الفصل 751 - رسالة السيد الشاب الأول من الملاذ التاسع!
الفصل 751 – رسالة السيد الشاب الأول من الملاذ التاسع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما.. ما هذا؟ طريقة التفكير المذهلة لهذا السيد الشاب الأول للملاذ التاسع أذهلته حقًا! ظل يقول إنه سيشرح، ولكن حتى الآن لم يتم شرح أي شيء وكان يتحدث فقط عن أشياء غير مجدية!
*SOU*
الفصل 751 – رسالة السيد الشاب الأول من الملاذ التاسع!
*الفصل اليومي*
كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يعرف شخصًا مثل مو تشي، الذي عاش بعد عشرة آلاف من السنين؟ ما هي علاقته بي؟ حتى أعرف اسمي من حياتي السابقة! كل هذا، كل شيء… كان لا يسبر غوره! من الصعب جدا الفهم!
*هناك المزيد*
*هناك المزيد*
جون مو تشي، الذي رأى للتو هذه اللفافة مع تلك الكلمات الخمس الأولى تخرج من العدم، اهتز بالفعل إلى حالة لا يمكن تصورها!
إلى جانب هذه الثقة، كان هناك شعور بعدم القدرة على التأقلم وعدم التأثر، كما لو أنها تمشي علي السماوات والأرض بحرية!
من اللفيفة والكتابة فقط، من الواضح أنها كانت تحفًا قديمة! علاوة على ذلك، السيد الشاب الأول للملاذ التاسع… هذا الشخص كان أسطورة منذ ما لا يقل عن عشرة آلاف سنة!
كان هذا مختلفًا تمامًا عن الشخصية الأسطورية للسيد الشاب الأول للملاذ التاسع في قلب جون مو تشي!
سلف شوان التشي في كامل قارة الشوان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن أسلوب الحديث هذا هو أسلوب المشاغب أي جزء منه يشبه سيد عصره، شخصية أسطورية؟ من هذه الجمل القليلة، استطاع جون مو تشي أن يتخيل في رأسه، السيد الشاب الأول التاسع الذي يحمل عيدان تناول الطعام في يده بينما يمسك قدمه باليد الأخرى. من حين لآخر، ارفعه إلى أنفه ليشتم… صورة بائسة ومبتذلة مثل هذه.
شخصية أسطورية!
“أنت تتجرأ؟ إذا أمسكت بك، فسوف أخلع سروالك وأسحبك إلى موكب حول مدينة تيان شيانغ! ” صرخ جون مو تشي بغضب، والغضب في عينيه.
كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يعرف شخصًا مثل مو تشي، الذي عاش بعد عشرة آلاف من السنين؟ ما هي علاقته بي؟ حتى أعرف اسمي من حياتي السابقة! كل هذا، كل شيء… كان لا يسبر غوره! من الصعب جدا الفهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولفتت محتويات هذا اللفيفة انتباه جون مو تشي تمامًا!
هل يمكن أن يكون صحيحًا أن بعض الناس قد وصلوا إلى مستوى إلهي ليكونوا قادرين على فهم الماضي والتنبؤ بالمستقبل بدقة مطلقة وصلوا إلى هذا الحد المذهل؟
تعرق جون مو تشي بشدة.
مع استمرار اللفافة في الظهور، بدأت خطوط الكتابة اليدوية في الظهور أمام عيون جون مو تشي.
على الرغم من أنه كان يعلم أن الزميل المتغطرس بشكل لا يصدق لم يكن أمامه، إلا أن جون مو تشي قد يشعر بشعور غريب بالعداء! أن ينظر إليها بعض الخربشات الشبحية بازدراء…. شعور مثل هذا أثار غضب جون مو تشي.
كان خط اليد لا يزال ذلك الخط غير المقيد، غير القابل للترويض، المتغطرس!
“هذا السيد الشاب يأتي من الملاذ التاسع! هل تعرف ما هو الملاذ التاسع؟ أيها الفتى الطيب، هذا السيد الشاب سيخبرك ببطء كل شيء عن ذلك “يجب أن تتحلى بالصبر، ولا داعي للاندفاع، ولا فائدة إذا كنت غير صبور…”
مجرد النظر إلى خط اليد هذا وحده كان كافياً لتخيل كيف أن هذا السيد الشاب الأسطوري للملاذ التاسع، هذا السلف المجنون، كان غير مقيد ومستبد!
“هل تتساءل عن الطريقة التي يتحدث بها هذا السيد الشاب؟ جون شيه الصغير، ألم يكن هذا السيد الشاب مجبرًا على فعل هذا بواسطتك ؟! بفضل موهبتي وذوقي، ليس من الصعب بالنسبة لي كتابة مقطع كامل من الحديث غير المفهوم، لكنني كنت قلقًا من احتمال أن ترمي هذه اللفافة في النار عندما لم تصل حتي إلى نصفها بعد! وتصبح غير مهتم تمامًا بمواصلة قراءتها! لذا، يمكنك القول أن هذا السيد الشاب قد بذل جهدًا كبيرًا من أجلك! لكن لا تهتم بأنك لست أقل امتنانًا، بل حتى تسمي هذا السيد الشاب بالمبتذل…. “
كل كلمة تظهر هالة غير عادية، وكل كلمة كانت مثل الخناجر المرسومة!
تعرق جون مو تشي بشدة.
إلى جانب هذه الثقة، كان هناك شعور بعدم القدرة على التأقلم وعدم التأثر، كما لو أنها تمشي علي السماوات والأرض بحرية!
*الفصل اليومي*
ولفتت محتويات هذا اللفيفة انتباه جون مو تشي تمامًا!
بعد تنفيسه، لهث بشدة قبل الجلوس مرة أخرى. تمامًا كما توقع، لم يتزحزح الجدار الحجري، ولم تسقط حتى رقاقة. لم يكن هذا بسبب أن الجدار الحجري كان شديد الصلابة، ولكن لأن السيد الشاب الأول للملاذ التاسع استخدم بعض الأساليب الفريدة لجعله هكذا…
“لماذا ا؟ هل يمكن أن تكون خائفا؟ ههههه… قليلا، لا تشعر باليأس؛ بعد كل شيء، لم أقابل أي شخص في كل التاريخ غير خائف في وجه هذا السيد الشاب! أعتقد أنك متماثل! ” كانت الغطرسة والنوايا السخرية وراء هذه الفقرة كما لو كان السيد الشاب الأول للملاذ التاسع يقف أمام جون مو تشي، ينظر إليه بتنازل.
لم يستطع جون مو تشي إلا التصفيق بإعجاب، ووجهه مشع بالبهجة. كان مزاج هذا الشخص هو نفسه مزاجه! إنه يفهمني حقًا!، لماذا هو لاذع جدا؟ هل هذا بسبب ذوقي أيضًا ؟! إذا كان لا يزال في الجوار، فربما أحرق ورقة صفراء وأقطع رؤوس دجاجة، وأنحني ثماني مرات ونصبح إخوة محلفين!
“اللعنة! هل فكرت بجدية أنه يمكنك تخويفي بهذه الخربشات الشبحية؟ أنت مخطئ للغاية. هل تعتقد أنني مثل هؤلاء القوم العاديين؟ أنت تفكر بشدة في نفسك! ” لم يستطع جون مو تشي التحكم في أعصابه وصرخ في الهواء، كما لو كان يواجه حقًا السيد الشاب الأول من الملاذ التاسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما.. ما هذا؟ طريقة التفكير المذهلة لهذا السيد الشاب الأول للملاذ التاسع أذهلته حقًا! ظل يقول إنه سيشرح، ولكن حتى الآن لم يتم شرح أي شيء وكان يتحدث فقط عن أشياء غير مجدية!
على الرغم من أنه كان يعلم أن الزميل المتغطرس بشكل لا يصدق لم يكن أمامه، إلا أن جون مو تشي قد يشعر بشعور غريب بالعداء! أن ينظر إليها بعض الخربشات الشبحية بازدراء…. شعور مثل هذا أثار غضب جون مو تشي.
سلف شوان التشي في كامل قارة الشوان!
ولكي أكون صادقًا، فقد كان خائفًا حقًا في وقت سابق…
توالت عيون جون مو تشي وشعر بالإغماء. هذا الشخص حقا لديه فم سئ! إذا أراد حقًا أن يكون مهذبًا ومحترمًا لوجه طفل عمره ثمانية عشر عامًا، إذن….
“فتى جيد! لديك الشجاعة لتأنيب هذا السيد الشاب! أنا حقا أشعر بالندم. إذا كان بإمكاني البقاء حتى الآن، فيمكنني القدوم أمامك، وتجريدك من جميع ملابسك، وتعليقك عاريًا عالياً أمام جميع عشاقاتك، وقصف قاعك الأبيض بقسوة! هل تجرؤ على توبيخ هذا السيد الشاب؟ لديك الكرات ايها اللعين! هذا السيد الشاب لم يقابل أبدًا أي شخص بكرات! لكنك أتيت بعد عشرة آلاف سنة متأخرة جدًا! هذا هو أعظم ثروتك! “
تعرق جون مو تشي بشدة.
يبدو أن رسالة السيد الشاب الأول للملاذ التاسع قد توقعت بشكل كامل كل تصرفات جون مو تشي وما كان يفكر فيه…
كان خط اليد لا يزال ذلك الخط غير المقيد، غير القابل للترويض، المتغطرس!
“أنت تتجرأ؟ إذا أمسكت بك، فسوف أخلع سروالك وأسحبك إلى موكب حول مدينة تيان شيانغ! ” صرخ جون مو تشي بغضب، والغضب في عينيه.
“أنت تتجرأ؟ إذا أمسكت بك، فسوف أخلع سروالك وأسحبك إلى موكب حول مدينة تيان شيانغ! ” صرخ جون مو تشي بغضب، والغضب في عينيه.
لماذا تبدو طريقة التحدث التي اتبعها السيد الشاب الأول للملاذ التاسع مثل المشاغبين؟ ألم تكن مبتذلة بعض الشيء؟ تقريبا كما لو أننا جئنا من مكان مختلف ونحن نفس الشيء!
لماذا تبدو طريقة التحدث التي اتبعها السيد الشاب الأول للملاذ التاسع مثل المشاغبين؟ ألم تكن مبتذلة بعض الشيء؟ تقريبا كما لو أننا جئنا من مكان مختلف ونحن نفس الشيء!
كان هذا بطبيعة الحال أيضًا أحد أعظم الشكوك في قلب جون مو تشي!
على الرغم من أنه كان يعلم أن الزميل المتغطرس بشكل لا يصدق لم يكن أمامه، إلا أن جون مو تشي قد يشعر بشعور غريب بالعداء! أن ينظر إليها بعض الخربشات الشبحية بازدراء…. شعور مثل هذا أثار غضب جون مو تشي.
من الواضح أن أسلوب الحديث هذا هو أسلوب المشاغب أي جزء منه يشبه سيد عصره، شخصية أسطورية؟ من هذه الجمل القليلة، استطاع جون مو تشي أن يتخيل في رأسه، السيد الشاب الأول التاسع الذي يحمل عيدان تناول الطعام في يده بينما يمسك قدمه باليد الأخرى. من حين لآخر، ارفعه إلى أنفه ليشتم… صورة بائسة ومبتذلة مثل هذه.
كان هذا بطبيعة الحال أيضًا أحد أعظم الشكوك في قلب جون مو تشي!
كان هذا مختلفًا تمامًا عن الشخصية الأسطورية للسيد الشاب الأول للملاذ التاسع في قلب جون مو تشي!
عبس جون مو تشي، مدركًا أخيرًا أن هذا السيد الشاب الأول للملاذ التاسع كان لديه عبارة شعار خاصة: هذا السيد الشاب! لم يخاطب نفسه بأي شيء آخر: من البداية إلى النهاية كان يستخدم ببساطة: هذا السيد الشاب!
وكان أكثر اختلافًا عن السيد الشاب الأول للملاذ التاسع في الأساطير!
لم يستطع جون مو تشي إلا التصفيق بإعجاب، ووجهه مشع بالبهجة. كان مزاج هذا الشخص هو نفسه مزاجه! إنه يفهمني حقًا!، لماذا هو لاذع جدا؟ هل هذا بسبب ذوقي أيضًا ؟! إذا كان لا يزال في الجوار، فربما أحرق ورقة صفراء وأقطع رؤوس دجاجة، وأنحني ثماني مرات ونصبح إخوة محلفين!
“هل تتساءل عن الطريقة التي يتحدث بها هذا السيد الشاب؟ جون شيه الصغير، ألم يكن هذا السيد الشاب مجبرًا على فعل هذا بواسطتك ؟! بفضل موهبتي وذوقي، ليس من الصعب بالنسبة لي كتابة مقطع كامل من الحديث غير المفهوم، لكنني كنت قلقًا من احتمال أن ترمي هذه اللفافة في النار عندما لم تصل حتي إلى نصفها بعد! وتصبح غير مهتم تمامًا بمواصلة قراءتها! لذا، يمكنك القول أن هذا السيد الشاب قد بذل جهدًا كبيرًا من أجلك! لكن لا تهتم بأنك لست أقل امتنانًا، بل حتى تسمي هذا السيد الشاب بالمبتذل…. “
لم يستطع جون مو تشي إلا التصفيق بإعجاب، ووجهه مشع بالبهجة. كان مزاج هذا الشخص هو نفسه مزاجه! إنه يفهمني حقًا!، لماذا هو لاذع جدا؟ هل هذا بسبب ذوقي أيضًا ؟! إذا كان لا يزال في الجوار، فربما أحرق ورقة صفراء وأقطع رؤوس دجاجة، وأنحني ثماني مرات ونصبح إخوة محلفين!
لم يستطع جون مو تشي إلا أن يتعرق في قلبه. كان هذا السيد الشاب الأول للملاذ التاسع محقًا جدًا في نفسه. إذا كان قد كتب مقالًا حقًا… حتى لو كان مكتوبًا بشكل رائع، فمن المحتمل أن يكون قد ألقى به في النار بواسطة مو تشي الآن….
“… يمكن لهذا السيد الشاب أن يعيش إلى الأبد دون أن يتقدم في العمر؛ حتى لو بلغ عمري ملايين السنين، وتلاشت السماوات والأرض، فسأظل أحمل نفس المظهر لعمر ثمانية عشر عامًا! لماذا لما لا أستطيع أن أخاطب نفسي بهذا السيد الشاب؟ هل أردت أن ترى هذا السيد الشاب يخاطب نفسه بهذا الرجل العجوز؟ لماذا لا تتخيل، وجه طفل يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا يطلق على نفسه “هذا الرجل العجوز”؟ كيف سيكون شعورك؟”
“يجب أن أقول، إن طريقة التحدث هذه تبدو رائعة حقًا! قول أي شيء لك، التوبيخ عندما تشعر بهذا؛ هذه هي أعلى حالة اتّباع قلب المرء! مجموعة كاملة من المصطلحات الأدبية، مقال كامل يقود الآخرين إلى فعل الخير… حتى لو كنت لا ترغب في قراءتها، فإن هذا السيد الشاب أيضًا غير راغب في كتابتها! هذا السيد الشاب يكره هؤلاء المنافقين أكثر من غيره، وهو دائمًا ما يثرثر حول الأخلاق… لذلك في حالة من الغضب، قام هذا السيد الشاب بحرق جميع الكتب والسجلات القديمة في العالم! اللعنة كرات جدتهم! هذه المجموعة من الناس تبدو متقدة وكريمة، وتتحدث دائمًا عن الأخلاق والقيم، ولكن ينتهي الأمر دائمًا بالذهاب إلى بيوت الدعارة للحصول على بعض المرح عندما يأتي الليل… تذكر، عندما تقابل أشخاصًا مثل هؤلاء، عليك القضاء عليهم تمامًا! لأن هذا النوع من المنافقين أسوأ من رجال العصابات في الشوارع! على الرغم من أن رجال العصابات ليسوا جيدين أيضًا، على الأقل هم منفتحون حيال ذلك… “
“…. أنت بالتأكيد تخمن أن هذا السيد الشاب ربما جاء من نفس المكان الذي تعيش فيه! واهاها! أنت مخطئ!! هذا السيد الشاب استثنائي للغاية بالنسبة لصبي صغير جيد مطيع مثلك حتى يتمكن من التخمين! هل تشعر بالاكتئاب؟ مظلوم؟ “
لم يستطع جون مو تشي إلا التصفيق بإعجاب، ووجهه مشع بالبهجة. كان مزاج هذا الشخص هو نفسه مزاجه! إنه يفهمني حقًا!، لماذا هو لاذع جدا؟ هل هذا بسبب ذوقي أيضًا ؟! إذا كان لا يزال في الجوار، فربما أحرق ورقة صفراء وأقطع رؤوس دجاجة، وأنحني ثماني مرات ونصبح إخوة محلفين!
وكان أكثر اختلافًا عن السيد الشاب الأول للملاذ التاسع في الأساطير!
“…. السعال السعال، لقد انحرف عن الموضوع… أعلم أنك ما زلت مرتبكًا، لذلك سيساعدك هذا السيد الشاب على توضيح شكوكك… “
وكان أكثر اختلافًا عن السيد الشاب الأول للملاذ التاسع في الأساطير!
عبس جون مو تشي، مدركًا أخيرًا أن هذا السيد الشاب الأول للملاذ التاسع كان لديه عبارة شعار خاصة: هذا السيد الشاب! لم يخاطب نفسه بأي شيء آخر: من البداية إلى النهاية كان يستخدم ببساطة: هذا السيد الشاب!
لماذا تبدو طريقة التحدث التي اتبعها السيد الشاب الأول للملاذ التاسع مثل المشاغبين؟ ألم تكن مبتذلة بعض الشيء؟ تقريبا كما لو أننا جئنا من مكان مختلف ونحن نفس الشيء!
عمرك لا يقل عن عشرة آلاف سنة، وحش قديم قياسي حقيقي، لكن لديك الوجه لتخاطب نفسك باسم “هذا السيد الشاب”؟… هذا لا يبدو مناسبًا حقًا، أليس كذلك؟
انتقد جون مو تشي في قلبه، لكنه استمر في قراءة اللفيفة.
كان خط اليد لا يزال ذلك الخط غير المقيد، غير القابل للترويض، المتغطرس!
“…. إذا كنت لا تزال تجرؤ على تأنيبي، فإن هذا السيد الشاب سيجعل هذا التمرير يختفي على الفور! هل تصدقني؟”
مجرد النظر إلى خط اليد هذا وحده كان كافياً لتخيل كيف أن هذا السيد الشاب الأسطوري للملاذ التاسع، هذا السلف المجنون، كان غير مقيد ومستبد!
تركت هذه الجملة جون مو تشي عاجزا تماما عن الكلام! كانت شخصية الأجداد القديمة هذه التي تعود إلى عشرة آلاف عام… غير تقليدية حقًا!
كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يعرف شخصًا مثل مو تشي، الذي عاش بعد عشرة آلاف من السنين؟ ما هي علاقته بي؟ حتى أعرف اسمي من حياتي السابقة! كل هذا، كل شيء… كان لا يسبر غوره! من الصعب جدا الفهم!
“… يمكن لهذا السيد الشاب أن يعيش إلى الأبد دون أن يتقدم في العمر؛ حتى لو بلغ عمري ملايين السنين، وتلاشت السماوات والأرض، فسأظل أحمل نفس المظهر لعمر ثمانية عشر عامًا! لماذا لما لا أستطيع أن أخاطب نفسي بهذا السيد الشاب؟ هل أردت أن ترى هذا السيد الشاب يخاطب نفسه بهذا الرجل العجوز؟ لماذا لا تتخيل، وجه طفل يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا يطلق على نفسه “هذا الرجل العجوز”؟ كيف سيكون شعورك؟”
توالت عيون جون مو تشي وشعر بالإغماء. هذا الشخص حقا لديه فم سئ! إذا أراد حقًا أن يكون مهذبًا ومحترمًا لوجه طفل عمره ثمانية عشر عامًا، إذن….
تعرق جون مو تشي بشدة.
“هل تتساءل عن الطريقة التي يتحدث بها هذا السيد الشاب؟ جون شيه الصغير، ألم يكن هذا السيد الشاب مجبرًا على فعل هذا بواسطتك ؟! بفضل موهبتي وذوقي، ليس من الصعب بالنسبة لي كتابة مقطع كامل من الحديث غير المفهوم، لكنني كنت قلقًا من احتمال أن ترمي هذه اللفافة في النار عندما لم تصل حتي إلى نصفها بعد! وتصبح غير مهتم تمامًا بمواصلة قراءتها! لذا، يمكنك القول أن هذا السيد الشاب قد بذل جهدًا كبيرًا من أجلك! لكن لا تهتم بأنك لست أقل امتنانًا، بل حتى تسمي هذا السيد الشاب بالمبتذل…. “
ما.. ما هذا؟ طريقة التفكير المذهلة لهذا السيد الشاب الأول للملاذ التاسع أذهلته حقًا! ظل يقول إنه سيشرح، ولكن حتى الآن لم يتم شرح أي شيء وكان يتحدث فقط عن أشياء غير مجدية!
“لماذا ا؟ هل يمكن أن تكون خائفا؟ ههههه… قليلا، لا تشعر باليأس؛ بعد كل شيء، لم أقابل أي شخص في كل التاريخ غير خائف في وجه هذا السيد الشاب! أعتقد أنك متماثل! ” كانت الغطرسة والنوايا السخرية وراء هذه الفقرة كما لو كان السيد الشاب الأول للملاذ التاسع يقف أمام جون مو تشي، ينظر إليه بتنازل.
ألا يتركني هذا فقط معلقًا؟
كل كلمة تظهر هالة غير عادية، وكل كلمة كانت مثل الخناجر المرسومة!
حتى مع ذلك، حتى لو قمت بتوبيخك الآن… ليس لديك أيضًا القدرة على جعل هذه اللفيفة تختفي على الفور… هل تعتقد أنها لا تزال منذ عشرة آلاف؟
كل كلمة تظهر هالة غير عادية، وكل كلمة كانت مثل الخناجر المرسومة!
“… بغض النظر، نحن جميعًا أناس أذكياء؛ ربما لا يستطيع هذا السيد الشاب أن يخيفك بما يكفي لإيقافك! لكن من النادر جدًا أن يحصل هذا السيد الشاب على فرصة كهذه لمضايقة صغاره، خاصةً مضايقتك بعد فترة عشرة آلاف عام. هذا يمنح هذا السيد الشاب إحساسًا كبيرًا بالرضا، وسأعتبره كما تحترم كبار السن! كم انت مطيع جون شيه الصغير، فقط استمر في النظر بصبر “.
كان خط اليد لا يزال ذلك الخط غير المقيد، غير القابل للترويض، المتغطرس!
توالت عيون جون مو تشي وشعر بالإغماء. هذا الشخص حقا لديه فم سئ! إذا أراد حقًا أن يكون مهذبًا ومحترمًا لوجه طفل عمره ثمانية عشر عامًا، إذن….
“…. أنت بالتأكيد تخمن أن هذا السيد الشاب ربما جاء من نفس المكان الذي تعيش فيه! واهاها! أنت مخطئ!! هذا السيد الشاب استثنائي للغاية بالنسبة لصبي صغير جيد مطيع مثلك حتى يتمكن من التخمين! هل تشعر بالاكتئاب؟ مظلوم؟ “
“…. توقف عن التخمين الأعمى، فأنا أعرف ما يفكر فيه زميلك الصغير، وشكك فيه، لكن هذا السيد الشاب سيخبرك بجدية أنك أحمق غبي! شقي صغير أحمق للغاية، لقد خمنت خطأ! خطأ تماما، مخطئ جدا، بعيد المنال! “
كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يعرف شخصًا مثل مو تشي، الذي عاش بعد عشرة آلاف من السنين؟ ما هي علاقته بي؟ حتى أعرف اسمي من حياتي السابقة! كل هذا، كل شيء… كان لا يسبر غوره! من الصعب جدا الفهم!
كان لدى جون مو تشي حقًا رغبة كبيرة في تمزيق هذا التمرير إلى أشلاء… في مواجهة مجرد لفافة، تعرض للتوبيخ لمدة ساعة تقريبًا… ما هذا اللعنة!
كل كلمة تظهر هالة غير عادية، وكل كلمة كانت مثل الخناجر المرسومة!
“…. أنت بالتأكيد تخمن أن هذا السيد الشاب ربما جاء من نفس المكان الذي تعيش فيه! واهاها! أنت مخطئ!! هذا السيد الشاب استثنائي للغاية بالنسبة لصبي صغير جيد مطيع مثلك حتى يتمكن من التخمين! هل تشعر بالاكتئاب؟ مظلوم؟ “
ألا يتركني هذا فقط معلقًا؟
أصبح تنفس جون مو تشي أثقل، وظهرت الأوردة على جبهته… لأظن أني استخف بهذا الشكل….
مجرد النظر إلى خط اليد هذا وحده كان كافياً لتخيل كيف أن هذا السيد الشاب الأسطوري للملاذ التاسع، هذا السلف المجنون، كان غير مقيد ومستبد!
“هذا السيد الشاب يأتي من الملاذ التاسع! هل تعرف ما هو الملاذ التاسع؟ أيها الفتى الطيب، هذا السيد الشاب سيخبرك ببطء كل شيء عن ذلك “يجب أن تتحلى بالصبر، ولا داعي للاندفاع، ولا فائدة إذا كنت غير صبور…”
“لماذا ا؟ هل يمكن أن تكون خائفا؟ ههههه… قليلا، لا تشعر باليأس؛ بعد كل شيء، لم أقابل أي شخص في كل التاريخ غير خائف في وجه هذا السيد الشاب! أعتقد أنك متماثل! ” كانت الغطرسة والنوايا السخرية وراء هذه الفقرة كما لو كان السيد الشاب الأول للملاذ التاسع يقف أمام جون مو تشي، ينظر إليه بتنازل.
صرخ السيد الشاب جون بغضب، وقف وهبط لكمة ثقيلة على الحائط الحجري على الكلمات الخمس من “السيد الشاب الاول من الملاذ التاسع”! لقد كان غاضبًا حقًا من مضايقة هذا الزميل!
على الرغم من أنه كان يعلم أن الزميل المتغطرس بشكل لا يصدق لم يكن أمامه، إلا أن جون مو تشي قد يشعر بشعور غريب بالعداء! أن ينظر إليها بعض الخربشات الشبحية بازدراء…. شعور مثل هذا أثار غضب جون مو تشي.
بعد تنفيسه، لهث بشدة قبل الجلوس مرة أخرى. تمامًا كما توقع، لم يتزحزح الجدار الحجري، ولم تسقط حتى رقاقة. لم يكن هذا بسبب أن الجدار الحجري كان شديد الصلابة، ولكن لأن السيد الشاب الأول للملاذ التاسع استخدم بعض الأساليب الفريدة لجعله هكذا…
“… بغض النظر، نحن جميعًا أناس أذكياء؛ ربما لا يستطيع هذا السيد الشاب أن يخيفك بما يكفي لإيقافك! لكن من النادر جدًا أن يحصل هذا السيد الشاب على فرصة كهذه لمضايقة صغاره، خاصةً مضايقتك بعد فترة عشرة آلاف عام. هذا يمنح هذا السيد الشاب إحساسًا كبيرًا بالرضا، وسأعتبره كما تحترم كبار السن! كم انت مطيع جون شيه الصغير، فقط استمر في النظر بصبر “.
“جيجيجيجيجي… من المؤكد أنك لا تستطيع تحملها… طفل صغير مطيع، لا يزال مزاجك بحاجة إلى قدر كبير من التلميع…” عند رؤية الضحكة الغريبة على اللفافة، شعر جون مو تشي أنه يستطيع رؤية صورة شاب يضحك بلا حسيب ولا رقيب، يهتز جسده كله ذهابًا وإيابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقد جون مو تشي في قلبه، لكنه استمر في قراءة اللفيفة.
لا تغضب، لا تغضب…. لن أغضب! إذا غضبت فسأقع في مخططه! بالتأكيد، يجب ألا تغضب! هتف جون مو تشي في رأسه، أخذ نفسا عميقا قبل التركيز مرة أخرى.
وكان أكثر اختلافًا عن السيد الشاب الأول للملاذ التاسع في الأساطير!
*SOU*
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات