ليس أي شخص إستثناء.
1261: ليس أي شخص إستثناء.
ركزت عينا كلاين وهو يحدق بها باهتمام. سرعان ما أكد أن اللون الأبيض الرمادي جاء من حجر غريب. كان سطحه مرقطًا بآثار الزمن، وكان محفورًا بكلمات لم يسبق له أن تعلمها من قبل ولكن قد كان بإمكانه فهمها في لمحة.
بعد فترة، سأل كلاين، “البدائي هو الذي خلق هذا العالم، وحوّل جسده إلى كل شيء؟”
في تاريخ مدينة الفضة، كان الخالق الذي كان إله الشمس القديم معادلاً للخالق الأصلي- الأقدم. لقد *كان* الوجود الأسمى الذي استيقظ بعد دهور من النوم بعد خلق العالم. ثم جرد الآلهة القديمة من قدراتها واستعادها.
ليكون صريحًا، أراد كلاين لا شعوريًا أن يسأل عما إذا كان الكيان يشير إلى الشيطانة البدائية. ومع ذلك، مع فكرة، ألغى هذه الإجابة. أولاً، لأن الشيطانة البدائية لم يكن لديها المستوى اللازم لإثارة الخوف في إله الشمس القديم، خالق مدينة الفضة. حتى إلهة الليل الدائم لم تستطع فعل ذلك. ثانيًا، بعد أن دخل الملاك المظلم *سباته*، ولدت هذه الإلهة الشريرة فقط في العصر الرابع الذي تأثر بلوح الكفر الثاني. ربما لم يكن ساسرير يعرف *عنها*. وحتى إذا كان *يعرفها* باستخدام قدرة كلي العلم *خاصته*، فلن *يذكر* بشكل خاص التسلسل 0 التي لم تكن مشاركة في الحقبة الثالثة.
عندما سمع ذلك، صُدم. من ناحية أخرى، كان سعيدًا لأن زعيم مدينة الفضة و الشمس الصغير لم يعرفوا الكثير عن مثل هذه الأمور ولم يتوصلوا إلى ربط؛ فبعد كل شيء، العبارة “كلما كان التسلسل أعلى، كلما كان المرء أقرب إلى البدائي” لم تحدث أي فساد. من ناحية أخرى، شعر بإحساس عميق بالشفقة على نفسه. كان هذا لأنه كان يعرف الكثير عن الغوامض. الآن بعد أن تم ربط كل ذلك معًا، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع التغييرات السلبية التي قد تحدث له بمجرد مغادرته بلاط الملك العملاق، مملكة إله قديمة.
خلف الظل الكثيف والشرير، أومضت العيون النحاسية في انسجام تام.
‘بالاقتران مع حقيقة أن بحر الفوضى كان تحت الأرض، فهل يمكن أن يكون من الممكن أنه كلما ارتفع التسلسل، كلما كان من الأسهل أن تتأثر ببحر الفوضى، مما يؤدي إلى استيقاظ الخالق الأصلي في جسد المرء؟ الشيء الذي ختمه تنين الخيال أنكويلت في مدينة المعجزات في رحلات غروزيل لم يكن فساد تحت الأرض، ولكن إستيقاظ الخالق الأصلي؟ بالطبع، هذا هو الشكل الأقوى والأكثر رعبا للفساد… ومصدر كل هذا هو المكان الذي نشأت منه معظم أو ربما كل خصائص التجاوز- الخالق الأصلي. كلهم جزء من *جسده*؟’ فكر كلاين في الاحتمالات المختلفة وتوصل إلى كل أنواع التكهنات.
“الكون.”
“*ولادتهم* كانت نتيجةً لعملي الجاد لمقاومة البدائي. لقد كنت قلقا من أن *دعوتهم* قد تتسبب في وقوع حادث.” أعادت العيون النحاسية النظر إلى كلاين.
‘ماذا تعني؟’ عند سماع هذا الصوت الأثيري، كان كلاين في حيرة من أمره. لقد شعر أن الملاك المظلم ساسرير لم يرد على سؤاله.
“خاصية التجاوز هي نعمة ونقمة…”
لكن بسرعة كبيرة، فهم تقريبيا ما عناه الطرف الآخر.
لم يخلق الفوضى البدائية هذا العالم، بل الكون بأسره!
لم يخلق الفوضى البدائية هذا العالم، بل الكون بأسره!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الستائر الكئيبة والمخيفة والمظلمة، بدا وكأنه قد كان هناك بعض المشاعر الإنسانية في تلك العيون النحاسية.
‘إذن، “البدائي” يشير إلى الخالق الأصلي- الأقدم؟’ حول كلاين جسده إلى الجانب وألقى نظرة سريعة على أنصاف آلهة مدينة الفضة الثلاثة، كولين إلياد وديريك ولوفيا. لقد أدرك أنه قد وجد على وجوههم نظرات حيرة وارتباك. كانوا يتجهمون ويتأملون المعنى الكامن وراء المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘التسلسل 3 شيطان الأركانا… تسلسل 2 السيد… تسلسل 1 ضوء الظلام… تسلسل 0 الأمثل…’ ومض قدر ضئيل من المعلومات في ذهن كلاين عندما أتى فجأة إلى إدراك.
في تاريخ مدينة الفضة، كان الخالق الذي كان إله الشمس القديم معادلاً للخالق الأصلي- الأقدم. لقد *كان* الوجود الأسمى الذي استيقظ بعد دهور من النوم بعد خلق العالم. ثم جرد الآلهة القديمة من قدراتها واستعادها.
مع انفجار، انهار جسد الشيخ لوفيا، وتحول إلى ظل ضخم.
بالطبع، بمعنى ما، لم يكن هذا خطأ. كان الأمر أن أسلوب الخالق الأصلي في “الإستيقاظ” كان مختلفًا عما كان يتخيله سكان مدينة الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فكر في مسألة أخرى.
‘الكون…’ فكر كلاين للحظة وسأل، “استيقظ البدائي في جسدك لأنك اكتسبت السيطرة على بحر الفوضى؟”
علاوة على ذلك، لم يبدو هذا كشيئ يمكن حله عن طريق ختم ذكرياته. فبعد كل شيء، اندمجت خاصية التجاوز بالفعل مع جسده وروحه.
إذا ما الذي سيحدث له في المستقبل بالنظر إلى كيفية سيطرته المبدئية على قلعة صفيرة؟
لوح الكفر الأول الذي ولد في بحر الفوضى!
حدقت به تلك العيون النحاسية لبضع ثوانٍ قبل أن تقول، “ليس هذا هو السبب الوحيد. كلما زاد التسلسل، كلما اقتربنا من الأول…”
ليكون صريحًا، أراد كلاين لا شعوريًا أن يسأل عما إذا كان الكيان يشير إلى الشيطانة البدائية. ومع ذلك، مع فكرة، ألغى هذه الإجابة. أولاً، لأن الشيطانة البدائية لم يكن لديها المستوى اللازم لإثارة الخوف في إله الشمس القديم، خالق مدينة الفضة. حتى إلهة الليل الدائم لم تستطع فعل ذلك. ثانيًا، بعد أن دخل الملاك المظلم *سباته*، ولدت هذه الإلهة الشريرة فقط في العصر الرابع الذي تأثر بلوح الكفر الثاني. ربما لم يكن ساسرير يعرف *عنها*. وحتى إذا كان *يعرفها* باستخدام قدرة كلي العلم *خاصته*، فلن *يذكر* بشكل خاص التسلسل 0 التي لم تكن مشاركة في الحقبة الثالثة.
‘إذا، فإن كل ملك ملائكة وتسلسل 0 لكل مسار قد يملكون الخالق الأصلي- الأقدم- يستيقظ فيهم؟’ عندما سمع كلاين ذلك، توتر وغرق قلبه.
علاوة على ذلك، لم يبدو هذا كشيئ يمكن حله عن طريق ختم ذكرياته. فبعد كل شيء، اندمجت خاصية التجاوز بالفعل مع جسده وروحه.
ثم فكر في مسألة أخرى.
‘الكون…’ فكر كلاين للحظة وسأل، “استيقظ البدائي في جسدك لأنك اكتسبت السيطرة على بحر الفوضى؟”
‘كلما زاد التسلسل، كان من الأسهل أن تتلف من قبل الشيء الموجودة تحت الأرض!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه مشابه لما تخيلته… لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة في النهاية ارتكبوا خيانة. لا عجب أن سحر القصة الخيالية للسيدة الناسك كان فعالًا…’ مع الإدراك المفاجئ، شعر كلاين أن معظم الضباب في تاريخ الحقبة الثالثة قد أزيل.
‘بالاقتران مع حقيقة أن بحر الفوضى كان تحت الأرض، فهل يمكن أن يكون من الممكن أنه كلما ارتفع التسلسل، كلما كان من الأسهل أن تتأثر ببحر الفوضى، مما يؤدي إلى استيقاظ الخالق الأصلي في جسد المرء؟ الشيء الذي ختمه تنين الخيال أنكويلت في مدينة المعجزات في رحلات غروزيل لم يكن فساد تحت الأرض، ولكن إستيقاظ الخالق الأصلي؟ بالطبع، هذا هو الشكل الأقوى والأكثر رعبا للفساد… ومصدر كل هذا هو المكان الذي نشأت منه معظم أو ربما كل خصائص التجاوز- الخالق الأصلي. كلهم جزء من *جسده*؟’ فكر كلاين في الاحتمالات المختلفة وتوصل إلى كل أنواع التكهنات.
‘لماذا أجبرني الخالق الحقيقي على دخول مسكن الملك العملاق لمقابلة ساسرير؟’
في النهاية، تذكر التحذير الذي وجهه القائد دون سميث قبل أن يشرع في طريق التجاوز هذا:
‘هذا هو الحال. كنت أعرف أن إله الشمس القديم لن ينجب أطفالًا بدون سبب…’ لم يكن من السهل على كلاين التحكم في شخصيته الافتراضية من التعبير عن الفكرة بصوتٍ عالٍ.
“نحن حماة، ولكن أيضًا حفنة من التعساء البائسين اللذين يقاتلون باستمرار ضد الأخطار والجنون”
في تاريخ مدينة الفضة، كان الخالق الذي كان إله الشمس القديم معادلاً للخالق الأصلي- الأقدم. لقد *كان* الوجود الأسمى الذي استيقظ بعد دهور من النوم بعد خلق العالم. ثم جرد الآلهة القديمة من قدراتها واستعادها.
في تلك اللحظة، اكتسب كلاين فهمًا عميقًا لهذه العبارة من زاوية أخرى.
ركزت عينا كلاين وهو يحدق بها باهتمام. سرعان ما أكد أن اللون الأبيض الرمادي جاء من حجر غريب. كان سطحه مرقطًا بآثار الزمن، وكان محفورًا بكلمات لم يسبق له أن تعلمها من قبل ولكن قد كان بإمكانه فهمها في لمحة.
فووو… لقد زفر سرا وتنهد داخليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘التسلسل 3 شيطان الأركانا… تسلسل 2 السيد… تسلسل 1 ضوء الظلام… تسلسل 0 الأمثل…’ ومض قدر ضئيل من المعلومات في ذهن كلاين عندما أتى فجأة إلى إدراك.
“خاصية التجاوز هي نعمة ونقمة…”
لوح الكفر!
لقد جمع أفكاره وابتسم.
لوح الكفر الأول الذي ولد في بحر الفوضى!
“هل يفسد المرء من معرفة هذه الأمور فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فكر في مسألة أخرى.
“لا.” نظرت العيون النحاسية إلى كولين إلياد والآخرين وقالت، “هذا يعني فقط أن فرص استيقاظ البدائي في جسدك أعلى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.” نظرت العيون النحاسية إلى كولين إلياد والآخرين وقالت، “هذا يعني فقط أن فرص استيقاظ البدائي في جسدك أعلى.”
عندما سمع ذلك، صُدم. من ناحية أخرى، كان سعيدًا لأن زعيم مدينة الفضة و الشمس الصغير لم يعرفوا الكثير عن مثل هذه الأمور ولم يتوصلوا إلى ربط؛ فبعد كل شيء، العبارة “كلما كان التسلسل أعلى، كلما كان المرء أقرب إلى البدائي” لم تحدث أي فساد. من ناحية أخرى، شعر بإحساس عميق بالشفقة على نفسه. كان هذا لأنه كان يعرف الكثير عن الغوامض. الآن بعد أن تم ربط كل ذلك معًا، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع التغييرات السلبية التي قد تحدث له بمجرد مغادرته بلاط الملك العملاق، مملكة إله قديمة.
‘أنظر في الطريقة التي استخدمها تنين الخيال؟ في الواقع، لا داعي للقلق كثيرًا. يعرف آمون وشقيقه هذا بالتأكيد، ولم يحدث شيء *لهم* بعد… طالما لم أقترب من بحر الفوضى، كتسلسل 3، لا داعي للقلق بشأن مثل هذه المشاكل. سيكون الأمر نفسه حتى لو تقدمت إلى التسلسل 2…’ بعد بعض التفكير، تخلى كلاين عن نية التعمق في هذه المسألة. لقد لف زوايا شفتيه وحول الموضوع إلى سر هلاك إله الشمس القديم:
علاوة على ذلك، لم يبدو هذا كشيئ يمكن حله عن طريق ختم ذكرياته. فبعد كل شيء، اندمجت خاصية التجاوز بالفعل مع جسده وروحه.
خلف الظل الكثيف والشرير، أومضت العيون النحاسية في انسجام تام.
‘أنظر في الطريقة التي استخدمها تنين الخيال؟ في الواقع، لا داعي للقلق كثيرًا. يعرف آمون وشقيقه هذا بالتأكيد، ولم يحدث شيء *لهم* بعد… طالما لم أقترب من بحر الفوضى، كتسلسل 3، لا داعي للقلق بشأن مثل هذه المشاكل. سيكون الأمر نفسه حتى لو تقدمت إلى التسلسل 2…’ بعد بعض التفكير، تخلى كلاين عن نية التعمق في هذه المسألة. لقد لف زوايا شفتيه وحول الموضوع إلى سر هلاك إله الشمس القديم:
علاوة على ذلك، لم يبدو هذا كشيئ يمكن حله عن طريق ختم ذكرياته. فبعد كل شيء، اندمجت خاصية التجاوز بالفعل مع جسده وروحه.
“لذلك، بموجب اتفاقك الضمني، عملت مع إلهة الليل الدائم وأنشأت خلاص الورود، مستعدا لاغتيال نفسك. من خلال العودة للحياة والهروب من البدائي، ستتمكن حقًا من السيطرة على بحر الفوضى ومسارات التجاوز الخمسة المقابلة؟”
لقد بدا وكأن هذه الكلمات قد كانت مصدر جميع اللغات، بما فيها على سبيل المثال لا الحصر جوتون وهيرميس وفيزاك القديمة ودوتانية القارة الجنوبية.
على الستائر الكئيبة والمخيفة والمظلمة، بدا وكأنه قد كان هناك بعض المشاعر الإنسانية في تلك العيون النحاسية.
“ولكن في النهاية، ما زال البدائي قد إستيقظ في جسدي…”
“صحيح.”
‘كلما زاد التسلسل، كان من الأسهل أن تتلف من قبل الشيء الموجودة تحت الأرض!’
“بعد فترة وجيزة من خروجي من بحر الفوضى، أدركت هذه المشكلة. لقد قمت بتقسيم جزء من شخصيتي عن عمد، ودمج قوى الانحطاط مع خاصية التجاوز الخاصة بمسار الرجل المعلق، وخلق أنا آخر. كان الغرض منه التحكم في بحر الفوضى و لعزله عن جسدي الحقيقي لمنع أي تلوث وفساد.”
بعد فترة، سأل كلاين، “البدائي هو الذي خلق هذا العالم، وحوّل جسده إلى كل شيء؟”
“ولكن في النهاية، ما زال البدائي قد إستيقظ في جسدي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، بمعنى ما، لم يكن هذا خطأ. كان الأمر أن أسلوب الخالق الأصلي في “الإستيقاظ” كان مختلفًا عما كان يتخيله سكان مدينة الفضة.
‘الملاك المظلم هو في الأساس جدار حماية لإله الشمس القديم؟ يشير مسار الرجل المعلق إلى مسار متوسل الأسرار؟ في ذلك الوقت، وجب أن الملاك المظلم قد كان قويًّا حقًا. لقد كان *لديه* في الواقع سيطرة جزئية على بحر الفوضى. كما هو متوقع من ملك ملائكة…’ بينما تنهد كلاين، تذكر أن إله الشمس القديم قد فشل في منع الخالق الأصلي- الأقدم- من الاستيقاظ في *جسده* على الرغم من عمله الجاد. لقد شعر بالرعب، ولم يتجرأ على تخيل ما قد كان يخبئه له مستقبله.
“بعد فترة وجيزة من خروجي من بحر الفوضى، أدركت هذه المشكلة. لقد قمت بتقسيم جزء من شخصيتي عن عمد، ودمج قوى الانحطاط مع خاصية التجاوز الخاصة بمسار الرجل المعلق، وخلق أنا آخر. كان الغرض منه التحكم في بحر الفوضى و لعزله عن جسدي الحقيقي لمنع أي تلوث وفساد.”
“لهذا السبب دعوت ليوديرو، أوكوسيس، هيرابيرغن، ميديتشي، أوروبوروس، ودعوت مختلف الآلهة وملوك الملائكة مع أمانيسيس لتأسيس خلاص الورود.” تردد صدى الصوت الذي خلفه الملاك المظلم ساسرير بصوت أجش.
كانت تقع على العرش الأسود، مخفية على يمين الملاك المظلم، معطيةً إحساسًا قديمًا للغاية.
‘لا عجب أنها تسمى خلاص… ولا عجب أن ملوك الملائكة مثل ميديتشي وأوروبوروس، المخلصين تمامًا لإله الشمس القديم، قد شاركوا أيضًا…’ لم يسع كلاين إلا الابتسام.
إذا ما الذي سيحدث له في المستقبل بالنظر إلى كيفية سيطرته المبدئية على قلعة صفيرة؟
“لماذا لم تدعوا آمون وأخيه؟”
“خاصية التجاوز هي نعمة ونقمة…”
من الناحية النظرية، يجب أن يكونوا في جانب الملاك المظلم.
لوح الكفر الأول!
“*ولادتهم* كانت نتيجةً لعملي الجاد لمقاومة البدائي. لقد كنت قلقا من أن *دعوتهم* قد تتسبب في وقوع حادث.” أعادت العيون النحاسية النظر إلى كلاين.
في النهاية، تذكر التحذير الذي وجهه القائد دون سميث قبل أن يشرع في طريق التجاوز هذا:
تركت هذه الأسرار أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة في حالة ذهول. حتى زعيم مجلس الستة أعضاء، والذي قرأ عددًا كبيرًا من الوثائق القديمة، كان يعاني من اضطرابات عاطفية على الرغم من كل معرفته وخبرته الغنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فكر في مسألة أخرى.
‘هذا هو الحال. كنت أعرف أن إله الشمس القديم لن ينجب أطفالًا بدون سبب…’ لم يكن من السهل على كلاين التحكم في شخصيته الافتراضية من التعبير عن الفكرة بصوتٍ عالٍ.
“ولكن في النهاية، ما زال البدائي قد إستيقظ في جسدي…”
قبل أن يتمكن من طرح سؤال آخر، بدا زكأن الروح التي خلفها الملاك المظلم ساسرير قد غرقت في *ذكرياته* بينما *تابع*، “بعد أن انتهيت من إعداد كل شيء، دخلت هذا المكان وأغلقت القصر. عدت إلى جسدي خلال سباتي وعززت وعيي. مشكلا توازنًا مع البدائي، وخالقا فرصة للأمانيسيس والآخرين…”
“لذلك، بموجب اتفاقك الضمني، عملت مع إلهة الليل الدائم وأنشأت خلاص الورود، مستعدا لاغتيال نفسك. من خلال العودة للحياة والهروب من البدائي، ستتمكن حقًا من السيطرة على بحر الفوضى ومسارات التجاوز الخمسة المقابلة؟”
“في النهاية، قتلوني بنجاح…”
ركزت عينا كلاين وهو يحدق بها باهتمام. سرعان ما أكد أن اللون الأبيض الرمادي جاء من حجر غريب. كان سطحه مرقطًا بآثار الزمن، وكان محفورًا بكلمات لم يسبق له أن تعلمها من قبل ولكن قد كان بإمكانه فهمها في لمحة.
“وفقًا لخطتي الأصلية، كان من الممكن إحيائي في بلاط الملك العملاق. سأستوعب خصائص التجاوز والتفردات المقابلة عبر الطريقة الصحيحة، لكن ليوديرو وأوكوسيس وهيرابيرغن خانوني وأكلوا جسدي. لم أستطع إلا الإسراع للانصهار مع مشاعري الشديدة قبل الموت، والتي ولدت فيها من جديد داخل الجثة. ثم أخذت خصائص التجاوز لمسار الرجل المعلق وسلطة الانحطاط… “
خلف الظل الكثيف والشرير، أومضت العيون النحاسية في انسجام تام.
‘إنه مشابه لما تخيلته… لورد العواصف، والشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة في النهاية ارتكبوا خيانة. لا عجب أن سحر القصة الخيالية للسيدة الناسك كان فعالًا…’ مع الإدراك المفاجئ، شعر كلاين أن معظم الضباب في تاريخ الحقبة الثالثة قد أزيل.
في النهاية، تذكر التحذير الذي وجهه القائد دون سميث قبل أن يشرع في طريق التجاوز هذا:
بالطبع، كان هذا مجرد إيمانه، لا شيء حقيقي. كان هذا لأنه لم يكن لديه أي طريقة للاتصال بضباب التاريخ.
“في النهاية، قتلوني بنجاح…”
بعد أن تنهد، فكر فجأة في سؤال.
إذا ما الذي سيحدث له في المستقبل بالنظر إلى كيفية سيطرته المبدئية على قلعة صفيرة؟
‘بما أن الملاك المظلم ساسرير قد عاد إلى إله الشمس القديم وتطور إلى الخالق الحقيقي بجسده الأصلي، فمن ذا الذي قد كان ينام على العرش الأسود الحديدي الآن؟’
‘لماذا أجبرني الخالق الحقيقي على دخول مسكن الملك العملاق لمقابلة ساسرير؟’
‘لماذا أجبرني الخالق الحقيقي على دخول مسكن الملك العملاق لمقابلة ساسرير؟’
تحولت نظرة كلاين دون وعي إلى الأعلى لتلتقي بزوج من العيون المختبئة في الظل.
بينما كانت أفكاره تتسابق، ألقى بنظرته مرةً أخرى على العرش الأسود الحديدي، وتفحص بعناية حالة الملاك المظلم ساسرير.
حدقت به تلك العيون النحاسية لبضع ثوانٍ قبل أن تقول، “ليس هذا هو السبب الوحيد. كلما زاد التسلسل، كلما اقتربنا من الأول…”
كانت طبقات الأجنحة السوداء الوهمية التي غطت أكثر من نصف جسد ساسرير ترتفع وتنخفض بلطف، لتكشف عن طبقة من الأبيض الرمادي.
“خاصية التجاوز هي نعمة ونقمة…”
كانت تقع على العرش الأسود، مخفية على يمين الملاك المظلم، معطيةً إحساسًا قديمًا للغاية.
‘هذا هو الحال. كنت أعرف أن إله الشمس القديم لن ينجب أطفالًا بدون سبب…’ لم يكن من السهل على كلاين التحكم في شخصيته الافتراضية من التعبير عن الفكرة بصوتٍ عالٍ.
ركزت عينا كلاين وهو يحدق بها باهتمام. سرعان ما أكد أن اللون الأبيض الرمادي جاء من حجر غريب. كان سطحه مرقطًا بآثار الزمن، وكان محفورًا بكلمات لم يسبق له أن تعلمها من قبل ولكن قد كان بإمكانه فهمها في لمحة.
لقد بدا وكأن العيون النحاسية التي كانت مخبأة على سطح الستائر المظلمة قد إختفت.
لقد بدا وكأن هذه الكلمات قد كانت مصدر جميع اللغات، بما فيها على سبيل المثال لا الحصر جوتون وهيرميس وفيزاك القديمة ودوتانية القارة الجنوبية.
‘التسلسل 3 شيطان الأركانا… تسلسل 2 السيد… تسلسل 1 ضوء الظلام… تسلسل 0 الأمثل…’ ومض قدر ضئيل من المعلومات في ذهن كلاين عندما أتى فجأة إلى إدراك.
“*ولادتهم* كانت نتيجةً لعملي الجاد لمقاومة البدائي. لقد كنت قلقا من أن *دعوتهم* قد تتسبب في وقوع حادث.” أعادت العيون النحاسية النظر إلى كلاين.
لوح الكفر!
تحولت نظرة كلاين دون وعي إلى الأعلى لتلتقي بزوج من العيون المختبئة في الظل.
لوح الكفر الأول!
عندما سمع ذلك، صُدم. من ناحية أخرى، كان سعيدًا لأن زعيم مدينة الفضة و الشمس الصغير لم يعرفوا الكثير عن مثل هذه الأمور ولم يتوصلوا إلى ربط؛ فبعد كل شيء، العبارة “كلما كان التسلسل أعلى، كلما كان المرء أقرب إلى البدائي” لم تحدث أي فساد. من ناحية أخرى، شعر بإحساس عميق بالشفقة على نفسه. كان هذا لأنه كان يعرف الكثير عن الغوامض. الآن بعد أن تم ربط كل ذلك معًا، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع التغييرات السلبية التي قد تحدث له بمجرد مغادرته بلاط الملك العملاق، مملكة إله قديمة.
لوح الكفر الأول الذي ولد في بحر الفوضى!
ليكون صريحًا، أراد كلاين لا شعوريًا أن يسأل عما إذا كان الكيان يشير إلى الشيطانة البدائية. ومع ذلك، مع فكرة، ألغى هذه الإجابة. أولاً، لأن الشيطانة البدائية لم يكن لديها المستوى اللازم لإثارة الخوف في إله الشمس القديم، خالق مدينة الفضة. حتى إلهة الليل الدائم لم تستطع فعل ذلك. ثانيًا، بعد أن دخل الملاك المظلم *سباته*، ولدت هذه الإلهة الشريرة فقط في العصر الرابع الذي تأثر بلوح الكفر الثاني. ربما لم يكن ساسرير يعرف *عنها*. وحتى إذا كان *يعرفها* باستخدام قدرة كلي العلم *خاصته*، فلن *يذكر* بشكل خاص التسلسل 0 التي لم تكن مشاركة في الحقبة الثالثة.
وكان هذا على الأرجح غرضا رئيسيًا استخدمه الملاك المظلم للتحكم في أجزاء من بحر الفوضى!
بالطبع، كان هذا مجرد إيمانه، لا شيء حقيقي. كان هذا لأنه لم يكن لديه أي طريقة للاتصال بضباب التاريخ.
تمامًا عندما ظهرت هذه الفكرة في ذهنه، شعر كلاين فجأة بأن البيئة المحيطة قد أصبحت هادئة بشكل غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، بمعنى ما، لم يكن هذا خطأ. كان الأمر أن أسلوب الخالق الأصلي في “الإستيقاظ” كان مختلفًا عما كان يتخيله سكان مدينة الفضة.
لقد بدا وكأن العيون النحاسية التي كانت مخبأة على سطح الستائر المظلمة قد إختفت.
ليكون صريحًا، أراد كلاين لا شعوريًا أن يسأل عما إذا كان الكيان يشير إلى الشيطانة البدائية. ومع ذلك، مع فكرة، ألغى هذه الإجابة. أولاً، لأن الشيطانة البدائية لم يكن لديها المستوى اللازم لإثارة الخوف في إله الشمس القديم، خالق مدينة الفضة. حتى إلهة الليل الدائم لم تستطع فعل ذلك. ثانيًا، بعد أن دخل الملاك المظلم *سباته*، ولدت هذه الإلهة الشريرة فقط في العصر الرابع الذي تأثر بلوح الكفر الثاني. ربما لم يكن ساسرير يعرف *عنها*. وحتى إذا كان *يعرفها* باستخدام قدرة كلي العلم *خاصته*، فلن *يذكر* بشكل خاص التسلسل 0 التي لم تكن مشاركة في الحقبة الثالثة.
تحولت نظرة كلاين دون وعي إلى الأعلى لتلتقي بزوج من العيون المختبئة في الظل.
لوح الكفر!
فتح الملاك المظلم ساسرير، الذي كان نائماً على العرش الأسود، عينيه.
‘بما أن الملاك المظلم ساسرير قد عاد إلى إله الشمس القديم وتطور إلى الخالق الحقيقي بجسده الأصلي، فمن ذا الذي قد كان ينام على العرش الأسود الحديدي الآن؟’
مع انفجار، انهار جسد الشيخ لوفيا، وتحول إلى ظل ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، بمعنى ما، لم يكن هذا خطأ. كان الأمر أن أسلوب الخالق الأصلي في “الإستيقاظ” كان مختلفًا عما كان يتخيله سكان مدينة الفضة.
خلف الظل، كان هناك زوج من العيون الفارغة ولكن المؤلمة.
‘لا عجب أنها تسمى خلاص… ولا عجب أن ملوك الملائكة مثل ميديتشي وأوروبوروس، المخلصين تمامًا لإله الشمس القديم، قد شاركوا أيضًا…’ لم يسع كلاين إلا الابتسام.
تحولت نظرة كلاين دون وعي إلى الأعلى لتلتقي بزوج من العيون المختبئة في الظل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات