقتنا متوقفة وأنا أرحل.” لم تترك لهجة ليث مساحة للمفاوضات.
عبست جيرني من المنظر لجزء من الثانية.
قالت بينما كانت تحدق في مانوهار ، الذي أصبحت سلسلة أخطائه الاجتماعية التي لا تنقطع أسطورة في جميع أنحاء المملكة.
كان لديها شعر أحمر وعينان خضراوتان ووجه لطيف مليء بالنمش الذي لا يمكن حتى لمكياجها إخفاءه تماماً. كانت ترتدي فستاناً بسيطاً من الساتان الحريري باللون الأخضر الفاتح ، مما يؤكد على عينيها وبشرتها الفاتحة.
“أنا أعترف بخطأي. كلب سياسي واحد لا فائدة منه.” قالت أثناء منح تميمة الاتصال المدنية لكاميلا الوصول إلى الشبكة الداخلية ورونية جهة اتصالها قبل إعادة كلا التميمتين إليها.
قالت بينما كانت تحدق في مانوهار ، الذي أصبحت سلسلة أخطائه الاجتماعية التي لا تنقطع أسطورة في جميع أنحاء المملكة.
“حاول البارونيت ساج الإمساك به ، لكن الضوء كان صلباً ةالجدار. لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به.”
“إما أن تثقي بشخص ما ، أو لا تثقي به.” ردت على تعبيرها المفاجئ.
‘قالت ذلك بينما كانت تنظر إلى كاميلا ، لكنني متأكد من أنها كانت تتحدث معي.’ فكر ليث.
“كيف يمكنني مساعدتك ، أيتها الشرطية إرناس؟”
“وهو ما يتركني مع فريق كبير الحجم وكلبي سياسة صغيرين عديمي الفائدة.” قالت جيرني بحسرة ، مما جعل ضابطي الاتصال يتحولان إلى اللون الأحمر في حرج.
تحت نظرة الشرطي للاستجواب ، لم يستطع دوريان إلا أن يخفض عينيه في خجل.
يمكن أن تجعل صلصلة السلسلة أثناء الاستجواب المشتبه به دفاعياً بسهولة.
“ليس لدي أي مهارات يمكن أن تكون مفيدة أثناء التحقيق.” اعترف. “سأبقى هنا لتنسيق الجهود لإثبات نظرية الأستاذ مانوهار. إذا حدث أي شيء ، فسوف أنقله إليك.”
‘قالت ذلك بينما كانت تنظر إلى كاميلا ، لكنني متأكد من أنها كانت تتحدث معي.’ فكر ليث.
“حسناً.” أومأت جيرني برأسها.
“أنت هنا لدعم الجمعية بأي طريقة نراها ضرورية. ليس لقضاء وقت ممتع مع عائلتك.”
“أربعة أشخاص يتحركون أسرع من ستة. نحن بحاجة إلى أن نكون حازمين ولكن لبقين ، وإلا فإن الشهود قد يبطئون التحقيق. وهذا يعني أنه ما لم تكتشفوا شيئاً وثيق الصلة بالقضية ، فأنتم ممنوعون من التحدث.”
“هناك ستة منا.” قالت جيرني بعد عدّ الحاضرين. “عادةً ما سأقسمنا إلى مجموعات مكونة من شخصين لتغطية مساحة أكبر دون إضاعة الوقت. ومع ذلك…”
قالت بينما كانت تحدق في مانوهار ، الذي أصبحت سلسلة أخطائه الاجتماعية التي لا تنقطع أسطورة في جميع أنحاء المملكة.
يمكن أن تجعل صلصلة السلسلة أثناء الاستجواب المشتبه به دفاعياً بسهولة.
لذعت كلماتها قلب كاميلا ، مذكّرة إياها بالمشكلة التي لم يكن يعلمها سوى جيرني.
“هل يمكنني أن أكون مقيداً بتيستا عوضاً عنك ، أمي – أعني ، سيدتي؟ على الأقل ستعطيني شيئاً لطيفاً للنظر إليه لتمضية الوقت.” قال مانوهار.
لقد كانت مجرد مجموعة قياسية من دفاعات المنزل التي رأياها مرات لا تحصى.
لذعت كلماتها قلب كاميلا ، مذكّرة إياها بالمشكلة التي لم يكن يعلمها سوى جيرني.
“نقطة جيدة.” ردت جيرني مرعبةً تيستا. حفرت السيدة إرناس داخل أحد جيوبها ، ولكن بدلاً من مفتاح الأصفاد ، أخرجت سماعة اتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مبروك يا طفلة. لقد تم انتدابك للتو لتكوني مساعدتي أيضاً. سأتحدث مع النساء بينما ستعتني بالرجال. فقط ابتسمي كثيراً وكرري الكلمات التي تحدثت إليك بها عبر سماعة الأذن. سيجعل عملنا أسهل بكثير.”
إذا غادر ليث ، فسيخسر الفريق أحد لاعبيه الحقيقيين الثلاثة ، ولم يكن هناك الكثير تستطيع السيدة إرناس القيام به أثناء مجالسة مانوهار. بمجرد إحضاره خارج المختبر ، كان مجرد عائق خلال المهمة.
لم يستطع ليث إلا أن يضحك ضحكة مكتومة في تعبير مانوهار الكئيب.
“مبروك يا طفلة. لقد تم انتدابك للتو لتكوني مساعدتي أيضاً. سأتحدث مع النساء بينما ستعتني بالرجال. فقط ابتسمي كثيراً وكرري الكلمات التي تحدثت إليك بها عبر سماعة الأذن. سيجعل عملنا أسهل بكثير.”
“من المعالجة إلى فخ العسل. هذه ليست المهنة التي كنت أتمنى أن أحصل عليها.” تنهدت تيستا.
“هل يمكنني أن أكون مقيداً بتيستا عوضاً عنك ، أمي – أعني ، سيدتي؟ على الأقل ستعطيني شيئاً لطيفاً للنظر إليه لتمضية الوقت.” قال مانوهار.
لذعت كلماتها قلب كاميلا ، مذكّرة إياها بالمشكلة التي لم يكن يعلمها سوى جيرني.
“هذا ليس اتفاقنا!” كان دوريان قد بدأ في فهم مغزى الشرطة الملكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست جيرني من المنظر لجزء من الثانية.
‘لا يمكنني ترك الأمور تتفاقم بعد الآن. أحتاج أن أحسم أمري مرة واحدة وإلى الأبد. مهنة أم احترام الذات؟’ خرجت من الغرفة دون أن تقول وداعاً. بين كلمات جيرني ورد فعل كاميلا ، كان جنون الشك لدى ليث يجمع الحقائق معاً.
“كيف يمكنني مساعدتك ، أيتها الشرطية إرناس؟”
طار الأربعة من الجمعية إلى قصر البارونة إزرا. كانت من بين شهود وفاة السيد روزين وأحد أصدقائه المقربين. كانت البارونة امرأة ممتلئة الجسم في أواخر الثلاثينيات من عمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي أي مهارات يمكن أن تكون مفيدة أثناء التحقيق.” اعترف. “سأبقى هنا لتنسيق الجهود لإثبات نظرية الأستاذ مانوهار. إذا حدث أي شيء ، فسوف أنقله إليك.”
الفصل 431 تحقيق
كان لديها شعر أحمر وعينان خضراوتان ووجه لطيف مليء بالنمش الذي لا يمكن حتى لمكياجها إخفاءه تماماً. كانت ترتدي فستاناً بسيطاً من الساتان الحريري باللون الأخضر الفاتح ، مما يؤكد على عينيها وبشرتها الفاتحة.
فتاتان ليس لديهما خبرة ميدانية حقيقية ، ساحر متوسط يبدو أنه دمية سياسية أكثر من كونه مصدر قوة ، وحشان متوحشان في مظهر بشري لم يأبها بالمأساة التي كانت تحدث داخل مدينة أوثر ، ومانوهار.
مثل أي شخص عاقل ، كانت متوترة أثناء مواجهة شرطي ملكي. أجبرت ابتسامتها ولم تستطع التوقف عن عصر يديها.
تحت نظرة الشرطي للاستجواب ، لم يستطع دوريان إلا أن يخفض عينيه في خجل.
“كيف يمكنني مساعدتك ، أيتها الشرطية إرناس؟”
تحت نظرة الشرطي للاستجواب ، لم يستطع دوريان إلا أن يخفض عينيه في خجل.
“أريد أن أسمع منك أنت شخصياً ما تتذكرينه عن الأحداث التي سبقت وفاة السيد روزين.” ابتسمت جيرني ، محاولةً جعل البارونة تشعر براحة أكبر. حتى أنها غيرت أصفاد مانوهار إلى معصم ليث قبل دخول المنزل.
إذا غادر ليث ، فسيخسر الفريق أحد لاعبيه الحقيقيين الثلاثة ، ولم يكن هناك الكثير تستطيع السيدة إرناس القيام به أثناء مجالسة مانوهار. بمجرد إحضاره خارج المختبر ، كان مجرد عائق خلال المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن أن تجعل صلصلة السلسلة أثناء الاستجواب المشتبه به دفاعياً بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس هناك الكثير ليقال.” قامت بلف مروحة مصنوعة من ريش طائر غريب بين يديها. “كنا نتحدث فقط ، في الغالب نتحدث عن جيراننا ، عندما ظهر فجأة عمود أزرق من السقف وانخفض على روزين المسكين.”
“إما أن تثقي بشخص ما ، أو لا تثقي به.” ردت على تعبيرها المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت كاميلا مشيرةً إلى الشبكة السحرية التي تربط تمائم الاتصال بالأرشيفات المختلفة في المملكة. يمكن الوصول عن بعد إلى الحسابات المصرفية وتحويلات الأموال وكل ما يترك أثراً من الورق من خلال الشبكة الداخلية.
“الشيء الأكثر فظاعة هو أننا كنا خائفين حتى الموت ، بينما كان يبتسم ويضحك مثلما كان عندما قبلت زوجته عرض زواجه. قلنا له أن يخرج من هناك ، لكنه لم يستمع.”
—————————
قالت بينما كانت تحدق في مانوهار ، الذي أصبحت سلسلة أخطائه الاجتماعية التي لا تنقطع أسطورة في جميع أنحاء المملكة.
“حاول البارونيت ساج الإمساك به ، لكن الضوء كان صلباً ةالجدار. لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به.”
“ليس هناك الكثير ليقال.” قامت بلف مروحة مصنوعة من ريش طائر غريب بين يديها. “كنا نتحدث فقط ، في الغالب نتحدث عن جيراننا ، عندما ظهر فجأة عمود أزرق من السقف وانخفض على روزين المسكين.”
“حسناً.” أومأت جيرني برأسها.
جاب ليث وتيستا الغرفة أثناء استخدام رؤية الحياة. العديد من المصفوفات الضعيفة شملت المنزل بأكمله. حتى مع معرفتهما المحدودة بالتشكيلات السحرية غير القتالية ، لم يتمكنا من العثور على أي شيء خارج عن المألوف.
“هل يمكنني أن أكون مقيداً بتيستا عوضاً عنك ، أمي – أعني ، سيدتي؟ على الأقل ستعطيني شيئاً لطيفاً للنظر إليه لتمضية الوقت.” قال مانوهار.
لقد كانت مجرد مجموعة قياسية من دفاعات المنزل التي رأياها مرات لا تحصى.
—————————
ترجمة: Acedia
إذا غادر ليث ، فسيخسر الفريق أحد لاعبيه الحقيقيين الثلاثة ، ولم يكن هناك الكثير تستطيع السيدة إرناس القيام به أثناء مجالسة مانوهار. بمجرد إحضاره خارج المختبر ، كان مجرد عائق خلال المهمة.
يمكن أن تجعل صلصلة السلسلة أثناء الاستجواب المشتبه به دفاعياً بسهولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات