مدينة القمر.
1210: مدينة القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخاطروا بإطفاء التار، مما سيتسبب في اندفاع الوحوش في الظلام، حيث قد لا يتمكنون من التعامل معها.
في أرض الآلهة المنبوذة، في الليل عندما كان تواتر البرق منخفضًا جدًا.
لقد حفروا ممرًا طويلًا، على أمل المرور عبر الحاجز غير المرئي بالذهاب تحت الأرض. ومع ذلك، فإن المنطقة العميقة تحت الأرض كانت مغطاة أيضًا بالضباب الأبيض الرمادي.
اقترب عدد قليل من الكائنات البشرية بحذر من كرة اللحم ذات الستة أرجل والأكثر من العشر أعين.
لقد جربوا طرقًا للحصول على القدرة على الطيران قبل محاولة عبور الحاجز على ارتفاعات عالية، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية الجزء العلوي من الضباب الأبيض الرمادي قبل أن يضربهم البرق.
كانوا ملفوفين في جلود حيوانية أو ملابس من مواد لا يمكن التعرف عليها. بمساعدة عدد قليل من الفوانيس، مروا عبر الظلام اللامتناهي بتعابير ثقيلة.
أما بالنسبة لمن إستطاع السفر عبر الظلام اللامتناهي والوصول إلى هذا المكان، فقد افتقر عادل ورفاقه إلى الخبرة، لذلك لم يكن لديهم أي وسيلة للتخمين.
على وجوههم، كان هناك حوالي العشرة إلى للعشرين ورمًا. كانت بعض أعينهم مضغوطة معًا تقريبا، بينما لم يكن لدى البعض الآخر أنف، مع وجود ثقب أسود فقط في ذلك المكان.
مرت ألفان إلى ثلاثة آلاف عام، وأخيراً، وطأ شخص آخر قدمه على هذه الأرض.
بعد سلسلة من المعارك الشديدة، تمكنوا من إنهاء الوحش بنجاح وانقسموا إلى مجموعتين. مجموعة تحرس المناطق المحيطة. ومجموعة أخرى تحصد غنائم الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خريف عام 1351، باكلوند، في خضم الحرب.
خلال هذه العملية، قام الرجل بالعديد من أورام اللحم على وجهه بتشريح جثة الوحش. بينما كان يبحث عن أجزاء صالحة للأكل، توقف فجأة.
بالإضافة إلى ذلك، على مسافة بعيدة شرق مدينة القمر، كان هناك ضباب أبيض مائل للرمادي أغرق السماء والأرض.
“عادل، ما الأمر؟” سألت المرأة عديمة الأنف بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديه حزام من الجلد الحيواني ملفوف حوله…” إنخفض صوت عادل تدريجياً. التقط الخنجر المصنوع من العظم وأدخله بقوة، وقطع قطعة لحم عادية نسبيًا.
أرجع الرجل المسمى عادل يده اليمنى ببطء وكشف عن غرض وجده من الوحش.
“…كونوا حذرين!” أخيرًا، خرج عادل من ذهوله وأصدر الأمر.
كانت تميمة منحوتة بالحجر مغطاة بعلامات التآكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد تحدث بجوتون… عيناه صافيتان، ويمكنه التواصل…’ فتح عادل فمه، وأوقف رغبته اللاوعية في الرد.
“هذا…” لقد بدا وكأن الرجل، الذي كانت عيناه ملتصقتان تقريبًا، قر فهم السبب وتردد في إنهاء جملته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما زاد عدد التشوهات، كلما كانت الآثار أكثر وضوحًا. كانت فرق الصيد الحاضرة تعلم جيدًا أن الأمر قد لا يستغرق أكثر من جيلين إلى ثلاثة أجيال قبل أن يفقد سكان مدينة القمر السيطرة قبل أن يكبروا بالكامل أو ينجبوا الأطفال.
قام عادل بمسح المنطقة وقال، “شين، روس، أعطيت هذا لوالدي عندما كنت صغيرة.”
من أجل عدم التسبب في أي ضرر للمحيط والمدينة، كان أولئك الذين كانوا جزءًا من الأخيرين سيرتبون في كثير من الأحيان كل شيء بعد الشعور بأن ظروفهم لم تكن مناسبة. مع شعلة وكمية صغيرة من الطعام، سيتركون المحيط الدفاعي ويتجولون في الظلام الأبدي وحدهم، ولن يعودوا أبدًا.
“في اليوم الذي أصبحت فيه بالغًا، شعر أنه لم يعد قادرًا على التحكم في نفسه. اختار مغادرة المدينة والدخول إلى أعماق الظلام…”
أثناء سيرهم، ظهر ضوء أصفر خافت فجأة في عيون عادل.
عندما سمع شين وروس ذلك، صمتا للحظة. كان بإمكانهم فهم مشاعر عادل.
لقد جربوا طرقًا للحصول على القدرة على الطيران قبل محاولة عبور الحاجز على ارتفاعات عالية، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية الجزء العلوي من الضباب الأبيض الرمادي قبل أن يضربهم البرق.
كان هذا حدثًا شائعًا في مدينة القمر.
عندما يتبدد آخر أثر للضوء، سوف يلتهمهم الظلام بصمت.
نظرًا لعدم وجود طعام آمن صالح للأكل، لم يكن بإمكانهم سوى قطف ثمار النباتات المتحولة وجمع لحم الوحوش للحفاظ على بقائهم على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مثل الحواجز غير المرئية التي لا تمنع رؤية المرء فحسب، بل تمنع أيضًا أي كائن حي من المرور.
وأدى ذلك إلى تراكم السموم والجنون في الجسم. بعد تدهور حالتهم الجسدية، إما سيموتون بسرعة أو يفقدون السيطرة تدريجيًا.
كانوا ملفوفين في جلود حيوانية أو ملابس من مواد لا يمكن التعرف عليها. بمساعدة عدد قليل من الفوانيس، مروا عبر الظلام اللامتناهي بتعابير ثقيلة.
من أجل عدم التسبب في أي ضرر للمحيط والمدينة، كان أولئك الذين كانوا جزءًا من الأخيرين سيرتبون في كثير من الأحيان كل شيء بعد الشعور بأن ظروفهم لم تكن مناسبة. مع شعلة وكمية صغيرة من الطعام، سيتركون المحيط الدفاعي ويتجولون في الظلام الأبدي وحدهم، ولن يعودوا أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان شابا نحيلاً. كان لديه شعر أسود وعينان بنيتان، وكان تعبيره بارداً. لم يكن مشوهًا ولم يحدث له أي تغيرات غير طبيعية.
كان بإمكان سكان مدينة القمر تخيل ما سيحدث لهم. إما أن تقتلهم الوحوش أو يصبحوا وحوش. لم يكن هناك احتمال آخر.
لم يكن ثمن تراكم السموم والجنون لأجيال بسيط كتقليل متوسط العمر المتوقع. الأشخاص الذين كانوا لا يزالون يملكون ظروف بدنية طبيعية كانوا يعانون تدريجياً من بعض الطفرات، تمامًا مثل عادل الذي كان يعاني من العديد من الأورام في وجهه.
بعد سبع إلى ثماني ثوانٍ من الصمت، قالت المرأة عديمة الأنف بتردد: “لربما هذا هو الوحش الذي قتل والدك”.
اقترب عدد قليل من الكائنات البشرية بحذر من كرة اللحم ذات الستة أرجل والأكثر من العشر أعين.
“لديه حزام من الجلد الحيواني ملفوف حوله…” إنخفض صوت عادل تدريجياً. التقط الخنجر المصنوع من العظم وأدخله بقوة، وقطع قطعة لحم عادية نسبيًا.
كان بإمكان سكان مدينة القمر تخيل ما سيحدث لهم. إما أن تقتلهم الوحوش أو يصبحوا وحوش. لم يكن هناك احتمال آخر.
في خضم الصمت، أكمل أعضاء فريق الصيد حصادهم بمهارة حتى قال روس، الذي كانت عيناه متشابكتان تقريبًا، فجأة بصوت عميق، “هناك المزيد والمزيد من التشوهات بين الأطفال حديثي الولادة…”
في مدينة القمر، لم يُسمح لأي شخص مشوه بأن يصبح متجاوز أو الانضمام إلى فرق الصيد منذ مائتين إلى ثلاثمائة عام. لم بمكنهم إلا القيام بأعمال الحصاد. ومع ذلك، مع تضاؤل قوتهم البشرية، خفف رئيس الكهنة وبقية الرؤساء من القيود.
لم يكن ثمن تراكم السموم والجنون لأجيال بسيط كتقليل متوسط العمر المتوقع. الأشخاص الذين كانوا لا يزالون يملكون ظروف بدنية طبيعية كانوا يعانون تدريجياً من بعض الطفرات، تمامًا مثل عادل الذي كان يعاني من العديد من الأورام في وجهه.
منذ أن أعلنت فينابوتر الحرب على لوين، فقدت الحرب التي كانت مستمرة لبعض الوقت توازنها أخيرًا. فقدت لوين وحلفائها- لينبورغ، ماسين وسيغار- مساحة كبيرة من الأراضي، مما ترك خطوط الدفاع القليلة الأخيرة فقط التي دافعوا عنها بصعوبة كبيرة. كانوا على وشك أن يتم تجاوزها.
وبالمثل، يمكن أن تنتقل السموم والجنون إلى نسلهم أيضا، مما يتسبب في ظهور الطفرات. كان روس وشين من فريق الصيد أمثلة.
عندما يتبدد آخر أثر للضوء، سوف يلتهمهم الظلام بصمت.
ستكون حياتهم أقصر، مما يسهل عليهم فقدان السيطرة والتحول.
كلما زاد عدد التشوهات، كلما كانت الآثار أكثر وضوحًا. كانت فرق الصيد الحاضرة تعلم جيدًا أن الأمر قد لا يستغرق أكثر من جيلين إلى ثلاثة أجيال قبل أن يفقد سكان مدينة القمر السيطرة قبل أن يكبروا بالكامل أو ينجبوا الأطفال.
في خضم الصمت، أكمل أعضاء فريق الصيد حصادهم بمهارة حتى قال روس، الذي كانت عيناه متشابكتان تقريبًا، فجأة بصوت عميق، “هناك المزيد والمزيد من التشوهات بين الأطفال حديثي الولادة…”
عندما يحدث ذلك، حتى لو لم يكن هناك هجوم خارجي، سيتم تدمير مدينة القمر بسرعة، تاركةً وراءه المباني الحجرية والجداريات فقط لإثبات وجودها.
لم يستطع عادل، شين، روس، إلا أن يوسعوا أعينهم بينما شعروا بإحساس عميق بالصدمة.
“آمل أن يجد رئيس الكهنة والآخرون اتجاهًا جديدًا…” وقف عادل حاملاً مصباحًا في يده بينما أجاب بضعف.
كان هذا حدثًا شائعًا في مدينة القمر.
في الألفين إلى الثلاثة آلاف سنة الماضية، لم يكن الأمر كما لو أن مدينة القمر لم تجد طريقة للهروب من مأزقهم الحالي. لقد أرسلوا فرقًا من فرق الاستكشاف التي توجهت عميقاً في الظلام. عاد البعض بعد تعرضهم لانتكاسات خطيرة، بدون أي شيئ ليظهروه لجهودهم. اختفى البعض في الظلام اللامحدود، ولم يسمع شيء منهم مرة أخرى.
عند سماع هذا الجواب، كان جميع أعضاء فريق الصيد في حالة ذهول. لقد اشتبهوا فيما إذا كانوا يتوقعون الكثير مما تسبب في هلوستهم.
بالإضافة إلى ذلك، على مسافة بعيدة شرق مدينة القمر، كان هناك ضباب أبيض مائل للرمادي أغرق السماء والأرض.
لم يكن ثمن تراكم السموم والجنون لأجيال بسيط كتقليل متوسط العمر المتوقع. الأشخاص الذين كانوا لا يزالون يملكون ظروف بدنية طبيعية كانوا يعانون تدريجياً من بعض الطفرات، تمامًا مثل عادل الذي كان يعاني من العديد من الأورام في وجهه.
لقد كان مثل الحواجز غير المرئية التي لا تمنع رؤية المرء فحسب، بل تمنع أيضًا أي كائن حي من المرور.
لقد حفروا ممرًا طويلًا، على أمل المرور عبر الحاجز غير المرئي بالذهاب تحت الأرض. ومع ذلك، فإن المنطقة العميقة تحت الأرض كانت مغطاة أيضًا بالضباب الأبيض الرمادي.
اعتقد سكان مدينة القمر ذات مرة أن هذا كان مكانًا للأمل. لقد ظنوا أن المنطقة التي يغطيها الضباب الأبيض الرمادي كانت دولة طبيعية. لقد اعتقدوا أن الجانب الآخر من الضباب الرمادي كان أرضًا لم تُلعن.
لم يستطع عادل، شين، روس، إلا أن يوسعوا أعينهم بينما شعروا بإحساس عميق بالصدمة.
حاولوا دخول الضباب الأبيض الرمادي مرارًا وتكرارًا، لكن كل محاولاتهم باءت بالفشل.
اعتقد سكان مدينة القمر ذات مرة أن هذا كان مكانًا للأمل. لقد ظنوا أن المنطقة التي يغطيها الضباب الأبيض الرمادي كانت دولة طبيعية. لقد اعتقدوا أن الجانب الآخر من الضباب الرمادي كان أرضًا لم تُلعن.
لقد حفروا ممرًا طويلًا، على أمل المرور عبر الحاجز غير المرئي بالذهاب تحت الأرض. ومع ذلك، فإن المنطقة العميقة تحت الأرض كانت مغطاة أيضًا بالضباب الأبيض الرمادي.
اتخذ فريق الصيد على الفور تشكيل معركة، في انتظار اقتراب الضوء الأصفر الخافت.
لقد جربوا طرقًا للحصول على القدرة على الطيران قبل محاولة عبور الحاجز على ارتفاعات عالية، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية الجزء العلوي من الضباب الأبيض الرمادي قبل أن يضربهم البرق.
‘شخصية… هناك شخص واحد فقط…’ حبس أعضاء فريق الصيد في مدينة القمر أنفاسهم.
لقد حشدوا قوى جميع أنصاف الآلهة والتحف الأثرية المختومة، وهاجموا الهدف مرارًا وتكرارًا. على مدى الألفين إلى الثلاثة آلاف سنة الماضية، فشلت الهجمات التراكمية التي نفذوها في تفريق الحاجز غير المرئي على الإطلاق…
“في اليوم الذي أصبحت فيه بالغًا، شعر أنه لم يعد قادرًا على التحكم في نفسه. اختار مغادرة المدينة والدخول إلى أعماق الظلام…”
عند سماع كلمات القائد عادل، شعر أعضاء فريق الصيد باليأس والحزن. كان الأمر كما لو كانوا ينزلقون على حافة الهاوية، لكنهم لم يتمكنوا من إنقاذ أنفسهم.
أثناء سيرهم، ظهر ضوء أصفر خافت فجأة في عيون عادل.
المشوهون قد كانوا أشخاص وجدوا صعوبة في التحكم في عواطفهم. في تلك اللحظة، شعروا بشكل أو بآخر أنهم كانوا يصدون شيئًا ما في قلوبهم، متحمسين لإطلاق العنان له.
وأدى ذلك إلى تراكم السموم والجنون في الجسم. بعد تدهور حالتهم الجسدية، إما سيموتون بسرعة أو يفقدون السيطرة تدريجيًا.
في مدينة القمر، لم يُسمح لأي شخص مشوه بأن يصبح متجاوز أو الانضمام إلى فرق الصيد منذ مائتين إلى ثلاثمائة عام. لم بمكنهم إلا القيام بأعمال الحصاد. ومع ذلك، مع تضاؤل قوتهم البشرية، خفف رئيس الكهنة وبقية الرؤساء من القيود.
عندما يحدث ذلك، حتى لو لم يكن هناك هجوم خارجي، سيتم تدمير مدينة القمر بسرعة، تاركةً وراءه المباني الحجرية والجداريات فقط لإثبات وجودها.
“لنذهب. هذا الكم القليل من الطعام ليس كافياً.” نظر عادل حوله حاملاً الفانوس وهو يتعمق أكثر في الظلام.
وأدى ذلك إلى تراكم السموم والجنون في الجسم. بعد تدهور حالتهم الجسدية، إما سيموتون بسرعة أو يفقدون السيطرة تدريجيًا.
لم يخاطروا بإطفاء التار، مما سيتسبب في اندفاع الوحوش في الظلام، حيث قد لا يتمكنون من التعامل معها.
أثناء سيرهم، ظهر ضوء أصفر خافت فجأة في عيون عادل.
في مثل هذه البيئة الهادئة والخانقة، لم يستطع أعضاء فريق الصيد في مدينة القمر إلا الشعور بأنهم محاطون بظلام لا نهاية له.
كان ضوء الفانوس الخاص به أكثر إشراقًا من الضوء المشترك لفريق الصيد. لقد جعل الظلام المحيط يتلاشى بسرعة.
كان الأمر كما لو أنه قد كان من المستحيل العثور على الأمل فيما يتعلق بالوضع الحالي لمدينة القمر، ومقدار الوقت الذي يمكن أن تحترق فيه الفوانيس في أيديهم كان يتناقص.
رد الشخص الذي يحمل الفانوس الزجاجي بهدوء “جيرمان سبارو”.
عندما يتبدد آخر أثر للضوء، سوف يلتهمهم الظلام بصمت.
سأل في المقابل: “من أنت؟”
أثناء سيرهم، ظهر ضوء أصفر خافت فجأة في عيون عادل.
…
كان توهجًا لا يخص فريق الصيد!
أما بالنسبة لمن إستطاع السفر عبر الظلام اللامتناهي والوصول إلى هذا المكان، فقد افتقر عادل ورفاقه إلى الخبرة، لذلك لم يكن لديهم أي وسيلة للتخمين.
تسلط هذا الضوء على الفور في عيون جميع أعضاء فريق الصيد، وملأ بؤبؤاتهم.
لم يكن ثمن تراكم السموم والجنون لأجيال بسيط كتقليل متوسط العمر المتوقع. الأشخاص الذين كانوا لا يزالون يملكون ظروف بدنية طبيعية كانوا يعانون تدريجياً من بعض الطفرات، تمامًا مثل عادل الذي كان يعاني من العديد من الأورام في وجهه.
لم يستطع عادل، شين، روس، إلا أن يوسعوا أعينهم بينما شعروا بإحساس عميق بالصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد تحدث بجوتون… عيناه صافيتان، ويمكنه التواصل…’ فتح عادل فمه، وأوقف رغبته اللاوعية في الرد.
خلال حياتهم، لم تكن هناك أي حرائق من مصادر خارجية في تاريخ مدينة القمر بعد الكارثة!
توقف الشكل ونظر إلى فريق الصيد في مدينة القمر. سأل بصوت خفيض: “من أين أنتم؟”
في الواقع، إمتلكت العديد من الوحوش قوى النار أو مجال الشمس، ولكن قبل الهجوم، كانوا جميعًا سيختبؤن في الظلام دون الكشف عن أي إشارة ضوئية.
اعتقد سكان مدينة القمر ذات مرة أن هذا كان مكانًا للأمل. لقد ظنوا أن المنطقة التي يغطيها الضباب الأبيض الرمادي كانت دولة طبيعية. لقد اعتقدوا أن الجانب الآخر من الضباب الرمادي كان أرضًا لم تُلعن.
والآن، ظهر وهج ناري عميقًا في الظلام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديه حزام من الجلد الحيواني ملفوف حوله…” إنخفض صوت عادل تدريجياً. التقط الخنجر المصنوع من العظم وأدخله بقوة، وقطع قطعة لحم عادية نسبيًا.
ارتجف عادل، وشين، وروس قليلاً بينما فكروا لفترة طويلة لكنهم لم يستطيعوا التفكير في إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مثل الحواجز غير المرئية التي لا تمنع رؤية المرء فحسب، بل تمنع أيضًا أي كائن حي من المرور.
استدعوا بسرعة ترتيبات فرق الصيد وأكدوا أنه من المستحيل أن يكون سكان مدينة القمر في مكان قريب.
لم يستطع عادل، شين، روس، إلا أن يوسعوا أعينهم بينما شعروا بإحساس عميق بالصدمة.
بما أن التوهج الناري لم ينتمي إلى مدينة القمر، فمن أين أتى؟
لقد حفروا ممرًا طويلًا، على أمل المرور عبر الحاجز غير المرئي بالذهاب تحت الأرض. ومع ذلك، فإن المنطقة العميقة تحت الأرض كانت مغطاة أيضًا بالضباب الأبيض الرمادي.
تباطأ فريق الصيد بأكمله. لقد صدموا، متفاجئين، فضوليين، خائفين، قلقين، مرعوبين.
أما بالنسبة لمن إستطاع السفر عبر الظلام اللامتناهي والوصول إلى هذا المكان، فقد افتقر عادل ورفاقه إلى الخبرة، لذلك لم يكن لديهم أي وسيلة للتخمين.
اكتشفوا أيضًا بعض المدن المدمرة وعرفوا أن أي تشوهات في الظلام يمكن أن تكون قاتلة.
“آمل أن يجد رئيس الكهنة والآخرون اتجاهًا جديدًا…” وقف عادل حاملاً مصباحًا في يده بينما أجاب بضعف.
“…كونوا حذرين!” أخيرًا، خرج عادل من ذهوله وأصدر الأمر.
قام عادل بمسح المنطقة وقال، “شين، روس، أعطيت هذا لوالدي عندما كنت صغيرة.”
اتخذ فريق الصيد على الفور تشكيل معركة، في انتظار اقتراب الضوء الأصفر الخافت.
عند سماع هذا الجواب، كان جميع أعضاء فريق الصيد في حالة ذهول. لقد اشتبهوا فيما إذا كانوا يتوقعون الكثير مما تسبب في هلوستهم.
لقد بدا وكأن الوقت قد تجمد في تلك اللحظة. كل ثانية كانت بطيئة. أخيرًا، بعد أن كبر الوهج الناري، ظهرت شخصية.
لم يمضي وقت طويل قبل أن يسطع الضوء على أجساد أمثال عادل، شين، روس.
‘شخصية… هناك شخص واحد فقط…’ حبس أعضاء فريق الصيد في مدينة القمر أنفاسهم.
“لنذهب. هذا الكم القليل من الطعام ليس كافياً.” نظر عادل حوله حاملاً الفانوس وهو يتعمق أكثر في الظلام.
لقد بدا وكأنه، ربما، ربما، قد تكون لديهم فرصة لرؤية شخص من الخارج!
عند سماع هذا الجواب، كان جميع أعضاء فريق الصيد في حالة ذهول. لقد اشتبهوا فيما إذا كانوا يتوقعون الكثير مما تسبب في هلوستهم.
مرت ألفان إلى ثلاثة آلاف عام، وأخيراً، وطأ شخص آخر قدمه على هذه الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن، ظهر وهج ناري عميقًا في الظلام!
لم يكونوا الوحيدين الذين بقوا في هذا العالم المهجور.
في الواقع، إمتلكت العديد من الوحوش قوى النار أو مجال الشمس، ولكن قبل الهجوم، كانوا جميعًا سيختبؤن في الظلام دون الكشف عن أي إشارة ضوئية.
أما بالنسبة لمن إستطاع السفر عبر الظلام اللامتناهي والوصول إلى هذا المكان، فقد افتقر عادل ورفاقه إلى الخبرة، لذلك لم يكن لديهم أي وسيلة للتخمين.
كان بإمكان سكان مدينة القمر تخيل ما سيحدث لهم. إما أن تقتلهم الوحوش أو يصبحوا وحوش. لم يكن هناك احتمال آخر.
عندما أصبح الوهج الناري أكبر وأكثر وضوحًا، رأى أعضاء فريق الصيد الشكل تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخاطروا بإطفاء التار، مما سيتسبب في اندفاع الوحوش في الظلام، حيث قد لا يتمكنون من التعامل معها.
لقد كان شابا نحيلاً. كان لديه شعر أسود وعينان بنيتان، وكان تعبيره بارداً. لم يكن مشوهًا ولم يحدث له أي تغيرات غير طبيعية.
كان الأمر كما لو أنه قد كان من المستحيل العثور على الأمل فيما يتعلق بالوضع الحالي لمدينة القمر، ومقدار الوقت الذي يمكن أن تحترق فيه الفوانيس في أيديهم كان يتناقص.
كان يرتدي قبعة غريبة وملابس غريبة. كان يحمل فانوسًا مصنوعًا من مواد خاصة وهو يسير من الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن، ظهر وهج ناري عميقًا في الظلام!
كان ضوء الفانوس الخاص به أكثر إشراقًا من الضوء المشترك لفريق الصيد. لقد جعل الظلام المحيط يتلاشى بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشفوا أيضًا بعض المدن المدمرة وعرفوا أن أي تشوهات في الظلام يمكن أن تكون قاتلة.
لم يمضي وقت طويل قبل أن يسطع الضوء على أجساد أمثال عادل، شين، روس.
توقف الشكل ونظر إلى فريق الصيد في مدينة القمر. سأل بصوت خفيض: “من أين أنتم؟”
توقف الشكل ونظر إلى فريق الصيد في مدينة القمر. سأل بصوت خفيض: “من أين أنتم؟”
“آمل أن يجد رئيس الكهنة والآخرون اتجاهًا جديدًا…” وقف عادل حاملاً مصباحًا في يده بينما أجاب بضعف.
‘لقد تحدث بجوتون… عيناه صافيتان، ويمكنه التواصل…’ فتح عادل فمه، وأوقف رغبته اللاوعية في الرد.
توقف الشكل ونظر إلى فريق الصيد في مدينة القمر. سأل بصوت خفيض: “من أين أنتم؟”
سأل في المقابل: “من أنت؟”
في مثل هذه البيئة الهادئة والخانقة، لم يستطع أعضاء فريق الصيد في مدينة القمر إلا الشعور بأنهم محاطون بظلام لا نهاية له.
رد الشخص الذي يحمل الفانوس الزجاجي بهدوء “جيرمان سبارو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخاطروا بإطفاء التار، مما سيتسبب في اندفاع الوحوش في الظلام، حيث قد لا يتمكنون من التعامل معها.
بعد نصف عام من السفر والتغلب على عقبة صعبة تلو الأخرى، حدس كلاين الروحي قد أخبره أخيرًا أنه قد وصل إلى وجهته.
بالإضافة إلى ذلك، على مسافة بعيدة شرق مدينة القمر، كان هناك ضباب أبيض مائل للرمادي أغرق السماء والأرض.
وقد التقى أيضًا بالدفعة الأولى من الأشخاص الأحياء في رحلته عبر أرض الألهة المنبوذة.
استدعوا بسرعة ترتيبات فرق الصيد وأكدوا أنه من المستحيل أن يكون سكان مدينة القمر في مكان قريب.
“من أين أتيت؟” احتفظ عادل بحذره وضغط.
أثناء سيرهم، ظهر ضوء أصفر خافت فجأة في عيون عادل.
ألقى كلاين بصره على وجوههم وقال بدون تغيير في النبرة، “لقد جئت من مدينة الفضة.”
عندما يحدث ذلك، حتى لو لم يكن هناك هجوم خارجي، سيتم تدمير مدينة القمر بسرعة، تاركةً وراءه المباني الحجرية والجداريات فقط لإثبات وجودها.
“وكذلك من أرض وراء الأرض الملعونة”.
عندما يحدث ذلك، حتى لو لم يكن هناك هجوم خارجي، سيتم تدمير مدينة القمر بسرعة، تاركةً وراءه المباني الحجرية والجداريات فقط لإثبات وجودها.
عند سماع هذا الجواب، كان جميع أعضاء فريق الصيد في حالة ذهول. لقد اشتبهوا فيما إذا كانوا يتوقعون الكثير مما تسبب في هلوستهم.
في أرض الآلهة المنبوذة، في الليل عندما كان تواتر البرق منخفضًا جدًا.
…
كان بإمكان سكان مدينة القمر تخيل ما سيحدث لهم. إما أن تقتلهم الوحوش أو يصبحوا وحوش. لم يكن هناك احتمال آخر.
في خريف عام 1351، باكلوند، في خضم الحرب.
قام عادل بمسح المنطقة وقال، “شين، روس، أعطيت هذا لوالدي عندما كنت صغيرة.”
منذ أن أعلنت فينابوتر الحرب على لوين، فقدت الحرب التي كانت مستمرة لبعض الوقت توازنها أخيرًا. فقدت لوين وحلفائها- لينبورغ، ماسين وسيغار- مساحة كبيرة من الأراضي، مما ترك خطوط الدفاع القليلة الأخيرة فقط التي دافعوا عنها بصعوبة كبيرة. كانوا على وشك أن يتم تجاوزها.
عندما يحدث ذلك، حتى لو لم يكن هناك هجوم خارجي، سيتم تدمير مدينة القمر بسرعة، تاركةً وراءه المباني الحجرية والجداريات فقط لإثبات وجودها.
عندما رأت الصف الطويل من الناس في مركز توزيع الطعام من خلال نافذة العربة، أرجعت أودري نظرتها ببطء وقالت لخادمتها الشخصية، آني، “استديري نحو كاتدرائية القديس صموئيل…”
في خضم الصمت، أكمل أعضاء فريق الصيد حصادهم بمهارة حتى قال روس، الذي كانت عيناه متشابكتان تقريبًا، فجأة بصوت عميق، “هناك المزيد والمزيد من التشوهات بين الأطفال حديثي الولادة…”
قام عادل بمسح المنطقة وقال، “شين، روس، أعطيت هذا لوالدي عندما كنت صغيرة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
