أروديس المسكين.
1273: أروديس المسكين.
لقد بدا وكأن القفص المعدني قد أصيب بيد غير مرئية، لكنه لم يتمكن من كسر الحاجز.
لم يزر كلاين بينسون وميليسا، لأن الأمور التي كان يشارك فيها كانت على مستوا عالٍ للغاية. الاقتراب من إخوته لن يؤدي إلا إلى كارثة. بالنسبة للوجودات التي لم تعرف هوية كلاين الأصلية، فإن مثل هذه الأفعال ستساعدهم على فهم العلاقة بين بينسون وميليسا وكلاين. من معرفة تجارب كلاين السابقة، فإن هذا *سيجعلهم* يؤكدون شيئًا واحدًا- كان كلاين لا يزال يحتفظ ببعض إنسانيته ولا يزال قلقًا للغاية بشأن أسرته.
بانغ! بانغ! بانغ!
لذلك، كان الابتعاد عن بينسون وميليسا هو أفضل شكل من أشكال الحماية التي يمكن أن يمنحها لهم.
وسط الضرب، لمس إكانسر شعره بشكل لا شعوري.
بالطبع، كان كلاين قد استوعب بالفعل وضع إخوته من خلال الآنسة عدالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل، تطلب عدد أقل من الكاتدرائيات عددًا صغيرًا من أعضاء قفير الألات. كان على معظم المتجاوزين في لوين الهجرة إلى إنتيس.
خلال الحرب، أظهر بينسون خبرته وقدرته في وزارة المالية. لقد حصل على العديد من الترقيات وأصبح نائب مدير الدائرة الخامسة ووصل راتبه السنوي 300 جنيه.
في هذه اللحظة، ارتجف القفص المعدني الذي كان مليئًا بالمسامير فجأة
حصلت ميليسا على تفضيل معلمها، بورتلاند مومنت، وحصلت على فرصة لتصبح متجاوز. كان مستشار جامعة باكلوند للتكنولوجيا مؤمنًا بإله البخار والآلات، لذلك كان قد أصبح منذ فترة طويلة متجاوز. كان حاليًا مثمن بالتسلسل 7. تمنى أن تصبح ميليسا علامة بالتسلسل 9 حتى تتمكن من استيعاب المعرفة وتحسين ذاكرتها بشكل أفضل. أسس هذا أساسًا جيدًا لها في تطورها اللاحق في المجال الميكانيكي.
لقد بدا وكأن القفص المعدني قد أصيب بيد غير مرئية، لكنه لم يتمكن من كسر الحاجز.
كان هذا سر ميليسا، لكنها لم تكن قادرة على الاختباء من متفرج على مستوى النصف إله. إلى جانب ذلك، أبلغت أودري كلاين بالتأكيد أن ميليسا كانت أكثر ميلًا للموافقة، وستتخذ قرارًا في الأيام القليلة المقبلة.
بانغ! بانغ! بانغ! استمرت أصوات الضربات ببطء، كما لو كانت تطلق صرخة عاجزة أخيرة.
كان موقف كلاين تجاه هذه المسألة موافقة ضمنية. من ناحية، كان تعزيز الإدراك الروحي الذي اكتسبه المرء من التقدم بمسار العلامة محدودًا نوعًا ما. لن تسمع ميليسا أو ترى حقا ما لا ينبغي لها. من ناحية أخرى، مع اقتراب نهاية العالم، سيقل الجنون الناجم عن جرعات التسلسلات المنخفضة. علاوة على ذلك، لقد كان هو هناك أيضًا، محدث معجزات، للمساعدة في تقليل مخاطر فقدان السيطرة.
لقد بدا وكأن القفص المعدني قد أصيب بيد غير مرئية، لكنه لم يتمكن من كسر الحاجز.
‘لمحب آلات كبير، يكفي التسلسل 9 العلامة… يشارك مومنت نفس الموقف. إنه لا يرغب في أن يحصل مؤمن بالليل الدائم على جرعات كثيرة جدًا من كنيسة البخار…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت المسامير المعدنية الموجودة فوق القفص إلى الخارج بجميع أنواع الطرق المهددة، تتألق بضوء خافت.
‘نعم، نهاية العالم تقترب، والحاجز غير المرئي يضعف. سيصبح اقتحام الآلهة الخارجية لهذا العالم أكثر وضوحًا. من المؤكد أن فرص مواجهة الأشخاص العاديين لحوادث تجاوز ستزداد تدريجياً. من وجهة النظر هذه، من الجيد أيضًا أن تصبح ميليسا متجاوز. إذا تمكنت من التقدم بنجاح إلى التسلسل 6 الحرفي، أو خبير ألات، فيمكنها تحقيق أحلامها وحماية نفسها وحماية بينسون…’
نقر كلاين لسانه سرا.
‘سأجعل الآنسة عدالة تجد فرصة للكشف عن “طريقة التمثيل” لميليسا بطريقة سرية. مدى نموها المستقبلي سيعتمد عليها. على الأكثر، يمكنني منحها بعض الحظ السعيد – آه، التركيبات والمكونات… أنا حقًا مثل الأخ الأكبر الذي لا يستطيع الراحة بسهولة. هيه، لقد كنت هكذا منذ البداية. هل يعتبر هذا بمثابة منح “أمنية” بمعنى معين؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سأجعل الآنسة عدالة تجد فرصة للكشف عن “طريقة التمثيل” لميليسا بطريقة سرية. مدى نموها المستقبلي سيعتمد عليها. على الأكثر، يمكنني منحها بعض الحظ السعيد – آه، التركيبات والمكونات… أنا حقًا مثل الأخ الأكبر الذي لا يستطيع الراحة بسهولة. هيه، لقد كنت هكذا منذ البداية. هل يعتبر هذا بمثابة منح “أمنية” بمعنى معين؟’
‘انتظر، ميليسا تتمنى بالتأكيد عودة كلاين إلى الحياة. إذا كنت سأمشي أمامها مباشرة، فهل سأتلقى ما يكفي من الردود؟’
تمامًا عندما كان عضو قفير الألات، الذي تم نقله للتو، على وشك السؤال، سمع فجأةً أصوات الطرق تتوقف فجأة. كان الأمر كما لو أنها تأثرت بعامل لا يمكنها مقاومته.
‘…انسى ذلك. هذا سيجلب لها وبينسون كارثة مدمرة…’ هز كلاين رأسه ومنع نفسه من تقديم الأعذار.
لو كامت محاولات أروديس السابقة لكسب الإستحسان لا تزال تحافظ على لمحة من الكرامة، فقد أصبح الآن يتملقه تمامًا. حتى أن كلاين إستطاع أن يكتشف تلميحًا للبكاء.
ثم ضغط على قبعته العالية واستدار نحو فندق على مقربة من الشوارع. لقد أخرج جنيه ذهبي وحصل على غرفة.
وبينما كان يتحدث، نمى بصره بعيدًا، وبدا وكأنه يرى عاصمة العواصم.
كان الجنيه الذهبي حقيقيا. لقد كان غرضا أعاده كلاين إلى العالم الحقيقي منذ بعض الوقت.
بانغ! بانغ! بانغ! استمرت أصوات الضربات ببطء، كما لو كانت تطلق صرخة عاجزة أخيرة.
في الحرب السابقة، تبرع كلاين بمبلغ 14800 جنيه نقدًا و 14200 جنيه من السبائك الذهبية وما يقرب من 20 جوهرة عالية الجودة من خلال الآنسة عدالة. كاعدا جميع الأغراض الغريبة المتبقية في كومة الخردة، لم يكن لديه سوى 39 قطعة ذهبية لوينية وعشرة جواهر عالية الجودة.
أصبحت المرآة مظلمة على الفور حيث تحولت الكلمات الفضية الباهتة إلى اللون الأبيض الباهت:
ملقيا نظرة على مالك الفندق يعيد الفكة في سولي وبنسات، وضعها كلاين بعيدًا ودخل الغرفة قبل أن يمشي إلى المرآة كاملة الجسد.
خلال الحرب، أظهر بينسون خبرته وقدرته في وزارة المالية. لقد حصل على العديد من الترقيات وأصبح نائب مدير الدائرة الخامسة ووصل راتبه السنوي 300 جنيه.
في أعقاب ذلك، أخرج قلمًا وورقة ورسم تعويذة استدعاء أروديس.
بااا!
مرت الثواني والدقائق ولكن لم يحدث شيء غير طبيعي.
لم تجرؤ هذه المرآة السحرية على تقديم اسم ليليث مباشرةً.
ظلت المرآة التي تغطي كامل الجسم صامتة.
في هذه اللحظة، ارتجف القفص المعدني الذي كان مليئًا بالمسامير فجأة
بعد ثوانٍ، ضحك كلاين ورفع حاجبيه. أخرج عملة ذهبية من جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس هو الحال. ستظهر في بعض الأحيان جانبها المجنون. لولا كذلك، لكنا لا نزال نتعامل معها على أنه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 2.”
…
كلووغ! كلووغ! كلوغغ!
كلووغ! كلووغ! كلوغغ!
‘لمحب آلات كبير، يكفي التسلسل 9 العلامة… يشارك مومنت نفس الموقف. إنه لا يرغب في أن يحصل مؤمن بالليل الدائم على جرعات كثيرة جدًا من كنيسة البخار…’
قطعت قاطرة بخارية كانت تقذف دخانًا كثيفًا عبر السكة متجهة غرب القارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حصلت ميليسا على تفضيل معلمها، بورتلاند مومنت، وحصلت على فرصة لتصبح متجاوز. كان مستشار جامعة باكلوند للتكنولوجيا مؤمنًا بإله البخار والآلات، لذلك كان قد أصبح منذ فترة طويلة متجاوز. كان حاليًا مثمن بالتسلسل 7. تمنى أن تصبح ميليسا علامة بالتسلسل 9 حتى تتمكن من استيعاب المعرفة وتحسين ذاكرتها بشكل أفضل. أسس هذا أساسًا جيدًا لها في تطورها اللاحق في المجال الميكانيكي.
وقف إكانسر الأشعث وعضو قفير الألات في عربة خاصة بينما ركزوا على القفص المعدني أمامهم.
“لا بد لي من الاهتمام بترتيبات الأساقفة، لكنني سأبادر بالطلب للعودة إلى لوين. هذا هو المكان الذي كانت فيه طفولتي، ومراهقتي، وشبابي. هناك الكثير من الذكريات التي لا يمكنني نسيانها…”
امتدت المسامير المعدنية الموجودة فوق القفص إلى الخارج بجميع أنواع الطرق المهددة، تتألق بضوء خافت.
“هذا هو أسلوب المرآة السحرية؟” سأل.
عضو قفير الألات، الذي كان يبدو وكأنه مواطن نموذجي لويني، نظر من النافذة إلى السهول التي مرت عبرهم بسرعة. لم يسعه إلا أن يسأل، “ديكون، هل تخطط للعودة إلى لوين بعد الوصول إلى إنتيس؟”
بعبارة أخرى، فقدوا وضعهم الأصلي. في المستقبل، لن يتمكنوا إلا من الحفاظ على عدد صغير من الكاتدرائيات، تمامًا مثل كنيسة الأم الأرض في لوين.
بعد أن إنتهت الحرب، لم يكن أمام كنيسة البخار، التي اتخذت الجانب الخطأ، خيار سوى تحمل عواقب أفعالها. كان عليها أن تنقل كل المتجاوزين فوق أنصاف الآلهة، والتحف المختومة فوق الدرجة الثانية من لوين في غضون فترة وقتية حددتها كنيستا الليل الدائم و العواصف.
كان الجنيه الذهبي حقيقيا. لقد كان غرضا أعاده كلاين إلى العالم الحقيقي منذ بعض الوقت.
بعبارة أخرى، فقدوا وضعهم الأصلي. في المستقبل، لن يتمكنوا إلا من الحفاظ على عدد صغير من الكاتدرائيات، تمامًا مثل كنيسة الأم الأرض في لوين.
قطعت قاطرة بخارية كانت تقذف دخانًا كثيفًا عبر السكة متجهة غرب القارة.
لولا حقيقة وجود الكثير من الناس الذين آمنوا بإله البخار والآلات، وكون بعضهم شخصيات رئيسية في جهود إعادة الإعمار بعد الحرب، فلربما لن تتمكن كنيسة البخار من الإستمرار بمثل هذه المعاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج إكانسر ساعة جيب قديمة ورائعة وفتحها.
وبالمثل، تطلب عدد أقل من الكاتدرائيات عددًا صغيرًا من أعضاء قفير الألات. كان على معظم المتجاوزين في لوين الهجرة إلى إنتيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثوانٍ، ضحك كلاين ورفع حاجبيه. أخرج عملة ذهبية من جيبه.
صمت إكانسر لبضع ثوانٍ قبل أن يبتسم بمرارة.
كان هناك الكثير من التحف الأثرية الخطيرة المختومة على القاطرة البخارية. بدون شخصية قوية تراقبهم، ستكون هناك بالتأكيد مشاكل.
“لا بد لي من الاهتمام بترتيبات الأساقفة، لكنني سأبادر بالطلب للعودة إلى لوين. هذا هو المكان الذي كانت فيه طفولتي، ومراهقتي، وشبابي. هناك الكثير من الذكريات التي لا يمكنني نسيانها…”
‘إيه…’ لم يستطع كلاين قبول الحماس وراء هذا الخط بينما تراجع بشكل غير مدرك.
وبينما كان يتحدث، نمى بصره بعيدًا، وبدا وكأنه يرى عاصمة العواصم.
ملقيا نظرة على مالك الفندق يعيد الفكة في سولي وبنسات، وضعها كلاين بعيدًا ودخل الغرفة قبل أن يمشي إلى المرآة كاملة الجسد.
في هذه اللحظة، ارتجف القفص المعدني الذي كان مليئًا بالمسامير فجأة
“هذا لأنك لا ترغب في الذهاب إلى ترير.” تلاشت الكلمات الذهبية على سطح المرآة، وتحولت إلى فضية باهتة.
ظهرت الصواعق الفضية من العدم وسقطت واحدة تلو الأخرى. تم امتصاصها جميعًا بواسطة القفص المعدني، ومن خلال بعض الأسلاك الملفوفة بالمطاط، تدفق التيار إلى الأرض خارج القاطرة البخارية، مما أدى إلى سحب خط من الشرر.
“أيها الشماس، لا تقلق. هناك شخصية قوية على متن القطار، شخص يتفوق على رؤساء الأساقفة.” واساه عضو قفير الألات بجانبه بشكل غير مبالٍ.
بانغ! بانغ! بانغ!
“لقد استمرت دقيقتين فقط. إنه أفضل بكثير من في الصباح”.
لقد بدا وكأن القفص المعدني قد أصيب بيد غير مرئية، لكنه لم يتمكن من كسر الحاجز.
وسط الضرب، لمس إكانسر شعره بشكل لا شعوري.
“رد فعل المرآة السحرية شديد للغاية… لقد كانت دائمًا هادئة جدًا في الماضي،” كان عضو قفير الألات الذي كان يسأل في حيرة.
أصبحت المرآة مظلمة على الفور حيث تحولت الكلمات الفضية الباهتة إلى اللون الأبيض الباهت:
وسط الضرب، لمس إكانسر شعره بشكل لا شعوري.
“لقد استمرت دقيقتين فقط. إنه أفضل بكثير من في الصباح”.
“هذا ليس هو الحال. ستظهر في بعض الأحيان جانبها المجنون. لولا كذلك، لكنا لا نزال نتعامل معها على أنه تحفة أثرية مختومة من الدرجة 2.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل الأمر كذلك؟ هيه، لم أتواصل معها من قبل، لذلك قد أكون أنا فقط، ولكن أشعر أن المرآة السحرية لا تريد مغادرة باكلوند،” ساخر عضو قفير الألات بابتسامة.
أصبحت المرآة مظلمة على الفور حيث تحولت الكلمات الفضية الباهتة إلى اللون الأبيض الباهت:
بااا!
كان الجنيه الذهبي حقيقيا. لقد كان غرضا أعاده كلاين إلى العالم الحقيقي منذ بعض الوقت.
ضرب البرق وتم امتصاصه بواسطة القفص المعدني.
‘ليليث؟ إنها في الواقع ليليث…’ فوجئ كلاين، لكنه شعر أيضًا أن هذا قد أجاب على العديد من أسئلته.
بانغ! بانغ! بانغ! استمرت أصوات الضربات ببطء، كما لو كانت تطلق صرخة عاجزة أخيرة.
نقر كلاين لسانه سرا.
أخرج إكانسر ساعة جيب قديمة ورائعة وفتحها.
“لدي شيء أريد أن أسألك عنه.”
“لقد استمرت دقيقتين فقط. إنه أفضل بكثير من في الصباح”.
فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “كيف هو الوضع الآن؟ على سبيل المثال، الوضع في فيزاك”.
تمامًا عندما كان عضو قفير الألات، الذي تم نقله للتو، على وشك السؤال، سمع فجأةً أصوات الطرق تتوقف فجأة. كان الأمر كما لو أنها تأثرت بعامل لا يمكنها مقاومته.
ضرب البرق وتم امتصاصه بواسطة القفص المعدني.
“هذا هو أسلوب المرآة السحرية؟” سأل.
لو كامت محاولات أروديس السابقة لكسب الإستحسان لا تزال تحافظ على لمحة من الكرامة، فقد أصبح الآن يتملقه تمامًا. حتى أن كلاين إستطاع أن يكتشف تلميحًا للبكاء.
عبس إكانسر قليلاً وقال: “لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حصلت ميليسا على تفضيل معلمها، بورتلاند مومنت، وحصلت على فرصة لتصبح متجاوز. كان مستشار جامعة باكلوند للتكنولوجيا مؤمنًا بإله البخار والآلات، لذلك كان قد أصبح منذ فترة طويلة متجاوز. كان حاليًا مثمن بالتسلسل 7. تمنى أن تصبح ميليسا علامة بالتسلسل 9 حتى تتمكن من استيعاب المعرفة وتحسين ذاكرتها بشكل أفضل. أسس هذا أساسًا جيدًا لها في تطورها اللاحق في المجال الميكانيكي.
“عادة، لن يكون لديها القوة لتدوم عشرين إلى ثلاثين ثانية.”
عضو قفير الألات، الذي كان يبدو وكأنه مواطن نموذجي لويني، نظر من النافذة إلى السهول التي مرت عبرهم بسرعة. لم يسعه إلا أن يسأل، “ديكون، هل تخطط للعودة إلى لوين بعد الوصول إلى إنتيس؟”
“هناك خطأ…”
عضو قفير الألات، الذي كان يبدو وكأنه مواطن نموذجي لويني، نظر من النافذة إلى السهول التي مرت عبرهم بسرعة. لم يسعه إلا أن يسأل، “ديكون، هل تخطط للعودة إلى لوين بعد الوصول إلى إنتيس؟”
“أيها الشماس، لا تقلق. هناك شخصية قوية على متن القطار، شخص يتفوق على رؤساء الأساقفة.” واساه عضو قفير الألات بجانبه بشكل غير مبالٍ.
بانغ! بانغ! بانغ! استمرت أصوات الضربات ببطء، كما لو كانت تطلق صرخة عاجزة أخيرة.
كان هناك الكثير من التحف الأثرية الخطيرة المختومة على القاطرة البخارية. بدون شخصية قوية تراقبهم، ستكون هناك بالتأكيد مشاكل.
“هل الأمر كذلك؟ هيه، لم أتواصل معها من قبل، لذلك قد أكون أنا فقط، ولكن أشعر أن المرآة السحرية لا تريد مغادرة باكلوند،” ساخر عضو قفير الألات بابتسامة.
أومأ إكانسر برأسه، مشيرًا إلى أنه لم يكن قلقًا.
كان موقف كلاين تجاه هذه المسألة موافقة ضمنية. من ناحية، كان تعزيز الإدراك الروحي الذي اكتسبه المرء من التقدم بمسار العلامة محدودًا نوعًا ما. لن تسمع ميليسا أو ترى حقا ما لا ينبغي لها. من ناحية أخرى، مع اقتراب نهاية العالم، سيقل الجنون الناجم عن جرعات التسلسلات المنخفضة. علاوة على ذلك، لقد كان هو هناك أيضًا، محدث معجزات، للمساعدة في تقليل مخاطر فقدان السيطرة.
كان كلاين جالس في عربة مستحضرة في طريق قرية على بعد أكثر من عشرة كيلومترات من القاطرة البخارية. كانت أمامه مرآة.
ظلت المرآة التي تغطي كامل الجسم صامتة.
بمجرد أن انتهى من تحديد الرمز الذي كان عبارة عن مزيج من الإخفاء وبحث الغموض، غمرت موجة من الضوء المرآة بينما ظهر نص لويني ذهبي:
بعد أن إنتهت الحرب، لم يكن أمام كنيسة البخار، التي اتخذت الجانب الخطأ، خيار سوى تحمل عواقب أفعالها. كان عليها أن تنقل كل المتجاوزين فوق أنصاف الآلهة، والتحف المختومة فوق الدرجة الثانية من لوين في غضون فترة وقتية حددتها كنيستا الليل الدائم و العواصف.
“سيد العظيم المبجل، أنت هنا أخيرًا! خادمك الضعيف والمخلص والمسكين، أروديس، قد إفتقدك!”
ظلت المرآة التي تغطي كامل الجسم صامتة.
‘إيه…’ لم يستطع كلاين قبول الحماس وراء هذا الخط بينما تراجع بشكل غير مدرك.
أجاب أروديس بتواضع “اسأل رجاءً”.
لو كامت محاولات أروديس السابقة لكسب الإستحسان لا تزال تحافظ على لمحة من الكرامة، فقد أصبح الآن يتملقه تمامًا. حتى أن كلاين إستطاع أن يكتشف تلميحًا للبكاء.
“لدي شيء أريد أن أسألك عنه.”
“التواتر الذي تظهر به الأخبار الغرامية في ترير أعلى بكثير مما هو عليه في باكلوند. يجب أن يكون مكانًا يعجبك للغاية.” ساخر كلاين من أروديس بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فكر في القمر إملين.
“هذا لأنك لا ترغب في الذهاب إلى ترير.” تلاشت الكلمات الذهبية على سطح المرآة، وتحولت إلى فضية باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عادة، لن يكون لديها القوة لتدوم عشرين إلى ثلاثين ثانية.”
نقر كلاين لسانه سرا.
بانغ! بانغ! بانغ!
“لدي شيء أريد أن أسألك عنه.”
كان هناك الكثير من التحف الأثرية الخطيرة المختومة على القاطرة البخارية. بدون شخصية قوية تراقبهم، ستكون هناك بالتأكيد مشاكل.
أجاب أروديس بتواضع “اسأل رجاءً”.
ضرب البرق وتم امتصاصه بواسطة القفص المعدني.
“هل تعرف من هي ااأم الأرض؟” ذهب كلاين مباشرةً إلى النقطة.
ظلت المرآة التي تغطي كامل الجسم صامتة.
أصبحت المرآة مظلمة على الفور حيث تحولت الكلمات الفضية الباهتة إلى اللون الأبيض الباهت:
لو كامت محاولات أروديس السابقة لكسب الإستحسان لا تزال تحافظ على لمحة من الكرامة، فقد أصبح الآن يتملقه تمامًا. حتى أن كلاين إستطاع أن يكتشف تلميحًا للبكاء.
“لا أعرف… لكن أثناء حرب الآلهة، سمعت صوتًا قادمًا من الأعماق داخل سماء الظلام.” لقد *صرخ* اسمًا… لقد كان هو الاسم الحقيقي لسلف السانغوين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاين جالس في عربة مستحضرة في طريق قرية على بعد أكثر من عشرة كيلومترات من القاطرة البخارية. كانت أمامه مرآة.
لم تجرؤ هذه المرآة السحرية على تقديم اسم ليليث مباشرةً.
لولا حقيقة وجود الكثير من الناس الذين آمنوا بإله البخار والآلات، وكون بعضهم شخصيات رئيسية في جهود إعادة الإعمار بعد الحرب، فلربما لن تتمكن كنيسة البخار من الإستمرار بمثل هذه المعاملة.
‘ليليث؟ إنها في الواقع ليليث…’ فوجئ كلاين، لكنه شعر أيضًا أن هذا قد أجاب على العديد من أسئلته.
بعبارة أخرى، فقدوا وضعهم الأصلي. في المستقبل، لن يتمكنوا إلا من الحفاظ على عدد صغير من الكاتدرائيات، تمامًا مثل كنيسة الأم الأرض في لوين.
ثم فكر في القمر إملين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل، تطلب عدد أقل من الكاتدرائيات عددًا صغيرًا من أعضاء قفير الألات. كان على معظم المتجاوزين في لوين الهجرة إلى إنتيس.
استمر مصاص الدماء هذا في الذهاب في دوائر، متخيلًا جميع أنواع التطورات، وفقط لينتهي به الأمر بعدم تغيير إيمانه أبدًا.
بالطبع، كان كلاين قد استوعب بالفعل وضع إخوته من خلال الآنسة عدالة.
‘إذا كان إملين يتمتع بشخصية أندرسون، فإنه بالتأكيد سيقول لدوقات السانغوين الأكبر والمراكيز، “هاي، هل ستؤمنون أيضًا الأم الإلهة…” بينما تخيل كلاين المشهد المضحك، قال لأروديس ،” حان دورك لتسأل”.
‘انتظر، ميليسا تتمنى بالتأكيد عودة كلاين إلى الحياة. إذا كنت سأمشي أمامها مباشرة، فهل سأتلقى ما يكفي من الردود؟’
“السيد الأسمى، من فضلك استمر في السؤال. سأسألك كله مرة واحدة قرب النهاية.” استعادت الكلمات البيضاء الباهتة بريقها الفضي الباهت.
بعبارة أخرى، فقدوا وضعهم الأصلي. في المستقبل، لن يتمكنوا إلا من الحفاظ على عدد صغير من الكاتدرائيات، تمامًا مثل كنيسة الأم الأرض في لوين.
فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “كيف هو الوضع الآن؟ على سبيل المثال، الوضع في فيزاك”.
ظلت المرآة التي تغطي كامل الجسم صامتة.
بعبارة أخرى، فقدوا وضعهم الأصلي. في المستقبل، لن يتمكنوا إلا من الحفاظ على عدد صغير من الكاتدرائيات، تمامًا مثل كنيسة الأم الأرض في لوين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
