السيد مهرج
1252: السيد مهرج.
الفارس الفضي!
عندما رأوا الشخص يخرج من خلف البرج المنهار، اتخذ أعضاء فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة على الفور موقفًا دفاعيًا، وعلى استعداد للهجوم أو تقديم أي دفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أحاطت به الرياح القوية بينما اقترب من الباب الرئيسي لبلاط الملك العملاق.
في عيونهم، كان الرجل الذي يرتدي ملابس غريبة وقبعة غريبة يعادل الوحش، واحد مرعب بشكل خاص كذلك!
أراد كولين إلياد في الأصل أن يفهم قوة جيرمان سبارو، لذلك لم يمنعه. لقد أشار فقط إلى أن تتبعه لوفيا، لدعمه إذا ارتكب أي أخطاء. ومع ذلك، في تلك اللحظة، تباطأ فجأة. عبس قليلاً كما لو كان قد التقط رائحة شيء ما.
حتى المتجاوزين العاديين قد ينظرون إلى أنفسهم على أنهم وحوش بعد تعرضهم لمثل هذه الطفرة الجسدية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يحين الوقت وتقوم فرصة بإظهار نفسها، سيكون هو ولوفيا وديريك قادرين على إعطاء إشارة والسماح لأعضاء الفريق بالاندفاع عبر مسار واضح لتقديم التعزيزات.
عند رؤية ردود أفعال نصف العمالقة، ابتسم كلاين على نطاق واسع وقال بابتسامة مبتهجة، “مرحبًا جميعا، أنا جيرمان سبارو.”
دون إضاعة أي وقت، أرجع كولين إلياد بسرعة نظرته وقال لجيرمان سبارو، “سأمسك أحد الفارسين الفضيين. أسرع وأنهي الآخر.”
“يجب أن تكونوا جميعًا سعداء لأنني ما زلت أستطيع التحكم في نفسي. وإلا، فكنتم ستفقدون عقولكم لأنكم نظرتوا إلي مباشرة.”
استدار ديريك على الفور وكان على وشك العودة عندما نظر كولين إلياد ولوفيا إلى بعضهما البعض وأومأوا برأسهم بشكل غير واضح.
وبينما كان يتحدث، كانت الديدان الشفافة على الجانب الأيسر من وجهه ورقبته لا تزال تتلوى ببطء. تحت الملابس على الجانب الأيسر من جسده، كانت هناك علامات بارزة تتلوى برفق.
فووو. لقد نفخ على رأس الطائرة الورقية، وأرجح ذراعه، وألقى بها نحو السحب التي التهمها الظلام.
‘وحش!’ كان أعضاء مدينة الفضة الذين لم يكونوا أنصاف الآلهة متأكدين بشكل متزايد من حكمهم الخاص.
“لا يعمل ‘الإنتقال’. أيضًا.” قالت لوفيا بصوت عميق قليلاً.
“أنت… أنت العـ- السيد سبارو؟” تمكن ديريك بيرغ أخيرًا من التعرف على السيد العالم الذي التقى به مرة واحدة.
تبادل أعضاء البعثة، الذين لم يكونوا أنصاف آلهة، النظرات وترددوا للحظة. في النهاية، اختاروا الاستماع إلى كولين إلياد.
رفع كلاين راحة يده اليسرى وغطى خده الأيسر. ابتسم وقال: “الحياة دائمًا هي عن مواجهة ما هو غير متوقع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تبددت فجأة، وسرعان ما انهارت كالحجر في السحب المظلمة، دون التسبب في أي تموجات.
دون انتظار رد الشمس الصغير، توقف وقال، “لقد فتحت بالفعل باب مسكن الملك العملاق. تسبب هذا في بعض الحوادث، مما تسبب في تغيير المملكة الإلهية.”
ومع ذلك، فإن استبدال غروب الشمس المتجمد بالشمس الحارقة للظهيرة قد أوضح أشياء كثيرة.
‘تم بالفعل فتح باب مسكن الملك العملاق؟’ أضاق كولين إلياد الأشيب وذو الندوب عينيه. لقد نظر لا شعوريًا إلى المباني الرائعة المغطاة بأشعة الشمس الذهبية.
ظل كولين إلياد صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يستدير إليهم ويقول: “اتركوا ساحة الملك العملاق وانتظروا في الأطراف. إذا رأيتم الإشارة، تصرفوا فورًا وفقًا للخطة.”
ومع ذلك، وبسبب المسافة، لم يستطع رؤية الوضع في القمة.
تبادل أعضاء البعثة، الذين لم يكونوا أنصاف آلهة، النظرات وترددوا للحظة. في النهاية، اختاروا الاستماع إلى كولين إلياد.
ومع ذلك، فإن استبدال غروب الشمس المتجمد بالشمس الحارقة للظهيرة قد أوضح أشياء كثيرة.
خلال هذه العملية، رفع يده اليمنى عرضيا وهزها عدة مرات، كما لو كان يمد معصمه أو يمسك بالهواء.
اجتاحت نظرة كلاين زعيم مدينة الفضة والشيخ لوفيا، التي كانت ترتدي درعًا أسود، من أعضاء مجلس الستة أعضاء. ثم نظر إلى الشمس واستمر بابتسامة، “لقد جلب لي هذا أيضًا بعض الآثار السلبية، تمامًا كما لاحظتم بالفعل.”
لم تستجب لوفيا بينما أطلقت روحًا نصف شفافة إحاطت بقطعة من الحصى.
في هذه المرحلة، صفق يديه وقال بنبرة آمرة، مثل شخص بالغ يوجه الأطفال، “حسنًا، المتجاوزين أسفل مستوى النصف إله يجب أن يتراجعوا. بلاط الملك العملاق بعد الحالة الشاذة ليس مكانًا يمكنكم الدخول إليه.”
الآن، بمساعدة قوية من الخارجي الذي انضم إليهم، وحقيقة أن بلاط الملك العملاق قد شهد بالفعل نوعًا من الشذوذ، لم يعرف أحد ما الذي سيواجهونه إذا تعمقوا. بأقصى درجات الحذر، اعتقد كولين إلياد أن اقتراح جيرمان سبارو لم يكن مشكلة. علاوة على ذلك، كان لديه أفكاره الأنانية- لم يكن يريد لأعضاء آخرين غير أنصاف الآلهة أن يتعرضوا لأي مخاطر غير ضرورية أو إصابات لا معنى لها. لذلك، وافق على رأي القوة الشبيهة بالوحش.
شعر أعضاء فريق الرحلة الاستكشافية، باستثناء كولين وديريك ولوفيا، بإحساس لا يمكن تفسيره بالخوف بينما ألقوا أنظارهم على الزعيم.
‘وحش!’ كان أعضاء مدينة الفضة الذين لم يكونوا أنصاف الآلهة متأكدين بشكل متزايد من حكمهم الخاص.
ظل كولين إلياد صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يستدير إليهم ويقول: “اتركوا ساحة الملك العملاق وانتظروا في الأطراف. إذا رأيتم الإشارة، تصرفوا فورًا وفقًا للخطة.”
لكن في النهاية، لم يقدم أي أعذار. التزم الصمت وقوم ظهره.
لم يكن أعضاء فريق الحملة المختارة بعناية أقوياء فقط وقريبين في القوة من أنصاف ألهة، ولكن لقد كان لديهم أيضًا تحف أثرية مختومة مختلفة قوية تكمل بعضها البعض. حتى لو كانوا يواجهون قديسًا، فإنهم لم يكونوا بلا أمل عندما يتعلق الأمر بهزيمة أحدهم. ومع ذلك، في الخطة الأصلية لمدينة الفضة، لم يكونوا القوة الرئيسية. لذلك، قادهم كولين إلياد إلى هنا على أمل أنه عندما قطع هو وأنصاف الآلهة الآخرون الأعداء المختبئين، سيتمكن أعضاء الفريق هؤلاء من التألق. يمكنهم بعد ذلك استخدام التحف الأثرية المختومة المختلفة للتعامل مع الحوادث المختلفة، مما يمنع الفريق بأكمله من المعاناة من أي نقاط ضعف.
“أنت… أنت العـ- السيد سبارو؟” تمكن ديريك بيرغ أخيرًا من التعرف على السيد العالم الذي التقى به مرة واحدة.
الآن، بمساعدة قوية من الخارجي الذي انضم إليهم، وحقيقة أن بلاط الملك العملاق قد شهد بالفعل نوعًا من الشذوذ، لم يعرف أحد ما الذي سيواجهونه إذا تعمقوا. بأقصى درجات الحذر، اعتقد كولين إلياد أن اقتراح جيرمان سبارو لم يكن مشكلة. علاوة على ذلك، كان لديه أفكاره الأنانية- لم يكن يريد لأعضاء آخرين غير أنصاف الآلهة أن يتعرضوا لأي مخاطر غير ضرورية أو إصابات لا معنى لها. لذلك، وافق على رأي القوة الشبيهة بالوحش.
في نهاية الفعل الأخير، غرقت كتف كلاين قليلاً كما لو كانت قد تجمدت، لكن لم يظهر شيء في الفراغ.
عندما يحين الوقت وتقوم فرصة بإظهار نفسها، سيكون هو ولوفيا وديريك قادرين على إعطاء إشارة والسماح لأعضاء الفريق بالاندفاع عبر مسار واضح لتقديم التعزيزات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على كلا جانبي الباب وقف حارس يبلغ ارتفاعه ستة أمتار بطريقة متسلطة. كانوا يرتدون دروعًا فضية رائعة لكامل الجسم، أحدهم يحمل سيفًا كبيرًا والآخر فأس ضخم. خلف أقنعتهم كان هناك وهج برتقالي.
أما لحالة أين ستكون قوى تجاوز الفريق بأكملها غير قادرة على التعامل مع المواقف المختلفة لأنها أصبحت بشكل جماعي رتيبة نسبيًا، لم يكن كولين إلياد قلقًا جدًا لأن الراعي السابقة، لوفيا، كانت موجودة.
الآن، بمساعدة قوية من الخارجي الذي انضم إليهم، وحقيقة أن بلاط الملك العملاق قد شهد بالفعل نوعًا من الشذوذ، لم يعرف أحد ما الذي سيواجهونه إذا تعمقوا. بأقصى درجات الحذر، اعتقد كولين إلياد أن اقتراح جيرمان سبارو لم يكن مشكلة. علاوة على ذلك، كان لديه أفكاره الأنانية- لم يكن يريد لأعضاء آخرين غير أنصاف الآلهة أن يتعرضوا لأي مخاطر غير ضرورية أو إصابات لا معنى لها. لذلك، وافق على رأي القوة الشبيهة بالوحش.
تبادل أعضاء البعثة، الذين لم يكونوا أنصاف آلهة، النظرات وترددوا للحظة. في النهاية، اختاروا الاستماع إلى كولين إلياد.
“لا يعمل ‘الإنتقال’. أيضًا.” قالت لوفيا بصوت عميق قليلاً.
“نعم جلالتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي لبعض الوقت، رأوا الطريق الوعر المألوف. على جانب من الطريق كان هناك منحدر شاهق، وعلى الجانب الآخر كان هناك سحابة لا قاع لها غارقة في شمس الظهيرة.
في نفس الوقت الذي أجابوا فيه، ألقوا نظرة عميقة على ديريك بيرغ، كما لو كانوا يحاولون تذكير رئيسهم بالحذر من هذا التسلسل 4.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل هذه الظروف، سواء كان جيرمان سبارو أو كولين إلياد، لم يكن من الصعب عليهم قتل فارس فضي حارس بسرعة بمساعدة لوفيا وديريك. فبعد كل شيء، لم يكونوا أنصاف آلهة أحياء، لكنهم تمثال خاص بدون أي ذكاء.
كان يعرف في الواقع قوة حي يشبه الوحوش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على كلا جانبي الباب وقف حارس يبلغ ارتفاعه ستة أمتار بطريقة متسلطة. كانوا يرتدون دروعًا فضية رائعة لكامل الجسم، أحدهم يحمل سيفًا كبيرًا والآخر فأس ضخم. خلف أقنعتهم كان هناك وهج برتقالي.
كان هذا مريبًا جدًا لسكان مدينة الفضة، الذين بالكاد شاهدوا أي غرباء!
أما لحالة أين ستكون قوى تجاوز الفريق بأكملها غير قادرة على التعامل مع المواقف المختلفة لأنها أصبحت بشكل جماعي رتيبة نسبيًا، لم يكن كولين إلياد قلقًا جدًا لأن الراعي السابقة، لوفيا، كانت موجودة.
شعر ديريك بعدم الثقة الواضح لدى رفاقه، وألمه قلبه حيث كادت عيناه تغرورقان بالدموع.
خلال هذه العملية، رفع يده اليمنى عرضيا وهزها عدة مرات، كما لو كان يمد معصمه أو يمسك بالهواء.
لكن في النهاية، لم يقدم أي أعذار. التزم الصمت وقوم ظهره.
حتى أنه تخيل أنه قد كان للشيخ لوفيا علاقة بالسيد الرجل المعلق، لكنه سرعان ما تذكر الصورة الدقيقة للخالق الساقط- رجل عاري معلق رأسًا على عقب على صليب.
بعد انسحاب الأعضاء الآخرين من فريق الرحلة الاستكشافية من بلاط الملك العملاق، ابتسم كلاين وأشار إلى أنصاف الآلهة.
“لماذا تهتم كثيرًا بهاتين اللعبتين؟”
“دعوني أخمن. يجب أن تكون زعيم مدينة الفضة، صائد الشياطين السابق، الفارس الفضي الحالي، كولين إلياد. أنتِ مؤمنة الرجل المعلق، الفارس الأسود لوفيا، التي *ساعدته* في الراعي؟”
“إنك تبدو كالمهرج حقًّا.”
ضاقت عيون لوفيا الرمادية التي كانت مخبأة خلف حاجبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~
“إنك تبدو كالمهرج حقًّا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكونوا جميعًا سعداء لأنني ما زلت أستطيع التحكم في نفسي. وإلا، فكنتم ستفقدون عقولكم لأنكم نظرتوا إلي مباشرة.”
‘الرجل المعلق؟’ عند سماع كلمات السيد العالم، كاد ديريك يشك في أذنيه.
1252: السيد مهرج.
حتى أنه تخيل أنه قد كان للشيخ لوفيا علاقة بالسيد الرجل المعلق، لكنه سرعان ما تذكر الصورة الدقيقة للخالق الساقط- رجل عاري معلق رأسًا على عقب على صليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على كلا جانبي الباب وقف حارس يبلغ ارتفاعه ستة أمتار بطريقة متسلطة. كانوا يرتدون دروعًا فضية رائعة لكامل الجسم، أحدهم يحمل سيفًا كبيرًا والآخر فأس ضخم. خلف أقنعتهم كان هناك وهج برتقالي.
‘استخدم السيد العالم الرجل المعلق للإشارة إلى الخالق الساقط. وبخته الشيخ لوفيا لكونه غير مهذب؟’ ديريك، الذي كان ارتفاعه قد تجاوز لتوه المترين، أومأ برأسه وهو يشيد بشجاعة السيد العالم من أعماق قلبه.
“إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة ويمكن أن يفكروا- فارسين فضيين حقيقيين- سأكون بالتأكيد حذرًا مثلك. ولكن الآن، هاها. شاهد.”
لقد تجرأ في الواقع على إعطاء لقب لإله حقيقي، بل حتى أنه قاله بصوتٍ عالٍ أمام أتباعه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر من كلاين بضع ثوانٍ لاستعادة السيطرة على عواطفه. قام بتصويب جسده وأخرج قطعة من الورق الأبيض من جيبه بابتسامة على وجهه. طواها في “طائرة”.
نظر كولين إلياد إلى جيرمان سبارو ثم إلى لوفيا. قال بهدوء غير قادر على معرفة من كان على صواب أو خطأ، “دعونا نواصل المضي قدمًا”.
عاد أنصاف الآلهة الأربعة بسرعة إلى الدرج الحجري الضخم ذي اللون الأبيض المائل للرمادي ونظروا للأعلى.
كان قد سحب بالفعل السيفين من على ظهره وسمح لهما بإن يُغطيا بضوء الفجر.
لكن في النهاية، لم يقدم أي أعذار. التزم الصمت وقوم ظهره.
“ليس هناك أى مشكلة.” بابتسامة، استدار كلاين وسار إلى يسار سلم حجري ضخم مع أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة.
اجتاحت نظرة كلاين زعيم مدينة الفضة والشيخ لوفيا، التي كانت ترتدي درعًا أسود، من أعضاء مجلس الستة أعضاء. ثم نظر إلى الشمس واستمر بابتسامة، “لقد جلب لي هذا أيضًا بعض الآثار السلبية، تمامًا كما لاحظتم بالفعل.”
بعد المشي لبعض الوقت، رأوا الطريق الوعر المألوف. على جانب من الطريق كان هناك منحدر شاهق، وعلى الجانب الآخر كان هناك سحابة لا قاع لها غارقة في شمس الظهيرة.
في منتصف سور المدينة كان هناك باب ارتفاعه عشرات الأمتار. كان لونه أزرق مائل إلى الرمادي وكانت هناك مسامير ذهبية مثبتة على سطحه.
في هذه اللحظة، شعر كلاين ورفاقه بذبذبات الأرض. لقد رأوا كميات كبيرة من الغازات الوهمية ذات اللون الأسود الحالك تتصاعد من أعماق السحابة الذهبية.
حتى أنه تخيل أنه قد كان للشيخ لوفيا علاقة بالسيد الرجل المعلق، لكنه سرعان ما تذكر الصورة الدقيقة للخالق الساقط- رجل عاري معلق رأسًا على عقب على صليب.
مع وووش، انهار المسار الوعر، وسقط في “سطح الماء” المظلم.
‘وحش!’ كان أعضاء مدينة الفضة الذين لم يكونوا أنصاف الآلهة متأكدين بشكل متزايد من حكمهم الخاص.
تحت “سطح الماء” بدا وكأنه قد كان هناك دوامات غير مرئية كامنة.
تحركت رياح عنيفة أثناء قيامها بحمل الطائرة الورقية للأمام في رحلة لبضع ثوانٍ.
“هاها، انهار. لا يوجد مخرج. هاها.” انحنى كلاين ضاحكا بصوتٍ عالٍ، مما تسبب في توتر أعصاب كولين وديريك ولوفيا.
استغرق الأمر من كلاين بضع ثوانٍ لاستعادة السيطرة على عواطفه. قام بتصويب جسده وأخرج قطعة من الورق الأبيض من جيبه بابتسامة على وجهه. طواها في “طائرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘استخدم السيد العالم الرجل المعلق للإشارة إلى الخالق الساقط. وبخته الشيخ لوفيا لكونه غير مهذب؟’ ديريك، الذي كان ارتفاعه قد تجاوز لتوه المترين، أومأ برأسه وهو يشيد بشجاعة السيد العالم من أعماق قلبه.
فووو. لقد نفخ على رأس الطائرة الورقية، وأرجح ذراعه، وألقى بها نحو السحب التي التهمها الظلام.
كانا فرسان فضيين حارسين!
في الوقت نفسه، تم تغطية القفاز الذي على يده اليسرى بقشور سمك زلقة.
كان هذا مريبًا جدًا لسكان مدينة الفضة، الذين بالكاد شاهدوا أي غرباء!
عند رؤية هذا المشهد، أومأ كولين إلياد الذي كان مرتبك في الأصل برأسه قليلاً قبل أن يلقي بصره على الجسم الورقي الطائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~
تحركت رياح عنيفة أثناء قيامها بحمل الطائرة الورقية للأمام في رحلة لبضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف في الواقع قوة حي يشبه الوحوش!
ثم تبددت فجأة، وسرعان ما انهارت كالحجر في السحب المظلمة، دون التسبب في أي تموجات.
ومع ذلك، فإن استبدال غروب الشمس المتجمد بالشمس الحارقة للظهيرة قد أوضح أشياء كثيرة.
“مما يبدو، الطيران غير مفيد”. استدار كلاين نصفيا الطريق وابتسم لديريك ورفاقه.
نظر كولين إلياد إلى جيرمان سبارو ثم إلى لوفيا. قال بهدوء غير قادر على معرفة من كان على صواب أو خطأ، “دعونا نواصل المضي قدمًا”.
لم تستجب لوفيا بينما أطلقت روحًا نصف شفافة إحاطت بقطعة من الحصى.
“لا يعمل ‘الإنتقال’. أيضًا.” قالت لوفيا بصوت عميق قليلاً.
في غمضة عين، اختفت تلك القطعة الصخرية من مكانها الأصلي، “وومضت” إلى بقعة فوق السحب المظلمة. بعد ذلك، سقطت دون تحكم وغرقت في السحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تبددت فجأة، وسرعان ما انهارت كالحجر في السحب المظلمة، دون التسبب في أي تموجات.
“لا يعمل ‘الإنتقال’. أيضًا.” قالت لوفيا بصوت عميق قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘استخدم السيد العالم الرجل المعلق للإشارة إلى الخالق الساقط. وبخته الشيخ لوفيا لكونه غير مهذب؟’ ديريك، الذي كان ارتفاعه قد تجاوز لتوه المترين، أومأ برأسه وهو يشيد بشجاعة السيد العالم من أعماق قلبه.
بينما ضغط كلاين على بطنه، انحنى وضحك قبل أن يقول، “يبدو أنه لا يمكننا الدخول إلا من المدخل الرئيسي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكونوا جميعًا سعداء لأنني ما زلت أستطيع التحكم في نفسي. وإلا، فكنتم ستفقدون عقولكم لأنكم نظرتوا إلي مباشرة.”
استدار ديريك على الفور وكان على وشك العودة عندما نظر كولين إلياد ولوفيا إلى بعضهما البعض وأومأوا برأسهم بشكل غير واضح.
عند رؤية هذا المشهد، أومأ كولين إلياد الذي كان مرتبك في الأصل برأسه قليلاً قبل أن يلقي بصره على الجسم الورقي الطائر.
عاد أنصاف الآلهة الأربعة بسرعة إلى الدرج الحجري الضخم ذي اللون الأبيض المائل للرمادي ونظروا للأعلى.
بمجرد أن أنهى كولين إلياد جملته، رأى جيرمان سبارو يحني ظهره ويضحك بصوتٍ عالٍ.
فوق السلالم الصامتة التي كانت ذات درجات عالية جدًا، كانت أسوار المدينة المهيبة مغطاة بعلامات حروق. كانت هناك حتى أجساد سهام سميكة مثل الأشجار العادية.
أما بالنسبة لديريك، فقد نظر إليه بإعجاب طفيف. لقد ظن أن السيد العالم يمكن أن يقضي بسرعة على الحراس.
في منتصف سور المدينة كان هناك باب ارتفاعه عشرات الأمتار. كان لونه أزرق مائل إلى الرمادي وكانت هناك مسامير ذهبية مثبتة على سطحه.
“لا يعمل ‘الإنتقال’. أيضًا.” قالت لوفيا بصوت عميق قليلاً.
على كلا جانبي الباب وقف حارس يبلغ ارتفاعه ستة أمتار بطريقة متسلطة. كانوا يرتدون دروعًا فضية رائعة لكامل الجسم، أحدهم يحمل سيفًا كبيرًا والآخر فأس ضخم. خلف أقنعتهم كان هناك وهج برتقالي.
تحت “سطح الماء” بدا وكأنه قد كان هناك دوامات غير مرئية كامنة.
الفارس الفضي!
“أنت… أنت العـ- السيد سبارو؟” تمكن ديريك بيرغ أخيرًا من التعرف على السيد العالم الذي التقى به مرة واحدة.
كانا فرسان فضيين حارسين!
عاد أنصاف الآلهة الأربعة بسرعة إلى الدرج الحجري الضخم ذي اللون الأبيض المائل للرمادي ونظروا للأعلى.
دون إضاعة أي وقت، أرجع كولين إلياد بسرعة نظرته وقال لجيرمان سبارو، “سأمسك أحد الفارسين الفضيين. أسرع وأنهي الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~
لم يكن متأكدًا تمامًا من قوة جيرمان سبارو، ولكن من الإعجاب والاحترام اللذين شعر بهما من ديريك بيرغ، فضلاً عن حقيقة أنه فتح مقر إقامة الملك العملاق، قرر أن هذا النصف إله الذي باركه الأحمق لم يكن أضعف منه.
“إنك تبدو كالمهرج حقًّا.”
في ظل هذه الظروف، سواء كان جيرمان سبارو أو كولين إلياد، لم يكن من الصعب عليهم قتل فارس فضي حارس بسرعة بمساعدة لوفيا وديريك. فبعد كل شيء، لم يكونوا أنصاف آلهة أحياء، لكنهم تمثال خاص بدون أي ذكاء.
شعر ديريك بعدم الثقة الواضح لدى رفاقه، وألمه قلبه حيث كادت عيناه تغرورقان بالدموع.
بمجرد أن أنهى كولين إلياد جملته، رأى جيرمان سبارو يحني ظهره ويضحك بصوتٍ عالٍ.
لم تستجب لوفيا بينما أطلقت روحًا نصف شفافة إحاطت بقطعة من الحصى.
“لماذا تهتم كثيرًا بهاتين اللعبتين؟”
عندما رأوا الشخص يخرج من خلف البرج المنهار، اتخذ أعضاء فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة على الفور موقفًا دفاعيًا، وعلى استعداد للهجوم أو تقديم أي دفاع.
“إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة ويمكن أن يفكروا- فارسين فضيين حقيقيين- سأكون بالتأكيد حذرًا مثلك. ولكن الآن، هاها. شاهد.”
لكن في النهاية، لم يقدم أي أعذار. التزم الصمت وقوم ظهره.
أثناء حديثه، استخدم كلاين يده اليسرى، التي كان بها العديد من ديدان الروح تزحف عبرها، للضغط على قبعته العلوية. قام بتقويم جسده وصعد الدرج بخفة.
عند رؤية ردود أفعال نصف العمالقة، ابتسم كلاين على نطاق واسع وقال بابتسامة مبتهجة، “مرحبًا جميعا، أنا جيرمان سبارو.”
ثم أحاطت به الرياح القوية بينما اقترب من الباب الرئيسي لبلاط الملك العملاق.
خلال هذه العملية، رفع يده اليمنى عرضيا وهزها عدة مرات، كما لو كان يمد معصمه أو يمسك بالهواء.
خلال هذه العملية، رفع يده اليمنى عرضيا وهزها عدة مرات، كما لو كان يمد معصمه أو يمسك بالهواء.
مع وووش، انهار المسار الوعر، وسقط في “سطح الماء” المظلم.
في نهاية الفعل الأخير، غرقت كتف كلاين قليلاً كما لو كانت قد تجمدت، لكن لم يظهر شيء في الفراغ.
عندما رأوا الشخص يخرج من خلف البرج المنهار، اتخذ أعضاء فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة على الفور موقفًا دفاعيًا، وعلى استعداد للهجوم أو تقديم أي دفاع.
أراد كولين إلياد في الأصل أن يفهم قوة جيرمان سبارو، لذلك لم يمنعه. لقد أشار فقط إلى أن تتبعه لوفيا، لدعمه إذا ارتكب أي أخطاء. ومع ذلك، في تلك اللحظة، تباطأ فجأة. عبس قليلاً كما لو كان قد التقط رائحة شيء ما.
تحركت رياح عنيفة أثناء قيامها بحمل الطائرة الورقية للأمام في رحلة لبضع ثوانٍ.
أما بالنسبة لديريك، فقد نظر إليه بإعجاب طفيف. لقد ظن أن السيد العالم يمكن أن يقضي بسرعة على الحراس.
في نهاية الفعل الأخير، غرقت كتف كلاين قليلاً كما لو كانت قد تجمدت، لكن لم يظهر شيء في الفراغ.
~~~~~~
“لماذا تهتم كثيرًا بهاتين اللعبتين؟”
تخيلوا هذه شخصية كلاين على كل مدار الرواية????
لم يكن أعضاء فريق الحملة المختارة بعناية أقوياء فقط وقريبين في القوة من أنصاف ألهة، ولكن لقد كان لديهم أيضًا تحف أثرية مختومة مختلفة قوية تكمل بعضها البعض. حتى لو كانوا يواجهون قديسًا، فإنهم لم يكونوا بلا أمل عندما يتعلق الأمر بهزيمة أحدهم. ومع ذلك، في الخطة الأصلية لمدينة الفضة، لم يكونوا القوة الرئيسية. لذلك، قادهم كولين إلياد إلى هنا على أمل أنه عندما قطع هو وأنصاف الآلهة الآخرون الأعداء المختبئين، سيتمكن أعضاء الفريق هؤلاء من التألق. يمكنهم بعد ذلك استخدام التحف الأثرية المختومة المختلفة للتعامل مع الحوادث المختلفة، مما يمنع الفريق بأكمله من المعاناة من أي نقاط ضعف.
تحت “سطح الماء” بدا وكأنه قد كان هناك دوامات غير مرئية كامنة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات