الفيلا المرموقة
بعد إنقاذ لي داتو واصطحابه بعيدًا، مع النسر أبيض الرأس، قام تشو فنغ بإعادة لي داتو إلى المدينة الصغيرة. لتجنب أي مشاكل غير ضرورية، تشو فنغ لم يُعده مباشرةً إلى المدينة. هبط خارج المدينة الصغيرة.
“داتو، ما قلته كان كله حقيقة؟ ذلك الفتى الشاب أنقذك؟ لكن عمره، كيف يكون هذا ممكنًا…”
أيضًا، لمنع زعيم مدرسة الرعد الوهمية من أخذ انتقامه، أعطى تشو فنغ أحد الأكياس الكونية التي أخذها من الزعيم الشاب لمدرسة الرعد الوهمية والآخرين إلى لي داتو.
رغم أن مقاطعة تشين كانت كبيرةً جدًّا، مع سرعة النسر أبيض الرأس عالي الجودة، الأبيض الصغير، بعد فترة قريبة لبضعة أيام أكثر، وصل تشو فنغ أخيرًا إلى الفيلا المرموقة.
بينما حمل الكيس الكوني، كان لي داتو متأثرًا جدًّا حتى أنه لم يعرف ما عليه فعله لأنه لم يستطع التفكير السبب لمساعدة تشو فنغ له. لذا، بعد فترة من التردد، سأل باهتمام وفضول، “أيها البطل الشاب، لماذا ساعدتني؟”
لكن، بسبب تجمع الزواج، حاليًا، شكَّل الناس جبالًا ومحيطات خارج الفيلا المرموقة. العباقرة الشباب للمقاطعات التسعة كانوا متجمعين، والآن، حتى الرغبة في دخول الفيلا المرموقة كان مشكلةً ضخمة، دون ذكر مؤهلات الاشتراك في تجمع الزواج.
“هوه…” حين واجه سؤال لي داتو، ابتسم تشو فنغ قليلًا لكن لم يرد. قفز على النسر أبيض الرأس، وعندما رفرف النسر أبيض الرأس بجناحيه الكبيرين واستعد للارتفاع إلى السماء، حينها، قال تشو فنغ للي داتو، “فلتعد وقل هذا لجدِّك نيابة عني، ‘شكرًا لك لدعوتي إلى الوجبة’.”
بأي حال، تشو فنغ لم يعرف أي شيء عن ردة فعل عائلة لي في قصرهم لأن هدف تشو فنغ الحالي كان واضحًا جدًّا. كان دخول جبل الوحوش الألف، وبعد معرفة أن جبل الوحوش الألف كان أرضًا خطرة حيث أعلنت الوحوش الوحشية نفسها كالحكام، كان هناك فقط فرصة واحدة لتشو فنغ لدخول جبل الوحوش الألف. كان بالدخول عبر الفيلا المرموقة.
في نفس الوقت حين انتهى صدى صوته، ارتفع النسر أبيض الرأس بالفعل إلى الهواء، ومع صيحة ثاقبة للأذن، اندفع عميقًا داخل مقاطعة تشين. وبالنسبة إلى لي داتو، هو لم يكن شخصًا غبيًا، لذا عرف أنه لا بدّ أن جدَّه قد فعل شيئًا ما حتى ينقذ ذلك الفتى الشاب الغامض حياته.
بعد إنقاذ لي داتو واصطحابه بعيدًا، مع النسر أبيض الرأس، قام تشو فنغ بإعادة لي داتو إلى المدينة الصغيرة. لتجنب أي مشاكل غير ضرورية، تشو فنغ لم يُعده مباشرةً إلى المدينة. هبط خارج المدينة الصغيرة.
بعد توضيح المدخلات والمخرجات للموقف، بدون أي تردد أكثر، ذهب لي داتو سريعًا إلى المدينة الصغيرة التي عائلته فيها. أولًا، كان بحاجة إلى فهم ما الذي قد فعله جدُّه في الواقع. تاليًا، كان عليه إعداد خطة سريعًا لكامل عائلته حتى يتمكنوا من مغادرة المدينة الصغيرة بسرعة؛ ليبعدوا أنفسهم بسرعة من مجال قوة مدرسة الرعد الوهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي، ذلك الصبي هناك. هل ستدخل الصف أم لا؟ إذا لم تكن ستدخل، لا تسد الطريق. الأشخاص خلفك لا زالوا بحاجة إلى دخول الصف صحيح؟” فقط حين كان تشو فنغ مترددًا، الأشخاص خلفه بدؤوا يصرخون بنفاذ صبر.
داخل المدينة الصغيرة، السيد لي استيقظ بالفعل. رغم ذلك، لأن حفيده قد أزعج الزعيم الشاب لمدرسة الرعد الوهمية، سُجن في السجن، ولم يكن معروفًا سواءً كان حيًّا حاليًا أم لا، كان السيد لي يعاني بشكلٍ مدمر وحزينًا لما لانهاية.
“سيدي، إنه السيد الشاب! إنه حقًّا السيد الشاب، لقد عاد!” لي داتو أومأ رأسه بسرعة، وفي نفس الوقت، الخدم في الغرفة كان مبتهجين لما لانهاية.
كرجل عجوز قد ولد عاميًّا، الشهرة، الربح، والثروة كانت تعني القليل جدًّا له. حتى بدون مزايا عائلته الحالية، لا زال بإمكانه العيش خلال الأيام فقيرًا. لكن إذا حدث شيءٌ ما حقًّا لحفيده، لن يكون هناك أي معنى بعد الآن في العيش.
“سيدي، إنه السيد الشاب! إنه حقًّا السيد الشاب، لقد عاد!” لي داتو أومأ رأسه بسرعة، وفي نفس الوقت، الخدم في الغرفة كان مبتهجين لما لانهاية.
“جدِّي، جدِّي!”
“جدِّي، هذا أنا! أنا داتو!”
فقط في ذلك الوقت، صدر صوت مألوف فجأة خارج الباب. سريعًا بعد ذلك، دخل لي داتو أيضًا متعجلًا إلى الغرفة. بعد معرفة أن جدَّه قد سقط في غيبوبة، كان لي داتو قلقًا للغاية بالمثل.
رغم أن تشو فنغ دعا نفسه بمتدربٍ قتالي، حتى إذا كان كذلك، سيكون من المستحيل له أن يملك القوة لإنقاذ حفيده من مدرسة الرعد الوهمية صحيح؟ إذا كان تشو فنغ حقًّا بتلك القوة، فذلك كان مرعبًا جدًّا نوعًا ما. لم يكن ذلك أمرًا يستطيع شخص عادي قبوله.
“داتو، هل هذا أنت؟ أنا…أنا لا أحلم صحيح؟” بعد رؤية لي داتو، السيد لي اعتقد حتى أنه كان يحلم. شعر أن هذا لم يكن حقيقيًا.
“جدِّي، ألم تطلب من شخصٍ ما إنقاذي؟ إذًا مؤخرًا، هل دعوت فتىً شاب لوجبة؟” لي داتو واصل الاستفسار.
“جدِّي، هذا أنا! أنا داتو!”
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
“سيدي، إنه السيد الشاب! إنه حقًّا السيد الشاب، لقد عاد!” لي داتو أومأ رأسه بسرعة، وفي نفس الوقت، الخدم في الغرفة كان مبتهجين لما لانهاية.
“سيدي، إنه السيد الشاب! إنه حقًّا السيد الشاب، لقد عاد!” لي داتو أومأ رأسه بسرعة، وفي نفس الوقت، الخدم في الغرفة كان مبتهجين لما لانهاية.
“هذا حقًّا داتو؟ لكن ألم تكن مسجونًا؟” برؤية أنه كان حقًّا حفيده من قد عاد، كان السيد لي فرحًا وحائرًا في نفس الوقت. شعر أن هناك بالتأكيد شيئًا غريبًا حول ذلك.
بالإضافة، لم يحتج المرء فقط إلى الاصطفاف لدخول الفيلا المرموقة. في الواقع، للعديد من الناس، لقد ارتحلوا لمسافة طويلة إلى هذا المكان وانتظروا بألم لوقت طويل في الصف، لكنهم طُردوا في فحص نقطة التفتيش الأولى لأن حالاتهم أو مكانتهم لم تكن كافية.
“جدِّي، ألم تطلب من شخصٍ ما أن ينقذني؟” لي داتو أجاب بسؤال.
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
“أنا طلبت من شخصٍ ما إنقاذك؟ أنا لم أفعل! داتو، أنت تعرف وضع عائلتنا. السبب في امتلاكنا ثروة عائلتنا الحالية هو كله بسببك. كيف سيكون من الممكن الطلب من شخصٍ ما إنقاذك من سجن مدرسة الرعد الوهمية؟” السيد لي نفى بصرامة.
لكن، بسبب تجمع الزواج، حاليًا، شكَّل الناس جبالًا ومحيطات خارج الفيلا المرموقة. العباقرة الشباب للمقاطعات التسعة كانوا متجمعين، والآن، حتى الرغبة في دخول الفيلا المرموقة كان مشكلةً ضخمة، دون ذكر مؤهلات الاشتراك في تجمع الزواج.
“جدِّي، ألم تطلب من شخصٍ ما إنقاذي؟ إذًا مؤخرًا، هل دعوت فتىً شاب لوجبة؟” لي داتو واصل الاستفسار.
داخل المدينة الصغيرة، السيد لي استيقظ بالفعل. رغم ذلك، لأن حفيده قد أزعج الزعيم الشاب لمدرسة الرعد الوهمية، سُجن في السجن، ولم يكن معروفًا سواءً كان حيًّا حاليًا أم لا، كان السيد لي يعاني بشكلٍ مدمر وحزينًا لما لانهاية.
“هذا… في صباح اليوم، كان هناك بالفعل فتىً شاب من مقاطعة الروح وتناول وجبة في القصر. داتو، لما سألت هذا؟ الشخص الذي أنقذك لم يكن ذلك الفتى الشاب صحيح؟” كان السيد لي مصدومًا قليلًا حين تم سؤاله.
لأن تشو فنغ حقًّا لم يعرف لكم من الوقت سيحتاج لدخول الفيلا المرموقة إذا وقف في الصف.
“لا يجب أن يكون هناك أي خطأ. جدِّي، منذ أنك ساعدت الآخرين بقلبٍ طيب، ذلك هو سبب قدوم الخبير لإنقاذي، لأنه بعد إنقاذي، الفتى الشاب أخبرني حتى أن أشكرك نيابة عنه على دعوته للوجبة.” لي داتو تحقق بالفعل من حقيقة الموقف بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًّا. هذا الزحام… جميعهم لم يستطيعوا العثور على زوجة؟ لماذا قد أتى العديد من الناس هنا لأجل الحدث؟”
“داتو، ما قلته كان كله حقيقة؟ ذلك الفتى الشاب أنقذك؟ لكن عمره، كيف يكون هذا ممكنًا…”
“جدِّي، هذا أنا! أنا داتو!”
في تلك اللحظة، وجه السيد لي امتلأ بالدهشة. لا زال بإمكانه تذكر وجه تشو فنغ بالإضافة إلى عمره الصغير للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد توضيح المدخلات والمخرجات للموقف، بدون أي تردد أكثر، ذهب لي داتو سريعًا إلى المدينة الصغيرة التي عائلته فيها. أولًا، كان بحاجة إلى فهم ما الذي قد فعله جدُّه في الواقع. تاليًا، كان عليه إعداد خطة سريعًا لكامل عائلته حتى يتمكنوا من مغادرة المدينة الصغيرة بسرعة؛ ليبعدوا أنفسهم بسرعة من مجال قوة مدرسة الرعد الوهمية.
رغم أن تشو فنغ دعا نفسه بمتدربٍ قتالي، حتى إذا كان كذلك، سيكون من المستحيل له أن يملك القوة لإنقاذ حفيده من مدرسة الرعد الوهمية صحيح؟ إذا كان تشو فنغ حقًّا بتلك القوة، فذلك كان مرعبًا جدًّا نوعًا ما. لم يكن ذلك أمرًا يستطيع شخص عادي قبوله.
وعند مواجهة استفسار السيد لي والآخرين، لي داتو أومأ رأسه والثقة تملأ وجهه وقال، “لقد كان فتىً شاب، وهو بالتأكيد الفتى الشاب الذي تحدثت عنه أيضًا. جدِّي، هذه المرة، لقد أنقذت حياتي من غير قصد!”
وعند مواجهة استفسار السيد لي والآخرين، لي داتو أومأ رأسه والثقة تملأ وجهه وقال، “لقد كان فتىً شاب، وهو بالتأكيد الفتى الشاب الذي تحدثت عنه أيضًا. جدِّي، هذه المرة، لقد أنقذت حياتي من غير قصد!”
داخل المدينة الصغيرة، السيد لي استيقظ بالفعل. رغم ذلك، لأن حفيده قد أزعج الزعيم الشاب لمدرسة الرعد الوهمية، سُجن في السجن، ولم يكن معروفًا سواءً كان حيًّا حاليًا أم لا، كان السيد لي يعاني بشكلٍ مدمر وحزينًا لما لانهاية.
برؤية أن لي داتو واثقًا جدًّا، لم يستطع الجميع سوى أخذ نفس من الهواء البارد، ولم يملكوا أي خيارٍ إلا تصديق أن الشخص الذي أنقذ لي داتو كان الفتى الشاب الذي أكل وجبة في القصر هذا الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، لي داتو استمع أيضًا إلى توجيهات تشو فنغ. في نفس اليوم، اصطحب جدَّه سريعًا بالإضافة إلى عائلته الحميمة بعيدًا عن المدينة الصغيرة.
رغم ذلك، مقارنةً بالصدمة النقية للآخرين، الرجل ذو الشارب بشكل ثمانية بالإضافة إلى عدة رجال كبار قد امتلأت وجوههم بخوف دائم. طالما تذكروا أنهم ‘امتلكوا أعينًا لكن لم يعرفوا جبل تاي’ وتقريبًا هاجموا خبير تدريبٍ قتالي والذي يملك هوية مميزة، سيبقون يشعرون برعب شديد وخوف لا ينتهي يلازمهم.
وبعد رؤية تلك الاختبارات الصارمة، تشو فنغ الذي أتى من مقاطعة أزورا لم يعرف حقًّا إن كان قادرًا على امتلاك المؤهلات لدخول الفيلا المرموقة.
بعد ذلك، لي داتو استمع أيضًا إلى توجيهات تشو فنغ. في نفس اليوم، اصطحب جدَّه سريعًا بالإضافة إلى عائلته الحميمة بعيدًا عن المدينة الصغيرة.
رغم أن الفيلا المرموقة كانت تسمى فيلا، إلا أنها كانت قوة كبيرة حقيقية. على قمة سلسلة جبال، بنيت عدة مدن هائلة. ليس فقط أن المدن قد غطت مساحةً كبيرة بقدرة عظيمة، كل واحدة منها كانت مرتبطةً حتى. لا يهم إن كان ذلك من حيث القوة أو المنطقة، كان ذلك أقصى حد من بين كلِّ القوى التي قد رآها تشو فنغ.
بأي حال، تشو فنغ لم يعرف أي شيء عن ردة فعل عائلة لي في قصرهم لأن هدف تشو فنغ الحالي كان واضحًا جدًّا. كان دخول جبل الوحوش الألف، وبعد معرفة أن جبل الوحوش الألف كان أرضًا خطرة حيث أعلنت الوحوش الوحشية نفسها كالحكام، كان هناك فقط فرصة واحدة لتشو فنغ لدخول جبل الوحوش الألف. كان بالدخول عبر الفيلا المرموقة.
رغم أن مقاطعة تشين كانت كبيرةً جدًّا، مع سرعة النسر أبيض الرأس عالي الجودة، الأبيض الصغير، بعد فترة قريبة لبضعة أيام أكثر، وصل تشو فنغ أخيرًا إلى الفيلا المرموقة.
في نفس الوقت حين انتهى صدى صوته، ارتفع النسر أبيض الرأس بالفعل إلى الهواء، ومع صيحة ثاقبة للأذن، اندفع عميقًا داخل مقاطعة تشين. وبالنسبة إلى لي داتو، هو لم يكن شخصًا غبيًا، لذا عرف أنه لا بدّ أن جدَّه قد فعل شيئًا ما حتى ينقذ ذلك الفتى الشاب الغامض حياته.
رغم أن الفيلا المرموقة كانت تسمى فيلا، إلا أنها كانت قوة كبيرة حقيقية. على قمة سلسلة جبال، بنيت عدة مدن هائلة. ليس فقط أن المدن قد غطت مساحةً كبيرة بقدرة عظيمة، كل واحدة منها كانت مرتبطةً حتى. لا يهم إن كان ذلك من حيث القوة أو المنطقة، كان ذلك أقصى حد من بين كلِّ القوى التي قد رآها تشو فنغ.
“سيدي، إنه السيد الشاب! إنه حقًّا السيد الشاب، لقد عاد!” لي داتو أومأ رأسه بسرعة، وفي نفس الوقت، الخدم في الغرفة كان مبتهجين لما لانهاية.
لكن، بسبب تجمع الزواج، حاليًا، شكَّل الناس جبالًا ومحيطات خارج الفيلا المرموقة. العباقرة الشباب للمقاطعات التسعة كانوا متجمعين، والآن، حتى الرغبة في دخول الفيلا المرموقة كان مشكلةً ضخمة، دون ذكر مؤهلات الاشتراك في تجمع الزواج.
ترجمة soosoo
“تبًّا. هذا الزحام… جميعهم لم يستطيعوا العثور على زوجة؟ لماذا قد أتى العديد من الناس هنا لأجل الحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي، ذلك الصبي هناك. هل ستدخل الصف أم لا؟ إذا لم تكن ستدخل، لا تسد الطريق. الأشخاص خلفك لا زالوا بحاجة إلى دخول الصف صحيح؟” فقط حين كان تشو فنغ مترددًا، الأشخاص خلفه بدؤوا يصرخون بنفاذ صبر.
تشو فنغ الحالي كان يقف في محيط من الناس. بينما نظر إلى الطريق نحو الفيلا المرموقة التي كان فيه تنين طويل من البشر حيث لم يكن ممكنًا رؤية نهايته، عبس بشدة وأصبح وجهه أزرق قليلًا.
أيضًا، لمنع زعيم مدرسة الرعد الوهمية من أخذ انتقامه، أعطى تشو فنغ أحد الأكياس الكونية التي أخذها من الزعيم الشاب لمدرسة الرعد الوهمية والآخرين إلى لي داتو.
لأن تشو فنغ حقًّا لم يعرف لكم من الوقت سيحتاج لدخول الفيلا المرموقة إذا وقف في الصف.
رغم أن تشو فنغ دعا نفسه بمتدربٍ قتالي، حتى إذا كان كذلك، سيكون من المستحيل له أن يملك القوة لإنقاذ حفيده من مدرسة الرعد الوهمية صحيح؟ إذا كان تشو فنغ حقًّا بتلك القوة، فذلك كان مرعبًا جدًّا نوعًا ما. لم يكن ذلك أمرًا يستطيع شخص عادي قبوله.
بالإضافة، لم يحتج المرء فقط إلى الاصطفاف لدخول الفيلا المرموقة. في الواقع، للعديد من الناس، لقد ارتحلوا لمسافة طويلة إلى هذا المكان وانتظروا بألم لوقت طويل في الصف، لكنهم طُردوا في فحص نقطة التفتيش الأولى لأن حالاتهم أو مكانتهم لم تكن كافية.
فقط في ذلك الوقت، صدر صوت مألوف فجأة خارج الباب. سريعًا بعد ذلك، دخل لي داتو أيضًا متعجلًا إلى الغرفة. بعد معرفة أن جدَّه قد سقط في غيبوبة، كان لي داتو قلقًا للغاية بالمثل.
وبعد رؤية تلك الاختبارات الصارمة، تشو فنغ الذي أتى من مقاطعة أزورا لم يعرف حقًّا إن كان قادرًا على امتلاك المؤهلات لدخول الفيلا المرموقة.
تشو فنغ دائمًا يواجه مشاكل وفجأة يظهر الحل بسرعة يعني حظه صراحة يكفي العالم وزيادة
“أوي، ذلك الصبي هناك. هل ستدخل الصف أم لا؟ إذا لم تكن ستدخل، لا تسد الطريق. الأشخاص خلفك لا زالوا بحاجة إلى دخول الصف صحيح؟” فقط حين كان تشو فنغ مترددًا، الأشخاص خلفه بدؤوا يصرخون بنفاذ صبر.
في نفس الوقت حين انتهى صدى صوته، ارتفع النسر أبيض الرأس بالفعل إلى الهواء، ومع صيحة ثاقبة للأذن، اندفع عميقًا داخل مقاطعة تشين. وبالنسبة إلى لي داتو، هو لم يكن شخصًا غبيًا، لذا عرف أنه لا بدّ أن جدَّه قد فعل شيئًا ما حتى ينقذ ذلك الفتى الشاب الغامض حياته.
“أنت تبًّا…” حين سمع تشو فنغ الذي لم يملك مزاجًا مسرورًا بالفعل أن الناس تجرأوا حتى على الصراخ عليه، الغضب المتراكم في قلبه اندفع خارجًا مع وووش. أدار رأسه وكان سيبدأ الشتم، لكن حين وجَّه نظره خلف ذلك الشخص، لم يسع عينيه إلا أن أضاءتا وأصبح وجهه سعيدًا فورًا.
داخل المدينة الصغيرة، السيد لي استيقظ بالفعل. رغم ذلك، لأن حفيده قد أزعج الزعيم الشاب لمدرسة الرعد الوهمية، سُجن في السجن، ولم يكن معروفًا سواءً كان حيًّا حاليًا أم لا، كان السيد لي يعاني بشكلٍ مدمر وحزينًا لما لانهاية.
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
“هذا حقًّا داتو؟ لكن ألم تكن مسجونًا؟” برؤية أنه كان حقًّا حفيده من قد عاد، كان السيد لي فرحًا وحائرًا في نفس الوقت. شعر أن هناك بالتأكيد شيئًا غريبًا حول ذلك.
وااه الجد المسكين انصدم ??
بأي حال، تشو فنغ لم يعرف أي شيء عن ردة فعل عائلة لي في قصرهم لأن هدف تشو فنغ الحالي كان واضحًا جدًّا. كان دخول جبل الوحوش الألف، وبعد معرفة أن جبل الوحوش الألف كان أرضًا خطرة حيث أعلنت الوحوش الوحشية نفسها كالحكام، كان هناك فقط فرصة واحدة لتشو فنغ لدخول جبل الوحوش الألف. كان بالدخول عبر الفيلا المرموقة.
تشو فنغ دائمًا يواجه مشاكل وفجأة يظهر الحل بسرعة يعني حظه صراحة يكفي العالم وزيادة
“سيدي، إنه السيد الشاب! إنه حقًّا السيد الشاب، لقد عاد!” لي داتو أومأ رأسه بسرعة، وفي نفس الوقت، الخدم في الغرفة كان مبتهجين لما لانهاية.
المهم أتمنى أن تستمتعوا بهذا الفصل وإذا كان هناك أي تسميات مختلفة عن الفصول الماضية فاعذروني أنا لم أقرأها بعد لكن سأصححها غدًا حتى أني ما أعرف من أين أتى هذا اللي داتو وجده (لكن دام تشو فنغ ساعدهم خلاص انضموا للائحة الشخصيات الجيدة ???)
بينما حمل الكيس الكوني، كان لي داتو متأثرًا جدًّا حتى أنه لم يعرف ما عليه فعله لأنه لم يستطع التفكير السبب لمساعدة تشو فنغ له. لذا، بعد فترة من التردد، سأل باهتمام وفضول، “أيها البطل الشاب، لماذا ساعدتني؟”
ترجمة soosoo
لكن، بسبب تجمع الزواج، حاليًا، شكَّل الناس جبالًا ومحيطات خارج الفيلا المرموقة. العباقرة الشباب للمقاطعات التسعة كانوا متجمعين، والآن، حتى الرغبة في دخول الفيلا المرموقة كان مشكلةً ضخمة، دون ذكر مؤهلات الاشتراك في تجمع الزواج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي، ذلك الصبي هناك. هل ستدخل الصف أم لا؟ إذا لم تكن ستدخل، لا تسد الطريق. الأشخاص خلفك لا زالوا بحاجة إلى دخول الصف صحيح؟” فقط حين كان تشو فنغ مترددًا، الأشخاص خلفه بدؤوا يصرخون بنفاذ صبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات