إرث.
1239: إرث.
أومأت ملكة الغوامض برناديت برأسها ببطء وقالت، “سأبقي هذا في ذهني”.
عند سماع كلمات كاتليا، نظرت إليها ملكة الغوامض برناديت بصمت لبضع ثوانٍ قبل أن تقول، “هذا اختيارك، وكذلك حريتك”.
أشرقت الشمس تدريجياً وأشرقت عليها.
حدقت كاتليا مباشرة في الملكة قبل أن تضم شفتيها وتقول، “أنا أعلم. لابد أنك دمرتي كل الدلائل التي ستسمح لي بتتبع مساراتك…”
سارت أودري في الشوارع والأزقة دون أن يراها أحد.
“بالنسبة لك، هذا إنهاء للماضي- كله – بغض النظر عما إذا كنتِ ستعودين”.
عند سماع كلمات كاتليا، نظرت إليها ملكة الغوامض برناديت بصمت لبضع ثوانٍ قبل أن تقول، “هذا اختيارك، وكذلك حريتك”.
كان الشعر الكستنائي ساقط بشكل عرضي على أكتاف برناديت بينما حافظت على صمتها كما لو كانت تستخدم هذه الطريقة لتأكيد تخمين أدميرالة النجوم.
تجول لوك سامر بلا هدف في الشوارع، غير متأكد من المكان الذي يمكن أن يجد فيه الطعام.
عندما رأت كاتليا ذلك، ابتسمت بمرارة وقالت: “لن أتحدث عن كيف سأفعل كل ما بوسعي للعثور عليك إذا كنت ستبقين تائهة لمدة نصف عام أو عام. أريدك فقط أن تتذكري تلاوة اسم السيد الأحمق الشرفي عندما يكون الخطر بأعظم حدوده”.
في أقل من ساعة، سيبدأ حظر التجول. كانت هذه فرصة نادرة له.
قالت ذلك اللقب بصراحة.
“أمي، أنا جائع…”
أومأت ملكة الغوامض برناديت برأسها ببطء وقالت، “سأبقي هذا في ذهني”.
“صحيح.”
كشفت كاتليا على الفور عن ابتسامة بينما قالت بعيون ضبابية، “ما الأشياء والأمور التي يجب تسليمها إلي؟”
~~~~~~~~
بقلب يدها، أخرجت برناديت غرضًا من مكان ما.
منذ أن استولى الجيش على شركة كويم خلال الحرب، فقد هذا المدير السابق وظيفته. ولم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على مدخراتهم السابقة وإعالة أسرته من خلال المساعدات الحكومية.
كان الغرض ذهبي اللون بالكامل، مثل غلاية مصغرة. كان سطحه مغطى برموز غامضة ومعقدة، وامتد جزء من فتيل المصباح من الفم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، عاد زوجها، لوك سامر، إلى المنزل، لكن لم يكن لديه أيضًا أي طعام في يديه.
“اسمه هو ‘مصباح التمنيات السحري. رقمه التسلسلي هو 0.05. ربما نشأ من الحقبة الأولى، ولا يمكن لإله حقيقي حتى تحطيمه. في العادة، لن يسبب أي ضرر، ولن يكون له أي فائدة. ومع ذلك، سيغريك باستمرار لفركه من خلال الأحلام والأوهام لاستدعاء الجني”. قدمت ملكة الغوامض برناديت ببساطة أصول وتأثيرات الغرض. “يدعي الجني أنه أبدي ويمكنه أن يمنحك أي عشر رغبات، ولكن في كثير من الأحيان، يتم تحقيقها بطريقة مشوهة للغاية أو مع عواقب مرعبة. أخبرني والدي أنه يمكن للحامل تجنب الضرر الناجم عن الأمرين الأولين من خلال الصياغة والاستعدادات ولكن الرغبة الثالثة ممنوعة قطعا”.
تحول وجه ستلين إلى اللون الرمادي. نظرت إلى السماء المظلمة وجرّت قدميها في حالة من اليأس والخدر قبل أن تعود إلى المنزل الواقع في 17 شارع مينسك.
في هذه النقطة، شددت برناديت على، “ممنوعة قطعا!”
مدت كاتليا يدها فجأة وألقت كرة غزل وهمية.
“يبدو أنه من السهل الالتفاف حوله…” فكرت كاتليا للحظة قبل أن تقول، “ألا يمكنك أن تتمني أمنيتين قبل إعطائي إياه. سأقوم بأمنيتين أخريين، ثم أعطيها لفرانك وهيث والأخرين. سيسمح هذا بفعل أشياء كثيرة”.
منذ أن استولى الجيش على شركة كويم خلال الحرب، فقد هذا المدير السابق وظيفته. ولم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على مدخراتهم السابقة وإعالة أسرته من خلال المساعدات الحكومية.
كانت تستخدم فرانك كمثال فقط. لم تكن تنوي السماح له بالاتصال بشيء خطير لهذه الدرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم ذكر هذه الأمور في رسائل كاتليا، ولكن بسبب الطول المحدود، لم تقدم أي وصف تفصيلي. كان هناك البعض الذي كانت تشاركه لأول مرة.
ممسكةً بمصباح التمنيات السحرية، هزت برناديت رأسها بشكل غير واضح وقالت: “المالك مختلف عن الحامل. قبل أن أموت، حتى لو حصلتي على مصباح التمنيات السحري، ستكونيني حاملًا فقط. أول ما تتمنينه سيحتسب أيضًا كأمنيتي الثالثة وأمنيتك الأولى.”
سارت أودري في الشوارع والأزقة دون أن يراها أحد.
“أيضًا، على الرغم من أنه يمكننا صياغة كلماتنا والاستعداد لتجنب الضرر الناجم عن تحقيق الأمنيات، فإن هذا لا يعني أن الجني ليس ذكيًا. على العكس، *إنه* ذكي جدًا، وماكر جدًا، ولديه شعور قوي بالاستقلالية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانا توأمان، ولد وفتاة. كلاهما كانا لطيفيت للغاية.
أقرَّت كاتليا بأقتضاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت سيدة المنزل والطفل الباب بسرعة ورإى والده الضعيف وكيس الخبز.
“إذن، هل هناك رغبة لا *يستطيع* تحقيقها؟”
وبسرعة، سقط الحزام الجلدي الذي كان في الأصل رائعًا للغاية ولكن قد كان به الآن عدد غير قليل من البقع على الأرض.
“لا شيء في الوقت الحالي، ولكن إذا كان ينطوي على مستوى الإله الحقيقي، فإن تشويه الرغبة سيتجاوز خيالك. وبعبارة بسيطة، إذا كنت ترغبين في أن تصبحي إله حقيقي بالتسلسل 0، فإن جسدك وروحك سوف يندمجان في واحد مع إله شرير مجهول. تذكري أن مطلب الجني هو أن تكون الرغبة بسيطة ومختصرة، وإلا فـ*إنه* سيرفضها ويعامل الأمر كما لو أنك قد قمتِ بأمنية بالفعل”، أوضحت برناديت.
“هذا هو الغرض الذي أعطيك إياه والأمور التي أحتاج إلى تسويتها. سأترك الباقي لفجر العنصر. سيكون لديهم قائد جديد ولن ينهاروا بسبب اختفاء شخص ما.” لم تطِل برناديت في الأمور، مشيرة إلى أن هذا هو السبب الرئيسي لاستدعاء كاتليا إلى مدينة الزمرد.
مع ذلك، جعلت خادم غير مرئي يطير باتجاه كاتليا مع التحفة الأثرية المختومة المرعبة 0.05.
“أمي، أنا جائع…”
بعد أن مدت كاتليا يدها للإمساك بمصباح التمنيات السحري، تابعت برناديت “إن حلُمتِ بالجني وسحرتِ من قبله لتحقيق أمنية، فذلك سيعني أنه لم يعد بإمكاني العودة. بعد ذلك، ستكونين مالكته. آمل أن تكون أمنيتك الأولى هي استرداد جميع العناصر التي حملتها شخصية برناديت غوستاف قبل توجهها إلى البحر، بما في ذلك خاصية تجاوزها. نعم، من الأفضل إضافة التاريخ المحدد عند التمني”.
“إذن، هل هناك رغبة لا *يستطيع* تحقيقها؟”
نظرت كاتليا إلى المصباح الذهبي وتحدثت فجأة، “هل يمكنني أن أتمنى أن أعيدك إلى الحياة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتذكر أنك رفضتيني آخر مرة.”
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، قالت برناديت: “الأنا العائدة للحياة قد تكون مجرد وحش.”
لم تقل شيئًا وعادت إلى قسم الإمبراطورة، عادت إلى القصر الفاخر حيث اشتمت رائحة فطائر كبد الإوز المقلية وغيرها من الأطباق الشهية.
“إذا كنت ترغبين حقًا في القيام بذلك، يمكنك أن تسألي السيد الأحمق عن *رأيه*”.
بمجرد انتهائها من الكلام، أغمضت عينيها ووقفت فجأة. استدارت، وسارت نحو الباب، ولم تعد ترتدي أدنى المشاعر على وجهها.
أومأت كاتليا برأسها قليلا.
جلست كاتليا ببطء وانحنت إلى الأمام قليلاً. عانقت ركبتيها ونظرت في ذلك الاتجاه لفترة طويلة.
“حسنا.”
لم تعد ستيلين سامر، مرتدية الحجاب، تخفض رأسها مثل الأشهر القليلة الماضية، خشية أن يتعرف عليها الآخرون. كان القلق الوحيد الذي كان يشغل بالها وهي تنظر إلى الأمام بفارغ صبر هو ما إذا كان الطعام المجاني سيستمر حتى يحين دورها.
“هذا هو الغرض الذي أعطيك إياه والأمور التي أحتاج إلى تسويتها. سأترك الباقي لفجر العنصر. سيكون لديهم قائد جديد ولن ينهاروا بسبب اختفاء شخص ما.” لم تطِل برناديت في الأمور، مشيرة إلى أن هذا هو السبب الرئيسي لاستدعاء كاتليا إلى مدينة الزمرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت سيدة المنزل والطفل الباب بسرعة ورإى والده الضعيف وكيس الخبز.
كان مستوى المصباح الإلهي مرتفعًا للغاية، مما جعل من المستحيل تمريره عبر رسول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع لوك لا شعوريًا بضع خطوات للوراء قبل الاقتراب سريعًا لاختبار تنفس الماشي.
دون انتظار رد كاتليا، خفت تعبيرات ملكة الغوامض فجأة.
بعد التحديق في صمت لفترة، رأت الخادم يأتون ويذهبون. أخيرًا، توجهت إلى غرفتها في الطابق العلوي.
“ألم ترغبي دائمًا في مشاركة ما حدث طوال هذه السنوات معي؟”
مدت كاتليا يدها فجأة وألقت كرة غزل وهمية.
فوجئت كاتليا بينما أومئت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت كاتليا برأسها قليلا.
“صحيح.”
في منتصف الليل، لقد إرتدت عباءة ودخلت غرفة نوم والديها قبل أن تصل إلى سريرهما.
ثم سارت إلى جانب الملكة، سحبت كرسيًا، وجلست في مواجهة البحر الأزرق خلف الدرابزين الزمردى.
لم تعد ستيلين سامر، مرتدية الحجاب، تخفض رأسها مثل الأشهر القليلة الماضية، خشية أن يتعرف عليها الآخرون. كان القلق الوحيد الذي كان يشغل بالها وهي تنظر إلى الأمام بفارغ صبر هو ما إذا كان الطعام المجاني سيستمر حتى يحين دورها.
جلست برناديت بجانبها واستمعت إلى حديثها عن كل اللقاءات بعد أن غادرت الفجر.
في باكلوند، في مطبخ حساء.
تم ذكر هذه الأمور في رسائل كاتليا، ولكن بسبب الطول المحدود، لم تقدم أي وصف تفصيلي. كان هناك البعض الذي كانت تشاركه لأول مرة.
كان مستوى المصباح الإلهي مرتفعًا للغاية، مما جعل من المستحيل تمريره عبر رسول.
في وقت ما، سقطت كاتليا في النوم وحلمت بوقت منذ سنوات عديدة.
كان مستوى المصباح الإلهي مرتفعًا للغاية، مما جعل من المستحيل تمريره عبر رسول.
في ذلك الوقت، كانت مجرد فتاة تركت الفجر بعناد دون النظر إلى الوراء.
“حسنا.”
استيقظت فجأة وأدركت أنه لم يوجد أحد بجانبها. أدركت أن الظلام قد حل بالفعل في وقت ما، وكان الفجر يقترب.
شحب وجه ستيلين. دون أن تقول كلمة، أخفضت رأسها وفكت حزامها بيدها الأخرى.
مدت كاتليا يدها فجأة وألقت كرة غزل وهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتذكر أنك رفضتيني آخر مرة.”
تدحرجت كرة الغزل في الفراغ، تاركةً وراءها خيطًا بألوان زاهية.
بمجرد انتهائها من الكلام، أغمضت عينيها ووقفت فجأة. استدارت، وسارت نحو الباب، ولم تعد ترتدي أدنى المشاعر على وجهها.
تابعةً هذا الخيط، تجولت كاتليا في عالم الروح كما لو أنها أتقنت “الإنتقال” ووصلت إلى أطراف جزيرة لا تشا.
ثم سارت إلى جانب الملكة، سحبت كرسيًا، وجلست في مواجهة البحر الأزرق خلف الدرابزين الزمردى.
وقفت على حافة الجرف ووجهت بصرها نحو الأمام. رأت أنه في البحر الأزرق الغامق، كان هناك مركب شراعي رائع وضخم ملون بتوهج برتقالي يتجه نحو الأفق.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، قالت برناديت: “الأنا العائدة للحياة قد تكون مجرد وحش.”
جلست كاتليا ببطء وانحنت إلى الأمام قليلاً. عانقت ركبتيها ونظرت في ذلك الاتجاه لفترة طويلة.
لم تقل شيئًا وعادت إلى قسم الإمبراطورة، عادت إلى القصر الفاخر حيث اشتمت رائحة فطائر كبد الإوز المقلية وغيرها من الأطباق الشهية.
أشرقت الشمس تدريجياً وأشرقت عليها.
دون انتظار رد كاتليا، خفت تعبيرات ملكة الغوامض فجأة.
…
“هذا هو الغرض الذي أعطيك إياه والأمور التي أحتاج إلى تسويتها. سأترك الباقي لفجر العنصر. سيكون لديهم قائد جديد ولن ينهاروا بسبب اختفاء شخص ما.” لم تطِل برناديت في الأمور، مشيرة إلى أن هذا هو السبب الرئيسي لاستدعاء كاتليا إلى مدينة الزمرد.
في باكلوند، في مطبخ حساء.
وبسرعة، سقط الحزام الجلدي الذي كان في الأصل رائعًا للغاية ولكن قد كان به الآن عدد غير قليل من البقع على الأرض.
لم تعد ستيلين سامر، مرتدية الحجاب، تخفض رأسها مثل الأشهر القليلة الماضية، خشية أن يتعرف عليها الآخرون. كان القلق الوحيد الذي كان يشغل بالها وهي تنظر إلى الأمام بفارغ صبر هو ما إذا كان الطعام المجاني سيستمر حتى يحين دورها.
“أمي، هل حصلت على أي خبز؟”
كانت تسمع بشكل غامض أصوات طلقات نارية من بعيد. لم تكن تعرف ما إذا كانت جيوش فيزاك أو إنتيس أو فينابوتر قد انتهكت خط الدفاع الأخير، أو ما إذا كانت الشرطة تتعامل مع سارق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع لوك لا شعوريًا بضع خطوات للوراء قبل الاقتراب سريعًا لاختبار تنفس الماشي.
‘أرجوكم أنهوها… أرجوكم أنهوا هذه الحرب بسرعة…’ صلت ستيلين، التي ذهبت إلى ثلاثة مطابخ حساء، بصمت.
هذا قد كان على الأرجح واحد من أكثر الفصول إلاما منذ مدة طويلة جدا????
في هذه اللحظة، رفع أحد الموظفين صوته وقال من على بعد أمتار قليلة، “تم توزيع كل الطعام هنا!”
حبست ستلين دموعها وأجبرت ابتسمت.
تحول وجه ستلين إلى اللون الرمادي. نظرت إلى السماء المظلمة وجرّت قدميها في حالة من اليأس والخدر قبل أن تعود إلى المنزل الواقع في 17 شارع مينسك.
في منتصف الليل، لقد إرتدت عباءة ودخلت غرفة نوم والديها قبل أن تصل إلى سريرهما.
في اللحظة التي فتحت فيها الباب، اندفع طفلاها بسرعة ورفعوا وجوههم البريئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم ذكر هذه الأمور في رسائل كاتليا، ولكن بسبب الطول المحدود، لم تقدم أي وصف تفصيلي. كان هناك البعض الذي كانت تشاركه لأول مرة.
“أمي، هل حصلت على أي خبز؟”
تحول وجه ستلين إلى اللون الرمادي. نظرت إلى السماء المظلمة وجرّت قدميها في حالة من اليأس والخدر قبل أن تعود إلى المنزل الواقع في 17 شارع مينسك.
“أمي، أنا جائع…”
“إذا كنت ترغبين حقًا في القيام بذلك، يمكنك أن تسألي السيد الأحمق عن *رأيه*”.
كانا توأمان، ولد وفتاة. كلاهما كانا لطيفيت للغاية.
وبسرعة، سقط الحزام الجلدي الذي كان في الأصل رائعًا للغاية ولكن قد كان به الآن عدد غير قليل من البقع على الأرض.
حبست ستلين دموعها وأجبرت ابتسمت.
لم تعد ستيلين سامر، مرتدية الحجاب، تخفض رأسها مثل الأشهر القليلة الماضية، خشية أن يتعرف عليها الآخرون. كان القلق الوحيد الذي كان يشغل بالها وهي تنظر إلى الأمام بفارغ صبر هو ما إذا كان الطعام المجاني سيستمر حتى يحين دورها.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، رفع أحد الموظفين صوته وقال من على بعد أمتار قليلة، “تم توزيع كل الطعام هنا!”
ثم دخلت المنزل، أخذت بعض قطع الخبز التي كانت قد خبأتها، وقسمتها على الطفلين.
لم تتوقف ستيلين. سارت عبر شارعين ووصلت أمام منزل به حديقة.
بينما كانت تراقب الطفلين يأكلان الخبز دون أي اعتبار للآداب، تغير تعبير ستيلين. كانت تدور بين الحزن والألم.
في هذه اللحظة أغمي على الشخص فجأة وسقط أرضًا.
بعد فترة وجيزة، عاد زوجها، لوك سامر، إلى المنزل، لكن لم يكن لديه أيضًا أي طعام في يديه.
فوجئت كاتليا بينما أومئت برأسها.
منذ أن استولى الجيش على شركة كويم خلال الحرب، فقد هذا المدير السابق وظيفته. ولم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على مدخراتهم السابقة وإعالة أسرته من خلال المساعدات الحكومية.
شحب وجه ستيلين. دون أن تقول كلمة، أخفضت رأسها وفكت حزامها بيدها الأخرى.
“لم أتمكن من…” عندما رؤية نظرة زوجته المليئة بالأمل، أخفض هذا الرجل قوي البنية ذو اللحية الفوضوية رأسه خجلًا.
“أمي، هل حصلت على أي خبز؟”
أخذت ستيلين، التي كانت لا تزال جميلة إلى حد ما في الثلاثينيات من عمرها، نفسًا عميقًا وقالت، “أنا أيضًا… سأخرج وأقف في طابور مرة أخرى. لا يزال هناك أماكن لم تنتهي بعد من توزيع الطعام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانا توأمان، ولد وفتاة. كلاهما كانا لطيفيت للغاية.
خرجت مسرعة من الباب دون انتظار رد زوجها.
بعد ذلك، رفعت السيدة النبيلة الشقراء ذات العيون الخضراء رأسها ببطء وقالت لوالديها النائمين، وهي تختنق، “أبي، أمي، شكرًا لكما لتعليمي ما هي الشفقة، اللطف والحسن.”
استدار لوك على الفور وقال في ظهرها، “سأجد أخرى أيضًا!”
بمجرد أن فتح الباب، رأى زوجته تبتسم له.
لم تتوقف ستيلين. سارت عبر شارعين ووصلت أمام منزل به حديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لم يمض وقت طويل حتى رأت صاحب المكان، رجل أعمال في الخمسينيات من عمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار لوك على الفور وقال في ظهرها، “سأجد أخرى أيضًا!”
“أريد شراء بعض الطعام”. أخرجت ستيلين كومة من الأوراق النقدية المكسورة.
ابتلع لوك ومد يده للحصول على الحقيبة.
ابتسم الشيخ الأشيب وقال: “ولماذا أبيعه لك؟”
تصلبت أفعال لوك. بعد ثوانٍ، وقف، مشى إلى باب المنزل، ودق جرس الباب.
“أتذكر أنك رفضتيني آخر مرة.”
لم تقل شيئًا وعادت إلى قسم الإمبراطورة، عادت إلى القصر الفاخر حيث اشتمت رائحة فطائر كبد الإوز المقلية وغيرها من الأطباق الشهية.
شحب وجه ستيلين. دون أن تقول كلمة، أخفضت رأسها وفكت حزامها بيدها الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع لوك لا شعوريًا بضع خطوات للوراء قبل الاقتراب سريعًا لاختبار تنفس الماشي.
وبسرعة، سقط الحزام الجلدي الذي كان في الأصل رائعًا للغاية ولكن قد كان به الآن عدد غير قليل من البقع على الأرض.
قالت ذلك اللقب بصراحة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناظرا إلى العدد القليل من المشاة المارة، والحقائب التي كانوا يحاولون بذل قصارى جهدهم لحمايتها، تحولت عيون الرجل النبيل إلى اللون الأحمر تدريجياً.
تجول لوك سامر بلا هدف في الشوارع، غير متأكد من المكان الذي يمكن أن يجد فيه الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممسكةً بمصباح التمنيات السحرية، هزت برناديت رأسها بشكل غير واضح وقالت: “المالك مختلف عن الحامل. قبل أن أموت، حتى لو حصلتي على مصباح التمنيات السحري، ستكونيني حاملًا فقط. أول ما تتمنينه سيحتسب أيضًا كأمنيتي الثالثة وأمنيتك الأولى.”
ناظرا إلى العدد القليل من المشاة المارة، والحقائب التي كانوا يحاولون بذل قصارى جهدهم لحمايتها، تحولت عيون الرجل النبيل إلى اللون الأحمر تدريجياً.
حبست ستلين دموعها وأجبرت ابتسمت.
دون أن يدري، تبع شخصًا ما وتحول إلى شارع.
لم يمض وقت طويل حتى رأت صاحب المكان، رجل أعمال في الخمسينيات من عمره.
في أقل من ساعة، سيبدأ حظر التجول. كانت هذه فرصة نادرة له.
“أمي، أنا جائع…”
توقف هذا الشخص خارج منزل وسار نحو الباب بضعف.
ثم سارت إلى جانب الملكة، سحبت كرسيًا، وجلست في مواجهة البحر الأزرق خلف الدرابزين الزمردى.
في هذه اللحظة أغمي على الشخص فجأة وسقط أرضًا.
كانت تسمع بشكل غامض أصوات طلقات نارية من بعيد. لم تكن تعرف ما إذا كانت جيوش فيزاك أو إنتيس أو فينابوتر قد انتهكت خط الدفاع الأخير، أو ما إذا كانت الشرطة تتعامل مع سارق.
تراجع لوك لا شعوريًا بضع خطوات للوراء قبل الاقتراب سريعًا لاختبار تنفس الماشي.
بمجرد انتهائها من الكلام، أغمضت عينيها ووقفت فجأة. استدارت، وسارت نحو الباب، ولم تعد ترتدي أدنى المشاعر على وجهها.
سقطت نظرته دون وعي على الحقيبة الورقية في حضن الرجل، وكان يشم رائحة الخبز.
“هذا هو الغرض الذي أعطيك إياه والأمور التي أحتاج إلى تسويتها. سأترك الباقي لفجر العنصر. سيكون لديهم قائد جديد ولن ينهاروا بسبب اختفاء شخص ما.” لم تطِل برناديت في الأمور، مشيرة إلى أن هذا هو السبب الرئيسي لاستدعاء كاتليا إلى مدينة الزمرد.
ابتلع لوك ومد يده للحصول على الحقيبة.
كان الشعر الكستنائي ساقط بشكل عرضي على أكتاف برناديت بينما حافظت على صمتها كما لو كانت تستخدم هذه الطريقة لتأكيد تخمين أدميرالة النجوم.
وبينما كان يحرك يده، نظر للخلف في خوف إلى المنزل الذي كان هذا الماشي يحاول دخوله. رأى رسم طفل مُلصق على النافذة الطويلة.
بعد التحديق في صمت لفترة، رأت الخادم يأتون ويذهبون. أخيرًا، توجهت إلى غرفتها في الطابق العلوي.
تصلبت أفعال لوك. بعد ثوانٍ، وقف، مشى إلى باب المنزل، ودق جرس الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، جعلت خادم غير مرئي يطير باتجاه كاتليا مع التحفة الأثرية المختومة المرعبة 0.05.
فتحت سيدة المنزل والطفل الباب بسرعة ورإى والده الضعيف وكيس الخبز.
“هذا هو الغرض الذي أعطيك إياه والأمور التي أحتاج إلى تسويتها. سأترك الباقي لفجر العنصر. سيكون لديهم قائد جديد ولن ينهاروا بسبب اختفاء شخص ما.” لم تطِل برناديت في الأمور، مشيرة إلى أن هذا هو السبب الرئيسي لاستدعاء كاتليا إلى مدينة الزمرد.
وصل حظر التجول بسرعة كبيرة، وعاد لوك إلى شارع مينسك حزينًا.
‘أرجوكم أنهوها… أرجوكم أنهوا هذه الحرب بسرعة…’ صلت ستيلين، التي ذهبت إلى ثلاثة مطابخ حساء، بصمت.
بمجرد أن فتح الباب، رأى زوجته تبتسم له.
“لم أتمكن من…” عندما رؤية نظرة زوجته المليئة بالأمل، أخفض هذا الرجل قوي البنية ذو اللحية الفوضوية رأسه خجلًا.
“لقد حصلت على الطعام!”
1239: إرث.
‘هذا رائع…’ تنهد لوك بإرتياح وعانقها بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتذكر أنك رفضتيني آخر مرة.”
…
حبست ستلين دموعها وأجبرت ابتسمت.
سارت أودري في الشوارع والأزقة دون أن يراها أحد.
“صحيح.”
لم تقل شيئًا وعادت إلى قسم الإمبراطورة، عادت إلى القصر الفاخر حيث اشتمت رائحة فطائر كبد الإوز المقلية وغيرها من الأطباق الشهية.
بعد أن مدت كاتليا يدها للإمساك بمصباح التمنيات السحري، تابعت برناديت “إن حلُمتِ بالجني وسحرتِ من قبله لتحقيق أمنية، فذلك سيعني أنه لم يعد بإمكاني العودة. بعد ذلك، ستكونين مالكته. آمل أن تكون أمنيتك الأولى هي استرداد جميع العناصر التي حملتها شخصية برناديت غوستاف قبل توجهها إلى البحر، بما في ذلك خاصية تجاوزها. نعم، من الأفضل إضافة التاريخ المحدد عند التمني”.
بعد التحديق في صمت لفترة، رأت الخادم يأتون ويذهبون. أخيرًا، توجهت إلى غرفتها في الطابق العلوي.
منذ أن استولى الجيش على شركة كويم خلال الحرب، فقد هذا المدير السابق وظيفته. ولم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على مدخراتهم السابقة وإعالة أسرته من خلال المساعدات الحكومية.
في منتصف الليل، لقد إرتدت عباءة ودخلت غرفة نوم والديها قبل أن تصل إلى سريرهما.
أومأت ملكة الغوامض برناديت برأسها ببطء وقالت، “سأبقي هذا في ذهني”.
بعد التحديق بهما لفترة طويلة، ركعت أودري على ركبة واحدة وضغطت جبهتها على يد والدها.
حبست ستلين دموعها وأجبرت ابتسمت.
تقطرت حبات ماء على السجادة.
استيقظت فجأة وأدركت أنه لم يوجد أحد بجانبها. أدركت أن الظلام قد حل بالفعل في وقت ما، وكان الفجر يقترب.
بعد ذلك، رفعت السيدة النبيلة الشقراء ذات العيون الخضراء رأسها ببطء وقالت لوالديها النائمين، وهي تختنق، “أبي، أمي، شكرًا لكما لتعليمي ما هي الشفقة، اللطف والحسن.”
لم تقل شيئًا وعادت إلى قسم الإمبراطورة، عادت إلى القصر الفاخر حيث اشتمت رائحة فطائر كبد الإوز المقلية وغيرها من الأطباق الشهية.
بمجرد انتهائها من الكلام، أغمضت عينيها ووقفت فجأة. استدارت، وسارت نحو الباب، ولم تعد ترتدي أدنى المشاعر على وجهها.
حبست ستلين دموعها وأجبرت ابتسمت.
~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم ترغبي دائمًا في مشاركة ما حدث طوال هذه السنوات معي؟”
ستيلين?????
ثم دخلت المنزل، أخذت بعض قطع الخبز التي كانت قد خبأتها، وقسمتها على الطفلين.
هذا قد كان على الأرجح واحد من أكثر الفصول إلاما منذ مدة طويلة جدا????
مدت كاتليا يدها فجأة وألقت كرة غزل وهمية.
في أقل من ساعة، سيبدأ حظر التجول. كانت هذه فرصة نادرة له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات