خداع.
1289: خداع.
…
بعد العودة إلى منزل بيلز، سحب كلاين كرسيًا وجلس دون انتظار روي والشركة للاستفسار. صنع أمنية تقية إلى حد ما:
في الساعة الماضية، كان كلاين قد توقع بالفعل جميع التطورات المحتملة وأجرى مناقشة مع أريانا. لم يكن بأي حال من الأحوال متوترا أو مرتبكًا. بينما كان 0.02 لا يزال في الجو، سحب هو آخر يرتدي قفاز جلد بشرة من الفراغ.
“أتمنى استعادة روحانيتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بمعنى آخر، لقد استخدمت 0.02 لاستبداله ببطاقة الأحمق؟ لا تحتاج الآلهة مني للبحث عن أدلة بخصوص نهر الظلام الأبدي في الوقت الحالي؟’ تمتم كلاين لنفسه بصمت. لقد خرج من المنطقة المخفية ووصل ليس بعيدًا عن القصر القديم. انحنى والتقط بطاقة الكفر.
وبهذا رفع يده اليمنى وفرقع أصابعه ووافق على أمنيته؛ وبالتالي، سمح لروحانيته بالعودة إلى حالتها الطبيعية.
بعد بعض التفكيرات، أومأ كلاين برأسه قليلاً وأجاب بابتسامة، “دعينا نجرب أولاً. فبعد كل شيء، نحن أحرار الآن. سوف أستسلم بعد محاولتي الأخيرة لاستعادة الروحانية. نعم، هذا سيعتمد على حظ كبير الرعاة فقط. لربما *سيفقد* السيطرة بسبب القلق والإحباط والعصبية؟”
في أعقاب ذلك، قام بمد راحة يده اليسرى، استعدادًا لإنهاء إستدعاء إسقاط الفراغ التاريخي لـ”الستارة” قبل استدعاء أخرى جديدة، وذلك لمواصلة ختم منطقة عالم الروح المقابلة لمدينة بيلتاين. منع هذا راعي كنيسة إله القتال، لاريون، من الهرب.
رفع كلاين رأسه فجأة ونظر إلى السماء. لقد تمتم بهدوء، “مثير للإعجاب…”
“ليست هناك حاجة للقيام بذلك. هناك دائمًا مرة قادمة”. في تلك اللحظة، هزت أريانا *رأسها* ببطء، مشيرةً إلى أن كلاين لم يعد بحاجة لاستدعاء “الستارة” التي نشأت من ذئب الظلام الشيطاني.
كان الإسقاط التاريخي لكلاين قد انهار في الغالب. عند رؤية هذا، مد يده اليمنى ميكانيكيًا، وأمسك بطاقة الكفر وألقى بها خلفه.
كان هناك حد لقوة “الأمنيات”. لم يستطع محدث المعجزات أن يرضي نفس الأمنية في فترة زمنية قصيرة، مما عنى أنه في غضون الساعة أو الساعتين القادمتين، لن يتمكن كلاين من استعادة روحانيته من خلال تلبية أمنيته الخاصة.
بدأت القواعد الجديدة تتشكل:
بالطبع، بالنسبة لملاك مؤهل من مسار المتنبئ، كان هذا القيد شيئًا يمكن تجنبه. على سبيل المثال، يمكنه أن يجعل باشا وروي وبيلز وأريانا يتناوبون على تمني أن يستعيد كلاين روحانيته قبل منح أمنياته كمحدث معجزات.
على الكرسي الحجري الضخم، تم تشكيل الديدان الشفافة والمشوهة في كرة. لقد نشأوا بشكل عشوائي ومدوا مجسات غريبة.
ومع ذلك، كانت المشكلة أنه حتى لو استطاع استعادة روحانيته عدة مرات، فلن يكون قادرًا على الحفاظ على “الستارة” التي كانت على مستوى التسلسل 1 لأكثر من ساعة. علاوة على ذلك، احتاج إلى الانتظار لمدة ساعة قبل أن يمحو 0.02 جميع القواعد السابقة ويعيد كتابتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد *وصل* أخيرًا إلى *حدوده*…’ كان لاريون سعيدًا. وبدون أي تردد، *اندفع* للخروج من المملكة الإلهية الجنينة المنهارة.
بعد بعض التفكيرات، أومأ كلاين برأسه قليلاً وأجاب بابتسامة، “دعينا نجرب أولاً. فبعد كل شيء، نحن أحرار الآن. سوف أستسلم بعد محاولتي الأخيرة لاستعادة الروحانية. نعم، هذا سيعتمد على حظ كبير الرعاة فقط. لربما *سيفقد* السيطرة بسبب القلق والإحباط والعصبية؟”
مجرد رؤية هذا المشهد دفع الإسقاط التاريخي لكلاين نحو التعرض للانهيار. لحسن الحظ، لم يكن لديه أي إحساس وكان يتم التحكم فيه من قبل كلاين عن بعد. لم يعاني من الأفكار الفوضوية والآثار الجانبية السلبية للطفرة العقلية، ولم يقف بلا حراك وعجز.
أثناء حديثه، بدد كلاين إستحضار “الستارة” الأصلية، وتقدمت يده اليسرى إلى الأمام بعد ذلك مباشرة. قام بسحب “ستارة” جديدة، مما سمح لها بالظهور داخل عالم الروح الذي توافق مع مدينة بيلتاين.
وبالمثل، في الجزء السفلي من الكرسي الحجري، طارت ورقة التاروت مع صورة روزيل، والتي كُتبت بإشعاع نجمي، نحو الباب.
في منطقة تتداخل فيها الألوان المشبعة مع بعضها البعض، شعر لاريون، الذي كان يرتدي رداءًا أسود بحواف بيضاء وقبعة مربعة، باختفاء القيود. تماما عندما *كان* على وشك الخروج، رأى “ستارة” جديدة تنزل، تختمه مرة أخرى.
مرارًا وتكرارًا، سقط كتاب ترونسويست النحاسي في دورة لا نهاية لها.
تجمدت الابتسامة على وجهه على الفور.
“… كتاب ترونسويست النحاسي هو أثمن شيء. لا يسمح لأي كائن حي أن يلمسها. سيحكم على أولئك المخالفين بالإعدام!”
فووو… بعد ثوانٍ قليلة، زفر لاريون ببطء وقام بجمع *نفسه* عقليًا بينما كان يواصل الانتظار.
شعرت المجسات الشفافة والزلقة بالخطر وتفاعلت بشكل غريزي من خلال الالتفاف حول التحفة الأثرية المختومة 0.02.
في الساعة التالية، عانى كبير الرعاة لكنيسة إله القتال مرارًا وتكرارًا من اليأس والألم الناجمين عن إطفاء آماله.
في غضون ثوانٍ قليلة، ظهر كلاين، الذي كان يحمل 0.02، على قمة القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس. لقد استخدم رؤيته الروحية على مستوى الملاك ورأى القصر المنهار والمهدم والضباب.
لقد *حاول* العثور على النمط ومحاولة اكتشاف الفاصل الزمني لاغتنام الفرصة العابرة. *أراد* أن يندفع خارج الحاجز فور اختفاء “الستارة” القديمة وقبل ظهور “الستارة” الجديدة.
بعد ذلك، أصبح صامتًا مرة أخرى حتى بعثت المرآة السحرية ضوءًا مائيًا يعكس الحالة الحالية للوحة الإعلانات.
ومع ذلك، *اكتشف* في النهاية أن الفواصل الزمنية لم تتبع أي نمط. إن الشخص الذي كان *يوقفه* لم يبدد الحاجز فقط عندما كانت روحانيته على وشك النضوب. في بعض الأحيان، سيقوم الطرف الآخر بإعادة إنشاء الحاجز في وقت مبكر جدًا.
كان الإسقاط التاريخي لكلاين قد انهار في الغالب. عند رؤية هذا، مد يده اليمنى ميكانيكيًا، وأمسك بطاقة الكفر وألقى بها خلفه.
لولا حقيقة أن مواطني فيزاك لم يُجبروا على تغيير معتقداتهم من إله القتال، وأن المرسوم القائل بأن لاريون كان يعتبر خائن لم ينتشر على نطاق واسع، فلكان هذا الملاك المؤرض قد فقد السيطرة بالفعل في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة للقيام بذلك. هناك دائمًا مرة قادمة”. في تلك اللحظة، هزت أريانا *رأسها* ببطء، مشيرةً إلى أن كلاين لم يعد بحاجة لاستدعاء “الستارة” التي نشأت من ذئب الظلام الشيطاني.
مع مرور الوقت، شعر لاريون مرة أخرى بانهيار “الستارة” القديمة.
بدأت القواعد الجديدة تتشكل:
ومع ذلك، هذه المرة، لم يكن هناك “ستارة” جديدة.
كان الإسقاط التاريخي لكلاين قد انهار في الغالب. عند رؤية هذا، مد يده اليمنى ميكانيكيًا، وأمسك بطاقة الكفر وألقى بها خلفه.
‘لقد *وصل* أخيرًا إلى *حدوده*…’ كان لاريون سعيدًا. وبدون أي تردد، *اندفع* للخروج من المملكة الإلهية الجنينة المنهارة.
كملاك، لقد *عانت* في الواقع من كسور في العظام وواجهت صعوبات في التنفس.
في اللحظة التالية، *رأى* امرأة تحمل أربعة رؤوس شقراء، ذات عيون حمراء، ترتدي ثوبًا طويلًا معقدًا، ووجود مجهول ملفوف بضمادات بسائل بني مصفر يغطي كامل جسمه، والعديد من مخلوقات عالم الروح الغريبة ولكن القوية بشكل غير طبيعي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد استشعار فتح الباب، واستشعار إقتراب الإسقاط التاريخي لكلاين، تركت مجموعة اليرقات الكرسي الحجري وقامت بقوة بتحريك مجساتها الزلقة، مما تسبب في اندفاعها نحو الباب كما لو أنها تأثرت بقوة شفط غير مرئية.
“الستارة” التي كان كلاين قد استدعاها في المرات السابقة كانت عبارة عن إسقاطات تاريخية باطلة ملوثة بهالة قلعة صفيرة. لقد جذبت بشكل طبيعي الأشياء الحساسة لها. لن يتفاجأ حتى لو كان آمون ضمن المجموعة!
كملاك، لقد *عانت* في الواقع من كسور في العظام وواجهت صعوبات في التنفس.
تجمدت الابتسامة على وجه لاريون مرةً أخرى.
“… لا يُسمح لأحد بتغيير حالة كتاب ترونسويست النحاسي بأي شكل من الأشكال. سيحكظ أولئك المخالفين بالإعدام!”
…
ومع ذلك، هذه المرة، لم يكن هناك “ستارة” جديدة.
مدينة بيلتاين، في شقة بيلز المستأجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت تشقق، تم لف عنق زعيمة زاهدي كنيسة الليل الدائم فجأة كما لو أن حبلًا غير مرئي قد *رفعها*.
رفع كلاين رأسه فجأة ونظر إلى السماء. لقد تمتم بهدوء، “مثير للإعجاب…”
تمامًا عندما ظهرت القاعدتان للتو، وقبل أن تتمكنا من “إبلاغ” المالك هنا، ظهر سطر من الكلمات فجأة بين نصفي الكتاب:
بعد ذلك، أصبح صامتًا مرة أخرى حتى بعثت المرآة السحرية ضوءًا مائيًا يعكس الحالة الحالية للوحة الإعلانات.
“… كتاب ترونسويست النحاسي هو أثمن شيء. لا يسمح لأي كائن حي أن يلمسها. سيحكم على أولئك المخالفين بالإعدام!”
اختفت القواعد الموجودة على الورق بترتيب عكسي لظهورها.
“… كتاب ترونسويست النحاسي هو أثمن شيء. لا يسمح لأي كائن حي أن يلمسها. سيحكم على أولئك المخالفين بالإعدام!”
هذا قد عنى أن 0.02 قد بدأ في محو القواعد التي أنشأها، وكان يستعد لإعادة كل شيء.
على سطح البطاقة كان روزيل غوستاف، الذي كان يرتدي ملابس ملونة ويحمل عصا وكومة على طرفها. كانت عيناه مليئة بالبصيرة، وخلفه كان هناك جرو.
بمجرد إلغاء أمر حظر التجول، قام كلاين شديد التركيز على الفور بسحب السيدة أريانا واستخدم قفزة اللهب للظهور خارج مكتبة مدينة بيلتاين المنكمشة.
كان الإسقاط التاريخي لكلاين قد انهار في الغالب. عند رؤية هذا، مد يده اليمنى ميكانيكيًا، وأمسك بطاقة الكفر وألقى بها خلفه.
وأثناء نظره، أدرك أنه، على الصفحات النحاسية لـ0.02، أصبحت السرعة التي يتم بها مسح القواعد سريعة جدًا. في غمضة عين، لم يتبق سوى النصف الثاني من الكتاب مع عبارة: “جميع القواعد التالية غير فعالة.”
ومع ذلك، مع انزلاق إصبع أريانا بصعوبة، تم “محو” الجملة الأولى التي ظهرت قبل عرضها بالكامل. دخلت في حالة “مخفية”.
بعد ذلك، اختفى البند حيث ظهرت مجموعة جديدة من القواعد بسرعة دون أي ثغرات:
في منطقة تتداخل فيها الألوان المشبعة مع بعضها البعض، شعر لاريون، الذي كان يرتدي رداءًا أسود بحواف بيضاء وقبعة مربعة، باختفاء القيود. تماما عندما *كان* على وشك الخروج، رأى “ستارة” جديدة تنزل، تختمه مرة أخرى.
“كتاب ترونسويست النحاسي هو أثمن شيء. لا يُسمح لأي كائن حي بلمسه… “
كملاك، لقد *عانت* في الواقع من كسور في العظام وواجهت صعوبات في التنفس.
قبل اكتمال هذا البند، كان شكل أريانا قد ظهر بالفعل بجانب الطاولة المستطيلة. لمس إصبعها الصفحة النحاسية.
همممم… أظن هذه هي قدرة التطعيم خاصة التسلسل 1 لمسار المتنبئ التي ذكرها كلاين من قبل، تقوم بجمع شيئين معا مثل جمع النهاية والبداية وخلق حلقة مفرغة.
مع صوت تشقق، تم لف عنق زعيمة زاهدي كنيسة الليل الدائم فجأة كما لو أن حبلًا غير مرئي قد *رفعها*.
أُغلق الباب المفتوح ببطء، مما أدى إلى حجب هذا المشهد.
كملاك، لقد *عانت* في الواقع من كسور في العظام وواجهت صعوبات في التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد استشعار فتح الباب، واستشعار إقتراب الإسقاط التاريخي لكلاين، تركت مجموعة اليرقات الكرسي الحجري وقامت بقوة بتحريك مجساتها الزلقة، مما تسبب في اندفاعها نحو الباب كما لو أنها تأثرت بقوة شفط غير مرئية.
الموت شنقا!
في أعقاب ذلك، قام بمد راحة يده اليسرى، استعدادًا لإنهاء إستدعاء إسقاط الفراغ التاريخي لـ”الستارة” قبل استدعاء أخرى جديدة، وذلك لمواصلة ختم منطقة عالم الروح المقابلة لمدينة بيلتاين. منع هذا راعي كنيسة إله القتال، لاريون، من الهرب.
ومع ذلك، مع انزلاق إصبع أريانا بصعوبة، تم “محو” الجملة الأولى التي ظهرت قبل عرضها بالكامل. دخلت في حالة “مخفية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه، بدد كلاين إستحضار “الستارة” الأصلية، وتقدمت يده اليسرى إلى الأمام بعد ذلك مباشرة. قام بسحب “ستارة” جديدة، مما سمح لها بالظهور داخل عالم الروح الذي توافق مع مدينة بيلتاين.
بالنسبة لجميع القواعد التي حددها 0.02، كان يجب نشرها أو الإعلان عنها قبل أن تصبح فعالة حقًا!
بعد ذلك، اختفى البند حيث ظهرت مجموعة جديدة من القواعد بسرعة دون أي ثغرات:
بـ’وووش’، التقطت أريانا كتاب ترونسويست النحاسي وألقته إلى كلاين، الذي كان خارج النافذة.
مجرد رؤية هذا المشهد دفع الإسقاط التاريخي لكلاين نحو التعرض للانهيار. لحسن الحظ، لم يكن لديه أي إحساس وكان يتم التحكم فيه من قبل كلاين عن بعد. لم يعاني من الأفكار الفوضوية والآثار الجانبية السلبية للطفرة العقلية، ولم يقف بلا حراك وعجز.
في الساعة الماضية، كان كلاين قد توقع بالفعل جميع التطورات المحتملة وأجرى مناقشة مع أريانا. لم يكن بأي حال من الأحوال متوترا أو مرتبكًا. بينما كان 0.02 لا يزال في الجو، سحب هو آخر يرتدي قفاز جلد بشرة من الفراغ.
تجمدت الابتسامة على وجه لاريون مرةً أخرى.
بعد ذلك، أمسك بكتاب ترونسويست النحاسي واستخدم إسقاطه التاريخي من أجل “الإنتقال” بعيدًا.
…
بعد اختفاء شخصيته من مكانه، هبطت أريانا على الأرض بصوتٍ عالٍ، تركت علامة عميقة على رقبتها.
هذا قد عنى أن 0.02 قد بدأ في محو القواعد التي أنشأها، وكان يستعد لإعادة كل شيء.
في غضون ثوانٍ قليلة، ظهر كلاين، الذي كان يحمل 0.02، على قمة القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس. لقد استخدم رؤيته الروحية على مستوى الملاك ورأى القصر المنهار والمهدم والضباب.
ومع ذلك، *اكتشف* في النهاية أن الفواصل الزمنية لم تتبع أي نمط. إن الشخص الذي كان *يوقفه* لم يبدد الحاجز فقط عندما كانت روحانيته على وشك النضوب. في بعض الأحيان، سيقوم الطرف الآخر بإعادة إنشاء الحاجز في وقت مبكر جدًا.
بدون أي تردد، سمح كلاين لإسقاطه التاريخي بأخذ كتاب ترونسويست النحاسي و “الوميض” إلى الباب الرئيسي للقصر قبل فتح الباب.
فووو… بعد ثوانٍ قليلة، زفر لاريون ببطء وقام بجمع *نفسه* عقليًا بينما كان يواصل الانتظار.
ما ظهر أمامه كان قاعة بها جثث كثيرة معلقة من فوق. كانت كل جثة مختلفة. كان هناك رجال ونساء يرتدون ملابس جميلة، بسيطة، رائعة أو عرضية.
بعد ذلك، أمسك بكتاب ترونسويست النحاسي واستخدم إسقاطه التاريخي من أجل “الإنتقال” بعيدًا.
خلف كل هؤلاء المعلقين كان هناك مجسات شفافة وزلقة ذات أنماط معقدة. جاؤوا من أعماق القاعة- من ذلك الكرسي الحجري القديم.
“الستارة” التي كان كلاين قد استدعاها في المرات السابقة كانت عبارة عن إسقاطات تاريخية باطلة ملوثة بهالة قلعة صفيرة. لقد جذبت بشكل طبيعي الأشياء الحساسة لها. لن يتفاجأ حتى لو كان آمون ضمن المجموعة!
على الكرسي الحجري الضخم، تم تشكيل الديدان الشفافة والمشوهة في كرة. لقد نشأوا بشكل عشوائي ومدوا مجسات غريبة.
تجمدت الابتسامة على وجه لاريون مرةً أخرى.
كان هذا هو نصف الأحمق لعائلة أنتيغونوس، الذي فقد السيطرة وأصيب بالجنون!
“… لا يُسمح لأحد بتغيير حالة كتاب ترونسويست النحاسي بأي شكل من الأشكال. سيحكظ أولئك المخالفين بالإعدام!”
بعد استشعار فتح الباب، واستشعار إقتراب الإسقاط التاريخي لكلاين، تركت مجموعة اليرقات الكرسي الحجري وقامت بقوة بتحريك مجساتها الزلقة، مما تسبب في اندفاعها نحو الباب كما لو أنها تأثرت بقوة شفط غير مرئية.
بعد اختفاء شخصيته من مكانه، هبطت أريانا على الأرض بصوتٍ عالٍ، تركت علامة عميقة على رقبتها.
وبالمثل، في الجزء السفلي من الكرسي الحجري، طارت ورقة التاروت مع صورة روزيل، والتي كُتبت بإشعاع نجمي، نحو الباب.
تجمدت الابتسامة على وجهه على الفور.
مجرد رؤية هذا المشهد دفع الإسقاط التاريخي لكلاين نحو التعرض للانهيار. لحسن الحظ، لم يكن لديه أي إحساس وكان يتم التحكم فيه من قبل كلاين عن بعد. لم يعاني من الأفكار الفوضوية والآثار الجانبية السلبية للطفرة العقلية، ولم يقف بلا حراك وعجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد *حاول* العثور على النمط ومحاولة اكتشاف الفاصل الزمني لاغتنام الفرصة العابرة. *أراد* أن يندفع خارج الحاجز فور اختفاء “الستارة” القديمة وقبل ظهور “الستارة” الجديدة.
قبل أن يتبدد الإسقاط التاريخي، ألقى كتاب ترونسويست النحاسي على مجموعة الديدان المرعبة.
بالطبع، بالنسبة لملاك مؤهل من مسار المتنبئ، كان هذا القيد شيئًا يمكن تجنبه. على سبيل المثال، يمكنه أن يجعل باشا وروي وبيلز وأريانا يتناوبون على تمني أن يستعيد كلاين روحانيته قبل منح أمنياته كمحدث معجزات.
شعرت المجسات الشفافة والزلقة بالخطر وتفاعلت بشكل غريزي من خلال الالتفاف حول التحفة الأثرية المختومة 0.02.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون أي تردد، سمح كلاين لإسقاطه التاريخي بأخذ كتاب ترونسويست النحاسي و “الوميض” إلى الباب الرئيسي للقصر قبل فتح الباب.
في ظل هذا التدخل والرياح القوية غير المرئية، وصلت بطاقة الأحمق إلى الباب متقدمة على المجسات الغريبة بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه، بدد كلاين إستحضار “الستارة” الأصلية، وتقدمت يده اليسرى إلى الأمام بعد ذلك مباشرة. قام بسحب “ستارة” جديدة، مما سمح لها بالظهور داخل عالم الروح الذي توافق مع مدينة بيلتاين.
كان الإسقاط التاريخي لكلاين قد انهار في الغالب. عند رؤية هذا، مد يده اليمنى ميكانيكيًا، وأمسك بطاقة الكفر وألقى بها خلفه.
~~~~~~~~~~~~
في اللحظة التالية، كانت المجسات الزلقة التي أعيد تجميعها قد وصلت إلى الباب، لكن الضباب قد سدها، ولم تتمكن من الخروج. كل ما كان بإمكانها أن تفعله هو ضرب الحاجز بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل القصر القديم، سقط كتاب ترونسويست النحاسي على الأرض وفتح على الصفحة الأولى من النصف الثاني من الكتاب.
أُغلق الباب المفتوح ببطء، مما أدى إلى حجب هذا المشهد.
ومع ذلك، مع انزلاق إصبع أريانا بصعوبة، تم “محو” الجملة الأولى التي ظهرت قبل عرضها بالكامل. دخلت في حالة “مخفية”.
عبس كلاين، الذي كان مختبئ في مكان ما على قمة الجبل، قليلاً. لقد شعر بإحساس بالفرح والراحة، بالإضافة إلى إحساس قوي بالشك
وأثناء نظره، أدرك أنه، على الصفحات النحاسية لـ0.02، أصبحت السرعة التي يتم بها مسح القواعد سريعة جدًا. في غمضة عين، لم يتبق سوى النصف الثاني من الكتاب مع عبارة: “جميع القواعد التالية غير فعالة.”
‘بمعنى آخر، لقد استخدمت 0.02 لاستبداله ببطاقة الأحمق؟ لا تحتاج الآلهة مني للبحث عن أدلة بخصوص نهر الظلام الأبدي في الوقت الحالي؟’ تمتم كلاين لنفسه بصمت. لقد خرج من المنطقة المخفية ووصل ليس بعيدًا عن القصر القديم. انحنى والتقط بطاقة الكفر.
على الكرسي الحجري الضخم، تم تشكيل الديدان الشفافة والمشوهة في كرة. لقد نشأوا بشكل عشوائي ومدوا مجسات غريبة.
على سطح البطاقة كان روزيل غوستاف، الذي كان يرتدي ملابس ملونة ويحمل عصا وكومة على طرفها. كانت عيناه مليئة بالبصيرة، وخلفه كان هناك جرو.
بدأت القواعد الجديدة تتشكل:
في الزاوية اليسرى العلوية من البطاقة، حدد الإشعاع النجمي اللامع بضع كلمات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـ’وووش’، التقطت أريانا كتاب ترونسويست النحاسي وألقته إلى كلاين، الذي كان خارج النافذة.
“التسلسل 0: الأحمق!”
وأثناء نظره، أدرك أنه، على الصفحات النحاسية لـ0.02، أصبحت السرعة التي يتم بها مسح القواعد سريعة جدًا. في غمضة عين، لم يتبق سوى النصف الثاني من الكتاب مع عبارة: “جميع القواعد التالية غير فعالة.”
…
ومع ذلك، كانت المشكلة أنه حتى لو استطاع استعادة روحانيته عدة مرات، فلن يكون قادرًا على الحفاظ على “الستارة” التي كانت على مستوى التسلسل 1 لأكثر من ساعة. علاوة على ذلك، احتاج إلى الانتظار لمدة ساعة قبل أن يمحو 0.02 جميع القواعد السابقة ويعيد كتابتها.
داخل القصر القديم، سقط كتاب ترونسويست النحاسي على الأرض وفتح على الصفحة الأولى من النصف الثاني من الكتاب.
في الساعة الماضية، كان كلاين قد توقع بالفعل جميع التطورات المحتملة وأجرى مناقشة مع أريانا. لم يكن بأي حال من الأحوال متوترا أو مرتبكًا. بينما كان 0.02 لا يزال في الجو، سحب هو آخر يرتدي قفاز جلد بشرة من الفراغ.
بدأت القواعد الجديدة تتشكل:
“التسلسل 0: الأحمق!”
“… كتاب ترونسويست النحاسي هو أثمن شيء. لا يسمح لأي كائن حي أن يلمسها. سيحكم على أولئك المخالفين بالإعدام!”
1289: خداع.
“… لا يُسمح لأحد بتغيير حالة كتاب ترونسويست النحاسي بأي شكل من الأشكال. سيحكظ أولئك المخالفين بالإعدام!”
في منطقة تتداخل فيها الألوان المشبعة مع بعضها البعض، شعر لاريون، الذي كان يرتدي رداءًا أسود بحواف بيضاء وقبعة مربعة، باختفاء القيود. تماما عندما *كان* على وشك الخروج، رأى “ستارة” جديدة تنزل، تختمه مرة أخرى.
تمامًا عندما ظهرت القاعدتان للتو، وقبل أن تتمكنا من “إبلاغ” المالك هنا، ظهر سطر من الكلمات فجأة بين نصفي الكتاب:
بعد ذلك، اختفى البند حيث ظهرت مجموعة جديدة من القواعد بسرعة دون أي ثغرات:
“جميع القواعد التالية غير فعالة.”
كملاك، لقد *عانت* في الواقع من كسور في العظام وواجهت صعوبات في التنفس.
بعد ساعة، تم محو القاعدتين، وكُتبت قواعد جديدة. ومع ذلك، بعد سطرين فقط، كان هناك بند إضافي أمامهم – يبدو أن 0.02 قد وصلت إلى حالة فارغة حدثت عندما تم ملء الكتاب بأكمله.
…
مرارًا وتكرارًا، سقط كتاب ترونسويست النحاسي في دورة لا نهاية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل هذا التدخل والرياح القوية غير المرئية، وصلت بطاقة الأحمق إلى الباب متقدمة على المجسات الغريبة بخطوة.
~~~~~~~~~~~~
بالطبع، بالنسبة لملاك مؤهل من مسار المتنبئ، كان هذا القيد شيئًا يمكن تجنبه. على سبيل المثال، يمكنه أن يجعل باشا وروي وبيلز وأريانا يتناوبون على تمني أن يستعيد كلاين روحانيته قبل منح أمنياته كمحدث معجزات.
همممم… أظن هذه هي قدرة التطعيم خاصة التسلسل 1 لمسار المتنبئ التي ذكرها كلاين من قبل، تقوم بجمع شيئين معا مثل جمع النهاية والبداية وخلق حلقة مفرغة.
وبهذا رفع يده اليمنى وفرقع أصابعه ووافق على أمنيته؛ وبالتالي، سمح لروحانيته بالعودة إلى حالتها الطبيعية.
كملاك، لقد *عانت* في الواقع من كسور في العظام وواجهت صعوبات في التنفس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات