الظهور من جديد.
1185: الظهور من جديد.
في اللحظة التي انقطع فيها انتباه البحارة عنه، قام ألجر بسحب شفرة السم ونظارات الغارغويل. فتح فمه واستعد لإطلاق أغنية.
تدلت الكرمات الذابلة لتغطي الهيكل الخشبي المتعفن. تم تجميد الأنقاض بأكملها في جو صامت لم يخطوه أحد لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، هذا صحيح. دعونا نستمر في تدمير الفيزاكيين!”
تجولت ألجر وبعض البحارة حول الأنقاض في بيئة شتاء قارس، لكنهم ما زالوا قد فشلوا في اكتشاف أي شيء ذي قيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار أن يسأل ألجر المزيد، توقفت ملكة الآلف وقالت، “ليس عليك إرسال هذا الغرض شخصيًا إلى القارة الغربية، لكن عليك أن توليه لشخص جدير بالثقة. على الرغم من أنني لست ماهرًا في اللعنات، لا يزال بإمكاني جعلك تموت من الألم من خرق اتفاقنا”.
“قبطان، مجموعات من المغامرين قس أتوا إلى هنا من قبل. ماذا قد يكونون قد تركوا لنا؟” أخيرًا، كسر بحار في الثلاثينيات الصمت بفارغ صبر.
“قبطان، مجموعات من المغامرين قس أتوا إلى هنا من قبل. ماذا قد يكونون قد تركوا لنا؟” أخيرًا، كسر بحار في الثلاثينيات الصمت بفارغ صبر.
تزامن هذا مع رفاقه الآخرين حيث رددوا، “سيتم العثور عغى المكان الذي لم يستغرق منا الكثير من الوقت للمعرفة عنه بسهولة من قبل الآخرين.”
“قبطان، مجموعات من المغامرين قس أتوا إلى هنا من قبل. ماذا قد يكونون قد تركوا لنا؟” أخيرًا، كسر بحار في الثلاثينيات الصمت بفارغ صبر.
“هذا صحيح، هذا صحيح. دعونا نستمر في تدمير الفيزاكيين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار أن يسأل ألجر المزيد، توقفت ملكة الآلف وقالت، “ليس عليك إرسال هذا الغرض شخصيًا إلى القارة الغربية، لكن عليك أن توليه لشخص جدير بالثقة. على الرغم من أنني لست ماهرًا في اللعنات، لا يزال بإمكاني جعلك تموت من الألم من خرق اتفاقنا”.
“قبطان، هل تحاول جعل هذا المكان معقلًا؟”
فحص ألجر المنطقة ببطء، وقمع البحارة لوقف شكاواهم تحت نظره وجعلهم يختارون الانصياع.
فحص ألجر المنطقة ببطء، وقمع البحارة لوقف شكاواهم تحت نظره وجعلهم يختارون الانصياع.
“ستظهر بالتأكيد مرة أخرى عندما تحدث نهاية العالم.”
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، قال: “أخطط لاستخدام هذا المكان لنصب كمين للفيزاكيين.
تذكر ألجر فجأة الغناء المماثل الذي سمعه في جزيرة باسو. متذكرا رؤية آلف عالي عندما دخل القصر المرجاني تحت الماء.
“دعونا نراقب التضاريس ونرى ما إذا كانت مناسبة.”
فحص ألجر المنطقة ببطء، وقمع البحارة لوقف شكاواهم تحت نظره وجعلهم يختارون الانصياع.
مع مثل هذا العذر، بالكاد انطلق البحارة، وسرعان ما دخلت المجموعة في أعماق أنقاض الآلف.
إنقبض قلب ألجر وهو يخفض رأسه على عجل ويخفض راسه كرد.
أثناء سيره، تفعل الإحساس الروحي لألجر وهو ينظر دون وعي خلف شجرة عملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطى ألجر خطوتين دون أن يرمش. استدار وسأل عرضيا، “هل اكتشفتم أي شيئ طبيعي؟”
كانت هناك بعض علامات التموج في التربة هناك، ولم تكن لأكثر من السنة.
فتح ألجر عينيه فجأة وأدرك أنه كان مستلقيًا في خيمة، وقد استيقظ للتو.
أرجع ألجر بصره وتظاهر بعدم ملاحظة أي شيء خاطئ. لقد نظر بشكل طبيعي في مكان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى كيف يمكن للسيد الأحمق أن يطهر كل أنواع الفساد، شعر ألجر بشدة أن هذه كانت فرصة.
بعد استكشاف أنقاض الآلف، عادوا إلى معسكرهم الجديد.
‘لا…’ أومأ ألجر برأسه بتعبير مرتاج.
في تلك اللحظة، كان المساء تقريبًا وكانت الغابة تزداد برودة. تناول ألجر العشاء مع البحارة قبل أن يتركوا وراءهم حارسي دوريات، ثم دخلوا جميعًا خيامهم.
إنقبض قلب ألجر وهو يخفض رأسه على عجل ويخفض راسه كرد.
هبت الرياح الباردة عبر الأشجار، مما تسبب في إهتزاز النار. ألجر، الذي أراد مغادرة المخيم في منتصف الليل، سمع فجأة غناء خافت من بعيد.
كانت امرأة ذات شعر أسود وملامح وجه رائعة. كانت أذنيها مدببتين قليلاً، وعيناها عميقة. كانت ملامح وجهها ناعمة، وكانت ترتدي فستانًا طويلًا معقدًا وقديمًا. على الرغم من أنها لم تكن تتمتع بميزة الطول، إلا أنه لا زال قد إنبعث منها جو من التفوق.
كان الصوت أثيريًا، مثل امرأة تهمهم وتغني ببطء، وتربط أفكارها الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ألجر بجدية: “نعم، لكن لا يمكنني التأكد من أنها ملكة الآلف”.
هذا جعل ألجر يتذكر الماضي بشكل لا إرادي. يتذكر والدته التي ماتت منذ فترة طويلة، والأيام التي كان فيها طفلًا يتعرض للتنمر.
عندما كان على وشك أن يسأل ملكة الكارثة كوهينيم عن هدفها، قالت ملكة الآلف، “هل تريد أن تصبح نصف إله؟”
انطلق حزن لا يوصف من أعماق قلبه، مما منعه من الاستيقاظ على الفور. انتظر لبضع ثوانٍ قبل أن يجلس فجأة، عابسًا ومستمعا.
“كما أن أعداد الآلف تتضاءل. أصبحت مراسيي غير مستقرة بشكل متزايد.”
هذه المرة، لم يسمع أي شيء. لقد بدا وكأن هذا الصوت الرخيم لم يحدث أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، لم يسمع أي شيء. لقد بدا وكأن هذا الصوت الرخيم لم يحدث أبدًا.
أضاق ألجر عينيه، أمسك بسترته السميكة، ولبسها. خرج من الخيمة وجاء إلى النار.
بعد أن سقط الصوت، سرعان ما تبددت شخصية ملكة الآلف، مثل السراب الذي غالبًا ما كان يُرى في البحر وفي الصحراء.
كان البحارة المسؤولان عن الدورية الليلية قد انتهوا لتوهم من دوريتهم وكانوا يستمدون الدفء منها.
هز البحارة الأقوياء رأسيهما وأجابوا دون تغيير تعابيرهم “لا”.
“هل اكتشفتم أي شيء غير عادي؟” سأل ألجر بصوت عميق.
قد لا يعرف الآخرون من كان ليوديرو، لكن ألجر كان يعرف جيدًا. لم يجرؤ على متابعة هذا الموضوع في العالم الحقيقي.
هز البحارة الأقوياء رؤوسهم.
لقد وجد هو وبحارته للتو موقع أنقاض الآلف ولم يستكشفوه بعد.
“لا.”
في اللحظة التي انقطع فيها انتباه البحارة عنه، قام ألجر بسحب شفرة السم ونظارات الغارغويل. فتح فمه واستعد لإطلاق أغنية.
خفت حواجب ألجر قليلاً بينما استدار، عازماً على القيام بجولاته الخاصة.
1185: الظهور من جديد.
في هذه اللحظة، لاحظ شيئًا من زاوية عينه.
إنقبض قلب ألجر وهو يخفض رأسه على عجل ويخفض راسه كرد.
كان البحارة قريبين جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوانٍ من الصمت، قال ألجر بصوت عميق، “أنتِ لا تزالين على قيد الحياة بالفعل”.
إذا كان أي قرصان عادي، فلن يكون هذا مشكلة. ومع ذلك، فقد خضع أتباع ألجر لتدريب رسمي من خلال كنيسة لورر العواصف. كانوا يعرفون بالتأكيد أنه في مثل هذه البيئة، كان على فريق الدورية الحفاظ على مسافة معينة من بعضهم البعض. لا يمكن أن تكون بعيدة جدًا أو قريبة جدًا. كان عليهم أن يكونوا قادرين على رؤية رفقائهم، وكذلك منع أنفسهم من أن يتم التعامل معهم في نفس الوقت من هجوم واحد.
هذا جعل ألجر يتذكر الماضي بشكل لا إرادي. يتذكر والدته التي ماتت منذ فترة طويلة، والأيام التي كان فيها طفلًا يتعرض للتنمر.
خطى ألجر خطوتين دون أن يرمش. استدار وسأل عرضيا، “هل اكتشفتم أي شيئ طبيعي؟”
عندما كان على وشك أن يسأل ملكة الكارثة كوهينيم عن هدفها، قالت ملكة الآلف، “هل تريد أن تصبح نصف إله؟”
لقد غير السؤال وجعله يبدو غريبا جدا.
كانت ذكرياته في حالة من الفوضى، لكنه سرعان ما نظمها.
هز البحارة الأقوياء رأسيهما وأجابوا دون تغيير تعابيرهم “لا”.
ثم جلس وصلى بصدق للسيد الأحمق.
‘لا…’ أومأ ألجر برأسه بتعبير مرتاج.
تدلت الكرمات الذابلة لتغطي الهيكل الخشبي المتعفن. تم تجميد الأنقاض بأكملها في جو صامت لم يخطوه أحد لفترة من الوقت.
“جيد جدا.”
تجولت ألجر وبعض البحارة حول الأنقاض في بيئة شتاء قارس، لكنهم ما زالوا قد فشلوا في اكتشاف أي شيء ذي قيمة.
استدار وسار ببطء إلى خيمته.
إذا كان أي قرصان عادي، فلن يكون هذا مشكلة. ومع ذلك، فقد خضع أتباع ألجر لتدريب رسمي من خلال كنيسة لورر العواصف. كانوا يعرفون بالتأكيد أنه في مثل هذه البيئة، كان على فريق الدورية الحفاظ على مسافة معينة من بعضهم البعض. لا يمكن أن تكون بعيدة جدًا أو قريبة جدًا. كان عليهم أن يكونوا قادرين على رؤية رفقائهم، وكذلك منع أنفسهم من أن يتم التعامل معهم في نفس الوقت من هجوم واحد.
في اللحظة التي انقطع فيها انتباه البحارة عنه، قام ألجر بسحب شفرة السم ونظارات الغارغويل. فتح فمه واستعد لإطلاق أغنية.
“إذن لماذا قسمتي الخصائص ووضعتي نفسك لتكوني في مثل هذه الحالة الغريبة؟ هذا يجعلك بحاجة إلى انتظار فرصة لقيامك.” علم ألجر بالوضع المقابل في نادي التاروت، والآن، كان يطلب بدافع الفضول، جزئياً للمماطلة من اجل الوقت.
في تلك اللحظة، ظهر الصوت الأثيري من قبل مرة أخرى. تردد صداه في أذني ألجر واخترق عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ألجر بجدية: “نعم، لكن لا يمكنني التأكد من أنها ملكة الآلف”.
كانت هذه أغنية شعبية قديمة للغاية، تعبر عن إحساس شديد بالحزن والكآبة من خلال الغناء. لقد جعلت جسد روح ألجر ينتج أذرع شاحبة غير موجودة خدشت عليه باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطى ألجر خطوتين دون أن يرمش. استدار وسأل عرضيا، “هل اكتشفتم أي شيئ طبيعي؟”
انحرف تعبير ألجر بنيما بدأ جلده ينتج قشور سمك سوداء زلقة. وقف شعره الأزرق الغامق واحدا تلو الآخر حيث أصبح كثيفا بشكل غير طبيعي
فجأة توقف الغناء. دخل صوت غير مبالٍ بعض الشيء في آذان ألجر:
الأفكار التي كانت موجودة أصلاً في ذهنه تعطلت بسبب الأغنية وقطعها الألم. لم يتمكنوا من التشكل أكثر.
“قبطان، هل تحاول جعل هذا المكان معقلًا؟”
سقط ألجر وكافح على الأرض. كان يتلوى، وأصبح أقل فأكثر مثل الإنسان حيث تم دفعه إلى حافة فقدان السيطرة.
فتح ألجر عينيه فجأة وأدرك أنه كان مستلقيًا في خيمة، وقد استيقظ للتو.
فجأة توقف الغناء. دخل صوت غير مبالٍ بعض الشيء في آذان ألجر:
هز البحارة الأقوياء رؤوسهم.
“بعض دماء الآلف…”
فتح ألجر عينيه فجأة وأدرك أنه كان مستلقيًا في خيمة، وقد استيقظ للتو.
“إذن، سيكون هذا كل شيء. استخدم خاصية تجاوز سياتاس جيدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان المساء تقريبًا وكانت الغابة تزداد برودة. تناول ألجر العشاء مع البحارة قبل أن يتركوا وراءهم حارسي دوريات، ثم دخلوا جميعًا خيامهم.
كان جبين ألجر مغطى بالعرق البارد بينما كان ينهض ببطء. لم يكن يعرف متى ظهرت شخصية في الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درشته ملكة الكارثة كوهينيم لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “عندما يكون لديك الحق بالاتصال بكتاب الكارثة، خذ شيئًا لن يلاحظه أحد، واصطحبه إلى القارة الغربية”.
كانت امرأة ذات شعر أسود وملامح وجه رائعة. كانت أذنيها مدببتين قليلاً، وعيناها عميقة. كانت ملامح وجهها ناعمة، وكانت ترتدي فستانًا طويلًا معقدًا وقديمًا. على الرغم من أنها لم تكن تتمتع بميزة الطول، إلا أنه لا زال قد إنبعث منها جو من التفوق.
تذكر ألجر فجأة الغناء المماثل الذي سمعه في جزيرة باسو. متذكرا رؤية آلف عالي عندما دخل القصر المرجاني تحت الماء.
“… هل أنتِ ملكة الآلف، ملكة الكارثة كوهينيم؟” برزت فكرة في ذهن ألجر وهو يبادر لللسؤال.
“ولكن ماذا لو لم تظهر القارة الغربية مرة أخرى، أو إذا كان لا يمكن دخولها؟” فكر ألجر بجدية للحظة.
لعبت المرأة بكأس ذهبي مزين بشكل جميل وقالت بهدوء: “ألم تقابلني بالفعل؟”
كانت ذكرياته في حالة من الفوضى، لكنه سرعان ما نظمها.
تذكر ألجر فجأة الغناء المماثل الذي سمعه في جزيرة باسو. متذكرا رؤية آلف عالي عندما دخل القصر المرجاني تحت الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأفكار التي كانت موجودة أصلاً في ذهنه تعطلت بسبب الأغنية وقطعها الألم. لم يتمكنوا من التشكل أكثر.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، قال ألجر بصوت عميق، “أنتِ لا تزالين على قيد الحياة بالفعل”.
كانت هذه أغنية شعبية قديمة للغاية، تعبر عن إحساس شديد بالحزن والكآبة من خلال الغناء. لقد جعلت جسد روح ألجر ينتج أذرع شاحبة غير موجودة خدشت عليه باستمرار.
في الوقت نفسه، قام بصمت بتلاوة الاسم الشرفي للسيد الأحمق في قلبه، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون فعالاً إذا لم يقرأه بصوت عالٍ.
لقد وجد هو وبحارته للتو موقع أنقاض الآلف ولم يستكشفوه بعد.
وبقي تعبير المرأة ذات الشعر الأسود دون تغيير وهي تجيب: “من الصعب جدًا أن يموت ملاك دون مواجهة عدو”.
بدت كوهينيم، بنظرتها الرقيقة وشعرها الأسود اللامع، ضائعة في ذكريات جميلة.
“إذن لماذا قسمتي الخصائص ووضعتي نفسك لتكوني في مثل هذه الحالة الغريبة؟ هذا يجعلك بحاجة إلى انتظار فرصة لقيامك.” علم ألجر بالوضع المقابل في نادي التاروت، والآن، كان يطلب بدافع الفضول، جزئياً للمماطلة من اجل الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
شخرت السيدة الآلف المشتبه في كونها ملكة الكارثة كوهينيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار أن يسأل ألجر المزيد، توقفت ملكة الآلف وقالت، “ليس عليك إرسال هذا الغرض شخصيًا إلى القارة الغربية، لكن عليك أن توليه لشخص جدير بالثقة. على الرغم من أنني لست ماهرًا في اللعنات، لا يزال بإمكاني جعلك تموت من الألم من خرق اتفاقنا”.
“لأن العرش الإلهي لـ”لعاصفة “ممسوك من قبل ليوديرو، وليس لدي أي وسيلة لمقاومة ‘الطاغية'”.
في عشرين إلى ثلاثين ثانية فقط، وصل ألجر فوق الضباب الرمادي ورأى السيد الأحمق جالسًا في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة.
“كما أن أعداد الآلف تتضاءل. أصبحت مراسيي غير مستقرة بشكل متزايد.”
خفت حواجب ألجر قليلاً بينما استدار، عازماً على القيام بجولاته الخاصة.
قد لا يعرف الآخرون من كان ليوديرو، لكن ألجر كان يعرف جيدًا. لم يجرؤ على متابعة هذا الموضوع في العالم الحقيقي.
“ولكن ماذا لو لم تظهر القارة الغربية مرة أخرى، أو إذا كان لا يمكن دخولها؟” فكر ألجر بجدية للحظة.
عندما كان على وشك أن يسأل ملكة الكارثة كوهينيم عن هدفها، قالت ملكة الآلف، “هل تريد أن تصبح نصف إله؟”
“هل اكتشفتم أي شيء غير عادي؟” سأل ألجر بصوت عميق.
‘*تريد* استخدام جسدي للعودة للحياة؟ *تريد* استخدام رغبتي للتقدم إلى التسلسل 4 والحصول على الألوهية كطعم للتطفل على جسدي؟’ بينما كان ألجر مُغرا، برزت أسئلة في ذهنه.
“قبطان، مجموعات من المغامرين قس أتوا إلى هنا من قبل. ماذا قد يكونون قد تركوا لنا؟” أخيرًا، كسر بحار في الثلاثينيات الصمت بفارغ صبر.
بالنظر إلى كيف يمكن للسيد الأحمق أن يطهر كل أنواع الفساد، شعر ألجر بشدة أن هذه كانت فرصة.
“قبطان، هل تحاول جعل هذا المكان معقلًا؟”
جعله هذا يتذكر مصطلح ذكره الإمبراطور روزيل ذات مرة:
تدلت الكرمات الذابلة لتغطي الهيكل الخشبي المتعفن. تم تجميد الأنقاض بأكملها في جو صامت لم يخطوه أحد لفترة من الوقت.
حصان طروادة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، هذا صحيح. دعونا نستمر في تدمير الفيزاكيين!”
والآن، كانت لديه فرصة كبيرة لإحضار حصان طروادة وطرد الغزاة من الداخل.
كان البحارة قريبين جدًا.
“ماذا تريدينني ان افعل؟” لم يبدو وكأن ألجر قد كان قلق للغاية بينما طرح سؤالاً بناءً على شخصيته.
“هل اكتشفتم أي شيء غير عادي؟” سأل ألجر بصوت عميق.
درشته ملكة الكارثة كوهينيم لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “عندما يكون لديك الحق بالاتصال بكتاب الكارثة، خذ شيئًا لن يلاحظه أحد، واصطحبه إلى القارة الغربية”.
“… هل أنتِ ملكة الآلف، ملكة الكارثة كوهينيم؟” برزت فكرة في ذهن ألجر وهو يبادر لللسؤال.
‘القارة الغربية… الوطن الأسطوري للآلف؟’ عبس ألجر قليلاً وقال: “ألم تختفي القارة الغربية بالفعل؟”
سقط ألجر وكافح على الأرض. كان يتلوى، وأصبح أقل فأكثر مثل الإنسان حيث تم دفعه إلى حافة فقدان السيطرة.
تجعدت زوايا شفاه كوهينيم قليلاً.
بعد بضع ثوانٍ، قالت بهدوء: “إذا لم تظهر مرة أخرى، فسيكون الاتفاق باطلاً.”
“بما من أنها قد اختفت، سزظهر مرة أخرى.”
“كما أن أعداد الآلف تتضاءل. أصبحت مراسيي غير مستقرة بشكل متزايد.”
“ستظهر بالتأكيد مرة أخرى عندما تحدث نهاية العالم.”
في الوقت نفسه، قام بصمت بتلاوة الاسم الشرفي للسيد الأحمق في قلبه، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون فعالاً إذا لم يقرأه بصوت عالٍ.
دون انتظار أن يسأل ألجر المزيد، توقفت ملكة الآلف وقالت، “ليس عليك إرسال هذا الغرض شخصيًا إلى القارة الغربية، لكن عليك أن توليه لشخص جدير بالثقة. على الرغم من أنني لست ماهرًا في اللعنات، لا يزال بإمكاني جعلك تموت من الألم من خرق اتفاقنا”.
والآن، كانت لديه فرصة كبيرة لإحضار حصان طروادة وطرد الغزاة من الداخل.
“ولكن ماذا لو لم تظهر القارة الغربية مرة أخرى، أو إذا كان لا يمكن دخولها؟” فكر ألجر بجدية للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار أن يسأل ألجر المزيد، توقفت ملكة الآلف وقالت، “ليس عليك إرسال هذا الغرض شخصيًا إلى القارة الغربية، لكن عليك أن توليه لشخص جدير بالثقة. على الرغم من أنني لست ماهرًا في اللعنات، لا يزال بإمكاني جعلك تموت من الألم من خرق اتفاقنا”.
بدت كوهينيم، بنظرتها الرقيقة وشعرها الأسود اللامع، ضائعة في ذكريات جميلة.
أثناء سيره، تفعل الإحساس الروحي لألجر وهو ينظر دون وعي خلف شجرة عملاقة.
بعد بضع ثوانٍ، قالت بهدوء: “إذا لم تظهر مرة أخرى، فسيكون الاتفاق باطلاً.”
تجعدت زوايا شفاه كوهينيم قليلاً.
“لربما سيتطلب دخول القارة الغربية تعويذة أو أمرًا، لكني لا أعرف ما هي. ومع ذلك، يمكنك أن تسأل وجود معين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟” سأل ألجر في حيرة.
“من؟” سأل ألجر في حيرة.
“قابلت كوهينيم؟” بعد أن حياه الرجل المعلق، تحدث الأحمق كلاين بشكل عرضي.
نظرت إليه كوهيينم وقالت ببروة “السيد الأحمق الذي كنت ترنمه في قلبك الآن.”
“هل اكتشفتم أي شيء غير عادي؟” سأل ألجر بصوت عميق.
“لدي شعور بـ*أنه* مفتاح هذا الأمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، لم يسمع أي شيء. لقد بدا وكأن هذا الصوت الرخيم لم يحدث أبدًا.
إنقبض قلب ألجر وهو يخفض رأسه على عجل ويخفض راسه كرد.
“دعونا نراقب التضاريس ونرى ما إذا كانت مناسبة.”
“أفهم.”
تذكر ألجر فجأة الغناء المماثل الذي سمعه في جزيرة باسو. متذكرا رؤية آلف عالي عندما دخل القصر المرجاني تحت الماء.
عند رؤية هذا، أومأت ملكة الكارثة كوهينيم برأسها قليلاً وقالت: “إذا كنت ترغب في أن تصبح نصف إله وتلتزم بهذه الاتفاقية، يمكنك التوجه إلى أنقاض الآلف عندما تشرق الشمس”.
أرجع ألجر بصره وتظاهر بعدم ملاحظة أي شيء خاطئ. لقد نظر بشكل طبيعي في مكان آخر.
بعد أن سقط الصوت، سرعان ما تبددت شخصية ملكة الآلف، مثل السراب الذي غالبًا ما كان يُرى في البحر وفي الصحراء.
في الوقت نفسه، قام بصمت بتلاوة الاسم الشرفي للسيد الأحمق في قلبه، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون فعالاً إذا لم يقرأه بصوت عالٍ.
فتح ألجر عينيه فجأة وأدرك أنه كان مستلقيًا في خيمة، وقد استيقظ للتو.
تذكر ألجر فجأة الغناء المماثل الذي سمعه في جزيرة باسو. متذكرا رؤية آلف عالي عندما دخل القصر المرجاني تحت الماء.
كانت ذكرياته في حالة من الفوضى، لكنه سرعان ما نظمها.
في عشرين إلى ثلاثين ثانية فقط، وصل ألجر فوق الضباب الرمادي ورأى السيد الأحمق جالسًا في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة.
لقد وجد هو وبحارته للتو موقع أنقاض الآلف ولم يستكشفوه بعد.
تجعدت زوايا شفاه كوهينيم قليلاً.
“الاستكشاف” السابق، والغناء، والشذوذ في البحارة، والمظهر والمحادثة مع الكارثة كانت كلها مجرد حلم!
لقد وجد هو وبحارته للتو موقع أنقاض الآلف ولم يستكشفوه بعد.
‘لا عجب في أنني كنت مهملاً للغاية… على الرغم من أنني كنت أعرف أنني قد أواجه ملكة الكارثة، إلا أنني لم أصلي للسيد الأحمق أولاً… اعتمدت ملكة الكارثة على وضعها كملاك لخلق هذا الحلم الواقعي؟ أو ربما لديها تحفة أثرية مختومة مقابلة. حتى لو كانت موجودة في حالة خاصة، فلا يزال لديها الوسائل لاستخدام قواها؟’ استمع ألجر إلى الضجة خارج الخيمة، وأدرك أن كل شيء كان طبيعي.
تدلت الكرمات الذابلة لتغطي الهيكل الخشبي المتعفن. تم تجميد الأنقاض بأكملها في جو صامت لم يخطوه أحد لفترة من الوقت.
ثم جلس وصلى بصدق للسيد الأحمق.
تزامن هذا مع رفاقه الآخرين حيث رددوا، “سيتم العثور عغى المكان الذي لم يستغرق منا الكثير من الوقت للمعرفة عنه بسهولة من قبل الآخرين.”
في عشرين إلى ثلاثين ثانية فقط، وصل ألجر فوق الضباب الرمادي ورأى السيد الأحمق جالسًا في نهاية الطاولة الطويلة المرقطة.
جعله هذا يتذكر مصطلح ذكره الإمبراطور روزيل ذات مرة:
“قابلت كوهينيم؟” بعد أن حياه الرجل المعلق، تحدث الأحمق كلاين بشكل عرضي.
في هذه اللحظة، لاحظ شيئًا من زاوية عينه.
أجابت ألجر بجدية: “نعم، لكن لا يمكنني التأكد من أنها ملكة الآلف”.
نظرت إليه كوهيينم وقالت ببروة “السيد الأحمق الذي كنت ترنمه في قلبك الآن.”
إنقبض قلب ألجر وهو يخفض رأسه على عجل ويخفض راسه كرد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
