الخوف من الخزانة
142 – الخوف من الخزانة
ومع ذلك ، عندما رأى أصل الصوت ، لم يستطع فمه إلا النفض.
في الوقت الحالي ، لم يكن لدى وي شياو باي أي طريقة للقتال ضد الوجود الغريب ، لكنه لم يصب بأي إصابات. سواء كان ذلك بسبب حظه أم لا ، لم يكن هناك جدوى من التفكير كثيرًا. يمكنه فقط القيام بالأشياء خطوة بخطوة.
يبدو أن هوانغ كون قد نام بالفعل ، وكان أزيزه قد أذهل وي شياو باي.
على الرغم من أن الليكرز السبعة لم يتقدموا ، إلا أنهم لم يغادروا أيضًا. قرروا فقط البقاء هناك وطوقوا المبنى ، في محاولة للعثور على أي ثغرات في الدفاع.
في الواقع ، عندما رأى هوانغ كون يبدو نائمًا ، لم يكن ليتصور أن الشقي كان خائفًا ومتعبًا في السابق.
عرف وي شياو باي أنه إذا غادر المبنى ، فسوف يهاجمه الليكرز دون أي تردد.
“انا ممتلئ. الإفطار كان جيدا. ”
بالتفكير في هذا ، أشار وي شياو باي إلى هوانغ كون الشاحب ، استدار ودخل المبنى.
دفع وي شياو باي وعاءه ووقف. مسح فمه وفقط عندما سار خطوتين ، سأل بفضول ، “أثناء إقامتك هنا ، هل واجهت أي شيء غريب في هذا المكان؟”
النافذة التي فتحها وي شياو باي كانت لا تزال موجودة. بعد أن ربط الرمح العظيم بخصره ، دخل من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يعرف ما إذا كان هذا تأثيرًا نفسيًا أم أنه كان في الأصل هكذا ، عندما دخل وي شياو باي الغرفة ، شعر أن درجة حرارة الغرفة قد انخفضت فجأة. شعر ببرودة خافتة من خلفه ، وكأن شيئًا ما كان ينظر إليه من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشقي حقا الشجاعة.
استدار وي شياو باي فجأة وواجه هوانغ كون الذي كان على وشك القفز إلى الداخل ، وصدم هوانغ كون في الصراخ من الخوف.
“ما زلت لم تستيقظ؟”
“هادئ!”
لم يستخدم وي شياو باي أحمر الشفاه من قبل ، ولكن بالنسبة لأحمر الشفاه ، فإن تركه بمفرده لفترة طويلة يزيل آثار الأكسدة.
وبخه وي شياو باي وغطى فم هوانغ كون بيده اليسرى ، بينما سحب يمينه هوانغ كون إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظ ، لمس وي شياو باي جسده وأكد أنه لا يوجد شيء مفقود. عندما فتح عينيه ، عاد بالفعل إلى الواقع. كانت طاولة المكياج التي دمرها في عالم الغبار لا تزال في حالة ممتازة.
بعد أن عاد هوانغ كون إلى رشده ، لم يكن خائفًا على الإطلاق. هلل عندما رأى السرير الضخم. قفز عليها مثل سمكة ووضعت هناك بشكل مريح ، حتى أنه يشخر قليلاً مثل خنزير صغير قد أكل شبعه.
كان وي شياو باي عاجزًا عن الكلام بعض الشيء. على الرغم من أن الصبي بدا شجاعًا بعض الشيء في عالم الغبار ، إلا أنه كان لا يزال مجرد شقي. كان خائفًا مرات عديدة ، ولكن بعد سماع صوته الحالي ، بدا أنه لم يكن هناك أي تأثير عليه على الإطلاق.
لم يكن وي شياو باي راضيا مثل هوانغ كون. جلس بعناية على السرير واستمع باهتمام لما يحيط به.
جاء صوت شيطاني خارق للأذن من الحمام عندما فتحه وي شياو باي. بعد ذلك مباشرة ، أُلقيت منشفة على وجهه.
كان هذا شيئًا لا يمكن مساعدته. كانت الخطوات الغريبة من قبل تضغط عليه بشدة.
في الوقت الحالي ، لم يكن لدى وي شياو باي أي طريقة للقتال ضد الوجود الغريب ، لكنه لم يصب بأي إصابات. سواء كان ذلك بسبب حظه أم لا ، لم يكن هناك جدوى من التفكير كثيرًا. يمكنه فقط القيام بالأشياء خطوة بخطوة.
كانت عقليته مثل طفل يخاف من الوحش في الخزانة ، ولكن لأنه كان بحاجة إلى تغيير ملابسه ، كان لا يزال بحاجة إلى فتح الخزانة.
تساءل وي شياو باي عما إذا كان راهبًا لفترة طويلة. يمكنه الذهاب إلى أبعد من التفريق بين الرائحة على المنشفة. في الواقع ، لم يفهم وي شياو باي أي شيء حقًا.
سرعان ما سمع وي شياو باي صوت صفير غريب من بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أصبح الأزيز هوانغ كون شفافًا قليلاً على السرير.
ارتجف جسده ونظر باتجاه الصوت.
…….
ومع ذلك ، عندما رأى أصل الصوت ، لم يستطع فمه إلا النفض.
هل كانت رائحة جل الزهرة أم رائحة لي لان شينغ؟
يبدو أن هوانغ كون قد نام بالفعل ، وكان أزيزه قد أذهل وي شياو باي.
بدا صوت أنثوي هش: “صباح الخير يا أخي وي”.
في الواقع ، عندما رأى هوانغ كون يبدو نائمًا ، لم يكن ليتصور أن الشقي كان خائفًا ومتعبًا في السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الإفطار ، فلنأكل! شكرا لك على المنشفة “.
بعد أن أذهل أزيز هوانغ كون ، خفت توتر وي شياو باي.
“يعتمد على الموقف. سأجري مكالمة عندما أفعل “.
سرعان ما أصبح الأزيز هوانغ كون شفافًا قليلاً على السرير.
“اخرج!”
هل يمكن أن يكون على وشك مغادرة عالم الغبار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الإفطار ، فلنأكل! شكرا لك على المنشفة “.
لم يعد وي شياو باي قلقًا بعد الآن ونظر إلى جثة هوانغ كون.
كان الخريف بالفعل. هب هواء الصباح المنعش إلى غرفته ، وصفي ذهنه.
سرعان ما أصبح جسد هوانغ كون أكثر شفافية ببطء واختفى في النهاية.
بدا صوت أنثوي هش: “صباح الخير يا أخي وي”.
ربت وي شياو باي على السرير وأكد أن هوانغ كون قد رحل بالفعل. لم يشعر بأي غرابة في يديه.
لم يقل وي شياو باي أي شيء آخر. هز رأسه فقط ومشى إلى الحمام. في هذا الوقت ، نسي أن هناك حمامًا في غرفته.
لقد غادر هوانغ كون بالفعل عالم الغبار. ماذا يجب ان افعل الان؟
اللعنة!
هل يجب أن أخرج وأقتل هؤلاء الليكرز؟
عرف وي شياو باي أنه إذا غادر المبنى ، فسوف يهاجمه الليكرز دون أي تردد.
مشى وي شياو باي نحو النافذة ونظر للخارج. رأى أن الليكرز لم يغادروا بعد وما زالوا يدورون حول المبنى. علاوة على ذلك ، فقد زادوا بمقدار اثنين.
على الرغم من أن الليكرز السبعة لم يتقدموا ، إلا أنهم لم يغادروا أيضًا. قرروا فقط البقاء هناك وطوقوا المبنى ، في محاولة للعثور على أي ثغرات في الدفاع.
الآن ، كان هناك تسعة الليكرز يشاهدون المبنى مثل النمور تراقب فريستها. بغض النظر عن مدى تهور وي شياو باي ، لم يجرؤ على الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن عاد هوانغ كون إلى رشده ، لم يكن خائفًا على الإطلاق. هلل عندما رأى السرير الضخم. قفز عليها مثل سمكة ووضعت هناك بشكل مريح ، حتى أنه يشخر قليلاً مثل خنزير صغير قد أكل شبعه.
لن أموت إذا لم أواجه كارثة!
سرعان ما سمع وي شياو باي صوت صفير غريب من بجانبه.
لم يكن وي شياو باي طالبًا في مدرسة ثانوية مثل هوانغ كون. نتيجة لذلك ، استلقى على سريره بعد أن نظر للخارج لفترة أطول قليلاً.
ومع ذلك ، بالنسبة لشخص دهني مثل هوانغ كون ، كان هذا سيئًا. كانت تحركاته في الأصل مماثلة لحركات الشخص العادي. عندما كان يتدرب في دوجو عشيرة تشنغ ، لم تكن الأمور بهذه الخطورة. ولكن الآن بعد أن بدأت المدرسة وكان لا يزال يأكل مثل هذا ، لن يستغرق جسد هوانغ كون وقتًا طويلاً لينفخ مثل البالون.
كان يأمل أن يتمكن من مغادرة عالم الغبار بأمان!
……
شعر وي شياو باي بأن عقله أصبح مشوشًا. بعد أن فقد وعيه ، دخل في نوم عميق.
ربت وي شياو باي على السرير وأكد أن هوانغ كون قد رحل بالفعل. لم يشعر بأي غرابة في يديه.
لحسن الحظ ، الخطوات الغريبة لم تظهر مرة أخرى …….
سرعان ما سمع وي شياو باي صوت صفير غريب من بجانبه.
……
عرف وي شياو باي أنه إذا غادر المبنى ، فسوف يهاجمه الليكرز دون أي تردد.
عندما استيقظ ، لمس وي شياو باي جسده وأكد أنه لا يوجد شيء مفقود. عندما فتح عينيه ، عاد بالفعل إلى الواقع. كانت طاولة المكياج التي دمرها في عالم الغبار لا تزال في حالة ممتازة.
يجب أن يكون مزيجًا من الاثنين!
ايه؟
“يعتمد على الموقف. سأجري مكالمة عندما أفعل “.
نهض وي شياو باي من السرير وأمسك أحمر الشفاه من طاولة المكياج. شعر أن وضع أحمر الشفاه كان مختلفًا قليلاً عن السابق. عندما فتحه لإلقاء نظرة ، كان أحمر الشفاه غير المستخدم يحتوي على آثار لاستخدامه مؤخرًا.
تحدث تشانغ تيان من ورائه: “الإفطار سيكون جاهزًا بعد فترة”.
اللعنة!
ظل وي شياو باي صامتًا قليلاً وقال ، “لا تعد الغداء لي.”
ارتجفت يد وي شياو باي. سقط أحمر الشفاه على الطاولة ، تاركًا علامة حمراء.
كان منزل هوانغ كون في منطقة قريبة.
شعر أنه لا يزال نصف فاقدًا للوعي.
ومع ذلك ، بالنسبة لشخص دهني مثل هوانغ كون ، كان هذا سيئًا. كانت تحركاته في الأصل مماثلة لحركات الشخص العادي. عندما كان يتدرب في دوجو عشيرة تشنغ ، لم تكن الأمور بهذه الخطورة. ولكن الآن بعد أن بدأت المدرسة وكان لا يزال يأكل مثل هذا ، لن يستغرق جسد هوانغ كون وقتًا طويلاً لينفخ مثل البالون.
كيف يكون هذا ممكنا! هناك آثار لاستخدام أحمر الشفاه ، قد يكون هذا طبيعيًا ، لكن الآثار جديدة جدًا!
ظل وي شياو باي صامتًا قليلاً وقال ، “لا تعد الغداء لي.”
لم يستخدم وي شياو باي أحمر الشفاه من قبل ، ولكن بالنسبة لأحمر الشفاه ، فإن تركه بمفرده لفترة طويلة يزيل آثار الأكسدة.
……
بالنسبة للأفراد المهملين والأشخاص الذين ليس لديهم بصر جيد ، لن يكونوا قادرين على معرفة الفرق ، لكن معرفة أن هذا لم يكن مشكلة لـ وي شياو باي.
ربت وي شياو باي على السرير وأكد أن هوانغ كون قد رحل بالفعل. لم يشعر بأي غرابة في يديه.
ربما رأيت شبحًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النافذة التي فتحها وي شياو باي كانت لا تزال موجودة. بعد أن ربط الرمح العظيم بخصره ، دخل من النافذة.
أخذ وي شياو باي نفسًا عميقًا وفتح النافذة.
“آه!”
كان الخريف بالفعل. هب هواء الصباح المنعش إلى غرفته ، وصفي ذهنه.
“هادئ!”
بعد قليل ، ألقى وي شياو باي سلسلة من الأحداث الغريبة في الجزء الخلفي من عقله وغادر غرفة النوم.
ظل وي شياو باي صامتًا قليلاً وقال ، “لا تعد الغداء لي.”
بدا صوت أنثوي هش: “صباح الخير يا أخي وي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسده ونظر باتجاه الصوت.
رفع وي شياو باي رأسه ورأى تشانغ تيان تيان.
ربت وي شياو باي على السرير وأكد أن هوانغ كون قد رحل بالفعل. لم يشعر بأي غرابة في يديه.
“نعم صباح.”
لم يستخدم وي شياو باي أحمر الشفاه من قبل ، ولكن بالنسبة لأحمر الشفاه ، فإن تركه بمفرده لفترة طويلة يزيل آثار الأكسدة.
لم يقل وي شياو باي أي شيء آخر. هز رأسه فقط ومشى إلى الحمام. في هذا الوقت ، نسي أن هناك حمامًا في غرفته.
…….
تحدث تشانغ تيان من ورائه: “الإفطار سيكون جاهزًا بعد فترة”.
لن أموت إذا لم أواجه كارثة!
“آه!”
“يعتمد على الموقف. سأجري مكالمة عندما أفعل “.
جاء صوت شيطاني خارق للأذن من الحمام عندما فتحه وي شياو باي. بعد ذلك مباشرة ، أُلقيت منشفة على وجهه.
“الأخ وي ، تعال وتناول الإفطار. إيه ، لماذا تمسك بمنشفي؟ ”
ماذا يحدث هنا؟
142 – الخوف من الخزانة
أمسك وي شياو باي بالمنشفة وكانت عيناه لا تزالان في حالة ذهول. نظر إلى لي لان شينغ الذي كان جالسًا على المرحاض. أمسكت لي لان شينغ على ركبتيها. استطاعت وي شياو باي أن ترى ساقيها البيضاء الجميلة وخصرها النحيف بصوت خجول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أنه لا يزال نصف فاقدًا للوعي.
“اخرج!”
نهض وي شياو باي من السرير وأمسك أحمر الشفاه من طاولة المكياج. شعر أن وضع أحمر الشفاه كان مختلفًا قليلاً عن السابق. عندما فتحه لإلقاء نظرة ، كان أحمر الشفاه غير المستخدم يحتوي على آثار لاستخدامه مؤخرًا.
ربما كانت خائفة من رؤية تشانغ تيان تيان للمشهد ، خفضت لي لان شينغ صوتها وتحدثت في ذعر.
لحسن الحظ ، الخطوات الغريبة لم تظهر مرة أخرى …….
“آه ، أوه ، حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر وي شياو باي فجأة أن الأشياء الغريبة التي حدثت لم تعد مهمة. استدار وأغلق الباب. حتى أنه قام بشم المنشفة في يديه دون وعي ، والتي كانت تنبعث منها رائحة حلوة.
كان منزل هوانغ كون في منطقة قريبة.
هل كانت رائحة جل الزهرة أم رائحة لي لان شينغ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظ ، لمس وي شياو باي جسده وأكد أنه لا يوجد شيء مفقود. عندما فتح عينيه ، عاد بالفعل إلى الواقع. كانت طاولة المكياج التي دمرها في عالم الغبار لا تزال في حالة ممتازة.
يجب أن يكون مزيجًا من الاثنين!
هل كانت رائحة جل الزهرة أم رائحة لي لان شينغ؟
تساءل وي شياو باي عما إذا كان راهبًا لفترة طويلة. يمكنه الذهاب إلى أبعد من التفريق بين الرائحة على المنشفة. في الواقع ، لم يفهم وي شياو باي أي شيء حقًا.
لم يكن يعرف ما إذا كان هذا تأثيرًا نفسيًا أم أنه كان في الأصل هكذا ، عندما دخل وي شياو باي الغرفة ، شعر أن درجة حرارة الغرفة قد انخفضت فجأة. شعر ببرودة خافتة من خلفه ، وكأن شيئًا ما كان ينظر إليه من الخلف.
“الأخ وي ، تعال وتناول الإفطار. إيه ، لماذا تمسك بمنشفي؟ ”
تنهد. يبدو أن هناك الكثير من المشاكل في العيش معًا.
ظهرت تشانغ تيان تيان فجأة أمام وي شياو باي ، نظرت عيناها بهدوء إلى وي شياو باي وهي تشم منشفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن عاد هوانغ كون إلى رشده ، لم يكن خائفًا على الإطلاق. هلل عندما رأى السرير الضخم. قفز عليها مثل سمكة ووضعت هناك بشكل مريح ، حتى أنه يشخر قليلاً مثل خنزير صغير قد أكل شبعه.
في لحظة ، بدأ برج وي شياو باي في الارتفاع ، مما جعل تشانغ تيان تيان يحمر الخدود. في هذا الوقت ، فتح باب الحمام.
كانت عقليته مثل طفل يخاف من الوحش في الخزانة ، ولكن لأنه كان بحاجة إلى تغيير ملابسه ، كان لا يزال بحاجة إلى فتح الخزانة.
“وي شياو باي! هل تغازل الموت! ”
الإفطار كان غنيا جدا. كان هناك قرع ، كعك البيض ، والبيض المملح ، وخثارة الفاصوليا الحمراء ، والخرشوف.
“ماذا حدث لكلاكما؟”
ومع ذلك ، بالنسبة لشخص دهني مثل هوانغ كون ، كان هذا سيئًا. كانت تحركاته في الأصل مماثلة لحركات الشخص العادي. عندما كان يتدرب في دوجو عشيرة تشنغ ، لم تكن الأمور بهذه الخطورة. ولكن الآن بعد أن بدأت المدرسة وكان لا يزال يأكل مثل هذا ، لن يستغرق جسد هوانغ كون وقتًا طويلاً لينفخ مثل البالون.
نظر لي لان شينغ إلى الاثنين وسأل بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يحدث هنا؟
“حان وقت الإفطار ، فلنأكل! شكرا لك على المنشفة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم صباح.”
قام وي شياو باي بحشو المنشفة على يدي تشانغ تيان تيان وهجم إلى المطبخ مثل كلب كان يطارده ، متجاهلاً تمامًا المرأتين اللتين كانتا تنظران إليه بعيون واسعة.
“ماذا حدث لكلاكما؟”
الإفطار كان غنيا جدا. كان هناك قرع ، كعك البيض ، والبيض المملح ، وخثارة الفاصوليا الحمراء ، والخرشوف.
كان وي شياو باي عاجزًا عن الكلام بعض الشيء. على الرغم من أن الصبي بدا شجاعًا بعض الشيء في عالم الغبار ، إلا أنه كان لا يزال مجرد شقي. كان خائفًا مرات عديدة ، ولكن بعد سماع صوته الحالي ، بدا أنه لم يكن هناك أي تأثير عليه على الإطلاق.
جلس الثلاثة على المائدة وأكلوا بهدوء.
كيف يكون هذا ممكنا! هناك آثار لاستخدام أحمر الشفاه ، قد يكون هذا طبيعيًا ، لكن الآثار جديدة جدًا!
تنهد. يبدو أن هناك الكثير من المشاكل في العيش معًا.
يبدو أن هوانغ كون قد نام بالفعل ، وكان أزيزه قد أذهل وي شياو باي.
استخدم وي شياو باي رؤيته المحيطية للنظر إلى المرأتين. كانت هناك بعض الأشياء التي مر بها من قبل ، لكن المشكلة كانت أنه لم يكن واثقًا من قدرته على التعامل معها.
142 – الخوف من الخزانة
كان موقف وي شياو باي أشبه بجندي كان يستعد لدخول الخطوط الأمامية حتى لا يتمكن من الزواج على الفور ، ولا ينبغي أيضًا توريط الآخرين فيه.
وبخه وي شياو باي وغطى فم هوانغ كون بيده اليسرى ، بينما سحب يمينه هوانغ كون إلى الداخل.
“انا ممتلئ. الإفطار كان جيدا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم صباح.”
دفع وي شياو باي وعاءه ووقف. مسح فمه وفقط عندما سار خطوتين ، سأل بفضول ، “أثناء إقامتك هنا ، هل واجهت أي شيء غريب في هذا المكان؟”
“الأخ وي ، تعال وتناول الإفطار. إيه ، لماذا تمسك بمنشفي؟ ”
خطط وي شياو باي في الأصل للسؤال عن الصوت الغريب للخطوات ، ولكن بعد تجربة الموقف المحرج سابقًا ، توقف. تحدثت المرأتان في انسجام تام ، “لا على الإطلاق. أنا بخير.”
نهض وي شياو باي من السرير وأمسك أحمر الشفاه من طاولة المكياج. شعر أن وضع أحمر الشفاه كان مختلفًا قليلاً عن السابق. عندما فتحه لإلقاء نظرة ، كان أحمر الشفاه غير المستخدم يحتوي على آثار لاستخدامه مؤخرًا.
يبدو أنه لم يكن بحاجة للسؤال على الإطلاق.
“وي شياو باي! هل تغازل الموت! ”
ظل وي شياو باي صامتًا قليلاً وقال ، “لا تعد الغداء لي.”
تساءل وي شياو باي عما إذا كان راهبًا لفترة طويلة. يمكنه الذهاب إلى أبعد من التفريق بين الرائحة على المنشفة. في الواقع ، لم يفهم وي شياو باي أي شيء حقًا.
عندما فتح الباب وكان على وشك المغادرة ، بدا صوت لي لان شينغ ، “شقي نتن ، هل ستعود لتناول العشاء؟”
بعد أن أذهل أزيز هوانغ كون ، خفت توتر وي شياو باي.
“يعتمد على الموقف. سأجري مكالمة عندما أفعل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النافذة التي فتحها وي شياو باي كانت لا تزال موجودة. بعد أن ربط الرمح العظيم بخصره ، دخل من النافذة.
…….
لم يكن وي شياو باي راضيا مثل هوانغ كون. جلس بعناية على السرير واستمع باهتمام لما يحيط به.
عندما نزل للتو من المبنى ، اتصل وي شياو باي بهوانغ كون على الهاتف.
خطط وي شياو باي في الأصل للسؤال عن الصوت الغريب للخطوات ، ولكن بعد تجربة الموقف المحرج سابقًا ، توقف. تحدثت المرأتان في انسجام تام ، “لا على الإطلاق. أنا بخير.”
“من هذا؟ ألا تعلم أن إيقاظ شخص ما من أحلامه يشبه قتل والديهم؟ ”
هل كانت رائحة جل الزهرة أم رائحة لي لان شينغ؟
جاء صوت نصف واعي من الجانب الآخر.
بعد نصف ساعة ، التقى الاثنان في KFC بالقرب من جامعة تسوى هو.
“ما زلت لم تستيقظ؟”
اللعنة!
كان وي شياو باي عاجزًا عن الكلام بعض الشيء. على الرغم من أن الصبي بدا شجاعًا بعض الشيء في عالم الغبار ، إلا أنه كان لا يزال مجرد شقي. كان خائفًا مرات عديدة ، ولكن بعد سماع صوته الحالي ، بدا أنه لم يكن هناك أي تأثير عليه على الإطلاق.
…….
كان هذا الشقي حقا الشجاعة.
تساءل وي شياو باي عما إذا كان راهبًا لفترة طويلة. يمكنه الذهاب إلى أبعد من التفريق بين الرائحة على المنشفة. في الواقع ، لم يفهم وي شياو باي أي شيء حقًا.
“آه ، هذا السيد؟ هل هناك خطب ما؟”
“هادئ!”
“أين تعيش؟ هناك شيء أريد أن أتحدث إليكم عنه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غادر هوانغ كون بالفعل عالم الغبار. ماذا يجب ان افعل الان؟
بعد نصف ساعة ، التقى الاثنان في KFC بالقرب من جامعة تسوى هو.
كان وي شياو باي عاجزًا عن الكلام بعض الشيء. على الرغم من أن الصبي بدا شجاعًا بعض الشيء في عالم الغبار ، إلا أنه كان لا يزال مجرد شقي. كان خائفًا مرات عديدة ، ولكن بعد سماع صوته الحالي ، بدا أنه لم يكن هناك أي تأثير عليه على الإطلاق.
كان منزل هوانغ كون في منطقة قريبة.
هل يمكن أن يكون على وشك مغادرة عالم الغبار؟
رؤية هوانغ كون يحشو الهامبرغر في فمه مثل وضع حشوة في بطة ، فهم وي شياو باي سبب كونه سمينًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسده ونظر باتجاه الصوت.
في الواقع ، لم يرفض وي شياو باي الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية مثل البرغر. بعد كل شيء ، بالنسبة لخبير غوه شو ، فإن التدريب اليومي سيستهلك كميات كبيرة من السعرات الحرارية. علاوة على ذلك ، إذا أطلق وي شياو باي الكهرباء ، فإن كمية السعرات الحرارية التي يحتاجها للحرق كانت أكثر بكثير.
“آه ، هذا السيد؟ هل هناك خطب ما؟”
ومع ذلك ، بالنسبة لشخص دهني مثل هوانغ كون ، كان هذا سيئًا. كانت تحركاته في الأصل مماثلة لحركات الشخص العادي. عندما كان يتدرب في دوجو عشيرة تشنغ ، لم تكن الأمور بهذه الخطورة. ولكن الآن بعد أن بدأت المدرسة وكان لا يزال يأكل مثل هذا ، لن يستغرق جسد هوانغ كون وقتًا طويلاً لينفخ مثل البالون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم وي شياو باي رؤيته المحيطية للنظر إلى المرأتين. كانت هناك بعض الأشياء التي مر بها من قبل ، لكن المشكلة كانت أنه لم يكن واثقًا من قدرته على التعامل معها.
“رئيس. أنا أقوى وأسرع الآن. همف ، همه. في فصل الصالة الرياضية التالي ، سأري هؤلاء الناس مدى روعة هذه الدهون التي لا تقهر! ”
جلس الثلاثة على المائدة وأكلوا بهدوء.
لم يتوقف هوانغ كون عن تحريك فمه من البداية إلى النهاية. يمكنه حتى التباهي بالطعام داخل فمه.
“ماذا حدث لكلاكما؟”
“اخرج!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات