أتمنى لكما كُلَّ التوفيق
1253: أتمنى لكما التوفيق.
بوووم!
فقط عندما كان كلاين على وشك الوصول إلى نهاية الدرجات الحجرية، أن الفارسان الفضيان الحارسات خارج بلاط الملك العملاق قد تفاعلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، قام كلاين بتخزين خاصية تجاوز الفارس الفضي التي تسربت من الأرنب.
أداروا رؤوسهم مع وميض الوهج البرتقالي خلف أقنعتهم مرتين، كأنه يؤكدون هوية الزائر. علاوة على ذلك، كانت لديهم لحظة من الارتباك.
بوووم!
كان نصف وجه كلاين طبيعي، والنصف الآخر كان مرعب. إنحرف الجانب الأيمن من فمه بشكل مبالغ فيه. انحرفت الديدان الشفافة على الأيسر ببطء، لتكشف عن ابتسامة مخيفة وغير مبالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت تماثيل عملاقة مغطاة بدروع حديدية أمام مباني مختلفة تحرس المسار المؤدي إلى مساكن الإله.
ثووود!
همممم!
مع عبور قدمه اليمنى الخطوة الأخيرة، وصل إلى المنصة حيث وقع بلاط الملك العملاق.
لم يكن لزعيم مدينة الفضة أي تغيير في التعبير. أمسك بالسيفين اللذين كسرا ضوء الفجر وسار بثبات على درجات الحجر. جاء إلى جانب كلاين وهمس، “متحولة؟”
فجأة، ظهر صدع أبيض فضي على جبين كلاين حيث انبعث عدد لا يحصى من الأشعة الفضية من جسده.
بعد دخولها إلى معسكر قوات إنتيس وفيزاك المتحالفة، علمت أن “اختفاءها النفسي” كان من المحتمل جدًا أن يُرى من خلاله من قبل الأخرين باستخدام أدلة أخرى، مثل عدم قدرتها على إخفاء حقدها تمامًا.
تحطم جسده بالكامل على الفور إلى قطع من اللحم والدم.
أومأ كولين صائد الشيطان السابق برأسه قليلاً دون أي اعتراضات. خلف لوفيا، ظهرت شخصية وهمية مغطاة بدرع فضي بعيون حمراء داكنة ويبلغ ارتفاعها عدة أمتار.
طافت هذه الشظايا وسرعان ما نحفت وتلاشت، وتحولت إلى قطع ورقية.
بعد دخولها إلى معسكر قوات إنتيس وفيزاك المتحالفة، علمت أن “اختفاءها النفسي” كان من المحتمل جدًا أن يُرى من خلاله من قبل الأخرين باستخدام أدلة أخرى، مثل عدم قدرتها على إخفاء حقدها تمامًا.
ظهر كلاين بقبعته الرسمية ومعطفه الأسود الواحد تلو الآخر في أماكن مختلفة. ومع ذلك، تم تمزيقهم جميعًا بواسطة السيف الفضية العظيمة. تحول بعضها إلى أوهام، بينما تحول البعض الآخر إلى أشكال ورقية.
وفقًا للاتفاق بينه وبين الملاك، فإن غنائم الحرب التي حصل عليها كلاين من استدعاء إسقاط الفراغ التاريخي ستقسم بالتساوي مع الآنسة رسول.
في هذه اللحظة، ظهر شخص فجأة خارج الباب الرئيسي لبلاط الملك العملاق حيث اختفى الحارسان.
تم تغطية شخصية بيضاء رمادية بضوء أحمر برتقالي. امتدت سلالم لا حصر لها من خلف الباب وصولاً إلى أطول وأروع سكن للملك العملاق. في الطريق، لم تكن هناك عقبات. كانت هناك قصور وأبراج على الجانبين.
كانت دمية ضخمة ترتدي ثوبًا طويلًا داكنًا ومعقدًا ملفوف حولها كروم شريرة.
كنصف إله لمسار المتفرج، أرجعت أودري على الفور نظرتها وهدأت عقلها للسيطرة على نفسها من فقدان السيطرة.
ريينت تينيكر!
“يمكننا الدخول”. ابتسم كلاين وهو يقول لكولين إلياد والآخرين في أسفل السلم الحجري.
عندما صعد كلاين السلالم الحجرية، لم يكن الشخص الذي استدعاه سوى الآنسة رسول. ومع ذلك، لقد *ظهرت* في شكل روح، لذا لم يراها كولين إلياد ولوفيا وديريك.
تقدم بضع خطوات للأمام وبسط كفيه. أطلق ‘تسك’ وقال، “يا للأسف. بهذه الطريقة، لن تكون قادرًا على ضربي.”
في هذه اللحظة، كان الفارسان الفضيان الذين أخفيا نواياهم الشريرة وكانوا يختبئون بمساعدة الضوء يطاردون كلاين بدافع الغريزة. لقد كشفوا بالفعل عن مكان وجودهم بعد المراقبة المطولة للقوة ذات مستوى الملاك.
تم فتح الباب الضخم بشكل أسرع وأسرع، وانكشف المشهد في الداخل تدريجياً لكلاين ورفاقه.
عكست عيون ريينت تينيكر الحمراء اللامعة على الفور منطقة فارغة على ما يبدو.
كان وجه أحدهم مظلل، وشعر أسود مجعد يصل إلى كتفيه، وزوج من الأجنحة السوداء على ظهره. كان الآخر ظلًا نقيًا تشوه بالجوانب من وقت لآخر.
كان هناك وميض من الضوء، وقفز أرنب أبيض فجأة من العدم. لقد قفز حول المنطقة ولفها، وعيناها منتفخة بشكل غير طبيعي.
في تلك اللحظة، طار شخصان من قصر الملك العملاق وانزلقوا نحو الفرسان الفضيين الثلاثة.
بعد ذلك مباشرةً، اتخذت الآنسة رسول خطوة إلى الأمام واختفت.
انفجر الأرنب ذو الفراء الأبيض فجأة، وتناثر لحمه على الأرض.
في منطقة أخرى، ظهر الفارس المتبقي بالدرع الفضية. أصبحت أفعاله متصلبة وبطيئة.
فقط عندما كان كلاين على وشك الوصول إلى نهاية الدرجات الحجرية، أن الفارسان الفضيان الحارسات خارج بلاط الملك العملاق قد تفاعلا.
كانت تسيطر عليه روح!
مر الوقت ببطء شديد لدرجة أن أودري تخيلت أنه قد توقف. بعد فترة زمنية غير معروفة، رأت أخيرًا الضباب فوق قاعدة قوات الحلفاء يصبح مظلمًا، كما لو كانت الشمس تغرق في الأفق. بدأ الليل يحكم هذا العالم.
توقف كلاين، الذي استخدم نفسه كطعم، عن “الوميض”. ضغط بيده على صدره وأعطى إنحناءة احتفالية للغاية.
كان نصف وجه كلاين طبيعي، والنصف الآخر كان مرعب. إنحرف الجانب الأيمن من فمه بشكل مبالغ فيه. انحرفت الديدان الشفافة على الأيسر ببطء، لتكشف عن ابتسامة مخيفة وغير مبالية.
“وجدتُكما. أتمنى لكما كُلَّ التوفيق.”
أداروا رؤوسهم مع وميض الوهج البرتقالي خلف أقنعتهم مرتين، كأنه يؤكدون هوية الزائر. علاوة على ذلك، كانت لديهم لحظة من الارتباك.
مقوما جسده، لقد رفع يده اليمنى، وفرقع أصابعه.
أضاء شعاع أبيض فضي، متفجرًا بجانب أودري، ممزقا الضباب.
بوووم!
عندما تقاطع الشخصان مع بعضهما البعض، عاد الإسقاط التاريخي لريينت تينيكر إلى ضباب التاريخ، بينما تبع الفارس الفضي وراء كلاين عن كثب وعاد بطاعة شديدة إلى حافة الدرجات الحجرية معه.
انفجر الأرنب ذو الفراء الأبيض فجأة، وتناثر لحمه على الأرض.
كان هناك وميض من الضوء، وقفز أرنب أبيض فجأة من العدم. لقد قفز حول المنطقة ولفها، وعيناها منتفخة بشكل غير طبيعي.
بعد ذلك، سار نحو الحارس الفارس الفضي الذي بذل قصارى جهده للنضال ولكن دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثووود!
عندما تقاطع الشخصان مع بعضهما البعض، عاد الإسقاط التاريخي لريينت تينيكر إلى ضباب التاريخ، بينما تبع الفارس الفضي وراء كلاين عن كثب وعاد بطاعة شديدة إلى حافة الدرجات الحجرية معه.
طافت هذه الشظايا وسرعان ما نحفت وتلاشت، وتحولت إلى قطع ورقية.
لقد كان قد أصبح بالفعل دمية كلاين.
بااا! بااا! بااا!
“يمكننا الدخول”. ابتسم كلاين وهو يقول لكولين إلياد والآخرين في أسفل السلم الحجري.
فتح “الظل” فمه وأطلق مدفع هوائي.
أضاءت عينا ديريك وهو يتعجب داخليا.
كان نصف وجه كلاين طبيعي، والنصف الآخر كان مرعب. إنحرف الجانب الأيمن من فمه بشكل مبالغ فيه. انحرفت الديدان الشفافة على الأيسر ببطء، لتكشف عن ابتسامة مخيفة وغير مبالية.
‘السيد العالم قوي حقا. لقد تمكن من القضاء على فارسين فضيين حارسين بمفرده بهذه السرعة!’
“يبدو أنه لا يمكنكم مغادرة تلك المنطقة”.
أدار كولين إلياد رأسه لإلقاء نظرة على لوفيا. من نظراتها، كان بإمكانه الشعور بمشاعرها الثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عكست عيون ريينت تينيكر الحمراء اللامعة على الفور منطقة فارغة على ما يبدو.
لم يكن لزعيم مدينة الفضة أي تغيير في التعبير. أمسك بالسيفين اللذين كسرا ضوء الفجر وسار بثبات على درجات الحجر. جاء إلى جانب كلاين وهمس، “متحولة؟”
كانت تسيطر عليه روح!
ضغط كلاين على دودة الروح التي شكلت عينه اليسرى وابتسم دون إجابة.
كانت دمية ضخمة ترتدي ثوبًا طويلًا داكنًا ومعقدًا ملفوف حولها كروم شريرة.
بعد أن صعد ديريك ولوفيا الدرج، استدار أنصاف الآلهة الأربعة والدمية المتحركة ووصلوا إلى الباب الرئيسي لبلاط الملك العملاق.
كان وجه أحدهم مظلل، وشعر أسود مجعد يصل إلى كتفيه، وزوج من الأجنحة السوداء على ظهره. كان الآخر ظلًا نقيًا تشوه بالجوانب من وقت لآخر.
خلال هذه العملية، قام كلاين بتخزين خاصية تجاوز الفارس الفضي التي تسربت من الأرنب.
لقد نظر إلى الباب الرئيسي وجعل الفارس الفضي الحارس، الذي كان أطول منه بكثير، يأخذ بضع خطوات للأمام ويدخل السيف في الأرض.
كانت هذه مكافأة لريينت تينيكر.
فتح “الظل” فمه وأطلق مدفع هوائي.
وفقًا للاتفاق بينه وبين الملاك، فإن غنائم الحرب التي حصل عليها كلاين من استدعاء إسقاط الفراغ التاريخي ستقسم بالتساوي مع الآنسة رسول.
طافت هذه الشظايا وسرعان ما نحفت وتلاشت، وتحولت إلى قطع ورقية.
أخذت ريينت تينيكر خاصية التجاوز، بينما حصل كلاين على دمية الفارس الفضي.
تقدم بضع خطوات للأمام وبسط كفيه. أطلق ‘تسك’ وقال، “يا للأسف. بهذه الطريقة، لن تكون قادرًا على ضربي.”
لقد نظر إلى الباب الرئيسي وجعل الفارس الفضي الحارس، الذي كان أطول منه بكثير، يأخذ بضع خطوات للأمام ويدخل السيف في الأرض.
في هذه اللحظة، كان الفارسان الفضيان الذين أخفيا نواياهم الشريرة وكانوا يختبئون بمساعدة الضوء يطاردون كلاين بدافع الغريزة. لقد كشفوا بالفعل عن مكان وجودهم بعد المراقبة المطولة للقوة ذات مستوى الملاك.
ثم انحنى الفارس الفضي ومد يديه للضغط على الباب الذي يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار.
تم تغطية شخصية بيضاء رمادية بضوء أحمر برتقالي. امتدت سلالم لا حصر لها من خلف الباب وصولاً إلى أطول وأروع سكن للملك العملاق. في الطريق، لم تكن هناك عقبات. كانت هناك قصور وأبراج على الجانبين.
بعد صوت صرير ثقيل، فتح الباب ذو المسامير الذهبية ببطء.
في صمت، أغمض جنود وضباط إنتيس وفيزاك أعينهم وناموا. وشمل هذا العديد من المتجاوزين الأخرين.
في هذه اللحظة، قفزت “الشمس” في السماء، وتجمد بلاط الملك العملاق بأكمله في الغسق البرتقالي والأحمر.
بينما كانت أفكارها تتسابق، تراجعت بضع خطوات إلى الوراء واستخدمت الاختفاء النفسي للاختباء في الضباب الكثيف. لم تكن في عجلة من أمرها للتسلل إلى معسكر القوات المتحالفة لإنتيس وفيزاك.
تم فتح الباب الضخم بشكل أسرع وأسرع، وانكشف المشهد في الداخل تدريجياً لكلاين ورفاقه.
في منطقة أخرى، ظهر الفارس المتبقي بالدرع الفضية. أصبحت أفعاله متصلبة وبطيئة.
تم تغطية شخصية بيضاء رمادية بضوء أحمر برتقالي. امتدت سلالم لا حصر لها من خلف الباب وصولاً إلى أطول وأروع سكن للملك العملاق. في الطريق، لم تكن هناك عقبات. كانت هناك قصور وأبراج على الجانبين.
في هذه اللحظة، كان الفارسان الفضيان الذين أخفيا نواياهم الشريرة وكانوا يختبئون بمساعدة الضوء يطاردون كلاين بدافع الغريزة. لقد كشفوا بالفعل عن مكان وجودهم بعد المراقبة المطولة للقوة ذات مستوى الملاك.
وقفت تماثيل عملاقة مغطاة بدروع حديدية أمام مباني مختلفة تحرس المسار المؤدي إلى مساكن الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت تماثيل عملاقة مغطاة بدروع حديدية أمام مباني مختلفة تحرس المسار المؤدي إلى مساكن الإله.
“حان وقتكم للأداء.” أدار كلاين رأسه إلى الجانب وأعطى ابتسامة مبالغ فيها لكولين إلياد ولوفيا.
لذلك، ماعدا عن “الإختفاء النفسي”، استخدمت أيضًا تقنيات مماثلة و “تشويه” يد الرعب لإنشاء نسخة مزيفة أخرى من نفسها لتضليل المهاجمين المحتملين.
أومأ كولين صائد الشيطان السابق برأسه قليلاً دون أي اعتراضات. خلف لوفيا، ظهرت شخصية وهمية مغطاة بدرع فضي بعيون حمراء داكنة ويبلغ ارتفاعها عدة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عبور قدمه اليمنى الخطوة الأخيرة، وصل إلى المنصة حيث وقع بلاط الملك العملاق.
بااا! بااا! بااا!
فجأة، ظهر صدع أبيض فضي على جبين كلاين حيث انبعث عدد لا يحصى من الأشعة الفضية من جسده.
أصدرت التماثيل العملاقة على جانبي درج المملكة الإلهية أشعة بيضاء فضية بينما أصدرت أصوات تحطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
استمرت “الزهور الفضية” التي تفتحت في الانتشار كما لو كانت ترحب بالضيوف.
ضغط كلاين على دودة الروح التي شكلت عينه اليسرى وابتسم دون إجابة.
قبل مضي وقت طويل، قام ثلاثة من فرسان فضيين- كولين إلياد، والروح التي ‘رعتها’ لوفيا، والدمية المتحركة التي سيطر عليها كلاين- بإزالة التماثيل العملاقة التي حرست درج المملكة الإلهية، ولم يتبق سوى المنطقة الأقرب إلى مقر إقامة الملك العملاق. لم يحاولوا ذلك بدافع الحذر.
بعد ذلك مباشرةً، اتخذت الآنسة رسول خطوة إلى الأمام واختفت.
في تلك اللحظة، طار شخصان من قصر الملك العملاق وانزلقوا نحو الفرسان الفضيين الثلاثة.
رفع كلاين يده ليغطي خده الأيسر وضحك على “الظل” وإنوني.
كان وجه أحدهم مظلل، وشعر أسود مجعد يصل إلى كتفيه، وزوج من الأجنحة السوداء على ظهره. كان الآخر ظلًا نقيًا تشوه بالجوانب من وقت لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عكست عيون ريينت تينيكر الحمراء اللامعة على الفور منطقة فارغة على ما يبدو.
كانا إنوني، الذي تحول في وقت ما، وظل كلاين، اللذين كانا تحت تأثير الملاك المظلم.
ثم ظهر تنين أبيض مائل للرمادي كان لا يزال في شكل بشري. كان يحتوي على رموز غامضة وثلاثية الأبعاد منقوشة على حراشفه الضخمة. كانوا يتسللون إلى الداخل ويمتدون للخارج، كما لو كانوا يتشابكون في شيء لا يوصف. شيء لا ينتمي إلى الواقع من شأنه أن يتسبب في دخول عقل المرء إلى جنون ويشوهون أفكاره بمجرد النظر إليها.
…
ظهر كلاين بقبعته الرسمية ومعطفه الأسود الواحد تلو الآخر في أماكن مختلفة. ومع ذلك، تم تمزيقهم جميعًا بواسطة السيف الفضية العظيمة. تحول بعضها إلى أوهام، بينما تحول البعض الآخر إلى أشكال ورقية.
في ساحة المعركة المليئة بالضباب الكثيف، ظهرت فجأة طبقة من حراشف التنين ذات اللون الرمادي والأبيض على جسد أودري. كان ذلك نتيجةً لرؤيتها شيئًا لم ينبغي أن تراه.
رفع كلاين يده ليغطي خده الأيسر وضحك على “الظل” وإنوني.
حتى مع الضباب الذي حجب رؤيتها، فإن المخلوقات رفيعة المستوى على مستوى الملائكة إستطاعت أن تفسد وتضر الكائنات الحية التي *رأتها*!
أداروا رؤوسهم مع وميض الوهج البرتقالي خلف أقنعتهم مرتين، كأنه يؤكدون هوية الزائر. علاوة على ذلك، كانت لديهم لحظة من الارتباك.
كنصف إله لمسار المتفرج، أرجعت أودري على الفور نظرتها وهدأت عقلها للسيطرة على نفسها من فقدان السيطرة.
عندما صعد كلاين السلالم الحجرية، لم يكن الشخص الذي استدعاه سوى الآنسة رسول. ومع ذلك، لقد *ظهرت* في شكل روح، لذا لم يراها كولين إلياد ولوفيا وديريك.
بينما كانت أفكارها تتسابق، تراجعت بضع خطوات إلى الوراء واستخدمت الاختفاء النفسي للاختباء في الضباب الكثيف. لم تكن في عجلة من أمرها للتسلل إلى معسكر القوات المتحالفة لإنتيس وفيزاك.
في تلك اللحظة، طار شخصان من قصر الملك العملاق وانزلقوا نحو الفرسان الفضيين الثلاثة.
كانت تنتظر فرصة- كانت تعتقد أنها ستظهر بالتأكيد.
تم تغطية شخصية بيضاء رمادية بضوء أحمر برتقالي. امتدت سلالم لا حصر لها من خلف الباب وصولاً إلى أطول وأروع سكن للملك العملاق. في الطريق، لم تكن هناك عقبات. كانت هناك قصور وأبراج على الجانبين.
مر الوقت ببطء شديد لدرجة أن أودري تخيلت أنه قد توقف. بعد فترة زمنية غير معروفة، رأت أخيرًا الضباب فوق قاعدة قوات الحلفاء يصبح مظلمًا، كما لو كانت الشمس تغرق في الأفق. بدأ الليل يحكم هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السيد العالم قوي حقا. لقد تمكن من القضاء على فارسين فضيين حارسين بمفرده بهذه السرعة!’
في صمت، أغمض جنود وضباط إنتيس وفيزاك أعينهم وناموا. وشمل هذا العديد من المتجاوزين الأخرين.
أودري، التي كانت مختبئة في مكان ليس بعيد، نامت أيضًا. ومع ذلك، وبصفتها مسافر أحلام تم “التلميح” لها مسبقًا، تمكنت من البقاء صافية.
تم فتح الباب الضخم بشكل أسرع وأسرع، وانكشف المشهد في الداخل تدريجياً لكلاين ورفاقه.
ثم، دون أن تعرف إلى متى ستستمر الفرصة، استخدمت “سفر الأحلام” لدخول قاعدة قوات إنتيس وفيزاك المتحالفة. سارت بين الجنود وخلفت وراءها بذور الوباء العقلي.
تحطم جسده بالكامل على الفور إلى قطع من اللحم والدم.
قد يتسبب هذا “الوباء” في إصابة المصاب بالذعر والهلع والانهيار العاطفي. كان من الصعب تهدئته بالطرق العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثووود!
همممم!
مغتنمتا هذه الفرصة، تراجعت إلى أعماق الضباب.
اخترق صوت بوق الفجوات بين الواقع والأحلام، حطّم العالم الضبابي، وأيقظ الجنود والضباط.
كنصف إله لمسار المتفرج، أرجعت أودري على الفور نظرتها وهدأت عقلها للسيطرة على نفسها من فقدان السيطرة.
لم تتردد أودري. في اللحظة التي سبقت تحطم الحلم تمامًا، “سافرت” إلى الطرف الآخر من المخيم بعيدًا عن المجموعة التي زُرعت بها بذور الوباء العقلي.
لم تشعر أودري بالذعر لأن التعرض للهجوم كان ضمن توقعاتها.
في الثانية التالية، انهار عالم الأحلام تمامًا، مما أجبرها على العودة إلى الواقع. ظهرت على حدود قاعدة قوات إنتيس وفيزاك المتحالفة.
“يمكننا الدخول”. ابتسم كلاين وهو يقول لكولين إلياد والآخرين في أسفل السلم الحجري.
ثووود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تنتظر فرصة- كانت تعتقد أنها ستظهر بالتأكيد.
أضاء شعاع أبيض فضي، متفجرًا بجانب أودري، ممزقا الضباب.
لقد نظر إلى الباب الرئيسي وجعل الفارس الفضي الحارس، الذي كان أطول منه بكثير، يأخذ بضع خطوات للأمام ويدخل السيف في الأرض.
لم تشعر أودري بالذعر لأن التعرض للهجوم كان ضمن توقعاتها.
رفع كلاين يده ليغطي خده الأيسر وضحك على “الظل” وإنوني.
بعد دخولها إلى معسكر قوات إنتيس وفيزاك المتحالفة، علمت أن “اختفاءها النفسي” كان من المحتمل جدًا أن يُرى من خلاله من قبل الأخرين باستخدام أدلة أخرى، مثل عدم قدرتها على إخفاء حقدها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثووود!
لذلك، ماعدا عن “الإختفاء النفسي”، استخدمت أيضًا تقنيات مماثلة و “تشويه” يد الرعب لإنشاء نسخة مزيفة أخرى من نفسها لتضليل المهاجمين المحتملين.
كانت تسيطر عليه روح!
بعبارة أخرى، كانت لا تزال هناك طبقة من الوهم مخبأة تحت اختفاءها النفسي.
أخذت ريينت تينيكر خاصية التجاوز، بينما حصل كلاين على دمية الفارس الفضي.
وأثبتت الوقائع أن فهم أودري للعدو كان صحيحًا. تعرضت النسخة المزيفة لها بالفعل لهجوم مفاجئ.
مغتنمتا هذه الفرصة، تراجعت إلى أعماق الضباب.
مغتنمتا هذه الفرصة، تراجعت إلى أعماق الضباب.
لذلك، ماعدا عن “الإختفاء النفسي”، استخدمت أيضًا تقنيات مماثلة و “تشويه” يد الرعب لإنشاء نسخة مزيفة أخرى من نفسها لتضليل المهاجمين المحتملين.
ثم ظهر تنين أبيض مائل للرمادي كان لا يزال في شكل بشري. كان يحتوي على رموز غامضة وثلاثية الأبعاد منقوشة على حراشفه الضخمة. كانوا يتسللون إلى الداخل ويمتدون للخارج، كما لو كانوا يتشابكون في شيء لا يوصف. شيء لا ينتمي إلى الواقع من شأنه أن يتسبب في دخول عقل المرء إلى جنون ويشوهون أفكاره بمجرد النظر إليها.
في منطقة أخرى، ظهر الفارس المتبقي بالدرع الفضية. أصبحت أفعاله متصلبة وبطيئة.
في الوقت نفسه، ظهرت شخصية ترتدي ملابس جنرال فيزاك في المكان الذي كانت تقف فيه أودري. كان وجهه ورقبته وكفه مغطاة بدرع فضي، مما أعطى إحساسًا بالبرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السيد العالم قوي حقا. لقد تمكن من القضاء على فارسين فضيين حارسين بمفرده بهذه السرعة!’
…
تم فتح الباب الضخم بشكل أسرع وأسرع، وانكشف المشهد في الداخل تدريجياً لكلاين ورفاقه.
سقط ظل كلاين وإنوني على منصة مغطاة بالضوء البرتقالي. تراجع الفرسان الفضيون الثلاثة وعادوا إلى جانب ديريك وكلاين.
قبل مضي وقت طويل، قام ثلاثة من فرسان فضيين- كولين إلياد، والروح التي ‘رعتها’ لوفيا، والدمية المتحركة التي سيطر عليها كلاين- بإزالة التماثيل العملاقة التي حرست درج المملكة الإلهية، ولم يتبق سوى المنطقة الأقرب إلى مقر إقامة الملك العملاق. لم يحاولوا ذلك بدافع الحذر.
رفع كلاين يده ليغطي خده الأيسر وضحك على “الظل” وإنوني.
عندما صعد كلاين السلالم الحجرية، لم يكن الشخص الذي استدعاه سوى الآنسة رسول. ومع ذلك، لقد *ظهرت* في شكل روح، لذا لم يراها كولين إلياد ولوفيا وديريك.
“يبدو أنه لا يمكنكم مغادرة تلك المنطقة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
تقدم بضع خطوات للأمام وبسط كفيه. أطلق ‘تسك’ وقال، “يا للأسف. بهذه الطريقة، لن تكون قادرًا على ضربي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بانغ!
وأثبتت الوقائع أن فهم أودري للعدو كان صحيحًا. تعرضت النسخة المزيفة لها بالفعل لهجوم مفاجئ.
فتح “الظل” فمه وأطلق مدفع هوائي.
أضاء شعاع أبيض فضي، متفجرًا بجانب أودري، ممزقا الضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
