هيجان.
1198: هيجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة وصولها، أغلقت كاتليا عينيها وشكلت صورة طيفية سقطت باتجاه نعش غير مرئي.
بدأ قديس الأسرار، بوتيس، في اجتياز عالم الروح لحظة دخوله، متجهاً مباشرة إلى أقصى الجبهة الشرقية لبحر صونيا- أطلال معركة الآلهة.
باتباع هذا الخط، سارت كاتليا، التي كانت ترتدي رداءًا أسود منقوشًا بالبنفسجي وقلنسوة داكنة اللون، من عالم الروح وظهرت أمام قديس الأسرار، بوتيس.
في هذه اللحظة، تضببت أفكاره. استدار جسده وخرج من عالم الروح من خلال مكان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، قام “شبيه” بوتيس الآخر بإزالة إخفاء الفضاء سراً.
بحلول الوقت الذي تلقى فيه بوتيس تحذيرًا من روحانيته واستعاد السيطرة على أفكاره بينما كان يشعر بالتوتر، كان ما رآه غابة جرداء مع سقوط جميع أوراقها تقريبًا. لم يكن هناك أحد في الجوار، وكان القمر القرمزي معلقًا عالياً في السماء.
1198: هيجان.
بصفته مسافر ومنجم سابق، حدد موقعه على الفور ووجد أنه قد كان لا يزال في باكلوند. ومع ذلك، فقد انتقل من المدينة إلى منطقة نائية في الضواحي.
على الجانب الآخر، كانت “الشخصية الافتراضية” لأودري والتي لم تصبح مستقلة تمامًا مثل الظل المظلم، تجلب معها إحساسًا بالفساد. رفعت يدها وقرصت جبهتها.
في الوقت نفسه، فهم أيضًا ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوان، تباطأ “وميض” بوتيس أخيرًا. كما خفُت الهوس في قلبه.
لم يكن معروفًا تم اختراق عالم عقله بوعي شخص آخر. في اللحظة الحرجة أُثيرت على أفكاره وغيرت وجهته!
وباء العقلي! في المعركة السابقة، أصيب بوتيس في الحقيقة بـ”وباء عقلي”، وقد تفعل أخيرا!
‘نصف إله مسار المتفرج ذاك! لم أدرك ذلك!’ اتسعت حدقات بؤبؤ عينه بينما ظهور كتاب وهمي أبيض فضي.
‘نصف إله مسار المتفرج ذاك! لم أدرك ذلك!’ اتسعت حدقات بؤبؤ عينه بينما ظهور كتاب وهمي أبيض فضي.
انقلب الكتاب إلى إحدى الصفحات.
بصفته مسافر ومنجم سابق، حدد موقعه على الفور ووجد أنه قد كان لا يزال في باكلوند. ومع ذلك، فقد انتقل من المدينة إلى منطقة نائية في الضواحي.
رفع بوتيس يده على الفور ليمسك بقطبه. انتزع كرة من الظلام من جزيرة الوعي خاصته وألقى بها في ظله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ظهر بجانبه باب وهمي. كان لونه أزرق مائل للرمادي وله سبعة أقفال نحاسية.
انفصل ظله عنه وهو يلتوي إلى شكل، كاشفا صورة ظلية أنثوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أي تردد، رفعت كاتليا يدها اليمنى وكثفت الرمح المرعب الذي كان ملطخًا بدماء جديدة. رمتها على قديس الأسرار بوتيس.
الفارس الأسود، ظل الإفساد!
أما بالنسبة لـ “للشبيه” الآخر، فقد فتح ذراعيه واستدعى عمودًا سميكًا من الضوء محاط باللهب المقدس، وتركه ينفجر في الفضاء الخفي.
كانت هذه قدرة “سجلها” بوتيس من قديس الظلام كيسما. تمكن المرء من أن يفصل أفكاره الفاسدة في ظل ويشكل مخلوقًا مستقلًا لا يمكن السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة وصولها، أغلقت كاتليا عينيها وشكلت صورة طيفية سقطت باتجاه نعش غير مرئي.
استخدمه بوتيس لمحو الوعي الذي لا يخصه، والهروب من تأثير المتلاعب!
هذا قد عنى فرصة في معركة على مستوى نصف الإله!
في الوقت نفسه، كان هذا أيضًا هجوم بوتيس المضاد. طالما أن نصف إله مسار المتفرخ الخفي لم يتمكن من حل هذا “الظل” بسرعة، فإن الأفكار التي كسرتها ستصبح مستقلة تدريجيًا، وتصبح نصف مجنونة وحتى تفقد السيطرة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة وصولها، أغلقت كاتليا عينيها وشكلت صورة طيفية سقطت باتجاه نعش غير مرئي.
بمجرد أن انتهى من المشاكل العقلية الكامنة، لم يتردد بوتيس في الهروب من ساحة المعركة المحددة مسبقًا للعدو و “الإنتقال” إلى مكان آخر.
في الليلة المظلمة حيث كان القمر القرمزي محجوب، اجتاح تيار من النفس غير المرئي تقريبًا من الأعلى إلى الأسفل، ولف بوتيس وكاتليا.
ومع ذلك، في هذه اللحظة، أصبح عقله فجأة في حالة من الجنون. لقد شعر أن البيئة بأكملها قد جعلت الأمور صعبة عليه، ولم يعد من الممكن احتواء غضبه.
في الوقت نفسه، كان هذا أيضًا هجوم بوتيس المضاد. طالما أن نصف إله مسار المتفرخ الخفي لم يتمكن من حل هذا “الظل” بسرعة، فإن الأفكار التي كسرتها ستصبح مستقلة تدريجيًا، وتصبح نصف مجنونة وحتى تفقد السيطرة عليها.
بينما انقلب الكتاب الفضي أمام عينيه، انهارت الغابة بأكملها بصوتٍ عالٍ. لقد إنهار “الظل” الأسود تقريبا إلى كرة.
بعد إنفجار نوبة الهوس، انخفض مزاج بوتيس إلى الحضيض. لم يستطع رفع معنوياته فيما يتعلق بأي شيء. لقد شعر وكأنه عديم الفائدة، ويشكل عبئًا على الآخرين وحتى العالم.
بعد إنفجار نوبة الهوس، انخفض مزاج بوتيس إلى الحضيض. لم يستطع رفع معنوياته فيما يتعلق بأي شيء. لقد شعر وكأنه عديم الفائدة، ويشكل عبئًا على الآخرين وحتى العالم.
‘نصف إله مسار المتفرج ذاك! لم أدرك ذلك!’ اتسعت حدقات بؤبؤ عينه بينما ظهور كتاب وهمي أبيض فضي.
وباء العقلي! في المعركة السابقة، أصيب بوتيس في الحقيقة بـ”وباء عقلي”، وقد تفعل أخيرا!
وبمجرد أن أنهى شخصية المتلاعب الافتراضية، جاء اندلاع “الوباء العقلي” في أعقاب ذلك.
السبب وراء استخدام كاتليا لسحر “فتاة أعواد الثقاب الصغيرة” في البداية لم يكن فقط لأنها أرادت التدخل في “إنتقال” بوتيس، ولكن أيضًا لأنها كانت تساعد الأنسة عدالة في إخفاء أي آثار، مما سمح لشخصيتها الافتراضية بالتسلل إلى عالم عقل بوتيس دون أت تثير حدسه الروحي. زرعت بذرة “الوباء العقلي” سرا دون التسبب في كشفها.
اغتنمت كاتليا هذه الفرصة، فتحت عينيها، ورفعت يدها اليمنى، وسرعان ما شكلت حفنة من رمال النجوم الملتفة في راحة يدها.
ولهذا السبب بالتحديد، عندما فشل هجوم التسلل، تجرأت كاتليا وأودري على البدء في خطة الطوارئ. لقد انسحبوا من تلقاء أنفسهم، مما سمح لقديس الأسرار بوتيس وقديس الظلام كيسما بالانفصال عن بعضهما البعض بعد أن كانا بعيدًا عن الخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ظهر بجانبه باب وهمي. كان لونه أزرق مائل للرمادي وله سبعة أقفال نحاسية.
لقد بدا زكأن إشعال كاتليا الأخير للكرمة الخضراء قد كان للتسبب في إحداث ضجة كبيرة لجذب انتباه المتجاوزين المسؤولين، مما يجعل العدو يتخلى عن الرغبة في مطاردتها، ولكن في الواقع، لقد كان لإجبار قديس الأسرار على المغادرة في أسرع وقت ممكن. بهذه الطريقة، لن يكن لديه الوقت لفحص حالته وفحصها بعناية على مستوى أعمق.
وبمجرد أن أنهى شخصية المتلاعب الافتراضية، جاء اندلاع “الوباء العقلي” في أعقاب ذلك.
لذا، في اللحظة الحرجة من “الإنتقال”، غُيرت أفكاره بواسطة شخصية أودري الإفتراضية. لقد جاء مباشرة إلى ضواحي باكلوند، مسرح قتل غير مأهول اختاره نادي التاروت.
أجبر هذا كاتليا على استخدام سحر “ملابس الإمبراطور الجديدة” باستمرار لتجنبها. كانت غير قادرة مؤقتًا على الهجوم المضاد وكانت في خطر شديد.
وبمجرد أن أنهى شخصية المتلاعب الافتراضية، جاء اندلاع “الوباء العقلي” في أعقاب ذلك.
شعر الاثنان من أنصاف الآلهة كما لو أنه قد تم ضربهما بالبرق بينما تمزق جسداهما الروحيين. بدت أجسادهم الروحية مخترقة.
في الواقع، إذا كان قد استخدم “إعادة القدر” في وقت سابق، لكان قادرًا بالتأكيد على العودة إلى حالة لا توجد فيها مشاكل كامنة. ومع ذلك، لقد قرر استخدام هذه الورقة الرابحة عندما كاد أن يقتل من قبل رمح لونغينوس فقط. وبحلول ذلك الوقت، كان قد تم إختراق عالم عقله بالفعل لأكثر من ثلاث ثوان!
باتباع هذا الخط، سارت كاتليا، التي كانت ترتدي رداءًا أسود منقوشًا بالبنفسجي وقلنسوة داكنة اللون، من عالم الروح وظهرت أمام قديس الأسرار، بوتيس.
كان محبطًا ومكتئبًا، وكان يحاول بذل قصارى جهده لمقاومة مرضه العقلي. في هذه اللحظة، رأى مجموعة من كرات الغزل السريالية تظهر خارج الفراغ أمامه.
اغتنمت كاتليا هذه الفرصة، فتحت عينيها، ورفعت يدها اليمنى، وسرعان ما شكلت حفنة من رمال النجوم الملتفة في راحة يدها.
في الجزء الخلفي من كرة الغزل، امتدت الخيوط ذات الألوان الزاهية إلى مسافة لا نهائية.
المستوى الثالث!
باتباع هذا الخط، سارت كاتليا، التي كانت ترتدي رداءًا أسود منقوشًا بالبنفسجي وقلنسوة داكنة اللون، من عالم الروح وظهرت أمام قديس الأسرار، بوتيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أي تردد، رفعت كاتليا يدها اليمنى وكثفت الرمح المرعب الذي كان ملطخًا بدماء جديدة. رمتها على قديس الأسرار بوتيس.
لم تكن قادرة على تعقب الأعداء الذين قاموا بمستوى معين من التدخل، لكنها تمكنت من إنشاء اتصال مع ساحة المعركة المحددة مسبقًا. كان بإمكانها تتبع شخصية العدالة أودري الافتراضية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر عقل بوتيس على الفور بينما ظهرت فقاعات من الضوء على سطح جسده. داخل الفقاعات، تكثفت أشعة ضوء النجوم في حشرات برؤوسها وذيولها مندمجة في الفراغ.
لحظة وصولها، أغلقت كاتليا عينيها وشكلت صورة طيفية سقطت باتجاه نعش غير مرئي.
استخدمه بوتيس لمحو الوعي الذي لا يخصه، والهروب من تأثير المتلاعب!
شعر بوتيس المكتئب بالفعل على الفور بأنه منهك للغاية. لم يستطع إلا أن يغمض عينيه، راغبًا في الانهيار.
شعر الاثنان من أنصاف الآلهة كما لو أنه قد تم ضربهما بالبرق بينما تمزق جسداهما الروحيين. بدت أجسادهم الروحية مخترقة.
الجميلة النائمة!
كان محبطًا ومكتئبًا، وكان يحاول بذل قصارى جهده لمقاومة مرضه العقلي. في هذه اللحظة، رأى مجموعة من كرات الغزل السريالية تظهر خارج الفراغ أمامه.
على الجانب الآخر، كانت “الشخصية الافتراضية” لأودري والتي لم تصبح مستقلة تمامًا مثل الظل المظلم، تجلب معها إحساسًا بالفساد. رفعت يدها وقرصت جبهتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة وصولها، أغلقت كاتليا عينيها وشكلت صورة طيفية سقطت باتجاه نعش غير مرئي.
تحول بؤبؤها بصمت إلى الوضع الرأسي؛ كانا ذهبيين شاحبين وباردين.
وبمجرد أن أنهى شخصية المتلاعب الافتراضية، جاء اندلاع “الوباء العقلي” في أعقاب ذلك.
انفجر عقل بوتيس على الفور بينما ظهرت فقاعات من الضوء على سطح جسده. داخل الفقاعات، تكثفت أشعة ضوء النجوم في حشرات برؤوسها وذيولها مندمجة في الفراغ.
في الليلة المظلمة حيث كان القمر القرمزي محجوب، اجتاح تيار من النفس غير المرئي تقريبًا من الأعلى إلى الأسفل، ولف بوتيس وكاتليا.
الطبيب النفساني، هيجان!
في هذه اللحظة، تضببت أفكاره. استدار جسده وخرج من عالم الروح من خلال مكان آخر.
يمكن أن يؤدي هذا إلى إثارة مشاعر الهدف تمامًا وحتى فقدان السيطرة عليه.
هذا قد عنى فرصة في معركة على مستوى نصف الإله!
أصيب بوتيس بالفعل بـ “الوباء العقلي” وكان في حالة غير طبيعية للغاية. بعد ذلك، تأثر بسحر “الجميلة النائمة” وكان في مزاج محبط للغاية. أثار “الهيجان” الآن كل شيء، مما جعل من الصعب عليه على الفور التحكم في نفسه حيث ظهرت عليه علامات فقدان السيطرة.
واحدًا تلو الآخر، ذاب ضوء النجوم وتبدد بوتيس المختلفين. أخيرًا، كان هناك شخص واحد فقط ترك راكع نصفيا، مسندًا جسده بكف واحدة وهو يكافح.
اغتنمت كاتليا هذه الفرصة، فتحت عينيها، ورفعت يدها اليمنى، وسرعان ما شكلت حفنة من رمال النجوم الملتفة في راحة يدها.
اختفت بعض ديدان النجوم مباشرة، بينما التهم بعضها الآخر. اندمج بعضها في مكان بعيد، مكونين بوتيس جديدًا.
أصبحت الغابة تحت الليل أكثر قتامة. اختفى القمر القرمزي من السماء حيث ظهرت النجوم الواحدة تلو الأخرى. كانت مكتظة للغاية ورائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد بوتيس في حالة خراب. كانت عيناه بالفعل حمراء داكنة، وبدا وكأنه على وشك الجنون.
قامت النجوم بتشتيت أشعة ضوءها، مشكّلة عمودًا رائعًا من الضوء يلف المنطقة المحيطة بقديس الأسرار بوتيس ومحيطه.
على الرغم من أنها لم تكن قادرة على القضاء تمامًا على تأثيرات “نفس تنين العقل”، إلا أنها قد ساعدت كاتليا على التعافي بشكل أسرع.
في خضم الصدمة، أصبح بوتيس أكثر يقظة. سرعان ما أصبحت شخصيته ضبابية حيث استمر في “الوميض”، مما أدى إلى إنشاء أكثر من عشر صور لاحقة في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب وراء استخدام كاتليا لسحر “فتاة أعواد الثقاب الصغيرة” في البداية لم يكن فقط لأنها أرادت التدخل في “إنتقال” بوتيس، ولكن أيضًا لأنها كانت تساعد الأنسة عدالة في إخفاء أي آثار، مما سمح لشخصيتها الافتراضية بالتسلل إلى عالم عقل بوتيس دون أت تثير حدسه الروحي. زرعت بذرة “الوباء العقلي” سرا دون التسبب في كشفها.
ومع ذلك، لم يستطع الهروب من غلاف النجم، ولم يستطع “الانتقال” بعيدًا.
بعد إنفجار نوبة الهوس، انخفض مزاج بوتيس إلى الحضيض. لم يستطع رفع معنوياته فيما يتعلق بأي شيء. لقد شعر وكأنه عديم الفائدة، ويشكل عبئًا على الآخرين وحتى العالم.
واحدًا تلو الآخر، ذاب ضوء النجوم وتبدد بوتيس المختلفين. أخيرًا، كان هناك شخص واحد فقط ترك راكع نصفيا، مسندًا جسده بكف واحدة وهو يكافح.
في هذه اللحظة، ظهرت فجأة حراشف رمادية بيضاء وثقيلة خارج الغابة. لقد كانوا واضحين بشكل ضعيف، كما لو كانوا يشكلون عملاقًا قمعيًا للغاية.
كان جسد بوتيس في حالة خراب. كانت عيناه بالفعل حمراء داكنة، وبدا وكأنه على وشك الجنون.
انقلب الكتاب إلى إحدى الصفحات.
عندما كان ضوء النجوم في لحظاته الأخيرة، “أومض” وتجنب الهجوم المتابع من شخصية أودري الإفتراضية.
كانت هذه قدرة “سجلها” بوتيس من قديس الظلام كيسما. تمكن المرء من أن يفصل أفكاره الفاسدة في ظل ويشكل مخلوقًا مستقلًا لا يمكن السيطرة عليه.
ثم استمر في “الوميض” وخلق “الأشباه” بجانب كاتليا و شخصية أودري الإفتراضية.
تجمد جسده للحظة قبل أن ينهار بسرعة، وتحول إلى عدد لا يحصى من ديدان النجم المبهرة.
أمسك أحد “الأشباه” بيده اليسرى، مما أدى إلى تشويه المنطقة التي وجدت بها شخصية أودري الإفتراضية. أخفاها في محاولة لكبح العدو.
بدأ قديس الأسرار، بوتيس، في اجتياز عالم الروح لحظة دخوله، متجهاً مباشرة إلى أقصى الجبهة الشرقية لبحر صونيا- أطلال معركة الآلهة.
أما بالنسبة لـ “للشبيه” الآخر، فقد فتح ذراعيه واستدعى عمودًا سميكًا من الضوء محاط باللهب المقدس، وتركه ينفجر في الفضاء الخفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، قام “شبيه” بوتيس الآخر بإزالة إخفاء الفضاء سراً.
خلال هذه العملية، قام “شبيه” بوتيس الآخر بإزالة إخفاء الفضاء سراً.
على الجانب الآخر، كانت “الشخصية الافتراضية” لأودري والتي لم تصبح مستقلة تمامًا مثل الظل المظلم، تجلب معها إحساسًا بالفساد. رفعت يدها وقرصت جبهتها.
ومن ثم، بمجرد تحرير الظل المقابل لشخصية أودري الإفتراضية من القيود، تم تغليفه بعمود مقدس من الضوء، ذائبا بسرعة.
اختفت بعض ديدان النجوم مباشرة، بينما التهم بعضها الآخر. اندمج بعضها في مكان بعيد، مكونين بوتيس جديدًا.
في حالة “الوميض”، كان بإمكان بوتيس إستخدام قوى التجاوز بسرعة أكبر من المعتاد، لكنه لم يستطع إبقائها لفترة طويلة. كان هذا شيئًا تم تحقيقه من خلال استخدام العديد من ديدان النجم.
وباء العقلي! في المعركة السابقة، أصيب بوتيس في الحقيقة بـ”وباء عقلي”، وقد تفعل أخيرا!
في مكان آخر، كان قديس الأسرار، بوتيس، يهاجم كاتليا أيضًا. لقد استخدم قوى مختلفة، وفي غضون ثانية أو ثانيتين، غمر هدفه بوابل من الهجمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع حالته العقلية بالفعل في حالة رهيبة واستخدامه لبضع أوراقه الرابحة، أصبح عقل بوتيس فارغًا. بينما أومضت الومضات أمام عينيه، لم يستطع جسده إلا أن يرتجف.
أجبر هذا كاتليا على استخدام سحر “ملابس الإمبراطور الجديدة” باستمرار لتجنبها. كانت غير قادرة مؤقتًا على الهجوم المضاد وكانت في خطر شديد.
ولهذا السبب بالتحديد، عندما فشل هجوم التسلل، تجرأت كاتليا وأودري على البدء في خطة الطوارئ. لقد انسحبوا من تلقاء أنفسهم، مما سمح لقديس الأسرار بوتيس وقديس الظلام كيسما بالانفصال عن بعضهما البعض بعد أن كانا بعيدًا عن الخطر.
بعد بضع ثوان، تباطأ “وميض” بوتيس أخيرًا. كما خفُت الهوس في قلبه.
قامت النجوم بتشتيت أشعة ضوءها، مشكّلة عمودًا رائعًا من الضوء يلف المنطقة المحيطة بقديس الأسرار بوتيس ومحيطه.
في هذه اللحظة، ظهرت فجأة حراشف رمادية بيضاء وثقيلة خارج الغابة. لقد كانوا واضحين بشكل ضعيف، كما لو كانوا يشكلون عملاقًا قمعيًا للغاية.
ثم استمر في “الوميض” وخلق “الأشباه” بجانب كاتليا و شخصية أودري الإفتراضية.
في الليلة المظلمة حيث كان القمر القرمزي محجوب، اجتاح تيار من النفس غير المرئي تقريبًا من الأعلى إلى الأسفل، ولف بوتيس وكاتليا.
على الرغم من أنها لم تكن قادرة على القضاء تمامًا على تأثيرات “نفس تنين العقل”، إلا أنها قد ساعدت كاتليا على التعافي بشكل أسرع.
شعر الاثنان من أنصاف الآلهة كما لو أنه قد تم ضربهما بالبرق بينما تمزق جسداهما الروحيين. بدت أجسادهم الروحية مخترقة.
في الجزء الخلفي من كرة الغزل، امتدت الخيوط ذات الألوان الزاهية إلى مسافة لا نهائية.
نفس تنين العقل!
بصفته مسافر ومنجم سابق، حدد موقعه على الفور ووجد أنه قد كان لا يزال في باكلوند. ومع ذلك، فقد انتقل من المدينة إلى منطقة نائية في الضواحي.
مع حالته العقلية بالفعل في حالة رهيبة واستخدامه لبضع أوراقه الرابحة، أصبح عقل بوتيس فارغًا. بينما أومضت الومضات أمام عينيه، لم يستطع جسده إلا أن يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن انتهى من المشاكل العقلية الكامنة، لم يتردد بوتيس في الهروب من ساحة المعركة المحددة مسبقًا للعدو و “الإنتقال” إلى مكان آخر.
أما كاتليا، فكانت تحمل دمية القمر الورقية التي حصلت عليها من فورس. لقد ساعدتها على تحمل عبء “الإختراق النفسي” لمرة!
نفس تنين العقل!
على الرغم من أنها لم تكن قادرة على القضاء تمامًا على تأثيرات “نفس تنين العقل”، إلا أنها قد ساعدت كاتليا على التعافي بشكل أسرع.
المستوى الثالث!
هذا قد عنى فرصة في معركة على مستوى نصف الإله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ثوان، تباطأ “وميض” بوتيس أخيرًا. كما خفُت الهوس في قلبه.
في ثانية أو ثانيتين، عادت عيون كاتليا إلى طبيعتها. أما بالنسبة لأودري التي كانت على هيئة تنين وتختبئ في الظلام خارج الغابة، فقد ألقت “حرمان العقل” على بوتيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب وراء استخدام كاتليا لسحر “فتاة أعواد الثقاب الصغيرة” في البداية لم يكن فقط لأنها أرادت التدخل في “إنتقال” بوتيس، ولكن أيضًا لأنها كانت تساعد الأنسة عدالة في إخفاء أي آثار، مما سمح لشخصيتها الافتراضية بالتسلل إلى عالم عقل بوتيس دون أت تثير حدسه الروحي. زرعت بذرة “الوباء العقلي” سرا دون التسبب في كشفها.
دون أي تردد، رفعت كاتليا يدها اليمنى وكثفت الرمح المرعب الذي كان ملطخًا بدماء جديدة. رمتها على قديس الأسرار بوتيس.
تحول بؤبؤها بصمت إلى الوضع الرأسي؛ كانا ذهبيين شاحبين وباردين.
هذه المرة، لم يعد بإمكان بوتيس مراوغة الموقف أو حله. تم ثقب صدره بواسطة رمح لونغينوس.
على الرغم من أنها لم تكن قادرة على القضاء تمامًا على تأثيرات “نفس تنين العقل”، إلا أنها قد ساعدت كاتليا على التعافي بشكل أسرع.
تجمد جسده للحظة قبل أن ينهار بسرعة، وتحول إلى عدد لا يحصى من ديدان النجم المبهرة.
نفس تنين العقل!
اختفت بعض ديدان النجوم مباشرة، بينما التهم بعضها الآخر. اندمج بعضها في مكان بعيد، مكونين بوتيس جديدًا.
أجبر هذا كاتليا على استخدام سحر “ملابس الإمبراطور الجديدة” باستمرار لتجنبها. كانت غير قادرة مؤقتًا على الهجوم المضاد وكانت في خطر شديد.
لم يعد هناك أي عقلانية في عينيه. كان جسده ينهار باستمرار، وكشف عن شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل وضعيف للغاية.
هذه المرة، لم يعد بإمكان بوتيس مراوغة الموقف أو حله. تم ثقب صدره بواسطة رمح لونغينوس.
في هذه اللحظة ظهر بجانبه باب وهمي. كان لونه أزرق مائل للرمادي وله سبعة أقفال نحاسية.
لقد بدا زكأن إشعال كاتليا الأخير للكرمة الخضراء قد كان للتسبب في إحداث ضجة كبيرة لجذب انتباه المتجاوزين المسؤولين، مما يجعل العدو يتخلى عن الرغبة في مطاردتها، ولكن في الواقع، لقد كان لإجبار قديس الأسرار على المغادرة في أسرع وقت ممكن. بهذه الطريقة، لن يكن لديه الوقت لفحص حالته وفحصها بعناية على مستوى أعمق.
سرعان ما انفتح الباب الوهمي وهو بصق “صندوق مجوهرات” من ثلاث طبقات مرصع بمختلف الأحجار الكريمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن انتهى من المشاكل العقلية الكامنة، لم يتردد بوتيس في الهروب من ساحة المعركة المحددة مسبقًا للعدو و “الإنتقال” إلى مكان آخر.
لقد عاد صندوق العظماء القدام الذي تم نفيه.
قامت النجوم بتشتيت أشعة ضوءها، مشكّلة عمودًا رائعًا من الضوء يلف المنطقة المحيطة بقديس الأسرار بوتيس ومحيطه.
بنظرة جنونية في عينيه، أمسك بوتيس بالصندوق، وكشف عن ابتسامة قاسية ومتعطشة للدماء وهو يحاول فتحه.
انقلب الكتاب إلى إحدى الصفحات.
المستوى الثالث!
رفع بوتيس يده على الفور ليمسك بقطبه. انتزع كرة من الظلام من جزيرة الوعي خاصته وألقى بها في ظله.
تحول بؤبؤها بصمت إلى الوضع الرأسي؛ كانا ذهبيين شاحبين وباردين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
